Yuk Ngaji

"وبالاخلاص اسلم واقرب الي الاجابة"
  • Home
Home » Sholawat » Sholawat Luthfiyyah

Sholawat Luthfiyyah

» Sholawat
» Senin, 28 November 2022

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، وَأُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : اَللَّهُمَّ تَقَبَّلْ وَاهْدِ ثَوَابَ قِرَاءَةِ الْفَاتِحَةِ عَلَى نِيَّةِ الْاِسْمِ الْأَعْظَمِ مَعَهَا . . . وَآيَةِ الْكُرْسِيْ عَلَى نِيَّةِ الْاِسْمِ الْأَعْظَمِ مَعَهَا . . . وَسُورَةِ الْاِنْشِرَاحِ عَلِي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْأَعْظَمِ مَعَهَا . . . إِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِي الْاِمَامِ مُحَمَّدٍ ابْنِ اَبِي الْحَسَنِ الْبَكْرِيِّ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ ، يَا شَيْخْ مُحَمَّدْ ، يَا سَيِّدِي ابْنَ اَبِي الْحَسَنْ ، يَا سَيِّدِي اَبْيَضَ الْوَجْهِ ، يَا سَيِّدِي بَكْرِيْ ، تَوَسَّلْتُ بِكَ اِلَي اللّٰهِ تَعَالَي فِي قَضَاءِ حَاجَتِيْ كذا وكذا ، اَغِثْنِيْ سَرِيْعًا بِعِزَّةِ اللّٰهِ

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، ﴿اللَّهُمَّ صَلِّ﴾ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ ﴿عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ﴾ النَّبِيِّ الْكَامِلِ الْفَاتِحِ الْخَاتِمِ الصَّادِقِ الْأَمِينِ الْجَامِعِ لِأَسْرَارِ مَا أَحْصَاهُ اللَّهُ مِنَ الْعُلُومِ فِي الْإِمَامِ الْمُبِيْنِ بِعَيْنِ الْيَقِيْنِ وَأَقْلَامِ التَّرْتِيْبِ وَالتَّبْيِيْنِ ، وَمُدَّ مِنْ حَضْرَةِ رَبِّهِ بِجَمِيْعِ أَسْرَارِ الْهُدَى وَالتَّمْكِيْنِ وَبِشَرَفِهِ وَكَرَمِهِ شَهِدَتْ جَمِيْعُ النَّبِيْئِيْنَ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالْمَلَائِكَةِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ النَّاصِرِ الْحَقِّ بِالْحَقِّ الرَّءُوْفِ الرَّحِيْمِ الْهَادِي إِلَى الصِّرَاطِ الْمُسْتَقِيْمِ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّيْنَ آمِيْنَ قُطْبِ دَائِرَةِ الْوُجُوْدِ وَالْجَلَالِ وَالْجَمَالِ وَمِفْتَاحِ أَسْرَارِ الْغُيُوْبِ وَخِزَانَةِ عَيْنِ الْكَمَالِ وَهُوَ النُّوْرُ السَّاطِعُ وَالسِّرُّ الْمَكْنُوْنُ ، وَالصَّلَاةُ الْكَامِلَةُ وَالسَّلَامُ التَّامُّ عَلَى أَخِيْهِ جِبْرِيْلَ الْمُطَوَّقِ بِالنُّوْرِ ﴿وَ﴾ جَمِيْعِ ﴿آلِهِ﴾ وَأَصْحَابِهِ ، وَبِعَدَدِ بَسْطِ الْبَاسِطِ وَبَسْطِ انْبِسَاطِ المَكَوَّنَاتِ وَكَوْنِ التَّكْوِينِ وَبِعَدَدِ السِّرِّ الَّذِي أَوْدَعْتَهُ يَا اللَّهُ فِي أَحْرُفِ الٓمّٓصٓ الٓمّٓرٰ كٓــهٰـيٰعٓصٓ طٰسٓ حٰمٓ قٓ نٓ صَلَاةً كَامِلَةً وَسَلَامًا تَامًّا لَا نِهَايَةَ لَهُمَا فِي عِلْمِكَ الْعَظِيْمِ كَمَا لَا نِهَايَةَ لِكَمَالِكَ وَمُلْكِكَ وَعِلْمِكَ يَا سَمِيْعُ يَا سَرِيْعًا