هَـ (٥) يَجٌـ (١٣) كَ (٢٠) = بارات لائوت
جَـ (٣) يَهٌ (١٥) كَجٌـ (٢٣) لَ (٣٠) = اوتارا
وَ (٦) كَاٌ (٢١) كَحٌـ (٢٨) = تيمور لائوت
زَ (٧) يَدٌ (١٤) كَبٌ (٢٢) كَطٌ (٢٩) = تيمور
اَ (١) طَ (٩) يَوٌ (١٦) كَدٌ (٢٤) = تنغارا
حَـ (٨) يَاٌ (١١) يَحٌـ (١٨) كَوٌ (٢٦) = سلاتان
بَـ (٢) يَـ (١٠) يَزٌ (١٧) كَهٌ (٢٥) = بارات دايا
دَ (٤) يَبٌ (١٢) يَطٌ (١٩) كَزٌ (٢٧) = بارات
Hamba memuji Dzat Yang Maha Terpuji yang senantiasa tanpa henti Maha Memberi Karunia # Dan Maha Memberi Perhitungan bagi orang yang memusuhi lagi orang yang merusak, membinasakan, memusnahkan serta orang yang menelantarkan.
حَمِدْتُ حَمِيْدًا لَمْ يَزَلْ مُتَفَضِّلاً وَمُحْصِيْ لِمَنْ عَادَي مُبِيْدًا وُمْخْذِلًا
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ حَمْدًا يَفُوقُ أَجْمَلُهُ وَأَكْمَلُهُ حَمْدَ جَمِيعِ الْمَخْلُوقِينَ ، اَنْغَمِسُ فِى نُورِ بَحْرِ ذَلِكَ اِنْغِمَاسًا يَشْمَلُنِي ظَاهِرًا وَبَاطِنًا بِالْعِزِّ وَالْهَيْبَةِ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ ، وَأَعْتَصِمُ بِهِ عِصْمَةً تَحْمِينِي وَتَحْفَظُنَى مِنْ جَمِيعِ الْمُضِلِّينَ وَالْمُضِرِّينَ ، حَمْدًا يَكُونُ لِى غِنًي لَا أَفْتَقِرُ مَعَهُ لِأَحَدٍ مِنْ الْأَقْرَبِينَ وَالْأَبْعَدِينَ ، يَكُونُ لِى وِجْهَةً وَعِزًّا أَسْتَعِزُّ بِهِ حَتَّي أُذِلَّ بِهِ كُلُّ ذِى سَطْوَةٍ مَكِينٍ فِي كُلِّ مَكَانٍ ، فَشَاهَدَهَا ﴿الرَّحْمَنُ﴾ الَّذِي وَسِعَتْ رَحْمَتُهُ كُلَّ مَوْجُودٍ فِى كُلِّ مَكَانٍ ، رَحْمَةً سَطْوَةً يَشْهَدُهَا كُلُّ مَوْجُودٍ بِمَا صَدَرَ إِلَيْهِ مِنْ الْإِحْسَانِ ، فَكُلُّ مُبْتَدَإٍ هُوَ مِنْهَا وَفِيهَا وَغَايَتُهُ إلَيْهَا سِرًّا وَإِعْلَانًا ، اَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِهَذَا السِّرِّ الَّذِى أَظْهَرْتَهُ وَاَوْضَحْتَهُ وَكَانَ وَاضِحًا لِلْقُلُوبِ وَالْأَعْيَانِ ، أَنْ تَغْمِسَنِى فِى هَذَا الْبَحْرِ غَمْسَةً وَلَا تُزَايِلُنِى فِي جَمِيعِ الْأَوْقَاتِ وَالْأَحْيَانِ ، وَتَكُونُ لِى عِدَّةً وَعُمْدَةً لَا أَفْتَقِرُ مَعَهَا فِى كُلِّ زَمَانٍ وَشَأْنٍ ، وَجُنَّةً أَتَحَصَّنُ بِهَا مِنْ كُلِّ مُتَكَلِّمٍ مِنَ الْإِنْسِ وَالْجَانِّ ، ﴿الرَّحِيمُ﴾ الَّذِى تَلَطَّفَ بِي بِمَا سَبَقَ مِنْهُ إِلَىَّ مِنْ رَحْمَةٍ وَفَضْلٍ عَظِيمٍ كَانَتْ تِلْكَ الرَّحْمَةُ وَذَلِكَ الْفَضْلُ سَابِقِيْنَ فِى الْأَزَلِ الْقَدِيمِ فَهَا أَنَا أَتَقَلَّبُ فِيهِمَا مُنْذُ وَجَدْتُ عِلْمًا وَخُلُقًا بِأَعْذَبِ وِرْدِ وَارِدِيْنِ ، أَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ إِسْبَاغَ نِعْمَتِكَ وَدَوَامَ مِنَّتِكَ وَسَابِقَ رَحْمَتِكَ ، وَلَا أَخْشَى مِنْ كَيْدِ كُلِّ ذِى مَكْرٍ لَئِيمٍ ، وَأَنْ تُطَهِّرَنِى خَلْقًا وَخُلُقًا آمَنَ بِهِ مِنْ كُلِّ وَصْفٍ ذَمِيمٍ ، ﴿مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ﴾ الَّذِي تَعَاظَمَ شَأْنُهُ أَنْ يَفْتَقِرَ إِلَى شَرِيْكٍ أَوْ إِعَانَةِ مُعِيْنٍ ، وَقَهَرَ جَمِيعَ مَنْ فِى الْمُلْكِ وَالْمَلَكُوتِ بِقُدْرَتِهِ الْقَامِعَةِ لِلْجَبَابِرَةِ الْمُتَكَبِّرِينَ ، الشَّدِيدِ فِى بَطْشِهِ عَلَي مَنْ تَمَرَّدَ وَطَغَى مِنْ جَمِيعِ الْبُغَاةِ وَالْمُتَمَرِّدِينَ ، الْقَاصِمِ كُلَّ مَنْ شَارَكَهُ فِى عَظَمَتِهِ وَكِبْرِيَائِهِ فَصَارَ مِنْ أَلِيمِ عُقُوبَاتِهِ وَشِدَّةِ أَخْذِهِ هَالِكًا فِي الْهَالِكِينَ ، أَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِعَظِيمِ إِنْتِقَامِكَ وَسَرِيعِ عِقَابِكَ الَّذِي اَهْلَكْتَ بِهِ الْقُرُونَ السَّالِفِينَ اَنْ تُنْزِلَ إِنْتِقَامَكَ وَشَدِيدَ عِقَابِكَ عَلَي مَنْ رَامَنِي بِسُوءٍ مِنْ جَمِيعِ الْمَخْلُوقِينَ ، وَأَنْ تُهْلِكَ حِزْبَهُ وَنَسْلَهُ وَتُمَكِّنَ مِنْهُ أَعْدَاءَهُ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ أَجْمَعِينَ ، وَأَنْ تُنْزِلَ عُقُوبَتَهُ فِى مَالِهِ وَوَلَدِهِ وَدِينِهِ حَتَّى يَصِيرَ عِبْرَةً لِلْمُعْتَبِرِينَ ، وَاَنْزِلِ اللَّهُمَّ صَمَمًا فِى أُذُنَيْهِ وَطَمْسًا عَلَي قَلْبِهِ وَعَمًى فِى بَصِيرَتِهِ فَلَا يَزَالُ ذَلِكَ أَبَدَ الْآبِدِينَ ، وَخَلَلًا فِي قَلْبِهِ يَتَضَمَّنُ سَلْبَ ذَلِكَ النُّورِ مِنْهُ حَتَّى يَكُونَ مِنَ الذَّاهِلِينَ ، وَزَلْزِلِ اللَّهُمَّ أَقْدَامَهُ مَتَى مَا سَعَى بِهَا حَتَّى تَكُونَ مِنَ الْمُتَعَادِينَ ، وَفَرِّقِ اللَّهُمَّ جَمْعَ جَسَدِهِ كَمَا فَرَّقْتَ يَوْمَ بَدْرٍ حِزْبَ الْكَافِرِينَ ، وَاجْعَلْ كَسَلًا فِى بَدَنِهِ حَتَّى يَصِيرَ مِنْ الْعَاجِزِينَ ، وَحِرْمَانًا فِى رِزْقِهِ فَيُكْتَبُ مِنْ الْمَحْرُومِينَ ، وَاجْعَلْهُ أَهْوَنَ كُلِّ شَيْئٍ بَيْنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ حَتَّى يَكُونَ مِنَ الْأَذَلِّينَ الاَصْغَرِيْنِ ، وَاَشْمِلْ عَلَيْهِ أَنْوَاعَ الْمَصَائِبِ وَالنَّوَائِبِ وَالْاَوْصَابِ إِنَّكَ أَنْتَ السَّرِيعُ الْمُنْتَقِمُ آمِينَ آمِينَ آمِينَ ، يَا مَنْ ﴿إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ﴾ ايَّاكَ نَعْبُدُ بِالْإِقْرَارِ وَنَعْتَرِفُ بِالْعَجْزِ وَالتَّقْصِيرِ ، وَنَسْتَغْفِرُكَ مِنْ جَمِيعِ الذُّنُوبِ وَنَتُوبُ اِلَيْكَ ، وَنَشْهَدُ انْ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ وَانَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ اِلَي كَافَّةِ خَلْقِك اجْمَعِينَ ، وَصَلِّي اللَّهُ عَلَي نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَي آلِهِ وَاَصْحَابِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ ، وَعَلَي جَمِيعِ الاَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ ، وَايَاكَ نَسْتَعِينُ بِكَ فِي كُلِّ حَالَةٍ وَحَاجَةٍ مِنْ اُمُورِ الدُّنْيَا وَالدِّينِ ، ﴿وَاَدَّخِرُكَ لِفَقْرِي وَفَاقَتِي اَنَّهُ لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّى كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ٧﴾ ، يَا مَنْ ذَلَّتْ لِعَظَمَتِهِ رِقَابُ الْجَبَابِرَةِ الْمُتَكَبِّرِينَ ، وَصَغُرَتْ لِجَلَالِهِ طُغَاةُ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ أَجْمَعِينَ ، يَا شَدِيدَ الْبَطْشِ يَا عَظِيمَ الْقَهْرِ يَا ذَا السَّطْوَةِ الْمَكِينِ ، ﴿إهدنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ﴾ اللَّهُمَّ أَيِّدنِي بِسَطْوَةٍ مِنْكَ ، وَانْصُرْنِي بِنَصْرٍ مِنْكَ وَفَتْحٍ مُبِينٍ حَتَّى أَقْهَرَ اعْدَائِي مِنْ جَمِيعِ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ أَجْمَعِينَ ، أَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِمَا أَظْهَرْتَ مِنْ نَارِ الْأَنْوَارِ مِنْ قَهْرِك أَنْ تَكْبِتَهُمْ فَيَنْقَلِبُوا خَائِبِينَ ، ﴿يَا هَادِيَ الْمُضَلِّينَ ٣﴾ ، لَا هَادِيَ غَيْرَكَ ، وَأَنْ تَهْدِيَنِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ، صِرَاطِ أَهْلِ الِاسْتِقَامَةِ وَالتَّوْفِيقِ ، صِرَاطِ اهْلِ الْإِخْلَاصِ وَالتَّسْلِيمِ ، ﴿صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ﴾ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ ، اللَّهُمَّ اَنْعِمْ عَلَيَّ بِجُودِكَ وَاَنْعِمْ عَلَيَّ بِرِضَاكَ يَا مَنْ لَكَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةْ يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ ، ﴿غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّيْنَ ، آمِيْنَ﴾ ، وَلَا تَغْضَبْ عَلَيَّ يَا مَوْلَايَ ، ﴿وَأَعِنِّي عَلَى الطَّرِيقِ الَّذِي طَلَبْتُهُ مِنْكَ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ٣﴾ ، ﴿يَا رَبَّاهْ ٣﴾ ، ﴿يَا سَيِّدَاهْ ٣﴾ ، ﴿يَا رَغْبَتَاهْ ٣﴾ ، يَا مَنِ الْعَسِيْرُ عَلَيْهِ يَسِيْرٌ ، اِكْفِنِي شَرَّ كُلِّ أَذًى ، وَشَرَّ مَا يُؤْذِينِي مِنَ الْأَرْضِ ، وَشَرَّ مَا يَعْرُجُ فِي السَّمَاءِ ، وَشَرَّ كُلِّ أَسَدٍ ، وَشَرَّ كُلِّ ثُعْبَانٍ وَحَيَّةٍ وَعَقْرَبٍ ، وَشَرَّ سَاكِنِ الْبَلَدِ وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ ، اللَّهُمَّ اغْمِسْنِي فِي بِسَاطِ رَحْمَتِكَ وَفِي بِسَاطِ رِزْقِكَ ، وَاسْتُرْنِي بِفَضْلِكَ وَأَسْبِغْ عَلَيَّ نِعْمَتَكَ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ ، اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُك يَا مَالِكَ رِقَابِ الْعَوَالِمِ كُلِّهَا أَجْمَعِينَ ، لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ، اللَّهُمَّ أَدْرِكْنِي بِلُطْفِكَ وَاكْنُفْنِي بِكَنَفِكَ الْوَاقِي الْحَصِيْنِ السَّاتِرِ الْمُحِيطِ الَّذِي لَا يُجَاوِزُهُ بَرٌّ وَلَا فَاجِرٌ وَاغْمِسْنِي فِي سَعَةِ رِزْقِكَ مِنْ خَزَائِنِ رَحْمَتِكَ آمِيْنَ آمِيْنَ آمِيْنَ
أََسْتَغْفِرُ اللّٰهَ الَّذِيْ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ الَّذِيْ لَا يُمُوْتُ وَأَتُوْبُ إِلَيْهِ رَبِّ اغْفِرْ لِيْ ٤ ، اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَي سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ كَمَا لَا نِهَايَةَ لِكَمَالِكَ وَعَدَدَ كَمَالِهِ ٣ ، اَلسَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْمَلَكُ الْكَرِيْمُ السَّيِّدُ يَهْوَائِيْلُ ، وَكَّلْتُكَ جَمِيْعَ زَرَائِعِى وبُسْتَانِى وَزِرَاعَتِى ، بَارَكَ اللّٰهُ فِيْكَ وَعَلَيْكَ وَزَادَكَ نُوْرًا عَلَى نُوْرٍ وَضَاعَفَ لَكَ الْأُجُوْرَ ، لَهُ الْفَاتِحَةْ
بِسْمِ الله الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكُ بِاسْمِكَ عِنْدَكَ الَّذِيْ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ وَلَمْ يَقْسِمْ بِهِ أَحَدٌ مِنْ خَلْقِكَ اَللّٰهُ اَللّٰهُ اَللّٰهُ (١) وَأَسْأَلُكَ بِتَعْظِيْمِ ذَاتِكَ عِنْدَكَ الَّتِيْ عَظَمْتَهَا بِنَفْسِكَ وَحَجِبْتَهَا عَنْ خَلْقِكَ وَبَسَطْتَهَا فِيْ كِتَابِكَ ﴿قُلْ هُوَ اللَٰهُ أَحَدٌ اللَٰهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ﴾ (٢) وَأَسْأَلُكَ بِتَحْقِيْقِ صِفَاتِكَ عِنْدَكَ وَمُخَالَفَتِهَا لِصِفَاتِ خَلْقِكَ لَيْسَ كَمِثْلِكَ شَيْءٌ وَأَنْتَ السَّمِيْعُ الْبَصِيْرُ (٣) وَأَسْأَلُكَ بِسُرْعَةِ فِعْلِكَ الَّذِيْ تَفْعَلُهُ بِنَفْسِكَ وَلاَ يَفْعَلُ لَكَ غَيْرُكَ وَلاَ يُشَارِكُكَ فِي الْمُلْكِ أَحَدٌ مِنْ خَلْقِكَ ﴿كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِيْ شَأْنٍ﴾ (٤) وَأَسْأَلُكَ بِوُجُوْدِكَ في كُلِّ زَمَانٍ وَمَكَانٍ لَيْسَ لَكَ تَقْيِيْدٌ فِيْ زَمَانٍ وَلَا مَكَانٍ وَلَا نِهَايَةٍ وَلَا حَدٍّ فَأيْنَمَا كُنْتُ فَأَنْتَ مَعِيْ بِعِلْمِكَ لَيْسَ بِالْحَرَكَةِ ﴿فَأَيْنَمَا تُوَلُّوْا فَثَمَّ وَجْهُ اللّٰهِ﴾ (٥) وَأَسْأَلُكَ بِقِدَمِكَ الَّذِيْ تُسَمِّى بِهِ قَدِيْمٌ لَا حَادِثٌ وعَلِمْتَ بِأَنَّكَ قَدِيْمٌ لَا حَادِثٌ أَنْتَ الْأَوَّلُ وَالْآخَرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَأَنْتَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيْمٌ (٦) وَأَسْأَلُكَ بِبَقَائِكَ بِالدَّوَامِ وَالْاِسْتِمْرَارِ وَنَفَيْتَ بِهَا الْفَنَاءَ عَنْ نَفْسِكَ ﴿كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ وَيَبْقَىٰ وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ﴾ (٧) وَأَسْأَلُكَ بِعَظَمَةِ مُخَالَفَتِكَ الَّتِيْ خٰلَفْتَ بِهَا جَمِيْعَ مَخْلُوْقَاتِكَ وَنَفَيْتَ بِهَا الْمُمَاثَلَةَ عَنْ نَفْسِكَ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْبَصِيْرُ (٨) وَأَسْأَلُكَ بِعَظَمَة قِيَامِكَ بِنَفْسِكَ لَا تَحْتَاجُ إِلَى مَحَلٍّ وَلَا مُخَصِّصٍ وَلَا لِاَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ وَكُلُّ الْخَلْقِ مُحْتَاجٌ إِلَيْكَ ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللّٰهِ وَاللّٰهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيْدُ﴾ (٩) وَأَسْأَلُكَ بِعَظَمَةِ الْوَحْدَانِيَّةِ الَّتِيْ وَصَفْتَ بِهَا نَفْسَكَ وَنَفَيْتَ بِهَا الشَّرِيْكَ عَنْكَ فِي الذَّاتِ وَالْفِعْلِ وَالْإسْمِ ﴿قُلْ هُوَ اللّٰهُ أَحَدٌ اللّٰهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ﴾ (١٠) وَأَسْأَلُكَ بِعَظَمَةِ قُدْرَتِكَ الَّتِيْ تَقْدِرُ بِهَا وَلَا يَقْدِرُ عَلَيْكَ أحَدٌ مِنْ خَلْقِكَ إِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ (١١) وَأَسْأَلُكَ بِعَظَمَةِ إِرَادَتِكَ فَلَا تَكْرَهُ وَنَفَيْتَ بِهَا الكَرَاهِيَةَ عَنْ نَفْسِكَ ﴿إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ﴾ (١٢) وَأَسْأَلُكَ بِعَظَمَةِ عِلْمِكَ الَّتِيْ تَعْلَمُ بِهِ وَلَا يَعْلَمُ اَحَدٌ مِنْ خَلْقِكَ وَنَفَيْتَ بِهِ الْجَهْلَ عَنْ نَفْسِكَ وَأَنْتَ أَحَطْتَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا وَأُحْصَيْتَ كُلَّ شَيْءٍ عَدَدًا (١٣) وَأَسْأَلُكَ بِعَظَمَةِ حَيَاتِكَ الَّتِيْ خَالَفْتَ بِهَا حَيَاةَ مَخْلُوْقَاتِكَ إِنَّكَ حَيٌّ لَا تَمُوْتُ ﴿هُوَ الْحَيُّ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ فَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ (١٤) وَأَسْأَلُكَ بِسَمْعِكَ الَّذِي تَسْمَعُ بِهِ دَبِيْبَ النَّمْلَةِ عَلَى الصَّخْرَةِ بِغَيْرِ جَارِحَةٍ وَأَنْتَ السَّمِيْعُ الْبَصِيْرُ (١٥) وَأَسْأَلُكَ بِعَظَمَةِ بَصَرِكَ الَّذِيْ تَبْصُرُ بِهِ أَعْضَاءَ النَّمْلَةِ وَالْبَعُوْضَةِ فِي جِسْمِهَا مِنْ غَيْرِ جَارِحَةٍ وَنَفَيْتَ بِهَا الْعَمَى عَنْ نَفْسِكَ وَأَنْتَ السَّمِيْعُ الْبَصِيْرُ وَكَانَ اللّٰهُ سَمِيْعًا بَصِيْرًا (١٦) وَأَسْأَلُكَ بِعَظَمَةِ كَلَامِكَ الَّذِي لَا نِهَايَةَ لَهُ الَّذِيْ لَيْسَ بِحَرْفٍ وَلَا بِصَوْتٍ وَنَفَيْتَ بِهَا الصَّمَمَ عَنْ نَفْسِكَ وَكَلَّمْتَ بِهِ نَبِيَّكَ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ تَكْلِيْمًا (١٧) وَأَسْأَلُكَ بِعَظَمَةِ الْأُلُوْهِيَّةِ وَأَسْرَارِ الرُّبُوْبِيَّةِ وَبِالْقُدْرَةِ الْأَزَلِيَّةِ وَبِالْعِزَّةِ السَّرْمَدِيَّةِ وَبِمَا جَرَى بِهِ قَلَمُكَ إِلَى لَوْحِكَ وَأَسْأَلُكَ بِنُوْرِ وَجْهِكَ الَّذِيْ نَوَّرْتَ بِهِ النُّوْرَ ﴿اللّٰهُ نُوْرُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُوْرِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيْهَا مِصْبَاحٌ ، اَلْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ ، الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُوْنَةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيْءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّورٌ عَلَىٰ نُورٍ يَهْدِي اللّٰهُ لِنُوْرِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللّٰهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللّٰهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيْمٌ﴾ (١٨) وَأَسْأَلُكَ اللّٰهُمَّ بِرَحْمَتِكَ الَّتِيْ وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءِ عِلْمًا وَأَسْأَلُكَ بِمَلَائِكَتِكَ أَهْلِ الصِّفَةِ الْجَوْهَرِيَّةِ الَّذِيْنَ عَصَمْتَهُمْ عَنِ الْأَعْرَاضِ الْبَشَرِيَّةِ ﴿عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَّا يَعْصُوْنَ اللّٰهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُوْنَ مَا يُؤْمَرُوْنَ﴾ (١٩) وَأَسْأَلُكَ بِأَنْبِيَائِكَ الطَّاهِرِيْنَ الْمُطَهَّرِيْنَ الْمُبَلِّغِيْنَ رِسَالَتَكَ بِلَا خِيَانَةٍ وَلَا كِتْمَانٍ ﴿مَا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيْمَا فَرَضَ اللّٰهُ لَهُ سُنَّةَ اللّٰهِ فِي الَّذِيْنَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَكَانَ أَمْرُ اللّٰهِ قَدَرًا مَّقْدُوْرًا ، الَّذِيْنَ يُبَلِّغُوْنَ رِسَالَاتِ اللّٰهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا اللّٰهَ وَكَفَىٰ بِاللّٰهِ حَسِيْبًا مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّنْ رِّجَالِكُمْ وَلَٰكِن رَّسُوْلَ اللّٰهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّيْنَ﴾ (٢٠) وَأَسْأَلُكَ بمُلْكِ دَاوٗدَ الَّذِيْ سخَّرْتَ لَهُ الرِّيْحَ تَجْرِيْ بِأَمْرِهِ رُخَاءً حَيْثُ أَصَابَ وَاَلَنْتَ لَهُ الْحَدِيْدَ ﴿قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا لَّا يَنْبَغِيْ لِأَحَدٍ مِّنْ بَعْدِيْ إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ فَسَخَّرْنَا لَهُ الرِّيْحَ تَجْرِيْ بِأَمْرِهِ رُخَاءً حَيْثُ أَصَابَ وَالشَّيَاطِيْنَ كُلَّ بَنَّاءٍ وَغَوَّاصٍ﴾ (٢١) وَأَسْأَلُكَ بمُلْكِ نَبِيِّكَ سُلَيْمَانَ الَّذِيْ مَلَّكْتَهُ الْجِنَّ وَالْإنْسَ والْوُحُوْشَ وَالطُّيُوْرَ وَالرِّمَالَ وَالْحَصَى وَالْأَشْجَارَ وَالْأَحْجَارَ وَالْمِيَاهَ وَدَوَابَّ الْبَرِّ وَالْبِحَارِ فَقَالَ ﴿اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِيْ فَضَّلَنَا عَلَىٰ كَثِيْرٍ مِّنْ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُوْدَ وَقَالَ يَا أَيُّهَا النَّاسُ عُلِّمْنَا مَنْطِقَ الطَّيْرِ وَأُوْتِيْنَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ الْفَضْلُ الْمُبِيْنُ﴾ (٢٢) وَأَسْأَلُكَ اللّٰهُمَّ بِعَظَمَةِ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَ مَخْلُوْقَاتِكَ ﴿مُّحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللّٰهِ وَالَّذِيْنَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُوْنَ فَضْلًا مِّنَ اللّٰهِ وَرِضْوَانًا سِيْمَاهُمْ فِي وُجُوْهِهِمْ مِّنْ أَثَرِ السُّجُوْدِ ذَٰلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيْلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَىٰ عَلَىٰ سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيْظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللّٰهُ الَّذِيْنَ آمَنُوْا وَعَمِلُوْا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيْمًا﴾ (٢٣) وَأَسْأَلُكَ بِقُدْرَةِ التَّائِبِيْنَ الْعَابِدِيْنَ الْحَامِدِيْنَ السَّائِحِيْنَ الرَّاكِعِيْنَ السَّاجِدِيْنَ الْآمِرِيْنَ بِالْمَعْرُوْفِ وَالنَّاهِيْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَالْحَافِظِيْنَ لِحُدُوْدِ اللّٰهِ (٢٤) وَأَسْأَلُكَ اللّٰهُمَّ بِعَظَمَةِ خَزٰئِنِكَ وَإِنْ مِّنْ شَيْءٍ إِلَّا عِنْدَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ مَّعْلُوْمٍ (٢٥) وَأَسْأَلُكَ اللّٰهُمَّ بِلَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ وَحْدَكَ لَا شَرِيْكَ لَكَ ، ﴿اَللّٰهُ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَن ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُوْدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ﴾ ، ﴿ألٓمّٓ ، اللّٰهُ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيْلَ مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَأَنزَلَ الْفُرْقَانَ﴾ ، وَعَنَتِ الْوُجُوْهُ لِلْحَىِّ الْقَيُّوْمِ شَاهَتِ الْوُجُوْهُ وَاِنْقَلَبَتِ الْقُلُوْبُ وذَابَتْ وَخَضَعَتْ لِقُدْرَةٍ مَنْ لَهُ الْقُدْرَةُ واِنْبَسَطَتِ الْاَرْزَاقُ وَتَقَدَّمَتْ بِحَقِّ اَللّٰهْ اَللّٰهْ اَللّٰهْ ، ﴿هُوَ اللّٰهُ الَّذِيْ لَا إِلٰهَ إِلاَّ هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيْمُ هُوَ اللّٰهُ الَّذِيْ لَا إِلٰهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوْسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيْزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللّٰهِ عَمَّا يُشْرِكُوْنَ هُوَ اللّٰهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيْزُ الْحَكِيْمُ﴾ ، اِسْتَقْبَلْتُ بِاِسْمِ اللّٰهِ وَاسْتَدْبَرْتُ بِذَاتِ اللّٰهِ وَاِلْتَفَتُّ عَنْ يَمِيْنِىْ بِصِفَاتِ اللّٰهِ وَعَنْ شِمَالِى بِاَمْرِ اللّٰهِ ، ﴿إِنَّ هَٰذَا لَرِزْقُنَا مَا لَهُ مِنْ نَّفَادٍ وَاللّٰهُ مِنْ وَرَائِهِمْ مُّحِيْطٌ بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَّجِيْدٌ فِيْ لَوْحٍ مَّحْفُوْظٍ﴾ (٢٦) اَللّٰهُمَّ اِنِّىْ اَسْئَلُكَ ضَارِعًا خَائِفًا مُنَكِّسَ الرَّأْسِ مُنْكَسِرَ الْقَلْبِ لَا وَليَّ لِى سِوَى اَنْتَ تُسَخِّرُ لِى الْمَلَائِكَةَ الْمُوَكَّلِيْنَ بِجَمِيْعِ اُمُوْرِيْ كُلِّهَا مَا ذَكَرْتُ مِنْهَا وَمَا لَمْ اَذْكُرْ عَلَى جَمِيْعِ الرُّوْحَانِيَّةِ حَتّٰى يَعْلَمُوْا اِنَّكَ اَمَرْتَهُمْ بِطَاعَتِىْ وَاَسْرَعِ إِجَابَةِ دَعْوَتِىْ بِأَمْرِكَ اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيْرٌ وَبِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيْمٌ سُبُّوْحٌ قُدُّوْسٌ رَبُّ الْمَلَائِكَةِ وَالرُّوْحِ ، ﴿رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيْرًا مِّنَ النَّاسِ فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُوْرٌ رَّحِيْمٌ﴾ ، ﴿رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِن ذُرِّيَّتِيْ بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيْمُوْا الصَّلَاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِيْ إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُم مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُوْنَ﴾ ، ﴿رَبَّنَا إِنَّكَ تَعْلَمُ مَا نُخْفِي وَمَا نُعْلِنُ وَمَا يَخْفَىٰ عَلَى اللّٰهِ مِنْ شَيْءٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ﴾ ، ﴿اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِيْ وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيْلَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبِّيْ لَسَمِيْعُ الدُّعَاءِ﴾ ، ﴿رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيْمَ الصَّلَاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِيْ رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ﴾ ، ﴿رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِيْنَ يَوْمَ يَقُوْمُ الْحِسَابُ﴾ ، ﴿وَلَا تَحْسَبَنَّ اللّٰهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُوْنَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيْهِ الْأَبْصَارُ﴾ ، ﴿مُهْطِعِيْنَ مُقْنِعِيْ رُءُوسِهِمْ لَا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ﴾ ، ﴿وَأَنذِرِ النَّاسَ يَوْمَ يَأْتِيْهِمُ الْعَذَابُ فَيَقُوْلُ الَّذِيْنَ ظَلَمُوْا رَبَّنَا أَخِّرْنَا إِلَىٰ أَجَلٍ قَرِيْبٍ نُّجِبْ دَعْوَتَكَ وَنَتَّبِعِ الرُّسُلَ أَوَلَمْ تَكُوْنُوْا أَقْسَمْتُم مِّنْ قَبْلُ مَا لَكُمْ مِّن زَوَالٍ﴾ ، ﴿وَسَكَنْتُمْ فِي مَسَاكِنِ الَّذِيْنَ ظَلَمُوْا أَنفُسَهُمْ وَتَبَيَّنَ لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنَا بِهِمْ وَضَرَبْنَا لَكُمُ الْأَمْثَالَ﴾ ، ﴿وَقَدْ مَكَرُوْا مَكْرَهُمْ وَعِنْدَ اللّٰهِ مَكْرُهُمْ وَإِنْ كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُوْلَ مِنْهُ الْجِبَالُ﴾ ، ﴿فَلَا تَحْسَبَنَّ اللّٰهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ إِنَّ اللّٰهَ عَزِيْزٌ ذُوْ انْتِقَامٍ﴾ ، ﴿يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ وَبَرَزُوْا لِلّٰهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ﴾ ، ﴿وَتَرَى الْمُجْرِمِيْنَ يَوْمَئِذٍ مُّقَرَّنِيْنَ فِي الْأَصْفَادِ﴾ ، ﴿سَرَابِيْلُهُمْ مِّنْ قَطِرَانٍ وَتَغْشَىٰ وُجُوْهَهُمُ النَّارُ﴾ ، ﴿لِيَجْزِيَ اللّٰهُ كُلَّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ إِنَّ اللّٰهَ سَرِيْعُ الْحِسَابِ﴾ ، ﴿هَٰذَا بَلَاغٌ لِّلنَّاسِ وَلِيُنْذَرُوْا بِهِ وَلِيَعْلَمُوْا أَنَّمَا هُوَ إِلٰهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُوْلُو الْأَلْبَابِ﴾ (٢٧) اَللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِمَّنْ سَأَلَكَ فَأَعْطَيْتَهُ وَآمَنَ بِكَ فاَمَّنْتَهُ وَاسْتَغَاثَ بِكَ فَاَغَثْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِيْ وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ ، اِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامَ الْغُيُوْبِ فَالْأَمْرُ لَكَ وَالْمُشْتَكَى إِلَيْكَ ، لَا مَلْجَأَ مِنْكَ إِلَّا إِلَيْكَ اَللّٰهُ اَللّٰهُ اَللّٰهُ ، ﴿ذَٰلِكَ ٱلْفَضْلُ مِنَ ٱللّٰهِ ۚ وَكَفَىٰ بِٱللّٰهِ عَلِيْمًا﴾ ، يَا مَنْ لَا تَضُرُّهُ مَعْصِيَتِىْ وَلَا تَنْفَعُهُ طَاعَتِيْ ، يَا خَالِقِيْ وَرٰزِقِىْ ، يَا مُدَبَّرَ أُمُوْرِيْ يَا جَاعِلَ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا أُوْلِي أَجْنِحَةٍ مَّثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ يَزِيْدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ ، يَا مَنْ تَقَدَّسَ بِالتَّقْدِيْسِ يَا مَنْ لَيْسَ لَهُ أَنِيْسٌ اۤنِسْنِى عِنْدَ وَحْشَتِي وَكُنْ مَعِيْ فِي وَحْدَتِيْ وَتَجَاوَزْ عَنْ سَيِّئَاتِيْ وَاغْفِرْ زَلَّتِى وَكُنْ لِيْ وَلِيًّا وَنَصِيْرًا ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ، يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اَللّٰهُمَّ اِنِّىْ اَسْاَلُكَ بِعَدَدِ خَلْقِكَ ، بِعِزَّةِ عَرْشِكَ ، بِرِضَا نَفْسِكَ ، بِنُوْرِ وَجْهِكَ ، بِمَبْلَغِ عِلْمِكَ ، بِغَايَةِ قُدْرَتِكَ ، بِبَسْطِ رَأْفَتِكَ ، بِحَقِّ حَقِيْقَةِ شُكْرِكَ ، بِمُنْتَهَى رَحْمَتِكَ ، بِإِدْرَاكِ مَشِيْئَتِكَ ، بِكُلِّ صِفَاتِكَ ، بِتَمَامِ وَصْفِكَ ، بِنِهَايَةِ أَسْمَائِكَ ، بِمَكْنُوْنِ سِرِّكَ ، بِجَمِيْلِ سِتْرِكَ ، بِجَزِيْلِ فَضْلِكَ ، بِكَمَالِ مَنِّكَ ، بِفَيْضِ جُوْدِكَ ، بِشَدِيْدٍ غَضَبِكَ ، بِسَابِقِ رَحْمَتِكَ ، بِاَعْدَادِ كَلِمَاتِكَ ، بِتَفْرِيْدِ فَرْدَانِيَّتِكَ ، بِتَوْحِيْدِ وَحْدَانِيَّتِكَ ، بِبَقَاءِ بَقَاءَكَ ، بِعِزَّةِ رُبُوْبِيَّتِكَ ، بِعَظَمَةِ كِبْرِيَائِكَ ، بِجَاهِكَ بِجَلَالِكَ بِكَمَالِكَ ، بِأَفْعَالِكَ بِإِنْعَامِكَ بِسِيَادَتِكَ ، بَمَلَكُوْتِيَّتِكَ بِجَبَّارِيَّتِكَ بِمَنَّانِيَّتِكَ ، بِعَطْفِكَ بِلُطْفِكَ بِبِرِّكَ بِإِحْسَانِكَ ، بِحَقِّكَ وَبِحَقِّ حَقِّكَ أَنْ تَجْعَلَ لَنَا فَرَجًا وَمَخْرَجًا ، وَشِفَاءً مِنَ الْهُمُوْمِ وَالْغُمُوْمِ وَالْوَبَاءِ وَالْبَلَاءِ وَجَمِيْعِ الْآفَاتِ وَالْعَاهَاتِ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ، وَبِحَقِّ كهيعص ، وَبِحَقِّ طه ويس وَص ، وَبِحَقِّ حمعسق ، وَبِحَقِّ اِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِيْنًا ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مَنْ مِنْهُ انْشَقَّتِ الْأَسْرَارُ ، وَانْفَلَقَتِ الْأَنْوَارُ ، وَفِيْهِ ارْتَقَتِ الْحَقَائِقُ ، وَتَنَزَّلَتْ عُلُومُ اٰدَمَ فَأَعْجَزَ الْخَلَائِقَ ، وَلَهُ تَضَاءَلَتِ الْفُهُومُ فَلَمْ يُدْرِكْهُ مِنَّا سَابِقٌ وَلَا لَاحِقٌ ، فَرِيَاضُ الْمَلَكُوْتِ بِزَهْرِ جَمَالِهِ مُوْنِقَةٌ ، وَحِيَاضُ الْجَبَرُوتِ بِفَيْضِ أَنْوَارِهِ مُتَدَفِّقَةٌ ، وَلَا شَيْءَ إِلَّا وَهُوَ بِهِ مَنُوْطٌ ، إِذْ لَوْ لَا الْوَاسِطَةُ لَذَهَبَ كَمَا قِيلَ الْمَوْسُوطُ ، صَلَاةً تَلِيقُ بِكَ مِنْكَ إِلَيْهِ كَمَا هُوَ أَهْلُهُ ، اَللّٰهُمَّ إِنَّهُ سِرُّكَ الْجَامِعُ الدَّالُ عَلَيْكَ ، وَحِجَابُكَ الْأَعْظَمُ الْقَائِمُ لَكَ بَيْنَ يَدَيْكَ ، اَللّٰهُمَّ أَلْحِقْنِيْ بِنَسَبِهِ ، وَحَقِّقْنِي بِحَسَبِهِ ، وَعَرِّفْنِي إِيَّاهُ مَعْرِفَةً أَسْلَمُ بِهَا مِنْ مَوَارِدِ الْجَهْلِ وَأكْرَعُ بِهَا مِنْ مَوَارِدِ الْفَضْلِ ، وَاحْمِلْنِيْ عَلَى سَبِيْلِهِ إِلَى حَضْرَتِكَ حَمْلًا مَحْفُوْفًا بِنُصْرَتِكَ ، وَاقْذِفْ بِيْ عَلَى الْبَاطِلِ فَأَدْمَغَهُ ، وَزُجَّ بِيْ فِيْ بِحَارِ الْأَحَدِيَّةِ ، وَانْشُلْنِيْ مِنْ أوْحَالِ التَّوْحِيْدِ ، وَأغْرِقْنِيْ فِيْ عَيْنِ بَحْرِ الْوَحْدَةِ حَتَّى لَا أَرَى وَلَا أَسْمَعَ وَلَا أَجِدَ وَلَا أُحِسَّ إِلَّا بِهَا ، وَاجْعَلِ الْحِجَابَ الْأَعْظَمَ حَيَاةَ رُوْحِيْ وَرُوْحَهُ سِرَّ حَقِيقَتِيْ وَحَقِيْقَتَهُ جَامِعَ عَوَالِمِيْ بِتَحْقِيْقِ الْحَقِّ الْأَوَّلِ ، يَا أَوَّلُ يَا اٰخِرُ يَا ظَاهِرُ يَا بَاطِنُ ، اِسْمَعْ نِدَائِيْ بِمَا سَمِعْتَ نِدَاءَ عَبْدِكَ زَكَرِيَّا ، وَانْصُرْنِيْ بِكَ لَكَ ، وَأَيِّدْنِيْ بِكَ لَكَ ، وَاجْمَعْ بَيْنِي وَبَيْنَكَ ، وَحُلْ بَيْنِيْ وَبَيْنَ غَيْرِكَ اللهُ ٣ إِنَّ الَّذِيْ فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْاٰنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادِ ، رَبَّنَا اٰتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَ هَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا ، إِنَّ اللّٰهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ياأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ۞ اللَّهُمَّ صَلِّ سَيِّدِنَا عَلَى مُحَمَّدٍ فِي الْأَوَّلِيْنَ وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الْآخِرِيْنَ ، وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي النَّبِيِّيْنَ وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الْمُرِسَلِيْنَ ، وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الْمَلأِ الأَعْلَى إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ ٣ ۞ وَيَا ثَابِتَ الْمُلْكِ الْعَظِيْمِ وَثَابِتُ بِاسْمِكَ أَسْمُوْ بِالسَّعَادَةِ أُثْبِتَتْ ٤ ۞ سُبْحَانَ اللّٰهِ مَلْءَ الْمِيْزَانِ وَمَبْلَغَ الْعِلْمِ وَمُنْتَهَي الرِّضْوَانِ وَزِنَةَ الْعَرْشِ ٣ ۞ اَللَّهُمَّ كَمَا لَطَفْتَ فِى عَظَمَتِكَ دُوْنَ اللُّطَفَاءِ ، وَعَلوْتَ بِعَظَمَتِكَ عَلَى الْعُظَمَاءِ ، وَعَلِمْتَ مَا تَحْتَ أَرضِكَ كَعِلْمِكَ بِمَا فَوْقَ عَرْشِكَ ، وَكَانَتْ وَسَاوِسُ الصُّدُوْرِ كَـاْلعَلاَنِيَةِ عِنْدَكَ ، وَعَلاَنِيَةُ اْلقَوْلِ كَالسِّرِ فِى عِلْمِكَ ، وَانْقَادَ كُلُّ شَىْءٍ لِعَظَمَتِكَ ، وَخَضَعَ كُلُّ ذِى سُلْطَانٍ لِسُلْطَانِكَ ، وَصَارَ أَمْرُ الدُّنْيَا وَالْأَخِرَةِ كُلُّهُ بِيَدِكَ ، اِجْعَلْ لِى مِنْ كُلِّ هَمٍ أَصْبَحْتُ وَأَمْسَيْتُ فِيهِ فَرَجًا وَمَخرَجًا ، اَللّٰهُمَّ إِنَّ عَفوَكَ عَنْ ذُنُوبِىْ ، وَتَجَاوُزَكَ عَنْ خَطِيْئَتِىْ ، وَسَتْرَكَ عَلَى قَبِيْحِ عَمَلِىْ ، أَطمَعَنِيْ أَنْ أَسْأَلُكَ مَا لاَ أَسْتَوْجِبُهُ مِمَّا قَصَّرْتُ فِيْهِ أَدْعُوْكَ آمِنًا ، وَأَسْأَلُكَ مُسْتَأْنِسًا ، فَإِنَّكَ الْمُحْسِنُ إِلَىَّ ، وَأَنَا الْمُسِيْئُ إلَى نَفْسِىْ فِيْمَا بَيْنِىْ وَبَيْنَكَ ، تَتَوَدَّدُ إِلَىَّ بِنِعَمِكَ ، وَأَتَبَغَّضُ إلَيْكَ بِالْمَعَاصِىْ ، وَلَكِنِ الثِّقَةُ بِكَ حَمَلَتْنِىْ عَلَى الْجَرَاءَةِ عَلَيْكَ ، فَجُدْ بِفَضْلِكَ وَإحْسَانِكَ عَلَيَّ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ ۞ ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ اَللّٰهُ أَكْبَرُ ٣ أَقُوْلُ عَلَى نَفْسِيْ وَعَلَى دِيْنِيْ وَعَلَى أَهْلِيْ وَعَلَى أَوْلَادِيْ وَعَلَى مَالِيْ وَعَلَى أَصْحَابِيْ وَعَلَى أَدْيَانِهِمْ وَعَلَى أَمْوَالِهِمْ ، أَلْفَ ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ اَللّٰهُ أَكْبَرُ ٣ أَقُوْلُ عَلَى نَفْسِيْ وَعَلَى دِيْنِيْ وَعَلَى أَهْلِيْ وَعَلَى أَوْلَادِيْ وَعَلَى مَالِيْ وَعَلَى أَصْحَابِيْ وَعَلَى أَدْيَانِهِمْ وَعَلَى أَمْوَالِهِمْ ، أَلْفَ أَلْفِ ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ اَللّٰهُ أَكْبَرُ ٣ أَقُوْلُ عَلَى نَفْسِيْ وَعَلَى دِيْنِيْ وَعَلَى أَهْلِيْ وَعَلَى أَوْلَادِيْ وَعَلَى مَالِيْ وَعَلَى أَصْحَابِيْ وَعَلَى أَدْيَانِهِمْ وَعَلَى أَمْوَالِهِمْ ، أَلْفَ أَلْفِ أَلْفِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ وَبِاللّٰهِ وَمِنَ اللّٰهِ وَإِلَى اللّٰهِ وَعَلَى اللّٰهِ وَفِي اللّٰهِ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ عَلَى دِيْنِيْ وعَلَى نَفْسِيْ وَعَلَى أَوْلَادِيْ ، ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ عَلَى مَالِيْ وَعَلَى أَهْلِيْ ، ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ أَعْطَانِيْهِ رَبِّيْ ، ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ رَبِّ السَّمٰوَاتِ السَّبْعِ وَرَبِّ الأَرَضِيْنَ السَّبْعِ وَرَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ ، ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ الَّذِيْ لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ ، ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ خَيْرِ الْأَسْمَاءِ فِي الْأَرْضِ وَفِي السَّمَاءِ ، ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ أَفْتَتِحُ وَبِهِ أَخْتَتِمُ ، اَللّٰهُ ٣ رَبِّيْ لَا أُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا ، اَللّٰهُ ٣ رَبِّيْ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ ، اَللّٰهُ أَعَزُّ وَأَجَلُ وَأَكْبَرُ مِمَّا أَخَافُ وَأَحْذَرُ ، بِكَ اللّٰهُمَّ أَعُوْذُ مِنْ شَرِّ نَفْسِيْ وَمِنْ شَرِّ غَيْرِيْ وَمِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ رَبِّيْ وَذَرَأَ وَبَرَأَ ، وَبِكَ اللّٰهُمَّ أَحْتَرِزُ مِنْهُمْ ، وَبِكَ اللّٰهُمَّ أَعُوْذُ مِنْ شُرُوْرِهِمْ ، وَبِكَ اللّٰهُمَّ أَدْرَأُ فِي نُحُوْرِهِمْ ، وَأُقَدِّمُ بَيْنَ يَدَيَّ وَأَيْدِيْهِمْ : ﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ﴾ قُلْ هُوَ اللّٰهُ أَحَدٌ اَللّٰهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ ٣ وَمِثْلُ ذٰلِكَ عَنْ يَمِيْنِيْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ ، وَمِثْلُ ذٰلِكَ عَنْ شِمَالِيْ وَعَنْ شِمَالِهِمْ ، وَمِثْلُ ذٰلِكَ عَنْ أَمَامِيْ وَأَمَامِهِمْ ، وَمِثْلُ ذٰلِكَ مِنْ خَلْفِيْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ ، وَمِثْلُ ذٰلِكَ مِنْ فَوْقِيْ وَمِنْ فَوْقِهِمْ ، وَمِثْلُ ذٰلِكَ مِنْ تَحْتِيْ وَمِنْ تَحْتِهِمْ ، وَمِثْلُ ذٰلِكَ مُحِيْطٌ بِيْ وَبِهِمْ ، اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ لِيْ وَلَهُمْ مِنْ خَيْرِكَ بِخَيْرِكَ الَّذِيْ لَا يَمْلِكُهُ غَيْرُكَ ، اَللّٰهُمَّ اجْعَلْنِيْ وَإِيَّاهُمْ فِي عِبَادِكَ وَعِيَاذِكَ وَعِيَالِكَ وَجِوَارِكَ وَأَمَانَتِكَ وَحِزْبِكَ وَحِرْزِكَ وَكَنَفِكَ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ وَسُلْطَانٍ وَإِنْسٍ وَجَانٍّ وَبَاغٍ وَحَاسِدٍ وَسَبُعٍ وَحَيَّةٍ وَعَقْرَبٍ وَمِنْ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا ﴿إِنَّ رَبِّيْ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ﴾ ، حَسْبِيَ الرَّبُ مِنَ الْمـَرْبُوْبِيْنَ ، حَسْبِيَ الْخَالِقُ مِنَ الْمـَخْلُوْقِيْنَ ، حَسْبِيَ الرَّازِقُ مِنَ الْمـَرْزُوْقِيْنَ ، حَسْبِيَ السَّاتِرُ مِنَ الْمـَسْتُوْرِيْنَ ، حَسْبِيَ النَّاصِرُ مِنَ الْـمَنْصُوْرِيْنَ ، حَسْبِيَ القَاهِرُ مِنَ الْـمَقْهُوْرِيْنَ ، حَسْبِيَ ، حَسْبِيْ مَنْ لَمْ يَزَلْ حَسْبِيْ ، ﴿حَسْبِيَ اللّٰهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ﴾ ، حَسْبِيَ اللّٰهُ مِنْ جَمِيْعِ خَلْقِهِ ، ﴿إِنَّ وَلِيِّيَ اللّٰهُ الَّذِيْ نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِيْنَ ، وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِيْنَ لَا يُؤْمِنُوْنَ بِالْآخِرَةِ حِجَابًا مَّسْتُوْرًا ، وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوْبِهِمْ أَكِنَّةً أنْ يَّفْقَهُوْهُ وَفِيْ آذَانِهِمْ وَقْرًا ، وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهٗ وَلَّوْا عَلَى أدْبَارِهِمْ نُفُوْرًا﴾ ، ﴿فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللّٰهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ ٧﴾ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ - ويَنْفُثُ فِي الْجِهَاتِ الْاَرْبَعْ - خَبَّأْتُ نَفْسِيْ فِي خَزَائِنِ ﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ﴾ ، أَقْفَالُهَا ثِقَتِيْ بِاللّٰهِ ، مَفَاتِحُهَا لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ ، أَدْفَعُ بِكَ اللّٰهُمَّ عَنْ نَفْسِيْ مَا أُطِيْقُ وَمَا لَا أُطِيْقُ ، لَا طَاقَةَ لِمَخْلُوْقٍ مَعَ قُدْرَةِ الْخَالِقِ ﴿حَسْبِيَ اللّٰهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ﴾ وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ ۞ حَصَّنْتُ نَفْسِيْ وَأَهْلِيْ وَمَالِيْ وَدِيْنِيْ وَدُنْيَايَ وَأُخْرَايَ وَمَعَاشِيْ وَمَعَادِيْ وَأَزْوَاجِيْ وَأَوْلاَدِيْ وَسِرِّيْ وَعَلاَنِيَتِيْ وَمَكَانِيْ وَزَمَانِيْ وَوَقْتِيْ وَأَهْلَ وَقْتِيْ وَكُلَّ شَيْءٍ أَعْطَانِيْهِ رَبِّي بِمَا حَصَّنَ بِهِ النَّبِيُّوْنَ وَالمُرْسَلُوْنَ وَالأَوْلِيَاءُ وَالصَّالِحُوْنَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَعْرَاضَهُمْ وَدِيْنَهُمْ وَدُنْيَاهُمْ وَأُخْرَاهُمْ وَمَعَاشَهُمْ وَمَعَادَهُمْ وَأَوْلاَدَهُمْ وَأَزْوَاجَهُمْ وَظَاهِرَهُمْ وَبَاطِنَهُمْ وَاَسْرَارَهُمْ وَعَلاَنِيَتَهُمْ وَمَكَانَهُمْ وَزَمَانَهُمْ وَوَقْتَهُمْ وَأَهْلَ وَقْتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَحَسْبُنَا اللّٰهُ وَنِعْمَ الوَكِيْلُ وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَي آلِهٖ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ ۞ حَصَّنْتُكُمْ بِالْحَيِّ الْقَيُّوْمِ الَّذِيْ لَا يَمُوْتُ أَبَدًا وَدَفَعْتُ عَنْكُمُ السُّوْءَ بِأَلْفِ اَلْفِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيْمِ ۞ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ بِسْمِ اللّٰهِ عَلَى يَمِيْنِيْ ، بِسْمِ اللّٰهِ عَلَى شِمَالِيْ ، بِسْمِ اللّٰهِ خَلْفِيْ ، بِسْمِ اللّٰهِ أَمَامِيْ ، بِسْمِ اللّٰهِ فَوْقِيْ ، بِسْمِ اللّٰهِ اِكْتَنَفْتُ ، وَفِي حِرْزِهِ الْحَصِيْنِ دَخَلْتُ ، وَبِحِصْنِهِ الْمَنِيْعِ اِحْتَجَبْتُ ، وَبِأَسْمَائِهِ الْحُسْنَى تَسَرْبَلْتُ ، وَبِسِرِّ أَنْوَارِ ﴿اسْمِهِ الْجَلِيْلِ تَرَدَّيْتُ وَبِقُوَّةِ اِمْدَادِ اَسْرَارِ اسْمِهِ﴾ الْقَوِيِّ الْقَاهِرِ عَلَوْتُ وَغَلَبْتُ أَعْدَائِيْ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَسَائِرِ الْمَخْلُوْقِيْنَ وَاحْتَجَبْتُ وَقَهَرْتُ وَانْتَصَرْتُ ، وَبِجَلَالِ بَهَاءِ سَنَاءِ اسْمِهِ الْعَظِيْمِ الْأَكْبَرِ الْحَيِّ الْقَيُّوْمِ ذِي الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ تَدَرَّعْتُ ، وَبِبَوَارِقِ أَنْوَارِ أَسْرَارِ كَلَامِهِ الْعَظِيْمِ احْتَجَبْتُ وَتَمَسَّكْتُ ، وَبِخَفِيِّ لُطْفِهِ الْحَسَنِ الْجَمِيْلِ تَعَلَّقْتُ ، وَبِرُكْنِهِ الْقَوِيِّ اِلْتَجَأْتُ وَاسْتَنَدْتُ ، وَسُبْحَانَهُ وَبِحَمْدِهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْبَصِيْرُ فَتَّاحٌ عَلِيْمٌ بَاسِطٌ مُعِزٌّ جَوَادٌ كَرِيْمٌ عَلِيٌّ عَظِيْمٌ ، اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِالْكَلِمَاتِ التَّامَّاتِ وَالْأَسْمَاءِ الْمُعَظَّمَاتِ وَالْأَحْرُفِ النُّوْرَانِيَّاتِ وَالْكُتُبِ الْمُنْزَلَاتِ وَالْآيَاتِ الْبَيِّنَاتِ بِمَا وَارَتْهُ سُرَادِقَاتُ عَرْشِكَ الْعَظِيْمِ مِنَ الْهَيْبَةِ وَالْجَلَالِ وَالْقُدْرَةِ وَالْعَظَمَةِ ، وَبِمَا أَوْدَعْتَ فِي الْحُرُوْفِ وَالْأَسْمَاءِ مِنَ الْخَوَاصِّ وَالْأَسْرَارِ بِالْحَضْرَةِ الشَّرِيْفَةِ وَالشَّرِيْعَةِ الْمُطَهَّرَةِ وَالصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ وَاِتِّصَالِ الْأَسْرَارِ وَالرَّحْمَةِ لِلْخَوَاصِّ مِنْ عِبَادِكَ ، وَأَسْأَلُكُ يَا رَبِّ بِمَا دَعَاكَ بِهِ أَنْبِيَاؤُكَ وَرُسُلُكَ وَبِمَا يُسَبِّحُكَ بِهِ أَنْبِيَائُكَ وَرُسُلُكَ وَبِمَا يُسَبِّحُكَ بِهِ وَيُمَجَّدُكَ حَمَلَةُ عَرْشِكَ وَالْمُقَرَّبُوْنَ مِنْ مَلَائِكَتِكَ ، أَنْ تَجْعَلَنِيْ مُحَصَّنًا مَحْفُوْظًا مِنْ كُلِّ عَدُوِّ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَسَائِرِ الْعَوَالِمِ مَا عَلِمْتُ مِنْهَا وَمَا لَمْ أَعْلَمْ ، وَأَدْخِلْنِيْ فِي سِرِّ إِمْدَادِ أَنْوَارِ خَزَائِنِ حِرْزِكَ الْعَزِيْزِ الْمَنِيْعِ ، مَحْجُوْبًا مِنْ كُلِّ سُوْءٍ ، مَغْمُوْسًا فِي بَحْرٍ مِنْ نُوْرِ هَيْبَتِكَ ، مُؤَيَّدًا مِنْكَ بِرُوْحِ الْقُدُسِ ، وَكُنِ اللّٰهُمَّ لِيْ وَلِيًّا وَنَاصِرًا وَكَفِيْلاً وَوَكِيْلاً وَحَسِيْبًا وَحَفِيْظًا بِرَحْمَتِكَ وَفَضْلِكَ وَمَنِّكَ وَطَوْلِكَ ، وَاجْعَلْ جَمِيْعَ مَخْلُوْقَاتِكَ طَوْعَ يَدِيْ مَالِكًا أَزِمَّةَ قُلُوْبِهِمْ ، مَحْبُوْبًا عِنْدَهُمْ ، وَمُعَزَّزًا مُكَرَّمًا مُهَابًا فِيْهِمْ لَا يَعْصُوْنَ أَمْرِيْ ، وَلَا أَنَالُ مِنْهُمْ مَكْرُوْهًا أَبَدًا ، مَعْصُوْمًا مِنْ أَذَاهُمْ بِشِدَّةِ الْمَحَبَّةِ وَالْأُلْفَةِ وَالْمَوَدَّةِ ، وَاجْعَلْنِي فِي ذٰلِكَ قَرِيْبًا مِنْ حَضْرَتِكَ الشَّرِيْفَةِ ، مُتَمَسِّكًا بِالشَّرِيْعَةِ الْمُطَهَّرَةِ ، مُتَلَقِّيًا لِلْعُلُوْمِ وَالْحِكْمَةِ الَّتِي تَقْذِفُهَا بِفَضْلِكَ فِي قَلْبِيْ مِنْ فَيْضِ أَنْوَارِكَ ، وَاحْفَظْنِيَ اللّٰهُمَّ مِنَ الْعُجْبِ وَالْكِبْرِ وَالرِّيَاءِ وَالنِّفَاقِ وَالشِّرْكِ اَلْخَفِيِّ ، وَطَهِّرْنِيْ مِنَ الدَّنَسِ وَالزَّلَّاتِ وَالْعُيُوْبِ الْبَاطِنَةِ وَالظَّاهِرَةِ ، وَاجْعَلْنِي آمِنًا مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وَفِتْنَتِهِ ، وَاجْعَلْ حَيَاتِي فِي طَاعَتِكَ ، وَفَهِّمْنِيْ فِي عِلْمِكَ اللَّدُنِّٖي ، وَاَصْحِبْنِيْ بِعِبَادِكَ الصَّالِحِيْنَ وَالْاَبْدَالِ وَالصِّدِّيْقِيْنَ ، وَاجْعَلْنِيْ مِنْهُمْ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ اللّٰهُمَّ وَعَافِنِيْ مِنْ كُلِّ بَلِيَّةٍ ، وَنَجِّنِيْ مِنْ كُلِّ هَلَكَةٍ ، وَلَا تَجْعَلْنِيْ مِنَ الْغَافِلِيْنَ ، وَاسْقِنِيْ كَأْسًا رَوَاءً مِنْ شَرَابِ مَحَبَّتِكَ ، وَلَا تَجْعَلْنِيْ مِنَ الْقَانِطِيْنَ ، يَا هُوَ يَا هُوَ يَا هُوَ يَا اٰهِيَّا شَرَاهِيَّا يَا ذَا الْحُجَّةِ الْبَالِغَةِ يَا ذَا الْعَظَمَةِ وَالْقُدْرَةِ يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ، إِلٰهِيْ مَا أَعْظَمَ شَأْنَكَ وَأَعَزَّ سُلْطَانَكَ ، بِكَ اَللّٰهُمَّ نَزَلْتَ وَأَنْتَ خَيْرُ الْمُنْزِلِيْنَ ، وَبِكَ اعْتَصَمْتُ وَأَنْتَ خَيْرُ النَّاصِرِيْنَ ، وَبِكَ اهْتَدَيْتُ إِلَى صِرَاطِكَ الْمُسْتَقِيْمِ ، فَاكْفِنِي اللّٰهُمَّ شَرَّ كُلِّ مَكْرُوْهٍ ، وَاجْعَلْ دُعَائِيْ مَقْرُوْنًا بِإِجَابَتِكَ مَعَ اللُّطْفِ وَالرِّعَايَةِ وَالْمِنَحِ الْجِسَامِ وَالْمُلَقِّيَاتِ الْكِرَامِ وَتَرَقِّيَاتِ الْوُصُوْلِ إِلَى حَضْرَتِكَ ، وَأَهِّلْنِيْ بِسَرِيْعِ الْخِطَابِ ، يَا سَرِيْعُ يَا بَدِيْعُ يَا رَفِيْعَ الدَّرَجَاتِ ، يَاسَامِعَ الْأَصْوَاتِ عَلَى اخْتِلَافِ اللُّغَاتِ ، أَسْأَلُكُ الْعِصْمَةَ وَالْأَمْنَ وَالسَّلَامَةَ وَاللُّطْفَ وَالْبَرَكَةَ وَالْقَنَاعَةَ وَالْغِنَى بِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ ، ﴿يَا أَرْحَم اَلرَّاحِمِينَ ٣﴾ ، ﴿سَلَامٌ قَوْلًا مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ ١٦﴾ ، وَصَلَوَاتُ اللّٰهِ الْبَرِّ الرَّحِيْمِ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ السَّيِّدِ الْكَامِلِ الْفَاتِحِ الْخَاتِمِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَزْوَاجِهِ عَدَدَ الْأَنْفَاسِ وَاللَّحَظَاتِ وَالْقَطْرِ وَالنَّبَاتِ وَجَمِيْعِ مَا فِي الْكَائِنَاتِ كَلَّمَا ذَكَرَهُ اَلذَّاكِرُونَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِهِ اَلْغَافِلُونَ والْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ۞ اَللّٰـهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى سَائِرِ اْلأَنْـبِــيَآءِ وَالْـمُرْسَلِــيْنَ وَعَلٰى اٰلِهِمْ وَصَحْبِـهِمْ أَجْمَعِــيْنَ عَدَدَ مَا فِى عِلْمِ اللّٰهِ الْعَظِيْمِ صَلَاةً تَجْعَلُنَا بِـهَا مِنْ إمَامِ أَوْلِيَآئِـكَ الْعَارِفِــيْنَ وَتُـكْرِمُنَا بِـهَا كَرَامَةً بَاهِرَةً حَتَّى قَدَرْنَا الْـمَشْيَ مِنَ الْـمَشْرِقِ إلٰى اْلـمَغْرِبِ فِى سَاعَةٍ وَاحِدَةٍ بِشَفَاعَةِ سَيِّدِ الْـمُرْسَلِـــيْنَ وَتَرْزُقُنَا بِـهَا كَــثْرَةَ التَّلَامِيْذِ وَاْلأَمْوَالِ وَاْلأَصْحَابِ وَاْلأَتْبَاعِ وَاْلأَعْوَانِ وَاْلأَضْيَافِ فِى كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ مِنْ جَمِيْعِ اْلأَفَاقِ مِنْ يَوْمِنَا هَذَا إلٰى يَوْمِ الدِّيْنِ وَتُـلْهِمُنَا بِـهَا عُلُوْمًا لَّدُنِـــيَّةً بِـــإِلْهَامِ الْـمَلَائِكَةِ الْـمُقَرَّبِــيْنَ وَتُجِيْبُ بِـهَا دَعْوَتَــنَا بِالسَّعَادَةِ وَاْلكَرَامَةِ فىِ الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ وَمِنَ الْـمَغْفُوْرِيْنَ وَتَعُوْدُ بَرَكَــتُـهَا عَلَيْنَا وَعَلٰى أَوْلَادِنَا وَعَلٰى ذُرِّيَتِــنَا وَعَلٰى أَهْلِ بَــيْتِنَا وَعَلٰى جَمِيْعِ الْـمُؤْمِنِــيْنَ وَعَلٰى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ ٣/٤ ۞ إِنَّ اللّٰهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا ، اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى مَنْ جَعَلْتَهُ سَبَبًا لِإِنْشِقَاقِ أَسْرَارِكَ الْجَبَرُوْتِيَّةِ ، وَانْفِلَاقَ أَنْوَارِكَ الرَّحْمَانِيَّةِ ، فَصَارَ نَائِبًا عَنِ الحَضْرَةِ الرَّبَّانِيَّةِ ، وَخَلِيْفَةَ أَسْرَارِكَ الذَّاتِيَّةِ ، فَهُوَ يَاقُوْتَةُ أَحَدِيَّةِ ذَاتِكَ الصَّمَدِيَّةِ ، وَعَيْنُ مَظْهَرِ صِفَاتِكَ الأَزَلِيَّةِ ، فَبِكَ مِنْكَ ، صَارَ حِجَابًا عَنْكَ ، وَسِرًّا مِنْ أَسْرَارِ غَيْبِكَ ، حُجِبْتَ بِهِ عَنْ كَثِيْرٍ مِنْ خَلْقِكَ ، فَهُوَ الكَنْزُ المُطَلْسَمُ ، وَالبَحْرُ الزَّاخِرُ المُطَمْطَمُ ، فَنَسْأَلُكَ اللّٰهُمَّ بِجَاهِهِ لَدَيْكَ ، وَبِكَرَامَتِهِ عَلَيْكَ ، أَنْ تُعَمِّرَ قَوَالِبَنَا بِأَفْعَالِهِ ، وَأَسْمَاعَنَا بِأَقْوَالِهِ ، وَقُلُوبَنَا بِأَنْوَارِهِ ، وَأَرْوَاحَنَا بِأَسْرَارِهِ ، وَأَشْبَاحَنَا بِأَحْوَالِهِ ، وَسَرَائِرَنَا بِمُعَامَلَتِهِ ، وَبَوَاطِنَنَا بِمُشَاهَدَتِهِ ، وَأَبْصَارَنَا بِأَنْوَارِ مُحَيَّا جَمَالِهِ ، وَخَوَاتِمَ أَعْمَالِنَا فِي مَرْضَاتِهِ ، حَتَّى نَشْهَدَكَ بِهِ وَهُوَ بِكَ ، فَأَكُوْنَ نَائِبًا عَنِ الحَضْرَتَيْنِ بِالحَضْرَتَيْنِ ، وَأَدُلَّ بِهِمَا عَلَيْهِمَا ، وَنَسْأَلُكَ اللّٰهُمَّ أَنْ تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَيْهِ صَلَاةً وَتَسْلِيْمًا يَلِيْقَانِ بِجَنَابِهِ وَعَظِيْمِ قَدْرِهِ ، وَتَجْمَعَنِي بِهمَا عَلَيْهِ ، وَتُقَرِّبَنِي بِخَالِصِ وُدِّهِمَا لَدَيْهِ ، وتَنْفَحَنِيْ بِسَبَبِهِمَا نَفْحَةَ الأَتْقِيَاءِ ، وتَمْنَحَنِيْ مِنْهُمَا مِنْحَةَ الأَصْفِيَاءِ ، لِأَنَّهُ السِّرُّ المَصُوْنُ وَالجَوْهَرُ الفَرْدُ المَكْنُوْنُ ، فَهُوَ الْيَاقُوْتَةُ الْمُنْطَوِيَةُ عَلَيْهَا أَصْدَافُ مَكْنُوْنَاتِكَ ، وَالغَيْهُوْبَةُ الْمُنْتَخَبُ مِنْهَا اَصْنَافُ مَعْلُوْمَاتِكَ ، فَكَانَ غَيْبًا مِنْ غَيْبِكَ ، وَبَدَلًا مِنْ سِرِّ رُبُوْبِيَّتِكَ ، حَتَّى صَارَ بِذٰلِكَ مَظْهَرًا ، نَسْتَدِلُّ بِهِ عَلَيْكَ ، وَكَيْفَ لَا يَكُوْنُ كَذٰلِكَ ، وَقَدْ أَخْبَرْتَنَا بِذٰلِكَ فِي مُحْكَمِ كِتَابِكَ بِقَوْلِكَ : ﴿إِنَّ الَّذِيْنَ يُبَايِعُوْنَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُوْنَ اللّٰهَ﴾ ، فَقَدْ زَالَ عَنَّا بِذٰلِكَ الرَّيْبُ وَحَصَلَ الْإِنْتِبَاهُ ، وَاجْعَلِ اللّٰهُمَّ دَلَالَتَنَا عَلَيْكَ بِهِ وَمُعَامَلَتَنَا مَعَكَ مِنْ أَنْوَارِ مُتَابَعَتِهِ ، وَارْضَ اللّٰهُمَّ عَلَى مَنْ جَعَلْتَهُمْ مَحَلًّا لِلْإِقْتِدَا ، وَصَيَّرْتَ قُلُوبَهُمْ مَصَابِيْحَ الْهُدَى ، الْمُطَهَّرِيْنَ مِنْ رِقِّ الْأَغْيَارِ وَشَوَائِبِ الْأَكْدَارِ ، مَنْ بَدَتْ مِنْ قُلُوْبِهِمْ دُرَرُ الْمَعَانِيْ ، فَجُعِلَتْ قَلَائِدَ التَّحْقِيْقِ لِأَهْلِ الْمَبَانِيْ ، وَاخْتَرْتَهُمْ فِي سَابِقِ الْإِقْتِدَارِ ، أَنَّهُمْ مِنْ أَصْحَابِ نَبِيِّكَ الْمُخْتَارِ ، وَرَضِيْتَهُمْ لِانْتِصَارِ دِيْنِكَ ، فَهُمُ السَّادَاتُ الْأَخْيَارِ ، وَضَاعِفِ اللّٰهُمَ مَزِيْدَ رِضْوَانِكَ عَلَيْهِمْ مَعَ الْآلِ وَالْعَشِيْرَةِ وَالْمُقْتَفِيْنَ لِلْآثَارِ ، وَاغْفِرِ اللّٰهُمَّ ذُنُوْبَنَا وَوَالِدِيْنَا وَمَشَايِخِنَا وَإِخْوَانِنَا فِي اللّٰهِ ، وَجَمِيْعِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ، وَالْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ ، الْمُطِيْعِيْنَ مِنْهُمْ وَأَهْلِ الْأَوْزَارِ ٣ سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
بِسْمِ اللّٰهِ ، وَأُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذٰلِكَ كُلِّهِ : ﴿لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُوْلٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيْزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيْصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِيْنَ رَءُوْفٌ رَّحِيْمٌ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللّٰهُ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ﴾ ، اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى السِّرِّ السَّارِي مَظْهَرِ لَطَائِفِ أَسْرَارِ سُبْحَانَ مَنْ لَا يَعْلَمُ قَدْرَهُ غَيْرُهُ وَلَا يَبْلُغُ الْوَاصِفُوْنَ صِفَتَهُ ، غَنِيُّ فَوَارِ الْفَقْرَ عَنِّيْ بِالْغِنٰى وَمُغْنِيْ فَأَعْذِبْ لِي الْقَنَاعَةَ مَنْهَلًا ، وَبِالْخَيْرِ يَا فَتَّاحُ فَافْتَحْ وَبِالْهُدَي وَبِالْعِلْمِ كُنْ لِيْ يَا عَلِيْمُ مُفَضِّلاً ، رَبِّ زِدْنِيْ عِلْمًا وَّوَسِّعْ لِيْ فِيْ رِزْقِيْ وَبَارِكْ لِيْ فِيْمَا رَزَقْتَنِيْ وَاجْعَلْنِيْ مَحْبُوْبًا فِيْ قُلُوْبِ عِبَادِكَ وَعَزِيْزًا فِيْ عُيُوْنِهِمْ وَاجْعَلْنِيْ وَجِيْهًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِيْنَ يَا كَثِيرَ النَّوَالِ يَا حَسَنَ الْفَعَالِ يَا قَائِمًا بِلَا زَوَالٍ يَا مُبْدِعًا بِلَا مِثَالٍ فَلَكُ الْحَمْدُ وَلَكَ الْمِنَّةُ وَلَكَ الشَّرَفُ عَلَى كُلِّ حَالٍ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ
اَلْجُمُعَةْ : بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ؛ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِعَظَمَةِ الْأُلُوهِيَّةِ وَبِأَسْرَارِ الرُّبُوبِيَّةِ وَبِالْقُدْرَةِ الْأَزَلِيَّةِ وَبِالْقُوَّةِ وَالْعِزَّةِ السَّرْمَدِيَّةِ وَبِحَقِّ ذَاتِكَ الْمُنَزَّهَةِ عَنِ الْكَيْفِيَّةِ وَالشَّبَهِيَّةِ وَبِحَقِّ النُّورِ الْمُطْلَقِ وَالْبَيَانِ الْمُحَقَّقِ وَالْحَضْرَةِ الْأَحَدِيَّةِ وَالْحَضْرَةِ السَّرْمَدِيَّةِ وَالْحَضْرَةِ الرُّبُوبِيَّةِ وَالْحَضْرَةِ الْإِلٰهِيَّةِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِسَطْوَةِ الْأُلُوهِيَّةِ وَبِثُبُوتِ الرُّبُوبِيَّةِ وَبِعِزَّةِ الْوَحْدَانِيَّةِ وَبِقِدَمِ الْكَيْنُونِيَّةِ وَبِقُدْسِ الْجَبْرُوتِيَّةِ وَبِدَوَامِ الصَّمَدِيَّةِ وَبِحَقِّ مَلَائِكَتِكَ أَهْلِ الصِّفَةِ الْجَوْهَرِيَّةِ ، وَبِحَقِّ عَرْشِكَ الَّذِي تَغْشَاهُ الْأَنْوَارُ وَبِمَا فِيهِ مِنَ الْأَسْرَارِ وَأَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِاسْمِكَ الْقَدِيمِ الْأَزَلِيِّ وَهُوَ اللَّهُ اللَّهُ اللَّهُ أَنْتَ اللَّهُ الْعَظِيمُ الْأَعْظَمُ الَّذِي خَضَعَتْ لَهُ السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ وَالْمُلْكُ وَالْمَلَكُوتُ وَالْجَبَرُوتُ أَنْ تُعِينَنِي وَتَمُدَّنِي بِعِزَّةٍ مِنْ قَهْرَمَانِ جَبَرُوتِكَ وَأَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِاسْمِكَ الْفَرْدِ الْجَامِعِ لِمَعَانِي الْأَسْمَاءِ كُلِّهَا أَسْمَاءِ الذَّاتِ وَأَسْمَاءِ الصِّفَاتِ الَّذِي لَا يُشْبِهُهُ كُلُّ اسْمٍ فِي تَأْثِيرِهِ وَهُوَ اللَّهُ اللَّهُ اللَّهُ ، سَمَّيْتَ بِهِ ذَاتَكَ وَلَمْ يُسَمِّ بِهِ أَحَدٌ غَيْرَكَ أَمَدَّنِي بِقُوَّةٍ مِنْهُ نَأْخُذُ بِهِ الْأَرْوَاحَ وَالْأَنْفَاسَ وَنَتَصَرَّفُ بِهِ فِي الْمَعَانِي وَالْحَوَاسِّ ، اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ اللَّهْ اللَّهْ اللَّهْ ، الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ ، الْكَبِيرِ الْأَكْبَرِ الَّذِي مَنْ دَعَاكَ بِهِ أَجَبْتَهُ وَمَنْ سَأَلَكَ بِهِ أَعْطَيْتَهُ وَأَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِاسْمِكَ اللَّهْ اللَّهْ اللَّهْ الَّذِي لَا اِلٰهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيم ، إِلَّا مَا قَضَيْتَ حَاجَتِي يَا قُدُّوسُ يَا قُدُّوسُ قَدِّسْنِي مِنْ الْعُيُوبِ وَالْآفَاتِ وَطَهِّرْنِي مِنْ الذُّنُوبِ وَالسَّيِّئَاتِ ، يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ نَوِّرْنِي بِنُورِكَ وَلَا تَجْعَلْنِي مِمَّنْ تَغْشَى قُلُوبُهُمْ بِظَلَّامِ الظُّلُمَاتِ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِثَبَاتِ اسْمِكَ وَهُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا اِلٰهُ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى ، الَّذِي هَذِهِ الْأَسْمَاءُ مِنْهُ وَهُوَ مِنْهَا ، اللَّهُمَّ يَا مَنْ هُوَ هَكَذَا وَلَا يَكُونُ هَكَذَا أَحَدٌ غَيْرَكَ اجْعَلْنِي مِنَ الْمُتَّقِينَ وَمِنْ عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ وَأَوْلِيَائِكَ الْمُحْسِنِينَ ، اِلٰهِيْ هَذَا ذُلِّي ظَاهِرٌ بَيْنَ يَدَيْكَ وَهَذَا حَالِي لَا يَخْفَى عَلَيْكَ مِنْكَ أَطْلُبُ الْوَصْلَ إِلَيْكَ وَبِكَ أَسْتَدِلُّ فَأَهْدِنِي بِنُورِكَ إِلَيْكَ ، وَأَقِمْنِي بِصِدْقِ الْعُبُودِيَّةِ بَيْنَ يَدَيْكَ أَسْأَلُكَ بِخَفِيِّ خَفِيِّ لُطْفِكَ ، بِلَطِيفِ لَطِيفِ صُنْعِكِ ، بِجَمِيلِ جَمِيلِ سَتْرِكَ ، بِعَظِيمِ عَظِيمِ عَظَمَتِكَ ، بِسِرِّ سِرِّ أَسْرَارِ قُدْرَتِكَ ، بِمَكْنُونِ مَكْنُونِ غَيْبِكَ ، تَحَصَّنْتُ بِاسْمِكَ تَشَفَّعْتُ بِمُحَمَّدٍ رَسُولِكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَي آلِهِ وَسَلَّمَ ، اللَّهُمَّ اجْذِبْنِي إِلَيْكَ يَا سَيِّدِي وَيَا مَوْلَايَ وَارْزُقْنِي الْفَنَاءَ فِيكِ عَنِّي وَلَا تَجْعَلْنِي مَفْتُونًا بِنَفْسِي مَحْجُوبًا بِحِسِّي وَاعْصِمْنِي فِي الْقَوْلِ وَالْفِعْلِ اللَّهُمَّ يَا مَنْ كَسَا قُلُوبَ الْعَارِفِينَ مِنْ نُورِ الْأُلُوهِيَّةِ فَلَمْ تَسْتَطِعِ الْمَلَائِكَةُ رَفْعَ رُؤُوسِهِمْ مِنْ سَطْوَةِ الْجَبْرُوتِيَّةِ يَا مَنْ قَالَ فِي مُحْكَمِ كِتَابِهِ الْعَزِيزِ وَكَلِمَاتِهِ الْأَزَلِيَّةِ : ﴿اُدْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ﴾ اللَّهُمَّ اسْتَجِبْ لَنَا مَا ذَكَرْنَا وَمَا نَسِينَا اسْتَجِبْ لَنَا دُعَاءَنَا فَضْلًا مِنْكَ آمِينَ آمِينَ يَا مَنْ يَقُولُ لِلشَّيْءِ كُنْ فَيَكُونُ ﴿اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ ۖ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ ۖ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ ۚ نُّورٌ عَلَىٰ نُورٍ ۗ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ ۗ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ، فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ﴾ ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَأَنْ تَفْعَلَ بِنَا يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ مَا أَنْتَ لَهُ أَهْلٌ انَّكَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ وَاِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَثِيرًا إِلَى يَوْمِ الدِّينِ ۞ اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ - أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِسَائِرِ مَا حَوَاهُ الدَّعَوَاتُ السَّابِقَةُ وجَمِيْعُ اَوْرَادِ اَخْيَارِ اللّٰهِ وَالْعَارِفِيْنَ بِاللّٰهِ بِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ فِي كُلِّ قِرَائَةِ : ﴿اَللّٰهْ﴾ ، وَعَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَ كُلٍّ مِنْهَا وَأُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : ﴿الله﴾ ۞ بِسِرِّ مَا حَوَاهُ كُلُّ ذٰلِكَ يَا رَبُّ ٤ ، اِجْعَلْنِي مُتَصَرِّفًا فِي خَزَائِنِ الْأَرْزَاقِ الْمُؤَيَّدَ بِهَا وَبِرُوْحٍ مِنْ عِنْدِكَ وَبِاسْمِكَ الْمُسْتَجَابِ حَالًا عَلَى كُلِّ حَالٍ إِلَى اَلْأَبَدِ ، اَلسَّلَامُ عَلَيْكْ يَا سَيِّدِي مُحَمَّدْ اَلْغَزَالِي ، يَا مَنْ لَهُ بِالصِّدِّيْقِيَّةِ الْعُظْمَي ، تَوَسَّلْتُ بِكَ اِلَي اللّٰهِ تَعَالَي فِي قَضَاءِ حَاجَتِيْ ، لَهُ الْفَاتِحَةْ ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
اَلسَّبْتُ : بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ؛ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ ، بِسْمِ اللهِ النُّوْرِ ، نُوْرٌ عَلَى نُوْر ، اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي خَلَقَ النُوْرَ وَأَنْزَلَ التَّوْرَاةَ عَلَى جَبَلِ الطُّوْرِ فِي كِتَابٍ مَسْطُوْرٍ ، اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي بِالْغِنَاءِ مَذْكُوْرٌ وَبِالْعِزِّ وَالْجَلاَلِ مَشْهُوْرٌ وَعَلَى السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ مَشْكُوْرٌ ، وَالْحَمْدُ للهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَاْلأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّوْرَ ، ثُمَّ الَّذِيْنَ كَفَرُوْا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُوْنَ ، كهيعص ، حمعسق ، إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ ، اللهُ لَطِيْفٌ بِعِبَادِهِ يرزق مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيْزُ ، يَا كَافِي كُلِّ شَيْءٍ اَكْفِنِي وَاصْرِفْ عَنِّي كُلَّ شَيْءٍ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ ، اللهُم يَا كَثِيْرَ النَّوَالِ وَيَا دَائِمَ الْوِصَالِ وَيـَا حَسَنَ الْفِعَالِ وَيـَا رَازِقَ الْعِبَادِ عَلَى كُلِّ حَالٍ وَيـَا بَدِيْعًا بِلاَ مِثَالٍ وَيـَا بَاقٍ بِلاَ زَوَالٍ نَجِّنَا مِنَ الْكُفْرِ وَالضَّلاَلِ ، بِحَقِّ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ إِنْ دَخَلَ الشَّكُّ فِي إِيْمَانِي بِكَ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ إِنْ دَخَلَ الْكُفْرُ فِي إِسْلاَمِي بِكَ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ إِنْ دَخَلَ الشَّكُّ فِي تَوْحِيْدِي إِيـَّاكَ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ إِنْ دَخَلَ الْغَيْبُ وَاْلكِبْرُ وَالرِّيـَاءُ وَالسُّمْعَةُ وَالنُّقْصَانُ فِي عَمَلِي لَكَ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ إِنْ جَرَى الْكِذْبُ وَالْغِيْبَةُ وَالنَّمِيْمَةُ وَالْبُهْتَانُ عَلَى لِسَانِي وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ إِنْ دَخَلَ الْخَطْرَةُ وَالْوَسْوَسَةُ فِي صَدْرِي وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ إِنْ دَخَلَ التَّشْبِيْهُ وَالتَّقْصِيْرُ فِي مَعْرِفَتِي إِيـَّاكَ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ إِنْ دَخَلَ النِّفَاقُ فِي قَلْبِي مِنَ الذُّنـُوْبِ الْكَبَائِرِ وَالصَّغَائِرِ كُلِّهَا وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ إِنْ دَخَلَ الرِّيـَاءُ فِي أَعْمَالِي وَأَقْوَالِي وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ مَا عَمِلْتُ مِنْ سُوْءٍ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ مَا أَرَدْتَ لِي مِنْ خَيْرٍ فَلَمْ أَشْكُرْهُ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ مَا قَدَرْتَ عَلَيَّ مِنْ أَمْرٍ فَلَمْ أَرْضَهُ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ مَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ مِنْ نِعْمَةٍ فَعَصَيْتُكَ فِيْهِ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ مَا أَوْلَيْتَنِي مِنْ نَعْمَائِكَ فَغَفَلْتُ عَنْ شُكْرِكَ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ مَا أَوْلَيْتَنِي مِنْ آلاَئِكَ فَلَمْ أُؤَدِّ حَقَّهُ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ مَا مَنَنْتَ عَلَيَّ مِنَ الْحُسْنَى فَلَمْ أَحْمَدْكَ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ مَا أَحْبَبْتَ لِي بِهِ عَلَيَّ مِنَ النَّظَرِ فِيْكَ فَغَمَضْتُ عَنْهُ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ مَا صَنَعْتُ فِي عُمْرِي بِمَا لَمْ تَرْضَ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ مَا قَصَرْتُ مِنْ عَمَلِي فِي رَجَائِكَ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ إِنِ اعْتَمَدْتُ عَلَى أَحَدٍ سِوَاكَ فِي الشَّدَائِدِ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ إِنِ اسْتَعَنْتُ غَيْرَك فِي النَّوَائِبِ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ مَا أَصْلَحَ فِي شَأْنِي بِفَضْلِكَ وَرَأَيْتُهُ مِنْ غَيْرِكَ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ إِنْ زَلَّتْ قَدَمِي عَنِ الصِّرَاطِ بِالسُّؤَالِ مِنْ غَيْرِكَ يُثَبِّتْنِي وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ يـَا حَيُّ يـَا قَيُّوْمُ يَا حَنَّانُ يَا مَنَّانُ يَا دَيـَّانُ يـَا سُلْطَانُ ، يَا لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِيْنَ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنَجِّي الْمُؤْمِنِيْنَ ، وَزَكَرِيـَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لاَ تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِيْنَ ، اللَّهُمَّ بِحَقِّ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَبِعِزَّتِهِ ، وَبِحَقِّ الْكُرْسِيِّ وَسَعَتِهِ ، وَبِحَقِّ الْعَرْشِ وَعَظَمَتِهِ ، وَبِحَقِّ الْقَلَمِ وَجَرَيَانِهِ ، وَبِحَقِّ اللَّوْحِ وَحَفَظَتِهِ ، وَبِحَقِّ الْمِيْزَانِ وَخِفَّتِهِ ، وَبِحَقِّ الصِّرَاطِ وَرِقَّتِهِ ، وَبِحَقِّ جِبْرَائِيْلَ وَأَمَانَتِهِ ، وَبِحَقِّ مِيْكَائِيْلَ وَشَفَقَتِهِ ، وَبِحَقِّ إِسْرَافِيْلَ وَنفْخَتِهِ ، وَبِحَقِّ عِزْرَائِيْلَ وَقَبْضَتِهِ وَبِحَقِّ رِضْوَانَ وَجَنَّتِهِ ، وَبِحَقِّ آدَمَ وَصَفْوَتِهِ ، وَبِحَقِّ شِيْثٍ وَنُبُوَّتِهِ ، وَبِحَقِّ نُوْحٍ وَسَفِيْنَتِهِ ، وَبِحَقِّ إِبْرَاِهِيْمَ وَخُلَّتِهِ ، وَبِحَقِّ إِسْحَاقَ وَدِيَانَتِهِ وَبِحَقِّ إِسْمَاعِيْلَ وَذَبِيْحَتِهِ ، وَبِحَقِّ يَعْقُوْبَ وَحَسْرَتِهِ ، وَبِحَقِّ يُوْسُفَ وَغُرْبَتِهِ ، وَبِحَقِّ مُوْسَى وَآيَاتِهِ ، وَبِحَقِّ هَارُوْنَ وَحُرْمَتِهِ ، وَبِحَقِّ هُوْدٍ وَهَيْبَتِهِ ، وَبِحَقِّ صَالِحٍ وَنـَاقَتِهِ ، وَبِحَقِّ لُوْطٍ وَجِيْرَاتِهِ ، وبِحَقِّ يُوْنُسَ وَدَعْوَتِهِ ، وَبِحَقِّ دَانِيَالَ وَكَرَامَتِهِ ، وَبِحَقِّ زَكَرِيَّا وَطَهَارَتِهِ ، وَبِحَقِّ عِيْسَى وَرُوْحَانِيَّتِهِ ، وَبِحَقِّ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْمُصْطَفى ﷺ وَشَفَاعَتِهِ ، اَللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ يَا لَا إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِيْنَ ، فَاسْتَجبْنَا لَهُ وَنَجِّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِى الْمُؤْمِنِيْنَ ، لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ ، حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَاب َالنَّارِ ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى خَيْرِ خَلْقِهِ وَنُوْرِ عَرْشِهِ سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا وَشَفِيْعِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ أَجْمَعِيْنَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ، آمِيْنَ ، آمِيْنَ ، يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ ۞ اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ - أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِسَائِرِ مَا حَوَاهُ الدَّعَوَاتُ السَّابِقَةُ وجَمِيْعُ اَوْرَادِ اَخْيَارِ اللّٰهِ وَالْعَارِفِيْنَ بِاللّٰهِ بِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ فِي كُلِّ قِرَائَةِ : ﴿لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهْ﴾ ، وَعَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَ كُلٍّ مِنْهَا وَأُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : ﴿لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهْ﴾ ۞ بِسِرِّ مَا حَوَاهُ كُلُّ ذٰلِكَ يَا رَبُّ ٤ ، اِجْعَلْنِي مُتَصَرِّفًا فِي خَزَائِنِ الْأَرْزَاقِ الْمُؤَيَّدَ بِهَا وَبِرُوْحٍ مِنْ عِنْدِكَ وَبِاسْمِكَ الْمُسْتَجَابِ حَالًا عَلَى كُلِّ حَالٍ إِلَى اَلْأَبَدِ ، اَلسَّلَامُ عَلَيْكْ يَا سَيِّدِي مُحَمَّدْ اَلْغَزَالِي ، يَا مَنْ لَهُ بِالصِّدِّيْقِيَّةِ الْعُظْمَي ، تَوَسَّلْتُ بِكَ اِلَي اللّٰهِ تَعَالَي فِي قَضَاءِ حَاجَتِيْ ، لَهُ الْفَاتِحَةْ ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
اَلْاَحَدُ : أَعُوذُ بِاللّٰهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، ﴿وَإِذَا جَاءَكَ الَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِآيَاتِنَا فَقُلْ سَلاَمٌ عَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنكُمْ سُوْءًا بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُوْرٌ رَّحِيْمٌ﴾ ، ﴿بَدِيْعُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنّٰى يَكُوْنُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ تَكُنْ لَّهُ صَاحِبَةٌ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيْمٌ﴾ ، ﴿ذٰلِكُمُ اللّٰهُ رَبُّكُمْ لَا إِلٰهَ إِلاَّ هُوَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوْهُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيْلٌ﴾ ، ﴿لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيْفُ الْخَبِيْرُ﴾ الۤرٰ ، كۤهٰيٰعۤصۤ ، حٰمٓ عٓسٓقٓ ، ﴿رَبِّ احْكُمْ بِالْحَقِّ وَرَبُّنَا الرَّحْمَنُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُوْنَ﴾ ، ﴿طٰهٰ ، مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى ، إِِلَّا تَذْكِرَةً لِّمَنْ يَخْشَى ، تَنْزِيْلاً مِّمَّنْ خَلَقَ الْاَرْضَ وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلَى ، الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى ، لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْاَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى ، وَإِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى ، اَللّٰهُ لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْاَسْمَاءُ الْحُسْنَى﴾ ، اَللّٰهُمَّ اِنَّكَ تَعْلَمُ اَنِّي بِالْجَھَالَةِ مَعْرُوْفٌ وَاَنْتَ بِالْعِلْمِ مَوْصُوفٌ وَقَدْ وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ مِنْ جَھَالَتِي بِعِلْمِكَ فَسَعْ ذلِكَ بِرَحْمَتِكَ كَمَا وَسِعْتَهُ بِعِلْمِكَ وَاغْفِرْ لِي اِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِیرٌ ، یَا اللهُ یَا مَالِكُ یَا وَھَّابُ ھَبْ لَنَا مِنْ نَعْمَآئِكَ مَا عَلِمْتَ لَنَا فِیهِ رِضَاكَ وَاكْسُنَا كِسْوَةً تَقِنا بِھَا مِنَ الْفِتَنِ فِي جَمِیعِ عَطَایَاكَ وَقَدِّسْنَا عَنْ كُلِّ وَصْفٍ یُوْجِبُ نَقْصًا مِمَّا اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ ، یَا اللهُ یَا عَظِیمُ یَا عَلِيُّ یَا كَبِیرُ نَسْئَلُكَ الْفَقْرَ مِمَّا سِوَاكَ وَالْغِنى بِكَ حَتّى لاَ نَشْھَدَ اِلاَّ اِیَّاكَ ، وَالْطُفْ بِنَا فِیھِمَا لُطْفًا عَلِمْتَهُ یَصْلُحُ لِمَنْ وَالاكَ وَاكْسُنَا جَلاَبِیبَ الْعِصْمَةِ فىِ الْاَنْفَاسِ وَاللَّحَظَاتِ وَاجْعَلْنَا عَبِیدًا لَكَ فِي جَمِیعِ الْحَالاَتِ ، وَعَلِّمْنَا مِنْ لَدُنْكَ عِلْمًا نَصِیرُ بِهِ كَامِلِینَ فِي الْمَحْیَا وَالْمَمَاتِ ، اللهُمَّ أَنْتَ الْحَمِیدُ الرَّبُّ الْمَجِیدُ الْفَعَّالُ لِمَا تُرِیدُ تَعْلَمُ فَرَحَنَا بِمَاذَا وَلِمَاذَا وَعَلى مَاذَا وَتَعْلَمُ حُزْنَنَا كَذلِكَ وَقَدْ اَوجَبْتَ كَوْنَ مَا أَرَدْتَهُ فِینَا وَمِنَّا وَلاَ نَسْئَلُكَ دَفْعَ مَا تُرِیدُ وَلكِنْ نَسْئَلُكَ التَّأْیِیدَ بِرُوحٍ مِنْ عِنْدِكَ فِیمَا تُرِیدُ كَمَا اَیَّدْتَ اَنْبِیَآئَكَ وَرُسُلِكَ وَخَاصَّةَ الصِّدِّیقِیْنَ مِنْ خَلْقِكَ اِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِیرٌ ، اَللّھُمَّ فَاطِرَ السَّموَاتِ وَالْاَرْضِ عَالِمُ الْغَیْبِ وَالشَّھَادَةِ اَنْتَ تَحْكُمُ بَیْنَ عِبَادِكَ فَھَنِیئًا لِمَنْ عَرَفَكَ فَرَضِيَ بِقَضَائِكَ وَالْوَیْلُ لِمَنْ لَمْ یَعْرِفْكَ بَلِ الْوَیْلُ ثُمَّ الْوَیْلُ لِمَنْ اَقَرَّ بِوَحْدِانِیَّتِكَ وَلَمْ یَرْضَ بِاَحْكَامِكَ ، اَللّھُمَّ اِنَّ الْقَوْمَ قَدْ حَكَمْتَ عَلیْھِمْ بِالذُّلِّ حَتّى عَزُّوْا وَحَكَمْتَ عَلَیْھِمْ بِالْفَقْدِ حَتّى وَجَدُوا فَكُلُّ عِزٍّ یَمْنَعُ دُونَكَ فَنَسْئَلُكَ بَدَلَهُ ذُلاًّ تَصْحَبُهُ لَطَائِفُ رَحْمَتِكَ ، وَكُلُّ وَجْدٍ یَحْجُبُ عَنْكَ فَنَسْئَلُكَ عِوَضَهُ فَقْدًا تَصْحَبُهُ اَنْوَارُ مُحَبَّتِكَ فَاِنَّهُ قَدْ ظَھَرَتِ السَّعَادَةُ عَلى مَنْ اَحْبَبْتَهُ وَظَھَرَتِ الشَّقَاوَةُ عَلى مَنْ غَیْرُكَ مَلَكَهُ فَھَبْ لَنَا مِنْ مَوَاھِبِ السُّعَدَاءِ وَاعْصِمْنَا مِنْ مَوَارِدِ اْلاَشْقِیَآءِ ، اَللّھُمَّ اِنَّا قَدْ عَجَزْنَا عَنْ دَفْعِ الضُّرِّ عَنْ اَنْفُسِنَا مِنْ حَیْثُ نَعْلَمُ بِمَا نَعْلَمُ فَكَیْفَ لاَ نَعْجِزُ عَنْ ذلِكَ مِنْ حَیْثُ لاَ نَعْلَمُ بِمَا لاَ نَعْلَمُ وَقَدْ اَمَرَتَنَا وَنَھَیْتَنَا وَالْمَدْحَ وَالذَّمَّ اَلْزَمْتَنَا فَاَخُو الصَّلاَحِ مَنْ اَصْلَحْتَهُ وَاَخُو الْفَسَادِ مَنْ اَضْلَلْتَهُ وَالسَّعِیدُ حَقًّا مَنْ اَغْنَیْتَهُ عَنِ السُّؤَالِ مِنْكَ وَالشَّقِيُّ حَقًّا مَنْ اَحْرَمْتَهُ مَعَ كَثْرَةِ السُّؤَالِ لَكَ فَاَغْنِنَا بِفَضْلِكَ عَنْ سُؤَالِنَا مِنْكَ وَلاَ تَحْرِمْنَا مِنْ رَحْمَتِكَ مَعَ كَثْرَةِ سُؤَالِنَا لَكَ اِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِیْرٌ ، یَا شَدِیْدَ الْبَطْشِ یَا جَبَّارُ یَا قَھَّارُ یَا حَكِیمُ نَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقْتَ وَنَعُوْذُ بِكَ مِنْ ظُلْمَةِ مَا اَبْدَعْتَ وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ كَیْدِ النُّفُوسِ فِیمَا قَدَّرْتَ وَأَرَدْتَ وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ الْحُسَّادِ عَلى مَا اَنْعَمْتَ ، وَنَسْئَلُكَ عِزَّ الدُّنْیَا وَاْلآخِرَةِ كَمَا سَأَلَكَهُ نَبِیُّكَ سَیِّدُنَا مُحَمَّدٌ ﷺ عِزَّ الدُّنْیَا بِالْاِیمَانِ وَالْمَعْرِفَةِ وَعِزَّ اْلآخِرَةِ بِاللِّقَآءِ وَالْمُشَاھَدَةِ اِنَّكَ سَمِیعٌ قَرِیبٌ مُجِیبٌ ، اَللّھُمَّ اِنِّي اُقَدِّمُ اِلَیْكَ بَیْنَ یَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَحْظَةٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ یَطْرِفُ بِھَا اَھْلُ السَّموَاتِ وَاَھْلُ الْاَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ ھُوَ فِي عِلْمِكَ كَائِنٌ اَوْقَدْ كَانَ اُقَدِّمُ اِلَیْكَ بَیْنَ یَدَيْ ذَالِكَ كُلِّهِ : ﴿اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ﴾ اَقْسَمْتُ عَلَیْكَ بِبَسْطِ یَدَیْكَ وَكَرَمِ وَجْھِكَ وَنُورِ عَیْنِكَ وَكَمَالِ اَعْیُنِكَ اَنْ تُعْطِیَنَا خَیْرَ مَا نَفَذَتْ بِهِ مَشِیئَتُكَ وَتَعَلَّقَتْ بِهِ قُدْرَتُكَ وَاَحَاطَ بِهِ عِلْمُكَ وَاكْفِنَا شَرَّ مَا ھُوَ ضِدٌّ لِذَلِكَ وَاَكْمِلْ دِینَنَا وَاَتْمِمْ عَلَیْنَا نِعَمَتَكَ وَھَبْ لَنَا حِكْمَةَ الْحِكْمَةِ الْبَالِغَةِ مَعَ الْحَیَاةِ الطَّیِّبَةِ وَالْمَوْتَةِ الْحَسَنَةِ وَتَوَلَّ قَبْضَ أرْوَاحِنَا بِیَدِكَ وَحُلْ بَیْنَنَا وَبَیْنَ غَیْرِكَ فىِ الْبَرْزَخِ وَمَا قَبْلَهُ وَمَا بَعْدَهُ بِنُورِ ذَاتِكَ وَعَظِیمِ قُدْرَتِكَ وَجَمِیلِ فَضْلِكَ اِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِیرٌ ، یَا اللهُ یَا عَلِيُّ یَا عَظِیمُ یَا حَلِیمُ یَا حَكِیمُ یَا كَرِیمُ یَا سَمِیعُ یَا قَرِیبُ یَا مُجِیبُ یَا وَدُودُ حُلْ بَیْنَنَا وَبَیْنَ فِتْنَةِ الدُّنْیَا وَالنِّسَاءِ وَالْغَفْلَةِ وَالشَّھْوَةِ وَظُلْمِ الْعِبَادِ وَسُوءِ الْخُلُقِ وَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوْبَنَا وَاقْضِ عَنَّا تَبِعَاتِنَا وَاكْشِفْ عَنَّا السُّوءَ وَنَجِّنَا مِنَ الْغَمِّ وَاجْعَلْ لَنَا مِنْهُ مَخْرَجًا اِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِیرٌ ، یَا اللهُ یَا اللهُ یَا اَللهُ یَا لَطِیفُ یَا رَزَّاقُ یَا قَوِيُّ یَا عَزِیزُ لَكَ مَقَالِیدُ السَّموَاتِ وَالْاَرْضِ تَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ تَشَآءُ وَتَقْدِرُ فَابْسُطْ لَنَا مِنَ الرِّزْقِ مَا تُوْصِلُنَا بِهِ اِلى رَحْمَتِكَ وَمِنْ رَحْمَتِكَ مَا تَحُولُ بِهِ بَیْنَنَا وَبَیْنَ نِقْمَتِكَ وَمِنْ حِلْمِكَ مَا یَسَعُنَا بِهِ عَفْوُكَ وَاخْتِمْ لَنَا بِالسَّعَادَةِ الَّتِي خَتَمْتَ بِھَا لِأوْلِیَائِكَ وَاجْعَلْ خَیْرَ اَیَّامِنَا وَاَسْعَدَھَا یَوْمَ لِقَائِكَ وَزَحْزِحْنَا فىِ الدُّنْیَا عَنْ نَارِ الشَّھْوَةِ وَاَدْخِلْنَا بِفَضْلِكَ فِي مَیَادِینِ الرَّحْمَةِ وَاكْسُنَا مِنْ نُورِكَ جَلاَبِیبَ الْعِصْمَةِ وَاجْعَلْ لَنَا ظَھِیرًا مِنْ عُقُولِنَا وَمُھَیْمِنًا مِنْ اَرْوَاحِنَا وَمُسَخِّرًا مِنْ اَنْفُسَنَا كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِیرًا وَنَذْكُرَكَ كَثِیرًا اِنَّكَ كُنْتَ بِنَا بَصِیرًا ، وَھَبْ لَنَا مُشَاھَدَةً تَصْحَبُھَا مُكَالَمَةٌ وَافْتَحْ اَسْمَاعَنَا وَاَبْصَارَنَا وَاذْكُرْنَا اِذَا غَفَلْنَا عَنْكَ بِاَحْسَنِ مِمَّا تَذْكُرُنَا بِهِ اِذَا ذَكَرْنَاكَ وَارْحَمْنَا اِذَا عَصَیْنَاكَ بِاَتَمِّ مِمَّا تَرْحَمُنَا بِهِ اِذَا اَطَعْنَاكَ وَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوْبَنَا مَا تَقَدَّمَ مِنْھَا وَمَا تَأَخَّرَ وَالْطُفْ بِنَا لُطْفًا یَحْجُبُنَا عَنْ غَیْرِكَ وَلاَ یَحْجُبُنَا عَنْكَ فَاِنَّكَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِیْمُ ، اللّھُمَّ اِنَّا نَسْئَلُكَ لِسَانًا رَطْبًا بِذِكْرِكَ وَقَلْبًا مُنَعَّمًا بِشُكْرِكَ وَبَدَنًا ھَیِّنًا لَیِّنًا بِطَاعَتِكَ وَاَعْطِنَا مَعَ ذلِكَ مَا لاَ عَیْنٌ رَأَتْ وَلاَ اُذُنٌ سَمِعَتْ وَلاَ خَطَرَ عَلى قَلْبِ بَشَرٍ كَمَا اَخْبَرَ بِهِ رَسُولُكُ ﷺ حَسَبَمَا عَلِمْتَهُ بِعِلْمِكَ وَاَغْنِنَا بِلاَ سَبَبٍ وَاجْعَلْنَا سَبَبَ الْغِنى لِاَوْلِیَآئِكَ وَبَرْزَخًا بَیْنَھُمْ وَبَیْنَ اَعْدَآئِكَ اِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِیرٌ ، ﴿اَللّھُمَّ اِنَّا نَسْئَلُكَ اِیمَانًا دَائِمًا وَنَسْئَلُكَ قَلْبًا خَاشِعًا وَنَسْئَلُكَ عِلْمًا نَافِعًا وَنَسْئَلُكَ یَقِینًا صَادِقًا وَنَسْئَلُكَ دِینًا قَیِّمًا وَنَسْئَلُكَ الْعَافِیَةَ مِنْ كُلِّ بَلِیَّةٍ وَنَسْئَلُكَ تَمَامَ الْعَافِیَةِ وَنَسْئَلُكَ دَوَامَ الْعَافِیَةِ وَنَسْئَلُكَ الشُّكْرَ عَلَى الْعَافِیَةِ وَنَسْئَلُكَ الْغِنى عَنِ النَّاسِ ٣﴾ ، اَللّھُمَّ اِنَّا نَسْئَلُكَ التَّوْبَةَ الْكَامِلَةَ وَالْمَغْفِرَةَ الشَّامِلَةَ والْمَحَبَّةَ الْكَامِلَةَ الْجَامِعَةَ وَالْخُلَّةَ الصَّافِیَةَ والْمَعْرِفَةَ الْوَاسِعَةَ وَالْاَنْوَارَ السَّاطِعَةَ وَالشَّفَاعَةَ الْقَائِمَةَ وَالْحُجَّةَ الْبَالِغَةَ وَالدَّرَجَةَ الْعَالِیَةَ وَفُكَّ وِثَاقَنَا مِنَ الْمَعْصِیَةِ وَرِھَانَنَا مِنَ النِّعْمَةِ بِمَوَاھِبِ الْمِنَّةِ ، اَللّھُمَّ اِنَّا نَسْئَلُكَ التَّوْبَةَ وَدَوَامَھَا وَنَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْمَعْصِیَةِ وَاَسْبَابِھَا وَذَكِّرْنَا بِالْخَوْفِ مِنْكَ قَبْلَ ھُجُومِ خَطَرَاتِھَا وَاحْمِلْنَا عَلىَ النَّجَاةِ مِنْھَا وَمِنَ التَّفَكُّرِ فِي طَرَائِقِھَا وَامْحُ مِنْ قُلُوبِنَا حَلاَوَةَ مَا اجْتَنَیْنَاهُ مِنْھَا وَاسْتَبْدِلْھَا بِالْكَرَاھَةِ لَھَا وَالطَّعْمِ لِمَا ھُوَ بِضِدِّھَا وَاَفِضْ عَلَیْنَا مِنْ بَحْرِ كَرَمِكَ وَعَفْوِكَ حَتّى نَخْرُجَ مِنَ الدُّنْیَا عَلى السَّلاَمَةِ مِنْ وَبَالِھَا وَاجْعَلْنَا عِنْدَ الْمَوْتِ نَاطِقِینَ بِالشَّھَادَةِ عَالِمِینَ بِھَا ، وَارْأَفْ بِنَا رَأْفَةَ الْحَبِیبِ بِحَبِیبِهِ عِنْدَ الشَّدَائِدِ وَنُزُولِھَا وَاَرِحْنَا مِنْ ھُمُومِ الدُّنْیَا وَغُمُومِھَا بِالرُّوحِ وَالرَّیْحَانِ اِلىَ الْجَنَّةِ وَنَعِیمِھَا ، اَللّھُمَّ اِنَّا نَسْئَلُكَ تَوْبَةً سَابِقَةً مِنْكَ اِلَیْنَا لِتَكُونَ تَوْبَتُنَا تَابِعَةً اِلَیْكَ مِنَّا وَھَبْ لَنَا التَّلَقِّيَ مِنْكَ كَتَلَقِّي آدَمَ مِنْكَ الْكَلِمَاتِ لِیَكُونَ قُدْوَةً لِوَلَدِهِ فىِ التَّوْبَةِ وَالْاَعْمَالِ الصَّالحاتِ وَبَاعِدْ بَیْنَنَا وَبَیْنَ الْعِنَادِ وَالْاِصْرَارِ وَالشَّبَهِ بِاِبْلِیسَ رَأْسِ الْغُوَاةِ وَاجْعَلْ سَیِّئَاتِنَا سَیِّئَاتِ مَنْ اَحْبَبْتَ وَلاَ تَجْعَلْ حَسَنَاتِنَا حَسَنَاتِ مَنْ اَبْغَضْتَ ، فَالْاِحْسَانُ لاَ یَنْفَعُ مَعَ الْبُغْضِ مِنْكَ وَالْاِسَآءَةُ لاَ تَضُرُّ مَعَ الْحُبِّ مِنْكَ ، وَقَدْ اَبْھَمْتَ الْأَمْرَ عَلَیْنَا لِنَرْجُوَ وَنَخَافَ فَآمِنْ خَوْفَنَا وَلاَ تُخَیِّبْ رَجَاءَنَا وَاَعْطِنَا سُؤْلَنَا فَقَدْ اَعْطَیْتَنَا الْاِیمَانَ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَسْئَلَكَ وَكَتَبْتَ وَحَبَّبْتَ وَزَیَّنْتَ وَكَرَّھْتَ وَأَطْلَقْتَ الْاَلْسُنَ بِمَا بِهِ تَرْجَمةَ فَنِعْمَ الرَّبُّ اَنْتَ فَلَكَ الْحَمْدُ عَلى مَا اَنْعَمْتَ فَاغْفِرْ لَنَا وَلاَ تُعَاقِبْنَا بِالسَّلْبِ بَعْدَ الْعَطاَ وَلاَ بِكُفْرَانِ النِّعَمِ وَحِرْمَانِ الرِّضَا ، اَللّھُمَّ رَضِّنَا بِقَضَآئِكَ وَصَبِّرْنَا عَلى طَاعَتِكَ وَعَنْ مَّعْصِیَتِكَ وَعَنِ الشَّھَوَاتِ الْمُوجِبَاتِ لِلنَّقْصِ اَوِ الْبُعْدِ عَنْكَ وَھَبْ لَنَا حَقِیقَةَ الْاِیمَانِ بِكَ حَتّى لاَ نَخَافَ غَیْرَكَ وَلاَ نَرجُوَ غَیْرَكَ وَلاَ نُحِبُّ غَیْرَكَ وَلاَ نَعْبُدَ شَیْئًا سِوَاكَ وَاَوْزِعْنَا شُكْرَ نَعْمَآئِكَ وَغَطِّنَا بِرِدَاءِ عَافِیَتِكَ وَانْصُرْنَا بِالْیَقِینِ وَالتَّوَكُّلِ عَلَیْكَ وَاَسْفِرْ وُجُوھَنَا بِنُورِ صِفَاتِكَ وَأَضْحِكْنَا وَبَشِّرْنَا یَوْمَ الْقِیَامَةِ بَیْنَ اَوْلِیَآئِكَ وَاجْعَلْ یَدَكَ مَبْسُوطَةً عَلَیْنَا وَعَلى اَھْلِینَا وَاَوْلاَدِنَا وَمَنْ مَعَنَا بِرَحْمَتِكَ وَلاَ تَكِلْنَا اِلى اَنْفُسِنَا طَرْفَةَ عَیْنٍ وَلاَ أقَلَّ مِنْ ذَلِكَ ، ﴿یَا نِعْمَ الْمُجِیبُ ٣﴾ ، یَا مَنْ ھُوَ ھُوَ ھُوَ فِي عُلُوِّهِ قَرِیبٌ یَا ذَا الْجَلاَلِ وَالْاِكْرَامِ یَا مُحِیطًا بِاللَّیَالِي وَالْاَیَّامِ ، أًَشْكُوا اِلَیْكَ مِنْ غَمِّ الْحِجَابِ وَسُوءِ الْحِسَابِ وَشِدَّةِ الْعَذَابِ وَاِنَّ ذَلِكَ لَوَاقِعٌ مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ إِنْ لَمْ تَرْحَمْنِي ﴿لاَ اِلٰهَ اِلاَّ اَنْتَ سُبْحَانَكَ اِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِینَ ٣﴾ ، وَلَقَدْ شَكى اِلَیْكَ یَعْقُوبُ فَخَلَّصْتَهُ مِنْ حُزْنِهِ وَرَدَدْتَ عَلَیْهِ مَا ذَھَبَ مِنْ بَصَرِهِ وَجَمَعْتَ بَیْنَهُ وَبَیْنَ وَلَدِهِ وَلَقَدْ نَادَاكَ نُوحَ مِنْ قَبْلُ فَنَجَّیْتَهُ مِنْ كَرْبِهِ وَلَقَدْ نَادَاكَ أَیُّوبُ مِنْ بَعْدُ فَكَشَفْتَ مَا بِهِ مِنْ ضُرِّهِ وَلَقَدْ نَادَاكَ یُونُسُ فَنَجَّیْتَهُ مِنْ غَمِّهِ وَلَقَدْ نَادَاكَ زَكَرِیَّا فَوَھَبْتَ لَهُ وَلَدًا مِنْ صُلْبِهِ بَعْدَ یَأْسِ اَھْلِهِ وَكِبَرَ سِنِّهِ وَلَقَدْ عَلِمْتَ مَا نَزَلَ بِاِبْرَاھِیْمَ فَاَنْقَذْتَهُ مِنْ نَارِ عَدُوِّهِ ، وَاَنْجَیْتَ لُوطًا وَاَھْلَهُ مِنَ الْعَذَابِ النَّازِلِ بِقَوْمِهِ فَھَا أَنَا ذَا عَبْدُكَ اِنْ تُعَذِّبْنِي بِجَمِیعِ مَا عَلِمْتَ مِنْ عَذَابِكَ فَأَنَا حَقِیقٌ بِهِ وِاِنْ تَرْحَمْنِي كَمَا رَحِمْتَھُمْ مَعَ عَظِیمِ اِجْرَامِي فَاَنْتَ اَوْلى بِذَلِكَ وَاَحَقُّ مَنْ اَكْرَمَ بِهِ فَلَیْسَ كَرَمُكَ مَخْصُوصًا بِمَنْ اَطَاعَكَ وَاَقْبَلَ عَلَیْكَ بَلْ ھُوَ مَبْذُوْلٌ بِالسَّبْقِ لِمَنْ شِئْتَ مِنْ خَلْقِكَ وَاِنْ عَصَاكَ وَاَعْرَضَ عَنْكَ وَلَیْسَ مِنَ الْكَرَمِ اَنْ لاَ تُحْسِنَ اِلاَّ لِمَنْ اَحْسَنَ اِلَیْكَ وَاَنْتَ الْمِفْضَالُ الْغَنِيُّ بَلْ مِنَ الْكَرَمِ اَنْ تُحْسِنَ اِلى مَنْ اَسَاءَ اِلَیْكَ وَاَنْتَ الرَّحِیمُ الْعَلِيُّ كَیْفَ وَقَدْ اَمَرْتَنَا اَنْ نُحْسِنَ اِلى مَنْ اَسَآءَ اِلَیْنَا فَاَنْتَ أَوْلى بِذَلِكَ مِنَّا ، ﴿رَبَّنَا ظَلَمْنَا اَنْفُسَنَا وَاِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُوْنَنَّ مِنَ الْخَاسِرِینَ ٣﴾ ، ﴿یَا اللهُ ٣﴾ ، ﴿یَا رَحْمنُ ٣﴾ ، ﴿یَا قَیُّومُ ٣﴾ یَا مَنْ ﴿ھُوَ ٣﴾ ، ﴿یَا ھُوَ ٣﴾ ، اِنْ لَمْ نَكُنْ لِرَحْمَتِكَ اَھْلاً اَنْ نَنَالَھَا فَرَحْمَتُكَ اَھْلٌ اَنْ تَنَالَنَا ﴿یَا رَبَّاهُ ٣﴾ ، ﴿یَا مَوْلآهُ ٣﴾ ، ﴿یَا مُغِیثَ مَنْ عَصَاهُ ٣﴾ ، ﴿اَغِثْنَا ٣﴾ ، یَا رَبُّ یَا كَرِیمُ ، وَارْحَمْنَا یَا بَرُّ یَا رَحِیمُ یَا مَنْ وَسِعَ كُرْسِیُّهُ السَّموَاتِ وَالْاَرْضَ وَھُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِیمُ ، اَسْأَلُكَ الْاِیمَانَ بِحِفْظِكَ اِیمَانًا یَسْكُنُ بِهِ قَلْبِي مِنْ ھَمِّ الرِّزْقِ وَخَوْفِ الْخَلْقِ وَاقْرُبْ مِنِّي بِقُدْرَتِكَ قُرْبًا تَمْحَقُ بِهِ عَنِّي كُلَّ حِجَابٍ مَحَقْتَهُ عَنْ اِبْرَاھِیمَ خَلِیلِكَ فَلَمْ یَحْتَجْ لِجِبْرِیلَ رَسُولِكَ وَلاَ لِسُؤالِهِ مِنْكَ وَحَجَبْتَهُ بِذَلِكَ عَنْ نَارِ عَدُوِّهِ وَكَیْفَ لاَ یُحْجَبُ عَنْ مَضَرَّةِ الْاَعْدَآءِ مَنْ غَیَّبْتَهُ عَنْ مَنْفَعَةِ الْاَحِبَّآءِ كَلاَّ اِنِّي اَسْئَلُكَ اَنْ تُغَیِّبَنِي بِقُرْبِكَ مِنِّي حَتّى لاَ أَرى وَلاَ أَسْمَعَ وَلاَ اُحِسَّ بِقُرْبِ شَيْءٍ وَلاَ بِبُعْدِهِ عَنِّي اِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِیرٌ ، ﴿اَفَحَسِبْتُمْ اَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَاَنَّكُمْ اِلَیْنَا لاَ تُرْجَعُوْنَ ، فَتَعَالىَ اللهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لاَ اِلٰهَ اِلاَّ ھُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِیْمِ ، وَمَنْ یَدْعُ مَعَ اللهِ اِلٰھًا آخَرَ لاَ بُرْھَانَ لَهُ بِه فَاِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ اِنَّهُ لاَ یُفْلِحُ الْكَافِرُوْنَ ، وَقُلْ رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَاَنْتَ خَیْرُ الرَّاحِمِیْنَ ، ھُوَ الْحَيُّ لاَ اِلٰهَ اِلاَّ ھُوَ فَادْعُوهُ مُخْلِصِینَ لَهُ الدِّینَ ، اَلْحَمْدُ اللهِ رَبِّ الْعَالَمِینَ ، اِنَّ اللهَ وَمَلاَئِكَتَهُ یُصَلُّونَ عَلى النَّبِيِّ یَا اَیُّھَا الَّذِینَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَیْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِیمًا﴾ ، اَللّھُمَّ صَلِّ وسلم عَلى سَیِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى آلِ سَیِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَبَارِكْ عَلى سَیِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى آلِ سَیِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّیْتَ وَبَارَكْتَ عَلى سَیِّدِنَا اِبْرَاھِیمَ وَعَلى آلِ سَیِّدِنَا اِبْرَاھِیمَ فىِ الْعَالَمِینَ اِنَّكَ حَمِیدٌ مَجِیدٌ ، اَللّھُمَّ وَارْضَ عَنْ سَادَاتِنَا الخلفاء الراشدين أَبِي بَكْرِ الصِّدِّیقِ وَعُمَرُ وَعُثْمَانَ وَعَلِيُّ وَارض اللهم عن سَيِّدنَا الْحَسَنُ وَعن سَيِّدنَا الْحُسَیْنِ وَعن اُمِّھِمَا فَاطِمَةَ الزَّھْرَاءِ وَعَنِ الصَّحَابَةِ اَجْمَعِینَ وَعَنْ اَزْوَاجِ نَبِیِّكَ الطاهرات اُمَّھَاتِ الْمُؤْمِنِینَ وَعَنِ التَّابِعِینَ وَتَابِعِيهم بِاِحْسَانٍ اِلى یَوْمِ الدِّینِ ، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِیمِ ، وصلي الله تعالي وسلم علي سَيِّدنَا مُحَمَّد النبي الكريم ، سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ ، وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِینَ ، وَالْحَمْدُ اللهِ رَبِّ الْعَالَمِینَ ، بِسْمِ اللَّهِ اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ، اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكُ بِتَضَرُّعِ نَسِيْمِ نَسَمَاتِ أَرْوَاحِ رُوْحَانِيِّ جَوَاهِرِ ثُغُوْرِ بُحُوْرِ نُوْرِ أَنْوَارِ سِرِّ اسْمِكَ الْعَظِيْمِ الْأَعْظَمِ الَّذِي أَرْوَيْتَ بِهِ عَطْشَ أَكْبَادِ وَارِدِىْ حَوْضِكَ وَقَاصِدِيْ سُبُّوْحِ سِرِّكَ ، يَا مَنْ لَهُ الِْاسْمُ الْأَعْظَمُ وَهُوَ أَعْظَمُ ، يَا مَنْ تَقَادَمَ عُلَاهُ عَلَى الْقِدَمِ وَهُوَ أَقْدَمَ ، يَا مَنْ لَيْسَ لَهُ حَدٌّ فَيَعْلَمُ وَهُوَ أَعْلَمُ ، أَسْأَلُكُ بِحَقِّ اسْمِكَ الْعَظِيْمِ الْأَعْظَمِ ، وَبِنُوْرِ وَجْهِكَ الْكَرِيْمِ الْأَكْرَمِ ، وَبِمَا جَرَى بِهِ الْقَلَمُ ، وَبِمَا فَدَيْتَ بِهِ الذَّبِيْحَ إِسْمَاعِيْلَ فَسَلَّمَ ، وَبِمَا نَجَّيْتَ بِهِ يُونُسَ فِي بَطْنِ الْحُوْتِ وَظُلُمَاتِ أَحْشَائِهِ فَسَبَّحَ وَقَدَّسَ وَقَدَّمَ وَرَجَعَ وَقَالَ ﴿لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِيْنَ﴾ ، أَسْأَلُكُ بِمَا رَفَعْتَ بِهِ إِدْرِيْسَ ، وَبِمَا نَجَّيْتَ بِهِ نُوحًا مِنَ الْغَرَقِ ، وَبِمَا كَلَّمْتَ بِهِ مُوسَى وَنَجَّيْتَهُ مِنْ فِرْعَوْنَ ، وَبِمَا نَجَّيْتَ بِهِ إِبْرَاهِيْمَ خَلِيْلَكَ وَالْكَلَامَ بِبَرَكَةِ اسْمِكَ الْحَيِّ الْقَيُّوْمِ ، وَبِمَا أَنْطَقْتَ بِهِ عِيسَى ، وَبِمَا اصْطَفَيْتَ بِهِ مُحَمَّدًا ﷺ ، وَأَجَبْتَ دُعَاءَهُمْ وَسُؤَالَهُمْ بِاسْمِكَ الْحَيِّ الْقَيُّوْمِ ، أَسْأَلُكُ أَنْ تُنْجِحَ مَطَالِبِي ، وَأَنْ تُسَخِّرَ لِي الْمُلْكَ وَالْمَلَكُوْتَ ، وَأَنْ تُجْرِيَ سَحَائِبَ لُطْفِكَ الْخَفِيِّ بِمُرَادِيْ ، وَاقْضِ حَوَائِجِيْ بِاسْمِكَ الْحَيِّ الَّذِي نَجَّيْتَ بِهِ مَنْ نَجَا وَأَهْلَكْتَ بِهِ مَنْ هَلَّكَ ، ﴿لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِيْنَ﴾ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ أَسْأَلُكُ أَنْ تَجْعَلَ قَلْبِي حَيًّا بِنُوْرِ مَعْرِفَتِكَ أَبَدًا ، وَوَفِّقْنِي لِطَاعَتِكَ سَرْمَدًا وَيَسِّرْ لَنَا رِزْقَنَا وَبَارِكْ لَنَا فِيْهِ ، وَالْطُفْ بِنَا فِيْمَا قَدَّرْتَهُ عَلَيْنَا يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ﴿سَلَامٌ قَوْلًا مِّنْ رَّبٍّ رَّحِيْمٍ﴾ ، يَا هُوَ يَا لَطِيْفُ يَا وَدُوْدُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ، وصلي الله تعالي وسلم علي سَيِّدنَا مُحَمَّد النبي الكريم ، سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ ، وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِینَ ، وَالْحَمْدُ اللهِ رَبِّ الْعَالَمِینَ ۞ اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ - أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِسَائِرِ مَا حَوَاهُ الدَّعَوَاتُ السَّابِقَةُ وجَمِيْعُ اَوْرَادِ اَخْيَارِ اللّٰهِ وَالْعَارِفِيْنَ بِاللّٰهِ بِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ فِي كُلِّ قِرَائَةِ : ﴿يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمْ﴾ ، وَعَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَ كُلٍّ مِنْهَا وَأُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : ﴿يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمْ﴾ ۞ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ يَا مُحْيِيْ اَحْيِ قَلْبِىْ وَرِزْقِيْ وَدِيْنِيْ وَدُنْيَايَ ، اللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ ، يَا حَيُّ بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ ، يَا حَيُّ مُحْيِيْ كُلِّ حَيٍّ ، يَا حَيُّ مُمِيْتُ كُلِّ حَيٍّ ، یا حَيُّ رَازِقُ كُلِّ حَيٍّ ، يَا حَىُّ لَا يُشْبِهُ كُلَّ حَيٍّ ، أَسْأَلُكَ بِحَيَاتِكَ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ ، وَبِحَيَاتِكَ الَّتِيْ تُحْيِيْ بِهَا كُلَّ حَيٍّ ، وَبِحَيَاتِكَ الَّتِيْ تُمِيْتُ بِهَا كُلَّ حَيٍّ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْاِكْرَامِ فَرِّجْ كَرْبِيْ ، وَنَفِّسْ هَمِّی وَغَمِّی ، وَاَجْلِْ صِدَاءَ قَلْبِيْ ، وَاَغْنِ فَاقَتِى ، يَا مَنْ لَا يَخْفَاهُ حَالِىْ ، وَلَا تُعْجِزُهُ مَسْأَلَتِيْ ، لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ عَجِّلْ بِمَطْلَبِيْ وَبُلُوْغِ مَأٓرِبِيْ ، فَقَدْ دَعَوْتُكَ بِاسْمِكَ الَّذِيْ نَجَا بِهِ مَنْ نَجَا ، وَهَلَكَ بِهِ مَنْ هَلَكَ ، ﴿يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ﴾ ١١ ، فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ ۚ وَكَذَٰلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِيْنَ ، وَصَلِّ بِجَلَالِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلّمَ ۞ بِسِرِّ مَا حَوَاهُ كُلُّ ذٰلِكَ يَا رَبُّ ٤ ، اِجْعَلْنِي مُتَصَرِّفًا فِي خَزَائِنِ الْأَرْزَاقِ الْمُؤَيَّدَ بِهَا وَبِرُوْحٍ مِنْ عِنْدِكَ وَبِاسْمِكَ الْمُسْتَجَابِ حَالًا عَلَى كُلِّ حَالٍ إِلَى اَلْأَبَدِ ، اَلسَّلَامُ عَلَيْكْ يَا سَيِّدِي مُحَمَّدْ اَلْغَزَالِي ، يَا مَنْ لَهُ بِالصِّدِّيْقِيَّةِ الْعُظْمَي ، تَوَسَّلْتُ بِكَ اِلَي اللّٰهِ تَعَالَي فِي قَضَاءِ حَاجَتِيْ ، لَهُ الْفَاتِحَةْ ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
اَلْاِثْنَيْنِ : بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ٢ يَا اَللّٰهُ يَا عَلِيُّ يَا عَظِيْمُ يَا حَلِيْمُ يَا عَلِيْمُ يَا سَمِيْعُ يَا بَصِيْرُ يَا مُرِيْدُ يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ يَا رَحْمٰنُ يَا رَحِيْمُ يَا مَنْ هُوَ هُوَ يَا هُوَ يَا أَوَّلُ يَا آخِرُ يَا ظَاهِرُ يَا بَاطِنُ ﴿تَبَارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ﴾ ، اللّٰهُمَّ يَا عِمَادَ مَنْ لَا عِمَادَ لَهُ ، يا سَنَدَ مَنْ لَا سَنَدَ لَهُ ، يَا ذُخْرَ مَنْ لَا ذُخْرَ لَهُ ، يَا غِيَاثَ مَنْ لَا غِيَاثَ لَهُ ، يَا كَرِيْمَ الْعَفْوِ ، يَا حَسَنَ التَّجَاوُزِ يَا كَاشِفَ الْبَلَاءِ يَا عَظِيْمَ الرَّجَاءِ يَا عَوْنَ الضُّعَفَاءِ يَا مُنْقِذَ الْغَرْقَى ، يَا مُنْجِي الْهَلْكَى ، يا مُحْسِنُ ، يا مُجَمِّلُ ، يا مُنْعِمُ ، يا مُفَضِّلُ ، اَنْتَ الَّذي سَجَدَ لَكَ سَوادُ اللَّيْلِ وَنُورُ النَّهارِ وَضَوْءُ الْقَمَرِ وَشُعَاعُ الشَّمْسِ وَدَوِىُّ الْمَاءِ وَخَفِيْقُ الشَّجَرِ يَا اَللّٰهُ لَا شَرِيْكَ لَكَ يَا رَبِّ يَا رَبِّ يَا رَبِّ قَوِّنِي بِقُوَّةٍ الَّتِيْ اَفُوْزُ بِهَا فَوْزًا عَظِيْمًا فِي نَيْلِ جَمِيْعِ الْمَآرِبِ الدُّنْيَوِيَّةِ وَالْاُخْرَوِيَّةِ الظَّاهِرِيَّةِ وَالْبَاطِنِيَّةِ حَتَّي يَعْجَبَ الْخَلَائِقُ مِنَ الْقُوَّةِ بِحَقِّ النَّبِيْ ﷺ ﴿وَبِمِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُوْن (وَافْتَحْ بِـسَبْـعِ) لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، (طَبِّقِ الْاَصْبِعَ بِـــ) اَللّٰهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ وَمِنْكَ الْفَرْجُ وَاِلَيْكَ الْمُشْتَكَي وَبِكَ الْمُسْتَعَانُ (وَافْتَحْ بِـسَبْـعِ) وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ﴾ سبعا ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ ۞ اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ - أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِسَائِرِ مَا حَوَاهُ الدَّعَوَاتُ السَّابِقَةُ وجَمِيْعُ اَوْرَادِ اَخْيَارِ اللّٰهِ وَالْعَارِفِيْنَ بِاللّٰهِ بِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ فِي كُلِّ قِرَائَةِ : ﴿لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ﴾ ، وَعَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَ كُلٍّ مِنْهَا وَأُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : ﴿لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ﴾ ۞ بِسِرِّ مَا حَوَاهُ كُلُّ ذٰلِكَ يَا رَبُّ ٤ ، اِجْعَلْنِي مُتَصَرِّفًا فِي خَزَائِنِ الْأَرْزَاقِ الْمُؤَيَّدَ بِهَا وَبِرُوْحٍ مِنْ عِنْدِكَ وَبِاسْمِكَ الْمُسْتَجَابِ حَالًا عَلَى كُلِّ حَالٍ إِلَى اَلْأَبَدِ ، اَلسَّلَامُ عَلَيْكْ يَا سَيِّدِي مُحَمَّدْ اَلْغَزَالِي ، يَا مَنْ لَهُ بِالصِّدِّيْقِيَّةِ الْعُظْمَي ، تَوَسَّلْتُ بِكَ اِلَي اللّٰهِ تَعَالَي فِي قَضَاءِ حَاجَتِيْ ، لَهُ الْفَاتِحَةْ ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
اَلثُّلَاثَاءُ : بِسْمِ اللَّهِ اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ اَللّٰهُمَّ أَنِّى أَسْأَلُكُ بِأَنَّكَ أَنْتَ اللّٰهُ فِي حَقَائِقِ مَحْضِ التَّحْقِيْقِ وَأَسْأَلُكُ بِأَنَّكَ أَنْتَ اللّٰهُ عَلَى كُلِّ حَالٍ مِنْ أَحْوَالِ الْحَدِّ وَالتَّعْدِيْلِ وَبِأَنَّكَ أَنْتَ اللّٰهُ الْمُقَدَّسُ بِخَصَائِصِ الْاَحَدِيَّةِ وَالصَّمَدِيَّةِ عَنِ الضَّدِّ وَالنَّدِّ وَالنَّقِيْضِ وَالظَّهِيْرِ وَبِأَنَّكَ أَنْتَ اللّٰهُ الَّذِي لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْبَصِيْرُ أَسْأَلُكُ أَنْ تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ وَعَلَى كُلِّ مَنْ أَحَبَّ مُحَمَّدًا وَأَنْ تَقْضِيَ حَوَائِجِي مِمَّا يَكُوْنُ لِي فِيْهِ خَيْرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ مَحْفُوْفًا بِالرِّعَايَةِ مَحْفُوْظًا مِنَ الْآفَاتِ بِخَصَائِصِ الْغَايَاتِ وَتَأْيِيْدًا بِكُلٍّ مَا حَوَاهُ الْفَاتِحُ واسْمُكَ اللَّطِيْفُ بِنِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَ كُلٍّ وَبِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ؛ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْفَاتِحِ لِمَا أُغْلِقَ وَالْخَاتِمِ لِمَا سَبَقَ نَاصِرِ الْحَقِّ بالْحَقِّ وَالْهَادِي إِلَي صِرَاطِكَ المُسْتَقِيمِ وَعَلَي آلِهِ حَقَّ قَدْرِهِ وَمِقْدَارِهِ الْعَظِيمِ يَا لَطِيْفْ ، يَا لَطِيْفْ ، يَا لَطِيْفُ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْفَاتِحِ لِمَا أُغْلِقَ وَالْخَاتِمِ لِمَا سَبَقَ نَاصِرِ الْحَقِّ بالْحَقِّ وَالْهَادِي إِلَي صِرَاطِكَ المُسْتَقِيمِ وَعَلَي آلِهِ حَقَّ قَدْرِهِ وَمِقْدَارِهِ الْعَظِيْمِ صَلَاةً تُحَقِّقُ بِحَقِّهِمَا مَآرِبِيْ اللّٰهُمَّ اِنِّى أَعْلَمُ اَنَّ لَكَ نَسَمَاتُ لُطْفٍ إِذَا هَبَّتْ عَلَى مَرِيْضِ غَفْلَةٍ شَفَّتْهُ ، وَأَنَّ لَكَ نَفَحَاتُ عَطْفٍ إِذَا تَوَجَّهَتْ إِلَى أَسِيْرِ هَوًى أَطْلَقَتْهُ ، وَأَنَّ لَكَ عِنَايَةٌ إِذَا لَاحَظَتْ غَرِيْقًا فِي بَحْرِ ضَلَالَةٍ أَنْقَذَتْهُ ، وَأَنَّ لَكَ رَحْمَةٌ إِذَا أَخَذَتْ بِيَدِ شَقِيٍّ أَسْعَدَتْهُ ، وَأَنَّ لَكَ لَطَائِفُ كَرَمٍ إِذَا ضَاقَتِ الْحِيَلُ عَلَى مُقْتِرٍ وَسَعَتْهُ فَاذْهَبِ اللَّهُمَّ مِنْ نَسَمَاتِ لُطْفِكَ نَسَمَةً تَشْفِى بِهَا مَرَضَ قَلْبِيْ وَغَفْلَتِي وَانْفَحْنِىْ مِنْ نَفَحَاتِ عَطْفِكَ نَفْحَةً تُطْلِقُ بِهَا أَسْرِى مِنْ هَوَى زَلَّتِي وَاَلْحِظْنِىْ عِنَايَتَكَ مُلَاحَظَةً تُنْقِظُنِىْ بِهَا مِنْ بَحْرِ ضَلَالَتِي وَآتِنِي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً تُبْدِلُنِىْ بِهَا سَعَادَةً مِنْ شَقْوَتِىْ وَعَامِلْنِيْ بِكَرَمِكَ مَا تَرْزُقُنِيْ بِهِ الْإِنَابَةَ إِلَيْكَ مَعَ صِدْقِ الْمَلْجَأِ لِسَعَةِ فَضْلِكَ وَاَنِلْنِىْ بِالدُّعَاءِ قَرْعِ بَابِ جُوْدِكَ حَتَّى يَتَّصِلَ قَلْبِيْ بِمَا عِنْدَكَ وَتَرْفَعَ بِهِ سُؤَالِي إِلَى قَصْدِكَ وَتُطْلِقَ لِسَانِي بِابْتِهَالٍ فِي طَلَبِ مَعْرِفَتِكَ ، أَنْتَ الْمَفْزَعُ فِي جَمِيْعِ حَاجَتِيْ وَالْمُعْتَمَدُ فِي جَمِيْعِ جُزْئِيَّاتِىْ وَكُلِّيَّاتِىْ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ اَلرَّاحِمِيْنَ ﴿قُلْ مَنْ يُنَجِّيْكُمْ مِنْ ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً لَئِنْ أَنْجَانَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِيْنَ قُلِ اللّٰهُ يُنَجِّيْكُمْ مِنْهَا وَمِنْ كُلِّ كَرْبٍ﴾ وَبِكُلٍّ مَا حَوَاهُ بَشَائِرُ الْخَيْرَاتِ بِنِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَ كُلٍّ وَبِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للمؤمنين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ وهو اصدق القائلين ؛ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ وَقَالَ تَعَالَى وَأَنَّ اللهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للذاكرين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ اُذْكُرُوا اللهَ ذِكْرًا كَثِيرًا وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلَامٌ وَأَعَدَّ لَهُمْ أَجْرًا كَرِيمًا ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للعاملين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للاوابين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ فَإِنَّهُ كَانَ لِلْأَوَّابِينَ غَفُورًا ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ذَلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للتوابين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للمخلصين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للمصلين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للخاشعين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للصابرين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للخائفين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للمتقين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ فَأُولَئِكَ لَهُمْ جَزَاءُ الضِّعْفِ بِمَا عَمِلُوا وَهُمْ فِي الْغُرُفَاتِ آمِنُونَ ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للمخبتين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للصابرين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوا أَنَّهُمْ هُمُ الْفَائِزُونَ ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للكاظمين الغيظ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللهِ ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للمحسنين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزَى إِلَّا مِثْلَهَا وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للمتصدقين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ إِنَّ اللهَ يَجْزِي الْمُتَصَدِّقِينَ ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للمنفقين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للشاكرين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ وَاشْكُرُوا لِلهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للسائلين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ اُدْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للصالحين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ أُولَئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للمصلين عليه بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للمبشرين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للفائزين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للزاهدين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ اَلْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للامة بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للمصطفين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للمذنبين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للمستغفرين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللهَ يَجِدِ اللهَ غَفُورًا رَحِيمًا ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للمقربين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُولَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ لَا يَسْمَعُونَ حَسِيسَهَا وَهُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ خَالِدُونَ لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للمسلمين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ اِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَى ۞ وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ ؛ قُلِ ٱللَّهُمَّ مَٰلِكَ ٱلۡمُلۡكِ تُؤۡتِي ٱلۡمُلۡكَ مَن تَشَآءُ وَتَنزِعُ ٱلۡمُلۡكَ مِمَّن تَشَآءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَآءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَآءُۖ بِيَدِكَ ٱلۡخَيۡرُۖ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٌ ، تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ ۖ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ ۖ وَتَرْزُقُ مَن تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ، ﴿يَا اَللّٰهُ ٣ أَنْتَ اَللّٰهُ الَّذِي لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ﴾ ٢ وَحْدَكَ لَا شَرِيْكَ لَكَ تَجَبَّرْتَ أَنْ يَكُوْنَ لَكَ وَلَدٌ وَتَعَالَيْتَ أَنْ يَكُوْنَ لَكَ شَرِيْكٌ وَتَعَاظَمْتَ أَنْ يَكُونَ لَكَ مُشِيْرٌ وَقَهَرْتَ أَنْ يَكُوْنَ لَكَ ضِدٌّ وَتَكَرَّمْتَ أَنْ يَكُوْنَ لَكَ وَزِيْرٌ ، يَا اَللّٰهُ ٣ ، أَنْتَ اَلَّذِي يَرْهَبُكَ جَمِيْعُ خَلْقِكَ لَا عَيْنٌ تَرَاكَ وَلَا يُدْرِكُكَ نُوْرٌ ، يَا اَللّٰهُ ٣ ، اِقْضِ حَاجَتِي اَنْ تَجْعَلَنِيْ مُتَصَرِّفًا فِي خَزَائِنِ الْاَرْزَاقِ الْمُؤَيَّدَ بِهَا عَلَي كُلِّ حَالٍ اِلَي الْاَبَدِ يَا عَوَّادًا بِالْخَيْرَاتِ يَا مَنْ هُوَ فِي الْحَقِيْقَةِ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ وَالْحَسَنَاتِ اَللّٰهُمَّ أَنَّهَا مَسْأَلَةٌ لِخَادِمٍ عَزَّ رُبُوبِيَّتُكَ بِإِظْهَارِ مَسْأَلَتِهِ فَإِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوْبِ وَمُشَاهِدُ حَقِيْقَةِ الْمَطَالِبِ قَبْلَ مُبَاشَرَتِهَا الْمَطْلُوْبْ فَتَمِّمْهَا بِجَمِيْلِ الْخَاتِمَةِ يَا خَيْرَ الْمَطْلُوْبِ بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ عَدَدَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَمِلْأَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَاَضْعَافَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله مُكَرَّرَاتٍ اَبَدًا دَائِمَاتٍ بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَاتٍ بِبَقَاءِ اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لِكُلِّ ذٰلِكَ دُونَ عِلْمِ اللّٰهِ مَقْرُونَات بالجَمَالِ وَالحُسْنِ وَالْكَمَالِ وَالخَيْرِ وَالْإِفْضَالِ تَزِيْدُ كُلُّ ذٰلِكَ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ كَفَضْلِ الله عَلى جَمِيْعِ خَلْقِ الله ولا تُضْبَطُ كُلُّ ذٰلِكَ بِعَدٍّ وَلَا تُحْصَرُ بِعَدَدٍ وَلَا تُكْفَى بِعِبَارَةٍ وَلَا تُحْوَىْ بِإِشَارَةٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ بِاَضْعَافِ اَضْعَافِ ذٰلِكَ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً مَضْرُوْبَاتٍ فِي مِثْلِ ذٰلِكَ وَباَمْثَالِ اَمْثَالِ ذٰلِكَ لَا نِهَايَةَ فِي كُلِّ ذٰلِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَق الله الدُّنْيَا اِلَي اَبَدِ الْآبَادِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيْبِ الْقُلُوْبِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ ۞ اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ - أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِسَائِرِ مَا حَوَاهُ الصَّلَوَاتُ السَّابِقَةُ وجَمِيْعُ اَوْرَادِ اَخْيَارِ اللّٰهِ وَالْعَارِفِيْنَ بِاللّٰهِ بِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ فِي كُلِّ قِرَائَةِ : ﴿اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيْهْ﴾ ، وَعَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَ كُلٍّ مِنْهَا وَأُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : ﴿اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيْهْ﴾ ۞ بِسِرِّ مَا حَوَاهُ كُلُّ ذٰلِكَ يَا رَبُّ ٤ ، اِجْعَلْنِي مُتَصَرِّفًا فِي خَزَائِنِ الْأَرْزَاقِ الْمُؤَيَّدَ بِهَا وَبِرُوْحٍ مِنْ عِنْدِكَ وَبِاسْمِكَ الْمُسْتَجَابِ حَالًا عَلَى كُلِّ حَالٍ إِلَى اَلْأَبَدِ ، اَلسَّلَامُ عَلَيْكْ يَا سَيِّدِي مُحَمَّدْ اَلْغَزَالِي ، يَا مَنْ لَهُ بِالصِّدِّيْقِيَّةِ الْعُظْمَي ، تَوَسَّلْتُ بِكَ اِلَي اللّٰهِ تَعَالَي فِي قَضَاءِ حَاجَتِيْ ، لَهُ الْفَاتِحَةْ ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
