الإبتداء والإختتام
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اللٰهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما باركت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد ، السلام عليك ايها النبي ورحمة الله وبركاته
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى سَائِرِ الأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ وَعَلَى آلِهِمْ وَصَحْبِهِمْ أَجْمَعِينَ ، وَأَنْ تَغْفِرَ لِي مَا مَضَى وَتَحْفَظَنِي فِيمَا بَقِيَ ، وان تجعل لي بك وبها وبحقه ﷺ وبجاههم في مدة حياتي وبعد مماتي يا رب ٤ كل ما اقرأه من كل صلاة وسلام وذكر وورد ... عَدَدَ مَا أَحَاطَ بِهِ الْعِلْمُ وَأَحْصَاهُ الْكِتَابُ وَخَطَّهُ الْقَلَمُ وَعَددَ مَا أَوْجَدَتْهُ الْقُدْرَةُ وَخَصَّصَتْهُ الإِرَادَةُ وَمِدَادَ كَلِمَاتِ الله كَمَا يَنْبَغِي لِجلاَلِ وَجْهِ رَبِّنَا وَجَمَالِهِ وَكَمَالِهِ كَمَا يُحِبُّ رَبُّنَا وَيَرْضَى ، مَضْرُوْبًا كُلُّ ذٰلِكَ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفْسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ الله بدوام ملك الله ، ومَضْرُوْبًا كُلُّ ذٰلِكَ بمائتي الفِ اَلْفِ ، اَلْفِ اَلْفِ ، اَلْفِ اَلْفِ سنتيليون كر مرة
الدعوة قبل الإختتام : بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ اللّٰهُمَّ خُذْ مِنِّيْ وَتَقَبَّلْ مِنِّيْ وَافْتَحْ عَلَىَّ أَبْوَابَ كُلِّ خَيْرٍ كَمَا فَتَحْتَ عَلٰى أَنْبِيَائِكَ وَأَوْلِيائِكَ برَحمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ وَصَلَّى اللّٰهُ عَلٰى خَيْرِ خَلْقِهِ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ ٧ ، اللهم صل على سيدنا ومولانا أحمد الذي جعلت اسمه متحدا باسمك ونعتك ، وصورة هيكله الجسماني على صورة أنموذج حقيقة ﴿خلق الله سيدنا آدم على صورته﴾ ، وفجرت عنصر موضوع مادة محموله من ﴿أنية أنا الله﴾ ، بل ، ﴿حتى إذا جاءه لم يجده شيئا ووجد اللٰه عنده﴾ وآله وصحبه وسلم
زيادات الإختتام : اللٰهم انى اسالك ان تجعل لى فى مدة حياتى وبعد مماتى اضعاف اضعاف ذلك الف الف صلاة وسلام مضروبين فى مثل ذلك وامثال امثال ذلك على عبدك ونبيك سيدنا محمد النبي الامي والرسول العربي وعلي اله واصحابه واولاده وازواجه وذريته واهل بيته واصهاره وانصاره واشياعه واتباعه ومواليه وخدامه وحجابه ، الهى اجعل كل صلاة من ذلك تفوق وتفضل صلاة المصلين عليه من اهل السموات والارضين اجمعين كفضله الذى فضلته على كافة خلقك يا اكرم الاكرمين ويا ارحم الراحمين ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم ، لا اله الا الله سيدنا محمد رسول الله ﷺ وعلي آله ، عدد ما خلقت يا ربنا وما انت له خالق من يوم خلقت الدنيا الي يوم القيامة في كل يوم وليلة سبعين الف مرة ، ﴿سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ﴾
راتب العشاء
التقديمية والبسملة ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الحَيَّ القَيُّوْمَ ، بَدِيْعَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ ، وَمَا بَيْنَهُمَا مِنْ جَمِيْعِ جُرْمِي وَظُلْمِي ، وَمَا جَنَيْتُ عَلَى نَفْسِي ، وَأَتُوْبُ إِلَيْهِ ، يَا اللهُ ، يَا وَاحِدُ ، يَا أَحَدُ ، يَا جَوَادُ ، يَا وَاجِدُ يَا مُوْجِدُ ، يَا بَاسِطُ ، يَا كَرِيْمُ ، يَا وَهَّابُ ، يَا ذَا الطَّوْلِ يَا غَنِيُّ ، يَا مُغْنِي ، يَا فَتَّاحُ ، يَا رَزَّاقُ ، يَا حَيُّ ، يَا قَيُّوْمُ ، يَا رَحْمَنُ ، يَا رَحِيْمُ ، يَا بَدِيْعَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ ، يَا ذَا الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ ، يَا حَنَّانُ يَا مَنَّانُ ، اِنْفَحْنِي مِنْكَ بِنَفْحَةِ خَيْرٍ تُغْنِيْنِي بِهَا عَمَّنْ سِوَاكَ ﴿إِنْ تَسْتَفْتِحُوا فَقَدْ جَاءَكُمُ الفَتْحُ ، إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا ، نَصْرٌ مِنَ اللهِ وَفَتْحٌ قَرِيْبٌ﴾ ، يَا غَنِيُّ ، يَا مُغْنِي ، يَا حَمِيْدُ يَا مَجِيْدُ ، يَا مُبْدِئُ ، يَا مُعِيْدُ ، يَا رَحِيْمُ ، يَا وَدُوْدُ ، يَا ذَا العَرْشِ المَجِيْدِ ، يَا فَعَّالُ لِمَا يُرِيْدُ ، اِكْفِنِي بِحَلَالِكَ عَنْ حَرَامِكَ ، وَبِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ
التقديمية والبسملة ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ وَأَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِنَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ ، يا سَيِّدنَا مُحَمَّد إِنِّي تَوَجَّهْتُ بِكَ إِلَى رَبِّي اَنْ يَقْضِيَ حَاجَتِي ، مُحَمَّدٌ سَيِّدُ الْكَوْنَيْنِ وَالثَّقَلَيْنِ ۞ وَالْفَرِيْقَيْنِ مِنْ عُرْبٍ وَمِنْ عَجَمِ ، هُوَ الْحَبِيْبُ الَّذِيْ تُرْجٰى شَفَاعَتُهُ ۞ لِكُلِّ هَوْلٍ مِنَ الْأَهْوَالِ مُقْتَحَمِ ، دَعْ مَا ادَّعَتْهُ النَّصَارٰى فِيْ نَبِيِّهِمِ ۞ وَاحْكُمْ بِمَا شِئْتَ مَدْحًا فِيْهِ وَاحْتَكِمِ ، فَاِنَّ فَضْلَ رَسُوْلِ اللّٰهِ لَيْسَ لَهُ ۞ حَدٌّ فَيُعْرِبَ عَنْهُ نَاطِقٌ بِفَمِ ، فَمَبْلَغُ الْعِلْمِ فِيْهِ أَنَّهُ بَشَرٌ ۞ وَأَنَّهُ خَيْرُ خَلْقِ اللّٰهِ كُلِّهِمِ ، وِقَايَةُ اللّٰهِ أَغْنَتْ عَنْ مُضَاعَفَةٍ ۞ مِنَ الدُّرُوْعِ وَعَنْ عَالٍ مِنَ الْأُطُمِ ، مَا سَامَنِي الدَّهْرُ ضَيْمًا وَاسْتَجَرْتُ بِهِ ۞ اِلَّا وَنِلْتُ جِوَارًا مِنْهُ لَمْ يُضَمِ ، يَا خَيْرَ مَنْ يَمَّمَ الْعَافُوْنَ سَاحَتَهُ ۞ سَعْيًا وَفَوْقَ مُتُوْنِ الْأَنْيُقِ الرُّسُمِ ، وَمَنْ تَكُنْ بِرَسُوْلِ اللّٰهِ نُصْرَتُهُ ۞ اِنْ تَلْقَهُ الْأُسْدُ فِيْ آجَامِهَا تَجِمِ ، حَاشَاهُ أَنْ يُحْرِمَ الرَّاجِيْ مَكَارِمَهُ ۞ أَوْ يَرْجِعَ الْجَارُ مِنْهُ غَيْرَ مُحْتَرَمِ ، يَا أَكْرَمَ الْخَلْقِ مَا لِيْ مَنْ أَلُوْذُ بِهِ ۞ سِوَاكَ عِنْدَ حُلُوْلِ الْحَادِثِ الْعَمِمِ ، اللَّهُمَّ شَفِّعْهُ فِيَّ وَشَفِّعْنِي فِي نَفْسِيْ ، بحقه ﷺ
