هَـ (٥) يَجٌـ (١٣) كَ (٢٠) = بارات لائوت
جَـ (٣) يَهٌ (١٥) كَجٌـ (٢٣) لَ (٣٠) = اوتارا
وَ (٦) كَاٌ (٢١) كَحٌـ (٢٨) = تيمور لائوت
زَ (٧) يَدٌ (١٤) كَبٌ (٢٢) كَطٌ (٢٩) = تيمور
اَ (١) طَ (٩) يَوٌ (١٦) كَدٌ (٢٤) = تنغارا
حَـ (٨) يَاٌ (١١) يَحٌـ (١٨) كَوٌ (٢٦) = سلاتان
بَـ (٢) يَـ (١٠) يَزٌ (١٧) كَهٌ (٢٥) = بارات دايا
دَ (٤) يَبٌ (١٢) يَطٌ (١٩) كَزٌ (٢٧) = بارات
الحمد لله رب العالمين بِجَمِيْعِ مَحَامِدِهِ كُلِّهَا مَا عَلِمْتُ مِنْهَا وَمَا لَمْ اَعْلَمْ ، عَلَي جَمِيْعِ نِعَمِهِ كُلِّهَا مَا عَلِمْتُ مِنْهَا وَمَا لَمْ اَعْلَمْ ، عَدَدَ كُلِّ نِعْمَةٍ لِلّٰهِ عَلَيَّ وَعَلَي جَمِيْعِ خَلْقِ اللّٰهِ بِكُلِّ فَرْدٍ مِنْ نِعَمِهِ بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ عَدَدَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَمِلْأَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَاَضْعَافَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله مُكَرَّرَاتٍ اَبَدًا دَائِمَاتٍ بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَاتٍ بِبَقَاءِ اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لِكُلِّ ذٰلِكَ دُونَ عِلْمِ اللّٰهِ مَقْرُونَات بالجَمَالِ وَالحُسْنِ وَالْكَمَالِ وَالخَيْرِ وَالْإِفْضَالِ تَزِيْدُ كُلُّ ذٰلِكَ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ كَفَضْلِ الله عَلى جَمِيْعِ خَلْقِ الله ولا تُضْبَطُ كُلُّ ذٰلِكَ بِعَدٍّ وَلَا تُحْصَرُ بِعَدَدٍ وَلَا تُكْفَى بِعِبَارَةٍ وَلَا تُحْوَىْ بِإِشَارَةٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ بِاَضْعَافِ اَضْعَافِ ذٰلِكَ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً وَجَمِيْعُهَا مَضْرُوْبَاتٌ فِي مِثْلِ ذٰلِكَ وَباَمْثَالِ اَمْثَالِ ذٰلِكَ لَا نِهَايَةَ فِي كُلِّ ذٰلِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَق الله الدُّنْيَا اِلَي اَبَدِ الْآبَادِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً بفضل سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
ان يخلو بركعتين وبعد السلام : ﴿الفاتحة ، يٰٓاَيُّهَا الَّذِيْنَ اٰمَنُوا اصْبِرُوْا وَصَابِرُوْا وَرَابِطُوْاۗ وَاتَّقُوا اللّٰهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُوْنَ ، اية الكرسي ، الخلاص ، القدر ، يا قديم يا دائم يا حي يا قيوم يا فرد يا احد يا صمد ١٠﴾
قال رسول الله ﷺ :
﴿من صلى على صلاة صلـى الله عليه بها عشراً﴾
رواه مسلم . انتهي كما في افضل الصلوات ص ٢٣ والْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ٧ بحقها الصلاة والسلام عليكْ يا سيديْ يَا رَسُوْلَ اللّٰهْ قلت حِيْلَتِيْ أَدْرِكْنِي ، اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ ، أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ
الحمد لله رب العالمين بِجَمِيْعِ مَحَامِدِهِ كُلِّهَا مَا عَلِمْتُ مِنْهَا وَمَا لَمْ اَعْلَمْ ، عَلَي جَمِيْعِ نِعَمِهِ كُلِّهَا مَا عَلِمْتُ مِنْهَا وَمَا لَمْ اَعْلَمْ ، عَدَدَ كُلِّ نِعْمَةٍ لِلّٰهِ عَلَيَّ وَعَلَي جَمِيْعِ خَلْقِ اللّٰهِ بِكُلِّ فَرْدٍ مِنْ نِعَمِهِ بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ عَدَدَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَمِلْأَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَاَضْعَافَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله مُكَرَّرَاتٍ اَبَدًا دَائِمَاتٍ بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَاتٍ بِبَقَاءِ اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لِكُلِّ ذٰلِكَ دُونَ عِلْمِ اللّٰهِ مَقْرُونَات بالجَمَالِ وَالحُسْنِ وَالْكَمَالِ وَالخَيْرِ وَالْإِفْضَالِ تَزِيْدُ كُلُّ ذٰلِكَ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ كَفَضْلِ الله عَلى جَمِيْعِ خَلْقِ الله ولا تُضْبَطُ كُلُّ ذٰلِكَ بِعَدٍّ وَلَا تُحْصَرُ بِعَدَدٍ وَلَا تُكْفَى بِعِبَارَةٍ وَلَا تُحْوَىْ بِإِشَارَةٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ بِاَضْعَافِ اَضْعَافِ ذٰلِكَ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً وَجَمِيْعُهَا مَضْرُوْبَاتٌ فِي مِثْلِ ذٰلِكَ وَباَمْثَالِ اَمْثَالِ ذٰلِكَ لَا نِهَايَةَ فِي كُلِّ ذٰلِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَق الله الدُّنْيَا اِلَي اَبَدِ الْآبَادِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً
اللهم اني نويت بصلاتي هذه علي النبي ﷺ امتثالا لامرك وتصديقا بكتابك وإتباعا لنبيك محمد ﷺ ومحبة فيه وشوقا اليه وتعظيما لحقه وتشريفا له ولكونه اهلا لذلك فتقبلها اللهم بفضلك وجودك وكرمك واحسانك وازل حجاب الغفلة عن قلبى واجعلنى من عبادك الصالحين ، اللهم زده شرفا على شرفه الذى اوليته وعزا على عزه الذى اعطيته ونورا على نوره الذى منه خلقته واعل مقامه فى مقامات المرسلين ودرجته فى درجات النبيين واسالك رضاك والجنة ورضاه يارب العالمين مع العافية الدائمة في الدين والدنيا والآخرة والموت على الكتاب والسنة والجماعة وكلمة الشهادة على تحقيقها من غير تبديل وتغيير واغفر لى ما ارتكبته بفضلك واحسانك علي انك انت التواب الرحيم وصلي الله وسلم علي سيدنا محمد وﺁله وصحبه والتابعين اجمعين والْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مَنْ مِنْهُ انْشَقَّتِ الْأَسْرَارُ ، وَانْفَلَقَتِ الْأَنْوَارُ ، وَفِيْهِ ارْتَقَتِ الْحَقَائِقُ ، وَتَنَزَّلَتْ عُلُومُ اٰدَمَ فَأَعْجَزَ الْخَلَائِقَ ، وَلَهُ تَضَاءَلَتِ الْفُهُومُ فَلَمْ يُدْرِكْهُ مِنَّا سَابِقٌ وَلَا لَاحِقٌ ، فَرِيَاضُ الْمَلَكُوْتِ بِزَهْرِ جَمَالِهِ مُوْنِقَةٌ ، وَحِيَاضُ الْجَبَرُوتِ بِفَيْضِ أَنْوَارِهِ مُتَدَفِّقَةٌ ، وَلَا شَيْءَ إِلَّا وَهُوَ بِهِ مَنُوْطٌ ، إِذْ لَوْ لَا الْوَاسِطَةُ لَذَهَبَ كَمَا قِيلَ الْمَوْسُوطُ ، صَلَاةً تَلِيقُ بِكَ مِنْكَ إِلَيْهِ كَمَا هُوَ أَهْلُهُ ، اَللّٰهُمَّ إِنَّهُ سِرُّكَ الْجَامِعُ الدَّالُ عَلَيْكَ ، وَحِجَابُكَ الْأَعْظَمُ الْقَائِمُ لَكَ بَيْنَ يَدَيْكَ ، اَللّٰهُمَّ أَلْحِقْنِيْ بِنَسَبِهِ ، وَحَقِّقْنِي بِحَسَبِهِ ، وَعَرِّفْنِي إِيَّاهُ مَعْرِفَةً أَسْلَمُ بِهَا مِنْ مَوَارِدِ الْجَهْلِ وَأكْرَعُ بِهَا مِنْ مَوَارِدِ الْفَضْلِ ، وَاحْمِلْنِيْ عَلَى سَبِيْلِهِ إِلَى حَضْرَتِكَ حَمْلًا مَحْفُوْفًا بِنُصْرَتِكَ ، وَاقْذِفْ بِيْ عَلَى الْبَاطِلِ فَأَدْمَغَهُ ، وَزُجَّ بِيْ فِيْ بِحَارِ الْأَحَدِيَّةِ ، وَانْشُلْنِيْ مِنْ أوْحَالِ التَّوْحِيْدِ ، وَأغْرِقْنِيْ فِيْ عَيْنِ بَحْرِ الْوَحْدَةِ حَتَّى لَا أَرَى وَلَا أَسْمَعَ وَلَا أَجِدَ وَلَا أُحِسَّ إِلَّا بِهَا ، وَاجْعَلِ الْحِجَابَ الْأَعْظَمَ حَيَاةَ رُوْحِيْ وَرُوْحَهُ سِرَّ حَقِيقَتِيْ وَحَقِيْقَتَهُ جَامِعَ عَوَالِمِيْ بِتَحْقِيْقِ الْحَقِّ الْأَوَّلِ ، يَا أَوَّلُ يَا اٰخِرُ يَا ظَاهِرُ يَا بَاطِنُ ، اِسْمَعْ نِدَائِيْ بِمَا سَمِعْتَ نِدَاءَ عَبْدِكَ زَكَرِيَّا ، وَانْصُرْنِيْ بِكَ لَكَ ، وَأَيِّدْنِيْ بِكَ لَكَ ، وَاجْمَعْ بَيْنِي وَبَيْنَكَ ، وَحُلْ بَيْنِيْ وَبَيْنَ غَيْرِكَ اللهُ ٣ إِنَّ الَّذِيْ فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْاٰنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادِ ، رَبَّنَا اٰتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَ هَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا ٣ ، رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ٣ ، اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَي سَيِّدنَا مُحَمَّد عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وحبيبك وَرَسُوْلِكَ النَّبِيِّ اْلأُمِّيِّ وعلي آله وصحبه عَدَدَ الشَّفْعِ وَالْوَتْرِ وَعَدَدَ كَلِمَّاتِ رَبِّنَا التَّامَّاتِ الْمُبَارَكَاتِ ، سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا : اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سيدنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سيدنا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سيدنا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سيدنا إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَى سيدنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سيدنا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سيدنا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سيدنا إِبْرَاهِيمَ فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ السلام عليك ايها النبي ورحمة الله وبركاته بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ عَدَدَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَمِلْأَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَاَضْعَافَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله مُكَرَّرَاتٍ اَبَدًا دَائِمَاتٍ بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَاتٍ بِبَقَاءِ اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لِكُلِّ ذٰلِكَ دُونَ عِلْمِ اللّٰهِ مَقْرُونَات بالجَمَالِ وَالحُسْنِ وَالْكَمَالِ وَالخَيْرِ وَالْإِفْضَالِ تَزِيْدُ كُلُّ ذٰلِكَ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ كَفَضْلِ الله عَلى جَمِيْعِ خَلْقِ الله ولا تُضْبَطُ كُلُّ ذٰلِكَ بِعَدٍّ وَلَا تُحْصَرُ بِعَدَدٍ وَلَا تُكْفَى بِعِبَارَةٍ وَلَا تُحْوَىْ بِإِشَارَةٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ بِاَضْعَافِ اَضْعَافِ ذٰلِكَ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً وَجَمِيْعُهَا مَضْرُوْبَاتٌ فِي مِثْلِ ذٰلِكَ وَباَمْثَالِ اَمْثَالِ ذٰلِكَ لَا نِهَايَةَ فِي كُلِّ ذٰلِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَق الله الدُّنْيَا اِلَي اَبَدِ الْآبَادِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةَ أَهْلِ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ عَدَدَ مَا سَبَّحَتْ بِهٖ أَلْسِنَةُ الْمُحِبِّيْنَ وَالْعَارِفِيْنَ ٧ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ النَّبيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ عَدَدَ مَا عَلِمْتَ وَزِنَةَ مَا عَلِمْتَ وَمِلْءَ مَا عَلِمْتَ ٧
اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَي كُلِّ نَبِيٍّ وَمَلَكٍ وَوَلِيٍّ عدد الشفع والوتر وعدد كلمات ربنا التامات المباركات ، اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ أَكْمَلِ مَخْلُوقَاتِكَ ، وَسَيِّدِ أَهْلِ أَرْضِكَ وَأَهْلِ سَمَوَاتِكَ ، النُّورِ الأَعْظَمِ ، وَالكَنْزِ الْمُطَلْسَمٍ ، وَالْجَوْهَرِ الْفَرْدَ ، وَالسِّرِّ المُمْتَدِّ ، الَّذِي لَيْسَ لَهُ مِثْلٌ مَنْطُوقٌ ، وَلاَ شِبْهٌ مَخْلُوقٌ ، وَارْضَ عَنْ خَلِيفَتِهِ فِي هَذَا الزَّمَانِ ، مِنْ جِنْسِ عَالَمِ الإِنْسَانِ ، الرُّوحِ الْمُتَجَسِّدِ ، وَالْفَرْد الْمُتَعَدِّدِ ، حُجَّةِ الله فِي الأَقْضِيَةِ ، وَعُمْدَةِ الله فِي الأَمْضِيَةِ ، مَحَلِّ نَظَرِ الله مِنْ خَلْقِهِ ، مُنَفِّذِ أَحْكَامِهِ بَيْنَهُمْ بِصِدْقِهِ ، الْمُمِدِّ لِلْعَوَالِمِ بِرُوحَانِيَّتِهِ ، الْمُفِيضِ عَلَيْهِمْ مِنْ نُورِ نُورَانِيَّتِهِ ، مَنْ خَلَقَهُ اللهُ عَلَى صُورَتِهِ ، وَأَشْهَدَهُ أَرْوَاحَ مَلاَئِكَتِهِ ، وَخَصَّصَهُ فِي هَذَا الزَّمَانِ ، لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ أَمَان ، فَهُوَ قُطْبُ دَائِرَةِ الْوُجُودِ ، وَمَحَلُّ السَّمْعِ وَالشُّهُودِ ، فَلاَ تَتَحَرَّكُ ذَرَّةٌ فِي الْكَوْنِ إِلاَّ بِعِلْمِهِ ، وَلاَ تَسْكُنُ إِلاَّ بِحُكْمِهِ ، لأَِنَّهُ مَظْهَرُ الْحَقِّ ، وَمَعْدِنُ الصِّدْقِ ، اللَّهُمَّ بَلِّغْ سَلاَمِي إِلَيْهِ ، وَأَوْقِفْنِي بَيْنَ يَدَيْهِ ، وَأَفِضْ عَلَيَّ مِنْ مَدَدِهِ ، وَاحْرُسْنِي بِعُدَدِهِ ، وَانْفُخْ فِيَّ مِنْ رُوحِهِ ، كَيْ أَحْيَى بِرَوْحِهِ ، وَلأَشْهَدَ حَقِيقَتِي عَلَى التَّفْصِيلِ ، فَأَعْرِفَ بِذَلِكَ الْكَثِيرَ وَالْقَلِيلَ ، وَأَرَى عَوَالِمِي الْغَيْبِيَّةَ ، تَتَجَلَّى بِصُوَرِي الرُّوحَانِيَّةِ ، عَلَى اخْتِلاَفِ الْمَظَاهِرِ ، لأَِجْمَعَ بَيْنَ الأَوَّلِ وَالآخِرِ ، وَالْبَاطِنِ وَالظَّاهِرِ ، فَأَكُونَ مَعَ اللهِ آلِهْ ، بَيْنَ صِفَاتِهِ وَأَفْعَالِهْ ، لَيْسَ لِي مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ مَعْلُومٌ ، وَلاَ جُزْءٌ مَقْسُومٌ ، فَأَعْبُدَهُ بِهِ فِي جَمِيعِ الأَحْوَالِ ، بَلْ بِحَوْلِ وَقُوَّةِ ذِي الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ ، اللَّهُمَّ يَا جَامِعَ النَّاسِ لِيَوْمٍ لاَ رَيْبَ فِيهِ ، اجْمَعْنِي بِهِ وَعَلَيْهِ وَفِيهِ ، حَتَّى لاَ أُفَارِقَهُ فِي الدَّارَيْنِ ، وَلاَ أَنْفَصِلَ عَنْهُ فِي الْحَالَيْنِ ، بَلْ أَكُونَ كَأَنِّي إَيَّاهُ ، فِي كُلِّ أَمْرٍ تَوَلاَّهُ ، مِنْ طَرِيقِ الإِتِّبَاعِ وَالاِنْتِفَاعِ ، لاَ مِنْ طَرِيقِ الْمُمَاثَلَةِ وَالارْتِفَاعِ ، وَأَسْأَلُكَ بِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى الْمُسْتَجَابَةِ ، أَنْ تُبَلِّغَنِي ذَلِكَ مِنَّةً مُسْتَطَابَةً ، وَلاَ تَرُدَّنِي مِنْكَ خَائِبٌ ، وَلاَ مِمَّنْ لَكَ نَائِبٌ ، فَإِنكَ الْوَاحدُ الْكَرِيمُ ، وَأَنَا الْعَبْدُ الْعَدِيمُ ، وَصَلَّى الله وَسَلَّمَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ ، وَالْحَمْدُ لله رَبِّ الْعَالَمِينَ ، اللَّهُمَّ جَدِّدْ وَجَرِّدْ مِنْ صَلَوَاتِكَ التَّامَّاتِ ، وَتَحِيَّاتِكَ الزَّاكِيَاتِ ، وَرِضْوَانِكَ الأَكْبَرِ الأَتَمِّ الأَدْوَمِ علي أَكْمَلِ عَبْدٍ لَكَ فِي هَذَا الْعَالَمِ (صاحب الوقت القطب الغوث الفرد الجامع) ، مِنْ بَنِي آدَمَ ، الَّذِي جَعَلْتَهُ لَكَ ظِلاًّ ، وَلِحَوَائِجِ خَلْقِكَ قِبْلَةً وَمَحَلاًّ ، وَاصْطَفَيْتَهُ لِنَفْسِكَ وَأَقَمْتَهُ بِحُجَّتِكَ ، وَأَظْهَرْتَهُ بِصُورَتِكَ ، وَاخْتَرْتَهُ مُسْتَوًى لِتَجَلِّيكَ ، وَمَنْزِلاً لِتَنْفِيذِ أَوَامِرِكَ وَنَوَاهِيكَ ، فِي أَرْضِكَ وَسَمَائك ، وَوَاسِطَةً بَيْنَكَ وَبَيْنَ مَكْنُوْنَاتِكَ ، وَبَلِّغْ سَلاَمَ عَبْدِكَ هَذَا إِلَيْهِ ، فَعَلَيْهِ مِنْكَ الآنَ عَنْ عَبْدِكَ أَفْضَلُ الصَّلوات وَأَشْرَفُ التَّسْلِيْمَاتِ وَأَزْكَى التَّحِيَّاتِ ، اللّٰهُمَّ ذَكِّرْهُ بِيْ لِيَذْكُرَنِي عِنْدَكَ بِمَا أَنْتَ أَعْلَمُ أَنَّهُ نَافِعٌ لِيْ عَاجِلاً وآجِلاً عَلَى قَدْرِ مَعْرِفَتِهِ بِكَ وَمَكَانَتِهِ لَدَيْكَ لاَ عَلَى مِقْدَارِ عِلْمِيْ وَمُنْتَهَى فَهْمِي إِنَّكَ بِكُلِّ فَضْلٍ جَدِيْرٌ وَعَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ ، اَللّٰهُمَّ ادْخِلْنِيْ فِيْ قَلْبِ الْاِنْسَانِ الْكَامِلِ وَحَبِّبْنِيْ اِلَيْهِ ، وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ
السلام عليك يا مَلِكَ الزَّمَان ، ويا إِمَامَ الْمَكَان ، ويا قَائِمُ بِأَمْرِ الرَّحْمٰن ، ويا وَارِثَ الْكِتَابِ ، ويا نَائِبَ رَسُوْلِ اللّٰهِ ﷺ ، يا مَنْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ عَائِدَتُهُ ، يا مَنْ أَهْلُ وَقْتِهِ كُلُّهُمْ عَائِلَتُهُ ، يا مَنْ يَنْزِلُ الْغَيْثُ بِدَعْوَتِهِ وَيَدِرُّ الصَّرْعُ بِبَرَكَتِهِ ورحمةُ اللّٰهِ وبركاتُهُ بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ عَدَدَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَمِلْأَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَاَضْعَافَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله مُكَرَّرَاتٍ اَبَدًا دَائِمَاتٍ بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَاتٍ بِبَقَاءِ اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لِكُلِّ ذٰلِكَ دُونَ عِلْمِ اللّٰهِ مَقْرُونَات بالجَمَالِ وَالحُسْنِ وَالْكَمَالِ وَالخَيْرِ وَالْإِفْضَالِ تَزِيْدُ كُلُّ ذٰلِكَ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ كَفَضْلِ الله عَلى جَمِيْعِ خَلْقِ الله ولا تُضْبَطُ كُلُّ ذٰلِكَ بِعَدٍّ وَلَا تُحْصَرُ بِعَدَدٍ وَلَا تُكْفَى بِعِبَارَةٍ وَلَا تُحْوَىْ بِإِشَارَةٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ بِاَضْعَافِ اَضْعَافِ ذٰلِكَ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً وَجَمِيْعُهَا مَضْرُوْبَاتٌ فِي مِثْلِ ذٰلِكَ وَباَمْثَالِ اَمْثَالِ ذٰلِكَ لَا نِهَايَةَ فِي كُلِّ ذٰلِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَق الله الدُّنْيَا اِلَي اَبَدِ الْآبَادِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً
السلام عليكم يا رِجَالَ الْغَيْب ، السّلام عليكم يا أَيُّهَا الْأَرْوَاحُ الْمُقَدَّسَة ، يا نقبا يا نجبا يا رقبا يا بدلا يا أوتادَ الارض أوتادٌ أربعةٌ يا إمامان يا قطب يا فَرْدُ يا أُمَنَاءُ ، أغيثونى بغوثة ، وانظرونى بنظرة ، وَارْحَمُوْنِي وَحَصِّلُوْا مُرَادِيْ وَمَقْصُوْدِيْ وَقُوْمُوْا على قضاء حوائجي عند نبينا محمد ﷺ ، سَلَّمَكُمُ اللّٰهُ تعالى في الدنيا والآخرة ، اللهم صل على الخضر بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ عَدَدَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَمِلْأَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَاَضْعَافَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله مُكَرَّرَاتٍ اَبَدًا دَائِمَاتٍ بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَاتٍ بِبَقَاءِ اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لِكُلِّ ذٰلِكَ دُونَ عِلْمِ اللّٰهِ مَقْرُونَات بالجَمَالِ وَالحُسْنِ وَالْكَمَالِ وَالخَيْرِ وَالْإِفْضَالِ تَزِيْدُ كُلُّ ذٰلِكَ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ كَفَضْلِ الله عَلى جَمِيْعِ خَلْقِ الله ولا تُضْبَطُ كُلُّ ذٰلِكَ بِعَدٍّ وَلَا تُحْصَرُ بِعَدَدٍ وَلَا تُكْفَى بِعِبَارَةٍ وَلَا تُحْوَىْ بِإِشَارَةٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ بِاَضْعَافِ اَضْعَافِ ذٰلِكَ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً وَجَمِيْعُهَا مَضْرُوْبَاتٌ فِي مِثْلِ ذٰلِكَ وَباَمْثَالِ اَمْثَالِ ذٰلِكَ لَا نِهَايَةَ فِي كُلِّ ذٰلِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَق الله الدُّنْيَا اِلَي اَبَدِ الْآبَادِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً
كيلين -
اِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ﷺ لَهُ الْفَاتِحَة (١) ...
كيلين -
اِلَى حَضْرَةِ سُلْطَانِ الاَوْلِيَاءِ شَيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلَانِى (الغوث) رضي الله عنه لَهُ اْلفَاتِحَة (٢) ...
كيلين -
اِلَى حَضْرَةِ وَلِيِّ اللّٰهِ شَيْخِ عَبْدِ الرَّحِيْمِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ لَهُ اْلفَاتِحَة (٣) ...
لير -
اِلَى حَضْرَةِ وَلِيِّ اللّٰهِ شَيْخِ عَبْدِ اْلجَلِيْلِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ لَهُ اْلفَاتِحَةِ (٤) ...
ويتان -
اِلَى حَضْرَةِ وَلِيِّ اللّٰهِ شَيْخِ عَبْدِ اْلكَرِيْمِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ لَهُ اْلفَاتِحَة (٥) ...
كيدول -
اِلَى حَضْرَةِ وَلِيِّ اللّٰهِ شَيْخِ عَبْدِ الرَّشِيْدِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ لَهُ اْلفَاتِحَة (٦) ...
