بَعْدَ قِراءَةِ الإخلاص أو أيّ ذِكْرٍ أو قُرآنِ أو دُعاءِ مِنْ بَعْضِ المَشايِخِ ، ومِنْهُمْ : سَيِّدِي أحمد بن سالم با مساعد رَحِمَهُ اللهُ، عَنْ شَيْخِهِ عَلَيَّ بنِ عبدِ الرَّحْمنِ الإدريسي صائِمِ الدَّهْرِ رَحِمَهُمُ اللَّهُ ، تَقُولُ : ﴿...
عَدَدَ مَا فِيْ عِلْمِ اللّٰهِ ، وَزِنَةَ مَا فِيْ عِلْمِ اللّٰهِ ، ومِلْءَ مَا فِيْ عِلْمِ اللّٰهِ ، وَعَدَدَ مَا أَحَاطَ بِهِ عِلْمُ اللّٰهِ ، وَمَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ ، وَعَدَدَ كُلِّ مَعْلُوْمٍ لِلّٰهِ ، وَعَدَدَ كُلِّ مَوْجُوْدٍ ، مَضْرُوْبًا كُلُّ ذٰلِكَ فِي جَمِيْعِ مَجْمُوْعِ أَفْرَادِ ذَرَّاتِ الْوُجُوْدِ ، يَا اَللّٰٗهُ يَا اَللّٰٗهُ يَا اَللّٰٗهُ ، فِيْ كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ أَبَدًا مِثْلَ ذٰلِكَ ، وَعَدَدَ خَلْقِكَ ، وَرِضَا نَفْسِكَ ، وَزِنَةَ عَرْشِكَ ، وَمِدَادَ كَلِماتِكَ
...﴾ . اهـ هكذا كما في النجوم الزاهرة ص ٢٠٨ . اهـ