التقديمية والبسملة ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الزَّاهِدِ ، رَسُوْلِ الْمَلِكِ الصَّمَدِ الْوَاحِدِ ﷺ صَلَاةً دَائِمَةً إِلَى مُنْتَهَى الْأَبَدِ بِلَا انْقِطَاعٍ وَلَا نَفَادٍ صَلَاةً تُنَجِّيْنَا بِهَا مِنْ حَرِّ جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمِهَادُ ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِىِّ الأُمِّىِّ وَعَلَى آلِهِ وَسَلِّمْ صَلَاةً لاَ يُحْصَى لَهَا عَدَدٌ وَلَا يُعَدُّ لَهَا مَدَدٌ ، اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُكْرِمُ بِهَا مَثْوَاهُ وَتُبَلِّغُ بِهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الشَّفَّاعَةِ رِضَاهُ ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ النَّبِىِّ الْأَصِيْلِ السَّيِّدِ النَّبِيْلِ الَّذِى جَاءَ بِالْوَحْىِ وَالتَّنْزِيْلِ ، وَأَوْضَحَ بَيَانَ التَّأْوِيْلِ ، وَجَاءَهُ الْأَمِيْنُ جِبْرِيْلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ بِالْكَرَامَةِ وَالتَّفْضِيْلِ ، وَأَسْرَى بِهِ الْمَلِكُ الْجَلِيْلُ فِى اللَّيْلِ الْبَهِيْمِ الطَّوِيْلِ ، فكَشَفَ لَهُ عَنْ أَعْلَى الْمَلَكُوْتِ ، وَأَرَاهُ سَنَاءَ الْجَبَرُوْتِ ، وَنَظَرَ إِلَى قُدْرَةِ الْحَىِّ الدَّائِمِ الْبَاقِى الَّذِى لَا يَمُوْتُ ﷺ صَلَاةً مَقْرُوْنَةً بِالْجَمَالِ وَالْحُسْنِ وَالْكَمَالِ ، وَالْخَيْرِ وَالْإِفْضَالِ ، اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِِ مُحَمَّدٍ عَدَدَ الْأَقْطَارِ ، وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ عَدَدَ وَرَقِ الْأَشْجَارِ ، وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ عَدَدَ زَبَدِ الْبِحَارِ ، وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ عَدَدَ الأَنْهَارِ ، وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ عَدَدَ رَمْلِ الصَّحَارِى وَالْقِفَارِ ، وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ عَدَدَ ثِقْلِ الْجِبَالِ وَالْأَشْجَارِ ، وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ عَدَدَ أَهْلِ الْجَنَّةِ وَأَهْلِ النَّارِ ، وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ عَدَدَ الْأَبْرَارِ وَالْفُجَّارِ ، وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا يَخْتَلِفُ بِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ ، واجْعَلِ اللَّهُمَّ صَلَاتَنَا عَلَيْهِ حِجَابًا مِنْ عَذَابِ النَّارِ ، وَسَبَبًا لِإِبَاحَةِ دَارِ الْقَرَارِ ، إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيْزُ الْغَفَّارُ ، وَصَلَّى اللَّـهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ الطَّيِّبِيْنَ وَذُرِّيَّتِهِ المُبَارَكِيْنَ ، وَصَحَابَتِهِ الْأَكْرَمِيْنَ ، وَأَزْوَاجِهِ أُمَّهَاتِ الْـمُؤْمِنِيْنَ ، صَلَاةً مَوْصُوْلَةً تَتَرَدَّدُ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ ، اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِ الْأَبْرَارِ وَزَيْنِ الْمُرْسَلِيْنَ الْأَخْيَارِ وَأَكْرَمِ مَنْ أَظْلَمَ عَلَيْهِ اللَّيْلُ وَأَشْرَقَ عَلَيْهِ النَّهَارُ ، اَللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ الَّذِى لاَ يُكَافَى امْتِنَانُهُ ، وَالطَّوْلِ الَّذِى لاَ يُجَازَى إِنْعَامُهُ وَإِحْسَانُهُ ، نَسْأَلُكَ بِكَ ، وَلاَ نَسْأَلُكَ بِأَحَدٍ غَيْرِكَ ، أَنْ تُطْلِقَ أَلْسِنَتَنَا عِنْدَ السُؤَالِ وَتُوَفِّقَنَا لِصَالِحِ الْأَعْمَالِ وَتَجْعَلَنَا مِنَ الْآمِنِيْنَ يَوْمَ الرَّجْفِ وَالزِّلْزَالِ يَا ذَا الْعِزَّةِ وَالْجَلَالِ ، أَسْأَلُكَ يَا نُوْرَ النُّوْرِ قَبْلَ الْأَزْمِنَةِ وَالدُّهُوْرِ ، أَنْتَ الْبَاقِى بِلَا زَوَالٍ ، الْغَنِىُّ بِلَا مِثَالٍ ، الْقُدُّوْسُ الطَّاهِرُ الْعَلىُّ الْقَاهِرُ الَّذِى لاَ يُحِيْطُ بِهِ مَكانٌ ، وَلاَ يَشْتَمِلُ عَلَيْهِ زَمَانٌ ، أَسْأَلُكَ بِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى كُلِّهَا وَبِأَعْظَمِ أَسْمَائِكَ إِلَيْكَ وَأَشْرَفِهَا عِنْدَكَ مَنْزِلَةً ، وَأجْزَلِهَا عِنْدَكَ ثَوَابًا ، وَأَسْرَعِهَا مِنْكَ إِجَابَةً ، وَبِاسْمِكَ الْمَخْزُوْنِ الْمَكْنُوْنِ الْجَلِيْلِ الْأَجَلِّ الْكَبِيْرِ الْأَكْبَرِ الْعَظِيْمِ الْأَعْظَمِ الَّذِى تُحِبُّهُ وَتَرْضَى عَمَّنْ دَعَاكَ بِهِ وَتَسْتَجِيْبُ لَهُ دُعَاءَهُ ، أَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِلَا إِلٰهَ إلَّا أَنْتَ الْحَنَّانُ الْمَنَّانُ ، بَدِيْعُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ، عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبِيْرُ المُتَعَالِ ، وَأَسْأَلُكَ باسْمِكَ الْعَظِيْمِ الْأَعْظَمِ الَّذِى إِذَا دُعِيْتَ بِهِ أجَبْتَ وَإِذَا سُئِلْتَ بِهِ أعْطَيْتَ ، وَأَسْأَلُكَ باسْمِكَ الَّذِى يَذِلُّ لِعَظَمَتِهِ الْعُظَماءُ وَالْمُلُوْكُ وَالسِّبَاعُ وَالْـهَوَامُّ وَكُلُّ شَيْئٍ خَلَقْتَهُ ، يَا اَللّٰـهُ −− يَا رَبِّ اسْتَجِبْ دَعْوَتِى ، يا مَنْ لَهُ الْعِزَّةُ وَالْـجَبَرُوْتُ ، يَا ذَا الْمُلْكِ وَالْمَلَكُوْتِ ، يَا مَنْ هُوَ حَىٌّ لاَ يَمُوْتُ ، سُبْحَانَكَ رَبِّ مَا أَعْظَمَ شَانَكَ ، وَأرْفَعَ مَكَانَكَ ، أَنْتَ رَبِّى يَا مُتَقَدِّسًا فِى جَبَرُوتِهِ إِلَيْكَ أَرْغَبُ ، وَإِيَّاكَ أَرْهَبُ ، يَا عَظِيْمُ يَا كَبِيْرُ يَا جَبَّارُ يَا قادِرُ يَا قَوِىُّ ، تَبارَكْتَ يَا عَظِيْمُ تَعَالَيْتَ يَا عَلِيْمُ ، سُبْحَانَكَ يَا عَظِيْمُ سُبْحَانَكَ يَا جَلِيْلُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظِيْمِ التَّامِّ الْكَبِيْرِ أَنْ لَا تُسَلِّطَ عَلَيْنَا جَبَّارًا عَنِيْدًا ، وَلَا شَيْطَانًا مَرِيْدًا ، وَلَا إِنْسَانًا حَسُوْدًا ، ولاَ ضَعِيْفًا مِنْ خَلْقِكَ وَلَا شَدِيْدًا ، وَلَا بَارًّا وَلَا فَاجِرًا وَلَا عَبِيْدًا وَلَا عَنِيْدًا ، اَللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ فَإِنِّى أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللَّـهُ الَّذِى لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ الْوَاحِدُ الْأَحَدُ الصَّمَدُ الَّذِى لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ ، يَا هُوَ يَا مَنْ لَا هُوَ إِلَّا هُوَ ، يَا مَنْ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ ، يَا أَزَلِىُّ ، يَا أَبَدِىُّ ، يَا دَهْرِىُّ ، يَا دَيْمُوْمِىُّ ، يَا مَنْ هُوَ الْحَىُّ الَّذِى لَا يَمُوْتُ ، يَا إِلٰهَنَا وَإِلٰهَ كُلِّ شَيْئٍ إِلٰـهًا وَاحِدًا لَا إِلٰهَ إلَّا أَنْتَ ، اَللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الرَّحْمٰـنَ الرَّحِيْمَ الْحَىَّ القَيُّوْمَ الدَّيَّانَ الْحَنَّانَ الْمَنَّانَ ، الْبَاعِثَ الْوَارِثَ ذَا الجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ، قُلُوْبُ الْخَلَائِقِ بِيَدِكَ نَوَاصِيهِمْ إلَيْكَ ، فأَنْتَ تَزْرَعُ الْخَيْرَ فِى قُلُوبهِمْ وَتَمْحُو الشَّرَّ إِذَا شِئْتَ مِنْهُمْ ، فَأَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ أَنْ تَمْحُوَ مِنْ قَلْبِى كُلَّ شَيْئٍ تَكْرَهُهُ ، وَأَنْ تَحْشُوَ قَلْبِى مِنْ خَشْيَتِكَ وَمَعْرِفَتِكَ وَرَهْبَتِكَ وَالرَّغْبَةِ فِيْمَا عِنْدَكَ ، وَالْأَمْنَ وَالْعَافِيةَ ، وَاعْطِفْ عَلَيْنَا بِالرَّحْمَةِ وَالْبَرَكَةِ مِنْكَ ، وَأَلْهِمْنَا الصَّوَابَ وَالْحِكْمَةَ ، فَنَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ عِلْمَ الْخَائِفِينَ وَإِنَابَةَ الْـمُخْبِتِيْنَ ، وَإِخْلَاصَ الْـمُوْقِنِيْنَ وَشُكْرَ الصَّابِرِيْنَ وَتَوْبَةَ الصِّدِّيْقِيْنَ ، وَنَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِنُوْرِ وَجْهِكَ الَّذِى مَلَأَ أَرْكَانَ عَرْشِكَ ، أَنْ تَزْرَعَ فِى قَلْبِى مَعْرِفَتَكَ حَتَّى أَعْرِفَكَ حَقَّ مَعْرِفَتِكَ كَمَا يَنْبَغِى أَنْ تُعْرَفَ بِهِ ، وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّيْنَ وَإِمَامِ الْمـُرْسَلِيْنَ ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيْمًا ، وَالْـحَمْدُ لِلّٰـهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ ، وهو حسبنا ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
التقديمية والبسملة ، اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الْكَامِلِ الْفَاتِحِ الْخَاتِمِ الصَّادِقِ الْأَمِينِ الْجَامِعِ لِأَسْرَارِ مَا أَحْصَاهُ اللّٰهُ مِنَ الْعُلُومِ فِي الْإِمَامِ الْمُبِيْنِ بِعَيْنِ الْيَقِيْنِ وَأَقْلَامِ التَّرْتِيْبِ وَالتَّبْيِيْنِ ، وَمُدَّ مِنْ حَضْرَةِ رَبِّهِ بِجَمِيْعِ أَسْرَارِ الْهُدَى وَالتَّمْكِيْنِ وَبِشَرَفِهِ وَكَرَمِهِ شَهِدَتْ جَمِيْعُ النَّبِيْئِيْنَ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالْمَلَائِكَةِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ النَّاصِرِ الْحَقِّ بِالْحَقِّ الرَّءُوْفِ الرَّحِيْمِ الْهَادِي إِلَى الصِّرَاطِ الْمُسْتَقِيْمِ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّيْنَ آمِيْنَ قُطْبِ دَائِرَةِ الْوُجُوْدِ وَالْجَلَالِ وَالْجَمَالِ وَمِفْتَاحِ أَسْرَارِ الْغُيُوْبِ وَخِزَانَةِ عَيْنِ الْكَمَالِ وَهُوَ النُّوْرُ السَّاطِعُ وَالسِّرُّ الْمَكْنُوْنُ ، وَالصَّلَاةُ الْكَامِلَةُ وَالسَّلَامُ التَّامُّ عَلَى أَخِيْهِ جِبْرِيْلَ الْمُطَوَّقِ بِالنُّوْرِ وَجَمِيْعِ آلِهِ وَأَصْحَابِهِ ، وَبِعَدَدِ بَسْطِ الْبَاسِطِ وَبَسْطِ انْبِسَاطِ المَكَوَّنَاتِ وَكَوْنِ التَّكْوِينِ وَبِعَدَدِ السِّرِّ الَّذِي أَوْدَعْتَهُ يَا اَللّٰهُ فِي أَحْرُفِ الٓمّٓصٓ الٓمّٓرٰ كٓــهٰـيٰعٓصٓ طٰسٓ حٰمٓ قٓ نٓ صَلَاةً كَامِلَةً وَسَلَامًا تَامًّا لَا نِهَايَةَ لَهُمَا فِي عِلْمِكَ الْعَظِيْمِ كَمَا لَا نِهَايَةَ لِكَمَالِكَ وَمُلْكِكَ وَعِلْمِكَ يَا سَمِيْعُ يَا سَرِيْعًا لِي بِالْإِجَابَةِ يَا مُجِيْبُ يَا عَلِيْمُ سَلَامٌ قَوْلًا مِّن رَّبٍّ رَّحِيْمٍ صُوَرَهٌ مَحْبَبَهْ سَقَفَاطِيْسٌ سَقَاطِيْمٌ اَحُوْنٌ قَافٌ آدُمَّ حَمَّ هَاءٌ آمِيْنٌ أَسْئَلُكَ اللّٰهُمَّ بِاسْمِكَ الْأَعْظَمِ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ فِي كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَلَحْظَةٍ وَطَرْفَةٍ وَحِيْنٍ بِعَدَدِ مِقْدَارِ عَظَمَةِ ذَاتِكَ يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ يَا عَلِيُّ يَا عَظِيْمُ وَبِعَدَدِ أَسْرَارِ كَلَامِكَ الْقَدِيْمِ وَحَقِّ قَدْرِ جَمِيْعِ أَنْبِيَائِكَ وَرُسُلِكَ وَمِقْدَارِهِمْ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّيْ كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِيْنَ ، بلسان كل عارف علي قدر معارفهم بك وَمَكَانَاتِهم لَدَيْكَ ، وَبَلِّغْ سَلاَمَ عَبْدِكَ هَذَا إِلَيْهم ، فَعَلَيْهم مِنْكَ الآنَ عَنْ عَبْدِكَ أَفْضَلُ الصَّلوات وَأَشْرَفُ التَّسْلِيْمَاتِ وَأَزْكَى التَّحِيَّاتِ واَجْمَلُ النَّفَحَات فِي كُلِّ لَمْحَة وَنَفَس عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰه ، بدوام ملك الله ، وارض عن خليفة حبيبك الاعظم أَكْمَلِ عَبْدٍ لَكَ فِي هَذَا الْعَالَمِ ، اللّٰهُمَّ جَدِّدْ وَجَرِّدْ مِنْ صَلَوَاتِكَ التَّامَّاتِ ، وَتَحِيَّاتِكَ الزَّاكِيَاتِ ، وَرِضْوَانِكَ الأَكْبَرِ الأَتَمِّ الأَدْوَمِ علي أَكْمَلِ عَبْدٍ لَكَ فِي هَذَا الْعَالَمِ ، مِنْ بَنِي آدَمَ ، الَّذِي جَعَلْتَهُ لَكَ ظِلاًّ ، وَلِحَوَائِجِ خَلْقِكَ قِبْلَةً وَمَحَلًّا ، وَاصْطَفَيْتَهُ لِنَفْسِكَ وَأَقَمْتَهُ بِحُجَّتِكَ ، وَأَظْهَرْتَهُ بِصُورَتِكَ ، وَاخْتَرْتَهُ مُسْتَوًى لِتَجَلِّيكَ ، وَمَنْزِلًا لِتَنْفِيذِ أَوَامِرِكَ وَنَوَاهِيكَ ، فِي أَرْضِكَ وَسَمَائك ، وَوَاسِطَةً بَيْنَكَ وَبَيْنَ مَكْنُوْنَاتِكَ ، وَبَلِّغْ سَلاَمَ عَبْدِكَ هَذَا إِلَيْهِ ، فَعَلَيْهِ مِنْكَ الآنَ عَنْ عَبْدِكَ أَفْضَلُ الصَّلوات وَأَشْرَفُ التَّسْلِيْمَاتِ وَأَزْكَى التَّحِيَّاتِ ، اَللّٰهُمَّ ذَكِّرْهُ بِيْ لِيَذْكُرَنِي عِنْدَكَ بِمَا أَنْتَ أَعْلَمُ أَنَّهُ نَافِعٌ لِيْ عَاجِلًا وآجِلًا عَلَى قَدْرِ مَعْرِفَتِهِ بِكَ وَمَكَانَتِهِ لَدَيْكَ لاَ عَلَى مِقْدَارِ عِلْمِيْ وَمُنْتَهَى فَهْمِي إِنَّكَ بِكُلِّ فَضْلٍ جَدِيْرٌ وَعَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ ، اَللّٰهُمَّ ادْخِلْنِيْ فِيْ قَلْبِ الْاِنْسَانِ الْكَامِلِ وَحَبِّبْنِيْ اِلَيْهِ ، وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّم
التقديمية والبسملة ، اَللّٰهُمَّ صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للمؤمنين بما قال الله العظيم وهو اصدق القائلين وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ وقال تعالى وَأَنَّ اللهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ (١) اَللّٰهُمَّ صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للذاكرين بما قال الله العظيم فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وقال تعالى اُذْكُرُوا اللهَ ذِكْرًا كَثِيرًا وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلَامٌ وَأَعَدَّ لَهُمْ أَجْرًا كَرِيمًا (٢) اَللّٰهُمَّ صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للعاملين بما قال الله العظيم أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ وقال تعالى وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ (٣) اَللّٰهُمَّ صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للاوابين بما قال الله العظيم فَإِنَّهُ كَانَ لِلْأَوَّابِينَ غَفُورًا وقال تعالى لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ذَلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ (٤) اَللّٰهُمَّ صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للتوابين بما قال الله العظيم إِنَّ اللهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ وقال تعالى وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ (٥) اَللّٰهُمَّ صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للمخلصين بما قال الله العظيم فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا وقال تعالى مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ (٦) اَللّٰهُمَّ صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للمصلين بما قال الله العظيم فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا وقال تعالى وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وقال تعالى أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ (٧) اَللّٰهُمَّ صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للخاشعين بما قال الله العظيم وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ وقال تعالى الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (٨) اَللّٰهُمَّ صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للصابرين بما قال الله العظيم إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ وقال تعالى أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ (٩) اَللّٰهُمَّ صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للخائفين بما قال الله العظيم وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ وقال تعالى وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى (١٠) اَللّٰهُمَّ صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للمتقين بما قال الله العظيم وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وقال تعالى فَأُولَئِكَ لَهُمْ جَزَاءُ الضِّعْفِ بِمَا عَمِلُوا وَهُمْ فِي الْغُرُفَاتِ آمِنُونَ (١١) اَللّٰهُمَّ صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للمخبتين بما قال الله العظيم وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وقال تعالى وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ (١٢) اَللّٰهُمَّ صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للصابرين بما قال الله العظيم وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ وقال تعالى إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوا أَنَّهُمْ هُمُ الْفَائِزُونَ (١٣) اَللّٰهُمَّ صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للكاظمين الغيظ بما قال الله العظيم وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ وقال تعالى فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللهِ (١٤) اَللّٰهُمَّ صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للمحسنين بما قال الله العظيم وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ وقال تعالى مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزَى إِلَّا مِثْلَهَا وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ (١٥) اَللّٰهُمَّ صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للمتصدقين بما قال الله العظيم وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ وقال تعالى إِنَّ اللهَ يَجْزِي الْمُتَصَدِّقِينَ (١٦) اَللّٰهُمَّ صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للمنفقين بما قال الله العظيم وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ وقال تعالى وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ (١٧) اَللّٰهُمَّ صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للشاكرين بما قال الله العظيم وَاشْكُرُوا لِلهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ وقال تعالى لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ (١٨) اَللّٰهُمَّ صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للسائلين بما قال الله العظيم وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ وقال تعالى اُدْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ (١٩) اَللّٰهُمَّ صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للصالحين بما قال الله العظيم أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ وقال تعالى أُولَئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (٢٠) اَللّٰهُمَّ صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للمصلين عليه بما قال الله العظيم إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا وقال تعالى يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (٢١) اَللّٰهُمَّ صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للمبشرين بما قال الله العظيم وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وقال تعالى لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (٢٢) اَللّٰهُمَّ صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للفائزين بما قال الله العظيم وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا (٢٣) اَللّٰهُمَّ صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للزاهدين بما قال الله العظيم اَلْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا (٢٤) اَللّٰهُمَّ صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للامة بما قال الله العظيم كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ (٢٥) اَللّٰهُمَّ صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للمصطفين بما قال الله العظيم ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ (٢٦) اَللّٰهُمَّ صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للمذنبين بما قال الله العظيم قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (٢٧) اَللّٰهُمَّ صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للمستغفرين بما قال الله العظيم وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللهَ يَجِدِ اللهَ غَفُورًا رَحِيمًا (٢٨) اَللّٰهُمَّ صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للمقربين بما قال الله العظيم إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُولَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ لَا يَسْمَعُونَ حَسِيسَهَا وَهُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ خَالِدُونَ لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ (٢٩) اَللّٰهُمَّ صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للمسلمين بما قال الله العظيم اِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا وقال تعالى وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَى (٣٠) وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ اجمعين ﴿سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ﴾