قبلة -
واِلَى حضرة ارواح جَمِيْعِ الاَنْبِيَاءِ وَالاَوْلِيَاءِ وَاْلعُلَمَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَاْلمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِنَاتِ وَاْلمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِمَاتِ الاحياء منهم والاموات خُصُوْصًا ... بالأخص سَيِّدنَا الخضر وسيدنا الياس (عَلَي نَبِيِّنَا وَعَلَيْهِمَا وَعَلَي جَمِيْعِ الْاَخْيَارِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ وَالرِّضْوَانُ وَغَيْثُ الرَّحَمَاتِ وَالْاَمْدَادِ وَالْبَرَكَاتِ وَالسَّعَادَاتِ وَالْكَرَامَاتِ بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ عَدَدَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَمِلْأَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَاَضْعَافَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله مُكَرَّرَاتٍ اَبَدًا دَائِمَاتٍ بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَاتٍ بِبَقَاءِ اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لِكُلِّ ذٰلِكَ دُونَ عِلْمِ اللّٰهِ مَقْرُونَات بالجَمَالِ وَالحُسْنِ وَالْكَمَالِ وَالخَيْرِ وَالْإِفْضَالِ تَزِيْدُ كُلُّ ذٰلِكَ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ كَفَضْلِ الله عَلى جَمِيْعِ خَلْقِ الله ولا تُضْبَطُ كُلُّ ذٰلِكَ بِعَدٍّ وَلَا تُحْصَرُ بِعَدَدٍ وَلَا تُكْفَى بِعِبَارَةٍ وَلَا تُحْوَىْ بِإِشَارَةٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ بِاَضْعَافِ اَضْعَافِ ذٰلِكَ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً وَجَمِيْعُهَا مَضْرُوْبَاتٌ فِي مِثْلِ ذٰلِكَ وَباَمْثَالِ اَمْثَالِ ذٰلِكَ لَا نِهَايَةَ فِي كُلِّ ذٰلِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَق الله الدُّنْيَا اِلَي اَبَدِ الْآبَادِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً) والشيخ عبد السلام بن مشيش والشيخ ابي الحسن علي الشاذلي والشيخ شمس الدين محمد الحنفي والشيخ محي الدين العربي والشيخ عبد الوهاب الشعراني والشيخ علي الخواص والشيخ الامام السمرقندي والشيخ محمد بن سليمان الجزولي والشيخ الجنيد البغدادي والسيد اسماعيل بن سعيد القادري والحبيب احمد بن عمر الهندوان والحبيب حسين بن محضار طاهر الهندوان والكياهي احمد جوهري عمر والكياهي عبد الحنان معصوم والكياهي احمد هادي بنيامين والكياهي خضري تٓغال رجا ومربي مــاس احمد كواسين ... لهم الفاتحة (٧) ...
اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ (بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ عَدَدَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَمِلْأَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَاَضْعَافَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله مُكَرَّرَاتٍ اَبَدًا دَائِمَاتٍ بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَاتٍ بِبَقَاءِ اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لِكُلِّ ذٰلِكَ دُونَ عِلْمِ اللّٰهِ مَقْرُونَات بالجَمَالِ وَالحُسْنِ وَالْكَمَالِ وَالخَيْرِ وَالْإِفْضَالِ تَزِيْدُ كُلُّ ذٰلِكَ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ كَفَضْلِ الله عَلى جَمِيْعِ خَلْقِ الله ولا تُضْبَطُ كُلُّ ذٰلِكَ بِعَدٍّ وَلَا تُحْصَرُ بِعَدَدٍ وَلَا تُكْفَى بِعِبَارَةٍ وَلَا تُحْوَىْ بِإِشَارَةٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ بِاَضْعَافِ اَضْعَافِ ذٰلِكَ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً وَجَمِيْعُهَا مَضْرُوْبَاتٌ فِي مِثْلِ ذٰلِكَ وَباَمْثَالِ اَمْثَالِ ذٰلِكَ لَا نِهَايَةَ فِي كُلِّ ذٰلِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَق الله الدُّنْيَا اِلَي اَبَدِ الْآبَادِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً) عَلَيْكَ يَا شَيْخ عَبْدَ اْلقَادِرِ اْلجَيْلَانِي مَحْبُوْبَ اللّٰهِ - اَنْتَ صَاحِبُ اْلإِجَازَةْ ، إِِجَازَةَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ ، سَيِّدُنَا مُحَمَّدْ اِجَازَةُ اللّٰهْ - اَنْتَ صَاحِبُ اْلكَرَمَةْ ، كَرَامَةَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ ، سَيِّدُنَا مُحَمّدْ كَرَامَةُ اللّٰهْ - اَنْتَ صَاحِبُ الشَّفَاعَةْ ، شَفَاعَةَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ ، سَيِّدُنَا مُحَمَّدْ شَفَاعَةُ اللّٰهْ ، يَا شَيْخ عَبْدَ اْلقَادِرِ اْلجِيْلَانِىْ اَغِثْنِيْ سَرِيْعًا بِعِزَّةِ اللّٰهْ
﴿الصلاة﴾ بأفضل صلوات الله التامات العاطرات المباركات ﴿والسلام﴾ بأكمل تسليمات الله الزاكيات المتواليات الساطعات ، وَسَائِرُهَا مُتَضَمِّنَاتٌ بكُلِّ صَلَاة وَسَلَام مَا صَلَّي وَسَلَّمَ مِثْلَيْهِمَا مَوْجُوْدٌ مُنْذُ خَلَقَ اللّٰهُ الْأَكْوَانْ وَلَا يُصَلِّي وَيُسَلِّمُ بِأَفْضَلِ مِنْهُمَا مَخْلُوْقٌ فِي سَائِرِ الْأَزْمَانْ وبأكثرهما وأكبرهما وأتمهما وأعمهما وأضوئهما وأجملهما وَاَدْوَمِهِمَا وَبالصلوات الكبري ﴿بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ﴾ عَدَدَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَمِلْأَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَاَضْعَافَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله مُكَرَّرَاتٍ اَبَدًا دَائِمَاتٍ بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَاتٍ بِبَقَاءِ اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لِكُلِّ ذٰلِكَ دُونَ عِلْمِ اللّٰهِ مَقْرُونَات بالجَمَالِ وَالحُسْنِ وَالْكَمَالِ وَالخَيْرِ وَالْإِفْضَالِ تَزِيْدُ كُلُّ ذٰلِكَ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ كَفَضْلِ الله عَلى جَمِيْعِ خَلْقِ الله ولا تُضْبَطُ كُلُّ ذٰلِكَ بِعَدٍّ وَلَا تُحْصَرُ بِعَدَدٍ وَلَا تُكْفَى بِعِبَارَةٍ وَلَا تُحْوَىْ بِإِشَارَةٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ بِاَضْعَافِ اَضْعَافِ ذٰلِكَ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً وَجَمِيْعُهَا مَضْرُوْبَاتٌ فِي مِثْلِ ذٰلِكَ وَباَمْثَالِ اَمْثَالِ ذٰلِكَ لَا نِهَايَةَ فِي كُلِّ ذٰلِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَق الله الدُّنْيَا اِلَي اَبَدِ الْآبَادِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً ، ﴿عَلَيْك وَعَلَى آلِكْ يَا سَيِّدِي يَا رَسُوْلَ اللّٰهْ﴾ يا صفاء الهَائِمِيْنَ في محبة الرحمن ، يا مضئ القلوب بأنوار الإيمان ، يا شافي الصدور بأسرار القرآن ، يا من خصه الله بالحكمة والبيان ، يَا سَيِّدَ الْمُرْسَلِيْنَ ، يَا سَيِّدَ النَّبِيِّيْنَ ، يَا سَيِّدَ الصِّدِّيْقِيْنَ ، يَا سَيِّدَ الرَّاكِعِيْنَ ، يَا سَيِّدَ الْقَاعِدِيْنَ ، يَا سَيِّدَ السَّاجِدِيْنَ ، يَا سَيِّدَ الذَّاكِرِيْنَ ، يَا سَيِّدَ المكبرين ، يَا سَيِّدَ الطَّاهِريْنَ ، يَا سَيِّدَ الظَّاهِرِيْنَ ، يَا سَيِّدَ الشَّاهِدِيْنَ ، يَا سَيِّدَ الاَوَّلِيْنَ ، يَا سَيِّدَ الاَخِرِيْنَ ، يَا سَيِّدى يا رَسُوْلَ الله ، يَا نَبِيَّ الله ، يَا سَيِّدِى يَا حَبِيْبَ الله ، يَا مَنْ اَكْرَمَهُ الله ، يَا مَنْ عَظَّمَهُ الله ، يَا مَنْ شَرَّفَهُ الله ، يَا مَنْ اَظهَرَهُ الله ، يَا مَنْ اِخْتَارَهُ الله ، يَا مَنْ صَوَّرَهُ الله ، يَا مَنْ عَبَدَ الله ، يَا خَيْرَ خَلْقِ الله ، يَا خَاتِمَ رُسُلِ الله ، يَا سُلْطَانَ الاَنْبِيَاءِ ، يَا بُرْهانَ الاَصْفِيَاءِ ، يَا مُصْطَفَى ، يَا مُعْلَى ، يَا مُجْتَبَى ، يَا مُزَكَّى ، يَا مَكِيُّ ، يَا مَدَنِيُّ ، يَا عَرَبِيُّ ، يَا قُرَشِيُّ ، يَا هَاشِمِيُّ ، يَا اَبْطَحِيُّ ، يَا زَمْزَمِيُّ ، يا تهامي ، يَا اُمِّيُّ ، يَا سَيِّدَ وَلَدِ اَدَمَ ، يَا سيدي اَحْمَدُ ، يَا سيدي مُحَمَّدُ ، يَا طه ، يَا يس ، يَا مُدَّثِّرُ ، يَا صَاحِبَ الْكَوْثَرِ ، يَا شَفِيْعُ يَوْمَ الْمَحْشَرِ ، يَا صَاحِبَ التَّاجِ ، يَا صَاحِبَ الْمِعْرَاجِ ، يَا سَيِّدَ الاَوَّلِيْنَ وَالاَخِرِيْنَ ، يَا سَيِّدَ الْمُحْسِنِيْنَ ، يَا سَيِّدَ الْكَوْنَيْنِ وَالثَّقَلَيْنِ ، يَا صَاحِبَ النَّعْلَيْنِ ، يَا سَيِّدى يَا رَسُوْلَ الله يا خَاتِمَ الانْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ ، يَا سَيِّدى يَا نَبِيَّ الله اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ وَالْحَمْدُ لله رَبِّ الْعَالَمِيْن بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ عَدَدَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَمِلْأَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَاَضْعَافَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله مُكَرَّرَاتٍ اَبَدًا دَائِمَاتٍ بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَاتٍ بِبَقَاءِ اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لِكُلِّ ذٰلِكَ دُونَ عِلْمِ اللّٰهِ مَقْرُونَات بالجَمَالِ وَالحُسْنِ وَالْكَمَالِ وَالخَيْرِ وَالْإِفْضَالِ تَزِيْدُ كُلُّ ذٰلِكَ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ كَفَضْلِ الله عَلى جَمِيْعِ خَلْقِ الله ولا تُضْبَطُ كُلُّ ذٰلِكَ بِعَدٍّ وَلَا تُحْصَرُ بِعَدَدٍ وَلَا تُكْفَى بِعِبَارَةٍ وَلَا تُحْوَىْ بِإِشَارَةٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ بِاَضْعَافِ اَضْعَافِ ذٰلِكَ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً وَجَمِيْعُهَا مَضْرُوْبَاتٌ فِي مِثْلِ ذٰلِكَ وَباَمْثَالِ اَمْثَالِ ذٰلِكَ لَا نِهَايَةَ فِي كُلِّ ذٰلِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَق الله الدُّنْيَا اِلَي اَبَدِ الْآبَادِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً ﴿خُذْ بِيَدِيْ قَلَّتْ حِيْلَتِيْ أَدْرِكْنِي﴾ وَ﴿أَغِثْنِيْ سَرِيْعاً بِعِزَّةِ اللّٰهْ﴾ يَا رَسُوْلَ اللّٰهْ
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ ، أُقَدِّمُ إِلَيْكَ - بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِجَمِيْعِ مَعَانِيِ اَلْفَاظِ الصلوات الْمُتَقَدِّمَةِ فِي قِرَائَةِ كُلِّ صلاة بِصِيْغَةٍ اَلَّتِيْ اَقْرَأُهَا - بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : ﴿الصلاة والسلام بعدد ما في علم الله عليك وعلى الك يا سيدي يا رسول الله أغثني سريعا بعزة الله ٤١﴾
الَّلهُمَّ إِنِّى نَوَيْتُ بِذِكْرِ
﴿صلي الله علي محمد﴾
إِسْتِغْرَاقَ الْحَمْدِ وَالشُّكْرِ وَالصَّلاَةِ بِهَا مَعَكَ عَلَى سَيِّدِ الْوُجُودِ وَمَعَ مَلاَئِكَتِكَ وَمَعَ كُلِّ شَئٍ فِى حَضْرَةِ قُدْسِ سِرِّ ذَاتِكَ وَمَحَلِّ أُنْسِ نُورِ أَسْمَائِكَ وَصِفَاتِكَ بِنِيَّةِ الإِسْمِ الأعْظَمِ مَعَهَا عَلَى عَدَدِ تَـجَـلِـيَاتِ أَلِفِ حَيَاتِكَ فِي أَلِفِ حَيَاتِكَ بِـــ أَلِفِ حَيَاتِكَ ، وعَلَى عَدَدِ تَـجَـلِـيَاتِ لاَمِ عِلْمِكَ فِي لاَمِ عِلْمِكَ بِـــ لاَمِ عِلْمِكَ ، وعَلَى عَدَدِ تَـجَـلِـيَاتِ لاَمِ إِرَادَتِكَ فِي لاَمِ إِرَادَتِكَ بِـــ لاَمِ إِرَادَتِكَ ، وَعَلَى عَدَدِ تَـجَـلِـيَاتِ هَاءِ قُدْرَتِكَ فِي هَاءِ قُدْرَتِكَ بِـــ هَاءِ قُدْرَتِكَ
﴿صَلَّى اللَّـهُ﴾
وَسَلَّمَ وَبَارَكَ وَكَرَّمَ بِجَمِيْعِ الصَّلَوَاتِ وَالتَّسْلِيْمَاتِ وَالْبَرَكَاتِ وَالْكَرَامَاتِ الْحَقِّيَاتِ وَالْخَلْقِيَاتِ الْمُتَضَمِّنَاتِ بِسَائِرِ مَا حَوَاهُ كُلُّ ذِكْرٍ وَوِرْدٍ وَعِلْمٍ وَعَمَلٍ وَسِرٍّ وَدُعَاءٍ وَصَلَاةٍ وَسَلَامٍ بالله ولله ومِن الله ولكل نبي وملك وولي بلسان كل منهم بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ عَدَدَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَمِلْأَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَاَضْعَافَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله مُكَرَّرَاتٍ اَبَدًا دَائِمَاتٍ بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَاتٍ بِبَقَاءِ اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لِكُلِّ ذٰلِكَ دُونَ عِلْمِ اللّٰهِ مَقْرُونَات بالجَمَالِ وَالحُسْنِ وَالْكَمَالِ وَالخَيْرِ وَالْإِفْضَالِ تَزِيْدُ كُلُّ ذٰلِكَ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ كَفَضْلِ الله عَلى جَمِيْعِ خَلْقِ الله ولا تُضْبَطُ كُلُّ ذٰلِكَ بِعَدٍّ وَلَا تُحْصَرُ بِعَدَدٍ وَلَا تُكْفَى بِعِبَارَةٍ وَلَا تُحْوَىْ بِإِشَارَةٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ بِاَضْعَافِ اَضْعَافِ ذٰلِكَ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً وَجَمِيْعُهَا مَضْرُوْبَاتٌ فِي مِثْلِ ذٰلِكَ وَباَمْثَالِ اَمْثَالِ ذٰلِكَ لَا نِهَايَةَ فِي كُلِّ ذٰلِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَق الله الدُّنْيَا اِلَي اَبَدِ الْآبَادِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً
﴿عَلَي﴾