اَلْاَرْبِعَاءُ : بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ حَيَاءً مِنَ اللّٰهِ ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ رُجُوعًا إِلَى اللّٰهِ ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ فِرَارًا مِنْ غَضَب اللّٰهِ إِلَى رِضَاءِ اللّٰهِ ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ فِرَارًا من سَخَطِ اللّٰهِ إِلَى عَفْو اللّٰهِ ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ تَنَدُّمًا وَّاسْتِرْجَاعًا ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ تَلَافِي قَبْلَ تَلَافِي ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ مِنَ الْإِفْرَاطِ وَالتَّفْرِيطِ ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ مِنَ التَّخْبِيطِ وَالتَّخْلِيطِ ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ مِنْ مُفَارَقَةِ الذُّنُوبِ ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ مِنَ التَّدَنُّسِ بِالْعُيُوبِ ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ مِنْ عَدَم الْحُضُورِ فِي الصَّلَاةِ ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ مِنْ جَمِيعِ التَّقْصِيرِ فِيهَا وَفِي الزَّكَاةِ ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ مِنَ الْقُنُوطِ مِنْ رَحْمَةِ اللّٰهِ ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ مِنَ الْأَمْنِ مِنْ مَكْرِ اللّٰهِ ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ مِنْ عَدَمِ الْقِيَامِ بِحَقِّ اللّٰهِ وَخَلْقِ اللّٰهِ ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ مِنْ عَدَمِ التَّشْمِيرِ لِطَاعَةِ اللّٰهِ ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ مِنْ عُقُوقِ الْآبَاءِ وَالْامَّهَاتِ ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ مِنَ الظُّلامَاتِ وَالتَّبِعَاتِ ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ مِنَ الخُطَا إِلَى الخَطِيئَاتِ ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ مِنْ قَطِيعَةِ الْأَرْجَامِ ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ مِنَ اكْتِسَابِ الْآثام ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ مِنْ حُبِّ الجَاهِ وَالْمَالِ ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ مِنْ شَهْوَةِ الْقِيلِ وَالْقَالِ ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ مِنْ رُؤْيَةِ النَّفْسِ بِعَيْنِ التَّعْظِيم ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ مِنْ نَهْرِ السَّائِلِ وَقَهْرِ الْيَتِيْمِ ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ مِنَ الْكَذِب وَالْحَسَدِ ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ مِنَ الْغِيبَةِ وَالنَّمِيمَةِ ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ مِنَ الرِّيَاءِ وَالسُّمْعَةِ ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ مِنْ سَائر الْأَخْلَاقِ الْمَذْمُومَةِ ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ مِنْ سَائرِ الذُّنُوبِ الْقَلْبِيَّةِ وَالْقَوَالِبِيَّةِ وَاللِّسَانِيَّةِ وَالذَّوْقِيَّةِ وَالشَّمِّيَّةِ وَالسَّمْعِيَّةِ وَالْبَصَرِيَّةِ وَالْبَدَنِيَّةِ وَالْفَرْجِيَّةِ وَالصَّدْرِيَّةِ وَالْيَدَوِيَّةِ وَالرِّجْلِيَّةِ وَالْحِسِّيَّةِ وَالْمَعْنَوِيَّةِ ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ مِنَ اتَّبَاعِ الْهَوَى وَهَجْرِ التَّقْوَى وَالْمَيْلِ إِلَى زَخَارِفِ الدُّنْيَا ۞ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ مِنْ جَميع مَا يَكْرَهُ اللَّهُ ظَاهِرا وَبَاطِنَا وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّم س ٢٢٨ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ الَّذِيْ لَا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ الرَّحْمٰنَ الرَّحِيْمَ الْحَيَّ الْقَيُّوْمَ الَّذِيْ لَا يَمُوْتُ وَأَتُوْبُ إِلَيْهِ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ ، أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ الَّذِي لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الحَيَّ القَيُّوْمَ بَدِيْعَ السَّمٰوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا مِنْ جَمِيْعِ جُرْمِيْ وَإِسْرَافِيْ عَلَى نَفْسِيْ وَأَتُوْبُ إِلَيْهِ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ ، أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ العَظِيْمَ الَّذِي لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الحَيَّ القَيُّوْمَ وَأَتُوْبُ إِلَيْهِ تَوْبَةَ عَبْدٍ ظَالِمٍ لَا يَمْلِكُ لِنَفْسِهِ ضَرًّا وَلَا نَفْعًا وَلَا مَوْتًا وَلَا حَيَاةً وَلَا نُشُوْرًا فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ ، أَسْتَغْفرُِ اللّٰهَ الْعَظِيْمَ الَّذِي لاَ إِلٰهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّوْمَ غَفَّارَ الذُّنُوْبِ ذَا الْجَلاَلِ وَالْإِكْرَامِ وَأَتُوْبُ إِلَيْهِ مِنْ جَمِيْعِ الْمَعَاصِيْ كُلِّهَا وَالذُّنُوْبِ وَالْآثَامِ وَمِنْ كُلِّ ذَنْبٍ أَذْنَبْتُهُ عَمْدًا وَخَطَأً ظَاهِراً وَبَاطِنًا قَوْلاً وَفِعْلاً فِي جَمِيْعِ حَرَكَاتِيْ وَسَكَنَاتِيْ وَخَطَرَاتِيْ وَأَنْفَاسِيْ كُلِّهَا دَائِمًا أَبَدًا سَرْمَدًا مِنَ الذَّنْبِ الَّذِي أَعْلَمُ وَمِنَ الذَّنْبِ الَّذِي لاَ أَعْلَمُ عَدَدَ مَا أَحَاطَ بِهِ الْعِلْمُ وَأَحْصَاهُ الْكِتَابُ وَخَطَّهُ الْقَلَمُ وَعَدَدَ مَا أَوْجَدَتْهُ الْقُدْرَةُ وَخَصَّصَتْهُ الْإِرَادَةُ وَمِدَادَ كَلِمَاتِ اللّٰهِ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلاَلِ وَجْهِ رَبِّنَا وَجَمَالِهِ وَكَمَالِهِ كَمَا يُحِبُّ رَبُّنَا وَيَرْضَى بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ عَدَدَ مَا اَحْصى عِلْمُ اللّٰهِ وَمِلْأَ مَا اَحْصى عِلْمُ اللّٰهِ وَاَضْعَافَ مَا اَحْصٰى عِلْمُ اللّٰهِ مُكَرَّرَاتٍ اَبَدًا دَائِمَاتٍ بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَاتٍ بِبَقَاءِ اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لِكُلِّ ذٰلِكَ دُونَ عِلْمِ اللّٰهِ تَزِيْدُ كُلُّ ذٰلِكَ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ كَفَضْلِ اللّٰهِ عَلى جَمِيْعِ خَلْقِ اللّٰهِ وَلَا تُضْبَطُ كُلُّ ذٰلِكَ بِعَدٍّ وَلَا تُحْصَرُ بِعَدَدٍ وَلَا تُكْفَى بِعِبَارَةٍ وَلَا تُحْوَىْ بِإِشَارَةٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ بِاَضْعَافِ اَضْعَافِ ذٰلِكَ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً مَضْرُوْبَاتٍ فِي مِثْلِ ذٰلِكَ وَبِاَمْثَالِ اَمْثَالِ ذٰلِكَ لَا نِهَايَةَ فِي كُلِّ ذٰلِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَقَ اللّٰهُ الدُّنْيَا اِلَي اَبَدِ الْآبَادِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً ، اَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّوْمَ ، بَدِيْعَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ ، وَمَا بَيْنَهُمَا مِنْ جَمِيعِ جُرْمِي وَظُلْمِي ، وَمَا جَنَيْتُ عَلَى نَفْسِي ، وَأَتُوْبُ إلَيْهِ ، يَا اللّٰهُ يَا وَاحِدُ يَا أَحَدُ يَا جَوَادُ یا وَاجِدُ يَا مُوْجِدُ يَا بَاسِطُ ، يَا كَرِيْمُ يَا وَهَّابُ يَا ذَا الطُّولِ يَا غَنِيُّ يَا مُغْنِي يَا فَتَّاحُ يَا رَزَّاقُ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ يَا رَحْمٰنُ يَا رَحِيْمُ يَا بَدِيْعَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ يَا حَنَّانُ ، يَا مَنَّانُ اِنْفَحْنِي مِنْكَ بِنَفْحَةِ خَيْرٍ تُغْنِيْنِيْ بِهَا عَمَّنْ سِوَاكَ ، ﴿إِنْ تَسْتَفْتِحُوْا فَقَدْ جَاءَكُمْ الْفَتْحُ ، إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِيْنًا ، نَصْرٌ مِنَ اللّٰهِ وَفَتْحٌ قَرِيْبٌ﴾ ، يَا غَنِيُّ يَا مُغْنِي يَا حَمِيْدُ يَا مَجِيْدُ يَا مُبْدِئُ يَا مُعِيْدُ يَا رَحِيْمُ ، يَا وَدُوْدُ يَا ذَا الْعَرْشِ الْمَجِيْدِ يَا فَعَّالُ لِمَا يُرِيْدُ اِكْفِنِي بِحَلَالِكَ عَنْ حَرَامِكِ وَبِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ ۞ اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ - أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِسَائِرِ مَا حَوَاهُ الدَّعَوَاتُ السَّابِقَةُ وجَمِيْعُ اَوْرَادِ اَخْيَارِ اللّٰهِ وَالْعَارِفِيْنَ بِاللّٰهِ بِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ فِي كُلِّ قِرَائَةِ : ﴿اَسْتَغْفِرُ اللّٰهْ﴾ ، وَعَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَ كُلٍّ مِنْهَا وَأُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : ﴿اَسْتَغْـفِـرُ اللّٰهَ﴾ ۞ بِسِرِّ مَا حَوَاهُ كُلُّ ذٰلِكَ يَا رَبُّ ٤ ، اِجْعَلْنِي مُتَصَرِّفًا فِي خَزَائِنِ الْأَرْزَاقِ الْمُؤَيَّدَ بِهَا وَبِرُوْحٍ مِنْ عِنْدِكَ وَبِاسْمِكَ الْمُسْتَجَابِ حَالًا عَلَى كُلِّ حَالٍ إِلَى اَلْأَبَدِ ، اَلسَّلَامُ عَلَيْكْ يَا سَيِّدِي مُحَمَّدْ اَلْغَزَالِي ، يَا مَنْ لَهُ بِالصِّدِّيْقِيَّةِ الْعُظْمَي ، تَوَسَّلْتُ بِكَ اِلَي اللّٰهِ تَعَالَي فِي قَضَاءِ حَاجَتِيْ ، لَهُ الْفَاتِحَةْ ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
اَلْخَمِيْسُ : بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ رب العالمين ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ السلام المومن ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ المهيمن العزيز ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الجبار المتكبر ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ المصور الحكيم ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الحي القيوم ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الحسيب الباري ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ المحيي الميت ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ السلطان الخالق ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الحنان المنان ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الديان الملك ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ علام الغيوب ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ القديم المتعالي ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ سابق العـدد ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ المطهر الطاهر ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الرفيـع البـاقي ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الوتر الباقي ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الوتر المعافي ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الغني المغني ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ المفضل المنعم ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ خير الناصرين ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ خير الراحمين ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الواسع اللطيف ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ العزيز الحكيم ، سبحانك أنت الله لا إلـه إلا أنت الأول والآخر ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الواجد الماجد ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الظاهر المظهر ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ المتعـالي الحق ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ البـاعث الوارث ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الرقيب المجيب ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الباسط القابض ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الصمد المنعم ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الرازق الرزاق ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ التواب الوهاب ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ القاهر القهار ، سبحانك أنت الله لا إله إلا إنت المغيث الدائم ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفـوا أحد ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ سبحانك اني كنت من الظالمين فَٱسْتَجَبْنَا لَهُۥ وَنَجَّيْنَٰهُ مِنَ ٱلْغَمِّ ۚ وَكَذَٰلِكَ نُۨجِى ٱلْمُؤْمِنِينَ ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ۞ اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ - أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِسَائِرِ مَا حَوَاهُ الدَّعَوَاتُ السَّابِقَةُ وجَمِيْعُ اَوْرَادِ اَخْيَارِ اللّٰهِ وَالْعَارِفِيْنَ بِاللّٰهِ بِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ فِي كُلِّ قِرَائَةِ : ﴿سُبْحَانَ اللّٰهْ وَبِحَمْدِهْ﴾ ، وَعَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَ كُلٍّ مِنْهَا وَأُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : ﴿سُبْحَانَ اللّٰهْ وَبِحَمْدِهْ﴾ ۞ بِسِرِّ مَا حَوَاهُ كُلُّ ذٰلِكَ يَا رَبُّ ٤ ، اِجْعَلْنِي مُتَصَرِّفًا فِي خَزَائِنِ الْأَرْزَاقِ الْمُؤَيَّدَ بِهَا وَبِرُوْحٍ مِنْ عِنْدِكَ وَبِاسْمِكَ الْمُسْتَجَابِ حَالًا عَلَى كُلِّ حَالٍ إِلَى اَلْأَبَدِ ، اَلسَّلَامُ عَلَيْكْ يَا سَيِّدِي مُحَمَّدْ اَلْغَزَالِي ، يَا مَنْ لَهُ بِالصِّدِّيْقِيَّةِ الْعُظْمَي ، تَوَسَّلْتُ بِكَ اِلَي اللّٰهِ تَعَالَي فِي قَضَاءِ حَاجَتِيْ ، لَهُ الْفَاتِحَةْ ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
اَلْفَاتِحَةَ إِلَى رُوْحِ الْاِمَامِ مُحْيِ الدِّيْنِ النَّوَوِيْ أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِ وَيَنْفَعُنَا بِهِ وَبِأَسْرَارِهِ وَأَنْوَارِهِ وبركاته فِي الدُّنْياَ وَالآخِرَةِ
اَللّٰهُمَّ اَسْاَلُكَ بِأَنَّكَ مَلِكٌ اَللّٰهُمَّ وَمَا تَشَاءُ مِنْ أَمْرٍ يَكُنْ اِجْعَلِ الْفَاتِحَةَ عَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ ، اَلْاَعْظَمْ ، بِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ لِحَضْرَةِ النَّبِيِّ الْاَكْرَمِ الَّذِيْ اَتَوَسَّلُ بِهٖ اِلَيْكَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ وَأَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِنَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ ، يا سَيِّدنَا مُحَمَّد إِنِّي تَوَجَّهْتُ بِكَ إِلَى رَبِّي اَنْ يَقْضِيَ حَاجَتِي ، اللَّهُمَّ شَفِّعْهُ فِيَّ وَشَفِّعْنِي فِي نَفْسِيْ بِحِزْبِ النَّوَوِيْ عَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَهُ بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ عَدَدَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَمِلْأَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَاَضْعَافَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله مُكَرَّرَاتٍ اَبَدًا دَائِمَاتٍ بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَاتٍ بِبَقَاءِ اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لِكُلِّ ذٰلِكَ دُونَ عِلْمِ اللّٰهِ مَقْرُونَات بالجَمَالِ وَالحُسْنِ وَالْكَمَالِ وَالخَيْرِ وَالْإِفْضَالِ تَزِيْدُ كُلُّ ذٰلِكَ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ كَفَضْلِ الله عَلى جَمِيْعِ خَلْقِ الله ولا تُضْبَطُ كُلُّ ذٰلِكَ بِعَدٍّ وَلَا تُحْصَرُ بِعَدَدٍ وَلَا تُكْفَى بِعِبَارَةٍ وَلَا تُحْوَىْ بِإِشَارَةٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ بِاَضْعَافِ اَضْعَافِ ذٰلِكَ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً مَضْرُوْبَاتٍ فِي مِثْلِ ذٰلِكَ وَباَمْثَالِ اَمْثَالِ ذٰلِكَ لَا نِهَايَةَ فِي كُلِّ ذٰلِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَق الله الدُّنْيَا اِلَي اَبَدِ الْآبَادِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً : ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ اَللّٰهُ أَكْبَرُ ٣ أَقُوْلُ عَلَى نَفْسِيْ وَعَلَى دِيْنِيْ وَعَلَى أَهْلِيْ وَعَلَى أَوْلَادِيْ وَعَلَى مَالِيْ وَعَلَى أَصْحَابِيْ وَعَلَى أَدْيَانِهِمْ وَعَلَى أَمْوَالِهِمْ ، أَلْفَ ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ اَللّٰهُ أَكْبَرُ ٣ أَقُوْلُ عَلَى نَفْسِيْ وَعَلَى دِيْنِيْ وَعَلَى أَهْلِيْ وَعَلَى أَوْلَادِيْ وَعَلَى مَالِيْ وَعَلَى أَصْحَابِيْ وَعَلَى أَدْيَانِهِمْ وَعَلَى أَمْوَالِهِمْ ، أَلْفَ أَلْفِ ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ اَللّٰهُ أَكْبَرُ ٣ أَقُوْلُ عَلَى نَفْسِيْ وَعَلَى دِيْنِيْ وَعَلَى أَهْلِيْ وَعَلَى أَوْلَادِيْ وَعَلَى مَالِيْ وَعَلَى أَصْحَابِيْ وَعَلَى أَدْيَانِهِمْ وَعَلَى أَمْوَالِهِمْ ، أَلْفَ أَلْفِ أَلْفِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ وَبِاللّٰهِ وَمِنَ اللّٰهِ وَإِلَى اللّٰهِ وَعَلَى اللّٰهِ وَفِي اللّٰهِ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ عَلَى دِيْنِيْ وعَلَى نَفْسِيْ وَعَلَى أَوْلَادِيْ ، ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ عَلَى مَالِيْ وَعَلَى أَهْلِيْ ، ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ أَعْطَانِيْهِ رَبِّيْ ، ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ رَبِّ السَّمٰوَاتِ السَّبْعِ وَرَبِّ الأَرَضِيْنَ السَّبْعِ وَرَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ ، ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ الَّذِيْ لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ ، ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ خَيْرِ الْأَسْمَاءِ فِي الْأَرْضِ وَفِي السَّمَاءِ ، ﴿بِسْمِ اللّٰهِ﴾ أَفْتَتِحُ وَبِهِ أَخْتَتِمُ ، اَللّٰهُ ٣ رَبِّيْ لَا أُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا ، اَللّٰهُ ٣ رَبِّيْ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ ، اَللّٰهُ أَعَزُّ وَأَجَلُ وَأَكْبَرُ مِمَّا أَخَافُ وَأَحْذَرُ ، بِكَ اللّٰهُمَّ أَعُوْذُ مِنْ شَرِّ نَفْسِيْ وَمِنْ شَرِّ غَيْرِيْ وَمِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ رَبِّيْ وَذَرَأَ وَبَرَأَ ، وَبِكَ اللّٰهُمَّ أَحْتَرِزُ مِنْهُمْ ، وَبِكَ اللّٰهُمَّ أَعُوْذُ مِنْ شُرُوْرِهِمْ ، وَبِكَ اللّٰهُمَّ أَدْرَأُ فِي نُحُوْرِهِمْ ، وَأُقَدِّمُ بَيْنَ يَدَيَّ وَأَيْدِيْهِمْ : ﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ﴾ قُلْ هُوَ اللّٰهُ أَحَدٌ اَللّٰهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ ٣ وَمِثْلُ ذٰلِكَ عَنْ يَمِيْنِيْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ ، وَمِثْلُ ذٰلِكَ عَنْ شِمَالِيْ وَعَنْ شِمَالِهِمْ ، وَمِثْلُ ذٰلِكَ عَنْ أَمَامِيْ وَأَمَامِهِمْ ، وَمِثْلُ ذٰلِكَ مِنْ خَلْفِيْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ ، وَمِثْلُ ذٰلِكَ مِنْ فَوْقِيْ وَمِنْ فَوْقِهِمْ ، وَمِثْلُ ذٰلِكَ مِنْ تَحْتِيْ وَمِنْ تَحْتِهِمْ ، وَمِثْلُ ذٰلِكَ مُحِيْطٌ بِيْ وَبِهِمْ ، اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ لِيْ وَلَهُمْ مِنْ خَيْرِكَ بِخَيْرِكَ الَّذِيْ لَا يَمْلِكُهُ غَيْرُكَ ، اَللّٰهُمَّ اجْعَلْنِيْ وَإِيَّاهُمْ فِي عِبَادِكَ وَعِيَاذِكَ وَعِيَالِكَ وَجِوَارِكَ وَأَمَانَتِكَ وَحِزْبِكَ وَحِرْزِكَ وَكَنَفِكَ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ وَسُلْطَانٍ وَإِنْسٍ وَجَانٍّ وَبَاغٍ وَحَاسِدٍ وَسَبُعٍ وَحَيَّةٍ وَعَقْرَبٍ وَمِنْ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا ﴿إِنَّ رَبِّيْ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ﴾ ، حَسْبِيَ الرَّبُ مِنَ الْمـَرْبُوْبِيْنَ ، حَسْبِيَ الْخَالِقُ مِنَ الْمـَخْلُوْقِيْنَ ، حَسْبِيَ الرَّازِقُ مِنَ الْمـَرْزُوْقِيْنَ ، حَسْبِيَ السَّاتِرُ مِنَ الْمـَسْتُوْرِيْنَ ، حَسْبِيَ النَّاصِرُ مِنَ الْـمَنْصُوْرِيْنَ ، حَسْبِيَ القَاهِرُ مِنَ الْـمَقْهُوْرِيْنَ ، حَسْبِيَ ، حَسْبِيْ مَنْ لَمْ يَزَلْ حَسْبِيْ ، ﴿حَسْبِيَ اللّٰهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ﴾ ، حَسْبِيَ اللّٰهُ مِنْ جَمِيْعِ خَلْقِهِ ، ﴿إِنَّ وَلِيِّيَ اللّٰهُ الَّذِيْ نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِيْنَ ، وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِيْنَ لَا يُؤْمِنُوْنَ بِالْآخِرَةِ حِجَابًا مَّسْتُوْرًا ، وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوْبِهِمْ أَكِنَّةً أنْ يَّفْقَهُوْهُ وَفِيْ آذَانِهِمْ وَقْرًا ، وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهٗ وَلَّوْا عَلَى أدْبَارِهِمْ نُفُوْرًا﴾ ، ﴿فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللّٰهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ ٧﴾ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ - اَلنَّفْخَاتْ - خَبَّأْتُ نَفْسِيْ فِي خَزَائِنِ ﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ﴾ ، أَقْفَالُهَا ثِقَتِيْ بِاللّٰهِ ، مَفَاتِحُهَا لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ ، أَدْفَعُ بِكَ اللّٰهُمَّ عَنْ نَفْسِيْ مَا أُطِيْقُ وَمَا لَا أُطِيْقُ ، لَا طَاقَةَ لِمَخْلُوْقٍ مَعَ قُدْرَةِ الْخَالِقِ ﴿حَسْبِيَ اللّٰهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ﴾ ، وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
صَلَاةُ الْحَاجَةِ بِــ ﴿الْإِخْلَاصِ﴾ ٧ وَبَعْدَهَا الدُّعَاء ٧ وَفِي الصُّبْحِ قَبْلَ التَّكَلُّمِ الدُّعَاءِ ٧ : ﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ﴾ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، تَعَالَيْتَ يَا إِلَهِيْ عُلُوًّا كَبِيْرًا وَتَعَاظَمْتَ فِيْ عُلُوِّ مَجْدِكَ ﴿الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ﴾ قَاهِرِ الْجَبَابِرَةِ وَمُبِيْدِ الْأَكَاسِرَةِ وَمَالِكِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ، ﴿مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ﴾ رَبِّ جَبْرَائِيْلَ وَمِيْكَائِيْلَ وَإِسْرَافِيْلَ وَعِزْرَائِيْلَ وَدَرْدَيَائِيْلَ وَرُوْقَيَائِيْلَ وَطَحَيْطَمْغَيْلَيَالٍ ﴿إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ﴾ جَزْكَسٍ قَثَظٍ جَبَّارَ الْجَبَابِرَةِ وَقَاصِمَ الْفَرَاعِنَةِ ﴿اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ﴾ أُجِيْبُوْا بِاللّٰهِ عَلَيْكُمْ لَشْمِيْخٍ شَمْلِيْخٍ عَمْلِيْخٍ طَهَارِشٍ مَارِشٍ طَهَارِشٍ أَرْشٍ ﴿صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ﴾ ، ﴿إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمَانْ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، أَلَّا تَعْلُوْا عَلَيَّ وَأْتُوْنِيْ مُسْلِمِيْنَ﴾ ، ﴿غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ﴾ ، أَجِيْبُوْا بِحَقِّ طَهَارِشٍ أَرْشٍ دَحْلَعٍ رَخَغٍ أَسْأَلُكُ يَا اَللّٰهُ بِجَاهِ كُلِّ اِسْمٍ هُوَ لَكَ تَحَصَّنْتُ بِهِ فِي مَجْدِكَ أَنْ تَجْعَلَنِيْ مِنَ الَّذِيْنَ رَضِيْتَ عَلَيْهِمْ وَتَجْعَلَنِي مِنَ الَّذِيْنَ آمَنُوْا ﴿غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ﴾ ، يَا اَللّٰهُ يَا غَافِرُ يَا غَفُوْرُ يَا ضَارُّ يَا نَافِعُ يَا وَدُوْدُ يَا رَؤُوْفُ يَا مُحِيْطًا بِالْكَائِنَاتِ لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ وَأَنْ تُنْقِذَنِيْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوْرِ يَا مُدَبِّرَ الْأُمُوْرِ وَبَاعِثُ مَنْ فِي الْقُبُوْرِ يَا اَللّٰهُ ٧ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ أَسْأَلُكُ بِجَاهِ الذَّاكِرِيْنَ بِعِزَّةِ اَنْطَيْطُوْنٍ شَنِيْسٍ أَنْ تُسَخِّرَ لِي مَلَائِكَةَ الطَّاعَةْ وَمَنْ يَخْدُمُنِيْ حَتَّى لَا يَعْصُوْنِيْ طَرْفَةَ عَيْنٍ وَأَسْأَلُكُ الْهِدَايَةَ أَنْ تَهْدِيَنِيْ ﴿وَلَا﴾ تَجْعَلْنِي مِنَ الْقَوْمِ ﴿الضَّالِّيْنَ﴾ الَّذِيْنَ ضَلُّوْا عَنْ سَبِيْلِكَ آمِيْنَ ﴿آمِيْنَ﴾ ، اَللّٰهُ أَكْبَرُ كَبِيْرًا وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ كَثِيْرًا وَسُبْحَانَ اللّٰهِ بُكْرَةً وَأَصِيْلاً ، ﴿تُسَبِّحُ لَهُ السَّمٰوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ﴾ ، أَجِيْبُوْا يَا خَدَّامَ حُرُوْفِ الْفَاتِحَةِ وَكُلِّ حَرْفٍ وَمَا يَتَضَمَّنُ مِنَ الْأَسْرَارِ بِعِزَّةِ الْعَزِيْزِ الْغَفَّارِ خَالِقِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَكُوْنُوْا عَوْنًا لِي عَلَى كُلِّ مَا أُرِيْدُ مِنْ خِدْمَةٍ وَمُلَازَمَةِ كُلِّ رُوْحٍ رُوحَانِيٍّ ، وَاُحْجُبُوْنِي مِنْ كُلِّ ظَالِمٍ وَغَادِرٍ وَمَاكِرٍ وَفَاجِرٍ وَسَاحِرٍ وَأُخْفُوْنِيْ عَنِ اللُّصُوْصِ وَمَنْ يُرِيْدُ بِيْ سُوْءًا وَمَنْ يُرِيْدُ كَيْدِيْ بِطٰهٰ وَيٰسٓ وَطٰسٓمّٓ وَطٰسٓ وَبِـ ﴿ألٓمّٓ ذٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِيْنَ﴾ ، شَاهَتِ الْوُجُوْهُ ، ﴿وَعَنَتِ الْوُجُوْهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّوْمِ ، وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا﴾ ، ﴿إِنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيْدٌ﴾ ، اَللّٰهُمَّ نَوِّرْ قَلْبِيْ وَبَصَرِيْ وَسَمْعِيْ وَعَقْلِيْ بِنُوْرٍ مِنْ نُوْرِكَ يَا ذَا النُّوْرِ الْعَظِيْمِ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ﴿ٱلْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَىٰٓ أَفْوَٰهِهِمْ﴾ ، ﴿هٰذَا يَوْمُ لَا يَنْطِقُوْنَ﴾ ، ﴿لَا يَتَكَلَّمُوْنَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمٰنُ وَقَالَ صَوَابًا﴾ ، ﴿خَتَمَ اللّٰهُ عَلَى قُلُوْبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ﴾ ، ﴿فَهُمْ لَا يُبْصِرُوْنَ﴾ ، ﴿إِنْ نَشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ السَّمَاءِ آيَةً فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِيْنَ﴾ ، ﴿أُذَلِّلُ كُلَّ جَبَّارٍ عَنِيْدٍ وَشَيْطَانٍ مَرِيْدٍ بِسِرِّ حُرُوْفِ الْفَاتِحَةِ ، ﴿إِنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيْدٌ﴾ ، ﴿فَعَّالٌ لِمَا يُرِيْدُ﴾ ، يَا كٓـهٰيٰعٓصٓ يَا حٰمٓعٓسٓقٓ يَا ألٓمّٓ ﴿اَللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ﴾ يَا صٓ يَا حَقُّ يَا طٰسٓ يَا طٰسٓمّٓ يَا الٓرٰ يَا الٓمّٓرٰ يَا الٓمّٓصٓ تَحَصَّنْتُ مِنْ كُلِّ رُوحٍ مُؤْذِيٍّ مِنْ جِنِّيٍّ وَاِنْسِيٍّ بِحَقِّ فَجَشٍ ثَظْخَزٍ يَا أَوَّلَ الْأَوَائِلِ يَا مُزِيْلَ الْعِلَلِ يَا اَللَّهُ ٧ نَوِّرْ قَلْبِيْ بِنُوْرِكَ وَأَيْقِظْنِي لِشُهُوْدِكَ وَآوِنِي بَيْنَ يَدَيْكَ وَعَرِّفْنِي الطَّرِيْقَ إِلَيْكَ بِجَاهِ أَفْضَلِ الْخَلْقِ عَلَيْكَ وَأَحَبِّهِمْ لَدَيْكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ﷺ وَبِجَاهِ أَبِيْ بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَعَنْ كُلِّ الصَّحَابَةِ أَجْمَعِينَ وَصَلَّى اللَّهُ عَلَي سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ آمِيْنَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اَللّٰهُمَّ اجْمَعْ جَمِيْعَ أَذْكَارِ الذَّاكِرِيْنَ وَجَمِيْعَ صَلَوَاتِ الْمُصَلِّيْنَ وَاجْعَلْ جَمِيْعَ الْأَذْكَارِ ذِكْرِيْ وَجَمِيْعَ الصَّلَوَاتِ صَلَاتِيْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ شَفِيْعِ الْمُذْنِبِيْنَ وَعَلَى آلِهِ بَحْر الْكَامِلِيْنِ عَدَدَ مَا فِي عِلْمِكَ يَا رَبِّ وَعَلَى كُلِّ نَبِيٍّ وَمَلَكٍ وَوَلِيٍّ صَلَاةً تُعِيْنُنِيْ بِهَا عَلَى كُلِّ حَالٍ وَذِكْرٍ وَوِرْدٍ وَنِيَّةٍ وَعَمَلٍ حَتَّى لَا يَبْقَى فِيَّ رَبَّانِيَّةٌ لِغَيْرِكَ وَحَتَّى أَصْلُحَ لِحَضْرَتِكَ وَأَكُوْنَ مِنْ أَهْلِ خُصُوْصِيَّتِكَ مُسْتَمْسِكًا بِآدَابِهِ وَسُنَّتِهِ مُسْتَمِدًّا مِنْ حَضْرَتِهِ الْعَالِيَةِ فِي كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ يَا قَوِيُّ يَا قَائِمُ يَا قَادِرُ يَا مُقْتَدِرُ - بِخُشُوْعِ الْقُلُوْبِ عِنْدَ السُّجُوْدِ ، لَكَ يَا سَيِّدِيِ بِغَيْرِ جُحُوْدٍ ، وَبِكَ اللّٰهُ يَا جَلِيْلُ فَلَا شَيْءَ يُدَانِيْكَ فِي غَلِيْظِ العُهُوْدِ ، وَبِكُرْسِيِّكَ الْمُكَلَّلِ بِالنُّوْرِ إِلَى عَرْشِكَ الْعَظِيْمِ المَجِيْدِ ، وَبِمَا كَانَ تَحْتَ عَرْشِكَ حَقًّا ، قَبْلَ خَلْقِ السَّمَا وَصَوْتِ الرُّعُوْدِ ، ذَاكَ إِذْ كُنْتَ مِثْلَ مَا لَمْ تَزَلْ قَطُّ إِلٰهًا عُرِفْتَ بِالتَّوْحِيْدِ - يَا كَافِيْ يَا هَادِيْ يَا عَلِيْمُ يَا رَزَّاقُ يَا حَلِيْمُ يَا صَادِقُ ، وَتُوْجِدُ لِى فِي مُدَّةِ حَيَاتِيْ وَبَعْدَ مَمَاتِيْ يَا رَبُّ ٤ بِكَ وَبِهَا وَبِحَقِّهِ وَبِجَاهِهِمْ كُلَّ قِرَائَةٍ مِنْ جَمِيْعِ اَوْرَادِيْ بلسان كل عارف بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ عَدَدَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَمِلْأَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَاَضْعَافَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله مُكَرَّرَاتٍ اَبَدًا دَائِمَاتٍ بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَاتٍ بِبَقَاءِ اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لِكُلِّ ذٰلِكَ دُونَ عِلْمِ اللّٰهِ مَقْرُونَات بالجَمَالِ وَالحُسْنِ وَالْكَمَالِ وَالخَيْرِ وَالْإِفْضَالِ تَزِيْدُ كُلُّ ذٰلِكَ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ كَفَضْلِ الله عَلى جَمِيْعِ خَلْقِ الله ولا تُضْبَطُ كُلُّ ذٰلِكَ بِعَدٍّ وَلَا تُحْصَرُ بِعَدَدٍ وَلَا تُكْفَى بِعِبَارَةٍ وَلَا تُحْوَىْ بِإِشَارَةٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ بِاَضْعَافِ اَضْعَافِ ذٰلِكَ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً مَضْرُوْبَاتٍ فِي مِثْلِ ذٰلِكَ وَباَمْثَالِ اَمْثَالِ ذٰلِكَ لَا نِهَايَةَ فِي كُلِّ ذٰلِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَق الله الدُّنْيَا اِلَي اَبَدِ الْآبَادِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ أَكْمَلِ مَخْلُوقَاتِكَ ، وَسَيِّدِ أَهْلِ أَرْضِكَ وَأَهْلِ سَمَوَاتِكَ ، النُّورِ الأَعْظَمِ ، وَالكَنْزِ الْمُطَلْسَمٍ ، وَالْجَوْهَرِ الْفَرْدَ ، وَالسِّرِّ المُمْتَدِّ ، الَّذِي لَيْسَ لَهُ مِثْلٌ مَنْطُوقٌ ، وَلاَ شِبْهٌ مَخْلُوقٌ ، وَارْضَ عَنْ خَلِيفَتِهِ فِي هَذَا الزَّمَانِ ، مِنْ جِنْسِ عَالَمِ الإِنْسَانِ ، الرُّوحِ الْمُتَجَسِّدِ ، وَالْفَرْد الْمُتَعَدِّدِ ، حُجَّةِ الله فِي الأَقْضِيَةِ ، وَعُمْدَةِ الله فِي الأَمْضِيَةِ ، مَحَلِّ نَظَرِ الله مِنْ خَلْقِهِ ، مُنَفِّذِ أَحْكَامِهِ بَيْنَهُمْ بِصِدْقِهِ ، الْمُمِدِّ لِلْعَوَالِمِ بِرُوحَانِيَّتِهِ ، الْمُفِيضِ عَلَيْهِمْ مِنْ نُورِ نُورَانِيَّتِهِ ، مَنْ خَلَقَهُ اللهُ عَلَى صُورَتِهِ ، وَأَشْهَدَهُ أَرْوَاحَ مَلاَئِكَتِهِ ، وَخَصَّصَهُ فِي هَذَا الزَّمَانِ ، لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ أَمَان ، فَهُوَ قُطْبُ دَائِرَةِ الْوُجُودِ ، وَمَحَلُّ السَّمْعِ وَالشُّهُودِ ، فَلاَ تَتَحَرَّكُ ذَرَّةٌ فِي الْكَوْنِ إِلاَّ بِعِلْمِهِ ، وَلاَ تَسْكُنُ إِلاَّ بِحُكْمِهِ ، لأَِنَّهُ مَظْهَرُ الْحَقِّ ، وَمَعْدِنُ الصِّدْقِ ، اللَّهُمَّ بَلِّغْ سَلاَمِي إِلَيْهِ ، وَأَوْقِفْنِي بَيْنَ يَدَيْهِ ، وَأَفِضْ عَلَيَّ مِنْ مَدَدِهِ ، وَاحْرُسْنِي بِعُدَدِهِ ، وَانْفُخْ فِيَّ مِنْ رُوحِهِ ، كَيْ أَحْيَى بِرَوْحِهِ ، وَلأَشْهَدَ حَقِيقَتِي عَلَى التَّفْصِيلِ ، فَأَعْرِفَ بِذَلِكَ الْكَثِيرَ وَالْقَلِيلَ ، وَأَرَى عَوَالِمِي الْغَيْبِيَّةَ ، تَتَجَلَّى بِصُوَرِي الرُّوحَانِيَّةِ ، عَلَى اخْتِلاَفِ الْمَظَاهِرِ ، لأَِجْمَعَ بَيْنَ الأَوَّلِ وَالآخِرِ ، وَالْبَاطِنِ وَالظَّاهِرِ ، فَأَكُونَ مَعَ اللهِ آلِهْ ، بَيْنَ صِفَاتِهِ وَأَفْعَالِهْ ، لَيْسَ لِي مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ مَعْلُومٌ ، وَلاَ جُزْءٌ مَقْسُومٌ ، فَأَعْبُدَهُ بِهِ فِي جَمِيعِ الأَحْوَالِ ، بَلْ بِحَوْلِ وَقُوَّةِ ذِي الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ ، اللَّهُمَّ يَا جَامِعَ النَّاسِ لِيَوْمٍ لاَ رَيْبَ فِيهِ ، اجْمَعْنِي بِهِ وَعَلَيْهِ وَفِيهِ ، حَتَّى لاَ أُفَارِقَهُ فِي الدَّارَيْنِ ، وَلاَ أَنْفَصِلَ عَنْهُ فِي الْحَالَيْنِ ، بَلْ أَكُونَ كَأَنِّي إَيَّاهُ ، فِي كُلِّ أَمْرٍ تَوَلاَّهُ ، مِنْ طَرِيقِ الإِتِّبَاعِ وَالاِنْتِفَاعِ ، لاَ مِنْ طَرِيقِ الْمُمَاثَلَةِ وَالارْتِفَاعِ ، وَأَسْأَلُكَ بِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى الْمُسْتَجَابَةِ ، أَنْ تُبَلِّغَنِي ذَلِكَ مِنَّةً مُسْتَطَابَةً ، وَلاَ تَرُدَّنِي مِنْكَ خَائِبٌ ، وَلاَ مِمَّنْ لَكَ نَائِبٌ ، فَإِنكَ الْوَاحدُ الْكَرِيمُ ، وَأَنَا الْعَبْدُ الْعَدِيمُ ، وَصَلَّى الله وَسَلَّمَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ ، وَالْحَمْدُ لله رَبِّ الْعَالَمِينَ سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اللَّهُمَّ جَدِّدْ وَجَرِّدْ مِنْ صَلَوَاتِكَ التَّامَّاتِ ، وَتَحِيَّاتِكَ الزَّاكِيَاتِ ، وَرِضْوَانِكَ الأَكْبَرِ الأَتَمِّ الأَدْوَمِ علي أَكْمَلِ عَبْدٍ لَكَ فِي هَذَا الْعَالَمِ ، مِنْ بَنِي آدَمَ ، الَّذِي جَعَلْتَهُ لَكَ ظِلاًّ ، وَلِحَوَائِجِ خَلْقِكَ قِبْلَةً وَمَحَلاًّ ، وَاصْطَفَيْتَهُ لِنَفْسِكَ وَأَقَمْتَهُ بِحُجَّتِكَ ، وَأَظْهَرْتَهُ بِصُورَتِكَ ، وَاخْتَرْتَهُ مُسْتَوًى لِتَجَلِّيكَ ، وَمَنْزِلاً لِتَنْفِيذِ أَوَامِرِكَ وَنَوَاهِيكَ ، فِي أَرْضِكَ وَسَمَائك ، وَوَاسِطَةً بَيْنَكَ وَبَيْنَ مَكْنُوْنَاتِكَ ، وَبَلِّغْ سَلاَمَ عَبْدِكَ هَذَا إِلَيْهِ ، فَعَلَيْهِ مِنْكَ الآنَ عَنْ عَبْدِكَ أَفْضَلُ الصَّلوات وَأَشْرَفُ التَّسْلِيْمَاتِ وَأَزْكَى التَّحِيَّاتِ ، اللّٰهُمَّ ذَكِّرْهُ بِيْ لِيَذْكُرَنِي عِنْدَكَ بِمَا أَنْتَ أَعْلَمُ أَنَّهُ نَافِعٌ لِيْ عَاجِلاً وآجِلاً عَلَى قَدْرِ مَعْرِفَتِهِ بِكَ وَمَكَانَتِهِ لَدَيْكَ لاَ عَلَى مِقْدَارِ عِلْمِيْ وَمُنْتَهَى فَهْمِي إِنَّكَ بِكُلِّ فَضْلٍ جَدِيْرٌ وَعَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ ، اَللّٰهُمَّ ادْخِلْنِيْ فِيْ قَلْبِ الْاِنْسَانِ الْكَامِلِ وَحَبِّبْنِيْ اِلَيْهِ ، وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، السلام عليك يا مَلِكَ الزَّمَان ، ويا إِمَامَ الْمَكَان ، ويا قَائِمُ بِأَمْرِ الرَّحْمٰن ، ويا وَارِثَ الْكِتَابِ ، ويا نَائِبَ رَسُوْلِ اللّٰهِ ﷺ ، يا مَنْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ عَائِدَتُهُ ، يا مَنْ أَهْلُ وَقْتِهِ كُلُّهُمْ عَائِلَتُهُ ، يا مَنْ يَنْزِلُ الْغَيْثُ بِدَعْوَتِهِ وَيَدِرُّ الصَّرْعُ بِبَرَكَتِهِ ورحمةُ اللّٰهِ وبركاتُهُ بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ عَدَدَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَمِلْأَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَاَضْعَافَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله مُكَرَّرَاتٍ اَبَدًا دَائِمَاتٍ بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَاتٍ بِبَقَاءِ اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لِكُلِّ ذٰلِكَ دُونَ عِلْمِ اللّٰهِ مَقْرُونَات بالجَمَالِ وَالحُسْنِ وَالْكَمَالِ وَالخَيْرِ وَالْإِفْضَالِ تَزِيْدُ كُلُّ ذٰلِكَ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ كَفَضْلِ الله عَلى جَمِيْعِ خَلْقِ الله ولا تُضْبَطُ كُلُّ ذٰلِكَ بِعَدٍّ وَلَا تُحْصَرُ بِعَدَدٍ وَلَا تُكْفَى بِعِبَارَةٍ وَلَا تُحْوَىْ بِإِشَارَةٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ بِاَضْعَافِ اَضْعَافِ ذٰلِكَ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً مَضْرُوْبَاتٍ فِي مِثْلِ ذٰلِكَ وَباَمْثَالِ اَمْثَالِ ذٰلِكَ لَا نِهَايَةَ فِي كُلِّ ذٰلِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَق الله الدُّنْيَا اِلَي اَبَدِ الْآبَادِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اَلسَّلَامُ عَلَيْكُمْ يَا رِجَالَ الْغَيْبِ ، اَلسَّلَامُ عَلَيْكُمْ يَا أَيُّهَا الْأَرْوَاحُ الْمُقَدَّسَةُ ، يَا نُقَبَا يَا نُجَبَا يَا رُقَبَا يَا بَدَلاً يَا أَوْتَادَ الْأَرْضِ أَوْتَادٌ أَرْبَعَةٌ يَا إِمَامَانِ يَا قُطْبُ يَا فَرْدُ يَا أُمَنَاءُ ، أَغِيْثُوْنِيْ بِغَوْثَةٍ ، وَانْظُرُوْنِىْ بِنَظْرَةٍ ، وَارْحَمُوْنِيْ وَحَصِّلُوْا مُرَادِيْ وَمَقْصُوْدِيْ وَقُوْمُوْا عَلَى قَضَاءِ حَوَائِجِيْ عِنْدَ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ ﷺ ، سَلَّمَكُمُ اللّٰهُ تعالى في الدنيا والآخرة بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ عَدَدَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَمِلْأَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَاَضْعَافَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله مُكَرَّرَاتٍ اَبَدًا دَائِمَاتٍ بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَاتٍ بِبَقَاءِ اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لِكُلِّ ذٰلِكَ دُونَ عِلْمِ اللّٰهِ مَقْرُونَات بالجَمَالِ وَالحُسْنِ وَالْكَمَالِ وَالخَيْرِ وَالْإِفْضَالِ تَزِيْدُ كُلُّ ذٰلِكَ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ كَفَضْلِ الله عَلى جَمِيْعِ خَلْقِ الله ولا تُضْبَطُ كُلُّ ذٰلِكَ بِعَدٍّ وَلَا تُحْصَرُ بِعَدَدٍ وَلَا تُكْفَى بِعِبَارَةٍ وَلَا تُحْوَىْ بِإِشَارَةٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ بِاَضْعَافِ اَضْعَافِ ذٰلِكَ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً مَضْرُوْبَاتٍ فِي مِثْلِ ذٰلِكَ وَباَمْثَالِ اَمْثَالِ ذٰلِكَ لَا نِهَايَةَ فِي كُلِّ ذٰلِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَق الله الدُّنْيَا اِلَي اَبَدِ الْآبَادِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، لِرِضَاكَ يَا وَاسِعَ الرَّحَمَاتْ ، وَاِلَي حَضْرَةِ كُلِّ مَنْ فِيْ أَسَانِيْدِيْ بِالْمُسَبَّعَاتْ ، بِالْأَخَصِّ نَبِيَّنَا مُحَمَّدٍ وَنَبِيِّنَا الْخِضِرْ عَلَيْهِمَا وَعَلَيْهِمْ أَفْضَلُ الصَّلَوَاتْ ، لَهُمُ الْفَاتِحَةْ ، اَللّٰهُمَّ اَسْاَلُكَ بِأَنَّكَ مَلِكٌ ، اَللّٰهُمَّ وَمَا تَشَاءُ مِنْ أَمْرٍ يَكُنْ صَلِّ عَلَي سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْمَكِيْنِ الْمَأْمُوْنِ وَاَمْدِدْنِي بِعَجَائِبِ الْاَوْرَادِ يَا مَنْ يَقُوْلُ لِلشَّيْئِ كُنْ فَيَكُوْنُ ، ﴿الفاتحة ٧﴾ ، ﴿الناس ٧﴾ ، ﴿الفلق ٧﴾ ، ﴿الاخلاص ٧﴾ ، ﴿قل يا ٧﴾ ، ﴿اية الكرسي ٧﴾ ، ﴿سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ٧﴾ ، ﴿اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى الطَّلْعَةِ الذَّاتِ الْمُطَلْسَمِ وَالْغَيْثِ الْمُطَمْطَمِ وَالْكَمَالِ الْمُكَـتَّـمِ لَاهُوْتِ الْجَمَالِ وَنَاسُوْتِ الْوِصَالِ وَطَلْعَةِ الْحَقِّ هُوِيَّةِ إِنْسَانِ الْأَزَلِ فِي نَشْرِ مَنْ لَمْ يَزَلْ مَنْ أَقَمْتَ بِهِ نَوَاسِيْتَ الْـفَـرْقِ إِلَى طُـرُقِ الْحَقِّ فَصَلِّ اللّٰهُمَّ بِهٖ مِنْهُ فِيْهِ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيْمًا كَثِيْرًا ، بِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ﴾ ٧ / ﴿صلي الله علي محمد﴾ ، ﴿أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ الَّذِيْ لَا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ الرَّحْمٰنَ الرَّحِيْمَ الْحَيَّ الْقَيُّوْمَ الَّذِيْ لَا يَمُوْتُ وَأَتُوْبُ إِلَيْهِ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ﴾ ٧ ، س ١٤٢ / ﴿اللهم اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ﴾ ، ﴿اللهم افعل بي وبهم عاجلا وآجلا في الدين والدنيا والآخرة ما انت له اهل ولا تفعل بنا يا مولانا ما نحن له اهل انك غفور حليم جواد كريم رؤف رحيم ٧﴾ ، بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي هُوَ أَنْتَ اللهُ اللهُ اللهُ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ الذِي مَلَأَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرَضِيْنَ ، يَا هَيْبَةَ اللَّهِ أَسْرِعِي إِلَيَّ ، يَا عَظَمَةَ اللَّهِ أَسْرِعِي إِلَيَّ ، يَا قُوَّةَ اللهِ أَسْرِعِي إِلَيَّ ، يَا جَلَالَ اللَّهِ أَسْرِعْ إِلَيَّ ، يَا اِسْمَ اللَّهِ أسرع إِلَيَّ ، يا الله يا الله يا اللَّهُ أَغِثْنِي وَانْظُرْ إِلَيَّ ، أَسْأَلُكَ بِمَكْنُونِ سِركَ وَبِبَهْجَةِ جَمَالِ مُحَيَّا وَجْهِكَ وَبِرِضَى عَطُوفَاتِ أَمْرِكَ وَبِقَهْرِ انتقام نَهْيِكَ وَبِحَقِّ إِشْرَاقِ اسْمِكَ إِلَّا مَا رَفَعْتَ شَأْنِي فِي الْمُلْكِ وَالْمَلَكُوتِ وَجَعَلْتَ لِي سُلْطَانًا نَصِيرًا ، يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ جَلَّ جَلالُكَ وَعَزَّ قَدْرُكَ وَتَقَدَّسَ اسْمُكَ وَتَعَبَّدَ مَجْدُكَ وَلَا إِلٰهَ غَيْرُكَ ، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي هُوَ أَنْتَ الَّذِي بِهِ تُحْيِيْ وَتُمِيتُ وَتُعْطِي وَتَمْنَعُ وَتُذِلُّ وَتَرْفَعُ وَتَصِلُ وَتَقْطَعُ وَتُرْشِدُ وَتُنْعِمُ وَتَهَبُ وَتَغْفِرُ وَتُبْدِئُ وَتُعِيدُ ، أَسْأَلُكَ بِكَمَالِ غَايَتِهِ وَ بِمَحْتِدِ سِرِّهِ وَبِصَوْلَةِ أَمْرِهِ وَبِخَوَاتِيمِ بِرِّهِ أَنْ تُحْيِيَنِي حَيَاةً طَيِّبَةً سَالِمًا فِي دِينِي مُتَعَافِيًا فِي دُنْيَايَ لَا مَغْلُوبًا وَلَا مَقْهُورًا وَلَا بَائِسًا وَلَا فَقِيرًا وَلَا آيِسًا مِنْ رَحْمَتِكَ وَلَا مُقْنِطًا مِنْ عَفْوِكَ ، وَلَا مُلْتَجِئًا إِلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ آمِينَ ، بِكَرَمِكَ آمِينَ ، بِإحْسَانِكَ آمِينَ ، بِجُودِكَ آمِينَ ، بِبرك آمين ، وَصَلَّ اللَّهُمَّ عَلَى أَصْلِ السَّعْدِ مِرْآةِ مَظْهَرِ اسْمِكَ الْحَامِلِ كَلِمَةِ رُشْدِكَ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ ، اللَّهُمَّ صَلَّ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمْ وَزِدْهُ تَشْرِيفًا وَتَكْرِيمًا آمين ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، يَا غِيَاثِيْ عِنْدَ كُلِّ كُرْبَةٍ وَمُجِيْبِيْ عِنْدَ كُلِّ دَعْوَةٍ وَمَعَاذِيْ عِنْدَ كُلِّ شِدَّةٍ وَيَا رَجَائِيْ حِيْنَ تَنْقَطِعُ حِيْلَتِيْ يَا غِيَاثِيْ ٤٠ بِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
صَلَاةُ الْحَاجَةِ بِــ ﴿الْإِخْلَاصِ﴾ ٧ وَبَعْدَهَا الدُّعَاء ٧ وَفِي الصُّبْحِ قَبْلَ التَّكَلُّمِ الدُّعَاءِ ٧ : ﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ﴾ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، تَعَالَيْتَ يَا إِلَهِيْ عُلُوًّا كَبِيْرًا وَتَعَاظَمْتَ فِيْ عُلُوِّ مَجْدِكَ ﴿الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ﴾ قَاهِرِ الْجَبَابِرَةِ وَمُبِيْدِ الْأَكَاسِرَةِ وَمَالِكِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ، ﴿مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ﴾ رَبِّ جِبْرَائِيْلَ وَمِيْكَائِيْلَ وَإِسْرَافِيْلَ وَعِزْرَائِيْلَ وَدَرْدَيَائِيْلَ وَرُوْقَيَائِيْلَ وَطَحَيْطَمْغَيْلَيَالٍ ﴿إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ﴾ جَزْكَسٍ قَثَظٍ جَبَّارَ الْجَبَابِرَةِ وَقَاصِمَ الْفَرَاعِنَةِ ﴿اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ﴾ أُجِيْبُوْا بِاللّٰهِ عَلَيْكُمْ لَشْمِيْخٍ شَمْلِيْخٍ عَمْلِيْخٍ طَهَارِشٍ مَارِشٍ طَهَارِشٍ أَرْشٍ ﴿صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ﴾ ﴿إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمَانْ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، أَلَّا تَعْلُوْا عَلَيَّ وَأْتُوْنِيْ مُسْلِمِيْنَ﴾ ، ﴿غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ﴾ ، أَجِيْبُوْا بِحَقِّ طَهَارِشٍ أَرْشٍ دَحْلَعٍ رَخَغٍ أَسْأَلُكُ يَا اَللّٰهُ بِجَاهِ كُلِّ اِسْمٍ هُوَ لَكَ تَحَصَّنْتُ بِهِ فِي مَجْدِكَ أَنْ تَجْعَلَنِيْ مِنَ الَّذِيْنَ رَضِيْتَ عَلَيْهِمْ وَتَجْعَلَنِي مِنَ الَّذِيْنَ آمَنُوْا ﴿غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ﴾ ، يَا اَللّٰهُ يَا غَافِرُ يَا غَفُوْرُ يَا ضَارُّ يَا نَافِعُ يَا وَدُوْدُ يَا رَؤُوْفُ يَا مُحِيْطًا بِالْكَائِنَاتِ لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ وَأَنْ تُنْقِذَنِيْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوْرِ يَا مُدَبِّرَ الْأُمُوْرِ وَبَاعِثُ مَنْ فِي الْقُبُوْرِ يَا اَللّٰهُ ٧ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ أَسْأَلُكُ بِجَاهِ الذَّاكِرِيْنَ بِعِزَّةِ اَنْطَيْطُوْنٍ شَنِيْسٍ أَنْ تُسَخِّرَ لِي مَلَائِكَةَ الطَّاعَةْ وَمَنْ يَخْدُمُنِيْ حَتَّى لَا يَعْصُوْنِيْ طَرْفَةَ عَيْنٍ وَأَسْأَلُكُ الْهِدَايَةَ أَنْ تَهْدِيَنِيْ ﴿وَلَا﴾ تَجْعَلْنِي مِنَ الْقَوْمِ ﴿الضَّالِّيْنَ﴾ الَّذِيْنَ ضَلُّوْا عَنْ سَبِيْلِكَ آمِيْنَ ﴿آمِيْنَ﴾ ، اَللّٰهُ أَكْبَرُ كَبِيْرًا وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ كَثِيْرًا وَسُبْحَانَ اللّٰهِ بُكْرَةً وَأَصِيْلاً ، ﴿تُسَبِّحُ لَهُ السَّمٰوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ﴾ ، أَجِيْبُوْا يَا خَدَّامَ حُرُوْفِ الْفَاتِحَةِ وَكُلِّ حَرْفٍ وَمَا يَتَضَمَّنُ مِنَ الْأَسْرَارِ بِعِزَّةِ الْعَزِيْزِ الْغَفَّارِ خَالِقِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَكُوْنُوْا عَوْنًا لِي عَلَى كُلِّ مَا أُرِيْدُ مِنْ خِدْمَةٍ وَمُلَازَمَةِ كُلِّ رُوْحٍ رُوحَانِيٍّ ، وَاُحْجُبُوْنِي مِنْ كُلِّ ظَالِمٍ وَغَادِرٍ وَمَاكِرٍ وَفَاجِرٍ وَسَاحِرٍ وَأُخْفُوْنِيْ عَنِ اللُّصُوْصِ وَمَنْ يُرِيْدُ بِيْ سُوْءًا وَمَنْ يُرِيْدُ كَيْدِيْ بِطٰهٰ وَيٰسٓ وَطٰسٓمّٓ وَطٰسٓ وَبِـ ﴿ألٓمّٓ ذٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِيْنَ﴾ ، شَاهَتِ الْوُجُوْهُ ، ﴿وَعَنَتِ الْوُجُوْهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّوْمِ ، وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا﴾ ، ﴿إِنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيْدٌ﴾ ، اَللّٰهُمَّ نَوِّرْ قَلْبِيْ وَبَصَرِيْ وَسَمْعِيْ وَعَقْلِيْ بِنُوْرٍ مِنْ نُوْرِكَ يَا ذَا النُّوْرِ الْعَظِيْمِ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ﴿ٱلْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَىٰٓ أَفْوَٰهِهِمْ﴾ ، ﴿هٰذَا يَوْمُ لَا يَنْطِقُوْنَ﴾ ، ﴿لَا يَتَكَلَّمُوْنَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمٰنُ وَقَالَ صَوَابًا﴾ ، ﴿خَتَمَ اللّٰهُ عَلَى قُلُوْبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ﴾ ، ﴿فَهُمْ لَا يُبْصِرُوْنَ﴾ ، ﴿إِنْ نَشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ السَّمَاءِ آيَةً فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِيْنَ﴾ ، ﴿أُذَلِّلُ كُلَّ جَبَّارٍ عَنِيْدٍ وَشَيْطَانٍ مَرِيْدٍ بِسِرِّ حُرُوْفِ الْفَاتِحَةِ ، ﴿إِنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيْدٌ﴾ ، ﴿فَعَّالٌ لِمَا يُرِيْدُ﴾ ، يَا كٓـهٰيٰعٓصٓ يَا حٰمٓعٓسٓقٓ يَا ألٓمّٓ ﴿اَللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ﴾ يَا صٓ يَا حَقُّ يَا طٰسٓ يَا طٰسٓمّٓ يَا الٓرٰ يَا الٓمّٓرٰ يَا الٓمّٓصٓ تَحَصَّنْتُ مِنْ كُلِّ رُوحٍ مُؤْذِيٍّ مِنْ جِنِّيٍّ وَاِنْسِيٍّ بِحَقِّ فَجَشٍ ثَظْخَزٍ يَا أَوَّلَ الْأَوَائِلِ يَا مُزِيْلَ الْعِلَلِ يَا اَللَّهُ ٧ نَوِّرْ قَلْبِيْ بِنُوْرِكَ وَأَيْقِظْنِي لِشُهُوْدِكَ وَآوِنِي بَيْنَ يَدَيْكَ وَعَرِّفْنِي الطَّرِيْقَ إِلَيْكَ بِجَاهِ أَفْضَلِ الْخَلْقِ عَلَيْكَ وَأَحَبِّهِمْ لَدَيْكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ﷺ وَبِجَاهِ أَبِيْ بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَعَنْ كُلِّ الصَّحَابَةِ أَجْمَعِينَ وَصَلَّى اللَّهُ عَلَي سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ آمِيْنَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اَللّٰهُمَّ يَا مَنْ لَا تُحِيْطُ بِهِ الْاَمْكِنَةُ وَلَا تُغَيِّرُهُ الْأَزْمِنَةُ وَلَا تَأْخُذُهٗ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ أَسْاَلُكَ بِالْإِسْمِ الَّذِيْ تَعَالَيْتَ بِهٖ عُلُوًّا كَبِيْرًا أَنْ تُصَلِّيَ عَلَي سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَي آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاَنْ تَفْعَلَ بِيْ مَا اَنْتَ اَهْلُهُ وَتَقْضِيْ حَاجَتِيْ : بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، ﴿ﺍَﻟْﺤَﻤْﺪُ ﻟِﻠّٰﻪِ ﺭَﺏِّ ﺍﻟﻌَﺎﻟَﻤِﻴْﻦَ﴾ ﻳَﺎ ﺣَﻲُّ ﻳَﺎ ﻗَﻴُّﻮْﻡُ ﺃَﺟِﺐْ ﻳَﺎ ﺭُﻭﻗَﻴَﺎﺋِﻴْﻞُ ﺳَﻤِﻴْﻌًﺎ ﻣُﻄِﻴْﻌًﺎ ﺃَﻧْﺖَ ﻭَﺧُﺪَّﺍﻣَﻚَ ﻣُﺬْﻫِﺐُ ﺑِﺤَﻖِّ ﺍَﻟْﺤَﻤْﺪُ ﻟِﻠّٰﻪِ ﺭَﺏِّ ﺍﻟﻌَﺎﻟَﻤِﻴْﻦَ ﺑِﺤَﻖِّ ﺍﻟْﺤَﻲِّ ﺍﻟْﻘَﻴُّﻮْﻡِ ﻭَﺑِﺤَﻖِّ ﺳَﻴِّﺪِﻧَﺎ ﻣُﺤَﻤَّﺪٍ ﻋَﻠَﻴْﻪِ ﺍﻟﺼَّﻼَﺓُ ﻭَﺍﻟﺴَّﻼَﻡُ ﻭَﺑِﺤُﺮْﻣَﺔِ ﺍﻟْﻤَﻼَٓﺋِﻜَﺔِ ﺍﻟْﻤُﻮَﻛَّﻠِﻴْﻦَ ﺑِﻘَﻮَﺍﺋِﻢِ ﺍﻟﻌَﺮْﺵِ ﺃَﺑَﺠَﺪٌ ، ﴿ﺍَﻟﺮَّﺣْﻤٰﻦِ ﺍﻟﺮَّﺣِﻴْﻢِ﴾ ﻳَﺎ ﺭَﺅُﻭْﻑُ ﻳَﺎ ﻋَﻄُﻮْﻑُ ﺃَﺟِﺐْ ﻳَﺎ ﺟَﺒْﺮَﺍﺋِﻴْﻞُ ﻋَﻠَﻴْﻪِ ﺍﻟﺴَّﻼَﻡُ ﺃَﻧْﺖَ ﻭَﺧُﺪَّﺍﻣَﻚَ ﺃَﺑْﻴَﺾُ ﺑِﺤَﻖِّ ﺍَﻟﺮَّﺣْﻤٰﻦِ ﺍﻟﺮَّﺣِﻴْﻢِ ﻭَﺑِﺤَﻖِّ ﺍﻟﺮَّﺅُﻭْﻑِ الْعَطُوْفِ ﻭَﺑِﺤَﻖِّ ﺳَﻴِّﺪِﻧَﺎ ﻣُﺤَﻤَّﺪٍ ﻋَﻠَﻴْﻪِ ﺍﻟﺼَّﻼَﺓُ ﻭَﺍﻟﺴَّﻼَﻡُ ﻭَﺑِﺤُﺮْﻣَﺔِ ﺍﻟْﻤَﻼَٓﺋِﻜَﺔِ ﺍﻟْﻤُﻮَﻛَّﻠِﻴْﻦَ ﺑِﻘَﻮَﺍﺋِﻢِ ﺍﻟﻌَﺮْﺵِ ﻫَﻮَﺯَﺡٌ ، ﴿ﻣَﺎﻟِﻚِ ﻳَﻮْﻡِ ﺍﻟﺪِّﻳْﻦِ﴾ ﻳَﺎ ﻣُﻘَﻠِّﺐَ ﺍﻟْﻘُﻠُﻮْﺏِ ﻭَﺍلْاَﺑْﺼَﺎﺭِ ﺃَﺟِﺐْ ﻳَﺎ ﺳَﻤْﺴَﻤَﺎﺋِﻴْﻞُ ﺳَﻤِﻴْﻌًﺎ ﻣُﻄِﻴْﻌًﺎ ﺃَﻧْﺖَ ﻭَﺧُﺪَّﺍﻣَﻚَ ﺃَﺣْﻤَﺮُ ﺑِﺤَﻖِّ ﻣَﺎﻟِﻚِ ﻳَﻮْﻡِ ﺍﻟﺪِّﻳْﻦِ ﻭَﺑِﺤَﻖِّ ﻣُﻘَﻠِّﺐِ ﺍﻟْﻘُﻠُﻮْﺏِ ﻭَﺍلْاَﺑْﺼَﺎﺭِ ﻭَﺑِﺤَﻖِّ ﺳَﻴِّﺪِﻧَﺎ ﻣُﺤَﻤَّﺪٍ ﻋَﻠَﻴْﻪِ ﺍﻟﺼَّﻼَﺓُ ﻭَﺍﻟﺴَّﻼَﻡُ ﻭَﺑِﺤُﺮْﻣَﺔِ ﺍﻟْﻤَﻼَٓﺋِﻜَﺔِ ﺍﻟْﻤُﻮَﻛَّﻠِﻴْﻦَ ﺑِﻘَﻮَﺍﺋِﻢِ ﺍﻟْﻌَﺮْﺵِ ﻃَﻴَﻜَﻞٌ ، ﴿ﺇِﻳَّﺎﻙَ ﻧَﻌْﺒُﺪُ ﻭَﺇِﻳَّﺎﻙَ ﻧَﺴْﺘَﻌِﻴْﻦُ﴾ ﻳَﺎ ﺳَﺮِﻳْﻊُ ﻳَﺎ ﻗَﺮِﻳْﺐُ ﺃَﺟِﺐْ ﻳَﺎ ﻣِﻴْﻜَﺎﺋِﻴْﻞُ ﺳَﻤِﻴْﻌًﺎ ﻣُﻄِﻴْﻌًﺎ ﺃَﻧْﺖَ ﻭَﺧُﺪَّﺍﻣَﻚَ ﺑَﺮْﻗَﺎﻥُ ﺑِﺤَﻖِّ ﺇِﻳَّﺎﻙَ ﻧَﻌْﺒُﺪُ ﻭَﺇِﻳَّﺎﻙَ ﻧَﺴْﺘَﻌِﻴْﻦُ ﻭَﺑِﺤَﻖِّ ﺍﻟﺴَّﺮِﻳْﻊِ ﺍﻟﻘَﺮِﻳْﺐِ ﻭَﺑِﺤَﻖِّ ﺳَﻴِّﺪِﻧَﺎ ﻣﺤُﻤَّﺪٍ ﻋَﻠَﻴْﻪِ ﺍﻟﺼَّﻼَﺓُ ﻭَﺍﻟﺴَّﻼَﻡُ ﻭَﺑِﺤُﺮْﻣَﺔِ ﺍﻟْﻤَﻼَٓﺋِﻜَﺔِ ﺍﻟْﻤُﻮَﻛَّﻠِﻴْﻦَ ﺑِﻘَﻮَﺍﺋِﻢِ ﺍﻟْﻌَﺮْﺵِ ﻣُﻨَﺴَﻊٌ ، ﴿ﺇِﻫْﺪِﻧَﺎ ﺍﻟﺼِّﺮَﺍﻁَ ﺍﻟﻤُﺴْﺘَﻘِﻴْﻢَ﴾ ﻳَﺎ ﻗَﺎﺩِﺭُ ﻳَﺎ ﻣُﻘْﺘَﺪِﺭُ ﺃَﺟِﺐْ ﻳَﺎ ﺻَﺮْﻓَﻴَﺎﺋِﻴْﻞُ ﺳَﻤِﻴْﻌًﺎ ﻣُﻄِﻴْﻌًﺎ ﺃَﻧْﺖَ ﻭَﺧُﺪَّﺍﻣَﻚَ ﺷَﻤْﻬُﻮْﺭِﺵُ ﺑِﺤَﻖِّ ﺇِﻫﺪِﻧَﺎ ﺍﻟﺼِّﺮَﺍﻁَ ﺍﻟﻤُﺴْﺘَﻘِﻴْﻢَ ﻭَﺑِﺤَﻖِّ ﺍﻟْﻘَﺎﺩِﺭِ ﺍﻟْﻤُﻘْﺘَﺪِﺭِ ﻭَﺑِﺤَﻖِّ ﺳَﻴِّﺪِﻧَﺎ ﻣُﺤُﻤَّﺪٍ ﻋَﻠَﻴْﻪِ ﺍﻟﺼَّﻼَﺓُ ﻭَﺍﻟﺴَّﻼَﻡُ ﻭَﺑِﺤُﺮْﻣَﺔِ ﺍﻟْﻤَﻼَٓﺋِﻜَﺔِ ﺍﻟْﻤُﻮَﻛَّﻠِﻴْﻦَ ﺑِﻘَﻮَﺍﺋِﻢِ ﺍﻟْﻌَﺮْﺵِ ﻓَﺼَﻘَﺮٌ ، ﴿ﺻِﺮَﺍﻁَ ﺍﻟَّﺬِﻳْﻦَ ﺃَﻧْﻌَﻤْﺖَ ﻋَﻠَﻴْﻬِﻢْ﴾ ﻳَﺎ ﻋَﻠِﻴْﻢُ ﻳَﺎ ﺣَﻜِﻴْﻢُ ﺃَﺟِﺐْ ﻳَﺎ ﻋَﻴْﻨَﻴَﺎﺋِﻞُ ﺳَﻤِﻴْﻌًﺎ ﻣُﻄِﻴْﻌًﺎ ﺃَﻧْﺖَ ﻭَﺧُﺪَّﺍﻣَﻚَ ﺯَﻭْﺑَﻌَﺔُ ﺑِﺤَﻖِّ ﺻِﺮَﺍﻁَ ﺍﻟَّﺬِﻳْﻦَ ﺃَﻧْﻌَﻤْﺖَ ﻋَﻠَﻴْﻬِﻢْ ﻭَﺑِﺤَﻖِّ ﺍﻟْﻌَﻠِﻴْﻢِ ﺍﻟْﺤَﻜِﻴْﻢِ ﻭَﺑِﺤَﻖِّ ﺳَﻴِّﺪِﻧَﺎ ﻣﺤُﻤَّﺪٍ ﻋَﻠَﻴْﻪِ ﺍﻟﺼَّﻼَﺓُ ﻭَﺍﻟﺴَّﻼَﻡُ ﻭَﺑِﺤُﺮْﻣَﺔِ ﺍﻟْﻤَﻼَٓﺋِﻜَﺔِ ﺍﻟْﻤُﻮَﻛَّﻠِﻴْﻦَ ﺑِﻘَﻮَﺍﺋِﻢِ ﺍﻟْﻌَﺮْﺵِ شَتْثَخٌ ، ﴿ﻏَﻴْﺮِ ﺍﻟْﻤَﻐْﻀُﻮْﺏِ ﻋَﻠَﻴْﻬِﻢْ ﻭَﻻَ ﺍﻟﻀَّﺎٓﻟِّﻴْﻦَ﴾ ﻳَﺎ ﻗَﺎﻫِﺮُ ﻳَﺎ ﻋَﺰِﻳْﺰُ ﺃَﺟِﺐْ ﻳَﺎ ﻛَﺴْﻔَﻴَﺎﺋِﻴْﻞُ ﺳَﻤِﻴْﻌًﺎ ﻣُﻄِﻴْﻌًﺎ ﺃَﻧْﺖَ ﻭَﺧُﺪَّﺍﻣَﻚَ ﻣَﻴْﻤُﻮْﻥُ ﺑِﺤَﻖِّ ﻏَﻴْﺮِ ﺍﻟْﻤَﻐْﻀُﻮْﺏِ ﻋَﻠَﻴْﻬِﻢْ ﻭَﻻَ ﺍﻟﻀَّﺎٓﻟِّﻴْﻦَ ﻭَﺑِﺤَﻖِّ ﺍﻟْﻘَﺎﻫِﺮِ ﺍﻟْﻌَﺰِﻳْﺰِ ﻭَﺑِﺤَﻖِّ ﺳَﻴِّﺪِﻧَﺎ ﻣُﺤَﻤَّﺪٍ ﻋَﻠَﻴﻪِ ﺍﻟﺼَّﻼَﺓُ ﻭَﺍﻟﺴَّﻼَﻡُ ﻭَﺑِﺤُﺮْﻣَﺔِ ﺍﻟْﻤَﻼَٓﺋِﻜَﺔِ ﺍﻟْﻤُﻮَﻛَّﻠِﻴْﻦَ ﺑِﻘَﻮَﺍِﺋﻢِ ﺍﻟﻌَﺮْﺵِ ﺫَﺿْﻈَﻎٌ ، ﺃَﻗْﺴَﻤْﺖُ ﻋَﻠَﻴْﻜُﻢْ ﻳَﺎ ﻣَﻼَٓﺋِﻜَﺔُ ﺍﻟﺮُّﻭْﺣَﺎﻧِﻴِّﻴْﻦَ ﻣِﻦَ ﺍﻟْﻌُﻠْﻮِﻳَّﺎﺕِ ﻭَﺍﻟﺴُّﻔْﻠِﻴَّﺎﺕِ ﻭَﻳَﺎ ﺧَﺎﺩِﻡَ ﻓَﺎﺗِﺤَﺔِ ﺍﻟْﻜِﺘَﺎﺏِ ﺃَﺟِﻴْﺒُﻮْﻧِﻲْ ﻭَﺃَﻣِﺪُّﻭْﻧِﻲْ ﻭَﺃَﻋِﻴْﻨُﻮْﻧِﻲْ ﻓِﻰ ﺟَﻤِﻴْﻊِ ﺃُﻣُﻮْﺭِﻱْ ﺃَﻟُﻮْﺣًﺎ ٢ اَﻟْﻌَﺠَﻞَ ۲ اَﻟﺴَّﺎﻋَﺔَ ۲ ﺑِﺤَﻖِّ ﺍﻟﺴَّﺒْﻊِ ﺍﻟْﻤَﺜَﺎﻧِﻲْ ﻭَﺍﻟْﻘُﺮْﺍٓﻥِ ﺍﻟْﻌَﻈِﻴْﻢِ ﻭَﺑِﺤَﻖِّ ﺍﻟْﺄَﺳْﺮَﺍﺭِ ﻭَﺍﻟْﺒَﺮَﻛَﺎﺕِ ﻓِﻴْﻬِﻤَﺎ ﻭَﺑِﺤَﻖِّ ﻣَﺎ ﺗَﻌْﺘَﻘِﺪُﻭْﻧَﻪٗ ﻣِﻦَ ﺍﻟْﻌَﻈَﻤَﺔِ ﻭَﺍﻟْﺒُﺮْﻫَﺎﻥِ ﻭَﺑِﺤُﺮْﻣَﺔِ ﺳَﻴِّﺪِﻧَﺎ ﻣُﺤَﻤَّﺪٍ ﻋَﻠَﻴْﻪِ ﺍﻟﺼَّﻼَﺓُ ﻭَﺍﻟﺴَّﻼَﻡُ ، ﺍَﻟﻠّٰﻬُﻢَّ ﺳَﺨِّﺮْ ﻟِﻲ ﻋَﺒﺪَﻙَ الرَّفْرَفَ الْأُخَيْضَرَ ﺇِﻧَّﻚَ ﻋَﻠٰﻰ ﻛُﻞِّ ﺷَﻴْﺊٍ ﻗَﺪِﻳْﺮٌ ﺑِﺮَﺣْﻤَﺘِﻚَ ﻳَﺎ ﺃَﺭْﺣَﻢَ ﺍﻟﺮَّﺍﺣِﻤِﻴْﻦَ ، بِحَقِّ : ﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ، مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ، إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ، اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ، صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ آمين﴾ ، بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ حَمْدًا يَفُوقُ أَجْمَلُهُ وَأَكْمَلُهُ حَمْدَ جَمِيعِ الْمَخْلُوقِينَ ، اَنْغَمِسُ فِى نُورِ بَحْرِ ذَلِكَ اِنْغِمَاسًا يَشْمَلُنِي ظَاهِرًا وَبَاطِنًا بِالْعِزِّ وَالْهَيْبَةِ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ ، وَأَعْتَصِمُ بِهِ عِصْمَةً تَحْمِينِي وَتَحْفَظُنَى مِنْ جَمِيعِ الْمُضِلِّينَ وَالْمُضِرِّينَ ، حَمْدًا يَكُونُ لِى غِنًي لَا أَفْتَقِرُ مَعَهُ لِأَحَدٍ مِنْ الْأَقْرَبِينَ وَالْأَبْعَدِينَ ، يَكُونُ لِى وِجْهَةً وَعِزًّا أَسْتَعِزُّ بِهِ حَتَّي أُذِلَّ بِهِ كُلُّ ذِى سَطْوَةٍ مَكِينٍ فِي كُلِّ مَكَانٍ ، فَشَاهَدَهَا ﴿الرَّحْمَنُ﴾ الَّذِي وَسِعَتْ رَحْمَتُهُ كُلَّ مَوْجُودٍ فِى كُلِّ مَكَانٍ ، رَحْمَةً سَطْوَةً يَشْهَدُهَا كُلُّ مَوْجُودٍ بِمَا صَدَرَ إِلَيْهِ مِنْ الْإِحْسَانِ ، فَكُلُّ مُبْتَدَإٍ هُوَ مِنْهَا وَفِيهَا وَغَايَتُهُ إلَيْهَا سِرًّا وَإِعْلَانًا ، اَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِهَذَا السِّرِّ الَّذِى أَظْهَرْتَهُ وَاَوْضَحْتَهُ وَكَانَ وَاضِحًا لِلْقُلُوبِ وَالْأَعْيَانِ ، أَنْ تَغْمِسَنِى فِى هَذَا الْبَحْرِ غَمْسَةً وَلَا تُزَايِلُنِى فِي جَمِيعِ الْأَوْقَاتِ وَالْأَحْيَانِ ، وَتَكُونُ لِى عِدَّةً وَعُمْدَةً لَا أَفْتَقِرُ مَعَهَا فِى كُلِّ زَمَانٍ وَشَأْنٍ ، وَجُنَّةً أَتَحَصَّنُ بِهَا مِنْ كُلِّ مُتَكَلِّمٍ مِنَ الْإِنْسِ وَالْجَانِّ ، ﴿الرَّحِيمُ﴾ الَّذِى تَلَطَّفَ بِي بِمَا سَبَقَ مِنْهُ إِلَىَّ مِنْ رَحْمَةٍ وَفَضْلٍ عَظِيمٍ كَانَتْ تِلْكَ الرَّحْمَةُ وَذَلِكَ الْفَضْلُ سَابِقِيْنَ فِى الْأَزَلِ الْقَدِيمِ فَهَا أَنَا أَتَقَلَّبُ فِيهِمَا مُنْذُ وَجَدْتُ عِلْمًا وَخُلُقًا بِأَعْذَبِ وِرْدِ وَارِدِيْنِ ، أَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ إِسْبَاغَ نِعْمَتِكَ وَدَوَامَ مِنَّتِكَ وَسَابِقَ رَحْمَتِكَ ، وَلَا أَخْشَى مِنْ كَيْدِ كُلِّ ذِى مَكْرٍ لَئِيمٍ ، وَأَنْ تُطَهِّرَنِى خَلْقًا وَخُلُقًا آمَنَ بِهِ مِنْ كُلِّ وَصْفٍ ذَمِيمٍ ، ﴿مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ﴾ الَّذِي تَعَاظَمَ شَأْنُهُ أَنْ يَفْتَقِرَ إِلَى شَرِيْكٍ أَوْ إِعَانَةِ مُعِيْنٍ ، وَقَهَرَ جَمِيعَ مَنْ فِى الْمُلْكِ وَالْمَلَكُوتِ بِقُدْرَتِهِ الْقَامِعَةِ لِلْجَبَابِرَةِ الْمُتَكَبِّرِينَ ، الشَّدِيدِ فِى بَطْشِهِ عَلَي مَنْ تَمَرَّدَ وَطَغَى مِنْ جَمِيعِ الْبُغَاةِ وَالْمُتَمَرِّدِينَ ، الْقَاصِمِ كُلَّ مَنْ شَارَكَهُ فِى عَظَمَتِهِ وَكِبْرِيَائِهِ فَصَارَ مِنْ أَلِيمِ عُقُوبَاتِهِ وَشِدَّةِ أَخْذِهِ هَالِكًا فِي الْهَالِكِينَ ، أَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِعَظِيمِ إِنْتِقَامِكَ وَسَرِيعِ عِقَابِكَ الَّذِي اَهْلَكْتَ بِهِ الْقُرُونَ السَّالِفِينَ اَنْ تُنْزِلَ إِنْتِقَامَكَ وَشَدِيدَ عِقَابِكَ عَلَي مَنْ رَامَنِي بِسُوءٍ مِنْ جَمِيعِ الْمَخْلُوقِينَ ، وَأَنْ تُهْلِكَ حِزْبَهُ وَنَسْلَهُ وَتُمَكِّنَ مِنْهُ أَعْدَاءَهُ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ أَجْمَعِينَ ، وَأَنْ تُنْزِلَ عُقُوبَتَهُ فِى مَالِهِ وَوَلَدِهِ وَدِينِهِ حَتَّى يَصِيرَ عِبْرَةً لِلْمُعْتَبِرِينَ ، وَاَنْزِلِ اللَّهُمَّ صَمَمًا فِى أُذُنَيْهِ وَطَمْسًا عَلَي قَلْبِهِ وَعَمًى فِى بَصِيرَتِهِ فَلَا يَزَالُ ذَلِكَ أَبَدَ الْآبِدِينَ ، وَخَلَلًا فِي قَلْبِهِ يَتَضَمَّنُ سَلْبَ ذَلِكَ النُّورِ مِنْهُ حَتَّى يَكُونَ مِنَ الذَّاهِلِينَ ، وَزَلْزِلِ اللَّهُمَّ أَقْدَامَهُ مَتَى مَا سَعَى بِهَا حَتَّى تَكُونَ مِنَ الْمُتَعَادِينَ ، وَفَرِّقِ اللَّهُمَّ جَمْعَ جَسَدِهِ كَمَا فَرَّقْتَ يَوْمَ بَدْرٍ حِزْبَ الْكَافِرِينَ ، وَاجْعَلْ كَسَلًا فِى بَدَنِهِ حَتَّى يَصِيرَ مِنْ الْعَاجِزِينَ ، وَحِرْمَانًا فِى رِزْقِهِ فَيُكْتَبُ مِنْ الْمَحْرُومِينَ ، وَاجْعَلْهُ أَهْوَنَ كُلِّ شَيْئٍ بَيْنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ حَتَّى يَكُونَ مِنَ الْأَذَلِّينَ الاَصْغَرِيْنِ ، وَاَشْمِلْ عَلَيْهِ أَنْوَاعَ الْمَصَائِبِ وَالنَّوَائِبِ وَالْاَوْصَابِ إِنَّكَ أَنْتَ السَّرِيعُ الْمُنْتَقِمُ آمِينَ آمِينَ آمِينَ ، يَا مَنْ ﴿إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ﴾ ايَّاكَ نَعْبُدُ بِالْإِقْرَارِ وَنَعْتَرِفُ بِالْعَجْزِ وَالتَّقْصِيرِ ، وَنَسْتَغْفِرُكَ مِنْ جَمِيعِ الذُّنُوبِ وَنَتُوبُ اِلَيْكَ ، وَنَشْهَدُ انْ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ وَانَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ اِلَي كَافَّةِ خَلْقِك اجْمَعِينَ ، وَصَلِّي اللَّهُ عَلَي نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَي آلِهِ وَاَصْحَابِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ ، وَعَلَي جَمِيعِ الاَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ ، وَايَاكَ نَسْتَعِينُ بِكَ فِي كُلِّ حَالَةٍ وَحَاجَةٍ مِنْ اُمُورِ الدُّنْيَا وَالدِّينِ ، ﴿وَاَدَّخِرُكَ لِفَقْرِي وَفَاقَتِي اَنَّهُ لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّى كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ٧﴾ ، يَا مَنْ ذَلَّتْ لِعَظَمَتِهِ رِقَابُ الْجَبَابِرَةِ الْمُتَكَبِّرِينَ ، وَصَغُرَتْ لِجَلَالِهِ طُغَاةُ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ أَجْمَعِينَ ، يَا شَدِيدَ الْبَطْشِ يَا عَظِيمَ الْقَهْرِ يَا ذَا السَّطْوَةِ الْمَكِينِ ، ﴿إهدنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ﴾ اللَّهُمَّ أَيِّدنِي بِسَطْوَةٍ مِنْكَ ، وَانْصُرْنِي بِنَصْرٍ مِنْكَ وَفَتْحٍ مُبِينٍ حَتَّى أَقْهَرَ اعْدَائِي مِنْ جَمِيعِ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ أَجْمَعِينَ ، أَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِمَا أَظْهَرْتَ مِنْ نَارِ الْأَنْوَارِ مِنْ قَهْرِك أَنْ تَكْبِتَهُمْ فَيَنْقَلِبُوا خَائِبِينَ ، ﴿يَا هَادِيَ الْمُضَلِّينَ ٣﴾ ، لَا هَادِيَ غَيْرَكَ ، وَأَنْ تَهْدِيَنِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ، صِرَاطِ أَهْلِ الِاسْتِقَامَةِ وَالتَّوْفِيقِ ، صِرَاطِ اهْلِ الْإِخْلَاصِ وَالتَّسْلِيمِ ، ﴿صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ﴾ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ ، اللَّهُمَّ اَنْعِمْ عَلَيَّ بِجُودِكَ وَاَنْعِمْ عَلَيَّ بِرِضَاكَ يَا مَنْ لَكَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةْ يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ ، ﴿غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّيْنَ ، آمِيْنَ﴾ ، وَلَا تَغْضَبْ عَلَيَّ يَا مَوْلَايَ ، ﴿وَأَعِنِّي عَلَى الطَّرِيقِ الَّذِي طَلَبْتُهُ مِنْكَ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ٣﴾ ، ﴿يَا رَبَّاهْ ٣﴾ ، ﴿يَا سَيِّدَاهْ ٣﴾ ، ﴿يَا رَغْبَتَاهْ ٣﴾ ، يَا مَنِ الْعَسِيْرُ عَلَيْهِ يَسِيْرٌ ، اِكْفِنِي شَرَّ كُلِّ أَذًى ، وَشَرَّ مَا يُؤْذِينِي مِنَ الْأَرْضِ ، وَشَرَّ مَا يَعْرُجُ فِي السَّمَاءِ ، وَشَرَّ كُلِّ أَسَدٍ ، وَشَرَّ كُلِّ ثُعْبَانٍ وَحَيَّةٍ وَعَقْرَبٍ ، وَشَرَّ سَاكِنِ الْبَلَدِ وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ ، اللَّهُمَّ اغْمِسْنِي فِي بِسَاطِ رَحْمَتِكَ وَفِي بِسَاطِ رِزْقِكَ ، وَاسْتُرْنِي بِفَضْلِكَ وَأَسْبِغْ عَلَيَّ نِعْمَتَكَ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ ، اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُك يَا مَالِكَ رِقَابِ الْعَوَالِمِ كُلِّهَا أَجْمَعِينَ ، لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ، اللَّهُمَّ أَدْرِكْنِي بِلُطْفِكَ وَاكْنُفْنِي بِكَنَفِكَ الْوَاقِي الْحَصِيْنِ السَّاتِرِ الْمُحِيطِ الَّذِي لَا يُجَاوِزُهُ بَرٌّ وَلَا فَاجِرٌ وَاغْمِسْنِي فِي سَعَةِ رِزْقِكَ مِنْ خَزَائِنِ رَحْمَتِكَ آمِيْنَ آمِيْنَ آمِيْنَ ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ ، وَبِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِسَائِرِ مَا حَوَاهُ الدَّعَوَاتُ السَّابِقَةُ وجَمِيْعُ اَوْرَادِ اَخْيَارِ اللّٰهِ وَالْعَارِفِيْنَ بِاللّٰهِ بِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ فِي كُلِّ قِرَائَةِ : ﴿سُوْرَةِ الْفَاتِحَةِ﴾ ، وَعَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَ كُلٍّ مِنْهَا - أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : ﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ، مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ، إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ، اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ، صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ آمين﴾ ٣١٣ ، ﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ : مُنوِّرِ أبْصَارِ العَارفِينَ بِنُورَ المعْرفَةِ واليَقِينِ ، وجَاذِبِ أَزِمَّةِ أسْرَارِ الـمـُحقِّقينَ بِجَذَبَاتِ القُرْبِ والتَّمْكِينِ ، فَاتِحِ أقْفَالِ قُلُوبِ الـمـُوَحِّدينَ بِفَاتِحةِ التَّوْحيدِ والفَتْحِ الـمـُبينِ ، الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنْسَانِ مِنْ طِينٍ ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِنْ سُلَالَةٍ مِنْ مَاءٍ مَهِينٍ ، ﴿الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ﴾ : العزيزِ الحَكِيمِ العليِّ العَظِيمِ الأوَّلِ القَدِيمِ ، خَاطَبَ مُوسى الكَليمَ بِخِطابِ التَّكْريمِ ، وشَرَّفَ نَبيَّهُ الكَريمَ بالنَّصِ الشَّريف : وَلَقَدْ آَتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآَنَ الْعَظِيمَ ، ﴿مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ﴾ : قَاهِرِ الجَبَابِرةِ والـمُـتمرِّدينَ وَمُبِيدِ الطُّغَاةِ الجَاحِدِينَ ، ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ ، فَيَا مَنْ لاَ شَريِكَ لَهُ وَلَا مُعِيْنٌ ، ﴿إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ﴾ : مُعْتَرِفِينَ بالْعَجْزِ عَنِ القِيامِ بِحقِّك فِي كُلِّ وَقْتٍ وحِينٍ ، يَا بَاعِثَ الرِّيحِ العَقِيمِ ، يَا مُحْيِيَ العِظَامَ وهِيَ رَمِيْمٌ ، ﴿اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ﴾ : صِراطَ أهْلِ الإِخْلاَصِ والتَّسْليِمِ ، ﴿صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ﴾ : صِرَاطَ الَّذِينَ تَسَلَّوا بالْهُدى وَفَرِحُوا بِمَا لَدَيْهِمْ ، ﴿غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ﴾ : هَبْنَا اللَّهُمَّ مِنْكَ مَوَاجِبَ الصِّدِّيِقِينَ ، وَأَشْهِدْنَا مَشَاهِدَ الشُّهَدَاءِ ، وَلاَ تَجْعَلْنَا ضَالِّينَ ولا مُضِلِّينَ ، وَلاَ تَحْشُرْنَا فِي زُمْرَةِ الظَّالِمِينَ ، ﴿وَلَا الضَّالِّينَ ، آمينَ﴾ : اللَّهُمَّ بِحَقِّ هَذِهِ الفَاتِحَةِ افْتَحْ لَنَا فَتْحاً قَرِيْبَاً ، اللَّهُمَّ بِحَقِّ هَذِهِ الشَّافيةِ اشْفِنَا مِنْ كُلِّ آفةٍ وَعَاهَةٍ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ ، اللَّهُمَّ بِحَقِّ هَذِهِ الْكَافِيةِ اكْفِنَا مَا أَهَمَّنَا مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ ، وأجِرِ تَعَلُّقَاتِنَا وَتَعَلُّقَاتِ عِبَادِكَ الـمـُــــــؤْمِنِيْنَ عَلى أَجَلِّ عَوَائِدِكَ ، واشْفِعْ لَنَا بِنَفْسِكَ عِنْدَ نَفْسِكَ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ ، إذْ لاَ أَرْحَمَ بِنَا وَبِهمْ مِنْكَ يا أرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ، وصَلَّى الله عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وعلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيْماً كَثِيْراً إلى يَوْمِ الدِّينِ ، والحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِين ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اَللّٰهُمَّ اجْمَعْ جَمِيْعَ أَذْكَارِ الذَّاكِرِيْنَ وَجَمِيْعَ صَلَوَاتِ الْمُصَلِّيْنَ وَاجْعَلْ جَمِيْعَ الْأَذْكَارِ ذِكْرِيْ وَجَمِيْعَ الصَّلَوَاتِ صَلَاتِيْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ شَفِيْعِ الْمُذْنِبِيْنَ وَعَلَى آلِهِ بَحْر الْكَامِلِيْنِ عَدَدَ مَا فِي عِلْمِكَ يَا رَبِّ وَعَلَى كُلِّ نَبِيٍّ وَمَلَكٍ وَوَلِيٍّ صَلَاةً تُعِيْنُنِيْ بِهَا عَلَى كُلِّ حَالٍ وَذِكْرٍ وَوِرْدٍ وَنِيَّةٍ وَعَمَلٍ حَتَّى لَا يَبْقَى فِيَّ رَبَّانِيَّةٌ لِغَيْرِكَ وَحَتَّى أَصْلُحَ لِحَضْرَتِكَ وَأَكُوْنَ مِنْ أَهْلِ خُصُوْصِيَّتِكَ مُسْتَمْسِكًا بِآدَابِهِ وَسُنَّتِهِ مُسْتَمِدًّا مِنْ حَضْرَتِهِ الْعَالِيَةِ فِي كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ يَا قَوِيُّ يَا قَائِمُ يَا قَادِرُ يَا مُقْتَدِرُ - بِخُشُوْعِ الْقُلُوْبِ عِنْدَ السُّجُوْدِ ، لَكَ يَا سَيِّدِيِ بِغَيْرِ جُحُوْدٍ ، وَبِكَ اللّٰهُ يَا جَلِيْلُ فَلَا شَيْءَ يُدَانِيْكَ فِي غَلِيْظِ العُهُوْدِ ، وَبِكُرْسِيِّكَ الْمُكَلَّلِ بِالنُّوْرِ إِلَى عَرْشِكَ الْعَظِيْمِ المَجِيْدِ ، وَبِمَا كَانَ تَحْتَ عَرْشِكَ حَقًّا ، قَبْلَ خَلْقِ السَّمَا وَصَوْتِ الرُّعُوْدِ ، ذَاكَ إِذْ كُنْتَ مِثْلَ مَا لَمْ تَزَلْ قَطُّ إِلٰهًا عُرِفْتَ بِالتَّوْحِيْدِ - يَا كَافِيْ يَا هَادِيْ يَا عَلِيْمُ يَا رَزَّاقُ يَا حَلِيْمُ يَا صَادِقُ ، وَتُوْجِدُ لِى فِي مُدَّةِ حَيَاتِيْ وَبَعْدَ مَمَاتِيْ يَا رَبُّ ٤ بِكَ وَبِهَا وَبِحَقِّهِ وَبِجَاهِهِمْ كُلَّ قِرَائَةٍ مِنْ جَمِيْعِ اَوْرَادِيْ بلسان كل عارف بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ عَدَدَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَمِلْأَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَاَضْعَافَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله مُكَرَّرَاتٍ اَبَدًا دَائِمَاتٍ بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَاتٍ بِبَقَاءِ اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لِكُلِّ ذٰلِكَ دُونَ عِلْمِ اللّٰهِ مَقْرُونَات بالجَمَالِ وَالحُسْنِ وَالْكَمَالِ وَالخَيْرِ وَالْإِفْضَالِ تَزِيْدُ كُلُّ ذٰلِكَ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ كَفَضْلِ الله عَلى جَمِيْعِ خَلْقِ الله ولا تُضْبَطُ كُلُّ ذٰلِكَ بِعَدٍّ وَلَا تُحْصَرُ بِعَدَدٍ وَلَا تُكْفَى بِعِبَارَةٍ وَلَا تُحْوَىْ بِإِشَارَةٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ بِاَضْعَافِ اَضْعَافِ ذٰلِكَ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً مَضْرُوْبَاتٍ فِي مِثْلِ ذٰلِكَ وَباَمْثَالِ اَمْثَالِ ذٰلِكَ لَا نِهَايَةَ فِي كُلِّ ذٰلِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَق الله الدُّنْيَا اِلَي اَبَدِ الْآبَادِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، ﴿الصلاة والسلام﴾ بِجَمِيْعِ الصَّلَوَاتِ وَالتَّسْلِيْمَاتِ وَالْبَرَكَاتِ وَالْكَرَامَاتِ الْحَقِّيَاتِ وَالْخَلْقِيَاتِ الْمُتَضَمِّنَاتِ بِسَائِرِ مَا حَوَاهُ جَمِيْعُ اَوْرَادِ اَخْيَارِ اللّٰهِ وَالْعَارِفِيْنَ بِاللّٰهِ بِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ عَدَدَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَمِلْأَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَاَضْعَافَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله مكَرَّرَات اَبَدًا دَائِمَاتٍ بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَاتٍ بِبَقَاءِ اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لِكُلِّ ذٰلِكَ دُونَ عِلْمِ اللّٰهِ مَقْرُونَات بالجَمَالِ وَالحُسْنِ وَالْكَمَالِ وَالخَيْرِ وَالْإِفْضَالِ تَزِيْدُ كُلُّ ذٰلِكَ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ كَفَضْلِ الله عَلى جَمِيْعِ خَلْقِ الله ولا تُضْبَطُ كُلُّ ذٰلِكَ بِعَدٍّ وَلَا تُحْصَرُ بِعَدَدٍ وَلَا تُكْفَى بِعِبَارَةٍ وَلَا تُحْوَىْ بِإِشَارَةٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ بِاَضْعَافِ اَضْعَافِ ذٰلِكَ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً مَضْرُوْبَاتٍ فِي مِثْلِ ذٰلِكَ وَباَمْثَالِ اَمْثَالِ ذٰلِكَ لَا نِهَايَةَ فِي كُلِّ ذٰلِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَق الله الدُّنْيَا اِلَي اَبَدِ الْآبَادِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً ، ﴿عَلَيْك﴾ وَعَلَى آلِكْ ﴿يَا سَيِّدِي يَا رَسُوْلَ اللّٰهْ﴾ بِدَوَامِ قُرْبِكَ مِنْ رَبِّكَ وَقُرْبِ رَبِّكَ مِنْكَ وَبِدَوَامِ ظُهُوْرِ مَا ظَهَرَ وَيَظْهَرُ مِنْ تَعَرُّفِ أَسْمَائِهِ وَشُمُوْسِ أَفْلَاكِ صِفَاتِهِ وَجَوَامِعِ كَمَالِهِ ، بِجَلَالِهِ وَجَمَالِهِ فِي غَيْبِ حَضْرَةِ ذَاتِهِ ، أَتَوَسَّلُ اِلَيْهِ بِكَ يَا حَبِيْبَ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ بِوَجْهَتِكَ وَمُوَاجَهَتِكَ وَتَوْجِيْهِكَ وَوَجَاهَتِكَ وَجَاهِكَ وَكَرَامَتِكَ وَتَخْصِيْصِكَ وَخُصُوْصِيَّتِكَ وَبِمَا بَيْنَكَ وبين ربك وبما لَا يَعْلَمُهُ إلا هو وبما أعطاك مِنْ عِلْمٍ وَشُهُوْدٍ وَمَقَامٍ وَعُهُوْدٍ وَكَمَالٍ وَعُقُوْدٍ وَوُصْلَةٍ وَحَقٍّ وَحَقِيْقَةٍ وَرَأْفَةٍ وَرَحْمَةٍ وَعِنَايَةٍ وَشَفَقَةٍ عَلَى عَبِيْدِهِ أُمَّتِكَ اللَّائِذِيْنَ بِجَنَابِكَ ، اَلْوَاقِفِيْنَ بِأَرْوَاحِهِمْ وَأَشْبَاحِهِمْ عَلَى بَابِكَ ، الْمَتَوَسِّلِيْنَ بِتُرَابِ أَعْتَابِكَ ، الْمُتَوَسِّمِيْنَ بِكَ مِنْ مَوْلَاكَ فَوْقَ مَا فِي آمَالِهِمْ فِي دُنْيَاهُمْ وَمَآلِهِمْ ، فَبَالِغِيْنَ بِكَ ذٰلِكَ فَهَا .... بَيْنَ يَدَيْهِ وَيَدَيْكَ ﴿قَلَّتْ حِيْلَتِيْ أَدْرِكْنِي﴾ يا صاحب الدرجات الرفيعة العالية ، يا صاحب المقامات الشريفة السامية ، يَا سَيِّدَ الْمُرْسَلِيْنَ ، يَا سَيِّدَ النَّبِيِّيْنَ ، يَا سَيِّدَ الصِّدِّيْقِيْنَ ، يَا سَيِّدَ الرَّاكِعِيْنَ ، يَا سَيِّدَ الْقَاعِدِيْنَ ، يَا سَيِّدَ السَّاجِدِيْنَ ، يَا سَيِّدَ الذَّاكِرِيْنَ ، يَا سَيِّدَ المكبرين ، يَا سَيِّدَ الطَّاهِريْنَ ، يَا سَيِّدَ الظَّاهِرِيْنَ ، يَا سَيِّدَ الشَّاهِدِيْنَ ، يَا سَيِّدَ الاَوَّلِيْنَ ، يَا سَيِّدَ الاَخِرِيْنَ ، يَا سَيِّدى يا رَسُوْلَ الله ، يَا نَبِيَّ الله ، يَا سَيِّدِى يَا حَبِيْبَ الله ، يَا مَنْ اَكْرَمَهُ الله ، يَا مَنْ عَظَّمَهُ الله ، يَا مَنْ شَرَّفَهُ الله ، يَا مَنْ اَظهَرَهُ الله ، يَا مَنْ اِخْتَارَهُ الله ، يَا مَنْ صَوَّرَهُ الله ، يَا مَنْ عَبَدَ الله ، يَا خَيْرَ خَلْقِ الله ، يَا خَاتِمَ رُسُلِ الله ، يَا سُلْطَانَ الاَنْبِيَاءِ ، يَا بُرْهانَ الاَصْفِيَاءِ ، يَا مُصْطَفَى ، يَا مُعْلَى ، يَا مُجْتَبَى ، يَا مُزَكَّى ، يَا مَكِيُّ ، يَا مَدَنِيُّ ، يَا عَرَبِيُّ ، يَا قُرَشِيُّ ، يَا هَاشِمِيُّ ، يَا اَبْطَحِيُّ ، يَا زَمْزَمِيُّ ، يا تهامي ، يَا اُمِّيُّ ، يَا سَيِّدَ وَلَدِ اَدَمَ ، يَا سيدي اَحْمَدُ ، يَا سيدي مُحَمَّدُ ، يَا طه ، يَا يس ، يَا مُدَّثِّرُ ، يَا صَاحِبَ الْكَوْثَرِ ، يَا شَفِيْعُ يَوْمَ الْمَحْشَرِ ، يَا صَاحِبَ التَّاجِ ، يَا صَاحِبَ الْمِعْرَاجِ ، يَا سَيِّدَ الاَوَّلِيْنَ وَالاَخِرِيْنَ ، يَا سَيِّدَ الْمُحْسِنِيْنَ ، يَا سَيِّدَ الْكَوْنَيْنِ وَالثَّقَلَيْنِ ، يَا صَاحِبَ النَّعْلَيْنِ ، يَا سَيِّدى يَا رَسُوْلَ الله يا خَاتِمَ الانْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ ، يَا سَيِّدى يَا نَبِيَّ الله اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ وَالْحَمْدُ لله رَبِّ الْعَالَمِيْن سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ - أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِسَائِرِ مَا حَوَاهُ الصَّلَوَاتُ السَّابِقَةُ وجَمِيْعُ اَوْرَادِ اَخْيَارِ اللّٰهِ وَالْعَارِفِيْنَ بِاللّٰهِ بِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ فِي كُلِّ قِرَائَةِ : ﴿اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْك يَا سَيِّدِيْ يَا رَسُوْلَ اللّٰهْ قَلَّتْ حِيْلَتِيْ أَدْرِكْنِيْ﴾ ، وَعَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَ كُلٍّ مِنْهَا وَ - أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : ﴿اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْك يَا سَيِّدِيْ يَا رَسُوْلَ اللّٰهْ قَلَّتْ حِيْلَتِيْ أَدْرِكْنِيْ﴾ ٧ قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاءُ وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَاءُ ۖ بِيَدِكَ الْخَيْرُ ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ ۖ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ ۖ وَتَرْزُقُ مَن تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ٧ ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمْ﴾ وَصَلَّي اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلم تَسْلِيمًا اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ ﴿باءِ﴾ اِسْمِكَ الْمَعْنِيَّةِ الْمُوَصِّلَةِ إِلَى أَعْظَمِ مَقْصُوْدٍ وَإِيْجَادِ كُلِّ مَفْقُوْدٍ ، وَبِالنُّقْطَةِ الدَّالَّةِ عَلَى مَعْنَى الْأَسْرَارِ السَّرْمَدَانِيَّةِ وَالذَّاتِ الْقَدِيْمَةِ الْفَرْدَانِيَّةِ ، وَبِجُزْئِيَّتِهَا لِأَحْبَابِهَا وَتَصْرِيْفِهَا الْجُزْئِيَّةِ وَالْكُلِّيَّةِ ؛ وَ ﴿بِسِيْنِهَا﴾ بَدِيْعَةِ التَّصْرِيْفِ ، سِرِّ الرُّبُوبِيَّةِ الْمُنَزَّهَةِ عَنِ الْمَكَانِيِّةِ وَالزَّمَانِيَّةِ ، الْمُنْفَرِدَةِ بِتَفْرِيْجِ الْكُرُوْبِ وَالْخُطُوْبِ الدُّنْيَوِيَّةِ وَالْأُخْرَوِيَّةِ ؛ وَ ﴿بِمِيْمِهَا﴾ تُحْيِيْ وَتُمِيْتُ بِهَا سَائِرَ البَرِيَّةِ ، فَلَيْسَ لَهَا قَبْلِيَّةٌ وَلاَ بَعْدِيَّةٌ تَنَزَّهَتْ عَنِ الْكَيْفِيَّةِ ، وَبِتَصَارِيْفِهَا ومَعانِيْها الْمُحَمَّدِيَّة ؛ وَ ﴿بِأَلِفِ الوَصْلِ﴾ الَّذي أَقَمْتَ بِهِ الكائِناتِ ، فَهُوَ حَرفٌ مَبْنِيٌّ مُتَصَرِّفٌ على سائِرِ الْحُروفِ النَّارِيَّةِ وَالتُّرابِيَّةِ وَالْهَوَائِيَّةِ وَالمائِيَّة ، مُضْمَرٌ تَعْرِيفُهُ كالشَّمْسِ البَهِيَّة ، نَفَذَ تَصْريفُكَ في كُلِّ مَعْدومٍ فَأوْجَدْتَه وفي كُلِّ مَوْجُودٍ فَقَهَرْتَهُ ، وَبِحَقِّ صِفَاتِكَ القَهْرِيَّةِ اِقْهَرْ أعدَاءَنا وَأَعْدَاءَك ؛ وَ ﴿بِلامِ﴾ اللهِ الْمُنَزَّهَةِ عَنِ الشَّريكِ وَالضِّدِّ ، فَهِيَ الْمَعْبودَةُ بِحَقٍّ ، القائِمَةُ على كُلِّ نَفْسٍ بِما كَسَبَت ، العالِمَةُ بِما في السَّرائِرِ وَالضَّمائِر ، هَبْنا هِبَةً مِنْ هِباتِها ، وَافْتَحْ لَنا بِعِلْمِها ، وَحَقِّقْنا بِسِرِّ سَرائرِها النَّافِذَة ، وَصَرِّفنا في سِرِّها كَما تُحِبُّ وتَرضى ؛ و ﴿بِهاءِ﴾ هُويَّتِها القائِمَةِ بِذاتِها الْمُسْتَحِقَّةِ لِجَميعِ الْمَحامِد ، فَسَمَتْ بِهِ في عِزِّ تَوْحِيدِها ، وَأُنْزِلَتِ الكُتُبُ القَدِيمَةُ شاهِدَةً بِوَحْدانِيَّتِها ، وَشَهِدَ وصَدَّقَ أهلُ سَعادَتِها ، وَاستَغْرَقَتْ بِسِرِّ سَرَائِرِها أهْلُ مُشاهَدَتِها ؛ وَبِسِرِّ ﴿الرَّحْمَنِ﴾ مُعْطِي جَلائِلِ النِّعَم ، وَرَاحِمِ الشَّيْخ الْهَرِم ، وَالطٍّفْلِ الصَّغيرِ وَالْجَنين ، رَحمنِ الدُّنْيَا وَالآخِرَة ، مُعَطِّفِ القُلُوب ، فَزِيادَةُ بِنائِهِ دَلَّتْ على شَرَفِهِ وَانْفِرادِه ، وَبِسِرِّ ﴿الرَّحِيم﴾ وَرِقَّةِ الرَّحْمَة ، مُعْطِي جَلائِل النِّعَمِ وَدَقائِقِها ، مُشَوِّقِ القُلُوبِ بَعْضها على بَعْضٍ ، جَاذِبِها بِتَعْطيفِ رُوحَانِيَّةِ اسْمِكَ الرَّحِيم ، فَهُمَا اِسْمانِ جَلِيلانِ كَريمانِ عَظِيمان ، فِيهِما شِفاءٌ وَبرَكَةٌ لِكُلِّ مُؤْمِنٍ يَسألُ في القَليلَ وَالكَثيرَ مِنْ مَصالِحِ الدُّنْيَا ودارِ التَّحْويل ، وَبِسِرِّها في القِدَم ، وَبِحَقِّ خُرُوجِ الأَرْبَعةِ الأنْهارِ مِنْ حُرُوفِها الأَرْبَعة ، وَبِهَيبَتِها وَقُوَّةِ سُلْطانِها على الْعَالِم العُلْوِيِّ وَالسُّفلِيِّ ، وبِها ، وَمَنزِلَتِها ، وَلَوْحِها ، وَقَلَمِها ، وَالْعَرْش ، وَالكُرْسِيّ ، وَبِأَمِينِها جِبْرَائِيلَ عَلَيْهِ السَّلام ، وَبِأَمِينِها سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ﷺ الْمَبْعُوثِ لِكُلٍّ ، احْفَظْني مِنْ أَمَامِي وَخَلْفِي وَيَمِينِي وَشِمَالِي وَفَوْقِي وَتَحْتِي ، وَوَلَدِي وَأَوْلادِي وَأَهْلِي وَصَحْبِي ، وَبِسِرِّ أَنْبِيائِكَ النَّاطِقينَ بِها ، وَبِسِرِّ مِيكائِيلَ وَإِسْرافِيلَ وَعِزْرائيلَ عليهِمُ السَّلام ، وكُلِّ مَلَكٍ في السَّمَوَاتِ وَالأَرْض ، وَبِحَقِّ تَوْحِيدِكَ مِنْ آدَمَ عَلَيْهِ السَّلام إِلَى يَومِ الْمَحْشَر ، أنْ تُعْطِيَني رِزْقًا أَسْتَعينُ بِه ، وَسُرُورًا دَائِمًا إِلَى الأَبَد ، وَعِلْمًا نَافِعًا يُوصِلُني إِلَيْكَ ، وَلاَ تَكِلْني بِسِرِّها إِلَى أَحَد ، وَاجْعَل لي مِنْ كُلِّ الْهُمُوم مَخرَجًا ، وَصَرِّفْني كَيْفَ شِئْتَ ، وَلاَ تَكِلْني إِلَى وَالِدٍ وَلاَ وَلَد ، وخُذ بِيَدِي إِلَيْكَ حاجَتي ، وَعَجِّلْ لِي بِها بِحَقِّ بَطَدٍ زَهَجٍ وَاحٍ يَا حَيُّ ياهٍ ، يَا هُوَ ، يَا خالِق ، يَا بارِئ ، أَنْتَ هُوَ بَدُوحٌ ، ونُقسِمُ عَلَيْكَ بسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ﷺ الْمَمْدُوح الْمُؤَيَّد بِالنَّصْرِ وَالفُتُوح ، أنْ تُسَخِّرَ لي الْخَلْقَ على اختِلافِ أَجْنَاسِهِم وَأَلْوَانِهِم ، وَتَدفَعَ عَنِّي مَا يُرِيدُونَ بِي مِنْ مَكْرِهِم وَخِدَاعِهِم ، بِحَقِّ طَهُورٍ بِدْعَقٍ ، مَحْبَبَهْ صُوَرَهٌ مَحْبَبَهْ سَقَفَاطِيْسٌ سَقَاطِيْمٌ اَحُوْنٌ قَافٌ آدُمَّ حَمَّ هَاءٌ آمِينٌ ، أُقْسِمُ اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِهذهِ الأَسْماءِ العِظَام ، وُمُلُوكِها عَبيدِكَ الكِرام ، أنْ تَلْطُفَ بي ، وَتَحفَظَني مِن طَوَارِقِ الليلِ وَالنَّهار ، وَمِنْ الْمَرَدَةِ وَالْمُتَكَبِّرينَ وَالظَّلَمَةِ وَالْجَبَّارِين ، بِحَقِّ ﴿كهيعص﴾ و﴿طَه﴾ و﴿طس﴾ و﴿يس﴾ و﴿حمعسق﴾ و﴿ق﴾ و﴿ن﴾ ، وبِتَصريفِهِم اِقْهَرْ لي خَلْقَكَ أَجْمَعِين ، وَسَخِّرْ لي كُلَّ أَحَدٍ ، بِحَقِّ ﴿بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمْ﴾ ، وَنَوِّرْ بَصَائِرَنا مِنْ نُوْرِ بَصَائِرِ العَارِفِينَ ، بِحَقِّ ﴿هَذِهِ الدَّعْوةِ﴾ وَمَا فِيها مِنِ اسْمِكَ العَظِيم ، وَأَشْهِر ذِكْرِي في خَيْرٍ يَا مَنْ يُجِيْبُ دَعوَةَ الْمُضْطَرِّين ، وَاغْفِرِ اللَّهُمَّ لي ولِوَالِدَيَّ وَسَائِرِ الْمُسْلِمِينَ أَجْمَعِين ؛ اللَّهُمَّ صَلِّ على سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صلاةً تَحِلُّ بِها عُقْدَتي ، وتُفَرِّجُ بِها كُرْبَتِي ، وَتُنقِذُ بِهَا مِنْ وَحْلَتي ، وتُقِيْلُ بِهَا عَثْرَتِي ، وَعلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ عَدَدَ تَقَالِيبِ الأيّامِ وَالسِّنين ، وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ ، أُقَدِّمُ إِلَيْكَ - بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِجَمِيْعِ مَا حَوَاهُ الدَّعَوَاتُ السَّابِقَةُ وَكُلُّ اِسْمٍ مِنْ اَسْمَاءِ اللّٰهِ كُلِّهَا وجَمِيْعُ اَوْرَادِ اَخْيَارِ اللّٰهِ وَالْعَارِفِيْنَ بِاللّٰهِ بِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ فِي كُلِّ قِرَائَةِ ﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمْ﴾ ، وَعَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَ كُلٍّ مِنْهَا وَ - أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : ﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمْ﴾ ٧٨٧ ، ﴿اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْك يَا سَيِّدِيْ يَا رَسُوْلَ اللّٰهْ قَلَّتْ حِيْلَتِيْ أَدْرِكْنِيْ﴾ ١٣٢ (ق ٢٤٨) ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، وَأُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : اَللَّهُمَّ تَقَبَّلْ وَاهْدِ ثَوَابَ قِرَاءَةِ الْفَاتِحَةِ عَلَى نِيَّةِ الْاِسْمِ الْأَعْظَمِ مَعَهَا . . . وَآيَةِ الْكُرْسِيْ عَلَى نِيَّةِ الْاِسْمِ الْأَعْظَمِ مَعَهَا . . . وَسُورَةِ الْاِنْشِرَاحِ عَلِي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْأَعْظَمِ مَعَهَا . . . إِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِي الْاِمَامِ اَبِي حَامِدٍ مُحَمَّدٍ الْغَزَالِي فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ ، يَا اِمَامُ الْكَامِلُ الْغَزَالِي ، يَا سَيِّدِي مُحَمَّدْ ، يَا سَيِّدِي اَبَا حَامِدْ ، يَا مَنْ لَهُ بِالصِّدِّيْقِيَّةِ الْعُظْمَي ، تَوَسَّلْتُ بِكَ اِلَي اللّٰهِ تَعَالَي فِي قَضَاءِ حَاجَتِيْ كذا وكذا ، اَغِثْنِيْ سَرِيْعًا بِعِزَّةِ اللّٰهِ
Hari Jum'at
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِعَظَمَةِ الْأُلُوهِيَّةِ وَبِأَسْرَارِ الرُّبُوبِيَّةِ وَبِالْقُدْرَةِ الْأَزَلِيَّةِ وَبِالْقُوَّةِ وَالْعِزَّةِ السَّرْمَدِيَّةِ وَبِحَقِّ ذَاتِكَ الْمُنَزَّهَةِ عَنِ الْكَيْفِيَّةِ وَالشَّبَهِيَّةِ وَبِحَقِّ النُّورِ الْمُطْلَقِ وَالْبَيَانِ الْمُحَقَّقِ وَالْحَضْرَةِ الْأَحَدِيَّةِ وَالْحَضْرَةِ السَّرْمَدِيَّةِ وَالْحَضْرَةِ الرُّبُوبِيَّةِ وَالْحَضْرَةِ الْإِلٰهِيَّةِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِسَطْوَةِ الْأُلُوهِيَّةِ وَبِثُبُوتِ الرُّبُوبِيَّةِ وَبِعِزَّةِ الْوَحْدَانِيَّةِ وَبِقِدَمِ الْكَيْنُونِيَّةِ وَبِقُدْسِ الْجَبْرُوتِيَّةِ وَبِدَوَامِ الصَّمَدِيَّةِ وَبِحَقِّ مَلَائِكَتِكَ أَهْلِ الصِّفَةِ الْجَوْهَرِيَّةِ ، وَبِحَقِّ عَرْشِكَ الَّذِي تَغْشَاهُ الْأَنْوَارُ وَبِمَا فِيهِ مِنَ الْأَسْرَارِ وَأَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِاسْمِكَ الْقَدِيمِ الْأَزَلِيِّ وَهُوَ اللَّهُ اللَّهُ اللَّهُ أَنْتَ اللَّهُ الْعَظِيمُ الْأَعْظَمُ الَّذِي خَضَعَتْ لَهُ السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ وَالْمُلْكُ وَالْمَلَكُوتُ وَالْجَبَرُوتُ أَنْ تُعِينَنِي وَتَمُدَّنِي بِعِزَّةٍ مِنْ قَهْرَمَانِ جَبَرُوتِكَ وَأَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِاسْمِكَ الْفَرْدِ الْجَامِعِ لِمَعَانِي الْأَسْمَاءِ كُلِّهَا أَسْمَاءِ الذَّاتِ وَأَسْمَاءِ الصِّفَاتِ الَّذِي لَا يُشْبِهُهُ كُلُّ اسْمٍ فِي تَأْثِيرِهِ وَهُوَ اللَّهُ اللَّهُ اللَّهُ ، سَمَّيْتَ بِهِ ذَاتَكَ وَلَمْ يُسَمِّ بِهِ أَحَدٌ غَيْرَكَ أَمَدَّنِي بِقُوَّةٍ مِنْهُ نَأْخُذُ بِهِ الْأَرْوَاحَ وَالْأَنْفَاسَ وَنَتَصَرَّفُ بِهِ فِي الْمَعَانِي وَالْحَوَاسِّ ، اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ اللَّهْ اللَّهْ اللَّهْ ، الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ ، الْكَبِيرِ الْأَكْبَرِ الَّذِي مَنْ دَعَاكَ بِهِ أَجَبْتَهُ وَمَنْ سَأَلَكَ بِهِ أَعْطَيْتَهُ وَأَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِاسْمِكَ اللَّهْ اللَّهْ اللَّهْ الَّذِي لَا اِلٰهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيم ، إِلَّا مَا قَضَيْتَ حَاجَتِي يَا قُدُّوسُ يَا قُدُّوسُ قَدِّسْنِي مِنْ الْعُيُوبِ وَالْآفَاتِ وَطَهِّرْنِي مِنْ الذُّنُوبِ وَالسَّيِّئَاتِ ، يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ نَوِّرْنِي بِنُورِكَ وَلَا تَجْعَلْنِي مِمَّنْ تَغْشَى قُلُوبُهُمْ بِظَلَّامِ الظُّلُمَاتِ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِثَبَاتِ اسْمِكَ وَهُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا اِلٰهُ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى ، الَّذِي هَذِهِ الْأَسْمَاءُ مِنْهُ وَهُوَ مِنْهَا ، اللَّهُمَّ يَا مَنْ هُوَ هَكَذَا وَلَا يَكُونُ هَكَذَا أَحَدٌ غَيْرَكَ اجْعَلْنِي مِنَ الْمُتَّقِينَ وَمِنْ عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ وَأَوْلِيَائِكَ الْمُحْسِنِينَ ، اِلٰهِيْ هَذَا ذُلِّي ظَاهِرٌ بَيْنَ يَدَيْكَ وَهَذَا حَالِي لَا يَخْفَى عَلَيْكَ مِنْكَ أَطْلُبُ الْوَصْلَ إِلَيْكَ وَبِكَ أَسْتَدِلُّ فَأَهْدِنِي بِنُورِكَ إِلَيْكَ ، وَأَقِمْنِي بِصِدْقِ الْعُبُودِيَّةِ بَيْنَ يَدَيْكَ أَسْأَلُكَ بِخَفِيِّ خَفِيِّ لُطْفِكَ ، بِلَطِيفِ لَطِيفِ صُنْعِكِ ، بِجَمِيلِ جَمِيلِ سَتْرِكَ ، بِعَظِيمِ عَظِيمِ عَظَمَتِكَ ، بِسِرِّ سِرِّ أَسْرَارِ قُدْرَتِكَ ، بِمَكْنُونِ مَكْنُونِ غَيْبِكَ ، تَحَصَّنْتُ بِاسْمِكَ تَشَفَّعْتُ بِمُحَمَّدٍ رَسُولِكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَي آلِهِ وَسَلَّمَ ، اللَّهُمَّ اجْذِبْنِي إِلَيْكَ يَا سَيِّدِي وَيَا مَوْلَايَ وَارْزُقْنِي الْفَنَاءَ فِيكِ عَنِّي وَلَا تَجْعَلْنِي مَفْتُونًا بِنَفْسِي مَحْجُوبًا بِحِسِّي وَاعْصِمْنِي فِي الْقَوْلِ وَالْفِعْلِ اللَّهُمَّ يَا مَنْ كَسَا قُلُوبَ الْعَارِفِينَ مِنْ نُورِ الْأُلُوهِيَّةِ فَلَمْ تَسْتَطِعِ الْمَلَائِكَةُ رَفْعَ رُؤُوسِهِمْ مِنْ سَطْوَةِ الْجَبْرُوتِيَّةِ يَا مَنْ قَالَ فِي مُحْكَمِ كِتَابِهِ الْعَزِيزِ وَكَلِمَاتِهِ الْأَزَلِيَّةِ : ﴿اُدْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ﴾ اللَّهُمَّ اسْتَجِبْ لَنَا مَا ذَكَرْنَا وَمَا نَسِينَا اسْتَجِبْ لَنَا دُعَاءَنَا فَضْلًا مِنْكَ آمِينَ آمِينَ يَا مَنْ يَقُولُ لِلشَّيْءِ كُنْ فَيَكُونُ ﴿اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ ۖ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ ۖ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ ۚ نُّورٌ عَلَىٰ نُورٍ ۗ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ ۗ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ، فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ﴾ ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَأَنْ تَفْعَلَ بِنَا يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ مَا أَنْتَ لَهُ أَهْلٌ انَّكَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ وَاِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَثِيرًا إِلَى يَوْمِ الدِّينِ ، بِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ ، ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺇِﻧِّﻲ ﺃَﺳْﺄَﻟُﻚَ ﺑِﺤَﻖِّ اسْمِكَ ﴿اَللّٰهْ﴾ ، ﻭَﺑِﺤُﺮْﻣَﺔِ اسْمِكَ ﴿اَللّٰهْ﴾ ، ﻭَﺑِﻔَﻀْﻞِ اسْمِكَ ﴿اَللّٰهْ﴾ ، ﻭَﺑِﻌَﻈَﻤَﺔِ اسْمِكَ ﴿اَللّٰهْ﴾ ، ﻭَﺑِﺠَﻠَﺎﻝِ اسْمِكَ ﴿اَللّٰهْ﴾ ، ﻭَﺑِﺠَﻤَﺎﻝِ اسْمِكَ ﴿اَللّٰهْ﴾ ، ﻭَﺑِﻜَﻤَﺎﻝِ اسْمِكَ ﴿اَللّٰهْ﴾ ، ﻭَﺑِﻬَﻴْﺒَﺔِ اسْمِكَ ﴿اَللّٰهْ﴾ ، ﻭَﺑِﻤَﻨْﺰِﻟَﺔِ اسْمِكَ ﴿اَللّٰهْ﴾ ، ﻭَﺑِﻤَﻠَﻜُﻮْﺕِ اسْمِكَ ﴿اَللّٰهْ﴾ ، ﻭَﺑِﺠَﺒَﺮُﻭْﺕِ اسْمِكَ ﴿اَللّٰهْ﴾ ، ﻭَﺑِﻜِﺒْﺮِﻳَﺎﺀِ اسْمِكَ ﴿اَللّٰهْ﴾ ، ﻭَﺑِﺜَﻨَﺎﺀِ اسْمِكَ ﴿اَللّٰهْ﴾ ، ﻭَﺑِﺒَﻬَﺎﺀِ اسْمِكَ ﴿اَللّٰهْ﴾ ، ﻭَﺑِﻜَﺮَﻣَﺔِ اسْمِكَ ﴿اَللّٰهْ﴾ ، ﻭَﺑِﺴُﻠْﻄَﺎﻥِ اسْمِكَ ﴿اَللّٰهْ﴾ ، ﻭَﺑِﺒَﺮَﻛَﺔِ اسْمِكَ ﴿اَللّٰهْ﴾ ، ﻭَﺑِﻌِﺰَّﺓِ اسْمِكَ ﴿اَللّٰهْ﴾ ، ﻭَﺑِﻘُﻮَّﺓِ اسْمِكَ ﴿اَللّٰهْ﴾ ، ﻭَﺑِﻘُﺪْﺭَﺓِ اسْمِكَ ﴿اَللّٰهْ﴾ ، ﻳَﺎ ﻣَﻦْ ﻫُﻮَ ﻛٓــﻬٰــﻴٰـﻌٓــﺺَ ﺣٰـﻤٓـﻌٓــﺴٓــﻖٓ ، ﻭَﺃَﺳْﺄَﻟُﻚَ ﺑِﺠَﻠَﺎﻝِ ﺍﻟْﻌِﺰَّﺓِ ﻭَﺟَﻠَﺎﻝِ ﺍﻟْﻬَﻴْﺒَﺔِ ﻭَﻋِﺰَّﺓِ ﺍﻟْﻘُﺪْﺭَﺓِ ﻭَﺟَﺒَﺮُﻭْﺕِ ﺍﻟْﻌَﻈَﻤَﺔِ وَبِكَ اللّٰهُمَّ يَا عِمَادَ مَنْ لَا عِمَادَ لَهُ ، يا سَنَدَ مَنْ لَا سَنَدَ لَهُ ، يَا ذُخْرَ مَنْ لَا ذُخْرَ لَهُ ، يَا غِيَاثَ مَنْ لَا غِيَاثَ لَهُ ، يَا كَرِيْمَ الْعَفْوِ ، يَا حَسَنَ التَّجَاوُزِ يَا كَاشِفَ الْبَلَاءِ يَا عَظِيْمَ الرَّجَاءِ يَا عَوْنَ الضُّعَفَاءِ يَا مُنْقِذَ الْغَرْقَى ، يَا مُنْجِي الْهَلْكَى ، يا مُحْسِنُ ، يا مُجَمِّلُ ، يا مُنْعِمُ ، يا مُفَضِّلُ ، اَنْتَ الَّذي سَجَدَ لَكَ سَوادُ اللَّيْلِ وَنُورُ النَّهارِ وَضَوْءُ الْقَمَرِ وَشُعَاعُ الشَّمْسِ وَدَوِىُّ الْمَاءِ وَخَفِيْقُ الشَّجَرِ يَا اَللّٰهُ لَا شَرِيْكَ لَكَ يَا رَبِّ يَا رَبِّ يَا رَبِّ ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ - أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِسَائِرِ مَا حَوَاهُ الدَّعَوَاتُ السَّابِقَةُ وجَمِيْعُ اَوْرَادِ اَخْيَارِ اللّٰهِ وَالْعَارِفِيْنَ بِاللّٰهِ بِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ فِي كُلِّ قِرَائَةِ : ﴿اَللّٰهْ﴾ ، وَعَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَ كُلٍّ مِنْهَا وَ - أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : ﴿الله﴾ سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
Hari Sabtu
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ ، بِسْمِ اللهِ النُّوْرِ ، نُوْرٌ عَلَى نُوْر ، اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي خَلَقَ النُوْرَ وَأَنْزَلَ التَّوْرَاةَ عَلَى جَبَلِ الطُّوْرِ فِي كِتَابٍ مَسْطُوْرٍ ، اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي بِالْغِنَاءِ مَذْكُوْرٌ وَبِالْعِزِّ وَالْجَلاَلِ مَشْهُوْرٌ وَعَلَى السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ مَشْكُوْرٌ ، وَالْحَمْدُ للهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَاْلأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّوْرَ ، ثُمَّ الَّذِيْنَ كَفَرُوْا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُوْنَ ، كهيعص ، حمعسق ، إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ ، اللهُ لَطِيْفٌ بِعِبَادِهِ يرزق مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيْزُ ، يَا كَافِي كُلِّ شَيْءٍ اَكْفِنِي وَاصْرِفْ عَنِّي كُلَّ شَيْءٍ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ ، اللهُم يَا كَثِيْرَ النَّوَالِ وَيَا دَائِمَ الْوِصَالِ وَيـَا حَسَنَ الْفِعَالِ وَيـَا رَازِقَ الْعِبَادِ عَلَى كُلِّ حَالٍ وَيـَا بَدِيْعًا بِلاَ مِثَالٍ وَيـَا بَاقٍ بِلاَ زَوَالٍ نَجِّنَا مِنَ الْكُفْرِ وَالضَّلاَلِ ، بِحَقِّ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ إِنْ دَخَلَ الشَّكُّ فِي إِيْمَانِي بِكَ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ إِنْ دَخَلَ الْكُفْرُ فِي إِسْلاَمِي بِكَ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ إِنْ دَخَلَ الشَّكُّ فِي تَوْحِيْدِي إِيـَّاكَ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ إِنْ دَخَلَ الْغَيْبُ وَاْلكِبْرُ وَالرِّيـَاءُ وَالسُّمْعَةُ وَالنُّقْصَانُ فِي عَمَلِي لَكَ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ إِنْ جَرَى الْكِذْبُ وَالْغِيْبَةُ وَالنَّمِيْمَةُ وَالْبُهْتَانُ عَلَى لِسَانِي وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ إِنْ دَخَلَ الْخَطْرَةُ وَالْوَسْوَسَةُ فِي صَدْرِي وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ إِنْ دَخَلَ التَّشْبِيْهُ وَالتَّقْصِيْرُ فِي مَعْرِفَتِي إِيـَّاكَ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ إِنْ دَخَلَ النِّفَاقُ فِي قَلْبِي مِنَ الذُّنـُوْبِ الْكَبَائِرِ وَالصَّغَائِرِ كُلِّهَا وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ إِنْ دَخَلَ الرِّيـَاءُ فِي أَعْمَالِي وَأَقْوَالِي وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ مَا عَمِلْتُ مِنْ سُوْءٍ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ مَا أَرَدْتَ لِي مِنْ خَيْرٍ فَلَمْ أَشْكُرْهُ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ مَا قَدَرْتَ عَلَيَّ مِنْ أَمْرٍ فَلَمْ أَرْضَهُ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ مَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ مِنْ نِعْمَةٍ فَعَصَيْتُكَ فِيْهِ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ مَا أَوْلَيْتَنِي مِنْ نَعْمَائِكَ فَغَفَلْتُ عَنْ شُكْرِكَ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ مَا أَوْلَيْتَنِي مِنْ آلاَئِكَ فَلَمْ أُؤَدِّ حَقَّهُ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ مَا مَنَنْتَ عَلَيَّ مِنَ الْحُسْنَى فَلَمْ أَحْمَدْكَ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ مَا أَحْبَبْتَ لِي بِهِ عَلَيَّ مِنَ النَّظَرِ فِيْكَ فَغَمَضْتُ عَنْهُ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ مَا صَنَعْتُ فِي عُمْرِي بِمَا لَمْ تَرْضَ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ مَا قَصَرْتُ مِنْ عَمَلِي فِي رَجَائِكَ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ إِنِ اعْتَمَدْتُ عَلَى أَحَدٍ سِوَاكَ فِي الشَّدَائِدِ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ إِنِ اسْتَعَنْتُ غَيْرَك فِي النَّوَائِبِ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ مَا أَصْلَحَ فِي شَأْنِي بِفَضْلِكَ وَرَأَيْتُهُ مِنْ غَيْرِكَ وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ إِنْ زَلَّتْ قَدَمِي عَنِ الصِّرَاطِ بِالسُّؤَالِ مِنْ غَيْرِكَ يُثَبِّتْنِي وَلَمْ أَعْلَمْ بِهِ أَوْ عَلِمْتُ تُبْتُ عَنْهُ وَأَسْلَمْتُ وَأُقْوُلُ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللّٰهِ ﷺ ، اللَّهُمَّ يـَا حَيُّ يـَا قَيُّوْمُ يَا حَنَّانُ يَا مَنَّانُ يَا دَيـَّانُ يـَا سُلْطَانُ ، يَا لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِيْنَ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنَجِّي الْمُؤْمِنِيْنَ ، وَزَكَرِيـَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لاَ تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِيْنَ ، اللَّهُمَّ بِحَقِّ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَبِعِزَّتِهِ ، وَبِحَقِّ الْكُرْسِيِّ وَسَعَتِهِ ، وَبِحَقِّ الْعَرْشِ وَعَظَمَتِهِ ، وَبِحَقِّ الْقَلَمِ وَجَرَيَانِهِ ، وَبِحَقِّ اللَّوْحِ وَحَفَظَتِهِ ، وَبِحَقِّ الْمِيْزَانِ وَخِفَّتِهِ ، وَبِحَقِّ الصِّرَاطِ وَرِقَّتِهِ ، وَبِحَقِّ جِبْرَائِيْلَ وَأَمَانَتِهِ ، وَبِحَقِّ مِيْكَائِيْلَ وَشَفَقَتِهِ ، وَبِحَقِّ إِسْرَافِيْلَ وَنفْخَتِهِ ، وَبِحَقِّ عِزْرَائِيْلَ وَقَبْضَتِهِ وَبِحَقِّ رِضْوَانَ وَجَنَّتِهِ ، وَبِحَقِّ آدَمَ وَصَفْوَتِهِ ، وَبِحَقِّ شِيْثٍ وَنُبُوَّتِهِ ، وَبِحَقِّ نُوْحٍ وَسَفِيْنَتِهِ ، وَبِحَقِّ إِبْرَاِهِيْمَ وَخُلَّتِهِ ، وَبِحَقِّ إِسْحَاقَ وَدِيَانَتِهِ وَبِحَقِّ إِسْمَاعِيْلَ وَذَبِيْحَتِهِ ، وَبِحَقِّ يَعْقُوْبَ وَحَسْرَتِهِ ، وَبِحَقِّ يُوْسُفَ وَغُرْبَتِهِ ، وَبِحَقِّ مُوْسَى وَآيَاتِهِ ، وَبِحَقِّ هَارُوْنَ وَحُرْمَتِهِ ، وَبِحَقِّ هُوْدٍ وَهَيْبَتِهِ ، وَبِحَقِّ صَالِحٍ وَنـَاقَتِهِ ، وَبِحَقِّ لُوْطٍ وَجِيْرَاتِهِ ، وبِحَقِّ يُوْنُسَ وَدَعْوَتِهِ ، وَبِحَقِّ دَانِيَالَ وَكَرَامَتِهِ ، وَبِحَقِّ زَكَرِيَّا وَطَهَارَتِهِ ، وَبِحَقِّ عِيْسَى وَرُوْحَانِيَّتِهِ ، وَبِحَقِّ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْمُصْطَفى ﷺ وَشَفَاعَتِهِ ، اَللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ يَا لَا إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِيْنَ ، فَاسْتَجبْنَا لَهُ وَنَجِّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِى الْمُؤْمِنِيْنَ ، لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ ، حَسْبِيَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَاب َالنَّارِ ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى خَيْرِ خَلْقِهِ وَنُوْرِ عَرْشِهِ سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا وَشَفِيْعِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ أَجْمَعِيْنَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ، آمِيْنَ ، آمِيْنَ ، يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ ، بِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ ، ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺇِﻧِّﻲ ﺃَﺳْﺄَﻟُﻚَ ﺑِﺤَﻖِّ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ ، ﻭَﺑِﺤُﺮْﻣَﺔِ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ ، ﻭَﺑِﻔَﻀْﻞِ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ ، ﻭَﺑِﻌَﻈَﻤَﺔِ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ ، ﻭَﺑِﺠَﻠَﺎﻝِ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ ، ﻭَﺑِﺠَﻤَﺎﻝِ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ ، ﻭَﺑِﻜَﻤَﺎﻝِ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ ، ﻭَﺑِﻬَﻴْﺒَﺔِ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ ، ﻭَﺑِﻤَﻨْﺰِﻟَﺔِ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ ، ﻭَﺑِﻤَﻠَﻜُﻮْﺕِ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ ، ﻭَﺑِﺠَﺒَﺮُﻭْﺕِ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ ، ﻭَﺑِﻜِﺒْﺮِﻳَﺎﺀِ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ ، ﻭَﺑِﺜَﻨَﺎﺀِ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ ، ﻭَﺑِﺒَﻬَﺎﺀِ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ ، ﻭَﺑِﻜَﺮَﻣَﺔِ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ ، ﻭَﺑِﺴُﻠْﻄَﺎﻥِ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ ، ﻭَﺑِﺒَﺮَﻛَﺔِ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ ، ﻭَﺑِﻌِﺰَّﺓِ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ ، ﻭَﺑِﻘُﻮَّﺓِ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ ، ﻭَﺑِﻘُﺪْﺭَﺓِ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ ، ﻳَﺎ ﻣَﻦْ ﻫُﻮَ ﻛٓــﻬٰــﻴٰـﻌٓــﺺَ ﺣٰـﻤٓـﻌٓــﺴٓــﻖٓ ، ﻭَﺃَﺳْﺄَﻟُﻚَ ﺑِﺠَﻠَﺎﻝِ ﺍﻟْﻌِﺰَّﺓِ ﻭَﺟَﻠَﺎﻝِ ﺍﻟْﻬَﻴْﺒَﺔِ ﻭَﻋِﺰَّﺓِ ﺍﻟْﻘُﺪْﺭَﺓِ ﻭَﺟَﺒَﺮُﻭْﺕِ ﺍﻟْﻌَﻈَﻤَﺔِ وَبِكَ اللّٰهُمَّ يَا عِمَادَ مَنْ لَا عِمَادَ لَهُ ، يا سَنَدَ مَنْ لَا سَنَدَ لَهُ ، يَا ذُخْرَ مَنْ لَا ذُخْرَ لَهُ ، يَا غِيَاثَ مَنْ لَا غِيَاثَ لَهُ ، يَا كَرِيْمَ الْعَفْوِ ، يَا حَسَنَ التَّجَاوُزِ يَا كَاشِفَ الْبَلَاءِ يَا عَظِيْمَ الرَّجَاءِ يَا عَوْنَ الضُّعَفَاءِ يَا مُنْقِذَ الْغَرْقَى ، يَا مُنْجِي الْهَلْكَى ، يا مُحْسِنُ ، يا مُجَمِّلُ ، يا مُنْعِمُ ، يا مُفَضِّلُ ، اَنْتَ الَّذي سَجَدَ لَكَ سَوادُ اللَّيْلِ وَنُورُ النَّهارِ وَضَوْءُ الْقَمَرِ وَشُعَاعُ الشَّمْسِ وَدَوِىُّ الْمَاءِ وَخَفِيْقُ الشَّجَرِ يَا اَللّٰهُ لَا شَرِيْكَ لَكَ يَا رَبِّ يَا رَبِّ يَا رَبِّ ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ - أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِسَائِرِ مَا حَوَاهُ الدَّعَوَاتُ السَّابِقَةُ وجَمِيْعُ اَوْرَادِ اَخْيَارِ اللّٰهِ وَالْعَارِفِيْنَ بِاللّٰهِ بِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ فِي كُلِّ قِرَائَةِ : ﴿لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهْ﴾ ، وَعَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَ كُلٍّ مِنْهَا وَ - أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : ﴿لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللّٰهْ﴾ ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
Hari Ahad
اَعُوْذُ بِاللّٰهِ السَّمِيْعِ اْلعَلِيْمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ ، بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ اللَّهُمَّ أَنْتَ اللهُ المَلِكُ الحَقُّ المبِينُ الذي لاَ إِلهَ إلاَّ أنْتَ الواحِدُ الأحدُ الْفَرْدُ الصَّمَدُ القَدِيمُ الحَفِيظُ المُتَفَضِّلُ الْحَيُّ الْقَيُّومُ القَائِمُ بِكُلِّ شَيْءٍ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ، فَاَسْالك ان تهَب لِي هَيْبَةً مِنْ جَلَالِكَ تَحْجُبُ بِهَا عَنِّي الـمَضَارَّ وَأَكْسِبُ بِهَا الْـمَسَارَّ في الدِّينِ والدُنْيَا والآخِرَةِ ، اللَّهُمَّ يا حي إِني أَسْأَلُكَ بحَقِّ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الأَعْظَمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ الَّذِي لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ أنْ تُحْيِيَنِي حَيَاةً طَيْبَةً تُبَارِكُ لِي فِيها ولاَ يُصِيبُني فِيْهَا سُوءٌ ولَا مَكْرُوْهٌ أَبَدًا ، اللَّهُمَّ يَا قَيُّومُ يَا مَنْ قَامَتِ الْعَوَالِمُ كُلُّهَا بِقَهْرِكَ هَا أَنَا بَيْنَ يَدَي قَيُّوْمِيَّتِكَ علَى بِسَاطِ الخَوْفِ مُتَرَدِّيًا بِالْحَيَاءِ مُقَنَّعًا بِالْرَجَاءِ مُلْقًى عَلَى ظَهْرِي فيِ حَمْلِ السَّيِئَاتِ مُتَوَكِئًا عَلَى عَشَمِي أَنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ وَإنَّكَ لا تُخلِفُ الميعادَ ، وأَنَا لاَ أَطْلُبُ غَيْرَكَ وَلاَ أَرْجُو سِوَاكَ مُوْقِنَاً أَنَّهُ لاَ يُخَلِّصُنِي مِمـَّا أَنَا فِيهِ مِنْ الْحُزْنِ والْضِيقِ والْهَمِّ والْغَمِّ والْكَرْبِ والْبَلَاءِ إِلاَّ أَنْتَ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، وإِنِّيِ طَالِبٌ الْإِجَابَةَ مُسْتَظْهِرٌ بِظَاهِرِ الإخْلَاصِ مِنْ قَيُّومِيَّتِكَ ، اللَّهُمَّ يا الله يا قَاهِر أَسْأَلُكَ بدقائق اسمك القاهر أَنْ تَقْهَرَ مَنْ يُرِيدُ قَهْرِي وَظُلْمِي وَالْإِسَاءةَ إليَّ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالشّيَاطيْنِ ، واقْهَرْ جميع اعدائي قَهْرَاً يَمْنَعُهُم مِنَ التَّصَرُّفِ فِي نَفَسِهِم وَفِيَّ فَضْلَاً مِنْكَ عَلِيَّ ، وَاَرِنِيْ فيهم عجائبَ قُدْرَتِكَ وَانْتِقَامِكَ وَارْدُدْهُمْ عَنِّي خَائِبِيْنَ خَاسِرِيْنَ مَدْحُورِيْنَ ، يا قوي يا عزيز يا جبار ، وَاحْفَظْنِيْ منهم بِحِفْظِكَ الْقَوِيِّ الْمَتِيْنِ ، اللَّهُمّ يا حَيُّ يا قَيُّومُ يا مَنْ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةُ وَلَا نومٌ أَنْت الْحَيُّ الْقَيُّومُ ذُو الْجَلَاَلِ وَالْإكْرَامِ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ العَظِيمِ الأَعْظَمِ العَزِيزِ الأَعَزِّ الجَلِيلِ الأَجَلِّ الكَبِيرِ الأَكْبَرِ الكَرِيمِ الأَكْرَمِ المـَخْزُونِ الـمَكْنُونِ الطَّاهِرِ الـمـُطَهَّرِ الـمُــقَدَّسِ الـمُــبَارَكِ الحَيِّ القَيُّومِ ذي الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ الَّذِي عَنَتْ لَهُ الوُجُوهُ وَخَشَعَتْ لَهُ الأَصْوَاتُ وَوَجِلَتْ مِنْهُ القُلُوبُ وَمَلَأَتْ عَظَمَتُهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ ، أَنْ تُسَخِّرَ لِي دَقَائِقَ الأَرْوَاحِ وَحَقَائِقَ الأَشْبَاحِ وَان تُفِيضَ عَلَيَّ مِنْ بِحَارِ الإِيمَانِ وَأَنْهَارِ الإِيقَانِ وَجَدَاوِلِ العِرْفَانِ مَا يَنْشَرِحُ لَهُ صَدْرِي وَيَرْتَفِعُ بِهِ قَدْرِي وَيَسْتَنِيرُ بِهِ فَضَاءُ سِرِّي وَأُنَجَحُ بِهِ فِي مَعَارِجِ أَمْرِي وَيَنْكَشِفُ بِهِ سُدَافُ هَمِّـي وَعُسْرِي وَيَنْحَطُّ بِهِ وِزْرِيْ الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرِيْ وَيَرْتَفِعُ بِهِ فِي عَوَالِمِ الـمَلَكُوتِ ذِكْرِي فَلَا يَبْقَى مَلَكٌ رُوحَانِيٌ إِلَّا انْقَادَ لِدَعْوَتِي وَلَا شَبَحٌ شَيْطَانِيٌ إِلَّا أَذْعَنَ لِسَطْوَتِي وَلَا جِنِّيٌ وَلَا اِنْسِىٌ إِلَّا أَحَبَّنِي وَخَضَعَ لِهَــيْبَتِي ، اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا ذَا الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ أَسْأَلُكَ أَنْ تَحْفَظَنِي مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِي وَمِنْ فَوْقِي وَمِنْ تَحْتِي وَعَنْ يَمِينِي وَعَنْ شِمَالِي وَجَمِيعَ أَهْلِي وَعِيَالِي وَاجْعَلْنِي مَحْفُوظاً وَمُحَاطَاً بِرِعَايَتِكَ وَعِنَايَتِكَ وَإِمْدَادِكَ وَاُرْزُقْنِي الإِحَاطَةَ يَا مَنْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً وَأَحْصَى كُلَّ شَيْءٍ عَدَداً ، اللَّهُمَّ إِنَّي أَسْأَلُكَ يَا اللهُ يَا اللهُ يَا اللهُ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا مَنْ قَامَتِ الكَائِنَاتُ بِتَجلِّيَاتِ نُعُوتِ ذَاتِهِ الصَّمَدَانيَّةِ حَتَّى اسْتَقَامَتْ وَقَامَتْ بِوَاجِبِ شُكْرِهِ وَانْتَعَشَتْ بِلَذَائِذِ ذِكْرِهِ أَسْأَلُكَ أَنْ تُنْعِشَنِي مِنْ مَوْتِ الغَفْلَةِ وَالذُّهُولِ وَأَنْ تُحْيِيَ قَلْبِي بِحَيَاةٍ مِنْكَ تَسْرِي فِي ذَاتِي وَاسْمِي وَصِفَاتِي وَرُوحِي وَقَلْبِي وَعَقْلِي وَجِسْمِي حَتَّى يَتَقَدَّسُوا بِتَقْدِيسٍ مِنْكَ يَخْضَعُ لَهُ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ وَشَيْطَانٍ مَرِيدٍ وَيَنْفَلُّ لَهُ كُلُّ عُلْوِيٍّ وَسُفْلِـيٍّ وَيُقْبِلُ عَلَيْهِ جَمِيعُ أَبْنَاءِ آَدَمَ وَبَنَاتِ حَوَّاءَ بِالـمَحَبَّةِ وَالـمَوَدَّةِ وَالقَبُولِ وَالخُضُوعِ بِتَأْيِيدٍ مِنْكَ يَا حَيُّ بِغَيْرِ حَرَكَةٍ وَلَا سُكُونٍ وَيَا قَيُّومُ بِغَيْرِ حِسٍّ وَلَا كُمُونٍ ، وَيَا أَوَّلُ بِغَيْرِ بِدَايَةٍ وَيَا آخِرُ بِغَيْرِ حُدُودٍ وَلَا نِهَايَةٍ ، اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا ذَا الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ أَسْأَلُكَ أَنْ تُـمِدَّنيِ بِرُوحَانِيَةِ اسْمِكَ العَظِيمِ الأَعْظَمِ المُعَظَّمِ الحَيِّ القَيُّومِ حَتَّى يَكُونُوا مَعِي فإِذَا قُلْتُ لِلشَّيْءِ كُنْ فَيَكُونُ بِغَيْرِ مُعَالَجَةٍ وَلَا تَعَبٍ وَلَا مُعَانَاةٍ ، اللَّهُمَّ أَسْأَلُكَ يَا اللهُ يَا اللهُ يَا اللهُ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أَنْ تَنْصُرَنِي عَلَى مَنْ ظَلَمَنِي وَتَقْهَرَ مَنْ قَهَرَنِي وَتُهْلِكَ وَتَخْذُلَ مَنْ أَرَادَنِي بِسُوءٍ مَكْراً وَغَدْراً وَظُلْماً وَسِحْراً وكَيْدَاً وَحِقْداً وَحَسَدَاً مِنَ الْجِنِّ والإنْسِ وَالشَّيَاطِينِ وَسَائِرِ خَلْقِكَ أَجْمَعِيْنَ ، فَمَا أَسْرَعَ نُزُولَ بَطْشِكَ الشَّدِيدِ وَمَا أَسْرَعَ حُلُولَ قَهْرِكَ المـَجِيدِ بِكُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ وَشَيْطَانٍ مَرِيدٍ ، ﴿وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْماً ٣﴾ ، ﴿وَخَشَعَتِ الْأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَنِ فَلَا تَسْمَعُ إِلَّا هَمْسًا ٣﴾ ، ﴿يَا غِيَاثَ المُسْتَغِيثينَ بِكَ أَسْتَغِيثُ أَغِثْنِي عَلَى أَعْدَائِي كُلِّهِمْ مِنَ الْجِنِّ والإِنْسِ وَالشَّيَاطِينِ مَنْ عَلِمْتُ مِنْهُمْ وَمَنْ لَمْ أَعْلَمْ ٣﴾ ، إِلَهِي أَسألُكَ بِحَقِّ اسْمِكَ العَظِيمِ الأَعْظَمِ المُعَظَّمِ الحَيِّ القَيُّومِ أَنْ تَنْظُرَ إِلَيَّ نَظْرَةَ رَحْمَةٍ وَأَنْ تَجْعَلَنِي مِنْ عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ الَّذِينَ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ وَأَنْ تَنْفَحَنِي بِنَفْحَةِ تَوْحِيدِكَ الَّتِي مَنَنْتَ بِهَا عَلَى عِبَادِكَ المـُخْتَارِينَ وَأَنْ تُفْرِجَ عَنِّيْ كُلَّ ضِيقٍ وَلَا تُحَمِّلْنِي مَا لَا أُطِيقُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا ذَا الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُرْضِيكَ وَتُرْضِيهِ وَتَرْضَى بِهَا عَنِّي يَا رَبَّ العَالَمِينَ عَدَدَ عِلْمِكَ وَزِنَةَ عَرْشِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ وَرِضَاءَ نَفْسِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ وَذَكَرَهُ الذَاكِرُونَ وَغَفِلَ عَنْ ذِكْرِكَ وَذِكْرِهِ الغَافِلُونَ وَأحْيِ أَسْرَارَهَا بِكُلِّ ذَرَّاتِ جِسْمِي وَعَقْلِي وَرُوحِي فَيَمْتَلِئُ قَلْبِي وَيَفِيضُ بِمَحَبَّتِهِ وَتَنْسَاقُ جَوَارحِي لِطَاعَتِهِ واتِّبَاعِ سُنَّتِهِ وَيَلْهَجُ لِسَانِي بِالصَّلَاةِ عَلَيْهِ فِي كُلِّ وَقْتٍ وَحِينٍ ، اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أَسْأَلُكَ أَنْ تُعْطِيَنِي مِمَّا عِنْدَكَ فِي خَزَائِنِ رَحْمَتِكَ مِنَ الخَيْرِ وَالرِّزْقِ وَالبَرَكَةِ وَالفَضْلِ وَأَغْنِنِي بِفَضلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ ، وَاشْغَلْنِيْ بطاعتك عن معصيتك انك مجيبُ الدعاء ، اللهم يَا اللهُ يَا اللهُ يَا اللهُ يَا رَحْمنُ يَا رَحِيمُ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا بَدِيعَ السَّمَوَاتَ وَالأَرْضِ يَا مَالِكَ المـُـلْكِ يَا ذَا الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ أَسْأَلُكَ بِنُورِ وَجْهِكَ الكَرِيمِ الَّذِي مَلَأَ أَرْكَانَ عَرْشِكَ العَظِيمِ وَبِقُدْرَتـِكَ الَّتِي قَدرْتَ بِهَا عَلَى خَلْقِكَ أَجْمَعَيْنَ وَبِرَحْمَتِكَ الَّتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِميْنَ فَاغْفِرْ لِي ذُنُوبِي وَامْحُ سَيِّئَاتِي وَتَجَاوَزْ عَنْ خَطِيئَاتِي وَأَقِلْ عَثَرَاتِي وَخُذْ بِيَدِي وَقَرِّبْنِي مِنْكَ وَاجْذُبْنِي إِلَيْكَ فَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ، اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أَسْأَلُكَ وَأَدْعُوكَ أَنْ تُدِيمَ عَلَيَّ النِّعْمَةَ وَالخَيْرَ وَالرِّزْقَ الجَزِيلَ وَأَنْ تُعْطِيَنِي مِنْ خَزَائِنِكَ الوَاسِعَةِ مَا تُغْنِينِي بِهَا عَمَّنْ سِوَاكَ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا منْ إِذَا أَرَادَ شيئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كنْ فَيَكُونُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، اللهم يَا اللهُ يَا اللهُ يَا اللهُ يَا رَحْمنُ يَا رَحْمنُ يَا رَحْمنُ يَا رَحِيمُ يَا رَحِيمُ يَا رَحِيمُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الحَيُّ القَيُّومُ الكَرِيمُ الوَهَّابُ البَاسِطُ الفَتَّاحُ الرَّزَاقُ الغَنِيُّ المـُغْنِي المـُـتَفَضِّلُ المـُحْسِنُ المـُعْطِي ، هَبْ لِي مَالاً كَثِيراً وَنِعْمَةً وَرِزْقَاً وَعِزَاً بِفَضلِكَ الوَاسِعِ ، اسالك يا الله يَا فَيَّاضُ أَن تُفِيضَ عَلَيَّ النِّعْمَةَ وَالخَيْرَ وَان تُغْنِيَنِي بِفَضلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ غِنَىً لَا فَقْرَ بَعْدَهُ أَبَداً بحق اسْمِكَ العَظِيمِ الأَعْظَمِ المُعَظَّمِ الحَيِّ القَيُّومِ الكَرِيم الوَهَّاب البَاسِط الفَتَّاح الرَّزَاق الغَنِيّ المـُغْنِي المـُـتَفَضِّل المـُعْطِي المـُجِيب الَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ وَإِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَيْتَ ، واسالك ان تَرزُقَني ما قَسَمْتَ لي به في علمك من غير مَشَقَّةٍ ولا تَعَبٍ ولا جُهْدٍ ولا نَصَبٍ ، أَسَأَلُكَ وَأدْعُوكَ أَنْ تُمِدَّنيِ مِنْكَ بِالخَيْرِ الكَثِيرِ وَالرِّزْقِ الوَفِيرِ وَنِعْمَةٍ وَعِزَّةٍ بِفَضلِكَ يَا مُتَفَضِّلُ وُبجُودِكَ يَا جَوَادُ وَبِإِحْسَانِكَ يَا مُحْسِنُ وَبِكَرَمِكَ يَا كَرِيمُ وَبِعَطَائِكَ يَا مُعْطِي جَزِيلَ النِّعَمِ يَا اللهُ يَا اللهُ يَا اللهُ فإنك انت الله الذي لا اله الا انت الرزاق ذو القوة المتين ، اللهم يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أَنْتَ القَائِمُ بِكُلِّ شَيْءٍ وانت القَدِيمُ قبل كُلِّ شَيْءٍ وانت العَليُّ العَظِيمُ فلا يَؤٗدُكَ شيءٌ فيَا عَظِيمُ يَا أَعْظَمُ مِنْ كُلِّ عَظِيمٍ ، اسالك ان تمدني بدقائق ورقائق اسمك العَظِيمِ الأَعْظَمِ ، واسالك ان تعظمني بعظمتك العظيمة في عيون وقلوب خلقك من الجن والانس والشياطين بِحَقِّ اسْمِكَ العَظِيمِ الأَعْظَمِ المـُـعَظَّمِ الحَيِّ القَيُّومِ الَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ وَإِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَيْتَ وَبِحَقِّ أَسْمَائِكَ الحُسْنَى كُلِّهَا مَا عَلِمْتُ مِنْهَا وَمَا لَمْ أَعْلَمْ وَبُكُلِّ اسْمٍ سَمَّـيْتَ بِهِ نَفْسَكَ أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ أَوْ عَلَّمْتَهُ أحَدَاً مِنْ خَلْقِكَ أَوْ اِسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الغَيْبِ عِنْدَكَ وَبِحَقِّ التَّوْرَاةِ وَمَا فِيهَا وَبِحَقِّ الإِنْجِيلِ وَمَا فِيهِ وَبِحَقِّ الزَّبُورِ وَمَا فِيهِ وَبِحَقِّ الْقُرْءَانِ العَظِيمِ وَمَا فِيهِ وَبِحَقِّ الاسْمِ الَّذِي أَقَمْتَ بِهِ السَّمَوَاتِ السَبْعَ وَالأَرَضِينَ السَبْعَ وَمَا فِيْهِمَا وَمَا بَيْنَهُمَا وَبِحَقِّ جَمِيعِ أَنْبِيَائكَ وَأَوْليَائِكَ وَأَصْفِيَائِكَ وَبِحَقِّ مَلَائِكَتِكَ المـُقَرَّبِينَ وَبِحَقِّ نَبِيِّكَ سَيِّدنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَصَحْبِهُ أَجْمَعَيْنَ ، اللَّهُمَّ أَنْتَ الحَيُّ الَّذِي حَيَاتُهُ ضِدَّ المـَوْتِ وَالزَّوَالِ ، البَاقِي الأَبَدِيُّ الَّذِي لَا يَطَّـلِعُ عَلَيْهِ شَيْءٌ مِنْ السَّعْيِ وَالانْتِقَالِ ، أَنْتَ القَدِيمُ الجَبَّارُ ، أَبَدَيُّ الوُجُودِ بِالذَّاتِ ، سَرْمَدِيُّ الصِّفَاتِ ، أسْأَلُكَ بِقَدِيمِ حَيَاتِكَ وَأَبَدِيَّةِ وُجُوْدِ ذَاتِكَ وَسَرْمَدِيَةِ صِفَاتِكَ أَنْ تَسْلُكَ بِي مَسَالِكَ الخَوَاصِّ مِنْ الأَوْلِيَاءِ وَأَنْ تَجْعَلَنِي مَعَ السَّادَةِ الأَصْفِيَاءِ وَأَنْ تُحْيِيَ قَلْبِي بِذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ ، انت القَائِمُ بِتَدْبِيرِ المَوْجُودَاتِ مِن العَوَالِمِ والخَلَائِقِ أَسْأَلُكَ بِسِرِّ اَلْقَيُّوْمِيةِ فِي الـمَوْجُودَاتِ بِقُوَّةِ الإِيجَادِ فِي خَفَايَا المــَعْلُومَاتِ وَإِحَاطَةِ نُفُوذِ القُدْرَةِ فِي المـُلْكِ وَالملَكُوتِ أَسَألُكَ أَنْ تُقِيمَنِي بِطَاعَتِكَ فِي كُلِّ مَا يُذْهِبُ عَنِّي ظُلْمَةَ البَشَرِيَّةِ وَيَكْشِفُ لِي سِرَّ اَلْقَيُّوْمِيَّةِ ، اللَّهُمَّ يَا اللهُ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أَسَألُكَ بِسِرِّ وبرَكة اسْمِكَ الْعَظِيمِ الأَعْظَمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ ، وَبِنُورِ وَجْهِكَ الكَرِيمِ الأَكْرَمِ ، وَبِمَا جَرَى بِهِ القَلَمُ ، وَبِمَا فَدَيْتَ بِهِ الذَبيـحَ إِسْمَاعِيلَ فَسَلِمَ ، وَبِمَا نَجَّيْتَ بِهِ يُونُسَ مِنْ بَطْنِ الحُوتِ فَسَبَّحَ وَقَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ، بِمَا رَفَعْتَ بِهِ إِدْرِيسَ ، وَبِمَا نَجَّيْتَ بِهِ نُوحَاً مِنْ الغَرَقِ ، وَبِمَا كَلَّمْتَ بِهِ مُوسَى وَنَجَّيْتَهُ مِنْ فِرْعَوْنَ ، وَبِمَا نَجَّيْتَ بِهِ إِبْرَاهِيمَ خَليلَكَ من الحَرْقِ ، أَنْ تُنْجِحَ مَطَالِبيِ وَتَقْضِيَ حَوَائِجِي وَتُنْجِزَ مُرَادِي وَتُبَلِّغَنِي آمَالِي وَتُحَقِّقَ رَجَائِي وَتَسْتَجِيبَ دُعَائِي وَتُنْجِيَنِي مِنْ كُلِّ كَرَبٍ وَهَمٍ وغَمٍ وَضِيقٍ وَشَرٍّ وَسُوءٍ وَمُصِيبَةٍ وَفِتْنَةٍ وَمِحْنَةٍ وَذِلَّةٍ وَزَلَّةٍ وَمَرَضٍ وَسَقَمٍ وَوَجَعٍ وَهَلَاكٍ وَمَكْرٍ وَمَكِيدَةٍ وَفَقْرٍ وَدَينٍ وَسِحْرٍ وَعَيْنٍ وَحَسَدٍ وَظُلْمٍ وَغِيْبَةٍ وَنَمِيمَةٍ وَنَفْثٍ وَعَقْدٍ وَرَبْطٍ وَمِنْ شَرٍّ جَمِيعِ المـُؤْذِيَاتِ مِنْ الْجِنِّ والإِنْسِ وَالشَّيَاطِينِ ، اللَّهُمَّ حَقِّقْنِي بِحَقَائِقِ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الأَعْظَمِ الْحَيِّ الْقَيُّوم ، اللَّهُمَّ أَفْضْ عَلَيَّ مِنْ بَرَكَاتِ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الأَعْظَمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ ، اللَّهُمَّ نَوِّرْ قَلْبِي وَعَقْلِي وَرُوحِي وَجَوَارِحِي بِأَنْوَارِ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الأَعْظَمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ ، اللَّهُمَّ صَفِّ سَرِيرَتِي وَأَحْرِقْ عَوَارِضَ قَلْبِي بِجَلَالِ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الأَعْظَمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ ، اللَّهُمَّ افْتَحْ عَلَيَّ وَلَدَيَّ فُتُوَحَاتِ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الأَعْظَمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ ، اللَّهُمَّ أَحْيِ قَلْبِي بِذَكْرِ اسْمِكَ الْعَظِيمِ الأَعْظَمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ ، اللَّهُمَّ أَظْهِرْ عَلَى ظَاهِرِي وَجَوَارِحِي سُلْطَانَ اسْمكَ الْعَظِيمِ الأَعْظَمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ ، اللَّهُمَّ يَا اللهَ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا ذَا الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ ، يَا اللهَ يَا عَلِيُّ يَا عَظِيمُ أَمِدَّنِي وَاَيِّدْنِيْ بأسرار اسْمِكَ الْعَظِيمِ الأَعْظَمِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ ، وَأَمِدَّنِي وَاَيِّدْنِيْ بِالـمَلَائِكَةِ الـمـُـقَرَّبِينَ وَسَخِّرْ لِي قُلُوبَ خَلْقِكَ أَجْمَعَيْنَ من الجن والانس والشياطين بِالمـَحَبَّةِ وَالـمَوَدَّةِ وَالقَبُولِ وَالطَّاعَةِ وَالاحْتِرَامِ ، وَأَسْأَلُكَ أَنْ تُسَخِّرَ لِي المـُلْكَ وَالمـَلَكُوتَ وَمَا فِيهِمَا وَخَاصَّةً (... وَبِكَ اللّٰهُمَّ يَا عِمَادَ مَنْ لَا عِمَادَ لَهُ ، يا سَنَدَ مَنْ لَا سَنَدَ لَهُ ، يَا ذُخْرَ مَنْ لَا ذُخْرَ لَهُ ، يَا غِيَاثَ مَنْ لَا غِيَاثَ لَهُ ، يَا كَرِيْمَ الْعَفْوِ ، يَا حَسَنَ التَّجَاوُزِ يَا كَاشِفَ الْبَلَاءِ يَا عَظِيْمَ الرَّجَاءِ يَا عَوْنَ الضُّعَفَاءِ يَا مُنْقِذَ الْغَرْقَى ، يَا مُنْجِي الْهَلْكَى ، يا مُحْسِنُ ، يا مُجَمِّلُ ، يا مُنْعِمُ ، يا مُفَضِّلُ ، اَنْتَ الَّذي سَجَدَ لَكَ سَوادُ اللَّيْلِ وَنُورُ النَّهارِ وَضَوْءُ الْقَمَرِ وَشُعَاعُ الشَّمْسِ وَدَوِىُّ الْمَاءِ وَخَفِيْقُ الشَّجَرِ يَا اَللّٰهُ لَا شَرِيْكَ لَكَ يَا رَبِّ يَا رَبِّ يَا رَبِّ) واسالك اللَّهُمَّ ان تسَخِّرهُمْ لِي بِالـمـَحَبَّةِ وَالـمَوَدَّةِ وَالقَبُولِ وَالطَّاعَةِ وَالاحْتِرَامِ وَالشَّفَقَةِ وَالعَطْفِ وَاللُّطْفِ وَالحَنَانِ وَلَيِّنْ لِي قُلُوبَهُمْ وَأَجْعَلْهُمْ طَوْعَ أَمْرِي مُسَخَّرينَ وَطَائِعِينَ وَخَاضِعِينَ كَمَا سَخَّرْتَ البَحْرَ لِسَيِّدِنَا مُوسَى عَلَيْهِ السَلَامُ وَكَمَا سَخَّرْتَ النَّارَ لِسَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَلَامُ وَكَمَا سَخَّرْتَ الجِبَالَ وَالحَدِيدَ لِدَاوٗدَ عَلَيْهِ السَلَامُ وَكَمَا سَخَّرْتَ الْجِنَّ وَالشَّيَاطِينَ وَالرِّيَاحَ وَالطَّيْرَ لِسُلَيْمَانَ عَلَيْهِ السَلَامُ ، واسالك اللَّهُمَّ ان تُقَلِّبَ قُلُوبَ خَلْقِكَ أَجْمَعَيْنَ من الجن والانس والشياطين وَتَجْمَعُهَا عَلَى مَحَبَّتِي وَمَوَدَّتِي وَتُلْقِي فيها هَيْبَتِي كَمَا قَلَبْتَ عَصَا موسَى عَلَيْهِ السَلَامُ حَيَّةً وأَلقَيْتَ هَيْبَتَهَا فِي قُلُوبِ السَّحَرةِ فَخَرُّوا لهَا سَاجَديْنَ ، وَأْتِ بِقُلُوبِهِمْ وَعُقُولِهِمْ وَجَوَارِحِهِمْ خَاضِعَةً مُحِبَّةً طَائِعَةً كَمَا أَتَيْتَ بِعَرْشِ بِلْقِيسَ لِسُلَيْمَانَ عَلَيْهِ السَلَامُ وَأَحْيِ مَحَبَّتِي وَمَوَدَّتِي وَطَاعَتِي فِي قُلُوبِهِمْ كَمَا أَحْيَيْتَ المـَوْتَى لِعِيسَى عَلَيْهِ السَلَامُ بِفَضْلِ وَبِسِرِّ وَبِبَرَكَةِ وَبِعَظَمَةِ وَبِهَيْبَةِ وَبِجَلَالِ وَبِجَمَالِ وَبِكَمَالِ وَبجَبَرُوتِ وَبِمَلَكُوتِ اسْمِكَ العَظِيمِ الأَعْظَمِ الحَيِّ القَيُّومِ ، اللَّهُمَّ يا حي يا قيوم اجْعَلْنِي فِي عُيُونِ جَمِيْعِ خَلْقِكَ مِنْ الْجِنِّ والإِنْسِ وَالشَّيَاطِينِ غَالِيَاً كَالجَوْهَرِ وَفِي قُلُوبِهِمْ حُلْوَاً كَالعَسَلِ وَالسُّكَّرِ ، وَاجْعَلِ الشَّمْسَ عَنْ يَمِينِي ، وَالقَمَرَ عَنْ يَسَارِي وَالزُّهْرَةَ بَيْنَ عَيْنَيَّ والزُّحَلَ وَرَاءَ ظَهْرِي وَالمَرِّيخَ بَيْنَ يَدَيَّ وَالمـُشْتَرِيَ نَاظِرًا إِلَيَّ وَعُطَارِدَ تَحْتَ قَدَمَيَّ وَاللهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى مُطَّلِعٌ عَلَيَّ ، بِالحِفْظِ وَالنَّصْرِ نَاظِرٌ إِلَيَّ ، فَلَا أُقْتَلُ وَلَا أُحْصَرُ وَلَا أُقْهَرُ وَلَا أُنْهَرُ وَلَا أُغْلَبُ وَلَا أُسْلَبُ وَلَا أُظْلَمُ وَلَا أَحْزَنُ وَلَا أُسْحَرُ وَلَا أُحْسَدُ وَلَا يَنَالُنِي سُوءٌ وَلَا مَكْرُوهٌ وَلَا يَأسٌ وَلَا شِدَّةٌ عَلَيَّ وَاسْأَلُكَ يا حي يا قيوم أَنْ تَجْعَلَ لِي عِزًّا وَإِكْرَامًا وِجَاهَاً وَسَعَادَةً وإقْبَاَلاً وَنَجَاحَاً وإرْشَاداً وَمَحَبَّةً وَمَوَدَّةً عِنْدَ جَمِيعِ الخَلاَئِقِ وَالبَشَرِ مِنْ كُلِّ أُنْثَى وَذَكَرٍ ، مَحْفُوظَاً عِنْدَ خَلْقِكَ أَجْمَعَيْنَ مِن الْجِنِّ واَلْإِنْسِ وَالشَّيَاطِينِ ، يَا مُجَلِّي عَظِيمَ الأُمُورِ لا إلِهَ إلَّا هُوَ الْحَيُّ القَيّومُ ، اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أَسْأَلُكَ أَنْ تُجْرِي سَحَائِبَ لُطْفِكَ الخَفِيِّ بـِمُرَادَاتِي وَأَنْ تَقْضِيَ جَمِيعَ حَاجَاتِي الَّتِي أَعْلَمُهَا وَالَّتِي لَا أَعْلَمُهَا وَالَّتِي أَنْتَ أَعْلَمُ بـِهَا مِنِّي بِفَضْلِ وَبِعَظَمَةِ اسْمِكَ الحَيِّ القَيُّومِ الَّذِي نَـجَّيْتَ بِهِ مَنْ نَجَا وَأَهْلَكْتَ بِهِ مَنْ هَلَكَ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ، اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أَسَألُكَ أَنْ تَجْعَلَ قَلْبِي حَيَّاً بِنُورِ مَعْرِفَتِكَ أَبَداً وَوَفِّقْنِي لِطَاعَتِكَ سَرْمَدَاً وَيَسِّرْ لِي رِزْقِي كُلَّهُ وَبَارِكْ لِي فِيهِ ، وَالْطُفْ بِي فِيمَا قَدَّرْتَهُ عَلَيَّ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ سَلَامٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ ، يَا هُوَ ٣ يَا لَطِيفُ يَا وَدُودُ يَا ذَا الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا مَنْ نَسَبَ لِنَفْسِهِ الحَيَاةَ وَلَا مَنْسُوباً لِغَيْرِهِ مِمَّا نَسَبَهُ لِنَفْسِهِ ، سَبْحَانَكَ تَعَاظَمَتْ أَسْمَاؤُكَ وَتَنَزَّهَتْ ذَاتُكَ عَنْ المِثَالِ وَالشَّرِيكِ وَالنَّظِيرِ وَالصَّاحِبَةِ وَالوَزِيرِ فَإِنَّكَ الحَقُّ أَبَداً وَالصَّمَدُ فِي حَيَاتِكَ الأَبَدِيَّةِ فَاِنْبَسَطَتِ الحَيَاةُ مِنْ حَيَاتِكَ ، أَنْتَ البَاقِي فَلَكَ البَقَاءُ ، الدَّائِمُ بَعْدَ فَنَاءِ المـَخْلُوقَيْنِ وَكَمَالُكَ البَقَاءُ وَلِعَبَادِكَ الفَنَاءُ ، فَأَمْرُكَ يَا إِلَهِي نَافِذٌ وَحُكْمُكَ لَيْسَ لَهُ مُعَانِدٌ فَقَدْ ذَهَبَتِ الأَفْرَادُ وَانْهَزَمَتْ الأَنْدَادُ وَانْقَمَعَ المُلْحِدُونَ بِوُجُودِ بَقَائِكَ فِي دَيْمُومِيةِ حَيَاتِكَ ، اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ أَسْأَلُكَ بِهَذِهِ الحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ أَنَّ تُحْيِيَنِي حَيَاةً مَوْصُولَةً بِالنِّعَمِ وَاحْيِنِي حَيَاةً يَكُونُ بِهَا مَدَدَاً وَسَعَهً وَأَسْعِدْنِي وَأَمِدَّنِي وَحُفَّنِي بِرَقِـيقَةٍ مِنْ رَقَائِقِ اسْمِكَ الحَيِّ القَيُّومِ حَتَّى تَمْحُوَ عَنِّيَ الشَّقَاءَ وَتُدْخِلَنِي دَائِرَةَ السُّعَدَاءِ فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الحَقُّ يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، يَا مَنْ قَامَتِ السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ بِأَمْرِهِ يَا مَنْ قَيومِيتُهُ قَائِمَةٌ بِأَهْلِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ فِي الطُّولِ وَالعَرْضِ وَبِمَا لَا نَعْلَمُهُ وَبِمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ ، اللهم يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا ذَا الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ فَأَغِثْنِي وَأَجِبْ دَعْوَتِي فَإنِي دَعْوَتُكَ كَمَا أَمَرتَنِي فَأَجِبْنِي كَمَا وَعَدْتَنِي إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الـمِيعَادَ وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بعدد المخلوقات صلاة تفرج بها الكربات ، وتجيب بها الدعوات ، وتقضي بها الحاجات ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ خير البريات ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ، وحسبنا الله ونعم الوكيل ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ - أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِسَائِرِ مَا حَوَاهُ الدَّعَوَاتُ السَّابِقَةُ وجَمِيْعُ اَوْرَادِ اَخْيَارِ اللّٰهِ وَالْعَارِفِيْنَ بِاللّٰهِ بِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ فِي كُلِّ قِرَائَةِ : ﴿يَا حَيُّ يَا قَيُّوْم﴾ ، وَعَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَ كُلٍّ مِنْهَا وَ - أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : ﴿يَا حَيُّ يَا قَيُّوْم﴾ ، بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ يَا مُحْيِيْ اَحْيِ قَلْبِىْ وَرِزْقِيْ وَدِيْنِيْ وَدُنْيَايَ ، اللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ يَا حَيُّ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ ، يَا حَيُّ بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ ، يَا حَيُّ مُحْيِيْ كُلِّ حَيٍّ ، يَا حَيُّ مُمِيْتُ كُلِّ حَيٍّ ، یا حَيُّ رَازِقُ كُلِّ حَيٍّ ، يَا حَىُّ لَا يُشْبِهُ كُلَّ حَيٍّ ، أَسْأَلُكَ بِحَيَاتِكَ قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ ، وَبِحَيَاتِكَ الَّتِيْ تُحْيِيْ بِهَا كُلَّ حَيٍّ ، وَبِحَيَاتِكَ الَّتِيْ تُمِيْتُ بِهَا كُلَّ حَيٍّ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْاِكْرَامِ فَرِّجْ كَرْبِيْ ، وَنَفِّسْ هَمِّی وَغَمِّی ، وَاَجْلِْ صِدَاءَ قَلْبِيْ ، وَاَغْنِ فَاقَتِى ، يَا مَنْ لَا يَخْفَاهُ حَالِىْ ، وَلَا تُعْجِزُهُ مَسْأَلَتِيْ ، لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ عَجِّلْ بِمَطْلَبِيْ وَبُلُوْغِ مَأٓرِبِيْ ، فَقَدْ دَعَوْتُكَ بِاسْمِكَ الَّذِيْ نَجَا بِهِ مَنْ نَجَا ، وَهَلَكَ بِهِ مَنْ هَلَكَ ، ﴿يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ﴾ ١١ ، فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ ۚ وَكَذَٰلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِيْنَ ، وَصَلِّ بِجَلَالِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلّمَ ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
Hari Senin
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اللهم إِنِّي أَبْرَأُ مِنْ حَوْلِي وَقُوَّتِي إِلَى حَوْلِكَ وَقُوَّتِكَ عَلَي كُلِّ حَالٍ فِي كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ اِلَي الْاَبَدِ بِمِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ بِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ عَدَدَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَمِلْأَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَاَضْعَافَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله مُكَرَّرَاتٍ اَبَدًا دَائِمَاتٍ بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَاتٍ بِبَقَاءِ اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لِكُلِّ ذٰلِكَ دُونَ عِلْمِ اللّٰهِ مَقْرُونَات بالجَمَالِ وَالحُسْنِ وَالْكَمَالِ وَالخَيْرِ وَالْإِفْضَالِ تَزِيْدُ كُلُّ ذٰلِكَ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ كَفَضْلِ الله عَلى جَمِيْعِ خَلْقِ الله ولا تُضْبَطُ كُلُّ ذٰلِكَ بِعَدٍّ وَلَا تُحْصَرُ بِعَدَدٍ وَلَا تُكْفَى بِعِبَارَةٍ وَلَا تُحْوَىْ بِإِشَارَةٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ بِاَضْعَافِ اَضْعَافِ ذٰلِكَ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً مَضْرُوْبَاتٍ فِي مِثْلِ ذٰلِكَ وَباَمْثَالِ اَمْثَالِ ذٰلِكَ لَا نِهَايَةَ فِي كُلِّ ذٰلِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَق الله الدُّنْيَا اِلَي اَبَدِ الْآبَادِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً ، ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺇِﻧِّﻲ ﺃَﺳْﺄَﻟُﻚَ ﺑِﺤَﻖِّ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، ﻭَﺑِﺤُﺮْﻣَﺔِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، ﻭَﺑِﻔَﻀْﻞِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، ﻭَﺑِﻌَﻈَﻤَﺔِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، ﻭَﺑِﺠَﻠَﺎﻝِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، ﻭَﺑِﺠَﻤَﺎﻝِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، ﻭَﺑِﻜَﻤَﺎﻝِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، ﻭَﺑِﻬَﻴْﺒَﺔِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، ﻭَﺑِﻤَﻨْﺰِﻟَﺔِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، ﻭَﺑِﻤَﻠَﻜُﻮْﺕِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، ﻭَﺑِﺠَﺒَﺮُﻭْﺕِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، ﻭَﺑِﻜِﺒْﺮِﻳَﺎﺀِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، ﻭَﺑِﺜَﻨَﺎﺀِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، ﻭَﺑِﺒَﻬَﺎﺀِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، ﻭَﺑِﻜَﺮَﻣَﺔِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، ﻭَﺑِﺴُﻠْﻄَﺎﻥِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، ﻭَﺑِﺒَﺮَﻛَﺔِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، ﻭَﺑِﻌِﺰَّﺓِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، ﻭَﺑِﻘُﻮَّﺓِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، ﻭَﺑِﻘُﺪْﺭَﺓِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، ﻳَﺎ ﻣَﻦْ ﻫُﻮَ ﻛٓــﻬٰــﻴٰـﻌٓــﺺَ ﺣٰـﻤٓـﻌٓــﺴٓــﻖٓ ، ﻭَﺃَﺳْﺄَﻟُﻚَ ﺑِﺠَﻠَﺎﻝِ ﺍﻟْﻌِﺰَّﺓِ ﻭَﺟَﻠَﺎﻝِ ﺍﻟْﻬَﻴْﺒَﺔِ ﻭَﻋِﺰَّﺓِ ﺍﻟْﻘُﺪْﺭَﺓِ ﻭَﺟَﺒَﺮُﻭْﺕِ ﺍﻟْﻌَﻈَﻤَﺔِ وَبِكَ اللّٰهُمَّ يَا عِمَادَ مَنْ لَا عِمَادَ لَهُ ، يا سَنَدَ مَنْ لَا سَنَدَ لَهُ ، يَا ذُخْرَ مَنْ لَا ذُخْرَ لَهُ ، يَا غِيَاثَ مَنْ لَا غِيَاثَ لَهُ ، يَا كَرِيْمَ الْعَفْوِ ، يَا حَسَنَ التَّجَاوُزِ يَا كَاشِفَ الْبَلَاءِ يَا عَظِيْمَ الرَّجَاءِ يَا عَوْنَ الضُّعَفَاءِ يَا مُنْقِذَ الْغَرْقَى ، يَا مُنْجِي الْهَلْكَى ، يا مُحْسِنُ ، يا مُجَمِّلُ ، يا مُنْعِمُ ، يا مُفَضِّلُ ، اَنْتَ الَّذي سَجَدَ لَكَ سَوادُ اللَّيْلِ وَنُورُ النَّهارِ وَضَوْءُ الْقَمَرِ وَشُعَاعُ الشَّمْسِ وَدَوِىُّ الْمَاءِ وَخَفِيْقُ الشَّجَرِ يَا اَللّٰهُ لَا شَرِيْكَ لَكَ يَا رَبِّ يَا رَبِّ يَا رَبِّ ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ - أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِسَائِرِ مَا حَوَاهُ الدَّعَوَاتُ السَّابِقَةُ وجَمِيْعُ اَوْرَادِ اَخْيَارِ اللّٰهِ وَالْعَارِفِيْنَ بِاللّٰهِ بِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ فِي كُلِّ قِرَائَةِ : ﴿لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ﴾ ، وَعَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَ كُلٍّ مِنْهَا وَ - أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : ﴿لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ﴾ ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
Hari Selasa
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، ﴿اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ﴾ وَبَارِكْ وَكَرِّمْ بِجَمِيْعِ الصَّلَوَاتِ وَالتَّسْلِيْمَاتِ وَالْبَرَكَاتِ وَالْكَرَامَاتِ الْحَقِّيَاتِ وَالْخَلْقِيَاتِ الْمُتَضَمِّنَاتِ بِسَائِرِ مَا حَوَاهُ بَشَائِرُ الْخَيْرَاتِ وَجَمِيْعُ اَوْرَادِ اَخْيَارِ اللّٰهِ وَالْعَارِفِيْنَ بِاللّٰهِ بِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ اَلَّذِيْ مَنْ صَلَّي بِهَا ﴿عَلَيْهِ﴾ ﷺ تُنالُ مَنازِلُ أَخْيَارِ الْـمُحِبِّينَ فِيهِ وَالْـمَحْبُوبِينَ لَدَيْهِ وخَيْرِ الْـمُصَلِّينَ وَالْـمُسَلِّمِينَ عَلَيْهِ وَخَيْرِ المُقَرَّبِينَ مِنْهُ وَالْوَارِدِينَ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ الأنْجُمِ الطَّوالِعِ تَجُودُ عَلَيْهِمْ أَجْوَدَ الْغُيُوثِ الْهَوَامِعِ أَرْسَلَهُ مِنْ أَرْجَحِ الْعَرَبِ مِيزَانًا وَأوْضَحِهَا بَيَانًا وأفْصَحِهَا لِسَانًا وَأَشْمَخِهَا إِيْمَانًا وَأَحْلَاهَا كَلَامًا وَأَعْلاَهَا مَقَامًا ﴿صَلَاةً تَحُلُّ بِهَا الْعُقَدَ وَتَفُكُّ بِهَا الْكُرَبَ وَتَرَحُّمًا تُزِيْلُ بِهِ الْعَطَبَ وَتَكْرِيْمًا تَقْضِي بِهِ الْأَرَبَ﴾ يَتْبَعُهَا كراماتٌ ونعمٌ وبركاتٌ وارزاقٌ واَمدادٌ وَيَعْقِبُهَا سلامةٌ وعافيةٌ وشفاعةٌ ومَغْفِرَةٌ وَرِضْوَانٌ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّـهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُوْلَئِكَ رَفِيقا ﴿يَا رَبِّ يَا الله يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ﴾ ، فَاقْبَلْ مِنَّا بِفَضْلِكَ وَكَرَمِكَ مَا نَنْوِيْ وَمَا نَفْعَلُ وَمَا نَقُوْلُ : اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للمؤمنين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ وهو اصدق القائلين وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ وَقَالَ تَعَالَى وَأَنَّ اللهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ (١) اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للذاكرين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ اُذْكُرُوا اللهَ ذِكْرًا كَثِيرًا وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلَامٌ وَأَعَدَّ لَهُمْ أَجْرًا كَرِيمًا (٢) اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للعاملين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ (٣) اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للاوابين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ فَإِنَّهُ كَانَ لِلْأَوَّابِينَ غَفُورًا ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ذَلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ (٤) اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للتوابين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ (٥) اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للمخلصين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ (٦) اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للمصلين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ (٧) اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للخاشعين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (٨) اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للصابرين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ (٩) اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للخائفين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى (١٠) اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للمتقين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ فَأُولَئِكَ لَهُمْ جَزَاءُ الضِّعْفِ بِمَا عَمِلُوا وَهُمْ فِي الْغُرُفَاتِ آمِنُونَ (١١) اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للمخبتين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ (١٢) اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للصابرين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوا أَنَّهُمْ هُمُ الْفَائِزُونَ (١٣) اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للكاظمين الغيظ بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللهِ (١٤) اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للمحسنين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزَى إِلَّا مِثْلَهَا وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ (١٥) اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للمتصدقين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ إِنَّ اللهَ يَجْزِي الْمُتَصَدِّقِينَ (١٦) اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للمنفقين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ (١٧) اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للشاكرين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ وَاشْكُرُوا لِلهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ (١٨) اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للسائلين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ اُدْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ (١٩) اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للصالحين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ أُولَئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (٢٠) اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للمصلين عليه بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (٢١) اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للمبشرين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (٢٢) اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للفائزين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا (٢٣) اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للزاهدين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ اَلْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا (٢٤) اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للامة بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ (٢٥) اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للمصطفين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ (٢٦) اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للمذنبين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (٢٧) اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للمستغفرين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللهَ يَجِدِ اللهَ غَفُورًا رَحِيمًا (٢٨) اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للمقربين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُولَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ لَا يَسْمَعُونَ حَسِيسَهَا وَهُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ خَالِدُونَ لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ (٢٩) اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ للمسلمين بِمَا قَالَ اللّٰهُ الْعَظِيْمُ ؛ اِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ، وَقَالَ تَعَالَى ؛ وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَى (٣٠) وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ بِحَمْدِهِ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ ، اَللّٰهُمَّ يَا مَوْضِعَ كُلِّ شَكْوَى وَيَا شَاهِدَ كُلِّ نَجْوَى وَيَا عَالِمَ كُلِّ خَفِيَّةٍ وَيَا كَاشِفَ كُلِّ بَلِيَّةٍ يَا مُنْجِيَ مُوْسٰى وَمُحَمَّدٍ وَإِبْرَاهِيْمَ الْخَلِيْلِ صَلَوَاتُ اللّٰهِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ ، أَدْعُوْكَ يَا إِلٰهِيْ دُعَاءَ مَنِ اشْتَدَّتْ فَاقَتُهُ وَضَعُفَتْ قُوَّتُهُ وَقَلَّتْ حِيْلَتُهُ دُعَاءَ الْغَرِيْقِ الْمَلْهُوْفِ الْمَكْرُوْبِ الْمَشْغُوْفِ الَّذِىْ لَا يَجِدُ لِكَشْفِ مَا نَزَلَ بِهِ إِلَّا أَنْتَ وَلَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ فَارْحَمْنَا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ وَاكْشِفْ عَنَّا مَا نَزَلَ بِنَا مِنْ عَدُوِّنَا وَعَدُوِّكَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ وَمِنْ سَائِرِ الْمَانِعَاتِ الْبَاطِنِيَّةِ فِي نَيْلِ اَوْطَارِنَا يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ وَاغَوْثَاهْ ٣ يَا اَللّٰهُ ٣ اَللّٰهُمَّ يَا بَارِئُ لَا بَارِئَ لَكَ يَا دَائِمُ لَا نَفَادَ لَكَ يَا حَيُّ يَا مُحْيِيَ الْمَوْتَى يَا قَائِمًا عَلَى كُلِّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ إِلٰهِيْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيْزُ الْجَبَّارُ الَّذِي لَا اِلٰهِ اِلَّا انْتَ اِلٰهَنَا وَاِلٰهَ كُلِّ شَيْءٍ اِلٰهًا وَاحِدًا ، اَسْاَلُكَ بِكَلِمَاتِ التَّامَّاتِ كُلِّهَا الْاَمْنَ وَالْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ وَالْمُعَافَاةَ الدَّائِمَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَفِي الْأَهْلِ وَالْجَسَدِ وَالْمَالِ وَالْوَلَدِ وَالْمُسْلِمِيْنَ أَجْمَعِيْنَ يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ وَارْحَمْنِي بِرَحْمَتِكَ يَاأَرْحَمِ الرَّاحِمِيْنَ وَاكْشِفْ عَنِّي مَا نَزَلَ بِيْ مِنْ ضَرٍّ وَكُلِّ مَا أَرَدْتَ وَخَلِّصْنِيْ خَلَاصًا جَمِيْلًا يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ ، ﴿نَسْأَلُكَ ذَلِكَ مِنْ فَضَائِلِ لُطْفِكَ وَغَرَائِبِ فَضْلِكَ يَا كَرِيمُ يَا رَحِيمُ﴾ بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ عَدَدَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَمِلْأَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَاَضْعَافَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله مُكَرَّرَاتٍ اَبَدًا دَائِمَاتٍ بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَاتٍ بِبَقَاءِ اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لِكُلِّ ذٰلِكَ دُونَ عِلْمِ اللّٰهِ مَقْرُونَات بالجَمَالِ وَالحُسْنِ وَالْكَمَالِ وَالخَيْرِ وَالْإِفْضَالِ تَزِيْدُ كُلُّ ذٰلِكَ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ كَفَضْلِ الله عَلى جَمِيْعِ خَلْقِ الله ولا تُضْبَطُ كُلُّ ذٰلِكَ بِعَدٍّ وَلَا تُحْصَرُ بِعَدَدٍ وَلَا تُكْفَى بِعِبَارَةٍ وَلَا تُحْوَىْ بِإِشَارَةٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ بِاَضْعَافِ اَضْعَافِ ذٰلِكَ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً مَضْرُوْبَاتٍ فِي مِثْلِ ذٰلِكَ وَباَمْثَالِ اَمْثَالِ ذٰلِكَ لَا نِهَايَةَ فِي كُلِّ ذٰلِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَق الله الدُّنْيَا اِلَي اَبَدِ الْآبَادِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ - أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِسَائِرِ مَا حَوَاهُ الصَّلَوَاتُ السَّابِقَةُ وجَمِيْعُ اَوْرَادِ اَخْيَارِ اللّٰهِ وَالْعَارِفِيْنَ بِاللّٰهِ بِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ فِي كُلِّ قِرَائَةِ : ﴿اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيْهْ﴾ ، وَعَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَ كُلٍّ مِنْهَا وَ - أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : ﴿اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيْهْ﴾ ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
Hari Rabu