التقديمية والبسملة ، اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا سَيِّدَ الْمُرْسَلِيْنَ (١) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا سَيِّدَ النَّبِيِّيْنَ (٢) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا سَيِّدَ الصِّدِّيْقِيْنَ (٣) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا سَيِّدَ الرَّاكِعِيْنَ (٤) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا سَيِّدَ الْقَاعِدِيْنَ (٥) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا سَيِّدَ السَّاجِدِيْنَ (٦) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا سَيِّدَ الذَّاكِرِيْنَ (٧) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا سَيِّدَ المكبرين (٨) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا سَيِّدَ الطَّاهِريْنَ (٩) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا سَيِّدَ الظَّاهِرِيْنَ (١٠) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا سَيِّدَ الشَّاهِدِيْنَ (١١) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا سَيِّدَ الاَوَّلِيْنَ (١٢) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا سَيِّدَ الاَخِرِيْنَ (١٣) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا سَيِّدى يا رَسُوْلَ الله (١٤) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا نَبِيَّ الله (١٥) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا سَيِّدِى يَا حَبِيْبَ الله (١٦) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا مَنْ اَكْرَمَهُ الله (١٧) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا مَنْ عَظَّمَهُ الله (١٨) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا مَنْ شَرَّفَهُ الله (١٩) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا مَنْ اَطْهَرَهُ الله (٢٠) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا مَنْ اِخْتَارَهُ الله (٢١) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا مَنْ صَوَّرَهُ الله (٢٢) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا مَنْ عَبَدَ الله (٢٣) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا خَيْرَ خَلْقِ الله (٢٤) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا خَاتِمَ رُسُلِ الله (٢٥) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا سُلْطَانَ الاَنْبِيَاءِ (٢٦) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا بُرْهاَنَ الاَصْفِيَاءِ (٢٧) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا مُصْطَفَى (٢٨) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا مُعْلَى (٢٩) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا مُجْتَبَى (٣٠) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا مُزَكَّى (٣١) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا مَكِيُّ (٣٢) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا مَدَنِيُّ (٣٣) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا عَرَبِيُّ (٣٤) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا قُرَيْشِيُّ (٣٥) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا هَاشِمِيُّ (٣٦) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا اَبْطَحِيُّ (٣٧) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا زَمْزَمِيُّ (٣٨) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْك يا تهامي (٣٩) ، اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا اُمِّيُّ (٤٠) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا سَيِّدَ وَلَدِ اَدَمَ (٤١) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا اَحْمَدُ (٤٢) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا مُحَمَّدُ (٤٣) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا طَهَ (٤٤) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا يس (٤٥) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا مُدَّثِّرُ (٤٦) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا صَاحِبَ الْكَوْثَرِ (٤٧) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا شَفِيْعُ يَوْمَ الْمَحْشَرِ (٤٨) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا صَاحِبَ التَّاجِ (٤٩) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا صَاحِبَ الْمِعْرَاجِ (٥٠) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا سَيِّدَ الاَوَّلِيْنَ وَالاَخِرِيْنَ (٥١) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا سَيِّدَ الْمُحْسِنِيْنَ (٥٢) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا سَيِّدَ الْكَوْنَيْنِ وَالثَّقَلَيْنِ (٥٣) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا صَاحِبَ النَّعْلَيْنِ (٥٤) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا سَيِّدى يَا رَسُوْلَ الله يا خَاتِمَ الانْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ (٥٥) اَلْفُ اَلْفِ صَلاَةٍ وَاَلْفُ اَلْفِ سَلاَمٍ عَلَيْكَ يَا سَيِّدى يَا نَبِيَّ الله اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ وَالْحَمْدُ لله رَبِّ الْعَالَمِيْن