لِي بِالْإِجَابَةِ يَا مُجِيْبُ يَا عَلِيْمُ سَلَامٌ قَوْلًا مِّن رَّبٍّ رَّحِيْمٍ صُوَرَهٌ مَحْبَبَهْ سَقَفَاطِيْسٌ سَقَاطِيْمٌ اَحُوْنٌ قَافٌ آدُمَّ حَمَّ هَاءٌ آمِيْنٌ أَسْئَلُكَ اللَّهُمَّ بِاسْمِكَ الْأَعْظَمِ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ فِي كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَلَحْظَةٍ وَطَرْفَةٍ وَحِيْنٍ بِعَدَدِ مِقْدَارِ عَظَمَةِ ذَاتِكَ يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ يَا عَلِيُّ يَا عَظِيْمُ وَبِعَدَدِ أَسْرَارِ كَلَامِكَ الْقَدِيْمِ وَحَقِّ قَدْرِ جَمِيْعِ أَنْبِيَائِكَ وَرُسُلِكَ وَمِقْدَارِهِمْ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّيْ كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِيْنَ ، بِسِرِّهَا وَبِسِرِّ كُلٍّ مِنْهَا وَبِسِرِّ كُلٍّ مِّمَّنْ قَرَأَهَا مِنَ الْاَخْيَارِ مِنْ بُرُوْزِ سِرِّهَا إِلَى دَارِ الْقَرَارِ ، أَسْئَلُكَ اَللَّهُمَّ اِنِّى أَعْلَمُ اَنَّ لَكَ نَسَمَاتُ لُطْفٍ إِذَا هَبَّتْ عَلَى مَرِيْضِ غَفْلَةٍ شَفَّتْهُ ، وَأَنَّ لَكَ نَفَحَاتُ عَطْفٍ إِذَا تَوَجَّهَتْ إِلَى أَسِيْرِ هَوًى أَطْلَقَتْهُ ، وَأَنَّ لَكَ عِنَايَةٌ إِذَا لَاحَظَتْ غَرِيْقًا فِي بَحْرِ ضَلَالَةٍ أَنْقَذَتْهُ ، وَأَنَّ لَكَ رَحْمَةٌ إِذَا أَخَذَتْ بِيَدِ شَقِيٍّ أَسْعَدَتْهُ ، وَأَنَّ لَكَ لَطَائِفُ كَرَمٍ إِذَا ضَاقَتِ الْحِيَلُ عَلَى مُقْتِرٍ وَسَعَتْهُ فَاذْهَبِ اللَّهُمَّ مِنْ نَسَمَاتِ لُطْفِكَ نَسَمَةً تَشْفِى بِهَا مَرَضَ قَلْبِيْ وَغَفْلَتِي وَانْفَحْنِىْ مِنْ نَفَحَاتِ عَطْفِكَ نَفْحَةً تُطْلِقُ بِهَا أَسْرِى مِنْ هَوَى زَلَّتِي وَاَلْحِظْنِىْ عِنَايَتَكَ مُلَاحَظَةً تُنْقِظُنِىْ بِهَا مِنْ بَحْرِ ضَلَالَتِي وَآتِنِي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً تُبْدِلُنِىْ بِهَا سَعَادَةً مِنْ شَقْوَتِىْ وَعَامِلْنِيْ بِكَرَمِكَ مَا تَرْزُقُنِيْ بِهِ الْإِنَابَةَ إِلَيْكَ مَعَ صِدْقِ الْمَلْجَأِ لِسَعَةِ فَضْلِكَ وَاَنِلْنِىْ بِالدُّعَاءِ قَرْعِ بَابِ جُوْدِكَ حَتَّى يَتَّصِلَ قَلْبِيْ بِمَا عِنْدَكَ وَتَرْفَعَ بِهِ سُؤَالِي إِلَى قَصْدِكَ وَتُطْلِقَ لِسَانِي بِابْتِهَالٍ فِي طَلَبِ مَعْرِفَتِكَ ، أَنْتَ الْمَفْزَعُ فِي جَمِيْعِ حَاجَتِيْ وَالْمُعْتَمَدُ فِي جَمِيْعِ جُزْئِيَّاتِىْ وَكُلِّيَّاتِىْ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ اَلرَّاحِمِيْنَ ﴿قُلْ مَنْ يُنَجِّيْكُمْ مِنْ ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً لَئِنْ أَنْجَانَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِيْنَ قُلِ اللّٰهُ يُنَجِّيْكُمْ مِنْهَا وَمِنْ كُلِّ كَرْبٍ﴾ ، ﴿يَا لَطِيْفْ ١٢٩﴾ يَا لَطِيْفُ يَا عَلِيْمُ يَا خَبِيْرُ يَا خَلَّاقُ يَا خَالِقُ أَغِثْنِي وَالْطُفْ بِي فِي قَضَائِكَ السَّابِقِ ، يَا لَطِيفًا فَوْقَ كُلِّ لَطِيْفٍ اُلْطُفْ بِيْ فِي كُلِّ أُمُوْرِيْ كُلِّهَا كَمَا أُحِبُّ وَاَرْضِنِيْ فِي دُنْيَايَ وَآخِرَتِيْ ، اَللَّهُمَّ اِنِّى اَسْاَلُكَ وَأَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِاسْمِهِ اللَّطِيْفِ الَّذِيْ وَسِعَ لُطْفُهُ أَهْلَ السَّمَوَاتِ وَأَهْلَ الْأَرْضِ وَلَطَفْتَ بِالْأَجِنَّةِ فِي بُطُوْنِ أُمَّهَاتِهَا وَأَحَاطَ بِالْكَائِنَاتِ عِلْمًا ، اَسْاَلُكَ بِالسِّرِّ وَالْأَسْرَارِ وَالنُّوْرِ وَالْأَنْوَارِ ، ﴿لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيْفُ الْخَبِيْرُ ، إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُوْلَ لَهُ كُنْ فَيَكُوْنُ﴾ ، سَخِّرْ لِي خَادِمَ اسْمِكَ اللَّطِيْفِ الْمُبَارَكِ ، ﴿إِنَّ رَبِّي لَطِيْفٌ لِمَا يَشَاءُ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيْمُ الْحَكِيْمُ﴾ ، اَللَّهُمَّ يَا مُسَخِّرَ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ وَالْاَرَضِيْنَ السَّبْعِ وَمَنْ فِيْهِنَّ وَمَنْ عَلَيْهِنَّ سَخِّرْ لِي خَادِمَ اسْمِكَ اَللَّطِيْفِ الْمُبَارَكِ بِسِرِّ سِرِّ اسْمِكَ اللَّطِيْفِ الْمَكْنُوْنِ ، ﴿أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَتُصْبِحُ الْأَرْضُ مُخْضَرَّةً إِنَّ اللّٰهَ لَطِيْفٌ خَبِيْرٌ﴾ ، اَللَّهُمَّ يَا رَبَّ الْأَرْبَابِ مُرَبِّىَ الْكَائِنَاتِ بِلُطْفِ رُبُوبِيَّتِهِ ، أَسْرِعْ لِي سَرَيَانِ لُطْفِكَ فِي شَأْنِيْ وَمُرَادِيْ كُلِّهِ يَا مَنْ لَيْسَ بِغَائِبٍ فَانْتَظِرَهُ وَلَا بِبَعِيْدٍ فَأُمْهِلَهُ ، أَلْهِمْنِي لُطْفَكَ الْخَفِيِّ الْخَفِيِّ وَفَهِّمْنِىْ رُشْدِي وقَلِّبْنِىْ بَيْنَ أُصْبُعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ لُطْفِكَ حَتَّى اَشْهَدَ لَطِيْفَ اللُّطْفِ مِنْ كُلِّ جِهَةٍ وَقَعَتِ الْإِشَارَةُ عَلَيْهَا أَوْ عَجَزَتْ عَنْهَا حَتَّي أَغْرَقَ فِي بِحَارِ اللُّطْفِ مُبْتَهِجًا بِحَلَاوَةِ ذَلِكَ الْبَحْرِ مُنْغَمِسًا فِي أَنْوَارٍ أَشْرَقَتْ عَلَىَّ ضِيَاءٌ مِنْ بَوَارِقِ نُوْرِهِ فِي سِرِّهِ وَسِرُّهُ فِي خَلْقِكَ ، ﴿أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ﴾ ، يَا عَالِمًا بِالْجُمْلَةِ وَغَنِيًّا مِنَ التَّفْصِيْلِ كَفَى كَرَمُكَ عَنِ الْمَقَالِ وَكَفَى عِلْمُكَ عَنِ السُّؤَالِ اِنْقَطَعَ الرَّجَاءُ إِلَّا مِنْكَ وَخَابَتِ الْآمَالُ إِلَّا فِيْكَ وَاسْتَدَّتِ الطُّرُقُ إِلَّا إِلَيْكَ يَا لَطِيْفَ اللُّطَفَاءِ ، فَهِّمْنِي فَهْمَ أَسْرَارِكَ وَأَلْبِسْنِي مَلَابِسَ أَنْوَارِكَ وَأَفِضْ عَلَيَّ مِنْ عَوَارَفِ لَطَائِفٍ مَعَارِفِ مَكْنُوْنِ لُطْفِكَ الْخَفِيِّ الْخَفِيِّ الْخَفِيِّ حَتَّى لَا يَكُوْنَ فِيْ الْكَوْنِ شَيْءٌ مُتَحَرِّكٌ صَامِتٌ أَوْ نَاطِقٌ ظَاهِرٌ اَوْ بَاطِنٌ إِلَّا سَخَّرْتَهُ لِي بِسِرِّ اسْمِكَ اللَّطِيْفِ ، ﴿يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِنْ تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللّٰهُ إِنَّ اللّٰهَ لَطِيْفٌ خَبِيْرٌ﴾ ، يَا كَاشِفَ الْأَضْمَارِ وَالْأَسْرَارِ يَا نُوْرَ الْأَنْوَارِ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ الْأَعْظَمِ اللَّطِيْفِ أَنْ تُسَخِّرَ لِي بِلُطْفِكَ كُلَّ مَنْ فِي الْكَوْنِ يَخْدُمُنِي مُمْتَثِلاً طَوْعِي وَتُؤَدِّيْنِي بِخَادِمِ اسْمِكَ اللَّطِيْفِ بِالشَّرَفِ الْأَعْلَى وَالسِّرِّ الْأَوْفَى ، ﴿وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللّٰهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللّٰهَ كَانَ لَطِيْفًا خَبِيْرًا﴾ ، اَسْاَلُكَ بِهَذِهِ الْأَسْمَاءِ وَالْآيَاتِ وَالْأَسْرَارِ الَّتِيْ أَوْدَعْتَهَا فِي عِلْمِكَ الْمَكْنُوْنِ أَنْ تُسَخِّرَ لِي خَادِمَ اسْمِكَ اللَّطِيْفِ الْمُبَارَكِ وَجَمِيْعَ خَلْقِكَ وَبَيِّنْ لِي مَا تَحْتَ أَرْضِكَ ومَا فَوْقَهَا مِنَ الْبَرَكَاتِ وَالْأَرْزَاقِ الدَّائِرَةِ وَالْخَيْرَاتِ السَّائِرَةِ مِمَّا فِي بَرِّكِ وَبَحْرِكَ ، ﴿اللهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ﴾ ، اَللَّهُمَّ اِنِّى اَسْاَلُكَ بِالسِّرِّ الْمَكْنُوْنِ الْمَخْزُوْنِ فِي نُعُوْتِ اسْمِكَ اللَّطِيْفِ الْمَصُوْنِ الْمُبَارَكِ الطَّاهِرِ الَّذِي إِذَا دُعِيْتَ بِهِ أَجَبْتَ وَإِذَا سُإِلْتَ بِهِ أَعْطَيْتَ اَسْاَلُكَ أَنْ تُسَخِّرَ لِي مَدَدًا رُوْحَانِيًّا مِنْ خُدَّامِ اسْمِكَ اللَّطِيْفِ بِالرَّأْفَةِ وَبَيَانِ الْمُكَاشَفَةِ فِي الْحَضَرِ وَالنَّوْمِ وَالْيَقَظَةِ وَأَخْبَارِ مَا أَضْمَرْتَ عَلَيْهِ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا وَأَجْلِسْنِي عَلَى لِوَائِهِ وطَهِّرْنِىْ عَلَى بِسَاطِهِ وَاَبْقِنِىْ عَلَى عَلَائِهِ وَفَهِّمْنِىْ مِنْ عِلْمِكَ اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٍ ، اَللَّهُمَّ اِنِّى اَسْاَلُكَ يَا لَهْيُوْشٍ وَيَا طَهْيُوْشٍ وَيَا بُوْشٍ وَفَهْلَيُوْشٍ ، اَسْاَلُكَ اللَّهُمَّ بِحَقِّ هَذِهِ الْأَسْمَاءِ وَالْأَسْرَارِ الَّتِي أَلْقَيْتَهَا فِي قَلْبِ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَكَسَيْتَهُ مِنْ جَلَالِ لُطْفِكَ وَهَدَيْتَهُ بِطَهَارَةِ قُدْسِكَ أَنْ تُسَخِّرَ لِي خُدَّامَ اسْمِكَ اللَّطِيْفِ الْمُبَارَكِ الْعُلْوِيَّةِ وَالسُّفْلِيَّةِ يَكُوْنُوْا عَوْنًا لِي عَلَى مَا أُرِيْدُ وَهُوَ كَذَا وَكَذَا وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَي سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ ، أَجِبْ يَا عَبْدَ اللَّطِيْفِ وَأَنْتَ يَا شُعَاعٍ وَأَنْتَ يَا شَعْضُوْضٍ بِحَقِّ مَا تَعْرِفُوْنَهُ مِنْ سِرِّ هَذَا الْاِسْمِ اللَّطِيْفِ وَشَرِيْفِ عِلْمِهِ الْأَعْظَمِ وَذِكْرِ جَلَالِهِ ، ﴿وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا﴾ ، اُقْضُوْا حَاجَتِيْ وَامْتَثِلُوْا مَرْضَاتِىْ وَاسْتَوْفُوْنِىْ بِالطَّاعَةِ لِخِدْمَةِ اللَّهِ وَرَسُوْلِهِ وَائْتُوْنِىْ مِنْ مَالِ اللّٰهِ الَّذِي مَعَ خَلْقِ اللّٰهِ بِحَقِّكَ يَا اَللّٰهُ يَا لَطِيْفُ ، اَللَّهُمَّ اِنِّى اَسْاَلُكَ بِــ ﴿لَامِ﴾ لُطْفِكَ وَ ﴿طَاءِ﴾ طَوْلِكَ وَ ﴿يَاءِ﴾ يَقَظَتِكَ وَ ﴿فَاءِ﴾ فَرْدَانِيَّتِكَ ، اَسْاَلُكَ أَنْ تُسَخِّرَ لِي سِرًّا مِنْ سِرِّكَ وَنُوْرًا مِنْ نُوْرِكَ وَلُطْفًا مِنْ لُطْفِكَ وَهَيْبَةً مِنْ هَيْبَتِكَ تُسَخِّرُ لِي جَمِيْعَ خَلْقِكَ وَتُخْضِعُ لِي قُلُوْبَهُمْ فِي الْأُلْفَةِ وَالْمَوَدَّةِ وَتُوْدِعُ فِي قُلُوبِهِمْ مَحَبَّتِيْ سِرًّا وَنُوْرًا وَبَهْجَةً ، أُجِبْ يَا عَبْدَ اللَّطِيْفِ وَيَا عَبْدَ الطَّالِبِ وَيَا عَبْدَ الْبَارِيْ وَيَا عَبْدَ الْفَتَّاحِ وَيَا شُعَاعٍ وَيَا نُوْرَا وَيَا صَالِحٌ وَيَا شَعْضُوْضٍ وَيَا حَفْيَالٍ وَيَا مَلَائِكَةَ اللّٰهِ الْكِرَامِ ، إِسْعَفُوْنِي يَا مَعْشَرَ الْأَرْوَاحِ الرُّوْحَانِيَّةِ وَأَسْرِعُوْا بِمَا أُرِيْدُ مِنْكُمْ الطَّاعَةَ لِلّٰهِ وِلِاَسْمَائِهِ بِبَرَكَةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَبِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِسَائِرِ مَا حَوَاهُ الدَّعَوَاتُ السَّابِقَةُ وجَمِيْعُ اَوْرَادِ اَخْيَارِ اللّٰهِ وَالْعَارِفِيْنَ بِاللّٰهِ فِي كُلِّ قِرَائَةِ : ﴿يَا لَطِيْفْ﴾ ، أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ ؛ ﴿يَا لَطِيْفْ﴾ وَبِمَا حَوَاهُ الْفَاتِحُ واسْمُكَ اللَّطِيْفُ بِنِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَ كُلٍّ مِنَ الْفَاتِحِ واسْمِكَ اللَّطِيْفِ بِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ؛ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْفَاتِحِ لِمَا أُغْلِقَ وَالْخَاتِمِ لِمَا سَبَقَ نَاصِرِ الْحَقِّ بالْحَقِّ وَالْهَادِي إِلَي صِرَاطِكَ المُسْتَقِيمِ وَعَلَي آلِهِ حَقَّ قَدْرِهِ وَمِقْدَارِهِ الْعَظِيمِ يَا لَطِيْفْ ، يَا لَطِيْفْ ، يَا لَطِيْفُ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْفَاتِحِ لِمَا أُغْلِقَ وَالْخَاتِمِ لِمَا سَبَقَ نَاصِرِ الْحَقِّ بالْحَقِّ وَالْهَادِي إِلَي صِرَاطِكَ المُسْتَقِيمِ وَعَلَي آلِهِ حَقَّ قَدْرِهِ وَمِقْدَارِهِ الْعَظِيم صَلَاةً أَسْئَلُكَ بِكَ وَبِهَا وَبِحَقِّهِ وَبِجَاهِهِمُ اللّٰهُمَّ يَا عِمَادَ مَنْ لَا عِمَادَ لَهُ ، يا سَنَدَ مَنْ لَا سَنَدَ لَهُ ، يَا ذُخْرَ مَنْ لَا ذُخْرَ لَهُ ، يَا غِيَاثَ مَنْ لَا غِيَاثَ لَهُ ، يَا كَرِيْمَ الْعَفْوِ ، يَا حَسَنَ التَّجَاوُزِ يَا كَاشِفَ الْبَلَاءِ يَا عَظِيْمَ الرَّجَاءِ يَا عَوْنَ الضُّعَفَاءِ يَا مُنْقِذَ الْغَرْقَى ، يَا مُنْجِي الْهَلْكَى ، يا مُحْسِنُ ، يا مُجَمِّلُ ، يا مُنْعِمُ ، يا مُفَضِّلُ ، اَنْتَ الَّذي سَجَدَ لَكَ سَوادُ اللَّيْلِ وَنُورُ النَّهارِ وَضَوْءُ الْقَمَرِ وَشُعَاعُ الشَّمْسِ وَدَوِىُّ الْمَاءِ وَخَفِيْقُ الشَّجَرِ يَا اَللّٰهُ لَا شَرِيْكَ لَكَ يَا رَبِّ يَا رَبِّ يَا رَبِّ اَنْ تُصَلِّيَ عَلَي أَكْرَمِ خَلْقِكَ وَسِرَاجِ أُفُقِكَ وأَفْضَلِ قائِمٍ بِحَقِّكَ ﴿المَبْعُوثِ﴾ الْاُمِّيِّ الَّذِيْ مَا خَابَ مَنْ تَوَسَّلَ بِهِ اِلَيْكَ الَّذِيْ جَعَلْتَ اسْمَهُ مُتَّحِدًا بِاسْمِكَ وَنَعْتِكَ وَهُوَ غَوْثٌ وغَيْثٌ وغِيَاثٌ بِتَيْسِيْرِكَ وَرِفْقِكَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ وَأَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِنَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ ، يا سَيِّدنَا مُحَمَّد إِنِّي تَوَجَّهْتُ بِكَ إِلَى رَبِّي اَنْ يَقْضِيَ حَاجَتِي اللَّهُمَّ شَفِّعْهُ فِيَّ وَشَفِّعْنِي فِي نَفْسِيْ ﴿صَلاَةً﴾ يَتَوَالَى تَكْرَارُهَا ، وَتَلُوْحُ عَلَى الْأَكْوَانِ أَنْوَارُهَا ، لَا يُحْصَيْ عَدَدُهَا ، وَلَا يَنْقَطِعُ مَدَدُهَا ، لَا حَدَّ لَهَا وَلاَ مُنْتَهَى لَهَا ، ﴿تَجِيْئُ﴾ لِي ﴿بِهَا الْاَمْوَالُ﴾ الْجَزِيْلُ مِنْ جَمِيْعِ خَزَائِنِكَ ﴿وَالْفُلُوْسُ﴾ الْغَزِيْرُ بِحُسْنِ التَّصَرُّفِ الْمَشْكُوْرِ مِنْ بَحْرِ جُوْدِكَ ﴿وَالْمَلْبُوْسُ﴾ الَّذِيْ مَنْ يَلْبَسُهُ يَكُوْنُ مِنْ اَخْيَارِكَ الْمُتَصَرِّفِيْنَ فِي خَزَائِنِ الْاَرْزَاقِ مِنْ بَحْرِ مِنَنِكَ وَمِنْ اَهْلِ خُصُوْصِيَّتِكَ لَا تَسْلُبُ كُلَّ ذٰلِكَ اَبَدًا حَتّٰي لَا يَبْقٰي فِيْهِ رَبَّانِيَّةٌ لِغَيْرِكَ ، وَحَتّٰي يَصْلُحَ لِحَضْرَتِكَ وَيَكُوْنَ صَاحِبَ دَعْوَةِ اسْمِكَ الْاَعْظَمِ الْمُؤَيَّدَ بِبَحْرِ اَمْدَادِكَ ، وَتَفْتَحَ لَهُ أَبْوَابَ كُلِّ خَيْرٍ كَمَا فَتَحْتَ عَلَي أَنْبِيَائِكَ وَاَوْلِيَائِكَ ، بِخُشُوْعِ الْقُلُوْبِ عِنْدَ السُّجُوْدِ ، لَكَ يَا سَيِّدِيِ بِغَيْرِ جُحُوْدٍ ، وَبِكَ اللّٰهُ يَا جَلِيْلُ فَلَا شَيْءَ يُدَانِيْكَ فِي غَلِيْظِ العُهُوْدِ ، وَبِكُرْسِيِّكَ الْمُكَلَّلِ بِالنُّوْرِ إِلَى عَرْشِكَ الْعَظِيْمِ المَجِيْدِ ، وَبِمَا كَانَ تَحْتَ عَرْشِكَ حَقًّا ، قَبْلَ خَلْقِ السَّمَا وَصَوْتِ الرُّعُوْدِ ، ذَاكَ إِذْ كُنْتَ مِثْلَ مَا لَمْ تَزَلْ قَطُّ إِلٰهًا عُرِفْتَ بِالتَّوْحِيْدِ ، وَأَنَا اَلْبَسُ ذَلِكَ الْمَلْبُوْسَ بِبَحْرِ عِنَايَاتِكَ ﴿فِي كُلِّ أَيِّ وَقْتِ فِي الْقِيَامِ وَالْجُلُوْسِ﴾ عَلَى التَّوَالِي إِلَى الْأَبَدِ مِنْ فَضَائِلِكَ ﴿بِرَحْمَتِكَ﴾ ، يَا لَطِيْفًا بِخَلْقِهِ يَا عَلِيْمًا بِخَلْقِهِ يَا خَبِيْرًا بِخَلْقِهِ اُلْطُفْ بِيْ يَا لَطِيْفُ يَا عَلِيْمُ يَا خَبِيْرُ ٣ ، ﴿يَا اَللّٰهُ يَا لَطِيْفُ يَا رَازِقُ يَا قَوِيُّ يَا عَزِيْزُ﴾ ٣ أَسْأَلُكَ تَأَلُّهًا إِلَيْكَ وَاسْتِغْرَاقًا فِيْكَ وَفَنَاءً بِكَ وَغِنًى عَمَّنْ سِوَاكَ وَلُطْفًا مِنْ لَدُنْكَ شَامِلًا جَلِيًّا وَخَفِيًّا وَرِزْقًا طَيِّبًا وَاسِعًا هَنِيئًا مَرِيئًا وَقُوَّةً فِي الْإِيْمَانِ وَالْيَقِيْنِ وَصَلَابَةً فِي الْحَقِّ وَالدِّيْنِ وَعِزًّا بِكَ يَدُوْمُ وَيَتَخَلَّدُ وَشَرَفًا يَبْقَى وَيَتَأَبَّدُ لَا يَشُوْبُهُ تَكَبُّرٌ وَلَا عُتُوٌّ وَلَا إِرَادَةُ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا عُلُوٌّ إِنَّكَ سَمِيْعٌ قَرِيْبٌ مُجِيْبٌ ، ﴿يَا اَللّٰهُ يَا رَبِّ يَا قَدِيْرُ يَا قَوِيُّ يَا مَتِيْنُ﴾ ٣ ، أَسْأَلُكُ بِقُدْرَتِكَ وَبِقُوَّتِكَ أَنْ تُمِدَّنِيْ فِي جَمِيْعِ قُوَايَ وَجَوَارِحِي الظَّاهِرَةِ وَالْبَاطِنَةِ بِقُدْرَةٍ مِنْ قُدْرَتِكَ وَقُوَّةٍ مِنْ قُوَّتِكَ أَقْدِرُ بِهَا وَأَقْوَى عَلَى الْقِيَامِ بِمَا كَلَّفْتَنِيْ بِهِ مِنْ حُقُوْقِ رُبُوْبِيَّتِكَ وَنَدَبْتَنِيْ إِلَيْهِ مِنْهَا فِيْمَا بَيْنِيْ وَبَيْنَكَ وَفِيْمَا بَيْنِيْ وَبَيْنَ خَلْقِكَ وَعَلَى التَّمَتُّعِ بِكُلِّ مَا خَوَّلْتَنِيْ مِنْ نِعَمِكَ الَّتِيْ اَبَحْتَهَا لِيْ فِي دِيْنِكَ وَيَكُوْنُ ذَلِكَ كُلُّهُ عَلَى أَصْلَحِ الْوُجُوْهِ وَأَعْدَلِهَا وَأَحْسَنِهَا وَأَفْضَلِهَا مَصْحُوْبًا بِالْعَافِيَةِ وَالْقَبُوْلِ وَالرِّضَا مِنْكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ، اللّٰهُمَّ أَنْتَ أَنْتَ اِنْقَطَعَ الرَّجَاءُ اِلاَّ مِنْكَ وَخَابَتِ اْلآمَالُ اِلاَّ فِيْكَ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَلاَ تَقْطَعِ اللّٰهُمَّ مِنْكَ رَجَائِي وَلاَ رَجَاءَ مَنْ يَرْجُوْكَ فِي مَشْرِقِ اْلأَرْضِ وَمَغْرِبِهَا يَا قَرِيْبًا غَيْرَ بَعِيْدٍ يَا شَاهِدًا لاَ يَغِيْبُ يَا غَالِبًا غَيْرَ مَغْلُوْبٍ وَاجْعَلْ لِي مِنْ أَمْرِيْ فَرَجًا وَمَخْرَجًا وَارْزُقْنِيْ رِزْقًا وَاسِعًا مِنْ حَيْثُ لاَ أَحْتَسِبُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ وَبِاْلإِجَابَةِ جَدِيْرُ ﴿يَا أَرْحَمَ اَلرَّاحِمِيْنَ﴾ بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ عَدَدَ مَا اَحْصَى عِلْمُ اللّٰهِ وَمِلْأَ مَا اَحْصَى عِلْمُ اللّٰهِ وَاَضْعَافَ مَا اَحْصَى عِلْمُ اللّٰهِ مُكَرَّرَاتٍ اَبَدًا دَائِمَاتٍ بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَاتٍ بِبَقَاءِ اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لِكُلِّ ذٰلِكَ دُوْنَ عِلْمِ اللّٰهِ مَقْرُوْنَاتٍ بِالْجَمَالِ وَالْحُسْنِ وَالْكَمَالِ وَالْخَيْرِ وَالْإِفْضَالِ تَزِيْدُ كُلُّ ذٰلِكَ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ كَفَضْلِ اللّٰهِ عَلَى جَمِيْعِ خَلْقِ اللّٰهِ ولا تُضْبَطُ كُلُّ ذٰلِكَ بِعَدٍّ وَلَا تُحْصَرُ بِعَدَدٍ وَلَا تُكْفَى بِعِبَارَةٍ وَلَا تُحْوَىْ بِإِشَارَةٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ بِاَضْعَافِ اَضْعَافِ ذٰلِكَ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُوْنْ كَرَّ مَرَّةً مَضْرُوْبَاتٍ فِي مِثْلِ ذٰلِكَ وَبِاَمْثَالِ اَمْثَالِ ذٰلِكَ لَا نِهَايَةَ فِي كُلِّ ذٰلِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَق اللّٰهُ الدُّنْيَا اِلَي اَبَدِ الْآبَادِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُوْنْ كَرَّ مَرَّةً ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ

اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ - أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِسَائِرِ مَا حَوَاهُ الصَّلَوَاتُ السَّابِقَةُ وجَمِيْعُ اَوْرَادِ اَخْيَارِ اللّٰهِ وَالْعَارِفِيْنَ بِاللّٰهِ بِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ فِي كُلِّ قِرَائَةِ : ﴿اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْمَبْعُوْثِ صَلَاةً تَجِيْءُ بِهَا الْأَمْوَالُ وَالْفُلُوْسُ وَالْمَلْبُوْسُ فِيْ كُلِّ أَيِّ وَقْتِ فِي الْقِيَامِ وَالْجُلُوْسِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ﴾ / ﴿اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّآلِهْ﴾ ، وَعَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَ كُلٍّ مِنْهَا وَ - أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : ﴿اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْمَبْعُوْثِ صَلَاةً تَجِيْءُ بِهَا الْأَمْوَالُ وَالْفُلُوْسُ وَالْمَلْبُوْسُ فِيْ كُلِّ أَيِّ وَقْتِ فِي الْقِيَامِ وَالْجُلُوْسِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ﴾ / ﴿اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّآلِهْ﴾ ؛ اَللّٰهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِالشَّيْخِ أَبِيْ إِسْحَاقَ الشَّيْرَازِيْ وَكِتَابِهِ الْمُهَذَّبِ أَنْ تَفْعَلَ لِي ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ

Related Posts

  • Sholawat Isya'
  • Sholawat Jauharotul Kamal
  • Sholawat Aisyan Roghoda
  • Sholawat Yadam Muayyada
  • Sholawat Sholahul Muamalah

Langganan: Posting Komentar (Atom)

Search Article

Label

  • Amalan (263)
  • Fiqh (137)
  • Fathul Qorib (132)
  • Al Qur'an (113)
  • Sanad (65)
  • Sholawat (35)
  • Kutub Islamiyah (25)
  • Biografi (22)
  • Kutubul Qoum (20)
  • Nasehat (16)
  • Adab (15)
  • Islamic Knowledge (12)
  • الاوراد بعد المكتوبات وزياداتها (9)
  • Kitab al-Fawaid (8)
  • Boso Jowo (7)
  • Ngaji Romadlonan 2018 (5)
  • 12 Bulan Qomariyah (4)
  • al-Kawakib al-Madliyyah (3)
  • Tatsbitul Fuadiy (2)
  • Al-Wasa'il (1)
  • Hilal 12 Bulan (1)
  • Qur'an dan Translitersi (1)
  • Transliterasi (1)
Diberdayakan oleh Blogger.

↑