أَوْصى سَيِّدُنا الإمامُ القُطْبُ عَبْدُ اللهِ بنُ عَلَوِيّ الحَدَّادُ نَفَعَ اللَّهُ بِهِ ؛ بِالْإِكْثَارِ عَلَى الْإِطْلَاقِ مِنْ تِلاوَةِ قَوْلِهِ تَعَالَى : ﴿وَمَن يَتَّقِ اللهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بٰلِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا﴾ ، الطَّلاق : ٢-٣ ، وذَكَرَ : أَنَّ فِيها أسراراً وأَنواراً جاءَتْ بها الأخبار والآثار ، وَتَرْجِعُ إِلَى مَزِيدِ الحِفْظِ والتَّيْسِيرِ ، وكِفايَةِ الشُرورِ والأَشْرارِ ، وَتَفْرِيج الكُرُباتِ ، وكَشْفِ الأُمُورِ المُهِمَّاتِ . اهـ هكذا كما في النجوم الزاهرة ص ٦١ . اهـ