التقديمية والبسملة ، اللٰهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلي اله وصحبه ، صلاة عبد قلت حيلته ، ورسول الله وسيلته ، وانت لها يا الهى ولكل كرب عظيم ، ففرج عنا ما نحن فيه ، بسر اسرار بسم الله الرحمن الرحيم ، اَللّٰهُمَّ اِنِّىْ اَسْاَلُكَ بِعَدَدِ خَلْقِكَ ، بِعِزَّةِ عَرْشِكَ ، بِرِضَا نَفْسِكَ ، بِنُوْرِ وَجْهِكَ ، بِمَبْلَغِ عِلْمِكَ ، بِغَايَةِ قُدْرَتِكَ ، بِبَسْطِ رَأْفَتِكَ ، بِحَقِّ حَقِيْقَةِ شُكْرِكَ ، بِمُنْتَهَى رَحْمَتِكَ ، بِإِدْرَاكِ مَشِيْئَتِكَ ، بِكُلِّ صِفَاتِكَ ، بِتَمَامِ وَصْفِكَ ، بِنِهَايَةِ أَسْمَائِكَ ، بِمَكْنُوْنِ سِرِّكَ ، بِجَمِيْلِ سِتْرِكَ ، بِجَزِيْلِ فَضْلِكَ ، بِكَمَالِ مَنِّكَ ، بِفَيْضِ جُوْدِكَ ، بِشَدِيْدٍ غَضَبِكَ ، بِسَابِقِ رَحْمَتِكَ ، بِاَعْدَادِ كَلِمَاتِكَ ، بِتَفْرِيْدِ فَرْدَانِيَّتِكَ ، بِتَوْحِيْدِ وَحْدَانِيَّتِكَ ، بِبَقَاءِ بَقَاءَكَ ، بِعِزَّةِ رُبُوْبِيَّتِكَ ، بِعَظَمَةِ كِبْرِيَائِكَ ، بِجَاهِكَ بِجَلَالِكَ بِكَمَالِكَ ، بِأَفْعَالِكَ بِإِنْعَامِكَ بِسِيَادَتِكَ ، بَمَلَكُوْتِيَّتِكَ بِجَبَّارِيَّتِكَ بِمَنَّانِيَّتِكَ ، بِعَطْفِكَ بِلُطْفِكَ بِبِرِّكَ بِإِحْسَانِكَ ، بِحَقِّكَ وَبِحَقِّ حَقِّكَ أَنْ تَجْعَلَ لَنَا فَرَجًا وَمَخْرَجًا ، وَشِفَاءً مِنَ الْهُمُوْمِ وَالْغُمُوْمِ وَالْوَبَاءِ وَالْبَلَاءِ وَجَمِيْعِ الْآفَاتِ وَالْعَاهَاتِ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ، وَبِحَقِّ كهيعص ، وَبِحَقِّ طه ويس وَص ، وَبِحَقِّ حمعسق ، وَبِحَقِّ اِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِيْنًا ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
التقديمية والبسملة ، اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مَنْ مِنْهُ انْشَقَّتِ الْأَسْرَارُ ، وَانْفَلَقَتِ الْأَنْوَارُ ، وَفِيْهِ ارْتَقَتِ الْحَقَائِقُ ، وَتَنَزَّلَتْ عُلُومُ اٰدَمَ فَأَعْجَزَ الْخَلَائِقَ ، وَلَهُ تَضَاءَلَتِ الْفُهُومُ فَلَمْ يُدْرِكْهُ مِنَّا سَابِقٌ وَلَا لَاحِقٌ ، فَرِيَاضُ الْمَلَكُوْتِ بِزَهْرِ جَمَالِهِ مُوْنِقَةٌ ، وَحِيَاضُ الْجَبَرُوتِ بِفَيْضِ أَنْوَارِهِ مُتَدَفِّقَةٌ ، وَلَا شَيْءَ إِلَّا وَهُوَ بِهِ مَنُوْطٌ ، إِذْ لَوْ لَا الْوَاسِطَةُ لَذَهَبَ كَمَا قِيلَ الْمَوْسُوطُ ، صَلَاةً تَلِيقُ بِكَ مِنْكَ إِلَيْهِ كَمَا هُوَ أَهْلُهُ ، اَللّٰهُمَّ إِنَّهُ سِرُّكَ الْجَامِعُ الدَّالُ عَلَيْكَ ، وَحِجَابُكَ الْأَعْظَمُ الْقَائِمُ لَكَ بَيْنَ يَدَيْكَ ، اَللّٰهُمَّ أَلْحِقْنِيْ بِنَسَبِهِ ، وَحَقِّقْنِي بِحَسَبِهِ ، وَعَرِّفْنِي إِيَّاهُ مَعْرِفَةً أَسْلَمُ بِهَا مِنْ مَوَارِدِ الْجَهْلِ وَأكْرَعُ بِهَا مِنْ مَوَارِدِ الْفَضْلِ ، وَاحْمِلْنِيْ عَلَى سَبِيْلِهِ إِلَى حَضْرَتِكَ حَمْلًا مَحْفُوْفًا بِنُصْرَتِكَ ، وَاقْذِفْ بِيْ عَلَى الْبَاطِلِ فَأَدْمَغَهُ ، وَزُجَّ بِيْ فِيْ بِحَارِ الْأَحَدِيَّةِ ، وَانْشُلْنِيْ مِنْ أوْحَالِ التَّوْحِيْدِ ، وَأغْرِقْنِيْ فِيْ عَيْنِ بَحْرِ الْوَحْدَةِ حَتَّى لَا أَرَى وَلَا أَسْمَعَ وَلَا أَجِدَ وَلَا أُحِسَّ إِلَّا بِهَا ، وَاجْعَلِ الْحِجَابَ الْأَعْظَمَ حَيَاةَ رُوْحِيْ وَرُوْحَهُ سِرَّ حَقِيقَتِيْ وَحَقِيْقَتَهُ جَامِعَ عَوَالِمِيْ بِتَحْقِيْقِ الْحَقِّ الْأَوَّلِ ، يَا أَوَّلُ يَا اٰخِرُ يَا ظَاهِرُ يَا بَاطِنُ ، اِسْمَعْ نِدَائِيْ بِمَا سَمِعْتَ نِدَاءَ عَبْدِكَ زَكَرِيَّا ، وَانْصُرْنِيْ بِكَ لَكَ ، وَأَيِّدْنِيْ بِكَ لَكَ ، وَاجْمَعْ بَيْنِي وَبَيْنَكَ ، وَحُلْ بَيْنِيْ وَبَيْنَ غَيْرِكَ اللهُ ٣ إِنَّ الَّذِيْ فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْاٰنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادِ ، رَبَّنَا اٰتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَ هَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا ، إِنَّ اللّٰهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ياأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مَنْ سَـمَّيْتَهُ ذَاكِرًا حَـبِـيْبًا وَمُـذَكِّرًا مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ (١) ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مَنْ سَـمَّيْتَهُ أَحْمَدَ وَمُحَمَّدًا وَسَيِّدًا مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ (٢) ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مَنْ سَـمَّيْتَهُ صَـابِرًا نَـبِـيًّا وَمُـرَقِّبًا مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ (٣) ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مَنْ سَـمَّيْتَهُ غَـالِبًا وَرَحِيْمًا وَحَلِيْمًا مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ (٤) ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مَنْ سَـمَّيْتَهُ عَـاقِـبًا كَرِيْمًا وَحَـكِيْمًا مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ (٥) ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مَنْ سَـمَّيْتَهُ عَـدْلًا جَـوَادًا وَمُـزَّمِّلًا مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ (٦) ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مَنْ سَـمَّيْتَهُ قَاسِمًا مَـهْدِيًّا وَهَـادِيًا مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ (٧) ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مَنْ سَـمَّيْتَهُ شَكُوْرًا وَحَرِيْصًا وَمُدَّثِّرًا مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ (٨) ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مَنْ سَـمَّيْتَهُ قَائِمًا حَفِيًّا وَعَبْدَ اللهِ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ (٩) ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مَنْ سَـمَّيْتَهُ شَاهِدًا بَـصِيْرًا وَمُـهْدِيًا مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ (١٠) ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مَنْ سَـمَّيْتَهُ بَاهِـيًا نُـوْرًا وَمَـكِّـيًّا مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ (١١) ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مَنْ سَـمَّيْتَهُ شَـاكِرًا وَوَلِيًّا وَنَـذِيْرًا مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ (١٢) ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مَنْ سَـمَّيْتَهُ طَاهِرًا صَفِيًّا وَمُخْتَارًا مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ (١٣) ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مَنْ سَـمَّيْتَهُ بُرْهَانًا صَحِيْحًا وَشَرِيْفًا مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ (١٤) ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مَنْ سَـمَّيْتَهُ مُـسْلِـمًا رَءُوْفًا رَحِيْمًا مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ (١٥) ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مَنْ سَـمَّيْتَهُ مُـؤْمِنًا حَـلِيْمًا وَمَـدَنِيًّا مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ (١٦) ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مَنْ سَـمَّيْتَهُ قَـيِّمًا مَحْمُوْدًا وَحَامِـدًا مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ (١٧) ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مَنْ سَـمَّيْتَهُ مِـصْبَاحًا آمِرًا وَنَاهِـيًا مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ (١٨) ، صَـلَّى اللهُ عَـلَـيْهِ وَعَـلٰى آلِـهِ وَصَـحْـبِهِ وَأَزْوَاجِـهِ وَذُرِّيَّـتِـهِ وَآلِ بَـيْـتِـهِ وَرَضِيَ اللهُ عَنْ كُلِّ الصَّحَابَةِ اجمعين
الاوراد الاسبوعية
التقديمية والبسملة ، اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ نَوَيْتُ بِــ (ذِكْرِ ...) إِسْتِغْرَاقَ الْحَمْدِ وَالشُّكْرِ ، (وَالصَّلَاةَ / والمناجاة) بِهَا مَعَكَ (عَلٰى سَيِّدِ الْوُجُوْدِ) وَمَعَ مَلَائِكَتِكَ وَمَعَ كُلِّ شَيْءٍ فِيْ حَضْرَةِ قُدْسِ سِرِّ ذَاتِكَ وَمَحَلِّ أُنْسِ نُوْرِ أَسْمَائِكَ وَصِفَاتِكَ ، بِنِيَّةِ الْإِسْمِ الْأَعْظَمِ مَعَهَا ، عَلٰى عَدَدِ تَجَلِّيَاتِ ألِفِ حَيَاتِكَ فِيْ أَلِفِ حَيَاتِكَ بِأَلِفِ حَيَاتِكَ ، وَعَلٰى عَدَدِ تَجَلِّيَاتِ لَامِ عِلْمِكَ فِيْ لَامِ عِلْمِكَ بِلَامِ عِلْمِكَ ، وَعَلٰى عَدَدِ تَجَلِّيَاتِ لَامِ إِرَادَتِكَ فِيْ لَامِ إِرَادَتِكَ بِلَامِ إِرَادَتِكَ ، وَعَلٰى عَدَدِ تَجَلِّيَاتِ هَاءِ قُدْرَتِكَ فِيْ هَاءِ قُدْرَتِكَ بِهَاءِ قُدْرَتِكَ ، اَللّٰهُ اَللّٰهُ اَللّٰهُ اَللّٰهُ - ( ... صَلَاةً / اجعل اللهم يا رب ٤ ... مناجاة) - كَامِلَةً تَامَّةً عَامَّةً جَلِيْلَةً شَامِلَةً مَقْبُوْلَةً دَائِمَةً بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ مُضَاعَفَةً بِــ أَضْعَافِ ١٠ مَا فِيْ عِلْمِ اللّٰهِ مَضْرُوْبَةً فِيْ نَفْسِهَا عَلٰى سِرِّ الْكُلِّ فِيْ سِرِّ الْكُلِّ بِسِرِّ الْكُلِّ بِسِرِّ أُمِّ الْقُرْاٰنِ بِسِرِّ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، مٰلِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ ، إيَّاكَ نَعْبُدُ وَإيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ ، إِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ ، صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّيْنَ ، اٰمِيْنَ
التقديمية والبسملة ، يصلى ركعتين يقرأ في الاولى فاتحة الكتاب والكافرون عشر مرات وفي الثانية فاتحة الكتاب والاخلاص عشر مرات وبعد السلام يقوم ويكبر ويسجد ويصلى على النبي ﷺ في سجوده عشر مرات ويقول سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم عشر مرات ويقول ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار عشر مرات ثم يسلم ٢٢٧
~ Taqdimiyah wal Basmalah: 1, 5, 7 - 21, 41, 70 - 313, 313 (Sholawat Sir, Ayat Qul)
~ Taqdimiyah wal Basmalah: 1, 50, 70 - 150 (Ayat Qul)
~ Taqdimiyah wal Basmalah: 1, 70 - 150 (Sholawat Sir, Ayat Qul / Ayat Ni'mah)
الجمعة ﴿يا الله﴾ ، السبت ﴿لا إلهَ إلا الله﴾ ، الاحد ﴿يا حي يا قيوم﴾ ، الاثنين ﴿لا حولَ ولا قُوَّةَ إلا باللهِ العليِّ العظيم﴾ ، الثلاثاء ﴿اللهم صل علي سيدنا محمد النبي الامي وعلي آله وصحبه وسلم﴾ ، الاربعاء ﴿أستغفرُ الله العظيم﴾ ، الخميس ﴿سبحانَ الله العظيم وبحمده﴾
لرضاء الله تعالي الفاتحة (١) ، إلى حضرة سيدنا محمد ﷺ واله واصحابه وازواجه وذرياته واهل بيته الكرام لهم الفاتحة (٢) ، والي حضرة جميع الأنبياء والمرسلين والملائكة والمقربين خصوصا الي حضرة اولي العزم من الرسل ومتصرفي أَبْوَابِ الْكَوْنِ الْأَرْبَعَة عليهم السلام ، لهم الفاتحة (٣) ، والي حضرة جميع الأولياء والصالحين والعلماء العاملين خصوصا الي حضرة الشيخ عبد القادر الجيلاني والشيخ أبي الحسن الشاذلي والامام الغزالي والامام الاعظم الصمداني في عَصْرنَا رضي الله عنهم لهم الفاتحة (٤) ، والي حضرة جميع مشايخنا وكل من في اسانيدي المتصلة ... الي المنتهي خصوصا الي حضرة ... الشيخ كرز بن وبرة الشامي والشيخ ابراهيم التيمي والشيخ احمد جوهري عمر والشيخ عبد الحنان معصوم ومربي ماس سلامت كريادي كواسين ... رضي الله عنهم لهم الفاتحة (٥) ، والي ارواح آبائنا وامهاتنا واجدادنا وجداتنا واصولنا الي ابينا سَيِّدِنَا آدم وامنا سيدتنا حواء عليهما السلام خصوصا ... لهم الفاتحة (٦) ، والي جميع المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات لهم الفاتحة (٧)
صلاة المطلق ﴿صلَّى اللّٰهُ عَلٰى مُحَمَّدٍ﴾ ، صلاة المخاطب ﴿اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدِيْ يَا رَسُوْلَ اللّٰهِ خُذْ بِيَدِيْ قَلَّتْ حِيْلَتِيْ أَدْرِكْنِيْ﴾ ، صلاة السر ﴿اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَخَلِّصْنَا وَخَصِّصْنَا وَخُصَّنَا بِسِرٍّ لَّا تَسْلُبُهُ يَا أَكْرَمَ الْأَكْرَمِيْنَ﴾ ، حسبلة ﴿حسبنا الله ونعم الوكيل﴾ ، اية النعمة ﴿الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ ٧ ، فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ﴾
ورد الصباح والمساء
الصبح : أسْتَغْفِرُ اللّٰهَ العَظِيْمَ الَّذِيْ لٰا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيَّ اْلقَيُّوْمَ ، بَدِيْعَ السَّمٰوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا مِنْ جَمِيْعِ جُرْمِيْ وَإِسْرَافِيْ عَلٰى نَفْسِيْ وَأَتُوْبُ إِلَيْهِ ٣ ، حَسْبِيَ اللّٰهُ لِدِيْنِىْ ، حَسْبِيَ اللّٰهُ لِمَا اَهَمَّنِىْ ، حَسْبِيَ اللّٰهُ لِمَنْ بَغٰى عَلَيَّ ، حَسْبِيَ اللّٰهُ لِمَنْ حَسَدَنِىْ ، حَسْبِيَ اللّٰهُ لِمَنْ كَادَنِىْ بِسُوْءٍ ، حَسْبِيَ اللّٰهُ عِنْدَ الْمَوْتِ ، حَسْبِيَ اللّٰهُ عِنْدَ الْمَسْئَلَةِ فِى الْقَبْرِ ، حَسْبِيَ اللّٰهُ عِنْدَ الْمِيْزَانِ ، حَسْبِيَ اللّٰهُ عِنْدَ الصِّرَاطِ ، حَسْبِيَ اللّٰهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَاِلَيْهِ اُنِيْبُ ، اَللّٰهُمَّ اغْفِرْ لِأُمَّةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ، اَللّٰهُمَّ ارْحَمْ أُمَّةَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ، اَللّٰهُمَّ أَصْلِحْ أُمَّةَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ، اَللّٰهُمَّ فَرِّجْ عَنْ أُمَّةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ٤ ، جَزَى اللّٰهُ عَنَّا سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا مَا هُوَ أَهْلُهُ - البسملة والسلام - اَللّٰهُمَّ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ يَا مَنَّانُ يَا بَدِيْعَ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ ، صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى آلِهٖ وَافْعَلْ لِيْ ان انال زيادات الارزاق الجزيلات البركات المباركات النافعات ٣ ، البسملة التقديمية والمسبعات والفاتحة ، أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ الَّذِيْ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنَ الرَّحِيْمَ الْحَيَّ الْقَيُّوْمَ الَّذِيْ لَا يَمُوْتُ وَأَتُوْبُ إِلَيْهِ رَبِّ اغْفِرْ لِي
العصر : أَسْتَغْفر الله الْعَظِيمَ الَّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّومَ غَفَّارَ الذُّنُوبِ ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ مِنْ جَمِيعِ الْمَعَاصِي كُلِّهَا وَالذُّنُوبِ وَالآثَامِ وَمِنْ كُلِّ ذَنْبٍ أَذْنَبْتُهُ عَمْداً وَخَطَأً ظَاهِراً وَبَاطِناً قَوْلاً وَفِعْلاً فِي جَمِيعِ حَرَكَاتِي وَسَكَنَاتِي وَخَطَرَاتِي وَأَنْفَاسِي كُلِّهَا دَائِماً أَبَداً سَرْمَداً مِنَ الذَّنْبِ الَّذِي أَعْلَمُ وَمِنَ الذَّنْبِ الَّذِي لاَ أَعْلَمُ عَدَدَ مَا أَحَاطَ بِهِ الْعِلْمُ وَأَحْصَاهُ الْكِتَابُ وَخَطَّهُ الْقَلَمُ وَعَددَ مَا أَوْجَدَتْهُ الْقُدْرَةُ وَخَصَّصَتْهُ الإِرَادَةُ وَمِدَادَ كَلِمَاتِ الله كَمَا يَنْبَغِي لِجلاَلِ وَجْهِ رَبِّنَا وَجَمَالِهِ وَكَمَالِهِ كَمَا يُحِبُّ رَبُّنَا وَيَرْضَى ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ الله مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفْسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ الله ٣ ، اَللّٰـهُمَّ إِنِّى أَسْئَلُكَ بِنُوْرِ وَجْهِ اللّٰهِ الْعَظِيْمِ الَّذِىْ مَلَاَ أرْكَانَ عَرْشِ اللهِ الْعَظِيْمِ ، وَقَامَتْ بِهِ عَوَالِمُ الله الْعَظِيْمِ ، أنْ تُصَلِّــيَ عَلَى مَوْلَانَا مُحَمَّدٍ ذِى الْقَدْرِ الْعَظِيْمِ وَعَلَي آلِ نَبِيِّ اللّٰهِ الْعَظِيْمِ بِقَدْرِ عَظَمَةِ ذَاتِ اللّٰهِ الْعَظِيْمِ ، فِى كُلِّ لَـمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا فِى عِلْمِ اللّٰهِ الْعَظِيْمِ ، صَلَاةً دَائِمَةً بِدَوَامِ اللهِ الْعَظِيْمِ ، تَعْظِيْمًا لِحَقِّكَ يَا مَوْلَانَا يَا سَيِّدَنَا مُحَمَّدُ يَا ذَا الْخُلُقِ الْعَظِيْمِ ، وَسَلِّمْ عَلَيْهِ وَعَلَى ألِهِ مِثْلَ ذَلِكَ وَاجْمَعْ بَيْنِى وَبَيْنَهُ كَمَا جَمَعْتَ بَيْنَ الرُّوْحِ وَالنَّفْسِ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا يَقَظَةً وَمَنَامًا ، وَاجْعَلْهُ يَارَبِّ رُوْحًا لِذَاتِى مِنْ جَمِيْعِ الْوُجُوْهِ فىِ الدُّنْيَا قبل اْلآخِرَةِ يَا عَظِيْمُ ، البسملة التقديمية والمسبعات والفاتحة ، أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ الَّذِيْ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنَ الرَّحِيْمَ الْحَيَّ الْقَيُّوْمَ الَّذِيْ لَا يَمُوْتُ وَأَتُوْبُ إِلَيْهِ رَبِّ اغْفِرْ لِي
المغرب : أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ الَّذِيْ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّوْمَ الَّذِيْ لَا يَمُوْتُ وَأَتُوْبُ إِلَيْهِ رَبِّ اغْفِرْ لِي ٤ - البسملة والسلام - اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَعْدِلُ جَمِيْعَ صَلَوَاتِكَ أَهْلِ مَحَبَّتِكَ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِهِ سَلَامًا يَعْدِلُ سَلاَمَهُمْ ٧
الصلوات المخصوصات
فليقم في موضع لا يراه احد ويتوضأ وضواً سابقا ثم يصلى اربع ركعات يقرأ في كل ركعة منها − الفاتحة مرة وقل هو الله احد ؛ فى الاولى ﴿عشرا﴾ وفي الثانية ﴿عشرين﴾ وفي الثالثة ﴿ثلاثين﴾ وفي الرابعة ﴿اربعين﴾ ، فاذا فرغ من صلاته يقرأ ؛ قل هو الله احد ﴿خمسين﴾ ، ويصلى على النبي ﷺ ﴿سبعين﴾ ، ويقول ؛ لا حول ولا قوة الا بالله ﴿سبعين﴾ ، والدعاء
بعد الغسل ان تيسر وتجديد الوضوء وصلاة ركعتين نافلة وبعدها : ﴿الاستغفار والفاتحة والاخلاص﴾ اللهم تقبل واوصل واهد ثوابها الى النبي ﷺ والى أرواح آله وأصحابه والمشايخ وجميع المؤمنين والمؤمنات ، ثم يبدأ بــالآية مرة والابيات مرة في النية : ﴿يا الله كولا يوون دوماتڠ فانجنڠان ، كانطي وسيلة لن سرّ اية لن دوڠو :﴿ليس لها من دون الله كاشفة ، يَا مَنْ اِذَا ضَاقَ الْفَضَا ، وَتَرَاكَمَتْ جُمَلُ الدَّوَاهِيْ ، وَذَاقَتِ النَّفْسُ الْحِمَامَ ، وَآيِسَتْ عِنْدَ التَّنَاهِيْ ، فَرَّجْتَهَا بِدَقِيْقَةٍ ، مِنْ حُسْنِ لُطْفِكَ يَا اِلٰهِىْ﴾ ، لن كانطي كبركاهان لن حق ايڤون اية لن دوڠو منيكو ، لن كانطي حق نبي محمد ايڠكاڠ ڤيناريڠان اية منيكو ، موكي ٢ ... ﴾ ، ثم ابدأ بالبسملة وبــ هذه الاوراد : الآية ثلاثا والابيات مرة ، ثم الآية خمسين والابيات مرة ، ثم يقرأ الابيات على رأس كل مائة مرة من قراءة عدد الآية
(1153 = 1100, 50, 3) Ya Allah, apabila menjadi sempit segala keluasan dan memuncak keterguncangan perkara pelik. Sampai jiwa seakan-akan didatangi kematian, sehingga diri ini menjadi sangat putus asa. Semua hilang dalam beberapa menit dengan keindahan kelemah-lembutan Engkau wahai Tuhanku.
يصلي ركعتين يقرأ في كل ركعة الفاتحة ويقول : ﴿سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر﴾ عشر مرات ، ثم يتشهد ويسجد قبل السلام ويقول وهو ساجد : ﴿يا الله أنت الله لا إله غيرُك يا حي يا قيوم يا ذا الجلال والإكرام صل على محمد وعلى آله الطيبين الأخيار واقض حاجتي هذه يا رحمن ، واجعل الخِيَرَةَ في ذلك إنك على كل شيء قدير﴾
اثنتا عشرة ركعة تصليهن من ليل أو نهار وتتشهد بين كل ركعتين ، فإذا تشهدت في آخر صلاتك فاثن على الله عز وجل وصل على النبي ، ثم اسجد واقرأ وأنت ساجد : ﴿فاتحة الكتاب﴾ سبع مرات ، وقل : ﴿لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير﴾ ، عشر مرات ، ثم قل : ﴿اللهم إني أسألك بمعاقد العز من عرشك ومنتهى الرحمة من كتابك واسمك الأعظم وجدك الأعلى وكلماتك التامة﴾ ، ثم سل حاجتك ، ثم ارفع رأسك ، ثم سلم يميناً وشمالا