بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم ، بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، الحمد لله رب العالمين بِجَمِيْعِ مَحَامِدِهِ كُلِّهَا مَا عَلِمْتُ مِنْهَا وَمَا لَمْ اَعْلَمْ ، عَلَي جَمِيْعِ نِعَمِهِ كُلِّهَا مَا عَلِمْتُ مِنْهَا وَمَا لَمْ اَعْلَمْ ، عَدَدَ كُلِّ نِعْمَةٍ لِلّٰهِ عَلَيَّ وَعَلَي جَمِيْعِ خَلْقِ اللّٰهِ بِكُلِّ فَرْدٍ مِنْ نِعَمِهِ مِائَةَ اَلْفِ لَكٍّ ، وَعَدَدَ مَا ذَكَرَهُ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِهِ الْغَافِلُوْنَ بِكُلِّ فَرْدٍ مِنْ اَذْكَارِهِمْ وَكُلِّ لَحْظَةٍ مِنْ غَفَلَاتِهِمْ مِائَةَ اَلْفِ لَكٍّ ، مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا اِلَي اَبَدِ الْآبَادِ فِي كُلِّ عُشْرِ مِعْشَارِ نَفَسٍ مِائَةَ اَلْفِ لَكٍّ ، الَّلهُمَّ إِنِّى نَوَيْتُ بِذِكْرِ ﴿الصلاة الآتية يا رسول الله أغثني﴾ إِسْتِغْرَاقَ الْحَمْدِ وَالشُّكْرِ وَالصَّلاَةِ بِهَا مَعَكَ عَلَى سَيِّدِ الْوُجُودِ وَمَعَ مَلاَئِكَتِكَ وَمَعَ كُلِّ شَئٍ فِى حَضْرَةِ قُدْسِ سِرِّ ذَاتِكَ وَمَحَلِّ أُنْسِ نُورِ أَسْمَائِكَ وَصِفَاتِكَ بِنِيَّةِ الإِسْمِ الأعْظَمِ مَعَهَا عَلَى عَدَدِ تَـجَـلِـيَاتِ أَلِفِ حَيَاتِكَ فِي أَلِفِ حَيَاتِكَ بِـــ أَلِفِ حَيَاتِكَ ، وعَلَى عَدَدِ تَـجَـلِـيَاتِ لاَمِ عِلْمِكَ فِي لاَمِ عِلْمِكَ بِـــ لاَمِ عِلْمِكَ ، وعَلَى عَدَدِ تَـجَـلِـيَاتِ لاَمِ إِرَادَتِكَ فِي لاَمِ إِرَادَتِكَ بِـــ لاَمِ إِرَادَتِكَ ، وَعَلَى عَدَدِ تَـجَـلِـيَاتِ هَاءِ قُدْرَتِكَ فِي هَاءِ قُدْرَتِكَ بِـــ هَاءِ قُدْرَتِكَ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ ، أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مَنْ مِنْهُ انْشَقَّتِ الْأَسْرَارُ ، وَانْفَلَقَتِ الْأَنْوَارُ ، وَفِيْهِ ارْتَقَتِ الْحَقَائِقُ ، وَتَنَزَّلَتْ عُلُومُ اٰدَمَ فَأَعْجَزَ الْخَلَائِقَ ، وَلَهُ تَضَاءَلَتِ الْفُهُومُ فَلَمْ يُدْرِكْهُ مِنَّا سَابِقٌ وَلَا لَاحِقٌ ، فَرِيَاضُ الْمَلَكُوْتِ بِزَهْرِ جَمَالِهِ مُوْنِقَةٌ ، وَحِيَاضُ الْجَبَرُوتِ بِفَيْضِ أَنْوَارِهِ مُتَدَفِّقَةٌ ، وَلَا شَيْءَ إِلَّا وَهُوَ بِهِ مَنُوْطٌ ، إِذْ لَوْ لَا الْوَاسِطَةُ لَذَهَبَ كَمَا قِيلَ الْمَوْسُوطُ ، صَلَاةً تَلِيقُ بِكَ مِنْكَ إِلَيْهِ كَمَا هُوَ أَهْلُهُ ، اَللّٰهُمَّ إِنَّهُ سِرُّكَ الْجَامِعُ الدَّالُ عَلَيْكَ ، وَحِجَابُكَ الْأَعْظَمُ الْقَائِمُ لَكَ بَيْنَ يَدَيْكَ ، اَللّٰهُمَّ أَلْحِقْنِيْ بِنَسَبِهِ ، وَحَقِّقْنِي بِحَسَبِهِ ، وَعَرِّفْنِي إِيَّاهُ مَعْرِفَةً أَسْلَمُ بِهَا مِنْ مَوَارِدِ الْجَهْلِ وَأكْرَعُ بِهَا مِنْ مَوَارِدِ الْفَضْلِ ، وَاحْمِلْنِيْ عَلَى سَبِيْلِهِ إِلَى حَضْرَتِكَ حَمْلًا مَحْفُوْفًا بِنُصْرَتِكَ ، وَاقْذِفْ بِيْ عَلَى الْبَاطِلِ فَأَدْمَغَهُ ، وَزُجَّ بِيْ فِيْ بِحَارِ الْأَحَدِيَّةِ ، وَانْشُلْنِيْ مِنْ أوْحَالِ التَّوْحِيْدِ ، وَأغْرِقْنِيْ فِيْ عَيْنِ بَحْرِ الْوَحْدَةِ حَتَّى لَا أَرَى وَلَا أَسْمَعَ وَلَا أَجِدَ وَلَا أُحِسَّ إِلَّا بِهَا ، وَاجْعَلِ الْحِجَابَ الْأَعْظَمَ حَيَاةَ رُوْحِيْ وَرُوْحَهُ سِرَّ حَقِيقَتِيْ وَحَقِيْقَتَهُ جَامِعَ عَوَالِمِيْ بِتَحْقِيْقِ الْحَقِّ الْأَوَّلِ ، يَا أَوَّلُ يَا اٰخِرُ يَا ظَاهِرُ يَا بَاطِنُ ، اِسْمَعْ نِدَائِيْ بِمَا سَمِعْتَ نِدَاءَ عَبْدِكَ زَكَرِيَّا ، وَانْصُرْنِيْ بِكَ لَكَ ، وَأَيِّدْنِيْ بِكَ لَكَ ، وَاجْمَعْ بَيْنِي وَبَيْنَكَ ، وَحُلْ بَيْنِيْ وَبَيْنَ غَيْرِكَ اللهُ ٣ إِنَّ الَّذِيْ فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْاٰنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادِ ، رَبَّنَا اٰتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَ هَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا ٣ ، رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ٣ ، اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَي سَيِّدنَا مُحَمَّد عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وحبيبك وَرَسُوْلِكَ النَّبِيِّ اْلأُمِّيِّ وعلي آله وصحبه عَدَدَ الشَّفْعِ وَالْوَتْرِ وَعَدَدَ كَلِمَّاتِ رَبِّنَا التَّامَّاتِ الْمُبَارَكَاتِ ، سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سيدنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سيدنا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سيدنا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سيدنا إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَى سيدنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سيدنا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سيدنا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سيدنا إِبْرَاهِيمَ فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ السلام عليك ايها النبي ورحمة الله وبركاته : ﴿الصلاة﴾ بأفضل صلوات الله التامات المباركات ﴿والسلام﴾ بأكمل تسليمات الله الزاكيات الزاهيات والبركة بأعظم بركات الله العاطرات العابقات ، والرحمة بأشرف رحمات الله المتواليات الساطعات صلاة ما صلي مثلها موجود منذ خلقت الأكوان ولا يصلي بأفضل منها مخلوق في سائر الأزمان ، ولا بأشرف منها ولا بأكثر منها ولا بأكبر منها ولا بأتم منها ولا بأعم منها ولا بأضوأ منها ولا بأجمع منها ولا بأجمل منها ولا بأكمل منها والسلام مثل ذلك والبركة مثل ذلك والرحمة مثل ذلك ، عَدَدَ كُلِّ نِعْمَةٍ لِلّٰهِ عَلَيَّ وَعَلَي جَمِيْعِ خَلْقِ اللّٰهِ بِكُلِّ فَرْدٍ مِنْ نِعَمِهِ مائتى ألف ألف ألف لك مليون كر مرة و ﴿بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهْ﴾ مائتى ألف ألف ألف لك مليون كر مرة ، مِنْ يَوْمِ خَلَق الله الدُّنْيَا اِلَي اَبَدِ الْآبَادِ فِي كُلِّ عُشْرِ مِعْشَارِ نـفـس ولمحة وطرفة يطرف بها أهل السماوات والأرض مائتى ألف ألف ألف لك مليون كر مرة ، ﴿عَلَيْك وَعَلَى آلِكْ يَا سَيِّدِي يَا رَسُوْلَ اللّٰهْ﴾ صفاء الهائمين في محبة الرحمن ، يا مضئ القلوب بأنوار الإيمان ، يا شافي الصدور بأسرار القرآن منحة المنان ومبعث الرضوان ، يا من خصه الله بالحكمة والبيان يا ساقي القلوب من غيث جود الله ، يا محيي النفوس بنور شهود الله فترعرعت بعد أن كانت جامدة قاسية ولانت بتتابع رحمات الله المتوالية ، يا مالك أزمة قلوب المحبين ، يا جاذب أعنة أرواح المقربين ، يا مدد العارفين في ساحة الإحسان وروضة التمكين ، يا نعمة السائلين وأنس العاكفين ، يا وقار المتواضعين وفخر الزاهدين ، يا غوث المكروبين وأمان الخائفين ، يا صفاء الموحدين ومصباح المفكرين ، يا هداية السائلين ونعمة العظمي للعالمين ﴿خُذْ بِيَدِيْ قَلَّتْ حِيْلَتِيْ أَدْرِكْنِي﴾ وَ ﴿أَغِثْنِيْ سَرِيْعاً بِعِزَّةِ اللّٰهْ﴾ يَا رَسُوْلَ اللّٰهْ
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ ، أُقَدِّمُ إِلَيْكَ - بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِجَمِيْعِ مَعَانِيِ اَلْفَاظِ الصلاة الْمُتَقَدِّمَةِ فِي قِرَائَةِ كُلِّ صلاة بِصِيْغَةٍ اَلَّتِيْ اَقْرَأُهَا - بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : ﴿الصلاة والسلام بعدد ما في علم الله عليك وعلى الك يا سيدي يا رسول الله أغثني سريعا بعزة الله﴾ ١٤٥٢ فجملة اسم الذات هو ٤٣٥٦ وحساب الجمل لهذه الصلاة هو ٤٣٤٩
