قالَ سَيِّدُنا الإمام أحمدُ بنُ حَسَنٍ العَطَاسُ نَفَعَ اللهُ بِهِ : مِمَّا جَرَّبْتُهُ لِرَد الضَّالَّةِ قِراءَة ﴿سُورَةِ الضُّحى﴾ أَرْبَعَ مَرَّاتٍ مِنْ خَلْفٍ وَأَمامِ ويَمِيْنٍ وشمال ، أو مَرَّةً واحِدَةً ، ثُمَّ تَقْرَأُ بَعْدَهَا : ﴿يٰبُنَىَّ إِنَّهَا إِن تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُن فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمٰوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللّٰهُ إِنَّ اللّٰهَ لَطِيفُ خَبِيرٌ﴾ (لقمان : ١٦) والذي ضاعَ عَلَيَّ يَأْتِ بِهِ اللّٰهُ ، ﴿وَإِنَّ اللَّهَ لَطِيفُ خَبِيرٌ﴾ . هكذا كنا في النجوم الزاهرة ص ١٨٨ . اهـ