Yuk Ngaji

"وبالاخلاص اسلم واقرب الي الاجابة"
  • Home
Home » Amalan » Do'a Perlindungan

Do'a Perlindungan

» Amalan
» Jumat, 23 Juni 2023

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، يَا عَلِيُّ يَا عَظِيْمُ يَا حَلِيْمُ يَا عَلِيْمُ ، أَنْتَ رَبِّيْ وَعِلْمُكَ حَسْبِيْ فَنِعْمَ الرَّبُّ رَبِّيْ وَنِعْمَ الْحَسْبُ حَسْبِيْ ، تَنْصُرُ مَنْ تَشَاءُ وَأَنْتَ الْعَزِيْزُ الرَّحِيْمُ ، نَسْأَلُكَ الْعِصْمَةَ فِي الْحَرَكَاتِ وَالسَّكَنَاتِ وَالْكَلِمَاتِ وَالْإِرَادَاتِ وَالْخَطَرَاتِ مِنَ الشُّكُوْكِ وَالظُّنُوْنِ وَالْأَوْهَامِ السَّاتِرَةِ لِلْقُلُوْبِ عَنْ مُطَالَعَةِ الْغُيُوْبِ ، فَقَدِ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُوْنَ وَزُلْزِلُوْا زِلْزَالًا شَدِيْدًا ، وَإِذْ يَقُوْلُ الْمُنَافِقُوْنَ وَالَّذِيْنَ فِي قُلُوْبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا اللّٰهُ وَرَسُوْلُهُ إِلَّا غُرُوْرًا ، فَثَبِّتْنَا وَانْصُرْنَا وَسَخِّرْ لَنَا ﴿هَذَا الْبَحْرَ﴾ كَمَا سَخَّرتَ الْبَحْرَ لِمُوْسٰى ، وَسَخَّرْتَ النَّارَ لِإِبْرَاهِيْمَ ، وَسَخَّرْتَ الْجِبَالَ وَالْحَدِيْدَ لِدَاوٗدَ ، وَسَخَّرْتَ الْجِنَّ وَالشَّيَاطِيْنَ لِسُلَيْمَانَ ، وَسَخِّرْ لَنَا ﴿كُلَّ بَحْرٍ﴾ هُوَ لَكَ فِي الْأَرْضِ وَالسَّمَاءِ وَالْمُلْكِ وَالْمَلَكُوْتِ وَبَحْرِ الدُّنْيَا وَبَحْرِ الْآخِرَةِ ، وَسَخِّرْ لَنَا ﴿كُلَّ شَيْءٍ﴾ يَا مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوْتُ كُلِّ شَيْءٍ ، كٓـهٰيٰعٓصٓ ٣ ، أُنْصُرْنَا فَإِنَّكَ خَيْرُ النَّاصِرِيْنَ ، وَافْتَحْ لَنا فَإِنَّكَ خَيْرُ الفَاتِحِيْنَ ، وَاغْفِرْ لَنَا فَإِنَّكَ خَيْرُ الغَافِرِيْنَ ، وَارْحَمْنَا فَإِنَّكَ خَيْرُ الرَّاحِمِيْنَ ، وَارْزُقْنَا فَإِنَّكَ خَيْرُ الرَّازِقِيْنَ ، وَاهْدِنَا وَنَجِّنَا مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِيْنَ ، وَهَبْ لَنَا رِيْحًا طَيِّبَةً كَمَا هِيَ فِي عِلْمِكَ ، وَانْشُرْهَا عَلَيْنَا مِنْ خَزَائِنِ رَحْمَتِكَ ، وَاحْمِلْنَا بِهَا حَمْلَ الْكَرَامَةِ مَعَ السَّلَامَةِ وَالْعَافِيَةِ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ، إنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ ، ﴿اَللّٰهُمَّ يَسِّرْ لَنَا أُمُوْرَنَا﴾ مَعَ الرَّاحَةِ لِقُلُوْبِنَا وَأَبْدَانِنَا ، وَالسَّلَامَةِ وَالْعَافِيَةِ فِي دِيْنِنَا وَدُنْيَانَا ، وَكُنْ لَنَا صَاحِبًا فِي سَفَرِنَا وَخَلِيْفَةً فِي أَهْلِنَا ، وَاطْمِسْ عَلَى وُجُوْهِ أَعْدَائِنَا ، وَامْسَخْهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ فَلَا يَسْتَطِيْعُوْنَ الْمُضِيَّ وَلَا الْمَجِيْءَ إلَيْنَا ، وَلَوْ نَشَاءُ لَطَمَسْنَا عَلَى أَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَأَنَّى يُبْصِرُوْنَ ، وَلَوْ نَشَاءُ لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ فَمَا اسْتَطَاعُوْا مُضِيًّا وَلَا يَرْجِعُوْنَ ، يٰسٓ وَالْقُرْآنِ الْحَكِيْمِ ، إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِيْنَ ، عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ ، تَنْزِيْلَ الْعَزِيْزِ الرَّحِيْمِ ، لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا أُنْذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُوْنَ ، لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُوْنَ ، إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلَالًا فَهِيَ إِلَى الْأَذْقَانِ فَهُمْ مُقْمَحُوْنَ ، وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيْهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُوْنَ ، شَاهَتِ الْوُجُوْهُ ٣ ، وَعَنَتِ الْوُجُوْهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّوْمِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا ، طٰسٓ ، حٰمٓـعٓـسٓقٓ ، مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ ، بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ ، حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ ، حُمَّ الْأَمْرُ وَجَاءَ النَّصْرُ فَعَلَيْنَا لَا يُنصَرُوْنَ ، حٰمٓ ، تَنْزِيْلُ الْكِتَابِ مِنَ اللّٰهِ الْعَزِيْزِ الْعَلِيْمِ ، غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيْدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيْرُ ، بسْمِ اللّٰهِ بَابُنَا ، تَبَارَكَ حِيْطَانُنَا ، يٰسٓ سَقْفُنَا ، كٓـهٰيٰعٓـصٓ كِفايَتُنَا ، حٰمٓـعٓـسٓقٓ حِمايَتُنَا ، فَسَيَكْفِيْكَـهُمُ اللّٰهُ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ ٣ ، سِتْرُ الْعَرْشِ مَسْبُوْلٌ عَلَيْنَا ، وَعَيْنُ اللّٰهِ نَاظِرَةٌ إلَيْنَا ، وَبِحَوْلِ اللّٰهِ لَا يُقْدَرُ عَلَيْنَا ، وَاللّٰهُ مِنْ وَرَائِهِمْ مُحِيْطٌ ، بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيْدٌ ، فِي لَوْحٍ مَحْفُوْظٍ ، فَاللّٰهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِيْنَ ٣ ، إِنَّ وَلِيِّيَ اللّٰهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِيْنَ ٣ ، حَسْبِيَ اللّٰهُ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ ٣ ، وَلَا حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ٣ ، وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ ، سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنْ ، وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ اَللّٰهُ أَكْبَرُ ٣ أَقُوْلُ عَلَى نَفْسِيْ وَعَلَى دِيْنِيْ وَعَلَى أَهْلِيْ وَعَلَى أَوْلَادِيْ وَعَلَى مَالِيْ وَعَلَى أَصْحَابِيْ وَعَلَى أَدْيَانِهِمْ وَعَلَى أَمْوَالِهِمْ ، أَلْفَ ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ اَللّٰهُ أَكْبَرُ ٣ أَقُوْلُ عَلَى نَفْسِيْ وَعَلَى دِيْنِيْ وَعَلَى أَهْلِيْ وَعَلَى أَوْلَادِيْ وَعَلَى مَالِيْ وَعَلَى أَصْحَابِيْ وَعَلَى أَدْيَانِهِمْ وَعَلَى أَمْوَالِهِمْ ، أَلْفَ أَلْفِ ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ اَللّٰهُ أَكْبَرُ ٣ أَقُوْلُ عَلَى نَفْسِيْ وَعَلَى دِيْنِيْ وَعَلَى أَهْلِيْ وَعَلَى أَوْلَادِيْ وَعَلَى مَالِيْ وَعَلَى أَصْحَابِيْ وَعَلَى أَدْيَانِهِمْ وَعَلَى أَمْوَالِهِمْ ، أَلْفَ أَلْفِ أَلْفِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ وَبِاللّٰهِ وَمِنَ اللّٰهِ وَإِلَى اللّٰهِ وَعَلَى اللّٰهِ وَفِي اللّٰهِ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ عَلَى دِيْنِيْ وعَلَى نَفْسِيْ وَعَلَى أَوْلَادِيْ ، ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ عَلَى مَالِيْ وَعَلَى أَهْلِيْ ، ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ أَعْطَانِيْهِ رَبِّيْ ، ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ رَبِّ السَّمٰوَاتِ السَّبْعِ وَرَبِّ الأَرَضِيْنَ السَّبْعِ وَرَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ ، ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ الَّذِيْ لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ ، ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ خَيْرِ الْأَسْمَاءِ فِي الْأَرْضِ وَفِي السَّمَاءِ ، ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ أَفْتَتِحُ وَبِهِ أَخْتَتِمُ ، اَللّٰهُ ٣ رَبِّيْ لَا أُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا ، اَللّٰهُ ٣ رَبِّيْ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ ، اَللّٰهُ أَعَزُّ وَأَجَلُ وَأَكْبَرُ مِمَّا أَخَافُ وَأَحْذَرُ ، بِكَ اللّٰهُمَّ أَعُوْذُ مِنْ شَرِّ نَفْسِيْ وَمِنْ شَرِّ غَيْرِيْ وَمِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ رَبِّيْ وَذَرَأَ وَبَرَأَ ، وَبِكَ اللّٰهُمَّ أَحْتَرِزُ مِنْهُمْ ، وَبِكَ اللّٰهُمَّ أَعُوْذُ مِنْ شُرُوْرِهِمْ ، وَبِكَ اللّٰهُمَّ أَدْرَأُ فِي نُحُوْرِهِمْ ، وَأُقَدِّمُ بَيْنَ يَدَيَّ وَأَيْدِيْهِمْ : ﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ﴾ قُلْ هُوَ اللّٰهُ أَحَدٌ اَللّٰهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ ٣ ، وَمِثْلُ ذٰلِكَ عَنْ يَمِيْنِيْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ ، وَمِثْلُ ذٰلِكَ عَنْ شِمَالِيْ وَعَنْ شِمَالِهِمْ ، وَمِثْلُ ذٰلِكَ عَنْ أَمَامِيْ وَأَمَامِهِمْ ، وَمِثْلُ ذٰلِكَ مِنْ خَلْفِيْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ ، وَمِثْلُ ذٰلِكَ مِنْ فَوْقِيْ وَمِنْ فَوْقِهِمْ ، وَمِثْلُ ذٰلِكَ مِنْ تَحْتِيْ وَمِنْ تَحْتِهِمْ ، وَمِثْلُ ذٰلِكَ مُحِيْطٌ بِيْ وَبِهِمْ ، اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ لِيْ وَلَهُمْ مِنْ خَيْرِكَ بِخَيْرِكَ الَّذِيْ لَا يَمْلِكُهُ غَيْرُكَ ، اَللّٰهُمَّ اجْعَلْنِيْ وَإِيَّاهُمْ فِي عِبَادِكَ وَعِيَاذِكَ وَعِيَالِكَ وَجِوَارِكَ وَأَمَانَتِكَ وَحِزْبِكَ وَحِرْزِكَ وَكَنَفِكَ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ وَسُلْطَانٍ وَإِنْسٍ وَجَانٍّ وَبَاغٍ وَحَاسِدٍ وَسَبُعٍ وَحَيَّةٍ وَعَقْرَبٍ وَمِنْ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا ﴿إِنَّ رَبِّيْ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ﴾ ، حَسْبِيَ الرَّبُ مِنَ الْمـَرْبُوْبِيْنَ ، حَسْبِيَ الْخَالِقُ مِنَ الْمـَخْلُوْقِيْنَ ، حَسْبِيَ الرَّازِقُ مِنَ الْمـَرْزُوْقِيْنَ ، حَسْبِيَ السَّاتِرُ مِنَ الْمـَسْتُوْرِيْنَ ، حَسْبِيَ النَّاصِرُ مِنَ الْـمَنْصُوْرِيْنَ ، حَسْبِيَ القَاهِرُ مِنَ الْـمَقْهُوْرِيْنَ ، حَسْبِيَ ، حَسْبِيْ مَنْ لَمْ يَزَلْ حَسْبِيْ ، ﴿حَسْبِيَ اللّٰهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ﴾ ، حَسْبِيَ اللّٰهُ مِنْ جَمِيْعِ خَلْقِهِ ، ﴿إِنَّ وَلِيِّيَ اللّٰهُ الَّذِيْ نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِيْنَ ، وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِيْنَ لَا يُؤْمِنُوْنَ بِالْآخِرَةِ حِجَابًا مَّسْتُوْرًا ، وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوْبِهِمْ أَكِنَّةً أنْ يَّفْقَهُوْهُ وَفِيْ آذَانِهِمْ وَقْرًا ، وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهٗ وَلَّوْا عَلَى أدْبَارِهِمْ نُفُوْرًا﴾ ، ﴿فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللّٰهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ ٧﴾ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ - ويَنْفُثُ فِي الْجِهَاتِ الْاَرْبَعْ - خَبَّأْتُ نَفْسِيْ فِي خَزَائِنِ ﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ﴾ ، أَقْفَالُهَا ثِقَتِيْ بِاللّٰهِ ، مَفَاتِحُهَا لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ ، أَدْفَعُ بِكَ اللّٰهُمَّ عَنْ نَفْسِيْ مَا أُطِيْقُ وَمَا لَا أُطِيْقُ ، لَا طَاقَةَ لِمَخْلُوْقٍ مَعَ قُدْرَةِ الْخَالِقِ ﴿حَسْبِيَ اللّٰهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ﴾ وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ ، سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنْ ، وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اللَٰهُمَّ إِنِّى احْتَطْتُ بِدَرْبِ اللّٰهِ ، طُوْلُهُ مَا شَاءَ اللّٰهُ ، قُفْلُهُ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ ، بَابُهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللّٰهِ ، صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَقْفُهُ لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، أَحَاطَ بِنَا مِنْ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ ، الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ ، إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ ، اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ ، صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضّٓالِّيْنَ ، ﴿سُوْرْ ٣﴾ ، اَللّٰهُ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ ، لَا تَأْخُذُهٗ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ، لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ، مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهٗ إِلَّا بِإِذْنِهٖ ، يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ، وَلاَ يُحِيْطُوْنَ بِشَيْئٍ مِنْ عِلْمِهٖ إِلَّا بِمَا شَاءَ ، وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُوْدُهٗ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ ، بِنَا اسْتَدَارَتْ كَمَا اسْتَدَارَتِ الْمَلاَئِكَةُ بِمَدِيْنَةِ الرَّسُوْلِ ، بِلاَ خَنْدَقٍ وَلاَ سُوْرٍ ، مِنْ كُلِّ قَدَرٍ مَقْدُوْرٍ ، وَحَذَرٍ مَحْذُوْرٍ ، وَمِنْ جَمِيْعِ الشُّرُوْرِ ، ﴿تَتَرَّسْـنَا بِاللّٰهِ ٣﴾ ، مِنْ عَدُوِّنَا وَعَدُوِّ اللّٰهِ ، مِنْ سَاقِ عَرْشِ اللّٰهِ ، إِلَى قَاعِ أَرْضِ اللّٰهِ ، بِمِائَةِ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، صَنْعَتُهُ لاَ تَنْقَطِعُ بِمِائَةِ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمْ ، عَزِيْمَتُهُ لَا تَنْشَقُّ بِمِائَةِ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، اَللّٰهُمَّ إِنْ أَحَدٌ أَرَادَنِيْ بِسُوْءٍ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالْوُحُوْشِ ، وَغَيْرِهِمْ مِنْ سَائِرِ الْمَخْلُوْقَاتِ مِنْ بَشَرٍ أَوْ شَيْطَانٍ أَوْ سُلْطَانٍ اَوْ وَسْوَاسٍ ، فَارْدُدْهُمْ نَظَرَهُمْ فِي انْتِكَاسٍ ، وَقُلُوْبَهُمْ فِي وَسْوَاسٍ ، وَأَيْدِيَهُمْ فِي إِفْلاَسٍ ، وَأَوْبِقْهُمْ مِنَ الرِّجْلِ إِلَى الرَّأْسِ لاَ في سَهْلٍ يَجْدَعُ وَلاَ فِي جَبَلٍ يَطْلَعُ بِمِائَةِ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، وَصَلَّي اللّٰهُ عَلَي سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلَي اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمْ ، سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنْ ، وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ ، فِيْ كُلِّ لَحْظَةٍ اَبَدًا عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ ، بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اَللّٰهُمَّ بِسَطْوَةِ جَبَرُوْتِ قَهْرِكَ ، وَبِسُرْعَةِ اِغَاثَةِ نَصْرِكَ ، وَبِغَيْرَتِكَ لاِنْتِهَاءِ حُرُمَاتِكَ ، وَبِحِمَايَتِكَ لِمَنِ احْتَمٰى بِآيَاتِكَ ، نَسْئَلُكَ يَا اَللّٰهُ يَا سَمِيْعُ يَا قَرِيْبُ يَا مُجِيْبُ ، يَا سَرِيْعُ يَا مُنْتَقِمُ يَا