سِرِّ حَيَاةِ الْوُجُوْدِ وَالسَّبَبِ الْاَعْظَمِ لِكُلِّ مَوْجُوْدٍ الَّذِيْ صَلَّي اللَّـهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ صَلَاةً دَائِمَةً مُسْتَمِرَّةَ الدُّوَامِ عَلَى مَرِّ اللَّيَالِي وَالْأَيَّامِ ، فَهُوَ سَيِّدُ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ وأَفْضَلُ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ عَلَيْهِ أَفْضَلُ صَلَاةِ المُصَلِّينَ ، وَأَزْكَى سَلَامِ المُسَلِّمِينَ ، وَأَطْيَبُ ذِكْرِ الذَّاكِرِينَ ، وَأَفْضَلُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَحْسَنُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَجَلُّ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَجْمَلُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَكْمَلُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَسْبَغُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَتَّمُّ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَظْهَرُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَعْظَمُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأذْكَى صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأطْيَبُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَبْرَكُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَزْكَى صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَنْمَى صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَوْفَى صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَسْنَى صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَعْلَى صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَكْثَرُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأجْمَعُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَعَمُّ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَدْوَمُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَبْقَى صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَعَزُّ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَرْفَعُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَعْظَمُ صَلَواتِ اللَّـهِ عَلَى أَفْضَلِ خَلْقِ اللَّـهِ ، وَأَحْسَنِ خَلْقِ اللَّـهِ ، وَأَجَلِّ خَلْقِ اللَّـهِ ، وَأَكْرَمِ خَلْقِ اللَّـهِ ، وَأَجْمَلِ خَلْقِ اللَّـهِ ، وَأَكْمَلِ خَلْقِ اللَّـهِ ، وَأَتَمِّ خَلْقِ اللَّـهِ ، وَأَعْظَمِ خَلْقِ اللَّـهِ عِنْدَ اللَّـهِ رَسُولِ اللَّـهِ ، وَنَبِيِّ اللَّـهِ ، وَحَبِيبِ اللَّـهِ ، وَصَفِىِّ اللَّـهِ ، وَنَجِيِّ اللَّـهِ ، وَخَلِيلِ اللَّـهِ ، وَوَلِيِّ اللَّـهِ ، وَأَمِينِ اللَّـهِ ، وَخِيرَةِ اللَّـهِ مِنْ خَلْقِ اللَّـهِ ، وَنُخْبَةِ اللَّـهِ مِنْ بَرِيَّةِ اللَّـهِ ، وَصَفْوَةِ اللَّـهِ مِنْ أَنْبِيَاءِ اللَّـهِ ، وَعُرْوَةِ اللَّـهِ ، وَعِصْمَةِ اللَّـهِ ، وَنِعْمَةِ اللَّـهِ ، وَمِفْتَاحِ رَحْمَةِ اللَّـهِ ، الْـمُخْتارِ مِنْ رُسُل اللَّـهِ ، المُنْتَخَبِ مِنْ خَلْقِ اللَّـهِ ، الْفائِزِ بِالمَطْلَبِ فِى المَرْهَبِ وَالمَرْغَبِ الْـمُخْلَصِ فِيمَا وُهِبَ ، أَكْرَمِ مَبْعُوثٍ ، أَصْدَقِ قَائِلٍ ، أَنْجَحِ شَافِعٍ ، أَفْضَلِ مُشَفَّعٍ ، الأَمِينِ فِيمَا اسْتُودِعَ ، الصَّادِقِ فِيمَا بَلَّغَ ، الصَّادِعِ بِأَمْرِ رَبِّهِ ، المُضْطَلِع بِمَا حُمِّلَ ، أَقْرَبِ رُسُلِ اللَّـهِ إِلَى اللَّـهِ وَسِيلَةً ، وَأَعْظَمِهِمْ غَدًا عِنْدَ اللَّـهِ مَنْزِلَةً وَفَضِيلَةً ، وَأَكْرَمِ أَنْبِيَاءِ اللَّـهِ الْكِرَامِ الصَّفْوَةِ عَلَى اللَّـهِ ، وَأَحَبِّهِمْ إِلَى اللَّـهِ ، وَأَقْرَبِهِمْ زُلْفَى لَدَى اللَّـهِ ، وَأَكْرَمِ الخَلْقِ عَلَى اللَّـهِ ، وَأَحْظاهُمْ وَأَرْضَاهُمْ لَدَى اللَّـهِ ، وَأَعْلَى النَّاسِ قَدْرًا ، وَأَعْظَمِهِمْ مَحَلًّا ، وَأَكْمَلِهِمْ مَحَاسِنًا وَفَضْلًا ، وأَفْضَلِ الْأَنْبِيَاءِ دَرَجَةً ، وأَكْمَلِهِمْ شَرِيعَةً ، وَأَشْرَفِ الْأَنْبِيَاءِ نِصَابًا ، وَأَبْيَنِهِمْ بَيَانًا وَخِطَابًا ، وَأَفْضَلِهِمْ مَوْلِدًا وَمُهَاجَرًا وَعِتْرَةً وَأَصْحَابًا ، وَأَكْرَمِ النَّاسِ أَرُومَةً ، وَأَشْرَفِهِمْ جُرْثُومَةً ، وَخَيْرِهِمْ نَفْسًا ، وَأَطْهَرِهِمْ قَلْبًا ، وَأَصْدَقِهِمْ قَوْلاً ، وَأزْكَاهُمْ فِعْلاً ، وَأثْبَتِهِمْ أَصْلًا ، وَأَوْفَاهُمْ عَهْدًا ، وَأَمْكَنِهِمْ مَجْدًا ، وَأَكْرَمِهِمْ طَبْعًا ، وَأَحْسَنِهِمْ صُنْعًا ، وَأَطْيَبِهِمْ فَرْعًا ، وَأَكْثَرِهِمْ طَاعَةً وَسَمْعًا ، وَأعْلَاهُمْ مَقَامًا ، وَأحْلَاهُمْ كَلَامًا ، وَأزْكَاهُمْ سَلَامًا وَأَجَلِّهِمْ قَدْرًا ، وَأَعْظَمِهِمْ فَخْرَا ، وَأسْنَاهُمْ فَخْرَا ، وَأرْفَعِهِمْ فِى الْـمَلَإِ الْأَعْلَى ذِكْرًا ، وَأَوْفَاهُمْ عَهْدًا ، وَأَصْدَقِهِمْ وَعْدًا ، وَأَكْثَرِهِمْ شُكْرًا ، وَأَعْلَاهُمْ أَمْرًا ، وَأَجْمَلِهِمْ صَبْرًا ، وَأَحْسَنِهِمْ خَيْرًا ، وَأَقْرَبِهِمْ يُسْرًا ، وَأَبْعَدِهِمْ مَكَانًا ، وَأَعْظَمِهِمْ شَأَنًا ، وَأَثْبَتِهِمْ بُرْهَانًا ، وَأَرْجَحِهِمْ مِيزَانًا ، وَأَوَّلِهِمْ إِيمَانًا ، وَأَوْضَحِهِمْ بَيَانًا ، وَأفْصَحِهِمْ لِسَانًا ، وَأَظْهَرِهِمْ سُلْطانًا ؛ سَيِّدِنَا ومولانا
﴿مُحَمَّدٍ﴾
السَّاطِعِ فِي سَمَاءِ الْجَلَالِ ، وَالْغَيْثِ الْهَامِعِ مِنْ كَوْثَرِ صَفَاءِ الْجَمَالِ ، شَمْسِ الرَّحْمَةِ الطَّالِعَةِ عَلَى كُلِّ الْأُمَمِ ، غَيْثِ سَحَابِ النَّجَاةِ مِنْ سَالِفِ الْقِدَمِ ، مِنَنِ الْفُيُوْضَاتِ الْإِلٰهِيَّةِ ، وَمَوْرِدِ الْكَمَالَاتِ الرَّحْمَانِيَّةِ ، وَمَصْدَرِ عَطَاءِ اللّٰهِ الْوَافِي ، وَمَنْهَلِ إِحْسَانِ اللّٰهِ الصَّافِيْ ، وَسَاقِي الْقُلُوْبِ مِنْ غَيْثِ جُوْدِ اللّٰهِ ، وَمُحْيِي النُّفُوْسِ بِنُوْرِ شُهُوْدِ اللّٰهِ ، فَتَرَعْرَعَتْ بَعْدَ أَنْ كَانَتْ جَامِدَةً قَاسِيَةً ، وَلَانَتْ بِتَتَابُعِ رَحَمَاتِ اللّٰهِ الْمُتَوَالِيَةِ ، وَمَالِكِ أَزِمَّةِ قُلَوْبِ الْمُحِبِّيْنَ وَجَاذِبِ أَعِنَّةِ أَرْوَاحِ الْمُقَرَّبِيْنَ ، وَمَدَدِ الْعَارِفِيْنَ فِي سَاحَةِ الْإِحْسَانِ وَرَوْضَةِ التَّمْكِيْنِ ، وَنِعْمَةِ السَّائِلِيْنَ وَأُنْسِ الْعَاكِفِيْنَ وَوَقَارِ الْمُتَوَاضِعِيْنَ وَفَخْرِ الزَّاهِدِيْنَ ، وَغَوْثِ الْمَكْرُوْبِيْنَ وَأَمَانِ الْخَائِفِيْنَ ، وَمِصْبَاحِ الْمُفَكِّرِيْنَ وَهِدَايَةِ السَّائِلِيْنَ وَالنِّعْمَةِ الْعُظْمٰى لِلعَالَمِيْنَ ، الصَّادِقِ الصَّدُوْقِ الْأَمِيْنِ الشَّاكِرِ الشَّكُوْرِ الظَّاهِرِ فِي النَّبِيِّيْنَ الْمُدَّثِّرِ الْمُزَّمِّلِ طٰهٰ يٰسٓ ، الْمُصْطَفَي ، وَرَسُوْلِ اللّٰهِ الْمُرْتَضَى ، وَشَفِيْعِ اللّٰهِ الْمُبْتَغَى ، وَنَبِيِّ اللّٰهِ الْمُجْتَبَى ، وَحَبِيْبِ اللّٰهِ الْمُنْتَقَي عَدَدَ مَا فِى عِلْمِ الله كائِنٌ أوْ قَدْ كَانَ بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ عَدَدَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَمِلْأَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَاَضْعَافَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله مُكَرَّرَاتٍ اَبَدًا دَائِمَاتٍ بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَاتٍ بِبَقَاءِ اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لِكُلِّ ذٰلِكَ دُونَ عِلْمِ اللّٰهِ مَقْرُونَات بالجَمَالِ وَالحُسْنِ وَالْكَمَالِ وَالخَيْرِ وَالْإِفْضَالِ تَزِيْدُ كُلُّ ذٰلِكَ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ كَفَضْلِ الله عَلى جَمِيْعِ خَلْقِ الله ولا تُضْبَطُ كُلُّ ذٰلِكَ بِعَدٍّ وَلَا تُحْصَرُ بِعَدَدٍ وَلَا تُكْفَى بِعِبَارَةٍ وَلَا تُحْوَىْ بِإِشَارَةٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ بِاَضْعَافِ اَضْعَافِ ذٰلِكَ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً وَجَمِيْعُهَا مَضْرُوْبَاتٌ فِي مِثْلِ ذٰلِكَ وَباَمْثَالِ اَمْثَالِ ذٰلِكَ لَا نِهَايَةَ فِي كُلِّ ذٰلِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَق الله الدُّنْيَا اِلَي اَبَدِ الْآبَادِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ ، أُقَدِّمُ إِلَيْكَ - بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِجَمِيْعِ مَعَانِيِ اَلْفَاظِ الصلوات الْمُتَقَدِّمَةِ فِي قِرَائَةِ كُلِّ صلاة بِصِيْغَةٍ اَلَّتِيْ اَقْرَأُهَا - بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ :
﴿صَلَّي اللّٰهْ عَلٰي مُحَمَّدْ﴾
وفي الورد المعتاد ٥٠٠٠ بالطريقة :
٤٤٤٤
بزيادة
٥٥٦
يوميا ، ولتربية الروحانية
٤٤٤٤
بزيادة ١٥٥٦ ويصلي ركعتين بـ الاخلاص ١٥ في الاولي وآية الكرسي مرة في الثانية والصلوات المذكورة بعد السلام ، وعند الحاجة ١٠٠٠٠٠ في الاسبوع بالطريقة :
٤٤٤٤
في
٢٢
بزيادة
٢٢٣٢
فَـــ
﴿صَلَّى اللَّـهُ﴾
وَسَلَّمَ وَبَارَكَ وَكَرَّمَ بِجَمِيْعِ الصَّلَوَاتِ وَالتَّسْلِيْمَاتِ وَالْبَرَكَاتِ وَالْكَرَامَاتِ الْحَقِّيَاتِ وَالْخَلْقِيَاتِ الْمُتَضَمِّنَاتِ بِسَائِرِ مَا حَوَاهُ كُلُّ ذِكْرٍ وَوِرْدٍ وَعِلْمٍ وَعَمَلٍ وَسِرٍّ وَدُعَاءٍ وَصَلَاةٍ وَسَلَامٍ بالله ولله ومِن الله ولكل نبي وملك وولي بلسان كل منهم بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ عَدَدَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَمِلْأَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَاَضْعَافَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله مُكَرَّرَاتٍ اَبَدًا دَائِمَاتٍ بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَاتٍ بِبَقَاءِ اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لِكُلِّ ذٰلِكَ دُونَ عِلْمِ اللّٰهِ مَقْرُونَات بالجَمَالِ وَالحُسْنِ وَالْكَمَالِ وَالخَيْرِ وَالْإِفْضَالِ تَزِيْدُ كُلُّ ذٰلِكَ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ كَفَضْلِ الله عَلى جَمِيْعِ خَلْقِ الله ولا تُضْبَطُ كُلُّ ذٰلِكَ بِعَدٍّ وَلَا تُحْصَرُ بِعَدَدٍ وَلَا تُكْفَى بِعِبَارَةٍ وَلَا تُحْوَىْ بِإِشَارَةٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ بِاَضْعَافِ اَضْعَافِ ذٰلِكَ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً وَجَمِيْعُهَا مَضْرُوْبَاتٌ فِي مِثْلِ ذٰلِكَ وَباَمْثَالِ اَمْثَالِ ذٰلِكَ لَا نِهَايَةَ فِي كُلِّ ذٰلِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَق الله الدُّنْيَا اِلَي اَبَدِ الْآبَادِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً
﴿عَلَيْهِ﴾
الذِي إِذَا قَالَ صَدَّقهُ الله ، وَإِذَا سَأَلَ أَعْطَاه الله ومَلَأ الله قَلْبَهُ مِنْ جَلَالِ الله وَعَيْنَهُ مِنْ جَمَالِ الله وآتاه الله سَبْعًا مِنَ المَثَانِى واسم الله الاعظم من نور وجه الله ، وجَعَل الله اسْمَهُ مُتَّحِدًا بِاسْمِ الله وَنَعْت الله ، وَصُورَةَ هَيْكَلِهِ الجِسْمَانِي عَلَى صُورَةِ أُنْمُوذُجِ حَقِيقَةِ ﴿خَلَقَ اللهُ سَيِّدَنَا آدَمَ عَلَى صُورَتِهِ﴾ ، وَفَجَّر الله عُنْصُرَ مَوْضُوعِ مَادَّةِ مَحْمُولِهِ مِنْ ﴿أَنِيَةِ أَنَا اللهُ﴾ بَلْ ﴿حَتَّى إِذَا جَاءهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئاً وَوَجَدَ اللهَ عِنْدَهُ﴾ ، وقُرنَتِ الْبَرَكَةُ بِذَاتِهِ وَمَحْياهُ ، وَتَعَطَّرَتِ الْعَوَالِمُ بِطِيبِ ذِكْرِهِ وَرَيَّاهُ ، ونُورُهُ مِنْ نُورِ الْأَنْوَارِ ، وَأَشْرَقَ بِشُعَاعِ سِرِّهِ الْأَسْرَارُ ، وبباهِرِ آيَاتِهِ أَضاءَتِ الْأَنْجَادُ وَالْأَغْوَارُ ، وَبِمُعْجِزَاتِ آيَاتِهِ نَطَقَ الْكِتَابُ وَتَوَاتَرَتِ الأَخْبَارُ ، فهُوَ نَبِىُّ الرَّحْمَةِ وَقُطْبُ الجَلاَلةِ ، وَشَمْسُ النُّبُوَّةِ وَالرِّسَالَةِ ، وَالْـهَادِىْ مِنَ الضَّلَالَةِ وَالمُنْقِذُ مِنَ الجَهَالَةِ ، أَوَّلُ مَنْ تَنْشَقُّ عَنْهُ الأَرْضُ وَيَدْخُلُ الجَنَّةَ ، المُبَشَّرُ بِهِ فِى التَّوْرَاةِ والْإِنْجِيلِ وَجَاءَ بالْوَحِىِّ وَالتَنْزِيلِ ، وأَوْضَحَ بَيَانَ التَأْوِيلِ ، وَجَاءَهُ الْأَمِيْنُ سَيِّدُنَا جِبْرِيلُ بِالْكَرَامَةِ وَالتَّفْضِيلْ ، وَأَسْرَى بِهِ المَلِكُ الجَلِيلُ فِى اللَّيْلِ الْبَهِيْمِ الطَّوِيلْ ، فَكَشَفَ لَهُ عَنْ أَعْلَى الْمَلَكُوتْ ، وَأَرَاهُ سَنَاءَ الجَبَرُوتْ ، وَنَظَرَ إِلَى قُدْرَةِ الحَىِّ الدَّائِمِ الْبَاقِى الَّذِى لَا يَمُوت ، ﷺ وَعَلَى آلِهِ الأنْجُمِ الطَّوالِعِ تَجُودُ عَلَيْهِمْ أَجْوَدَ الْغُيُوثِ الْهَوَامِعِ أَرْسَلَهُ ، مِنْ أَرْجَحِ الْعَرَبِ مِيزَانًا ، وَأوْضَحِهَا بَيَانًا ، وأفْصَحِهَا لِسَانًا ، وَأَشْمَخِهَا إِيْمَانًا ، وَأَحْلَاهَا كَلَامًا وَأَعْلاَهَا مَقَامًا صَلَاةً وَسَلَامًا وَبَرَكَةً وَكَرَامَةً بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ عَدَدَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَمِلْأَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَاَضْعَافَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله مُكَرَّرَاتٍ اَبَدًا دَائِمَاتٍ بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَاتٍ بِبَقَاءِ اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لِكُلِّ ذٰلِكَ دُونَ عِلْمِ اللّٰهِ مَقْرُونَات بالجَمَالِ وَالحُسْنِ وَالْكَمَالِ وَالخَيْرِ وَالْإِفْضَالِ تَزِيْدُ كُلُّ ذٰلِكَ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ كَفَضْلِ الله عَلى جَمِيْعِ خَلْقِ الله ولا تُضْبَطُ كُلُّ ذٰلِكَ بِعَدٍّ وَلَا تُحْصَرُ بِعَدَدٍ وَلَا تُكْفَى بِعِبَارَةٍ وَلَا تُحْوَىْ بِإِشَارَةٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ بِاَضْعَافِ اَضْعَافِ ذٰلِكَ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً وَجَمِيْعُهَا مَضْرُوْبَاتٌ فِي مِثْلِ ذٰلِكَ وَباَمْثَالِ اَمْثَالِ ذٰلِكَ لَا نِهَايَةَ فِي كُلِّ ذٰلِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَق الله الدُّنْيَا اِلَي اَبَدِ الْآبَادِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً
﴿وَسَلَّمَ﴾
حَقَّ قَدْرِهِ وَمِقْدَارِهِ الْعَظِيْم بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ عَدَدَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَمِلْأَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَاَضْعَافَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله مُكَرَّرَاتٍ اَبَدًا دَائِمَاتٍ بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَاتٍ بِبَقَاءِ اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لِكُلِّ ذٰلِكَ دُونَ عِلْمِ اللّٰهِ مَقْرُونَات بالجَمَالِ وَالحُسْنِ وَالْكَمَالِ وَالخَيْرِ وَالْإِفْضَالِ تَزِيْدُ كُلُّ ذٰلِكَ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ كَفَضْلِ الله عَلى جَمِيْعِ خَلْقِ الله ولا تُضْبَطُ كُلُّ ذٰلِكَ بِعَدٍّ وَلَا تُحْصَرُ بِعَدَدٍ وَلَا تُكْفَى بِعِبَارَةٍ وَلَا تُحْوَىْ بِإِشَارَةٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ بِاَضْعَافِ اَضْعَافِ ذٰلِكَ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً وَجَمِيْعُهَا مَضْرُوْبَاتٌ فِي مِثْلِ ذٰلِكَ وَباَمْثَالِ اَمْثَالِ ذٰلِكَ لَا نِهَايَةَ فِي كُلِّ ذٰلِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَق الله الدُّنْيَا اِلَي اَبَدِ الْآبَادِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً والْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ ، أُقَدِّمُ إِلَيْكَ - بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِجَمِيْعِ مَعَانِيِ اَلْفَاظِ الصلوات الْمُتَقَدِّمَةِ فِي قِرَائَةِ كُلِّ صَلَاةٍ بِصِيْغَةٍ اَلَّتِيْ اَقْرَأُها - بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ :
﴿صلي الله عليه وسلم﴾
سبعا ، قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاءُ وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَاءُ ۖ بِيَدِكَ الْخَيْرُ ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ ۖ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ ۖ وَتَرْزُقُ مَن تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مَنْ مِنْهُ انْشَقَّتِ الْأَسْرَارُ ، وَانْفَلَقَتِ الْأَنْوَارُ ، وَفِيْهِ ارْتَقَتِ الْحَقَائِقُ ، وَتَنَزَّلَتْ عُلُومُ اٰدَمَ فَأَعْجَزَ الْخَلَائِقَ ، وَلَهُ تَضَاءَلَتِ الْفُهُومُ فَلَمْ يُدْرِكْهُ مِنَّا سَابِقٌ وَلَا لَاحِقٌ ، فَرِيَاضُ الْمَلَكُوْتِ بِزَهْرِ جَمَالِهِ مُوْنِقَةٌ ، وَحِيَاضُ الْجَبَرُوتِ بِفَيْضِ أَنْوَارِهِ مُتَدَفِّقَةٌ ، وَلَا شَيْءَ إِلَّا وَهُوَ بِهِ مَنُوْطٌ ، إِذْ لَوْ لَا الْوَاسِطَةُ لَذَهَبَ كَمَا قِيلَ الْمَوْسُوطُ ، صَلَاةً تَلِيقُ بِكَ مِنْكَ إِلَيْهِ كَمَا هُوَ أَهْلُهُ ، اَللّٰهُمَّ إِنَّهُ سِرُّكَ الْجَامِعُ الدَّالُ عَلَيْكَ ، وَحِجَابُكَ الْأَعْظَمُ الْقَائِمُ لَكَ بَيْنَ يَدَيْكَ ، اَللّٰهُمَّ أَلْحِقْنِيْ بِنَسَبِهِ ، وَحَقِّقْنِي بِحَسَبِهِ ، وَعَرِّفْنِي إِيَّاهُ مَعْرِفَةً أَسْلَمُ بِهَا مِنْ مَوَارِدِ الْجَهْلِ وَأكْرَعُ بِهَا مِنْ مَوَارِدِ الْفَضْلِ ، وَاحْمِلْنِيْ عَلَى سَبِيْلِهِ إِلَى حَضْرَتِكَ حَمْلًا مَحْفُوْفًا بِنُصْرَتِكَ ، وَاقْذِفْ بِيْ عَلَى الْبَاطِلِ فَأَدْمَغَهُ ، وَزُجَّ بِيْ فِيْ بِحَارِ الْأَحَدِيَّةِ ، وَانْشُلْنِيْ مِنْ أوْحَالِ التَّوْحِيْدِ ، وَأغْرِقْنِيْ فِيْ عَيْنِ بَحْرِ الْوَحْدَةِ حَتَّى لَا أَرَى وَلَا أَسْمَعَ وَلَا أَجِدَ وَلَا أُحِسَّ إِلَّا بِهَا ، وَاجْعَلِ الْحِجَابَ الْأَعْظَمَ حَيَاةَ رُوْحِيْ وَرُوْحَهُ سِرَّ حَقِيقَتِيْ وَحَقِيْقَتَهُ جَامِعَ عَوَالِمِيْ بِتَحْقِيْقِ الْحَقِّ الْأَوَّلِ ، يَا أَوَّلُ يَا اٰخِرُ يَا ظَاهِرُ يَا بَاطِنُ ، اِسْمَعْ نِدَائِيْ بِمَا سَمِعْتَ نِدَاءَ عَبْدِكَ زَكَرِيَّا ، وَانْصُرْنِيْ بِكَ لَكَ ، وَأَيِّدْنِيْ بِكَ لَكَ ، وَاجْمَعْ بَيْنِي وَبَيْنَكَ ، وَحُلْ بَيْنِيْ وَبَيْنَ غَيْرِكَ اللهُ ٣ إِنَّ الَّذِيْ فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْاٰنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادِ ، رَبَّنَا اٰتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَ هَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا ٣ ، رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ٣ ، اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَي سَيِّدنَا مُحَمَّد عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وحبيبك وَرَسُوْلِكَ النَّبِيِّ اْلأُمِّيِّ وعلي آله وصحبه عَدَدَ الشَّفْعِ وَالْوَتْرِ وَعَدَدَ كَلِمَّاتِ رَبِّنَا التَّامَّاتِ الْمُبَارَكَاتِ ، سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سيدنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سيدنا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سيدنا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سيدنا إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَى سيدنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سيدنا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سيدنا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سيدنا إِبْرَاهِيمَ فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ السلام عليك ايها النبي ورحمة الله وبركاته بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ عَدَدَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَمِلْأَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَاَضْعَافَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله مُكَرَّرَاتٍ اَبَدًا دَائِمَاتٍ بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَاتٍ بِبَقَاءِ اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لِكُلِّ ذٰلِكَ دُونَ عِلْمِ اللّٰهِ مَقْرُونَات بالجَمَالِ وَالحُسْنِ وَالْكَمَالِ وَالخَيْرِ وَالْإِفْضَالِ تَزِيْدُ كُلُّ ذٰلِكَ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ كَفَضْلِ الله عَلى جَمِيْعِ خَلْقِ الله ولا تُضْبَطُ كُلُّ ذٰلِكَ بِعَدٍّ وَلَا تُحْصَرُ بِعَدَدٍ وَلَا تُكْفَى بِعِبَارَةٍ وَلَا تُحْوَىْ بِإِشَارَةٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ بِاَضْعَافِ اَضْعَافِ ذٰلِكَ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً وَجَمِيْعُهَا مَضْرُوْبَاتٌ فِي مِثْلِ ذٰلِكَ وَباَمْثَالِ اَمْثَالِ ذٰلِكَ لَا نِهَايَةَ فِي كُلِّ ذٰلِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَق الله الدُّنْيَا اِلَي اَبَدِ الْآبَادِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