﴿الغرب﴾ : اِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ﷺ لَهُ الْفَاتِحَةْ ، اِلَى حَضْرَةِ سُلْطَانِ الْاَوْلِيَاءِ الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجِيْلَانِى رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُ لَهُ اْلفَاتِحَةْ ، اِلَى حَضْرَةِ وَلِيِّ اللّٰهِ الشَّيْخِ عَبْدِ الرَّحِيْمِ رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُ لَهُ اْلفَاتِحَةْ ۞ ﴿الشمال﴾ : اِلَى حَضْرَةِ وَلِيِّ اللّٰهِ الشَّيْخِ عَبْدِ اْلجَلِيْلِ رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُ لَهُ اْلفَاتِحَةْ ۞ ﴿الشرق﴾ : اِلَى حَضْرَةِ وَلِيِّ اللّٰهِ الشَّيْخِ عَبْدِ اْلكَرِيْمِ رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُ لَهُ اْلفَاتِحَةْ ۞ ﴿الجنوب﴾ : اِلَى حَضْرَةِ وَلِيِّ اللّٰهِ الشَّيْخِ عَبْدِ الرَّشِيْدِ رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُ لَهُ اْلفَاتِحَةْ ۞ ﴿الرجال﴾ : اِلَى حَضْرَةِ اَرْوَاحِ جَمِيْعِ الْاَنْبِيَاءِ وَالْاَوْلِيَاءِ وَاْلعُلَمَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَاْلمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِنَاتِ وَاْلمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِمَاتِ بِالْأَخَصِّ النَّبِيِّ الْاُمِّيْ وَاَخِيْهِ سَيِّدِنَا جِبْرِيْل سَيِّدِنَا الْحَسَنْ وَسَيِّدِنَا الْحُسَيْن وَوَالِدَيْهِمَا سَيِّدِنَا عَلِي وسَيِّدَتِنَا فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءْ لَهُمُ الْفَاتِحَةْ ۞ ﴿البغداد﴾ : اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ عَلَيْكْ وَعَلَى آلِكْ يَا سَيِّدِي يَا رَسُوْلَ اللّٰهْ أَغِثْنِيْ سَرِيْعًا بِعِزَّةِ اللّٰهْ ، اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكْ يَا شَيْخ عَبْدَ اْلقَادِرِ اْلجِيْلَانِي مَحْبُوْبَ اللّٰهِ - اَنْتَ صَاحِبُ اْلإِجَازَةْ ، إِِجَازَةَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ ، سَيِّدُنَا مُحَمَّدْ اِجَازَةُ اللّٰهْ - اَنْتَ صَاحِبُ اْلكَرَمَةْ ، كَرَامَةَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ ، سَيِّدُنَا مُحَمّدْ كَرَامَةُ اللّٰهْ - اَنْتَ صَاحِبُ الشَّفَاعَةْ ، شَفَاعَةَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ ، سَيِّدُنَا مُحَمَّدْ شَفَاعَةُ اللّٰهْ ، يَا شَيْخ عَبْدَ اْلقَادِرِ اْلجِيْلَانِىْ اَغِثْنِيْ سَرِيْعًا بِعِزَّةِ اللّٰهْ ، بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اَللّٰهُمَّ يَا رَحْمٰنُ يَا رَحِيْمُ يَا وَدُوْدُ يَا لَطِيْفُ يَا حَلِيْمُ ، يَا كَرِيْمُ يَا عَزِيْزُ يَا مُعِزُّ يَا غَنِيُّ يَا مُغْنِيْ ، يَا وَهَّابَ يَا رَزَّاقُ يَا فَتَّاحُ يَا بَاسِطُ يَا جَبَّارُ يَا حَمِيْدُ يَا أَحَدُ ، يَا فَرْدُ يَا صَمَدُ يَا مُتَفَضِّلُ يَا مُنْعِمُ ، اَغْمِسْنِي فِي بَحْرِ قَعْرِيِّ سَطْوَتِيِّ جَبَرُوْتِ مَلَكُوْتِكَ فِي لُجَجِ مَوْجِ عِزِّ جَمَالِ كَمَالِ بَهَائِكَ فِي زَبَدِ مَجْدِ وَحْدَانِيَتِكَ فِي غَسَقِ تَوْثِيْقِ سَعَادَتِكَ حَتّٰى لَا أَضِيْعَ وَلَا أَشْقَى ، فَكَيْفَ اَضِيْعُ وَاَنْتَ خَالِقِيْ وَكَيْفَ اَجُوْعُ وَأَنْتَ رَازِقِيْ وَكَيْفَ اَظْمَأُ وَاَنْتَ سَقَيْتَنِيْ وَكَيْفَ اَدْخُلُ النَّارَ وَاَنْتَ تُعْتِقُنِيْ ، يَا بَارِئُ يَا نَقِيُّ يَا وَلِيُّ يَا جَوَادُ يَا سَخِيُّ ، اَجْلِ قَلْبِيْ بِنُوْرِ وَجْهِكَ الْبَهِيِّ وَبِسُلْطَانِ عَرْشِكَ الْقَوِيِّ ، وَبِمُحَمَّدٍ ﷺ وَأَنْتَ الْمَحْمُوْدُ ، وَبِحَقِّ عَلِىٍّ وَاَنْتَ الْأَعْلَى ، وَبِحَقِّ فَاطِمَةَ وَاَنْتَ فَاطِرُ السَّمٰوَاتِ وَالْأَرْضِ ، وَبِحَقِّ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ وَأَنْتَ الْمُحْسِنُ ، وَبِحَقِّ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلَانِي وَاَنْتَ مَعْبُوْدٌ عَلَي كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ وَبِإِجَابَةِ كُلِّ دُعَـاءٍ جَدِيْرٌ ، وَبِحَقِّ جِبْرِيْلَ وَاَنْتَ جَابِرُ الْقُلُوْبِ الْمُنْكَسِرَةِ ، اَللّٰهُمَّ إِنْ كَانَ رِزْقِيْ فِي السَّمَاءِ فَأَنْزِلْهُ يَا رَبِّ ، وَإِنْ كَانَ رِزْقِيْ فِي الْأَرْضِ فَاَنْبِتْهُ يَا رَبِّ ، وَإِنْ كَانَ رِزْقِيْ فِي لُجَجِ الْبِحَارِ فَأَخْرِجْهُ يَا رَبِّ ، وَإِنْ كَانَ رِزْقِيْ بَعِيْدًا فَقَرِّبْهُ يَا رَبِّ ، وَإِنْ كَانَ رِزْقِيْ فِي صَعْبَاءَ فَسَهِّلْهُ يَا رَبِّ ، وَإِنْ كَانَ رِزْقِيْ عَسِيْرًا فَيَسِّرْهُ يَا رَبِّ ، وَإِنْ كَانَ رِزْقِيْ قَلِيْلاً فَكَـثِّرْهُ يَا رَبِّ ، وَإِنْ كَانَ رِزْقِيْ خَبِيْثًا فَطَيِّبْهُ يَا رَبِّ ، وَإِنْ كَانَ رِزْقِيْ فِي يَدِ أَحَدٍ مِنْ عِبَادِكَ فَسَخِّرْهُ لِيْ بِلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ بِسَعَةِ رَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