بسم الله الرحمن الرحيم ، اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ ، أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مجيدٌ ، اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللّٰهِ وَبَرَكَاتُهُ في كل لمحة ونفس عدد ما وسعه علم الله
الف الف صلاة وسلام في كل نفس بعدد ما في علم الله عليك يا سَيِّدنَا مُحَمَّد يا رسول الله ﷺ ، اني اتوسل بك الي الله في حاجتي ، اغثني ، سريعا بعزة الله . والفاتحة مع نية الخدمة والحب والتعظيم الي حضرته وَاَلِهِ واصحابه ازواجه وذرياته واهل بيته لهم الفاتحة
بين الصلاتين النافلتين : ﴿الفاتحة ١٠١ ، وسورة يس ٧ ، وآية الكرسي ٤١ ، وهذا التوسل ١١ وهو : يَا شَيْخَ الثَّقَلَيْن ، يَا قُطْبُ الرَّبَّانِي ، يَا غَوْثُ الصَّمَدَانِي ، يَا مُحْيِ الدِّيْنِ اَبَا مُحَمَّد ، يَا سَيِّدِي الشَّيْخُ عَبْدَ الْقَادِرِ الْجَيْلَانِي رضي الله عنه ، اَغِثْنِي وَاَمِدَّنِي فِي قَضَاءِ حاجتي هذه .... يَا قَاضِ الْحَاجَات﴾ ، وفي غير الصلاتين بقرائة التوسل ثلاثا
الف الف سلام في كل نفس بعدد ما في علم الله عليك يا سَيِّدنَا الْغَوْث الشَّيْخ محيي الدين يا مولانا عَبْد الْقَادِرِ الْجَيْلَانِيّ يا شيخ الثقلين ، اني اتوسل بك الي الله في حاجتي ، اغثني ، سريعا بعزة الله . والفاتحة مع نية الخدمة والحب والتعظيم الي حضرته وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِه وشيوخه الي المنتهي لهم الفاتحة
وأُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : بسم الله الرحمن الرحيم ، اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للمؤمنين بما قال الله العظيم وهو اصدق القائلين وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ وقال تعالى وَأَنَّ اللهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ (١) اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للذاكرين بما قال الله العظيم فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وقال تعالى اُذْكُرُوا اللهَ ذِكْرًا كَثِيرًا وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلَامٌ وَأَعَدَّ لَهُمْ أَجْرًا كَرِيمًا (٢) اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للعاملين بما قال الله العظيم أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ وقال تعالى وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ (٣) اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للاوابين بما قال الله العظيم فَإِنَّهُ كَانَ لِلْأَوَّابِينَ غَفُورًا وقال تعالى لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ذَلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ (٤) اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للتوابين بما قال الله العظيم إِنَّ اللهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ وقال تعالى وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ (٥) اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للمخلصين بما قال الله العظيم فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا وقال تعالى مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ (٦) اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للمصلين بما قال الله العظيم فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا وقال تعالى وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وقال تعالى أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ (٧) اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للخاشعين بما قال الله العظيم وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ وقال تعالى الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (٨) اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للصابرين بما قال الله العظيم إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ وقال تعالى أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ (٩) اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للخائفين بما قال الله العظيم وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ وقال تعالى وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى (١٠) اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للمتقين بما قال الله العظيم وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وقال تعالى فَأُولَئِكَ لَهُمْ جَزَاءُ الضِّعْفِ بِمَا عَمِلُوا وَهُمْ فِي الْغُرُفَاتِ آمِنُونَ (١١) اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للمخبتين بما قال الله العظيم وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وقال تعالى وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ (١٢) اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للصابرين بما قال الله العظيم وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ وقال تعالى إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوا أَنَّهُمْ هُمُ الْفَائِزُونَ (١٣) اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للكاظمين الغيظ بما قال الله العظيم وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ وقال تعالى فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللهِ (١٤) اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للمحسنين بما قال الله العظيم وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ وقال تعالى مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزَى إِلَّا مِثْلَهَا وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ (١٥) اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للمتصدقين بما قال الله العظيم وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ وقال تعالى إِنَّ اللهَ يَجْزِي الْمُتَصَدِّقِينَ (١٦) اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للمنفقين بما قال الله العظيم وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ وقال تعالى وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ (١٧) اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للشاكرين بما قال الله العظيم وَاشْكُرُوا لِلهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ وقال تعالى لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ (١٨) اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للسائلين بما قال الله العظيم وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ وقال تعالى اُدْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ (١٩) اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للصالحين بما قال الله العظيم أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ وقال تعالى أُولَئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (٢٠) اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للمصلين عليه بما قال الله العظيم إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا وقال تعالى يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (٢١) اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للمبشرين بما قال الله العظيم وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وقال تعالى لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (٢٢) اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للفائزين بما قال الله العظيم وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا (٢٣) اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للزاهدين بما قال الله العظيم اَلْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا (٢٤) اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للامة بما قال الله العظيم كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ (٢٥) اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للمصطفين بما قال الله العظيم ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ (٢٦) اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للمذنبين بما قال الله العظيم قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (٢٧) اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للمستغفرين بما قال الله العظيم وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللهَ يَجِدِ اللهَ غَفُورًا رَحِيمًا (٢٨) اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للمقربين بما قال الله العظيم إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُولَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ لَا يَسْمَعُونَ حَسِيسَهَا وَهُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ خَالِدُونَ لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ (٢٩) اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد البشير المبشر للمسلمين بما قال الله العظيم اِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا وقال تعالى وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَى (٣٠) وصلي الله علي سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام علي المرسلين والحمد لله رب العالمين
وأُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : بسم الله الرحمن الرحيم ، (اللٰهم) المحيط العالم الرب الشهيد الحسيب الفعال الخلاق الخالق البارئ المصور (صل) وسلم وبارك (على سيدنا محمد) أَكْرَمِ خَلْقِكَ ، وَسِرَاجِ أُفُقِكَ ، وأَفْضَلِ قائِمٍ بِحَقِّكَ (المَبْعُوثِ) الذي ما خاب من توسل به اليك ، لأنه غَوْثٌ وغَيْثٌ وغِيَاثٌ بِتَيْسِيرِكَ ، وَرِفْقِكَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ وَأتَوَجَّهُ إِليْكَ بِحَبِيبِكَ المُصْطَفَى عِنْدَكَ ، يَا حَبِيبَنا يَا سَيِّدنَا مُحَمَّدُ إِنَّا نَتَوَسَّلُ بِكَ إِلَى رَبِّكَ ، فاشْفَعْ لَنا عِنْدَ المَوْلَى الْعَظِيمِ يا نِعْمَ الرَّسُولُ الطَّاهِرُ ، اللَّهُمَّ شَفِّعْهُ فِينَا بِجَاهِهِ عِنْدَكَ ، (و) علي (آله) وصحبه في كل وقت وحين بقدر عظمة ذاتك ، (صَلاَةً) يَتَوَالَى تَكْرَارُهَا ، وَتَلُوحُ عَلَى الْأَكْوَانِ أَنْوَارُهَا ، لا يُحْصَي عَدَدُهَا ، وَلَا يَنْقَطِعُ مَدَدُهَا ، لا حَدَّ لَها وَلاَ مُنْتَهَى لها ،
(تجيئُ) لي (بها الاموالُ) من جميع خزائنك ، (والفلوسُ) الغزير بحسن التصرف المشكور بجودك ،
ويتحقق (الملبوسُ) المُضِيْءُ المبارك في ظاهري وباطني وفي كل من ذرياتي من هذا الوقت الي الابد الذي هو مملوء برحماتك من السلامة ، والصحة ، والعافية ، والكفاية ، والبركة ، والسعادة ، والهداية ، والاستقامة ، والسكينة ، والْمَغْفِرَة ، والوقايةِ الكبيرةِ المؤيدة ، والقوةِ الاعجوبةِ السليمة ، والولايةِ المملوئةِ بالعناية ، والكراماتِ الظاهرة ، وخوارقِ العادة ، والدولة الغنية ، والنعم السرمدية ، وسرعةِ الفهمِ والهامِ الملائكة ، وقوةِ الحفظ والبراعة ، وإقامة الصلاة وطاعةِ الله ، وتربيتي النبي ومَنْ يوصلنا الي الله ويجمعنا علي الله ، وطاعتهما وهما راضيان عنا في الدين والدنيا والآخرة ، والحِصْنِ الْحَصِيْنِ من جميع الاعداءِ الظاهِرِيَّة والباطِنِيَّة ، وَحُسْنِ القلوب والخواطرِ والافكار ، ومدد الله ومدد النبي والاخيار ، وقرب الله وقرب النبي والاخيار ، وحسن الأدب عند الله وعند النبي والاخيار ، ورضوان الله ورضوان النبي والمشايخ والوالدِين والاخيار ، واظهار عجائب الاوراد والاسماء والدعوات والاذكار ، ودَفْعِ كُلِّ رجعة من الدعوات جَمِيْعِهَا ، وتسخير الدنيا بحذافيرها ، وتَرْك الْمَعَاصِي جَمِيْعِهَا ، وتيسير الامور جَمِيْعِهَا ، ونيل الخيرات كلها ، وَحُسْنِ الْخَوَاتِيْمِ كلها في الدين والدنيا والآخرة ، وبك ، وبحق اسمائك ، العظام في حق كل نبي وملك وولي سُبْحَانَكَ لَا اِلَهَ اِلاَّ اَنْتَ يَا رَبَّ كُلِّ شَيْءٍ وَوَارِثَهُ وَرَازِقَهُ وَرَاحِمَهُ سُبْحَانَكَ ، يَا اِلٰهَ اْلآلِهَةِ الرَّفِيْعُ جَلَالَهُ يَا اِلٰهُ ، يَا اَللّٰهُ اْلمَحْمُوْدُ فِى كُلِّ فَعَالِهِ يَا اَللّٰهُ ، يَا رَحْمَانَ كُلِّ شَيْءٍ وَرَاحِمَهُ يَا رَحْمَانُ ، يَا حَيُّ حِيْنَ لَا حَيَّ فِى دَيْمُوْمَةِ مُلْكِهِ وَبَقَائِهِ يَا حَيُّ ، يَا قَيُّوْمُ فَلَا يَفُوْتُ شَيْءٌ مِنْ عِلْمِهِ وَلَا يَئُوْدُهُ يَا قَيُّوْمُ ، يَا وَاحِدُ اْلبَاقِىْ اَوَّلَ كُلِّ شَيْءٍ وَآخِرَهُ يَا وَاحِدُ ، يَا دَائِمُ فَلَا فَنَاءَ وَلَا زَوَالَ لِمُلْكِهِ وَبَقَائِهِ يَا دَائِمُ ، يَا صَمَدُ مِنْ غَيْرِ شَبِيْهٍ فَلَا شَيْءَ كَمِثْلِهِ يَا صَمَدُ ، يَا بَارُّ فَلَا شَيْءَ كُفْؤُهُ يُدَانِيْهِ وَلَا اِمْكَانَ لِوَصْفِهِ يَا بَارُّ ، يَا كَبِيْرُ اَنْتَ الَّذِى لَا تَهْتَدِى اْلعُقُوْلُ لِوَصْفِ عَظَمَتِهِ يَا كَبِيْرُ ، يا بَارِيءَ النُّفُوْسِ بِلَا مِثَالٍ خَلَا مِنْ غَيْرِهِ يا بَارِيءُ ، يَا زَاكِي الطَّاهِرُ مِنْ كُلِّ آفَةٍ بِقُدْسِهِ يَا زَاكِي ، يَا كَافِىُ الْمُوَسِّعُ لِمَا خَلَقَ مِنْ عَطَايَا فَضْلِهِ يَا كَافِي ، يَا نَقِيًّا مِنْ كُلَّ جَوْرٍ وَلَمْ يَرْضَهُ وَلَمْ يُخَالِطْهُ فَعَالُهُ يَا نَقِيًّا ، يَا حَنَّانُ اَنْتَ الَّذِى وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا يَا حَنَّانُ ، يَا مَنَّانُ ذَا اْلاِحْسَانِ قَدْ عَمَّ كُلَّ الْخَلَائِقِ مَنُّهُ يَا مَنَّانُ ، يَا دَيَّانَ اْلعِبَادِ كُلٌّ يَّقُوْمُ خَاضِعًا رَهْبَةً وَرَغْبَةً يَا دَيَّانُ ، يَا خَالِقَ مَنْ فِى السَّمَوَاتِ وَاْلأَرْضِ كُلٌّ اِلَيْهِ مَعَادَهُ يَا خَالِقُ ، يَا رَحِيْمَ كُلِّ صَرِيْخٍ وَمَكْرُوْبٍ وَغِيَاثَهُ وَمَعَاذَهُ يَا رَحِيْمُ ، يَا تَامُّ فَلَا تَصِفُ اْلاَلْسُنُ كُلَّ جَلَالِهِ وَمُلْكِهِ وَعِزِّهِ يَا تَامُّ ، يَا مُبْدِعَ اْلبَدَائِعِ لَمْ يَبْغِ فِى اِنْشَائِهَا عَوْنًا مِنْ خَلْقِهِ يَا مُبْدِعُ ، يَا عَلَّامَ اْلغُيُوْبِ فَلَا يَفُوْتُ شَيْءٌ مِنْ حِفْظِهِ يَا عَلَّامَ اْلغُيُوْبِ ، يَا حَلِيْمُ ذَا اْلاَنَاءَةِ فَلَا يُعَادِلُهُ شَيْءٌ مِنْ خَلْقِهِ يَا حَلِيْمُ ، يَا مُعِيْدُ مَا اَفْنَاهُ اِذَا بَرَزَ اْلخَلَائِقُ لِدَعْوَتِهِ مِنْ مَخَافَتِهِ يَا مُعِيْدُ ، يَا حَمِيْدَ اْلفَعَالِ ذَا اْلمَنِّ عَلَى جَمِيْعِ خَلْقِهِ بِلُطْفِهِ يَا حَمِيْدُ ، يَا عَزِيْزُ اْلمَنِيْعُ اْلغَالِبُ عَلَى جَمِيْعِ اَمْرِهِ فَلَا شَيْءَ يُعَادِلُهُ يَا عَزِيْزُ ، يَا قَاهِرُ ذَا اْلبَطْشِ الشَّدِيْدِ اَنْتَ الَّذِى لَا يُطَاقُ اِنْتِقَامُهُ يَا قَاهِر ، يَا قَرِيْبُ اْلمُتَعَالِىْ فَوْقَ كُلِّ شَيْءٍ عُلُوُّ اِرْتِفَاعِهِ يَا قَرِيْبُ ، يَا مُذِلَّ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيْدٍ بِقَهْرِ عَزِيْزِ سُلْطَانِهِ يَا مُذِلُّ ، يَا نُوْرَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدَاهُ اَنْتَ الَّذِى فَلَقَ الظُّلُمَاتِ نُوْرُهُ يَا نُوْرُ ، يَا عَالِيُ الشَّامِخُ فَوْقَ كُلِّ شَيْءٍ عُلُوُّ اِرْتِفَاعِهِ يَا عَالِي ، يَا قُدُّوْسُ الطَّاهِرُ مِنْ كُلِّ سُوْءٍ فَلَا شَيْءَ يُعَازُهُ مِنْ خَلْقِهِ بِلُطْفِهِ يَا قُدُّوْسُ ، يَا مُبْدِيءَ الْبَرَايَا وَمُعِيْدَهَا بَعْدَ فَنَائِهَا بِقُدْرَتِهِ يَا مُبْدِيءُ ، يَا جَلِيْلُ اْلمُتَكَبِّرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ فَاْلعَدْلُ اَمْرُهُ وَالصِّدْقُ وَعْدُهُ يَا جَلِيْلُ ، يَا مَحْمُوْدُ فَلَا تَبْلُغُ اْلاَوْهَامُ كُلَّ ثَنَائِهِ وَمَجْدِهِ يَا مَحْمُوْدُ ، يَا كَرِيْمُ اْلعَفْوِ ذَا الْعَدْلِ اَنْتَ الَّذِى مَلَا كُلَّ شَيْءٍ عَدْلُهُ يَا كَرِيْمُ ، يَا عَظِيْمُ ذَا الثَّنَاءِ اْلفَاخِرِ وَالْعِزِّ وَاْلمَجْدِ وَاْلكِبْرِيَاءِ فَلَا يَذِلُّ عِزُّهُ يَا عَظِيْمُ ، يَا قَرِيْبُ اْلمُجِيْبُ اْلمُدَانِىْ دُوْنَ كُلِّ شَيْءٍ قُرْبُهُ يَا قَرِيْبُ ، يَا عَجِيْبَ الصَّنَائِعِ فَلَا تَنْطِقُ اْلاَلْسُنُ بِكُلِّ آلَائِهِ وَثَنَائِهِ وَنَعْمَائِهِ يَا عَجِيْبُ ، يَا غِيَاثِىْ عِنْدَ كُلِّ كُرْبَةٍ وَمُجِيْبي عِنْدَ كُلِّ دَعْوَةٍ وَمَعَاذِىْ عِنْدَ كُلِّ شِدَّةٍ وَيَا رَجَائِىْ حِيْنَ تَنْقَطِعُ حِيْلَتِىْ يَا غِيَاثِى ، (في كل اي وقت في القيام والجلوس) علي التوالي الي الابد وبجاه النبي ، (برحمتك يا ارحم الراحمين) ، والحمد لله رب العالمين
الف الف صلاة وسلام في كل نفس بعدد ما في علم الله عليك يا سَيِّدنَا مُحَمَّد يا رسول الله ﷺ ، اني اتوسل بك الي الله في حاجتي ، اغثني ، سريعا بعزة الله . والفاتحة (مع نية الخدمة والحب والتعظيم) الي حضرته له الفاتحة
الف الف سلام في كل نفس بعدد ما في علم الله علي كل من الخلفاء الراشدين سَيِّدنَا ابي بكر وسيدنا عمر وسيدنا عثمان وسيدنا علي رضي الله عنهم . والفاتحة (مع نية الخدمة والحب والتعظيم) الي حضرتهم لهم الفاتحة
الف الف سلام في كل نفس بعدد ما في علم الله علي كل من الائمة الاربعة ؛ الإمام أبي حنيفة النعمان والإمام مالك بن أنس والإمام محمد بن إدريس الشافعي والإمام أحمد بن حنبل رضي الله عنهم . والفاتحة (مع نية الخدمة والحب والتعظيم) الي حضرتهم لهم الفاتحة
الف الف سلام في كل نفس بعدد ما في علم الله علي سيمباه صاحبُ الرحمن اللاسمي ورحمة الله وبركاته . والفاتحة (مع نية الخدمة والحب والتعظيم) الي حضرته له الفاتحة
الف الف سلام في كل نفس بعدد ما في علم الله علي كل ممن اجازونا بهذه الصلوات الي المنتهي ورحمة الله وبركاته . والفاتحة (مع نية الخدمة والحب والتعظيم) الي حضرتهم الي المنتهي لهم الفاتحة
وأُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : بسم الله الرحمن الرحيم ، ﴿اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ المَبْعُوثِ وآله صلاة تجيئ بها الاموال والفلوس والملبوس في كل اي وقت في القيام والجلوس برحمتك يا ارحم الراحمين﴾ ، سبعا ، او زيادة
وأُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : بسم الله الرحمن الرحيم ، ﴿صلي الله عليك يا مولانا محمد اغثنا﴾ ، سبعا ، او زيادة
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مجيدٌ ، اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللّٰهِ وَبَرَكَاتُهُ في كل لمحة ونفس عدد ما وسعه علم الله
راتب المكتوبات (الحمد لله)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم ، واقدم اليك بين ذلك كله : لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ فَإِن تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ . ﴿اللهم صل علي سيدنا محمد مظهر لطائف اسرار﴾ لا اله الا الله محمد رسول الله في كل لمحة ونفس عدد ما وسعه علم الله ، ﴿وصل علي الأخيار وآلهم ، صلاة تحقق بك وبها وبحقه وبجاههم كل ذلك وكل هذا﴾ ... رب زدني علما ، ووسع لي في رزقي ، وبارك لي فيما رزقتني ، واجعلني محبوبا في قلوب عبادك ، وعزيزا في عيونهم واجعلني وجيها في الدنيا والآخرة ، ومن المقربين ، يا كثير النوال يا حسن الفِعال ، يا قائما بلا زوالٍ ، يا مبدعا بلا مثالٍ ، فلك الحمد ولك المنة ولك الشرف علي كل حال ، سبحان من لا يعلم قدره غيره ولا يبلغ الواصفون صفته ، اللهم صل علي سيدنا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الْحَبِيْبِ الْعَلِيِّ الْقَدْرِ الْعَظِيْمِ الْجَاهِ وَأَغْنِنِيْ بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ وَعَلٰي آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمِ اللّٰهُمَّ اَعِنِّيْ عَلٰي ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ وَالْطُفْ بِيْ فِيْمَا جَرَتْ بِهِ الْمَقَادِيْرُ وَاغْفِرْ لِيْ وَلِجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَارْحَمْنِيْ وَاِيَّاهُمْ بِرَحْمَتِكَ الْوَاسِعَةِ في الدين والدنيا والآخرة يَا كَرِيْمُ يَا رَحِيْمُ ، تَبَارَكْتَ إِلَهِي مِنَ الدَّهْرِ إِلَى الدَّهْرِ ، وَتَعَالَيْتَ إلـهِي مِنَ الدَّهْرِ إِلَى الدَّهْر وَتَقَدَّسْتَ إلـهِي مِنَ الدَّهْرِ إلى الدَّهْر ، وَأَنْتَ رَبِّي وَرَبُّ كُلِّ شَيْءٍ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ يَا أَكْرَمَ الأَكْرَمِينَ ، وَالْفَتَّاحُ بِالْخَيْرَاتِ اغْفِرْ لِي وَلِعِبَادِكَ الَّذِينَ آمَنُوا بِمَا أَنْزَلْتَ عَلَى رُسُلِكَ ، يا غني يا حميد يا مبدئ يا معيد يا رحيم يا ودود اغنني بحلالك عن حرامك واكفني بفضلك عمن سواك ، وبالخير يا فتاح فافتح وبالهدي وبالعلم كن لي يا عليم مفضلا ﴿في كل لمحة ونفس عدد ما وسعه علم الله ، والحمد لله رب العالمين﴾ . اهـ
راتب الاستغفار (الحمد لله)
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ ، اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ ، أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ
الف الف صلاة وسلام في كل نفس بعدد ما في علم الله عليك يا سَيِّدنَا مُحَمَّد يا رسول الله ﷺ ، اني اتوسل بك الي الله في حاجتي ، اغثني ، سريعا بعزة الله . والفاتحة مع نية الخدمة والحب والتعظيم الي حضرته وَاَلِهِ واصحابه ازواجه وذرياته واهل بيته لهم الفاتحة
الف الف سلام في كل نفس بعدد ما في علم الله عليك يا سَيِّدنَا الْغَوْث الشَّيْخ محيي الدين يا مولانا عَبْد الْقَادِرِ الْجَيْلَانِيّ يا شيخ الثقلين ، اني اتوسل بك الي الله في حاجتي ، اغثني ، سريعا بعزة الله . والفاتحة مع نية الخدمة والحب والتعظيم الي حضرته وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِه وشيوخه الي المنتهي لهم الفاتحة
الف الف سلام في كل نفس بعدد ما في علم الله عليك يا سَيِّدنَا سَيِّدِنَا الشيخ اَحْمَدْ رِفَاعِيْ اَلْقُدْسِيّ ولي الله ، اني اتوسل بك الي الله في حاجتي ، اغثني ، سريعا بعزة الله . والفاتحة مع نية الخدمة والحب والتعظيم الي حضرته وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ وشيوخه الي المنتهي لهم الفاتحة
الف الف سلام في كل نفس بعدد ما في علم الله عليك يا سَيِّدِنَا الغوث ابراهيم سونان بوناغ ولي الله ، اني اتوسل بك الي الله في حاجتي ، اغثني ، سريعا بعزة الله . والفاتحة مع نية الخدمة والحب والتعظيم الي حضرته وجميع الاولياء التسعة : سونان امڤيل ، سونان ڮرسيك ، سونان ڮونوڠ جاتي ، سونان دراجات ، سونان كالي جاڮا ، سونان غيري ، سونان قدس ، سونان موريو وَأُصُوْلِهِم وَفُرُوْعِهم وشيوخهم الي المنتهي لهم الفاتحة
الف الف سلام في كل نفس بعدد ما في علم الله عليك يا سَيِّدنَا الغوث عمر سعيد سونان موريو ولي الله ، اني اتوسل بك الي الله في حاجتي ، اغثني ، سريعا بعزة الله . والفاتحة مع نية الخدمة والحب والتعظيم الي حضرته وجميع الأغواث والأقطاب سائر الازمان وَأُصُوْلِهِم وَفُرُوْعِهم وشيوخهم الي المنتهي لهم الفاتحة
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ ، اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ ، أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ ؛ ﴿استغفر الله العظيم﴾ ، من كل ذنب اَتَيْتُهُ او هَمَمْتُ به يا الله ٣ صل علي حبيبك وخليلك وصفيك سَيِّدنَا مُحَمَّد وآله وصحبه وسلم واقض حَاجَاتِي وَاقْبَلْ دَعَوَاتِي وعَجِّلْ لِي بالإجابة يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ انك علي كل شيئ قدير وبالإجابة جدير ، آمين آمين آمين ، يا من له الامر كله ، اسألك الخير كله ، واعوذ بك من الشر كله ، فانك انت الله الذي لا اله الا انت الغني الغفور الرحيم ، اسألك بالهادي سَيِّدنَا محمد ﷺ الي صراط مستقيم ، صراط الله الذي له ما في السموات وما في الارض ، الا الي الله تصير الامور ، اسألك مغفرة تشرح بها صدري ، وترفع بها ذكري ، تيسر بها امري ، وتنزه بها فكري ، وتقدس بها سري ، وتكشف بها ضري ، وترفع بها قدري ، انك علي كل شيء قدير . سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم لا اله الا الله ، اللهم ثبت علمها في قلبي ، واغفر لي ذنبي ، واغفر للمؤمنين والمؤمنات ، وقل الحمد لله وسلام علي عباده الذين اصطفي
راتب العطاس (الحمد لله)
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ ، اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ ، أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ
الف الف صلاة وسلام في كل نفس بعدد ما في علم الله عليك يا سَيِّدنَا مُحَمَّد يا رسول الله ﷺ ، اني اتوسل بك الي الله في حاجتي ، اغثني ، سريعا بعزة الله . والفاتحة مع نية الخدمة والحب والتعظيم الي حضرته وَاَلِهِ واصحابه ازواجه وذرياته واهل بيته لهم الفاتحة
الف الف سلام في كل نفس بعدد ما في علم الله عليك يا قُطْب الْاَنْفَاسِ سَيِّدنَا الْحَبِيْب عُمَر بْن السيد عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْعَطَّاس ولي الله ، اني اتوسل بك الي الله في حاجتي ، اغثني ، سريعا بعزة الله . والفاتحة مع نية الخدمة والحب والتعظيم الي حضرته وتلميذه الشَّيْخِ عَلِي بْنِ عَبْدِ اللهِ بَارَاسْ وَأُصُوْلِهما وَفُرُوْعِهما وشيوخهما الي المنتهي لهم الفاتحة
اَعُوْذُ بِاللهِ السَّمِيْعِ اْلعَلِيْمِ مِنْ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ ، ثلاثا
اَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ ، ثلاثا
بِسْمِ اللهِ الَّذِيْ لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَىْءٌ فِى اْلاَرْضِ وَلاَ فِى السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ ، ثلاثا