شَدِيْدَ الْبَطْشِ ، يَا جَبَّارُ يَا قَهَّارُ ، يَا مَنْ لاَ يُعْجِزُهُ قَهْرُ الْجَبَابِرَةِ ، وَلاَ يَعْظُمُ عَلَيْهِ هَلاَكُ الْمُتَمَرِّدَةِ مِنَ الْمُلُوْكِ وَاْلاَكَاسِرَةِ ، اَنْ تَجْعَلَ كَيْدَ مَنْ كَادَنِي فِي نَحْرِهِ ، وَمَكْرَ مَنْ مَكَرَ بِي عَائِدًا عَلَيْهِ ، وَحُفْرَ مَنْ حَفَرَ لِي وَاقِعًا فِيْهَا ، وَمَنْ نَصَبَ لِي شَبَكَةَ الْخِدَاعِ ، اِجْعَلْهُ يَا سَيِّدِي مُسَاقًا اِلَيْهَا وَمُصَادًا فِيْهَا وَاَسِيْرًا لَدَيْهَا ، اَللّٰهُمَّ بِحَقِّ كٓــهٰيٰعٓصٓ ، اِكْفِنَا هَمَّ الْعِدَا وَلَقِّهِمُ الرَّدٰي وَاجْعَلْهُمْ لِكُلِّ حَبِيْبٍ فِدَا وَسَلِّطْ عَلَيْهِمْ عَاجِلَ النِّقْمَةِ فِي الْيَوْمِ وَالْغَدَا ، اَللّٰهُمَّ بَدِّدْ شَمْلَهُمْ ، اَللّٰهُمَّ فَرِّقْ جَمْعَهُمْ ، اَللّٰهُمَّ اَقْلِلْ عَدَدَهُمْ ، اَللّٰهُمَّ فُلَّ حَدَّهُمْ ، اَللّٰهُمَّ اجْعَلِ الدَّائِرَةَ عَلَيْهِمْ ، اَللّٰهُمَّ اَوْصِلِ الْعَذَابَ اِلَيْهِمْ ، اَللّٰهُمَّ اَخْرِجْهُمْ عَنْ دَائِرَةِ الْحِلْمِ وَاسْلُبْهُمْ مَدَدَ اْلاِمْهَالِ وَغُلَّ اَيْدِيَهُمْ وَارْبُطْ عَلَى قُلُوْبِهِمْ وَلاَ تُبَلِّغْهُمُ اْلآمَالَ ، اَللّٰهُمَّ مَزِّقْهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ مَزَّقْتَهُ لِاَعْدَائِكَ اِنْتِصَارًا لِاَنْبِيَائِكَ وَرُسُلِكَ وَاَوْلِيَائِكَ ، اَللّٰهُمَّ انْتَصِرْ لَنَا اِنْتِصَارَكَ لِاَحْبَابِكَ عَلَى اَعْدَائِكَ ٣ ، اَللّٰهُمَّ لاَ تُمَكِّنِ الْاَعْدَاءَ فِيْنَا ، وَلاَ تُسَلِّطْهُمْ عَلَيْنَا بِذُنُوْبِنَا ۳ ، حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ ، حُمَّ اْلاَمْرُ وَجَاءَ النَّصْرُ فَعَلَيْنَا لاَ يُنْصَرُوْنَ ، حٰـمٓـعٓـسٓـقٓ حِمَايَتُنَا مِمَّا نَخَافُ ، اَللّٰهُمَّ قِنَا شَرَّ اْلاَسْوَاءِ وَلاَ تَجْعَلْنَا مَحَلاًّ لِلْبَلْوَاءِ ، اَللّٰهُمَّ اَعْطِنَا اَمَلَ الرَّجَاءِ وَفَوْقَ الْاَمَلِ يَا هُوَ يَا هُوَ يَا هُوَ ، يَا مَنْ بِفَضْلِهِ لِفَضْلِهِ ، نَسْئَلُكَ الْعَجَلَ الْعَجَلَ ، اِلَهِي اْلاِجَابَةَ الْاِجَابَةَ ، يَا مَنْ اَجَابَ نُوْحًا فِى قَوْمِهِ ، وَيَا مَنْ نَصَرَ اِبْرَاهِيْمَ عَلَى اَعْدَائِهِ ، وَيَا مَنْ رَدَّ يُوْسُفَ عَلَى يَعْقُوْبَ ، يَا مَنْ كَشَفَ ضُرَّ اَيُّوْبَ ، يَا مَنْ اَجَابَ دَعْوَةَ زَكَرِيَّا ، يَا مَنْ قَبِلَ تَسْبِيْحَ يُوْنُسَ بْنِ مَتَّى ، نَسْئَلُكَ بِاَسْرَارِ هَذِهِ الدَّعَوَاتِ اَنْ تَتَقَبَّلَ مَا بِهِ دَعَوْنَاكَ وَاَنْ تُعْطِيَنَا مَا سَئَلْنَاكَ ، اَنْجِزْ لَنَا وَعْدَكَ الَّذِي وَعَدْتَهُ لِعِبَادِكَ الْمُؤْمِنِيْنَ ﴿لاَ اِلهَ اِلاَّ اَنْتَ سُبْحَانَكَ اِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِيْنَ﴾ ، اِنْقَطَعَتْ آمَالُنَا وَعِزَّتِكَ اِلاَّ مِنْكَ ، وَخَابَ رَجَاؤُنَا وَحَقِّكَ اِلاَّ فِيْكَ ، اِنْ اَبْطَاَتْ غَارَتُ اْلاَرْحَامِ وَابْتَعَدَتْ ، فَاَقْرَبُ الشَّيْءِ مِنَّا غَارَةُ اللّٰهِ ، يَا غَارَةَ اللّٰهِ جِدِّي السَّيْرَ مُسْرِعَةً فِي حَلِّ عُقْدَتِنَا يَا غَارَةَ اللّٰهِ ، عَدَتِ الْعَادُوْنَ وَجَارُوْا ، وَرَجَوْنَا اللّٰهَ مُجِيْرًا ، وَكَفَى بِاللّٰهِ وَلِيًّا وَكَفَى بِاللّٰهِ نَصِيْرًا ، وَحَسْبُنَا اللّٰهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، اِسْتَجِبْ لَنَا آمِيْنَ ، فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِيْنَ ظَلَمُوْا ، واَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وسلم ، سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنْ ، وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ

المراجع : حزب البحر - مفرج الكروب للشيخ يوسف النبهاني ص ٧٤ ، ثم حزب النووي - بغية الطالبين للشيخ احمد النخلي ص ٦٦ ، ثم حزب السكران وحزب النصر - المنحة العلية للشيخ محمد كشف الانوار شرواني عبدان ص ١٠٦

Related Posts

  • Istighfar Habib Ahmad Al Muhdhor
  • Basmalah al-Azhar al-Faihah
  • Sholawat Isya'
  • Istigfar Habib Abdullah bin Alawiy al-Atthos
  • Istikharoh (Al Quran)

Langganan: Posting Komentar (Atom)

Search Article

Label

  • Amalan (263)
  • Fiqh (137)
  • Fathul Qorib (132)
  • Al Qur'an (113)
  • Sanad (65)
  • Sholawat (35)
  • Kutub Islamiyah (25)
  • Biografi (22)
  • Kutubul Qoum (20)
  • Adab (15)
  • Nasehat (15)
  • Islamic Knowledge (12)
  • الاوراد بعد المكتوبات وزياداتها (9)
  • Kitab al-Fawaid (8)
  • Boso Jowo (7)
  • Ngaji Romadlonan 2018 (5)
  • 12 Bulan Qomariyah (4)
  • al-Kawakib al-Madliyyah (3)
  • Tatsbitul Fuadiy (2)
  • Al-Wasa'il (1)
  • Hilal 12 Bulan (1)
  • Qur'an dan Translitersi (1)
  • Transliterasi (1)
Diberdayakan oleh Blogger.

↑