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مَنْ مِنْهُ انْشَقَّتِ الْأَسْرَارُ ، وَانْفَلَقَتِ الْأَنْوَارُ ، وَفِيْهِ ارْتَقَتِ الْحَقَائِقُ ، وَتَنَزَّلَتْ عُلُومُ اٰدَمَ فَأَعْجَزَ الْخَلَائِقَ ، وَلَهُ تَضَاءَلَتِ الْفُهُومُ فَلَمْ يُدْرِكْهُ مِنَّا سَابِقٌ وَلَا لَاحِقٌ ، فَرِيَاضُ الْمَلَكُوْتِ بِزَهْرِ جَمَالِهِ مُوْنِقَةٌ ، وَحِيَاضُ الْجَبَرُوتِ بِفَيْضِ أَنْوَارِهِ مُتَدَفِّقَةٌ ، وَلَا شَيْءَ إِلَّا وَهُوَ بِهِ مَنُوْطٌ ، إِذْ لَوْ لَا الْوَاسِطَةُ لَذَهَبَ كَمَا قِيلَ الْمَوْسُوطُ ، صَلَاةً تَلِيقُ بِكَ مِنْكَ إِلَيْهِ كَمَا هُوَ أَهْلُهُ ، اَللّٰهُمَّ إِنَّهُ سِرُّكَ الْجَامِعُ الدَّالُ عَلَيْكَ ، وَحِجَابُكَ الْأَعْظَمُ الْقَائِمُ لَكَ بَيْنَ يَدَيْكَ ، اَللّٰهُمَّ أَلْحِقْنِيْ بِنَسَبِهِ ، وَحَقِّقْنِي بِحَسَبِهِ ، وَعَرِّفْنِي إِيَّاهُ مَعْرِفَةً أَسْلَمُ بِهَا مِنْ مَوَارِدِ الْجَهْلِ وَأكْرَعُ بِهَا مِنْ مَوَارِدِ الْفَضْلِ ، وَاحْمِلْنِيْ عَلَى سَبِيْلِهِ إِلَى حَضْرَتِكَ حَمْلًا مَحْفُوْفًا بِنُصْرَتِكَ ، وَاقْذِفْ بِيْ عَلَى الْبَاطِلِ فَأَدْمَغَهُ ، وَزُجَّ بِيْ فِيْ بِحَارِ الْأَحَدِيَّةِ ، وَانْشُلْنِيْ مِنْ أوْحَالِ التَّوْحِيْدِ ، وَأغْرِقْنِيْ فِيْ عَيْنِ بَحْرِ الْوَحْدَةِ حَتَّى لَا أَرَى وَلَا أَسْمَعَ وَلَا أَجِدَ وَلَا أُحِسَّ إِلَّا بِهَا ، وَاجْعَلِ الْحِجَابَ الْأَعْظَمَ حَيَاةَ رُوْحِيْ وَرُوْحَهُ سِرَّ حَقِيقَتِيْ وَحَقِيْقَتَهُ جَامِعَ عَوَالِمِيْ بِتَحْقِيْقِ الْحَقِّ الْأَوَّلِ ، يَا أَوَّلُ يَا اٰخِرُ يَا ظَاهِرُ يَا بَاطِنُ ، اِسْمَعْ نِدَائِيْ بِمَا سَمِعْتَ نِدَاءَ عَبْدِكَ زَكَرِيَّا ، وَانْصُرْنِيْ بِكَ لَكَ ، وَأَيِّدْنِيْ بِكَ لَكَ ، وَاجْمَعْ بَيْنِي وَبَيْنَكَ ، وَحُلْ بَيْنِيْ وَبَيْنَ غَيْرِكَ اللهُ ٣ إِنَّ الَّذِيْ فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْاٰنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادِ ، رَبَّنَا اٰتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَ هَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا ٣ ، رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ٣ ، اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَي سَيِّدنَا مُحَمَّد عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وحبيبك وَرَسُوْلِكَ النَّبِيِّ اْلأُمِّيِّ وعلي آله وصحبه عَدَدَ الشَّفْعِ وَالْوَتْرِ وَعَدَدَ كَلِمَّاتِ رَبِّنَا التَّامَّاتِ الْمُبَارَكَاتِ ، سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سيدنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سيدنا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سيدنا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سيدنا إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَى سيدنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سيدنا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سيدنا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سيدنا إِبْرَاهِيمَ فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ السلام عليك ايها النبي ورحمة الله وبركاته ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