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ وَلاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، عشر مرات
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ ، ثلاثا
بِسْمِ اللهِ تَحَصَّنَّا بِاللهِ بِسْمِ اللهِ تَوَكَّلْنَا علي اللهِ ، ثلاثا
بِسْمِ اللهِ آمَنَّا بِاللهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللهِ لاَخَوْفٌ عَلَيْهِ ، ثلاثا
سُبْحَانَ اللهِ عَزَّ الله سُبْحَانَ اللهِ جَلَّ الله ، ثلاثا
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ ، ثلاثا
سُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلآ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ ، اربعا
يَا لَطِيْفًا بِخَلْقِهِ يَا عَلِيْمًا بِخَلْقِهِ يَا خَبِيْرًا بِخَلْقِهِ اُلْطُفْ بِنَا يَا لَطِيْفُ يَا عَلِيْمُ يَا خَبِيْر ، ثلاثا
يَا لَطِيْفًا لَمْ يَزَلْ اُلْطُفْ بِنَا فِيْمَا نَزَلْ اِنَّكَ لَطِيْفٌ لَمْ تَزَلْ اُلْطُفْ بِنَا وَالْمُسْلِمِيْنَ ، ثلاثا
لآ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ ، اربعين مرة ، مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ
حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ ، سبعا
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَّى مُحَمَّدٍ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ ، احدي عشرة مرة ، يا رب صل عليه وسلم
اَسْتَغْفِرُ اللهَ ، احدي عشرة مرة ، نتوب اِلَى اللهِ
يَا اَللهُ بِهَا ٢ يَا اَللهُ بِحُسْنِ اْلخَاتِمَةِ ، ثلاثا
اللَّهُمَّ الطفْ بِي في تَيْسيرِ كُلِّ عَسِيرٍ ، فَإِنَّ تَيْسِيرَ العَسِيرِ عَلَيْكَ يَسِيرٌ فَأَسْأَلُكَ التَّيْسيرَ وَالْمُعافَاةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَة ثلاثا
راتب الحداد (الحمد لله)
بسم الله الرحمن الرحيم ، اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ ، أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ
الف الف صلاة وسلام في كل نفس بعدد ما في علم الله عليك يا سَيِّدنَا مُحَمَّد يا رسول الله ﷺ ، اني اتوسل بك الي الله في حاجتي ، اغثني ، سريعا بعزة الله . والفاتحة مع نية الخدمة والحب والتعظيم الي حضرته وَاَلِهِ واصحابه ازواجه وذرياته واهل بيته لهم الفاتحة
اَللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّموَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَآءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَلِيُّ العَظِيْمُ
آمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّه وَالْمُؤْمِنُوْنَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْناَ وَأَطَعْناَ غُفْراَنَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيْرُ ، لاَ يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَآ إِنْ نَسِيْنَآ أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنآ أَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْناَ عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ
لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ثلاثا
سبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ للهِ وَلاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ ثلاثا
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحانَ اللهِ الْعَظِيْمِ ثلاثا
رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ ثلاثا
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد اللهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ ثلاثا
أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ ثلاثا
بِسْـمِ اللهِ الَّذِي لاَ يَضُـرُّ مَعَ اسْـمِهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي الْسَّمَـآءِ وَهُوَ الْسَّمِيْـعُ الْعَلِيْـمُ ثلاثا
رَضِيْنَـا بِاللهِ رَبًّا وَبِالإِسْـلاَمِ دِيْنا وَبمُحَمَّدٍ نَبِيّا ثلاثا
بِسْمِ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلهِ وَالْخَيْرُ وَالشَّـرُّ بِمَشِيْئَـةِ الله ثلاثا
آمَنَّا بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ تُبْنا إِلَى اللهِ باَطِنا وَظَاهِرًا ثلاثا
يَا رَبَّنَا وَاعْفُ عَنَّا وَامْحُ الَّذِيْ كَانَ مِنَّا ثلاثا
يا ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرامِ أَمِتْنا عَلَى دِيْنِ الإِسْلاَمِ سبعا
يا قَوِيُّ ياَ مَتِيْنُ اكْفِ شَرَّ الظَّالِمِيْـنَ ثلاثا
أَصْلَحَ اللهُ أُمُوْرَ الْمُسْلِمِيْنَ صَرَفَ اللهُ شَرَّ الْمُؤْذِيْنَ ثلاثا
يا عَلِيُّ يا كَبِيْرُ يا عَلِيْمُ يا قَدِيْرُ يا سَمِيعُ يا بَصِيْرُ يا لَطِيْفُ يا خَبِيْرُ ثلاثا
يا فَارِجَ الهَمِّ يَا كَاشِفَ الغَّمِّ يَا مَنْ لِعَبْدِهِ يَغْفِرُ وَيَرْحَمُ ثلاثا
أَسْتَغْفِرُ اللهَ رَبَّ الْبَرَايَا أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنَ الْخَطَايا اربعا
لاَ إِلَهَ إِلاَّ الله ٤٠ ، مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَشَرَّفَ وَكَرَّم وَمَجَّدَ وَعَظَّم وَرَضِيَ عَنْ اَهْلِ بَيْتِهِ الْمُطَهَّرِيْن وَأَصْحَابِهِ الْمُهْتَدِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ
بِسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ ، قُلْ هُوَ اللهُ أَحَـدٌ ، اَللهُ الصَّمَـدُ ، لَمْ يَلِـدْ وَلَمْ يوْلَـدْ ، وَلَمْ يَكُـنْ لَهُ كُفُـوًا أَحَـد ثلاثا
بسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ مِنْ شَرِّ ماَ خَلَقَ وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَد
بِسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ ، مَلِكِ النَّاسِ ، إِلَهِ النَّاسِ ، مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ ، اَلَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِي صُدُوْرِ النَّاسِ ، مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ
الف الف سلام في كل نفس بعدد ما في علم الله عليك يا سَيِّدنَا الغوث الْفَقِيْه الْمُقَدَّم مُحَمَّد بن السيد عَلِيّ با عَلَوِي ولي الله ، اني اتوسل بك الي الله في حاجتي ، اغثني ، سريعا بعزة الله . والفاتحة مع نية الخدمة والحب والتعظيم الي حضرته وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ وشيوخه الي المنتهي لهم الفاتحة
الف الف سلام في كل نفس بعدد ما في علم الله عليك يا سَيِّدنَا قُطْب الإِرْشَادِ وَغَوْث الْعِبَادِ وَالْبِلادِ الْحَبِيْب عَبْد اللهِ بن السيد عَلَوِي الْحَدَّاد ولي الله ، اني اتوسل بك الي الله في حاجتي ، اغثني ، سريعا بعزة الله . والفاتحة مع نية الخدمة والحب والتعظيم الي حضرته وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ وشيوخه الي المنتهي لهم الفاتحة
الف الف سلام في كل نفس بعدد ما في علم الله علي كل ولي وولية لله ورحمة الله وبركاته ، يا عباد الله اعينوني ٣ ، اني اتوسل بكم الي الله في حاجتي ، يا عباد الله اغيثوني اغيثوني سريعا بعزة الله . والفاتحة مع نية الخدمة والحب والتعظيم الي حضرتهم وَأُصُوْلِهم وَفُرُوْعِهِم وشيوخهم الي المنتهي لهم الفاتحة
الف الف سلام في كل نفس بعدد ما في علم الله علي كل من كَافَّةِ عِبَادِ اللهِ الصّالِحِينَ ومن اجازونا بهذا الراتب واصولنا واصولهم وفروعهم وشيوخهم الي المنتهي اجمعين وعلي المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات آمين ، الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ ، حَمْدًا يُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِئ مَزِيْدَهُ ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى أَهْلِ بَيْتِهٖ وَصَحْبِهٖ وَسَلِّمْ ، اَللَّهُمَّ إني اسْألُكَ بِحَقِّ الْفَاتِحَةِ الْمُعَظَّمَةِ وَالسَّبْعِ الْمَثَانِي أَنْ تَفْتَحَ لَنَا بِكُلِّ خَيْرٍ ، وَاَنْ تَتَفَضَّلَ عَلَيْنَا بِكُلِّ خَيْرٍ ، وَاَنْ تَجْعَلَنَا مِنْ اَهْلِ الْخَيْرِ ، وَاَنْ تُعَامِلَنَا مُعَامَلَتَكَ ِلأَهْلِ الْخَيْرِ ، وَأَنْ تَحْفَظَنَا فِى أَدْيَانِنَا وَاَنْفُسِنَا وَاَوْلاَدِنَا وَاَهْلِيْنَا وَأَصْحَابِنَا وَأَحْبَابِنَا مِنْ كُلِّ مِحْنَةٍ وَفِتْنَةٍ وَبُؤْسٍ وَضَيْرٍ ، إِنَّكَ وَلِيُّ كُلِّ خَيْرٍ ، وَمُتَفَضِّلٌ بِكُلِّ خَيْرٍ ، وَمُعْطي كُلِّ خَيْرٍ ، بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ ، والفاتحة مع نية الخدمة والحب والتعظيم الي حضرة النبي سيدنا محمد ﷺ ، له ولهم ولنا وبحق الفاتحة
اَللَّهُمَّ إِنَّا نَسْـأَلُكَ رِضَـاكَ وَالْجَنَّـةَ وَنَـعُوْذُ بِكَ مِنْ سَـخَطِكَ وَالنَّـارِ ثلاثا
اللهم هَبْ لَنَا حَقَّكَ وَارْضِ عَنَّا خَلْقَكَ انك كريم قدير لطيف خبير ، ثلاثا ، ومعني : وَارْضِ عَنَّا خَلْقَك اي واجعل خلقك يَرْضَي عنا
الف الف سلام في كل نفس بعدد ما في علم الله عليك يا سَيِّدنَا القطب سلطان الملإ الحبيب عبد الله بن السيد ابي بكر العيدروس ولي الله ، اني اتوسل بك الي الله في حاجتي ، اغثني ، سريعا بعزة الله . والفاتحة مع نية الخدمة والحب والتعظيم الي حضرته واولاده الجميع ، وكافة اهل السلسلة العيدروسية واصولهم وفروعهم وشيوخهم الي المنتهي لهم الفاتحة
يا قُدُّوسْ يا قُدُّوسْ أَعطِنِي الْفُلُوْسْ ، ومَنْ عَادَانِي فَهُوَ مَنْفُوْسْ ، بِبَرْكَةِ الْحَبيبْ عبدُ الله اَلْعيدروسْ ، احدي عشرة مرة
اللهم اسالك بِأَنَّكَ مَلِكٌ ، اللهم وما تشاء من أمر يكن ، صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وآله وهب لنا بحقك وبجاهه عونا جزيلا ورزقا غذقا وثراء غزيرا ، مرة
الله ٢ اَللّٰهُ رَبِّي لا اشرك به شيئا ، اللهم اني اسالك باسمك العظيم ورضوانك الاكبر يا ذا الجلال والاكرام صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وآله وهب لنا بحقك وبجاهه عونا جزيلا ورزقا غذقا وثراء غزيرا ، مرة
يا كافي يا هادي يا عليم يا رزاق يا حليم يا صادق صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وآله وهب لنا بحقك وبجاهه عونا جزيلا ورزقا غذقا وثراء غزيرا ، مرة
اللَّهُمَّ الطفْ بِي في تَيْسيرِ كُلِّ عَسِيرٍ ، فَإِنَّ تَيْسِيرَ العَسِيرِ عَلَيْكَ يَسِيرٌ فَأَسْأَلُكَ التَّيْسيرَ وَالْمُعافَاةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَة ثلاثا
اللهم انت تعلم سري وعلانيتي فاقبل معذرتي ، وتعلم حاجتي فاعطني سؤلي ، وتعلم ما في نفسي فاغفر لي ذنبي ، اللهم اني أسألك إيمانا يباشر قلبي ويقينا صادقا حتي أعلم أنه لا يصيبني الا ما كتبت لي وارضني بما قسمت لي ، رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ
راتب المائة (الحمد لله)
بسم الله الرحمن الرحيم ، اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ ، أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ ؛ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مجيدٌ ، اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللّٰهِ وَبَرَكَاتُهُ في كل لمحة ونفس عدد ما وسعه علم الله
الف الف صلاة وسلام في كل نفس بعدد ما في علم الله عليك يا سَيِّدنَا مُحَمَّد يا رسول الله ﷺ ، اني اتوسل بك الي الله في حاجتي ، اغثني ، سريعا بعزة الله . والفاتحة مع نية الخدمة والحب والتعظيم الي حضرته وَاَلِهِ واصحابه ازواجه وذرياته واهل بيته لهم الفاتحة
الف الف سلام في كل نفس بعدد ما في علم الله عليك يا سَيِّدنَا الْغَوْث الشَّيْخ محيي الدين يا مولانا عَبْد الْقَادِرِ الْجَيْلَانِيّ يا شيخ الثقلين ، اني اتوسل بك الي الله في حاجتي ، اغثني ، سريعا بعزة الله . والفاتحة مع نية الخدمة والحب والتعظيم الي حضرته وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِه وشيوخه الي المنتهي لهم الفاتحة
الف الف سلام في كل نفس بعدد ما في علم الله عليك يَا شَيْخُ مُحَمَّدُ ، يَا سَيِّدَنَا ابْنَ اَبِي الْحَسَنِ ، يَا سَيِّدَنَا اَبْيَضَ الْوَجْهِ ، يَا سَيِّدَنَا بَكْرِيُّ ، تَوَسَّلْتُ بِكَ اِلَي اللّٰهِ تَعَالَي فِي قَضَاءِ حَاجَتِيْ كَذَا وَكَذَا . والفاتحة مع نية الخدمة والحب والتعظيم الي حضرته وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ وشيوخه الي المنتهي لهم الفاتحة
الف الف سلام في كل نفس بعدد ما في علم الله عليك يا سَيِّدِنَا القُطْب الشَّيْخ اَحْمَد التِّجَانِيُّ وليَّ الله ، اني اتوسل بك الي الله في حاجتي ، اغثني ، سريعا بعزة الله . والفاتحة مع نية الخدمة والحب والتعظيم الي حضرته وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ وشيوخه الي المنتهي لهم الفاتحة
الف الف سلام في كل نفس بعدد ما في علم الله عليك يا سَيِّدِنَا القُطْب الشَّيْخ اَحْمَد الدَّرْدِيْرُ وليَّ الله ، اني اتوسل بك الي الله في حاجتي ، اغثني ، سريعا بعزة الله . والفاتحة مع نية الخدمة والحب والتعظيم الي حضرته وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ وشيوخه الي المنتهي لهم الفاتحة
بسم الله الرحمن الرحيم ، اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ ، أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْفَاتِحِ لِمَا أُغْلِقَ وَالْخَاتِمِ لِمَا سَبَقَ نَاصِرِ الْحَقِّ بالْحَقِّ وَالْهَادِي إِلَي صِرَاطِكَ المُسْتَقِيمِ وَعَلَي آلِهِ حَقَّ قَدْرِهِ وَمِقْدَارِهِ الْعَظِيمِ ، مائة مرة ، ﴿يا لطيف﴾ الف مرة ، ﴿اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْفَاتِحِ لِمَا أُغْلِقَ وَالْخَاتِمِ لِمَا سَبَقَ نَاصِرِ الْحَقِّ بالْحَقِّ وَالْهَادِي إِلَي صِرَاطِكَ المُسْتَقِيمِ وَعَلَي آلِهِ حَقَّ قَدْرِهِ وَمِقْدَارِهِ الْعَظِيم صلاة تهب لنا بها غني الدنيا والآخرة بحق سَيِّدنَا مُحَمَّد سيد السادات وتُنْجِينَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ اْلأهْوَالِ وَاْلأفَاتِ وَتَقْضِى لَنَا بِهَا جَمِيْعَ الْحَاجَاتِ وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَّيِّــئَاتِ وَتَرْفَعُنَا بِـهَا عِنْدَكَ أعْلَى الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَا بِـهَا أقْصَى اْلغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الْخَيرَاتِ ، فِى اْلحَيَات وَبَعْدَ الْـمَمَاتِ يا ارحم الراحمين يا الله في كل لمحة ونفس عدد ما وسعه علم الله﴾ ، ﴿بسرها وبسر سرها وبسر من صليتَ عليه بها وبسر من صلى بها من بروز سرها إلى دار القرار ، وبسر اسمك اللطيف وما حوي من البركات والانوار ، واللطائف والاسرار﴾ ، ﴿عدد ما في علم الله صلاة دائمة بدوام ملك الله﴾ . اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مجيدٌ ، اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللّٰهِ وَبَرَكَاتُهُ في كل لمحة ونفس عدد ما وسعه علم الله
راتب المؤبد (الحمد لله)
الف الف صلاة وسلام في كل نفس بعدد ما في علم الله عليك يا سَيِّدنَا مُحَمَّد يا رسول الله ﷺ ، اني اتوسل بك الي الله في حاجتي ، اغثني ، سريعا بعزة الله . والفاتحة مع نية الخدمة والحب والتعظيم الي حضرته وَاَلِهِ واصحابه ازواجه وذرياته واهل بيته لهم الفاتحة
يَا لَطِيْفًا بِخَلْقِهِ يَا عَلِيْمًا بِخَلْقِهِ يَا خَبِيْرًا بِخَلْقِهِ اُلْطُفْ بِنَا يَا لَطِيْفُ يَا عَلِيْمُ يَا خَبِيْر ٣ ، اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مجيدٌ ، اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللّٰهِ وَبَرَكَاتُهُ في كل لمحة ونفس عدد ما وسعه علم الله
اللهم اني اسالك باسمك الاعظم المكتوب من نور وجهك) ، وبك ، (الاعلى المؤبد الدائم الباقى المخلد) ، (وباسمك الخاص) فى قلب نبيك ورسولك سيدنا محمد ، واسالك باسمك الاعظم الواحد بوحدة الاحد المتعالى عن وحدة الكم والعدد المقدس عن كل احد) في نيل كل مقصود ومؤيد ومدد (وبحق بسم الله الرحمن الرحيم قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد ان تصلي على سيدنا محمد سر حياة الوجود والسبب الاعظم لكل موجود) الذي ما خاب من توسل به اليك اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ ، وَأتَوَجَّهُ إِليْكَ بِحَبِيبِكَ المُصْطَفَى عِنْدَكَ ، يَا حَبِيبَنا يَا سَيِّدنَا مُحَمَّدُ إِنَّا نَتَوَسَّلُ بِكَ إِلَى رَبِّكَ ، فاشْفَعْ لَنا عِنْدَ المَوْلَى الْعَظِيمِ يا نِعْمَ الرَّسُولُ الطَّاهِرُ اللَّهُمَّ شَفِّعْهُ فِينَا بِجَاهِهِ عِنْدَكَ ، شفاعة تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ اْلأهْوَالِ وَاْلأفَاتِ وَتَقْضِى لَنَا بِهَا جَمِيْعَ الْحَاجَاتِ وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَّيِّــئَاتِ وَتَرْفَعُنَا بِـهَا عِنْدَكَ أعْلَى الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَا بِـهَا أقْصَى اْلغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الْخَيرَاتِ فِى اْلحَيَاةِ وَبَعْدَ الْـمَمَاتِ يا كافي يا هادي يا عليم يا رزاق يا حليم يا صادق ، (صلاة تثبت فى قلبى) وفي قلوب ذرياتي (الايمان) ايمانا محمديا احمديا ثابتا راسخا قويا ابدا وايمانا حق به سائر اوطارنا مع الراحة لقلوبنا وابداننا والسلامة والعافية في ظواهرنا وبواطننا حتي نلقاك ونحن مؤمنون بك وانت راض عنا ، (وتحفظنى) وذرياتي (القرآن) حفظا سريعا كاملا مباركا دائما الذي يرضيك به عنا وتحفظنى وذرياتي القرآن الذي تجعل به شفائنا وشفيعنا وغنانا وانسنا ونور ابصارنا وبصائرنا وهدي ورحمة لنا حتي يعجب الناس والاخيار من كل ذلك في ديننا ودنيانا واخرانا ، (وتفهمنى) وذرياتي (منه الآيات) اسرارها وعجائبها وفوائدها ومنافعها ومعانيها وتفاسيرها والاحكام فيها الشرعية ننصر العام والخاص والكاملين بها ، وتُنْشِأُ لي وتسخر لي (وتفتح لى) ولذرياتي (بها نور الجنات) الذي هو جنات الدين والدنيا والآخرة من السلامة ، والصحة ، والعافية ، والكفاية ، والبركة ، والسعادة ، والهداية ، والاستقامة ، والسكينة ، والْمَغْفِرَة ، والوقايةِ الكبيرةِ المؤيدة ، والقوةِ الاعجوبةِ السليمة ، والولايةِ المملوئةِ بالعناية ، والكراماتِ الظاهرة ، وخوارقِ العادة ، والدولة الغنية ، والنعم السرمدية ، وسرعةِ الفهمِ والهامِ الملائكة ، وقوةِ الحفظ والبراعة ، وإقامة الصلاة وطاعةِ الله ، وتربيتَيِ النبي ومَنْ يوصلنا الي الله ويجمعنا علي الله ، وطاعتهما وهما راضيان عنا في الدين والدنيا والآخرة ، والحِصْنِ الْحَصِيْنِ من جميع الاعداءِ الظاهِرِيَّة والباطِنِيَّة ، وَحُسْنِ القلوب والخواطرِ والافكار ، ومدد الله ومدد النبي والاخيار ، وقرب الله وقرب النبي والاخيار ، وحسن الأدب عند الله وعند النبي والاخيار ، ورضوان الله ورضوان النبي والمشايخ والوالدِين والاخيار ، واظهار عجائب الاوراد والاسماء والدعوات والاذكار ، ودَفْعِ كُلِّ رجعة من الدعوات جَمِيْعِهَا ، وتسخير الدنيا بحذافيرها ، وتَرْك الْمَعَاصِي جَمِيْعِهَا ، وتيسير الامور جَمِيْعِهَا ، ونيل الخيرات كلها ، وَحُسْنِ الْخَوَاتِيْمِ كلها في الدين والدنيا والآخرة ، (و) تُنْشِأُ لي وتسخر لي وتفتح لى ولذرياتي بها (نور النعيم) الذي هو جزالةُ النعيمِ والنعمِ علي التوالي الي الابد من جميع خزائن الله في الدين والدنيا والآخرة ، (و) تُنْشِأُ لي وتسخر لي وتفتح لى بها (نور النظر) الذي هُوَ كَشْف صحِيْح سلِيْم في كل ما نريد ببسم الله ، و(الى وجهك الكريم) يا كريم ذا الطول الوهاب يا الله ، (وعلى آله وصحبه وسلم) تسليما كثيرا في كل لمحة ونفس عدد ما وسعه علم الله الذي في كل سلام عليه وعليهم مع الف الفِ الفاتحة علي نية الاسم الاعظم معها بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ، الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ، مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ، إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ، اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ، صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ ، آمين ، في كُلّ وقت وحين الي الابد ، والحمد لله رب العالمين ، مرة او زيادة
اللهم اني اسئلك باسمك الاعظم المكتوب من نور وجهك الاعلى المؤبد الدائم الباقي المخلد في قلب نبيك ورسولك سيدنا محمد واسئلك باسمك الاعظم الواحد بوحدة الاحد المتعالي عن وحدة الكم والعدد المقدس عن كل احد وبحق بسم الله الرحمن الرحيم قل هو الله احد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد ان تصلي على سيدنا محمد سر حياة الوجود والسبب الاعظم لكل موجود صلاة تثبت في قلبي الايمان وتحفظني القرآن وتفهمني منه الايات وتفتح لي بها نور الجنات ونور النعيم ونور النظر الى وجهك الكريم وعلى اله وصحبه وسلم ، (او بزيادة) في كل لمحة ونفس عدد ما وسعه علم الله ، مرة او زيادة
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مجيدٌ ، اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللّٰهِ وَبَرَكَاتُهُ في كل لمحة ونفس عدد ما وسعه علم الله
الف الف سلام في كل نفس بعدد ما في علم الله عليك يا سَيِّدَنَا الْقُطْبُ الشَّيْخُ مُحَمَّدُ بْنَ السَّيِّدِ عَبْدِ اللّٰهِ الْحَنْبَليُّ الشَّاذَلِيُّ ، اني اتوسل بك الي الله في حاجتي ، اغثني ، سريعا بعزة الله . والفاتحة (مع نية الخدمة والحب والتعظيم) الي حضرته وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِه وشيوخه الي المنتهي لهم الفاتحة
راتب الصلوات (الحمد لله)
بِسْمِ اللّٰه الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائنٌ أَوْ قَدْ كَانَ ، أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : إِلـٰى حَـضْرَةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ﷺ وَأٰلِهِ وَأَصْحَابِهِ وازواجه وذريته وَاَهْلِ بَيْتِهِ الْكِرَامِ لهم اَلْفَاتِحَة
وَإِلٰى حَـضْرَةِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ وَسَيِّدِنَا مُوْسٰى وَسَيِّدِنَا هٰرُوْنَ وَسَيِّدِنَا عِيْسٰى وَسَيِّدِنَا نُوْحٍ وَسَيِّدِنَا دَاوٗدَ وَسَيِّدِنَا سُلَيْمَانَ (وَسَيِّدِنَا اِلْيَاسَ وَسَيِّدِنَا اِسْمَاعِيْلَ وَسَيِّدِنَا اَبِي الْعَبَّاسِ الْخَضِرِ بَلْيَا بْنِ مَلْكَانَ) وَجَمِيْعِ اْلأَنْــبِــيَآءِ وَالْمُرْسَلِـيْنَ عَـلَيْـهِمُ الصَّلَاةُ السَّلَامُ لَهُمُ الْــفَـاتِــحَة
وَإِلٰى (حَـضْرَةِ) جَمِيْعِ اْلأَوْلِيَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ الْعَامِلِـــيْنَ خصوصا (بِالْأَخَصِّ) سُلْطَانِ اْلأَوْلِيَآءِ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلَانِى وَالشَّيْخِ أَحْمَدَ الرِّفَاعِى وَالشَّيْخِ أَحْمَدَ الْبَدَوِىْ وَالشَّيْخِ اَبِى الْحَسَنِ الشَّاذَلِى وَالشَّيْخِ اْلإِمَامِ الْغَزَالِى وَالشَّيْخِ السَّيِّدِ مُحَمَّد حَقِّى النَّازِلِى وَالشَّيْخِ مُحْيِي الدِّيْنِ الْعَرَبِى وَالشَّيْخِ مُحْيِي الدِّيْنِ النَّوَوِى وَالشَّيْخِ اْلإِمَامِ التَّازِى وَالشَّيْخِ عِيْسٰى الْبَرَاوِى وَالشَّيْخِ أَحْمَدَ الدَّيَرْبِى وَالشَّيْخِ أَبِى عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْجَزُوْلى وَالشَّيْخِ الإِمَامِ جَعْفَرِ الصَّادِقِ الْعَلَوِى وَالشَّيْخِ أَبِى الْعَبَّاسِ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيٍّ الْبُوْنِى وَالشَّيْخِ أَحْمَد جَوْهَرِى عُمَرَ بْنِ الشَّيْخِ مُحَمَّدْ إسْحَاقَ عُمَرَ صَاحِبِ هَذِهِ الإِجَازَةِ ، (وَصَحْبِ صِيَغِ هٰذِهِ الْاَوْرَادِ وَالصَّلَوَاتِ ، وَمَنْ فَتَحُوْا هٰذِهِ الدَّارَ وَحَوْلَهَا وَخُلَفَائِهِمْ في الْوِلَايَاتِ) ، رَضِيَ اللهُ عَنْـهُمْ ، وَأُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَمَشَايخِهِمْ وَاَهْلِ بَيْتِهِمْ وَاَحْبَابِهِمْ وَمُرِيْدِيْهِمْ وَمُحِبِّيْهِمْ وَنَرَائِرِ قُبُوْرِهِمْ اِلَي يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَهُمُ اْلفَاتِحَة
وَإِلٰى أَرْوَاحِ اَبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادِنَا (وَجَدَّاتِنَا) ، وَإِخْوَانِنَا وَأَخَوَاتِنَا وَأَوْلَادِنَا وَزَوْجَاتِنَا وَأَقْرِبَائِنَا ، وَتَلَامِيْذِنَا وَأَصْحَابِنَا وَأَتْبَاعِنَا وَأَعْوَانِنَا وَأَحْبَابِنَا وَأَصْهَارِنَا ، وَمَشَائِخِنَا وَعُلَمَائِنَا وَأُمَرَائِنَا ، وَأَقْوَامِنَا وَأَهْلِ قَرْيَــتِنَا وَأَهْلِ بَلَدِنَا ، وَلِـمَنْ لَهُ حُقُوْقٌ عَلَيْنَا ، وَلِجَمِيْعِ مَنْ عَمِلَ هَذِهِ الصَّلَوَاتِ وَمَنْ أَعَانَ عَلَيْـهَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ، وَلِأَهْلِ إنْدُوْنِيْسِيَّا وَالْعَرَبِيَّةِ وَلِجَمِيْعِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِمَاتِ اْلأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَاْلأَمْوَاتِ ، مِنْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ إِلَى مَغَارِبِـهَا وَمِنْ يَمِيْنِـهَا الي شِمَالِهَا وَمِنْ قَافٍ إِلىَ قَافٍ مِنْ لَدُنْ نَبِيِّنَا آدَمَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ خصوصا ... (بِالْاَخَصِّ اَبِيْنَا سَيِّدِنَا آدَمَ وَاُمِّنَا سَيِّدَتِنَا حَوَّاءَ ، عَلَيْهِمَا الفُ الف صلاة وسلام في كل نفس الي الابد) لَهُمُ الْفَاتِحَة
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مجيدٌ ، اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللّٰهِ وَبَرَكَاتُهُ ، في كل لمحة ونفس عدد ما وسعه علم الله
بسم اللّه الرحمن الرحيم ، اللهم اسالك بِأَنَّكَ مَلِكٌ ، اللهم وما تشاء من أمر يكن صل علي سَيِّدنَا محمد المكين المأمون ، وعلي آله وأعنّي على كل أمر بقدر عظمة ذات من إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُون ، وبحق بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، يس ﴿١﴾ وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ ﴿٢﴾ إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ ﴿٣﴾ عَلَىٰ صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ﴿٤﴾ تَنْزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ ﴿٥﴾ لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا أُنْذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ ﴿٦﴾ لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَىٰ أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ ﴿٧﴾ إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلَالًا فَهِيَ إِلَى الْأَذْقَانِ فَهُمْ مُقْمَحُونَ ﴿٨﴾ وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ ﴿٩﴾ وَسَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ ﴿١٠﴾ إِنَّمَا تُنْذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمَٰنَ بِالْغَيْبِ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَأَجْرٍ كَرِيمٍ ﴿١١﴾ إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَىٰ وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ ﴿١٢﴾ وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءَهَا الْمُرْسَلُونَ ﴿١٣﴾ إِذْ أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوا إِنَّا إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ ﴿١٤﴾ قَالُوا مَا أَنْتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنَا وَمَا أَنْزَلَ الرَّحْمَٰنُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَكْذِبُونَ ﴿١٥﴾ قَالُوا رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ ﴿١٦﴾ وَمَا عَلَيْنَا إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ ﴿١٧﴾ قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴿١٨﴾ قَالُوا طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ أَئِنْ ذُكِّرْتُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ ﴿١٩﴾ وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَىٰ قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ ﴿٢٠﴾ اتَّبِعُوا مَنْ لَا يَسْأَلُكُمْ أَجْرًا وَهُمْ مُهْتَدُونَ ﴿٢١﴾ وَمَا لِيَ لَا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ﴿٢٢﴾ أَأَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ آلِهَةً إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمَٰنُ بِضُرٍّ لَا تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا وَلَا يُنْقِذُونِ ﴿٢٣﴾ إِنِّي إِذًا لَفِي ضَلَالٍ مُبِين ٍ﴿٢٤﴾ إِنِّي آمَنْتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ ﴿٢٥﴾ قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ ﴿٢٦﴾ بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ ﴿٢٧﴾ وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَىٰ قَوْمِهِ مِنْ بَعْدِهِ مِنْ جُنْدٍ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا كُنَّا مُنْزِلِينَ ﴿٢٨﴾ إِنْ كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ ﴿٢٩﴾ يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ﴿٣٠﴾ أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لَا يَرْجِعُونَ ﴿٣١﴾ وَإِنْ كُلٌّ لَمَّا جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ ﴿٣٢﴾ وَآيَةٌ لَهُمُ الْأَرْضُ الْمَيْتَةُ أَحْيَيْنَاهَا وَأَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبًّا فَمِنْهُ يَأْكُلُونَ ﴿٣٣﴾ وَجَعَلْنَا فِيهَا جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ وَفَجَّرْنَا فِيهَا مِنَ الْعُيُونِ ﴿٣٤﴾ لِيَأْكُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ وَمَا عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ أَفَلَا يَشْكُرُونَ ﴿٣٥﴾ سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ وَمِنْ أَنْفُسِهِمْ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُونَ ﴿٣٦﴾ وَآيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُمْ مُظْلِمُونَ﴿٣٧﴾ وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَٰلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ ﴿٣٨﴾وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّىٰ عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ ﴿٣٩﴾ لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ ﴿٤٠﴾ وَآيَةٌ لَهُمْ أَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ ﴿٤١﴾ وَخَلَقْنَا لَهُمْ مِنْ مِثْلِهِ مَا يَرْكَبُونَ ﴿٤٢﴾ وَإِنْ نَشَأْ نُغْرِقْهُمْ فَلَا صَرِيخَ لَهُمْ وَلَا هُمْ يُنْقَذُونَ ﴿٤٣﴾ إِلَّا رَحْمَةً مِنَّا وَمَتَاعًا إِلَىٰ حِينٍ﴿٤٤﴾ وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّقُوا مَا بَيْنَ أَيْدِيكُمْ وَمَا خَلْفَكُمْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴿٤٥﴾ وَمَا تَأْتِيهِمْ مِنْ آيَةٍ مِنْ آيَاتِ رَبِّهِمْ إِلَّا كَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِينَ ﴿٤٦﴾ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنُطْعِمُ مَنْ لَوْ يَشَاءُ اللَّهُ أَطْعَمَهُ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴿٤٧﴾ وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَٰذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ٤٨﴾ مَا يَنْظُرُونَ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُونَ ﴿٤٩﴾ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلَا إِلَىٰ أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ ﴿٥٠﴾ وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُمْ مِنَ الْأَجْدَاثِ إِلَىٰ رَبِّهِمْ يَنْسِلُونَ ﴿٥١﴾ قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَنْ بَعَثَنَا مِنْ مَرْقَدِنَا هَٰذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَٰنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ ﴿٥٢﴾ إِنْ كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ ﴿٥٣﴾ فَالْيَوْمَ لَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَلَا تُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴿٥٤﴾ إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ ﴿٥٥﴾ هُمْ وَأَزْوَاجُهُمْ فِي ظِلَالٍ عَلَى الْأَرَائِكِ مُتَّكِئُونَ ﴿٥٦﴾ لَهُمْ فِيهَا فَاكِهَةٌ وَلَهُمْ مَا يَدَّعُونَ ﴿٥٧﴾ سَلَامٌ قَوْلًا مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ ﴿٥٨ ، وللمهمة ١٤٧٩ مرة﴾ وَامْتَازُوا الْيَوْمَ أَيُّهَا الْمُجْرِمُونَ ﴿٥٩﴾ أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ ﴿٦٠﴾ وَأَنِ اعْبُدُونِي هَٰذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ ﴿٦١﴾ وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلًّا كَثِيرًا أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ ﴿٦٢﴾ هَٰذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ ﴿٦٣﴾ اصْلَوْهَا الْيَوْمَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ ﴿٦٤﴾ الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَىٰ أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴿٦٥﴾ وَلَوْ نَشَاءُ لَطَمَسْنَا عَلَىٰ أَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَأَنَّىٰ يُبْصِرُونَ﴿٦٦﴾ وَلَوْ نَشَاءُ لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَىٰ مَكَانَتِهِمْ فَمَا اسْتَطَاعُوا مُضِيًّا وَلَا يَرْجِعُونَ ﴿٦٧﴾ وَمَنْ نُعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِي الْخَلْقِ أَفَلَا يَعْقِلُونَ ﴿٦٨﴾ وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنْبَغِي لَهُ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُبِينٌ ﴿٦٩﴾ لِيُنْذِرَ مَنْ كَانَ حَيًّا وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكَافِرِينَ ﴿٧٠﴾ أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا أَنْعَامًا فَهُمْ لَهَا مَالِكُونَ ﴿٧١﴾ وَذَلَّلْنَاهَا لَهُمْ فَمِنْهَا رَكُوبُهُمْ وَمِنْهَا يَأْكُلُونَ ﴿٧٢﴾ وَلَهُمْ فِيهَا مَنَافِعُ وَمَشَارِبُ أَفَلَا يَشْكُرُونَ ﴿٧٣﴾ وَاتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ آلِهَةً لَعَلَّهُمْ يُنْصَرُونَ ﴿٧٤﴾ لَا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَهُمْ وَهُمْ لَهُمْ جُنْدٌ مُحْضَرُونَ ﴿٧٥﴾ فَلَا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ إِنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ﴿٧٦﴾ أَوَلَمْ يَرَ الْإِنْسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ ﴿٧٧﴾ وَضَرَبَ لَنَا مَثَلًا وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ ﴿٧٨﴾ قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ ﴿٧٩﴾ الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنْتُمْ مِنْهُ تُوقِدُونَ ﴿٨٠﴾ أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَىٰ أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلَىٰ وَهُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ ﴿٨١﴾ إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴿٨٢﴾ فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ﴿٨٣﴾ ، سبحان المنفس عن كل مديون سبحان المفرج عن كل محزون سبحان من امره بين الكاف والنون سبحان من اذا اراد شيئا ان يقول له كن فيكون يا مفرج الهموم يا حي يا قيوم صل علي سَيِّدنَا محمد وآله وافعل لي (كذا وكذا - وللمهمة اربعا والدعاء ثلاثا بلا فصل في الخلوة) . لاَ إِلَهَ إِلاَّ الله مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفْسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ الله ٣ ، أَسْتَغْفر الله ١٠٠ الْعَظِيمَ الَّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّومَ غَفَّارَ الذُّنُوبِ ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ مِنْ جَمِيعِ الْمَعَاصِي كُلِّهَا وَالذُّنُوبِ وَالآثَامِ وَمِنْ كُلِّ ذَنْبٍ أَذْنَبْتُهُ عَمْداً وَخَطَأً ظَاهِراً وَبَاطِناً قَوْلاً وَفِعْلاً فِي جَمِيعِ حَرَكَاتِي وَسَكَنَاتِي وَخَطَرَاتِي وَأَنْفَاسِي كُلِّهَا دَائِماً أَبَداً سَرْمَداً مِنَ الذَّنْبِ الَّذِي أَعْلَمُ وَمِنَ الذَّنْبِ الَّذِي لاَ أَعْلَمُ عَدَدَ مَا أَحَاطَ بِهِ الْعِلْمُ وَأَحْصَاهُ الْكِتَابُ وَخَطَّهُ الْقَلَمُ وَعَددَ مَا أَوْجَدَتْهُ الْقُدْرَةُ وَخَصَّصَتْهُ الإِرَادَةُ وَمِدَادَ كَلِمَاتِ الله كَمَا يَنْبَغِي لِجلاَلِ وَجْهِ رَبِّنَا وَجَمَالِهِ وَكَمَالِهِ كَمَا يُحِبُّ رَبُّنَا وَيَرْضَى
بِسْمِ اللّٰه الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائنٌ أَوْ قَدْ كَانَ ، أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : اَللّٰـهُمَّ إِنِّى أَسْئَلُكَ بِنُوْرِ وَجْهِ اللّٰهِ الْعَظِيْمِ الَّذِىْ مَلَاَ أرْكَانَ عَرْشِ اللهِ الْعَظِيْمِ ، وَقَامَتْ بِهِ عَوَالِمُ الله الْعَظِيْمِ ، أنْ تُصَلِّــيَ عَلَى مَوْلَانَا مُحَمَّدٍ ذِى الْقَدْرِ الْعَظِيْمِ وَعَلَي آلِ نَبِيِّ اللّٰهِ الْعَظِيْمِ بِقَدْرِ عَظَمَةِ ذَاتِ اللّٰهِ الْعَظِيْمِ ، فِى كُلِّ لَـمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا فِى عِلْمِ اللّٰهِ الْعَظِيْمِ ، صَلَاةً دَائِمَةً بِدَوَامِ اللهِ الْعَظِيْمِ ، تَعْظِيْمًا لِحَقِّكَ يَا مَوْلَانَا يَا سَيِّدَنَا مُحَمَّدُ يَا ذَا الْخُلُقِ الْعَظِيْمِ ، وَسَلِّمْ عَلَيْهِ وَعَلَى ألِهِ مِثْلَ ذَلِكَ وَاجْمَعْ بَيْنِى وَبَيْنَهُ كَمَا جَمَعْتَ بَيْنَ الرُّوْحِ وَالنَّفْسِ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا يَقَظَةً وَمَنَامًا ، وَاجْعَلْهُ يَارَبِّ رُوْحًا لِذَاتِى مِنْ جَمِيْعِ الْوُجُوْهِ فىِ الدُّنْيَا قبل اْلآخِرَةِ يَا عَظِيْمُ (١/ا - ١٦١) ، اَللَّـهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِ اْلأُمِّيِّ وَعَلَى ألِهِ وَأزْوَاجِهِ وَذُرِّيَاتِهِ وَأهْلِ بَيْتِه كَمَا صَلَّيْتَ وَسَلَّمْتَ وَبَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إبْرَاهِيْمَ وَعَلَى أٰلِ سَيِّدِنَا إبْرَاهِيْمَ فِى الْعَالَـمِيْنَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ (٢/س - ١٨) ، اَللَّـهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْفَاتِحِ لِـمَا أُغْلِقَ وَالْخَاتِمِ لِـمَا سَبَقَ وَالنَّاصِرِ الْحَقَّ بِالْحَقِّ وَالْهَادِى إِلَى صِرَاطِكَ الْـمُسْتَقِيْمِ ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى أَلِهِ وَأصْحَابِهِ حَقَّ قَدْرِهِ وَمِقْدَارِهِ الْعَظِيْمِ (٣/ا - ١٣٤) ، اَللَّـهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ اْلأهْوَالِ وَاْلأفَاتِ وَتَقْضِى لَنَا بِهَا جَمِيْعَ الْحَاجَاتِ وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَّيِّــئَاتِ وَتَرْفَعُنَا بِـهَا عِنْدَكَ أعْلَى الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَا بِـهَا أقْصَى اْلغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الْخَيرَاتِ فِى اْلحَيَاةِ وَبَعْدَ الْـمَمَاتِ وعلي آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا (٤/ب - ٣٨٢) ، اَللّٰـهُمَّ صَلِّ صَلَاةً كَامِلَةً وَسَلِّمْ سَلَامًا تَامًّا عَلٰى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِى تَـنْحَلُّ بِهِ الْعُقَدُ وَتَـنْفَرِجُ بِهِ الْكُرَبُ وَتُقْضٰى بِهِ الْحَوَائِـجُ وَتُـنَالُ بِهِ الرَّغَائِبُ وَحُسْنُ الْخَوَاتِمِ وَيُسْتَسْقَى الْغَمَامُ بِوَجْهِهِ اْلكَرِيْمِ وَعَلٰى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ فِى كُلِّ لَـمْحَةٍ وَنَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُوْمٍ لَكَ (٥/ب - ٣٨٢) ، اَللّٰـهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَطْمَئِنُّ بِـهَا قَلْبِى وَتَنْفَعُ بِـهَا عُلُوْمِى وَتَقْضِى بِـهَا حَوَائِـجِى وَتَرْفَعُ بِـهَا دَرَجَاتِى وَتَـهْدِى بِـهَا قَوْمِى وَتُـخْلِصُنِي بِـهَا قَلْبِى وَتُـلْهِمُنِى بِـهَا عُلُوْمَ اللَّدُنِّىْ وَتُـكْرِمُنِى بِـهَا بِالسَّعَادَةِ وَالْكَرَامَةِ مَعَ ذُرِّيَّتِى وَتُـكْثِرُ بـهَا أَمْوَالِى وَأَصْحَابِى وَتِلْمِيْذِى وَأَتْبَاعِى واضيافي وَتَرْزُقُنِيَ اللّٰـهُمَّ تَمَامَ نِعْمَتِكَ وَتَمَامَ رَحْمَتِكَ وَتَمَامَ رِضْوَانِكَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَعَلٰى أٰلِهِ وَصحبِهِ عَدَدَ مَا خَقَلْتَ وَرَزَقْتَ وَأَمَتَّ وَأَحْيَيْتَ إِلٰى يَوْمٍ تُحْشَرُ فِيْهِ الْخَلَائِقُ أَجْمَعِــيْنَ وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَـمِيْنَ (٦/ج ١ - ٣٨) ، اَللّٰـهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَجْعَلُنَا بِـهَا مِنْ عُلَمَائِكَ الْـمُكَرَّمِــيْنَ الْـمُعَظَّمِيْنَ وَتَرْزُقُنَا بِـهَا فَهْمَ النَّبِيِّــيْنَ وَحِفْظَ الْـمُرْسَلِــيْنَ وَتُجِيْبُ بِـهَا دَعْوَتَنَا بِالسَّعَادَةِ وَالْكَرَامَةِ فِى الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ وَمِنَ المرزوقين وَتَعُوْدُ بَرَكَاتُـهَا عَلَيْنَا وَعَلٰى أَوْلَادِنَا وَعَلٰى ذُرِّيَّتِنَا وَعَلٰى جَمِيْعِ الْـمُسْلِمِــيْنَ آمين (اَللّٰـهُمَّ اجْعَلْنَا وَاَوْلَادَنَا وَذُرِّيَّتَنَا مِنَ الْعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ وَمِنَ الصَّالِحِيْنَ ومن المغفورين ومن المسطورين ومن الغانمين ومن الراسخين ومن المرزوقين ومن العارفين ومن الْمُفَسِّرِيْنَ ومن المقربين بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ، ٧/ج ١ - ٥٩) ، اَللّٰـهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَجْعَلُنَا بِـهَا اْلإِسْتِقَامَة تَــتْـبَعُهَا الْكَرَامَة وَتَحْشُرُنَا بِهَا بِعِبَادِكَ الصَّالِحِيْنَ بِالسَّعَادَةِ وَالْكَرَامَةِ فِى الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ وَعَلٰى أٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ (٨/ج ٢ - ٤) ، اَللّٰـهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّـدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ شَجَرَةِ اْلأَصْلِ النُّوْرَانِـــيَّةِ ، وَلَـمْعَةِ الْقَبْضَةِ الرَّحْمَانِــيَّةِ ، وَأَفْضَلِ الْخَلِـيْقَةِ اْلإِنْسَانِــيَّةِ ، وَأَشْرَفِ الصُّوْرَةِ الْجِسْمَانِـيَّةِ ، وَمَعْدِنِ اْلأَسْرَارِ الرَّبَّــانِــيَّةِ ، وَخَزَائِنِ الْعُلُوْمِ اْلإِصْطِفَائِــيَّـةِ ، صَاحِبِ الْقَبْضَةِ اْلأَصْلِيَّةِ وَالْبَهْجَةِ السَّنِيَّةِ وَالرُّتْــبَةِ الْعَلِيَّةِ ، مَنِ انْدَرَجَتِ النَّبِيُّوْنَ تَحْتَ لِوَائِهِ فَهُمْ مِنْهُ وَاِلَيْهِ ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَعَلٰى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ عَدَدَ مَا خَلَقْتَ وَرَزَقْتَ وَأَمَّتَ وَأَحْيَيْتَ إِلٰى يَوْمِ تَبْعَثُ مَنْ اَفْنَيْتَ وَسَلِّمَ تَسْلِيْمًا كَـــثِــيْرًا وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ اْلعَالَـمِـيْنَ (٩/ا - ٨٤) ، اَللَّـهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً نَسْئَلُكَ اللَّـهُمَّ بِهَا اْلإِسْمَ الْأَعْظَمَ الَّذِىْ إِذَا وَضَعْتَهُ عَلَى اللَّيْلِ فَاَظْلَمَ وَعَلَى النَّهَارِ فَاسْتَنَارَ وَعَلَى السَّمَوَاتِ فَاسْتَقَلَّتْ وَعَلَى اْلأَرْضِ فَاسْتَقَرَّتْ وَعَلَى الْجِبَالِ فَرَسَتْ وَعَلَى الْعُيُوْنِ فَنَبَعَتْ وَعَلَى السَّحَابِ فَاَمْطَرَتْ وَعَلَى اْلاَحْجَارِ فَانْشَقَّتْ وَعَلَى الْمَرِيْضِ فَشَفَتْ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وبارك وَسَلِّمْ (١٠/ج ٢ - ٢٤) ، اَللّٰـهُمَّ إنِّى أَسْئَلُكَ بِكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى سَائِرِ اْلأَنْـبِــيَآءِ وَالْـمُرْسَلِــيْنَ وَعَلٰى اٰلِهِمْ وَصَحْبِـهِمْ أَجْمَعِــيْنَ عَدَدَ مَا فِى عِلْمِ اللهِ العظيم صَلَاةً تَجْعَلُنَا بِـهَا مِنْ إمَامِ أَوْلِيَآئِـكَ الْعَارِفِــيْنَ وَتُـكْرِمُنَا بِـهَا كَرَامَةً بَاهِرَةً حَتَّى قَدَرْنَا بِـهَا الْـمَشْيَ مِنَ الْـمَشْرِقِ إلٰى اْلـمَغْرِبِ فِى سَاعَةٍ وَاحِدَةٍ بِشَفَاعَةِ سَيِّدِ الْـمُرْسَلِـــيْنَ وَتَرْزُقُنَا بِـهَا كَــثْرَةَ التَّلَامِيْذِ وَاْلأَمْوَالِ وَاْلأَصْحَابِ وَاْلأَتْبَاعِ وَاْلأَعْوَانِ وَاْلأَضْيَافِ فِى كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ مِنْ جَمِيْعِ اْلأَفَاقِ مِنْ يَوْمِنَا هَذَا إلٰى يَوْمِ الدِّيْنِ وَتُـلْهِمُنَا بِـهَا عُلُوْمًا لَّدُنِّـــيَّةً بِـإِلْهَامِ الْـمَلَائِكَةِ الْـمُقَرَّبِــيْنَ وَتُجِيْبُ بِـهَا دَعْوَتَــنَا بِالسَّعَادَةِ وَاْلكَرَامَةِ فىِ الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ وَمِنَ الْـمَغْفُوْرِيْنَ وَتَحْشُرُنَا بِـهَا بِعِبَادِكَ الصَّالِحِيْنَ فِى الدَّارَيْنِ مِنَ الأٰمِنِــيْنَ وَتَعُوْدُ بَرَكَاتُـهَا عَلَيْنَا وَعَلٰى أَوْلَادِنَا وَعَلٰى ذُرِّيَّتِــنَا وَعَلٰى جَمِيْعِ الْـمُؤْمِنِــيْنَ وَعَلٰى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ (١١/ح ١١ - ٩) ، اَللّٰـهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا فِى عِلْمِ اللهِ صَلَاةً دَائِمَةً بِدَوَامِ مُلْكِ اللهِ (١٢/ا - ١٤٥) ، اَللّٰـهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَسَيِّدِنَا آدَمَ وَسَيِّدِنَا نُوْحٍ وَسَيِّدِنَا ابْرَاهِيْمَ وَسَيِّدِنَا مُوْسٰى وَسَيِّدِنَا هٰرُوْنَ وَسَيِّدِنَا عِيْسٰى وَمَا بَــيْـنَـهُمْ مِنَ النَّبِيِّـــيْنَ وَالْـمُرْسَلِيْنَ صَلَوَاتُ اللهِ وَسَلَامُهُ عَلَيْـهِمْ اَجْمَعِيْنَ (١٣/ج ٢ - ٣٤) ، اَللّٰـهُمَّ صَلِّ عَلٰى رُوْحِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلأَرْوَاحِ ، وَصَلِّ عَلٰى جَسَدِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلأَجْسَادِ ، وَصَلِّ عَلٰى قَبْرِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْقُبُوْرِ ، اَللّٰـهُمَّ بَلِّغْ رُوْحَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مِنِّى تَحِيَّةً وَسَلَامًا (١٤/ج ٢ - ٣٤) ، اَللّٰـهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وعلي آل سيدنا محمد بِاللِّسَانِ الْجَامِعَةِ فِى الْحَضْرَةِ الْوَاسِعَةِ صَلَاةً تُمِدُّ بِـهَا جِسْمِى مِنْ جِسْمِهِ ، وَقَلْبِى مِنْ قَلْبِهِ ، وَرُوْحِى مِنْ رُوْحِهِ ، وَسِرِّى مِنْ سِرِّهِ ، وَعِلْمِى مِنْ عِلْمِهِ ، وَعَمَلِىْ مِنْ عَـمَلِهِ ، وُخُلُقِى مِنْ خُلُقِهِ ، وَنِـــــيَّــتِى مِنْ نِــيَّــتِهِ ، وَوِجْهَتِى مِنْ وِجْهَتِهِ ، وَقَصْدِى مِنْ قَصْدِهِ ، وَتَعُوْدُ بَرَكَاتُـهَا عَلَيَّ وَعلي أَوْلَادِى وعلي اهلي وَعلي أَصْحَابِى وَعَلٰى أَهْلِ عُصْرِىْ ، يَـا نُوْرُ يَـا نُوْرُ يَـا نُوْرُ إجْعَلْنِى نُوْرًا بِحَقِّ النُّوْرِ (١٥/ش - ٢٥٣) ، اَللّٰـهُمَّ صَلِّ عَلٰى نُوْرِ اْلأَنْوَارِ وَسِرِّ اْلأَسْرَارِ وَتِرْيَاقِ اْلأَغْيَارِ وَمِفْتَاحِ بَابِ الْيَسَارِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْـمُخْتَارِ وَأٰلِهِ اْلأَطْهَارِ وَأَصْحَابِهِ اْلأَخْيَارِ عَدَدَ نِعَمِ اللهِ وَإفضَالِهِ (١٦/ا - ٨٤) ، اَللّٰـهُمَّ صَلِّ وسلم وبارك عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النُّوْرِ الذَّاتِى وَالسِرِّ السَّارِىْ فِى سَائِرِ اْلأَسْمَآءِ وَالصِّفَاتِ (١٧/ج ٢ - ١٥) ، اَللّٰـهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مِفْتَاحِ بَابِ رَحْمَةِ اللهِ عَدَدَ مَا فِى عِلْمِ اللهِ صَلَاةً وَسَلَامًا دَائِمَيْنِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللهِ ، وَعَلٰى أٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَنْ وَالاهُ (١٨/ج ٢ - ٥٢) ، اَللّٰـهُمَّ يَا دَائِمَ الْفَضْلِ عَلٰى الْبَرِيَّةِ يَا بَاسِطَ الْيَدَيْنِ بِاْلعَطِيَّةِ يَا صَاحِبَ الْـمَوَاهِبِ السَّنِــيَّةِ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَيْرِ الْوَرَى سَجِيَّةً وَاغْفِرْ لَنَا يَا ذَا الْعُلٰا فِى هَذِهِ الْعَشِيَّةِ (١٩/ج ٢ - ١٣) ، اَللّٰـهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّــدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُبَلِّغُنَا بِـهَا حَجَّ بَيْــتِكَ الْحَرَامِ وَزِيَارَةَ قَبْرِ نَبِيِّكَ عَلَيْهِ أَفْضَلُ الصَّلَاةِ وَالسَّلَامِ فِى لُطْفٍ وَعَافِيَةٍ وَسَلَامَةٍ وَبُلُوْغِ اْلـمَرَامِ وَعَلٰى أٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ (٢٠/ج ٢ - ٤٢) ، اَللّٰـهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً يُــبَارَكُ لِى بِـهَا فِى مَالِى وَيَسْتَقِيْمُ بِـهَا حَالِى وَعَلٰى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ (٢١/ج ٣ - ٢٩) ، اَللّٰـهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُطْلِعُنَا بِهَا مَقَاصِدَ الْقُلُوْبِ وَتُكْشِفُنَا بِهَا سِرَّ الْغُيُوْبِ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ أَطِبَّاءِ الْقُلُوْبِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ (٢٢/ج ٢ - ١٦) ، اَللَّـهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً نَسْتَحْفِظُكَ وَنَسْتَوْدِعُكَ بِهَا أَدْيَانَنَا وَأَنْفُسَنَا وَأَمْوَالَنَا وَأَوْلَادَنَا وَأَهْلَنَا وَأَهْلَ بَيْتِنَا وَجَمَاعَتَنَا وَجَمْعِيَّتَنَا وَكُلَّ شَيْئٍ أَعْطَيْتَنَا وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ (٢٣/ج ٢ - ٣٩) ، اَللَّـهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُلْقِى بِهَا الرُّعْبَ وَالْهَيْبَةَ فِى قُلُوْبِ الْكَافِرِيْنَ وَالظَّالِمِيْنَ وَالْمُشْرِكِيْنَ وَالْمُفْسِدِيْنَ وَالْحَاسِدِيْنَ وَالْمُنَافِقِيْنَ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ (٢٤/ج ٢ - ٤١) ، اَللَّـهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَدْفَعُ عَنَّا بِهَا السِّحْرَ وَالْأَعْدَاءَ وَتُسَلِّمُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ اْلأَمْرَاضِ وَالْغَلَاءِ وَالْبَلَاءِ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ (٢٥/ج ٢ - ٥٣) ، اَللَّـهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُهْلِكُ بِهَا أَعْدَائَنَا وَحُسَّادَنَا وَتَهْدِىْ بِهَا قَوْمَنَا وَتُصْلِحُ بِهَا أَحْوَالَنَا وَتَقْضِى بِهَا حَوَائِجَنَا وَتَرْفَعُ بِهَا دَرَجَاتِنَا وَتُكْثِرُ بِهَا أَمْوَالَنَا وَأَوْلَادَنَا وَتَلَامِيْذَنَا وَأَصْحَابَنَا وَأَتْبَاعَنَا وَأَضْيَافَنَا وَتَعُوْدُ بَرَكَاتُهَا عَلَيْنَا وَعَلَى أَوْلَادِنَا وَعَلَى ذُرِّيَّتِنَا وَعَلَى اَهْلِ بيتنا وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وبارك وَسَلِّمْ (٢٦/ج ٢ - ٤١) ، اَللَّـهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَهَبُ لَنَا بِهَا اْلإِسْمَ الَّذِى إِذَا وَضَعْتَهُ عَلَى اللَّيْلِ فَاظْلَمَ وَعَلَى النَّهَارِ فَاسْتَنَارَ وَعَلَى السَّمَوَاتِ فَاسْتَقَلَّتْ وَعَلَى اْلأَرْضِ فَاسْتَقَرَّتْ وَعَلَى الْجِبَالِ فَرَسَتْ وَعَلَى الْعُيُوْنِ فَنَبَعَتْ وَعَلَى السَّحَابِ فَأَمْطَرَتْ وَعَلَى الْاَحْجَارِ فَانْشَقَّتْ وَعَلَى الْمَرِيْضِ فَشَفَتْ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ (٢٧/ج ٢ - ٢٥) ، اللهم صل علي سيدنا محمد عبدك ونبيك ورسولك النبي الامي وعلى اله وصحبه وسلم تسليما بقدر عظمة ذاتك فى كل وقت وحين (٢٨/ع - ٣١٨) ، اَللَّـهُمَّ إِنِّى أَسْئَلُكَ بِكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى سَائِرِ اْلأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ وَالْأوْلِيَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ وَعَلَى اَلِهِمْ وَصَحْبِهِمْ أَجْمَعِيْنَ عَدَدَ مَا فِى عِلْمِ اللّـهِ الْعَظِيْمِ صَلَاةً تَجْعَلُنَا بِهَا مِنْ إِمَامِ عُلَمَائِكَ الْعَامِلِيْنَ الرَّاسِخِيْنَ الْمُخْلِصِيْنَ الْمُكرَمِيْنَ الْمُعَظَّمِيْنَ وَتُكْرِمُنَا بِهَا كَرَامَةً باهرة حَتَّى بَلَغَ اِلَى جَمِيْعِ الْعَالَمِيْنَ نِدَائُنَا هذا (٢٩/ج ٣ - ٥٧) : اللهم إنا نسألك بك يا رب العالمين وبالحبيب سيد المرسلين وبالرسل والأنبياء الطاهرين والأولياء والأنفاس العارفين والعلماء والوارثين المحمديين والأخيار وجميع الصالحين ان تعلي فى الدين والدارين درجاتهم ، وتنشر نفحات الرضوان عليهم حتي ترضيهم ، وتجمعنا اياه واياهم ، وتهب لنا الخيرات بحرمتهم ، وتايد كلا منا بروح من عندك كما ايدتهم ، وتتولينا بالخصوصية من بينهم مع حُسْنِ الاَدَب عندك وعندهم وفي ذكرك وذكرهم برحمتك الواسعة يا ارحم الراحمين . يا أيتها الأرواح المقدسة ، يا ختم يا قطب يا إمامانِ ، يا أوتاد يا أبدال ، يا رقباء ، يا نجباء يا نقباء يا أهل الغَيْرَة يا أهل الأخلاق يا أهل السلامة يا أهل العلم يا أهل البسط ، يا أهل الجَنَانِ والعَطْفِ ، يا أهل الضِيْفَانِ ، يا أَيُّهَا الشَّخْصُ الْجَامِعُ ، يا أهل الأنفاس ، يا أهلَ الغَيْبِ منكم والشهادة ، يا أهل القوة والعَزْمِ ، يا أهل الهيبة والجلال ، يا أهلَ الفتح ، يا أهلَ مَعَارِجِ العُلٰى ، يا أهل النَّفْسِ ، يا أهلَ الإمداد ، يا أهلَ صَلْصَلَةِ الْجَرَسِ ، يا قطبُ القاهرُ ، يا قطبَ الرقائقِ ، يا قطبَ سَقِيْطِ الرَّفْرَفِ ابْنِ سَاقِطِ العَرْشِ ، يا أهلَ الغِنٰى بالله ، ياقطبَ الخَشْيَةِ ، يا أهلَ عَيْنِ التَّحْكِيْمِ وَالزَّوَائِدِ ، يا أَهْلَ الْبُدَلَاءِ ، يا أهلَ الجِهَاتِ السِّتِّ ، يا مُلَامَتِيَّةُ ، يا فُقَرَاءُ ، يا صُوْفِيَّةُ ، يا عُبَّادُ ، يا زُهَّادُ ، يا رِجَالَ الْمَاءِ ، يَا أَفْرَادُ ، يا أُمَنَاءُ ، يا قُرَّاءُ ، يا أَحْبَابُ ، يا أَجِلَّاءُ ، يا محدثون ، يا سُمَرَاءُ ، يا وَرَثَةَ الظَّالِمِ لِنَفْسِهِ مِنْكُمْ وَالْمُقْتَصِدِ وَالسَّابِقِ بِالْخَيْرَاتِ ، أَيُّهَا الْأَرْوَاحُ الطاهرةُ من رِجَالِ الغَيْبِ والشهادة ، كونوا عونا لنا في نجاح الطلبات وتيسير المرادات وإنهاض العزمات ، وتأمين الرَوْعَاتِ ، وَسِتْرِ العَوْرَاتِ ، وقضاء الديون ، وتحقيق الظنون ، وإزالة الحُجُبِ الغَيَاهِبِ ، وَحُسْنِ الخواتيم والعواقب وكشف الكروب وغفران الذنوب (ن ٢ - ١٠٨) ، بجاه سَيِّدنَا مُحَمَّد ﷺ ، عِبَادَ اللَّهْ رجَالَ اللَّهْ ۞ أغِيْثُوْنَا لِأَجْلِ اللَّه ، وَكُوْنُوْا عَوْنَنَا لِلَّهْ ۞ عَسَى نَحْظَى بفَضْلِ اللَّه ، وَيَا أَقْطَابْ وَيَا أَنْجَابْ ۞ وَيَا سَادَاتْ وَيَا أحْبَابْ ، وَأنْتُمْ يَا أولي اْلأَلْبَابْ ۞ تَعَالَوْا وَانْصُرُوْا لِلَّهْ ، سَأَلْنَاكُمْ سَأَلْنَاكُمْ ۞ وَلِلزُّلْفَى رَجَوْنَاكُمْ ، وَفِيْ أمْرٍ قَصَدْنَاكُمْ ۞ فَشُدُّوْا عَزْمَكُمْ لِلَّهْ ، فَيَا رَبِّيْ بسَادَتِيْ ۞ تَحَقَّقْ لِيْ إشَارَتِيْ ، عَسَى تَأْتِيْ بشَارَتِيْ ۞ وَيَصْفُوْ وَقْتُنَا لِلَّه ، بكَشْفِ الحُجْبِ عَنْ عَيْنيْ ۞ وَرَفْعِ الْبَيْنِ مِنْ بَيْنِيْ ، وَطَمْسِ الْكَيْفِ وَاْلأَيْنِ ۞ بنُوْرِ الْوَجْهِ يَا اَللَّهْ ، صَلاَةُ اللَّهِ مَوْلاَنَا ۞ عَلَى مَنْ بالْهُدَى جَانَا ، وَمَنْ بالْحَقِّ أوْلاَنَا ۞ شَفِيْعِ الْخَلْقِ عِنْدَ اللَّهِ (م - ٣٧) ، إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ وَتَرْزُقُنَا بِهَا كَثْرَةَ التَّلَامِيْذِ وَالْأمْوَالِ وَاْلأصْحَابِ وَالْأَتْبَاعِ وَاْلأَعْوَانِ وَالْأَضْيَافِ فِى كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ وَسَاعَةٍ مِنْ جَمِيْعِ اْلأَفَاقِ مِنْ يَوْمِنَا هَذَا إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ وَتُلْهِمُنَا بِهَا عُلُوْمًا لَدُنِّيَّةً بِـإِلْهَامِ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ وَتُجِيْبُ بِهَا دَعْوَتَنَا بِالسَّعَادَةِ وَالْكَرَامَةِ فِى الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ وَمِنَ الْمَرْزُوْقِيْنَ وَتَحْشُرُنَا بِهَا بِعِبَادِكَ الصَّالِحِيْنَ فِى الدَّارَيْنِ مِنَ اْلآمِنِيْنَ وَتَعُوْدُ بَرَكَاتُهَا عَلَيْنَا وَعلي اَوْلَادِنَا وَعَلَى ذُرِّيَّاتِنَا وَعَلَى اَهْلِ بَيْتِنَا وَعَلَى جَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ (٢٩/ج ٣ - ٥٧) ، اللهم صل علي سيدنا محمد السَّابِقِ للخَلْقِ نُوْرُه ورَحْمَةٌ للعالمين ظهورُه ، عدد من مَضَى من خلقك ومن بَقِيَ ومن سَعِدَ منهم ومن شَقِيَ صلاة تستغرق العدّ وتحيط بالحدّ صلاة لا غاية لها ولا منتهي ولا انقضاء صلاة دائمة بدوامك وعلى اله وصحبه وسلم تسليما مثل ذلك (٣٠/ا - ٨٠) ، اللهم اجعل افضل صلواتك ابدا ، وانمى بَرَكَاتِكَ سرمدا ، وازكى تحيّاتك فضلا وعددا ، على اشرف الخلائق الانسانيّة ، ومجمع الحقائق الايمانيّة ، وطُوْر التجلِّيَات الاحسانيّة ، ومَهْبِط الاسرار الرحمانيّة ، واسطة عقد النبيين ، ومقدَّم جيش المرسلين ، وقائد رَكْب الانبياء المُكرَّمين ، وافضل الخلائق اجمعين ، حامل لواء العزّ الاعلى ، ومالك ازمّة المجد الاسنى ، شاهد اسرار الازل ، ومُشَاهِد انوار السوابق الاُوَلِ ، وتَرْجُمَان لسان القدم ، ومنبع العلم والحلم والحِكَمِ ، مَظْهَرِ سِرّ الجود الجُزْئِيِّ والكلِّيِّ ، وانسان عين الوجود العلويّ والسفليّ ، روح جسد الكونين ، وعين حياة الدارين ، المتحقِّق باعلى رُتَب العبوديّة ، المُتخَلِّق باخلاق المقامات الاصطفائيّة ، الخليل الاعظم ، والحبيب الاكرم ، سيدنا محمد بن عبد الله بن عبد المطّلب ، وعلى سائر الانبياء والمرسلين وعلى آلهم وصحبهم اجمعين ، كلما ذكرك الذاكرون وغفل عن ذكرهم الغافلون (٣١/ا - ٨١) ، اللهم صل وسلم وبارك علي سيدنا محمد وعلي اله عدد كمال الله وكما يليق بكماله (٣٢/ج ٢ - ٢١) ، اللهم صل وسلم وبارك علي سيدنا محمد وعلي اله كما لا نهاية لكمالك وَعَدَّ كَمَالِهِ (٣٣/ع - ٣١٩) ، اللهم صل علي سيدنا محمد بحر انوارك ومعدِن اسرارك ولسان حجتك وعَرُوس مملكتك وامام حَضْرتك وطِراز ملكك وخزائن رحمتك وطريق شريعتك ، المتلذذ بتوحيدك ، انسان عين الوجود والسبب فى كل موجود ، عين اعيان خلقك ، المتقدم من نور ضيائك صلاة تدوم بدوامك وتبقى ببقائك لا منتهى لها دون علمك صلاة ترضيك وترضيه وترضى بها عنا يا رب العالمين (٣٤/ا - ٧٧) ، اللهم صل على سيدنا محمد وعلى اله صلاةً تَزِنُ الْاَرَضِيْنَ والسموات عددَ ما فى علمك وعددَ جواهر افراد كُرَةِ العَالَم واضعافَ ذلك انك حميد مجيد (٣٥/ع - ٣١٨) ، اللهم صل علي سيدنا محمد وعلي ال سيدنا محمد ما اتصلت العُيُوْنُ بالنَظَرِ وَتَزَخْرَفَتِ الْاَرَضُوْنَ بِالْمَطَرِ وحج حاج واعتمر ولبى وحلق ونحر وطاف بالبيت العتيق وقبل الحجر (٣٦/ع - ٣٣١) ، اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد بحر أنوارك ومعدِن ارسرارك ولسان حجتك وعروس مملكتك وأمام حضرتك وطراز ملك وخزائن رحمتك وطريق شريعتك المتلذذ بمشاهدتك إنسان عين الوجود والسبب فى كل موجود عين أعيان خلقك المتقدم من نور ضيائك ، صلاة تُحِلُّ بها عُقْدَتِي ، وتُفَرِّجُ بها كُرْبَتِى ، صلاة ترضيك وترضيه وترضى بها عنا يا رب العالمين ، عدد ما أحاط به علمك وأحصاه كتابك وجرى به قلمك ، وعدد الأمطار والاحجار والأشجار وملائكة البحار وعدد ما خلقت ورزقت وامت واحييت من يوم خلقت الدنيا الي يوم القيامة في كل يوم الف مرة (٣٧/ج ٢ - ٣٠) ، اللهم صل وسلم وبارك علي سيدنا محمد النبي الامي الحبيب العالي القدر العظيم الجاه وعلي اله وصحبه وسلم ، (تسليما والحمد لله بقدر عظمة ذاتك ، ٣٨/ا - ١٤٧) ، اَللّٰـهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مِفْتَاحِ بَابِ رَحْمَةِ اللهِ عَدَدَ مَا فِى عِلْمِ اللهِ صَلَاةً وَسَلَامًا تعود بركاتُهما علينا وعلي اولادنا وتلاميذنا واتباعنا واهل عصرنا يا ذا الجلال والاكرام (٣٩/ج ٢ - ٥٨) ، اَللّٰـهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّـدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُـكْثِرُ بـهَا أَمْوَالِى وَأَصْحَابِى واولادي وَتِلْمِيْذِى وَأَتْبَاعِى وَأَضْيَافِى تعود بركاتُها عليَّ وعلي اولادي وعلي اهل عصري يا ذا الجلال والاكرام (٤٠/ج ٢ - ٥٨) ، اَللَّـهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَهَبُ لَنَا بِهَا الْاِسْمَ الْأعْظَمَ الَّذِى بِهِ وَأَكْرَمَنَا وَعَظَّمَنَا واَطَاعَ واقتدي بنا جَمِيْعُ مَخْلُوْقَاتِكَ وَتَرزُقُنَا بِهِ تَمَامَ نِعْمَتِكَ وَتَمَامَ رَحْمَتِكَ وَتَمَامَ رِضْوَانِكَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ عَدَدَ مَا خَلَقْتَ وَرَزَقْتَ وَأَمَتَّ وَأَحْيَيْتَ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا اِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِى كُلِّ يَوْمٍ اَلْفَ مَرَّةٍ (٤١/ج ٢ - ٢٩) ، اَللَّـهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَجْعَلُنَا بِهَا مِنْ سُلْطَانِ اَوْلِيَآئِكَ الْعَارِفِيْنَ وَتَرْزُقُنَا بِهَا بِحَفَظَةِ الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ وَتُكْرِمُنَا بِهَا كَرَامَةً بَاهِرَةً حَتَّى يَتَبَرَّك علينا فِى كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ جَمِيْعُ اَجْنَاسِ اَجْمَعِيْنَ مِنْ يَوْمِنَا هَذَا اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ بِشَفَاعَةِ سيد الْمُرْسَلِيْنَ وَتَحْشُرُنَا بِهَا بِعِبَادِكَ الصَّالِحِيْنَ فِى الدَّارَيْنِ مِنَ اْلآمِنِيْنَ حَتَّى تُدْخِلَنَا اِلَى جَنَّةِ النَّعِيْمِ مَعَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيـينَ وَالصدِّيْقِيْنَ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ (٤٢/ح ١١ - ٢٣) ، اَللَّـهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِيِّكَ وَسيدنا إِبْرَاهِيْمَ خَلِيْلِكَ وَسيدنا مُوْسَى كَلِيْمِكَ وسيدنا عِيْسَى رُوْحِكَ وَعَلَى جَمِيْعِ اَنْبِيَآئِكَ وَأَوْلِيَآئِكَ وَعُلَمَآئِكَ وَأَصْفِيَآئِكَ مِنْ اَهْلِ اَرْضِكَ وَسَمَائِكَ عَدَدَ خَلْقِكَ وَرِضَاءَ نَفْسِكَ وَزِنَةَ عَرْشِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ وَمُنْتَهَى عِلْمِكَ وَزِنَةَ جَمِيْعِ مَخْلُوْقَاتِكَ صَلَاةً تَزِيْدُ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ صَلَاةَ الْـمُصَلِّيْنَ عَلَيْهِمْ مِنَ الْخَلْقِ اَجْمَعِيْنَ كَفَضْلِكَ عَلَى جَمِيْعِ خَلْقِكَ (٤٣/س - ٤٠) ، أَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِلَا إِلَهَ إلَّا أَنْتَ الحَنَّانُ المَنَّانُ ، بَدِيعُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ ، ذُو الجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ، عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبِيرُ المُتَعَالِ ، وَأَسْأَلُكَ باسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الَّذِى إِذَا دُعِيتَ بِهِ أجَبْتَ وَإِذَا سُئِلْتَ بِهِ أعْطَيْتَ ، وَأَسْأَلُكَ باسْمِكَ الَّذِى يَذِلُّ لِعَظَمَتِهِ الْعُظَماءُ وَالمُلُوكُ وَالسِّباعُ وَالْـهَوَامُّ وَكُلُّ شَيْئٍ خَلَقْتَهُ يَا اللّٰهُ (٤٤/د - ٢٢١) ، نسالك اللهم يا الله ٣ يَا وَدُوْدُ ٣ يَا ذَا الْعَرْشِ الْـمَـجِيْدِ يَا مُبْدِئُ يَا مُعِيْدُ يَا فَعَّالُ لِمَا يُرِيْدُ أَسْئَلُكَ بِنُوْرِ وَجْهِكَ الَّذِىْ مَلَأَ أَرْكَانَ عَرْشِكَ وَبِقُدْرَتِكَ الَّتِى قَدَرْتَ بِهَا عَلَى جَمِيْعِ خَلْقِكَ وَبِرَحْمَتِكَ الَّتِى وَسِعَتْ كُلَّ شَيْئٍ لَا إلٰهَ إلَّا أَنْتَ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيْثُ يَا غِيَاثَ الْـمُسْتَغِيْثِيْنَ أَغِـْثـنَا ٣ (٤٥/ج ٣ - ٢٥) ، اَللَّـهُمَّ إنَّا نَسْئَلُكَ يا جَبَّارُ يَا حَكِيْمُ يَا قَهَّارُ يَا وَدُوْدُ يَا سَلَامُ ، تَفَرَّدْتَ فِى جَبَرُوْتِكَ بِحِكْمَتِكَ يا قَهَّارُ ، تَقَدَّسْتَ عَنِ الدَّنَاآتِ وَالْأَمْثَالِ يَا وَدُوْدُ يَا مُتَعَالِ ، لَا إَلهَ إلَّا أنْتَ يَا رَحْمَنُ يَا رَحِيْمُ يَا مَلِكُ يَا قُدُّوْسُ يَا سَلَامُ يَا مُؤْمِنُ يَا مُهَيْمِنُ ، يَا عَزِيْزُ يَا جَبَّارُ يَا مُتَكَبِّرُ يَا خَالِقُ يَا بَارِئُ يَا مُصَوِّرُ يَا غَفَّارُ ، يَا قَهَّارُ يَا وَهَّابُ يَا رَزَّاقُ يَا فَتَّاحُ يَا عَلِيْمُ يَا قَابِضُ يَا بَاسِطُ ، يَا خَافِضُ يَا رَافِعُ يَا مُعِزُّ يَا مُذِلُّ يَا سَمِيْعُ يَا بَصِيْرُ يَا حَكَمُ ، يَا عَدْلُ يَا لَطِيْفُ يَا خَبِيْرُ يَا حَلِيْمُ يَا عَظِيْمُ يَا غَفُوْرُ يَا شَكُوْرُ ، يَا عَلِيُّ يَا كَبِيْرُ يَا حَفِيْظُ يَا مُقِيْتُ يَا حَسِيْبُ يَا جَلِيْلُ يَا كَرِيْمُ ، يَا رَقِيْبُ يَا مُجِيْبُ يَا وَاسِعُ يَا حَكِيْمُ يَا وَدُوْدُ يَا مَجِيْدُ يَا بَاعِثُ ، يَا شَهِيْدُ يَا حَقُّ يَا وَكِيْلُ يَا قَوِيُّ يَا مَتِيْنُ يَا وَلِيُّ يَا حَمِيْدُ ، يَا مُحْصِى يَا مُبْدِئُ يَا مُعِيْدُ يَا مُحْيِى يَا مُمِيْتُ يَا حَيُّ يَا قيُّوْمُ ، يَا وَاحِدُ يَا اَحَدُ يَا وَاجِدُ يَا مَاجِدُ يَا صَمَدُ يَا قَادِرُ يَا مُقْتَدِرُ ، يَا مُقَدِّمُ يَا مُؤَخِّرُ يَا أَوَّلُ يَا أٓخِرُ يَا ظَاهِرُ يَا بَاطِنُ يَا وَالِ ، يَا مُتَعَالِ يَا بَرُّ يَا تَوَّابُ يَا مُنْـتَـقِمُ يَا عَفُوُّ يَا رَؤُوْفُ يَا مَالِكَ الْـمُلْكِ ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَاْلإِكْرَامِ يَا مُقْسِطُ يَا غَنِيُّ يَا مُغْنِى يَا جَامِعُ يَا مَانِعُ يَا ضَارُّ يَا نَافِعُ ، يَا نُوْرُ يَا هَادِىْ يَا بَدِيْعُ يَا بَاقِى يَا وَارِثُ يَا رَشِيْدُ يَا صَبُوْرُ (٤٦/س - ٤٢) ، اَسْئَلُكَ اللَّـهُمَّ بِأَسْمَآئِكَ اْلحُسْنَى مَا عَلِمْتُ مِنْهَا وَمَا لَمْ أَعْلَمُ ، أَنْ تَغْفِرَلَنَا ذُنُوْبَنَا وَتَسْتُرَ عُيُوْبَنَا وَتُكْثِرَ أَصْحَابَنَا وَأَمْوَالَنَا وَتَلَامِيْذَنَا وَأَتْبَاعَنَا وَأَعْوَانَنَا وأَضْيَافَنَا وَزُوَّارَ قبورِنَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ يا غفار يا قهار بجاه النبي المختار ، واسالك باسمك العظيم ان تُكْثِرَ أَصْحَابَنَا وَأَمْوَالَنَا وَتَلَامِيْذَنَا وَأَتْبَاعَنَا وَأَعْوَانَنَا وأَضْيَافَنَا وَزُوَّارَ قبورِنَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ بِجَاهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ﷺ ، وَأَنْ تَجْعَلَني وَلِيًّا من أوْلِيَائِكَ اْلمقربين وَعالما مِنْ عُلَمَائِكَ الْـمُكْرَمِيْنَ الْـمُعَظَّمِيْنَ (وَأَنْ تَجْعَلَنا ذرياتنا منهم السعداء المرزوقين) وَحَبِيْبًا طَبِيْبًا مَحْبُوْبًا مَتْبُوْعًا مسموعا فِى قُلُوْبِ عِبَادِكَ أجْمَعِيْنَ (٤٨/ر - ٣٢ بالزيادات) ، اللَّـهُمَّ بِحَقِّ اسْمِكَ الأَعْظَمِ وَبِجَاهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ﷺ وَبِشَفَاعَةِ جَمِيْعِ اْلأَنْبِيَاءِ وْالْـمُرْسَلِيْنَ وَبِكَرَامَةِ سُلْطَانِ اْلأَوْلِيَاءِ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلَانِى رَضِيَ اللَّـهُ عَنْهُ (بألف الف سلام في كل نفس عليه) وَبِبَرَكَةِ جَمِيْعِ الْأوْلِيَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ (وَالْعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ وَالْوَليَّاتِ لله رضي الله عنهم وعنهن بألف الف سلام في كل نفس علي كل منهم ومنهن اجمعين ، وببركة سَيِّدِنَا ابي الحسن الشاذلي رضي الله عنه بألف الف سلام في كل نفس عليه ، وببركة سَيِّدِنَا محمد الغزالي رضي الله عنه بألف الف سلام في كل نفس عليه ، وببركة سَيِّدِنَا محمد الغوث الحسيني رضي الله عنه بألف الف سلام في كل نفس عليه ، وببركة سَيِّدِنَا محمد بن سليمان الجزولي رضي الله عنه بألف الف سلام في كل نفس عليه ، وببركة سَيِّدِنَا ابراهيم بوناغ رضي الله عنه بألف الف سلام في كل نفس عليه ، وببركة سَيِّدِنَا عمر سعيد موريو رضي الله عنه بألف الف سلام في كل نفس عليه ، وببركة سَيِّدِنَا خليل بن عبد اللطيف البنكلاني رضي الله عنه بألف الف سلام في كل نفس عليه ، وببركة سيدنا الحبيب ابي بكر بن احمد بن شيخ بن احمد بن يحيي باعلوي رضي الله عنه بألف الف سلام في كل نفس عليه) ، وَبِبَرَكَةِ شَيْخِنَا احمد جوهري عمر (رضي الله عنه بألف الف سلام في كل نفس عليه) يَا اللّٰهُ ٣ بَلِّغْ جَمِيْعَ الْعَالَمِيْنَ نِدَائَنَا ... (الله الله الله ربي لا اشرك به شيئا ، اللهم اني اسالك باسمك العظيم ورضوانك الاكبر يا ذا الجلال والاكرام) ... وَاجْعَلْ فِيْهِ تَأْثِيْرًا بَلِيْغًا ٣ ، فَإِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ وَبِاْلإِجَابَةِ جَدِيْرٌ (٤٩/ج ٢ - ٦١ بالزيادات) ، يَا رَبِّ اسْتَجِبْ دَعْوَتِى ، يا مَنْ لَهُ الْعِزَّةُ وَالْـجَبَرُوتُ ، يَا ذَا المُلْكِ وَالمَلَكُوتِ ، يَا مَنْ هُوَ حَىٌّ لاَ يَمُوتُ (٥٠/د - ٢٢١) ، سُبْحَانَكَ يَا جَلِيلُ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظِيمِ التَّامِّ الْكَبِيرِ أَنْ لَا تُسَلِّطَ عَلَيْنَا جَبَّارًا عَنيدًا وَلَا شَيْطَانًا مَرِيدًا وَلَا إِنْسَانًا حَسُودًا ولاَ ضَعِيفًا مِنْ خَلْقِكَ وَلَا شَدِيدًا وَلَا بَارًّا وَلَا فَاجِرًا وَلَا عَبِيدًا وَلَا عَنِيدًا (٥١/د - ٢٢٢) ، وَنَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِنُورِ وَجْهِكَ الَّذِى مَلَأَ أَرْكَانَ عَرْشِكَ أَنْ تَزْرَعَ فِى قَلْبِى مَعْرِفَتَكَ حَتَّى أَعْرِفَكَ حَقَّ مَعْرِفَتِكَ كَمَا يَنْبَغِى أَنْ تُعْرَفَ بِه وَصَلَّى الله عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ وَإِمَامِ الْمـُرْسَلِينَ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تسليما (٥٢/د - ٢٢٥) ، (اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مجيدٌ ، اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللّٰهِ وَبَرَكَاتُهُ ، في كل لمحة ونفس عدد ما وسعه علم الله ، ٥٣/ع - ١٥٢) ، اَللَّـهُمَّ اغْفِرْ لَنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَمَشَائِخِنَا خُصُوْصًا (بالأخص) الشَّيْخِ أَحْمَدَ جَوْهَرِىْ عُمَرَ بْنِ الشَّيْخِ مُحَمَّدْ إسْحَاقْ عُمَرَ صَاحِبِ هَذِهِ اْلإِجَازَةِ وَارْحَمْهُمْ وَاجْعَلْهُمْ مِنَ الْـمَحْشُوْرِيْنَ فِى زُمْرَةِ النَّبِيِّــيْنَ وَالصِّدِّيْقِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ بِالسَّعَادَةِ وَالْكَرَامَةِ فِى الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ وَاحْشُرْنَا فِى زُمْرَتِهِمْ مَعَ السَّعَادَةِ وَالْكَرَامَةِ فىِ الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ بِفَضْلِكَ يَا رَحْمَنُ يَا رَحِيْمُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ (٥٤/س - ٤٨) ، اللهم انت تعلم سري وعلانيتى فاقبل معذرتي وتعلم حاجتي فاعطني سُؤْلي وتعلم ما فى نفسى فاغفر لي ذَنْبى ، اللهم انى اسالك ايمانا يباشر قلبي ويقينا صادقا حتي اعلمَ انه لا يصيبني الا ما كتبت لي وأَرْضِنى بما قسمت لى (٥٥/ب - ٥٠) ، اَللَّـهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى اْلآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ، رَبَّناَ هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِيْنَ إمَامًا ، رَبَّناَ أتْمِمْ لَنَا نُوْرَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرُ ، رَبَّنَا إنَّك جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لَارَيْبَ فِيْهِ إنَّ اللَّـهَ لَا يُخْلِفُ الْـمِيْعَادِ ، رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنْتَ خَيْرُ الْفَاتِحِيْنَ ، اَللَّـهُمَّ اخْتِمْ لَنَا بِخَاتِمَةِ السَّعَادَةِ ، وَاجْعَلَنَا مِنَ الَّذِيْنَ لَهُمُ الْحُسْنَى وَزِيَادَةِ ، بِجَاهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ﷺ ذِى الشَّفَاعَةِ ، وَآلِهِ وَصَحْبِهِ ذَوِى السَّعَادَةِ ، وَسَيِّدِنَا أَبِى الْعَبَّاسِ الْخَضِرِ بَلْيَا بْنِ مُلْكَانَ عَلَيْهِ السَّلَامُ ذِى الْإِسْتِقَامَةِ وَسَيِّدنَا الْغَوْثِ اْلأَعْظَمِ الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلَانِى وَالشَّيْخِ أَبِى الْحَسَنِ الشَّاذَلِى وَالشَّيْخِ الْإمَامِ الْغَزَالِى وَشَيْخِنَا أحْمَدَ جَوْهَرِىْ عُمَرَ صَاحِبِ هَذِهِ اْلإِجَازَةِ رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُمْ ذَوِى الْكَرَامَةِ وَجَمِيْعِ أَوْلِيَآئِكَ وَعُلَمَآئِكَ رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُمْ هُدَاةِ الْأُمَّةِ وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَـمِيْنَ (٥٦/ج ٢ - ٦٣) . (ا) : افضل الصلوات ، (س) : جواهر السنية ، (ر) : جواهر البحرية ، (ع) : سعادة الدارين ، (ج) : جواهر العارفين ، (ق) : جواهر اسرار القرآن ، (ب) : ابواب الفرج ، (ح) : جواهر الحكمة ، (ل) : سلم الفتوحات ، (ش) : شوارق الانوار ، (م) : جواهر المعاني ، (ن) : النور البرهاني . تم الترتيب وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَـمِيْنَ
راتب الابتداء والإختتام (الحمد لله)
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمدا رسول الله . بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، الحمد لله رب العالمين بِجَمِيْعِ مَحَامِدِهِ كُلِّهَا مَا عَلِمْتُ مِنْهَا وَمَا لَمْ اَعْلَمْ ، عَلَي جَمِيْعِ نِعَمِهِ كُلِّهَا مَا عَلِمْتُ مِنْهَا وَمَا لَمْ اَعْلَمْ ، عَدَدَ كُلِّ نِعْمَةٍ لِلّٰهِ عَلَيَّ وَعَلَي جَمِيْعِ خَلْقِ اللّٰهِ بِكُلِّ فَرْدٍ مِنْ نِعَمِهِ مِائَةَ اَلْفِ لَكٍّ ، وَعَدَدَ مَا ذَكَرَهُ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِهِ الْغَافِلُوْنَ بِكُلِّ فَرْدٍ مِنْ اَذْكَارِهِمْ وَكُلِّ لَحْظَةٍ مِنْ غَفَلَاتِهِمْ مِائَةَ اَلْفِ لَكٍّ ، مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا اِلَي اَبَدِ الْآبَادِ فِي كُلِّ عُشْرِ مِعْشَارِ نَفَسٍ مِائَةَ اَلْفِ لَكٍّ . اَللّٰهُمَّ صل وسلم وبارك وكرم علي سيدنا محمد ، وعلي آله وصحبه ، وعلي جَمِيْعِ الانبياء والمرسلين والملائكة المقربين ، وعلي جَمِيْعِ عباد الله الصالحين ، وَعَلَي جَمِيْعِ الْآبَاءِ وَالْاُمَّهَاتِ وَالْاَجْدَادِ وَالْجَدَّاتِ وَالْاَعْمَامِ وَالْعَمَّاتِ وَالْاِخْوَانِ وَالْاَخَوَاتِ وَالْبَنِيْنَ وَالْبَنَاتِ وَالزَّوْجَاتِ وَالْقَرَابَاتِ وَالْمَشَايِخِ وَاَهْلِ الْمَوَدَّاتِ وَسَائِرِ ذَوِي الْحُقُوْقِ عَلَيْنَا وَالتَّبِعَاتِ ، وَعَلَي اَبِيْنَا سَيِّدِنَا آدَمَ وَاُمِّنَا سَيِّدَتِنَا حَوَّاءَ وَمَنْ وَلَدَا مِنَ الْمُؤْمِنِيْنَ اِلَي يَوْمِ الدِّيْنِ ، وَعَلَي سَائِرِ الْمُؤْمِنِيْنَ مِمَّا نَعْلَمُ وَمِمَّا لَا نَعْلَمُ ، وَعَلَيْنَا مَعَهُمْ وَفِيْهِمْ برحمتك يا ارحم الراحمين بِجَمِيْعِ الصَّلَوَاتِ كُلِّهَا مَا عَلِمْتُ مِنْهَا وَمَا لَمْ اَعْلَمْ مِثْلَ ذٰلِكَ كُلِّهِ ، كُلَّ صَلَاةٍ تَهَبُ لِي وَتَهَبُ بِهَا لِكُلِّ مُسْلِمٍ خَيْرَاتِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ، وَتُعِيْذُنِيْ وَتُعِيْذُ بِهَا كُلَّ مُسْلِمٍ مِنْ كُلِّ مَكْرُوْهٍ فِيْ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ . او بزيادة او بالشهدتين والبسملة وبهذه : اَللّٰهُمَّ صل وسلم وبارك وكرم علي سيدنا محمد وعليهم اجمعين بجميع الصلوات مثل ذلك كله ، ﴿يَا مُبْدِيْءَ الْبَرَايَا وَمُعِيْدَهَا بَعْدَ فَنَائِهَا بِقُدْرَتِهِ يَا مُبْدِيء﴾ ، صَلَاةً تعينني علي كل حال وذكر وورد ونية وعمل حتي لا يبقي في ربّانيّة لغيرك وحتي اصلح لحضرتك واكون من اهل خصوصيتك مستمسكا بآدابه وسنته ﷺ مستمدا من حضرته العالية في كل وقت وحين ﴿يا قوي يا قائم يا قادر يا مقتدر﴾ ، وتوجد كل ذلك الاسم الاعظم فيه لرضاك ، وتَجْعَلُ لِى فِي مُدَّةِ حَيَاتِيْ وَبَعْدَ مَمَاتِيْ ، يَا رَبُّ ٤ ، بِكَ وَبِهَا وَبِحَقِّهِ وَبِجَاهِهِمْ ، كُلَّ ذلك وكل هذا ... ﴿راتب المعتاد﴾ ... عدد ما علم الله وزنة ما علم الله وملء ما علم الله ، بقدر عظمة ذات الله كلا منها بألف الف مثل ذلك لا نهاية في العالمين الي الابد والحمد لله ، وتسلمنا وتدفع عنا بك وبها يا لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين رَجْعَةً وضَرَرًا وَبَلَاءً بكل ما قرأته وبكل ما انت اعلم به ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم في كل لمحة ونفس عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ ، ﴿صلي الله عليهم - مثله﴾ اجمعين ، وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَـمِيْنَ . اهـ