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ الَّذِيْ لَا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ الرَّحْمٰنَ الرَّحِيْمَ الْحَيَّ الْقَيُّوْمَ الَّذِيْ لَا يَمُوْتُ وَأَتُوْبُ إِلَيْهِ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إلهَ إِلَّا هُوَ الحَيَّ القَيُّومَ بَدِيعَ السَّمواتِ والأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُما مِنْ جَمِيعِ جُرْمي وإسرافي على نَفْسِي وأَتُوبُ إِلَيْهِ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ ، أَسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيمَ الذي لا إلهَ إِلا هُوَ الحَيَّ القَيُّومَ وأَتُوبُ إِلَيْهِ تَوْبَةَ عَبْدِ ظالِمٍ لا يَمْلِكُ لِنَفْسِهِ ضَرّاً ولا نَفْعاً ولا مَوْتاً ولا حَيَاةً ولا نُشُوراً فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ ، أَسْتَغْفرُِ اللّٰهَ الْعَظِيْمَ الَّذِي لاَ إِلٰهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّوْمَ غَفَّارَ الذُّنُوْبِ ذَا الْجَلاَلِ وَالْإِكْرَامِ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ مِنْ جَمِيْعِ الْمَعَاصِيْ كُلِّهَا وَالذُّنُوْبِ وَالْآثَامِ وَمِنْ كُلِّ ذَنْبٍ أَذْنَبْتُهُ عَمْدًا وَخَطَأً ظَاهِراً وَبَاطِنًا قَوْلاً وَفِعْلاً فِي جَمِيْعِ حَرَكَاتِيْ وَسَكَنَاتِيْ وَخَطَرَاتِيْ وَأَنْفَاسِيْ كُلِّهَا دَائِمًا أَبَدًا سَرْمَدًا مِنَ الذَّنْبِ الَّذِي أَعْلَمُ وَمِنَ الذَّنْبِ الَّذِي لاَ أَعْلَمُ عَدَدَ مَا أَحَاطَ بِهِ الْعِلْمُ وَأَحْصَاهُ الْكِتَابُ وَخَطَّهُ الْقَلَمُ وَعَدَدَ مَا أَوْجَدَتْهُ الْقُدْرَةُ وَخَصَّصَتْهُ الْإِرَادَةُ وَمِدَادَ كَلِمَاتِ اللّٰهِ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلاَلِ وَجْهِ رَبِّنَا وَجَمَالِهِ وَكَمَالِهِ كَمَا يُحِبُّ رَبُّنَا وَيَرْضَى بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ عَدَدَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَمِلْأَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله وَاَضْعَافَ مَا اَحْصى عِلْمُ الله مُكَرَّرَاتٍ اَبَدًا دَائِمَاتٍ بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَاتٍ بِبَقَاءِ اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لِكُلِّ ذٰلِكَ دُونَ عِلْمِ اللّٰهِ مَقْرُونَات بِسَائِرِ مَا حَوَاهُ الْاِسْتِغْفَارُ الْكَبِيْرُ تَزِيْدُ كُلُّ ذٰلِكَ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ كَفَضْلِ الله عَلى جَمِيْعِ خَلْقِ الله ولا تُضْبَطُ كُلُّ ذٰلِكَ بِعَدٍّ وَلَا تُحْصَرُ بِعَدَدٍ وَلَا تُكْفَى بِعِبَارَةٍ وَلَا تُحْوَىْ بِإِشَارَةٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ بِاَضْعَافِ اَضْعَافِ ذٰلِكَ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً مَضْرُوْبَاتٍ فِي مِثْلِ ذٰلِكَ وَباَمْثَالِ اَمْثَالِ ذٰلِكَ لَا نِهَايَةَ فِي كُلِّ ذٰلِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَق الله الدُّنْيَا اِلَي اَبَدِ الْآبَادِ بِدَوَامِ مُلْكِ اللّٰهِ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ مَلْيُونْ كَرَّ مَرَّةً ، اَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّومَ ، بَدِيْعَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ ، وَمَا بَيْنَهُمَا مِنْ جَمِيعِ جُرْمِي وَظُلْمِي ، وَمَا جَنَيْتُ عَلَى نَفْسِي ، وَأَتُوبُ إلَيْهِ ، يَا اللّٰهُ ، يَا وَاحِدُ ، يَا أَحَدُ ، يَا جَوَادُ ، یا وَاجِدُ يَا مُوْجِدُ ، يَا بَاسِطُ ، يَا كَرِيْمُ ، يَا وَهَّابُ ، يَا ذَا الطُّولِ يَا غَنِيُّ ، يَا مُغْنِي ، يَا فَتَّاحُ ، يَا رَزَّاقُ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ ، يَا رَحْمٰنُ ، يَا رَحِيْمُ ، يَا بَدِيْعَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ، يَا حَنَّانُ يَا مَنَّانُ ، اِنْفَحْنِي مِنْكِ بِنَفْحَةٍ خَيْرٍ تُغْنِينِي بِهَا عَمَّنْ سِوَاكَ ، ﴿إِنْ تَسْتَفْتِحُوْا فَقَدْ جَاءَكُمْ الْفَتْحُ ، إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِيْنًا ، نَصْرٌ مِنَ اللّٰهِ وَفَتْحٌ قَرِيْبٌ﴾ ، يَا غَنِيُّ ، يَا مُغْنِي ، يَا حَمِيْدُ يَا مَجِيْدُ ، يَا مُبْدِئُ ، يَا مُعِيْدُ ، يَا رَحِيْمُ ، يَا وَدُوْدُ ، يَا ذَا الْعَرْشِ الْمَجِيْدِ ، يَا فَعَّالُ لِمَا يُرِيْدُ ، اِكْفِنِي بِحَلَالِكَ عَنْ حَرَامِكِ ، وَبِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ ، ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺇِﻧِّﻲ ﺃَﺳْﺄَﻟُﻚَ ﺑِﺤَﻖِّ اَسْتَغْـفِـرُ اللّٰهَ ، ﻭَﺑِﺤُﺮْﻣَﺔِ اَسْتَغْـفِـرُ اللّٰهَ ، ﻭَﺑِﻔَﻀْﻞِ اَسْتَغْـفِـرُ اللّٰهَ ، ﻭَﺑِﻌَﻈَﻤَﺔِ اَسْتَغْـفِـرُ اللّٰهَ ، ﻭَﺑِﺠَﻠَﺎﻝِ اَسْتَغْـفِـرُ اللّٰهَ ، ﻭَﺑِﺠَﻤَﺎﻝِ اَسْتَغْـفِـرُ اللّٰهَ ، ﻭَﺑِﻜَﻤَﺎﻝِ اَسْتَغْـفِـرُ اللّٰهَ ، ﻭَﺑِﻬَﻴْﺒَﺔِ اَسْتَغْـفِـرُ اللّٰهَ ، ﻭَﺑِﻤَﻨْﺰِﻟَﺔِ اَسْتَغْـفِـرُ اللّٰهَ ، ﻭَﺑِﻤَﻠَﻜُﻮْﺕِ اَسْتَغْـفِـرُ اللّٰهَ ، ﻭَﺑِﺠَﺒَﺮُﻭْﺕِ اَسْتَغْـفِـرُ اللّٰهَ ، ﻭَﺑِﻜِﺒْﺮِﻳَﺎﺀِ اَسْتَغْـفِـرُ اللّٰهَ ، ﻭَﺑِﺜَﻨَﺎﺀِ اَسْتَغْـفِـرُ اللّٰهَ ، ﻭَﺑِﺒَﻬَﺎﺀِ اَسْتَغْـفِـرُ اللّٰهَ ، ﻭَﺑِﻜَﺮَﻣَﺔِ اَسْتَغْـفِـرُ اللّٰهَ ، ﻭَﺑِﺴُﻠْﻄَﺎﻥِ اَسْتَغْـفِـرُ اللّٰهَ ، ﻭَﺑِﺒَﺮَﻛَﺔِ اَسْتَغْـفِـرُ اللّٰهَ ، ﻭَﺑِﻌِﺰَّﺓِ اَسْتَغْـفِـرُ اللّٰهَ ، ﻭَﺑِﻘُﻮَّﺓِ اَسْتَغْـفِـرُ اللّٰهَ ، ﻭَﺑِﻘُﺪْﺭَﺓِ اَسْتَغْـفِـرُ اللّٰهَ ، ﻳَﺎ ﻣَﻦْ ﻫُﻮَ ﻛٓــﻬٰــﻴٰـﻌٓــﺺَ ﺣٰـﻤٓـﻌٓــﺴٓــﻖٓ ، ﻭَﺃَﺳْﺄَﻟُﻚَ ﺑِﺠَﻠَﺎﻝِ ﺍﻟْﻌِﺰَّﺓِ ﻭَﺟَﻠَﺎﻝِ ﺍﻟْﻬَﻴْﺒَﺔِ ﻭَﻋِﺰَّﺓِ ﺍﻟْﻘُﺪْﺭَﺓِ ﻭَﺟَﺒَﺮُﻭْﺕِ ﺍﻟْﻌَﻈَﻤَﺔِ وَبِكَ اللّٰهُمَّ يَا عِمَادَ مَنْ لَا عِمَادَ لَهُ ، يا سَنَدَ مَنْ لَا سَنَدَ لَهُ ، يَا ذُخْرَ مَنْ لَا ذُخْرَ لَهُ ، يَا غِيَاثَ مَنْ لَا غِيَاثَ لَهُ ، يَا كَرِيْمَ الْعَفْوِ ، يَا حَسَنَ التَّجَاوُزِ يَا كَاشِفَ الْبَلَاءِ يَا عَظِيْمَ الرَّجَاءِ يَا عَوْنَ الضُّعَفَاءِ يَا مُنْقِذَ الْغَرْقَى ، يَا مُنْجِي الْهَلْكَى ، يا مُحْسِنُ ، يا مُجَمِّلُ ، يا مُنْعِمُ ، يا مُفَضِّلُ ، اَنْتَ الَّذي سَجَدَ لَكَ سَوادُ اللَّيْلِ وَنُورُ النَّهارِ وَضَوْءُ الْقَمَرِ وَشُعَاعُ الشَّمْسِ وَدَوِىُّ الْمَاءِ وَخَفِيْقُ الشَّجَرِ يَا اَللّٰهُ لَا شَرِيْكَ لَكَ يَا رَبِّ يَا رَبِّ يَا رَبِّ ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ - أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِسَائِرِ مَا حَوَاهُ الدَّعَوَاتُ السَّابِقَةُ وجَمِيْعُ اَوْرَادِ اَخْيَارِ اللّٰهِ وَالْعَارِفِيْنَ بِاللّٰهِ بِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ فِي كُلِّ قِرَائَةِ : ﴿اَسْتَغْفِرُ اللّٰهْ﴾ ، وَعَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَ كُلٍّ مِنْهَا وَ - أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : ﴿اَسْتَغْـفِـرُ اللّٰهَ﴾ ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
Hari Kamis
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اللهم اسالك بِأَنَّكَ مَلِكٌ ، اللهم وما تشاء من أمر يكن ﴿سبحان الله﴾ الْكَافِي الْمُغْنِي الْفَتَّاح الرَّزَّاق الذي يُسَبِّحُ لَهُ الْجَمِيْعُ بسائر التسبيحات في العالمين الي الابد سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ رب العالمين ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ السلام المومن ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ المهيمن العزيز ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الجبار المتكبر ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ المصور الحكيم ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الحي القيوم ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الحسيب الباري ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ المحيي الميت ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ السلطان الخالق ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الحنان المنان ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الديان الملك ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ علام الغيوب ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ القديم المتعالي ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ سابق العـدد ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ المطر الطاهر ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الرفيـع البـاقي ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الوتر الباقي ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الوتر المعافي ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الغني المغني ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ المفضل المنعم ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ خير الناصرين ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ خير الراحمين ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الواسع اللطيف ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ العزيز الحكيم سبحانك أنت الله لا إلـه إلا أنت الأول والآخر ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الواجد الماجد ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الظاهر المظهر ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ المتعـالي الحق ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ البـاعث الوارث ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الرقيب المجيب ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الباسط القابض ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الصمد المنعم ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الرازق الرزاق ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ الثواب الوهاب ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ القاهر القهار ، سبحانك أنت الله لا إله إلا إنت المغيث الدائم ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفـوا أحد ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ سبحانك اني كنت من الظالمين فَٱسْتَجَبْنَا لَهُۥ وَنَجَّيْنَٰهُ مِنَ ٱلْغَمِّ ۚ وَكَذَٰلِكَ نُۨجِى ٱلْمُؤْمِنِينَ ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم ﴿وَ﴾ الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ ﴿بِحَمْدِهِ﴾ بِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ ، ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺇِﻧِّﻲ ﺃَﺳْﺄَﻟُﻚَ ﺑِﺤَﻖِّ سُبْحَانَ اللّٰهْ وَبِحَمْدِهْ ، ﻭَﺑِﺤُﺮْﻣَﺔِ سُبْحَانَ اللّٰهْ وَبِحَمْدِهْ ، ﻭَﺑِﻔَﻀْﻞِ سُبْحَانَ اللّٰهْ وَبِحَمْدِهْ ، ﻭَﺑِﻌَﻈَﻤَﺔِ سُبْحَانَ اللّٰهْ وَبِحَمْدِهْ ، ﻭَﺑِﺠَﻠَﺎﻝِ سُبْحَانَ اللّٰهْ وَبِحَمْدِهْ ، ﻭَﺑِﺠَﻤَﺎﻝِ سُبْحَانَ اللّٰهْ وَبِحَمْدِهْ ، ﻭَﺑِﻜَﻤَﺎﻝِ سُبْحَانَ اللّٰهْ وَبِحَمْدِهْ ، ﻭَﺑِﻬَﻴْﺒَﺔِ سُبْحَانَ اللّٰهْ وَبِحَمْدِهْ ، ﻭَﺑِﻤَﻨْﺰِﻟَﺔِ سُبْحَانَ اللّٰهْ وَبِحَمْدِهْ ، ﻭَﺑِﻤَﻠَﻜُﻮْﺕِ سُبْحَانَ اللّٰهْ وَبِحَمْدِهْ ، ﻭَﺑِﺠَﺒَﺮُﻭْﺕِ سُبْحَانَ اللّٰهْ وَبِحَمْدِهْ ، ﻭَﺑِﻜِﺒْﺮِﻳَﺎﺀِ سُبْحَانَ اللّٰهْ وَبِحَمْدِهْ ، ﻭَﺑِﺜَﻨَﺎﺀِ سُبْحَانَ اللّٰهْ وَبِحَمْدِهْ ، ﻭَﺑِﺒَﻬَﺎﺀِ سُبْحَانَ اللّٰهْ وَبِحَمْدِهْ ، ﻭَﺑِﻜَﺮَﻣَﺔِ سُبْحَانَ اللّٰهْ وَبِحَمْدِهْ ، ﻭَﺑِﺴُﻠْﻄَﺎﻥِ سُبْحَانَ اللّٰهْ وَبِحَمْدِهْ ، ﻭَﺑِﺒَﺮَﻛَﺔِ سُبْحَانَ اللّٰهْ وَبِحَمْدِهْ ، ﻭَﺑِﻌِﺰَّﺓِ سُبْحَانَ اللّٰهْ وَبِحَمْدِهْ ، ﻭَﺑِﻘُﻮَّﺓِ سُبْحَانَ اللّٰهْ وَبِحَمْدِهْ ، ﻭَﺑِﻘُﺪْﺭَﺓِ سُبْحَانَ اللّٰهْ وَبِحَمْدِهْ ، ﻳَﺎ ﻣَﻦْ ﻫُﻮَ ﻛٓــﻬٰــﻴٰـﻌٓــﺺَ ﺣٰـﻤٓـﻌٓــﺴٓــﻖٓ ، ﻭَﺃَﺳْﺄَﻟُﻚَ ﺑِﺠَﻠَﺎﻝِ ﺍﻟْﻌِﺰَّﺓِ ﻭَﺟَﻠَﺎﻝِ ﺍﻟْﻬَﻴْﺒَﺔِ ﻭَﻋِﺰَّﺓِ ﺍﻟْﻘُﺪْﺭَﺓِ ﻭَﺟَﺒَﺮُﻭْﺕِ ﺍﻟْﻌَﻈَﻤَﺔِ وَبِكَ اللّٰهُمَّ يَا عِمَادَ مَنْ لَا عِمَادَ لَهُ ، يا سَنَدَ مَنْ لَا سَنَدَ لَهُ ، يَا ذُخْرَ مَنْ لَا ذُخْرَ لَهُ ، يَا غِيَاثَ مَنْ لَا غِيَاثَ لَهُ ، يَا كَرِيْمَ الْعَفْوِ ، يَا حَسَنَ التَّجَاوُزِ يَا كَاشِفَ الْبَلَاءِ يَا عَظِيْمَ الرَّجَاءِ يَا عَوْنَ الضُّعَفَاءِ يَا مُنْقِذَ الْغَرْقَى ، يَا مُنْجِي الْهَلْكَى ، يا مُحْسِنُ ، يا مُجَمِّلُ ، يا مُنْعِمُ ، يا مُفَضِّلُ ، اَنْتَ الَّذي سَجَدَ لَكَ سَوادُ اللَّيْلِ وَنُورُ النَّهارِ وَضَوْءُ الْقَمَرِ وَشُعَاعُ الشَّمْسِ وَدَوِىُّ الْمَاءِ وَخَفِيْقُ الشَّجَرِ يَا اَللّٰهُ لَا شَرِيْكَ لَكَ يَا رَبِّ يَا رَبِّ يَا رَبِّ ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ - أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِسَائِرِ مَا حَوَاهُ الدَّعَوَاتُ السَّابِقَةُ وجَمِيْعُ اَوْرَادِ اَخْيَارِ اللّٰهِ وَالْعَارِفِيْنَ بِاللّٰهِ بِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ فِي كُلِّ قِرَائَةِ : ﴿سُبْحَانَ اللّٰهْ وَبِحَمْدِهْ﴾ ، وَعَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَ كُلٍّ مِنْهَا وَ - أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : ﴿سُبْحَانَ اللّٰهْ وَبِحَمْدِهْ﴾ ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
Istikzoroh Bil Hasbanah
وَاُقَدِّمُ اِلَيْكَ - بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِكُلِّ دُعَاءِ : الْبَسْمَلَةِ / اِسْمِ الذَّاتِ / التَّهْلِيْلِ / الْحَوْقَلَةِ / الصَّلَاةِ عَلَي النَّبِيْ / التَّسْبِيْحِ / الْحَيِّ الْقَيُّوْمِ / الْاِسْتِغْفَارِ ؛ الْمَنْسُوْبِ لِكُلِّ نَبِيٍّ وَمَلَكٍ وَوَلِيٍّ فِي كُلِّ وِرْدِيْ الْآتِيْ - بَيْنَ يَدَيْ ذٰلِكَ كُلِّهِ ...
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اَللّٰهُمَّ اَسْاَلُكَ بِأَنَّكَ مَلِكٌ ، اَللّٰهُمَّ وَمَا تَشَاءُ مِنْ أَمْرٍ يَكُنْ صَلِّ عَلَي سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْمَكِيْنِ الْمَأْمُوْنِ وَاَمْدِدْنِي بِعَجَائِبِ الْاَوْرَادِ يَا مَنْ يَقُوْلُ لِلشَّيْئِ كُنْ فَيَكُوْنُ ، بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ ٣ ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْئَلُكَ يَا الله ٣ ، يَا رَبِّ ٣ ، يَا رَحْمَنُ ٣ ، يَا رَحِيْمُ ٣ ، لاَتَكِلْنِي إِلَى نَفْسِيْ فِيْ حِفْظِ مَا مَلَّكْتَنِيْ لِمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّيْ وَأَمْدِدْنِيْ بِرَقِيْقَةٍ مِنْ رَقَائِقِ اسْمِكَ الْحَفِيْظِ الَّذِيْ حَفِظْتَ بِهِ نِظَامَ الْمَوْجُوْدَاتِ وَاكْسُنِيْ بِدَرْعٍ مِنْ كِفَايَتِكَ وَقَلِّدْنِيْ بِسَيْفِ نَصْرِكَ وَحِمَايَتِكَ وَتَوِّجْنِيْ بِتَاجِ عِزِّكَ وَمَهَابَتِكَ وَكَرَمِكَ وَرَدِّنِيْ بِرِدَاءٍ مِنْكَ وَرَكِّبْنِيْ مَرْكَبَ النَّجَاةِ فِى الْمَحْيَا وَبَعْدَ الْمَمَاتِ بِحَقِّ فَجَشٍ ثَظْخَزٍ ، أَمْدِدْنِيْ بِرَقِيْقَةٍ مِنْ رَقَائِقِ اسْمِكَ الْقَهَّارِ تَدْفَعُ بِهَا عَنِّيْ مَنْ أَرَادَنِيْ بِسُوْءٍ مِنْ جَمِيْعِ الْمُؤْذِيَاتِ وَتَوَلَّنِيْ بِوِلاَيَةِ الْعِزِّ يَخْضَعُ لِيْ بِهَا كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيْدٍ وَشَيْطَانٍ مَريْدٍ ، يَا اللهُ يَا عَزِيْزُ يَا جَبَّارُ ٣ ، اللَّهُمَّ أَلْقِ عَلَيَّ مِنْ رَيْنَتِكَ وَمِنْ مَحَبَّتِكَ وَكَرَامَتِكَ وَمِنْ حَضْرَةِ رُبُوْبِيَّتِكَ مَا تَبْهَرُ بِهِ الْعُقُوْلُ وَتَذِلُّ بِهِ النُّفُوْسُ وَتَخْضَعُ لَهُ الرِّقَابُ وَتَرِقُّ لَهُ اْلأَبْصَارُ وَتُبَدَّدُ دُوْنَهُ اْلأَفْكَارُ وَيَصْغُرُ لَهُ كُلُّ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ وَيُسْخَرُ لَهُ كُلُّ مَلِكٍ قَهَّارٍ ، يَا اللهُ يَا مَلِكُ يَا عَزِيْزُ يَا جَبَّارُ ٣ ، يَا اللهُ يَا وَاحِدُ يَا أَحَدُ يَا قَهَّارُ ٣ ، اللَّهُمَّ سَخِّرْ لِيْ جَمِيْعَ خَلْقِكَ كَمَا سَخَّرْتَ الْبَحْرَ لِسِيِّدِنَا مُوْسَى عَلَيْهِ السَّلاَمُ وَلَيِّنْ لِيْ قُلُوْبَهُمْ كَمَا لَيَّنْتَ الْحَدِيْدَ لِدَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ فَإِنَّهُمْ لاَ يَنْطِقُوْنَ إِلاَّ بِإِذْنِكَ نَوَاصِيْهِمْ فِيْ قَبْضَتِكَ وَقُلُوْبُهُمْ فِيْ يَدِكَ تُصَرِّفُهَا كَيْفَ شِئْتَ يَا مُقَلِّبَ اْلقُلُوْبِ ٣ ، يَا عَلاَّمُ الْغُيُوْبِ ٣ ، أَطْفَأْتُ غَضَبَهُمْ بِلا إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَاسْتَجْلَبْتُ مَحَبَّتَهُمْ بِسَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ رَّسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسلَّمَ ، فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ للهِ مَاهَذَا بَشَرًا إِنْ هَذَا إِلاَّمَلَكٌ كَرِيْمٌ ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ - أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِسَائِرِ مَا حَوَاهُ الدَّعَوَاتُ السَّابِقَةُ وجَمِيْعُ اَوْرَادِ اَخْيَارِ اللّٰهِ وَالْعَارِفِيْنَ بِاللّٰهِ بِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ فِي كُلِّ قِرَائَةِ : ﴿حسبنا الله ونعم الوكيل﴾ ، وَعَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَ كُلٍّ مِنْهَا وَ - أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : ﴿حسبنا الله ونعم الوكيل﴾ ، ثم يصلي ركعتين نافلة وبعدها ؛ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، حسبنا الله ونعم الوكيل ١٠٠٠ سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ ١٠ هادي خبير مبين علام الغيوب ١٠٠٠ ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ
Jam Malam
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، وَأُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : اَللَّهُمَّ تَقَبَّلْ وَاَهْدِ ثَوَابَ قِرَاءَةِ الْفَاتِحَةِ عَلَى نِيَّةِ الْاِسْمِ الْأَعْظَمِ مَعَهَا . . . وَآيَةِ الْكُرْسِيْ عَلَى نِيَّةِ الْاِسْمِ الْأَعْظَمِ مَعَهَا . . . وَسُورَةِ الْاِنْشِرَاحِ عَلِي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْأَعْظَمِ مَعَهَا . . . إِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِي الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلَانِيْ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ ﴿١١ خَطْوَةٍ وَيُنَادِيْهِ ١٠ مَرَّاتٍ﴾ يَا سَيِّدِيْ عَبْدَ الْقَادِرِ ، اَغِثْنِيْ سَرِيْعًا بِعِزَّةِ اللّٰهِ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، وَأُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : اَللَّهُمَّ تَقَبَّلْ وَاهْدِ ثَوَابَ قِرَاءَةِ الْفَاتِحَةِ عَلَى نِيَّةِ الْاِسْمِ الْأَعْظَمِ مَعَهَا . . . وَآيَةِ الْكُرْسِيْ عَلَى نِيَّةِ الْاِسْمِ الْأَعْظَمِ مَعَهَا . . . وَسُورَةِ الْاِنْشِرَاحِ عَلِي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْأَعْظَمِ مَعَهَا . . . إِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِي الْاِمَامِ اَبِي حَامِدٍ مُحَمَّدٍ الْغَزَالِي فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ ، يَا اِمَامُ الْكَامِلُ الْغَزَالِي ، يَا سَيِّدِي مُحَمَّدْ ، يَا سَيِّدِي اَبَا حَامِدْ ، يَا مَنْ لَهُ بِالصِّدِّيْقِيَّةِ الْعُظْمَي ، تَوَسَّلْتُ بِكَ اِلَي اللّٰهِ تَعَالَي فِي قَضَاءِ حَاجَتِيْ كذا وكذا ، اَغِثْنِيْ سَرِيْعًا بِعِزَّةِ اللّٰهِ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، وَأُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : اَللَّهُمَّ تَقَبَّلْ وَاهْدِ ثَوَابَ قِرَاءَةِ الْفَاتِحَةِ عَلَى نِيَّةِ الْاِسْمِ الْأَعْظَمِ مَعَهَا . . . وَآيَةِ الْكُرْسِيْ عَلَى نِيَّةِ الْاِسْمِ الْأَعْظَمِ مَعَهَا . . . وَسُورَةِ الْاِنْشِرَاحِ عَلِي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْأَعْظَمِ مَعَهَا . . . إِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِي الْاِمَامِ مُحَمَّدٍ ابْنِ اَبِي الْحَسَنِ الْبَكْرِيِّ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ ، يَا شَيْخْ مُحَمَّدْ ، يَا سَيِّدِي ابْنَ اَبِي الْحَسَنْ ، يَا سَيِّدِي اَبْيَضَ الْوَجْهِ ، يَا سَيِّدِي بَكْرِيْ ، تَوَسَّلْتُ بِكَ اِلَي اللّٰهِ تَعَالَي فِي قَضَاءِ حَاجَتِيْ كذا وكذا ، اَغِثْنِيْ سَرِيْعًا بِعِزَّةِ اللّٰهِ
يَا شَيْخْ مُحَمَّدْ ، يَا سَيِّدِي اِبْنَ اَبِي الْحَسَنْ ، يَا سَيِّدِي اَبْيَضَ الْوَجْهِ ، يَا سَيِّدِي بَكْرِيْ ، تَوَسَّلْتُ بِكَ اِلَي اللّٰهِ تَعَالَي فِي قَضَاءِ حَاجَتِيْ كذا وكذا
يَا اِمَامُ الْكَامِلُ الْغَزَالِي ، يَا سَيِّدِي مُحَمَّدْ ، يَا سَيِّدِي اَبَا حَامِدْ ، يَا مَنْ لَهُ بِالصِّدِّيْقِيَّةِ الْعُظْمَي ، تَوَسَّلْتُ بِكَ اِلَي اللّٰهِ تَعَالَي فِي قَضَاءِ حَاجَتِيْ كذا وكذا
بِسِرِّهَا وَبِسِرِّ كُلٍّ مِنْهَا وَبِسِرِّ كُلٍّ مِّمَّنْ قَرَأَهَا مِنَ الْاَخْيَارِ مِنْ بُرُوْزِ سِرِّهَا إِلَى دَارِ الْقَرَارْ ﺃَﻥْ ﺗَﺠْﻌَﻠَﻨِﻲْ تِرِيْلِيُوْنِيْر ﻣِﻦْ اَخْيَارِكَ الْمُتَصَرِّفِيْنَ فِي خَزَائِنِ الْاَرْزَاقِ ﺍﻟَّﺬِﻳْﻦَ رَزَقْتَهُمُ الْجَزَالَاتِ السَّرْمَدِيَّاتِ مِنْ بِحَارِكَ الْاَمْدَادِ والْحِمَايَاتِ وَالْكَرَامَاتِ والْخَيْرَاتِ وَالْبَرَكَاتِ وَوَهَبْتَ لَهُمْ وَلِأَهْلِهِمُ الْعَافِيَاتِ وَالسَّلَامَاتِ وَالْكِفَايَاتِ وَالْاِسْتِقَامَاتِ ﺑِﺮَﺣْﻤَﺘِﻚَ ﻳَﺎ ﺃَﺭْﺣَﻢَ ﺍﻟﺮَّﺍﺣِﻤِﻴْﻦَ
ﺃَﻥْ ﺗَﺠْﻌَﻠَﻨِﻲْ تِرِيْلِيُوْنِيْر ﻣِﻦْ اَخْيَارِكَ ﺍﻟﺼَّﺎﻟِﺤِﻴْﻦَ الْمُتَصَرِّفِيْنَ فِي خَزَائِنِ الْاَرْزَاقِ ﺍﻟَّﺬِﻳْﻦَ سَخَّرْتَ لَهُمُ الدُّنْيَا بِحَذَافِيْرِهَا ﻟَﺎﺧَﻮْﻑٌ ﻋَﻠَﻴْﻬِﻢْ ﻭَﻟَﺎ ﻫُﻢْ ﻳَﺤْﺰَﻧُﻮْﻥَ ﺑِﺮَﺣْﻤَﺘِﻚَ
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ ، أُقَدِّمُ إِلَيْكَ (جَمِيْعَ مَا اَقْرَأُهُ فِي اَيِّ وَقْتٍ مِنْ كُلِّ سُوْرَةٍ وَآيَةٍ وَاِسْمٍ لِلّٰهِ وَتَسْبِيْحٍ وَحَوْقَلَةٍ وَصَلَاةٍ وَتَهْلِيْلٍ وَاِسْتِغْفَارٍ وَدُعَاءٍ وَذِكْرٍ وَوِرْدٍ بِلِسَانِ كُلِّ عَارِفٍ وَبِالْوُضُوءْ عَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَ كُلِّ ذٰلِكَ) بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ ؛
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اَللّٰهُمَّ يَا مَوْضِعَ كُلِّ شَكْوَى وَيَا شَاهِدَ كُلِّ نَجْوَى وَيَا عَالِمَ كُلِّ خَفِيَّةٍ وَيَا كَاشِفَ كُلِّ بَلِيَّةٍ يَا مُنْجِيَ مُوْسٰى وَمُحَمَّدٍ وَإِبْرَاهِيْمَ الْخَلِيْلِ صَلَوَاتُ اللّٰهِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ ، أَدْعُوْكَ يَا إِلٰهِيْ دُعَاءَ مَنِ اشْتَدَّتْ فَاقَتُهُ وَضَعُفَتْ قُوَّتُهُ وَقَلَّتْ حِيْلَتُهُ دُعَاءَ الْغَرِيْقِ الْمَلْهُوْفِ الْمَكْرُوْبِ الْمَشْغُوْفِ الَّذِىْ لَا يَجِدُ لِكَشْفِ مَا نَزَلَ بِهِ إِلَّا أَنْتَ وَلَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ فَارْحَمْنَا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ وَاكْشِفْ عَنَّا مَا نَزَلَ بِنَا مِنْ عَدُوِّنَا وَعَدُوِّكَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ
وَمِنْ سَائِرِ الْمَانِعَاتِ الْبَاطِنِيَّةِ فِي نَيْلِ اَوْطَارِنَا
يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ وَاغَوْثَاهْ ٣ يَا اَللّٰهُ ٣ اَللّٰهُمَّ يَا بَارِئُ لَا بَارِئَ لَكَ يَا دَائِمُ لَا نَفَادَ لَكَ يَا حَيُّ يَا مُحْيِيَ الْمَوْتَى يَا قَائِمًا عَلَى كُلِّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ إِلٰهِيْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيْزُ الْجَبَّارُ الَّذِي لَا اِلٰهِ اِلَّا انْتَ اِلٰهَنَا وَاِلٰهَ كُلِّ شَيْءٍ اِلٰهًا وَاحِدًا ، اَسْاَلُكَ بِكَلِمَاتِ التَّامَّاتِ كُلِّهَا الْاَمْنَ وَالْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ وَالْمُعَافَاةَ الدَّائِمَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَفِي الْأَهْلِ وَالْجَسَدِ وَالْمَالِ وَالْوَلَدِ وَالْمُسْلِمِيْنَ أَجْمَعِيْنَ يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ وَارْحَمْنِي بِرَحْمَتِكَ يَاأَرْحَمِ الرَّاحِمِيْنَ وَاكْشِفْ عَنِّي مَا نَزَلَ بِيْ مِنْ ضَرٍّ وَكُلِّ مَا أَرَدْتَ وَخَلِّصْنِيْ خَلَاصًا جَمِيْلًا يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمْ ، صلي الله عَلَى روح سَيِّدِنَا مُحَمَّد في الارواح وعلي جسده في الاجساد وعلي قبره في القبور وَعَلَى كُلِ نَبِيٍّ وَمَلَكٍ وَوَليِّ عَدَدَ الشَّفْعِ وَالْوَتْرِ وَعَدَدَ كَلِمَّاتِ رَبِّنَا التَّامَّاتِ الْمُبَارَكَاتِ ...
نِدَاؤُنَا هذا ...
وَكُلُّ هٰذِهِ عَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَهَا ... وَكُلَّ هٰذِهِ اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ ...
﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم ٧﴾ بحقها وبجاه النبي ﷺ اغثنا ﴿يا قوي يا قائم يا قادر يا مقتدر ٧﴾
اَللّٰهُمَّ
صَلِّ عَلَى مَنْ مِنْهُ انْشَقَّتِ الْأَسْرَارُ ، وَانْفَلَقَتِ الْأَنْوَارُ ، وَفِيْهِ ارْتَقَتِ الْحَقَائِقُ ، وَتَنَزَّلَتْ عُلُومُ اٰدَمَ فَأَعْجَزَ الْخَلَائِقَ ، وَلَهُ تَضَاءَلَتِ الْفُهُومُ فَلَمْ يُدْرِكْهُ مِنَّا سَابِقٌ وَلَا لَاحِقٌ ، فَرِيَاضُ الْمَلَكُوْتِ بِزَهْرِ جَمَالِهِ مُوْنِقَةٌ ، وَحِيَاضُ الْجَبَرُوتِ بِفَيْضِ أَنْوَارِهِ مُتَدَفِّقَةٌ ، وَلَا شَيْءَ إِلَّا وَهُوَ بِهِ مَنُوْطٌ ، إِذْ لَوْ لَا الْوَاسِطَةُ لَذَهَبَ كَمَا قِيلَ الْمَوْسُوطُ ، صَلَاةً تَلِيقُ بِكَ مِنْكَ إِلَيْهِ كَمَا هُوَ أَهْلُهُ ، اَللّٰهُمَّ إِنَّهُ سِرُّكَ الْجَامِعُ الدَّالُ عَلَيْكَ ، وَحِجَابُكَ الْأَعْظَمُ الْقَائِمُ لَكَ بَيْنَ يَدَيْكَ ، اَللّٰهُمَّ أَلْحِقْنِيْ بِنَسَبِهِ ، وَحَقِّقْنِي بِحَسَبِهِ ، وَعَرِّفْنِي إِيَّاهُ مَعْرِفَةً أَسْلَمُ بِهَا مِنْ مَوَارِدِ الْجَهْلِ وَأكْرَعُ بِهَا مِنْ مَوَارِدِ الْفَضْلِ ، وَاحْمِلْنِيْ عَلَى سَبِيْلِهِ إِلَى حَضْرَتِكَ حَمْلًا مَحْفُوْفًا بِنُصْرَتِكَ ، وَاقْذِفْ بِيْ عَلَى الْبَاطِلِ فَأَدْمَغَهُ ، وَزُجَّ بِيْ فِيْ بِحَارِ الْأَحَدِيَّةِ ، وَانْشُلْنِيْ مِنْ أوْحَالِ التَّوْحِيْدِ ، وَأغْرِقْنِيْ فِيْ عَيْنِ بَحْرِ الْوَحْدَةِ حَتَّى لَا أَرَى وَلَا أَسْمَعَ وَلَا أَجِدَ وَلَا أُحِسَّ إِلَّا بِهَا ، وَاجْعَلِ الْحِجَابَ الْأَعْظَمَ حَيَاةَ رُوْحِيْ وَرُوْحَهُ سِرَّ حَقِيقَتِيْ وَحَقِيْقَتَهُ جَامِعَ عَوَالِمِيْ بِتَحْقِيْقِ الْحَقِّ الْأَوَّلِ ، يَا أَوَّلُ يَا اٰخِرُ يَا ظَاهِرُ يَا بَاطِنُ ، اِسْمَعْ نِدَائِيْ بِمَا سَمِعْتَ نِدَاءَ عَبْدِكَ زَكَرِيَّا ، وَانْصُرْنِيْ بِكَ لَكَ ، وَأَيِّدْنِيْ بِكَ لَكَ ، وَاجْمَعْ بَيْنِي وَبَيْنَكَ ، وَحُلْ بَيْنِيْ وَبَيْنَ غَيْرِكَ اللهُ ٣ إِنَّ الَّذِيْ فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْاٰنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادِ ، رَبَّنَا اٰتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَ هَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا ٣ ، رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ٣ ، اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَي سَيِّدنَا مُحَمَّد عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وحبيبك وَرَسُوْلِكَ النَّبِيِّ اْلأُمِّيِّ وعلي آله وصحبه عَدَدَ الشَّفْعِ وَالْوَتْرِ وَعَدَدَ كَلِمَّاتِ رَبِّنَا التَّامَّاتِ الْمُبَارَكَاتِ ، سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
اللٰهم
صل وسلم على سيدنا ونبينا ومولانا محمد وعلى آل سيدنا محمد صلاة أهل السمٰوات والارض عدد ما سبحت بهٖ ألسنة المحبين والعارفين ٧
الَّلهُمَّ إِنِّى نَوَيْتُ بِذِكْرِ
﴿صَلَّي اللّٰهُ عَلٰي مُحَمَّدْ﴾
إِسْتِغْرَاقَ الْحَمْدِ وَالشُّكْرِ وَالصَّلاَةِ بِهَا مَعَكَ عَلَى سَيِّدِ الْوُجُودِ وَمَعَ مَلاَئِكَتِكَ وَمَعَ كُلِّ شَئٍ فِى حَضْرَةِ قُدْسِ سِرِّ ذَاتِكَ وَمَحَلِّ أُنْسِ نُورِ أَسْمَائِكَ وَصِفَاتِكَ بِنِيَّةِ الإِسْمِ الأعْظَمِ مَعَهَا عَلَى عَدَدِ تَـجَـلِـيَاتِ
أَلِفِ حَيَاتِكَ
فِي أَلِفِ حَيَاتِكَ بِـــ أَلِفِ حَيَاتِكَ ، وعَلَى عَدَدِ تَـجَـلِـيَاتِ
لاَمِ عِلْمِكَ
فِي لاَمِ عِلْمِكَ بِـــ لاَمِ عِلْمِكَ ، وعَلَى عَدَدِ تَـجَـلِـيَاتِ
لاَمِ إِرَادَتِكَ
فِي لاَمِ إِرَادَتِكَ بِـــ لاَمِ إِرَادَتِكَ ، وَعَلَى عَدَدِ تَـجَـلِـيَاتِ
هَاءِ قُدْرَتِكَ
فِي هَاءِ قُدْرَتِكَ بِـــ هَاءِ قُدْرَتِكَ :
﴿صَلَّي اللّٰهُ عَلٰي مُحَمَّدْ﴾
﴿صَلَّى اللَّـهُ﴾
الَّذِيْ لَا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ الْمُحِيْطُ الْعَالِمُ الرَّبُّ الشَّهِيْدُ الْحَسِيْبُ الْفَعَّالُ الْخَلَّاقُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ ٧ اَنْ يَجْمَعَ جَمِيْعَ اَذْكَارِ الذَّاكِرِيْنَ وَالْاَذْكَارِ مِنْ اَلْسِنَةِ الْاَقْطَابِ وَالْعَارِفِيْنَ قَدْرَ مَحَبَّتِهِمْ وَمَعْرِفَتِهِمْ بِاللّٰهِ الْعَظِيْمِ وَجَمِيْعَ الصَّلَوَاتِ الْمُصَلِّيْنَ وَالصَّلَوَاتِ مِنْ اَلْسِنَةِ الْاَقْطَابِ وَالْعَارِفِيْنَ قَدْرَ مَحَبَّتِهِمْ وَمَعْرِفَتِهِمْ بِالنَّبِيِّ الْكَرِيْمِ ، وَاَنْ يَجْعَلَ جَمِيْعَ الْاَذْكَارِ ذِكْرِيْ وَجَمِيْعَ الصَّلَوَاتِ صَلَاتِي صَلَاةً دَائِمَةً بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَةً بِبَقَاء اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لَـهَا دُونَ عِلْمِ اللّٰهِ في كل لمحة ونفس عدد ما وسعه علم الله
﴿عَلَي﴾
سِرِّ حَيَاةِ الْوُجُوْدِ وَالسَّبَبِ الْاَعْظَمِ لِكُلِّ مَوْجُوْدٍ الَّذِيْ صَلَّي اللَّـهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ صَلَاةً دَائِمَةً مُسْتَمِرَّةَ الدُّوَامِ عَلَى مَرِّ اللَّيَالِي وَالْأَيَّامِ ، فَهُوَ سَيِّدُ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ وأَفْضَلُ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ عَلَيْهِ أَفْضَلُ صَلَاةِ المُصَلِّينَ ، وَأَزْكَى سَلَامِ المُسَلِّمِينَ ، وَأَطْيَبُ ذِكْرِ الذَّاكِرِينَ ، وَأَفْضَلُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَحْسَنُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَجَلُّ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَجْمَلُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَكْمَلُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَسْبَغُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَتَّمُّ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَظْهَرُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَعْظَمُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأذْكَى صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأطْيَبُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَبْرَكُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَزْكَى صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَنْمَى صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَوْفَى صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَسْنَى صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَعْلَى صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَكْثَرُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأجْمَعُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَعَمُّ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَدْوَمُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَبْقَى صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَعَزُّ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَرْفَعُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَعْظَمُ صَلَواتِ اللَّـهِ عَلَى أَفْضَلِ خَلْقِ اللَّـهِ ، وَأَحْسَنِ خَلْقِ اللَّـهِ ، وَأَجَلِّ خَلْقِ اللَّـهِ ، وَأَكْرَمِ خَلْقِ اللَّـهِ ، وَأَجْمَلِ خَلْقِ اللَّـهِ ، وَأَكْمَلِ خَلْقِ اللَّـهِ ، وَأَتَمِّ خَلْقِ اللَّـهِ ، وَأَعْظَمِ خَلْقِ اللَّـهِ عِنْدَ اللَّـهِ رَسُولِ اللَّـهِ ، وَنَبِيِّ اللَّـهِ ، وَحَبِيبِ اللَّـهِ ، وَصَفِىِّ اللَّـهِ ، وَنَجِيِّ اللَّـهِ ، وَخَلِيلِ اللَّـهِ ، وَوَلِيِّ اللَّـهِ ، وَأَمِينِ اللَّـهِ ، وَخِيرَةِ اللَّـهِ مِنْ خَلْقِ اللَّـهِ ، وَنُخْبَةِ اللَّـهِ مِنْ بَرِيَّةِ اللَّـهِ ، وَصَفْوَةِ اللَّـهِ مِنْ أَنْبِيَاءِ اللَّـهِ ، وَعُرْوَةِ اللَّـهِ ، وَعِصْمَةِ اللَّـهِ ، وَنِعْمَةِ اللَّـهِ ، وَمِفْتَاحِ رَحْمَةِ اللَّـهِ ، الْـمُخْتارِ مِنْ رُسُل اللَّـهِ ، المُنْتَخَبِ مِنْ خَلْقِ اللَّـهِ ، الْفائِزِ بِالمَطْلَبِ فِى المَرْهَبِ وَالمَرْغَبِ الْـمُخْلَصِ فِيمَا وُهِبَ ، أَكْرَمِ مَبْعُوثٍ ، أَصْدَقِ قَائِلٍ ، أَنْجَحِ شَافِعٍ ، أَفْضَلِ مُشَفَّعٍ ، الأَمِينِ فِيمَا اسْتُودِعَ ، الصَّادِقِ فِيمَا بَلَّغَ ، الصَّادِعِ بِأَمْرِ رَبِّهِ ، المُضْطَلِع بِمَا حُمِّلَ ، أَقْرَبِ رُسُلِ اللَّـهِ إِلَى اللَّـهِ وَسِيلَةً ، وَأَعْظَمِهِمْ غَدًا عِنْدَ اللَّـهِ مَنْزِلَةً وَفَضِيلَةً ، وَأَكْرَمِ أَنْبِيَاءِ اللَّـهِ الْكِرَامِ الصَّفْوَةِ عَلَى اللَّـهِ ، وَأَحَبِّهِمْ إِلَى اللَّـهِ ، وَأَقْرَبِهِمْ زُلْفَى لَدَى اللَّـهِ ، وَأَكْرَمِ الخَلْقِ عَلَى اللَّـهِ ، وَأَحْظاهُمْ وَأَرْضَاهُمْ لَدَى اللَّـهِ ، وَأَعْلَى النَّاسِ قَدْرًا ، وَأَعْظَمِهِمْ مَحَلًّا ، وَأَكْمَلِهِمْ مَحَاسِنًا وَفَضْلًا ، وأَفْضَلِ الْأَنْبِيَاءِ دَرَجَةً ، وأَكْمَلِهِمْ شَرِيعَةً ، وَأَشْرَفِ الْأَنْبِيَاءِ نِصَابًا ، وَأَبْيَنِهِمْ بَيَانًا وَخِطَابًا ، وَأَفْضَلِهِمْ مَوْلِدًا وَمُهَاجَرًا وَعِتْرَةً وَأَصْحَابًا ، وَأَكْرَمِ النَّاسِ أَرُومَةً ، وَأَشْرَفِهِمْ جُرْثُومَةً ، وَخَيْرِهِمْ نَفْسًا ، وَأَطْهَرِهِمْ قَلْبًا ، وَأَصْدَقِهِمْ قَوْلاً ، وَأزْكَاهُمْ فِعْلاً ، وَأثْبَتِهِمْ أَصْلًا ، وَأَوْفَاهُمْ عَهْدًا ، وَأَمْكَنِهِمْ مَجْدًا ، وَأَكْرَمِهِمْ طَبْعًا ، وَأَحْسَنِهِمْ صُنْعًا ، وَأَطْيَبِهِمْ فَرْعًا ، وَأَكْثَرِهِمْ طَاعَةً وَسَمْعًا ، وَأعْلَاهُمْ مَقَامًا ، وَأحْلَاهُمْ كَلَامًا ، وَأزْكَاهُمْ سَلَامًا وَأَجَلِّهِمْ قَدْرًا ، وَأَعْظَمِهِمْ فَخْرَا ، وَأسْنَاهُمْ فَخْرَا ، وَأرْفَعِهِمْ فِى الْـمَلَإِ الْأَعْلَى ذِكْرًا ، وَأَوْفَاهُمْ عَهْدًا ، وَأَصْدَقِهِمْ وَعْدًا ، وَأَكْثَرِهِمْ شُكْرًا ، وَأَعْلَاهُمْ أَمْرًا ، وَأَجْمَلِهِمْ صَبْرًا ، وَأَحْسَنِهِمْ خَيْرًا ، وَأَقْرَبِهِمْ يُسْرًا ، وَأَبْعَدِهِمْ مَكَانًا ، وَأَعْظَمِهِمْ شَأَنًا ، وَأَثْبَتِهِمْ بُرْهَانًا ، وَأَرْجَحِهِمْ مِيزَانًا ، وَأَوَّلِهِمْ إِيمَانًا ، وَأَوْضَحِهِمْ بَيَانًا ، وَأفْصَحِهِمْ لِسَانًا ، وَأَظْهْرِهِمْ سُلْطانًا ؛ سَيِّدِنَا ومولانا
﴿مُحَمَّدٍ﴾
الْمُصْطَفَي وَرَسُوْلِكَ الْمُرْتَضَى وَشَفِيْعِكَ الْمُبْتَغَى وَنَبِيِّكَ الْمُجْتَبَى وَحَبِيْبِكَ الْمُنْتَقَي عَدَدَ مَا فِى عِلْمِ الله كائِنٌ أوْ قَدْ كَانَ كُلَّمَا ذَكَرَ اللّٰهَ وَذَكَرَهُ الذَّاكِرُونَ وكُلَّمَا غَفَلَ عَنْ ذِكْرِ اللّٰهِ وَذِكْرِهِ الْغافِلُونَ ان الله علي كل شيء قدير
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ ، أُقَدِّمُ إِلَيْكَ - بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِجَمِيْعِ مَعَانِيِ اَلْفَاظِ الصَّلَاةِ الْمُتَقَدِّمَةِ الَّتِيْ سَمَّيْتُهَا صَلَاةَ الْمُحِبِّيْن فِي قِرَائَةِ كُلِّ صَلَاةٍ بِصِيْغَةِ
﴿صَلَّي اللّٰهُ عَلٰي مُحَمَّدْ﴾
اَلَّتِيْ اَقْرَأُهَا - بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ ...
﴿صَلَّي اللّٰهُ عَلٰي مُحَمَّدْ﴾ ٤ و ٢٠ في ٢٢٢
بِسْمِ الله الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم اللهم خذ مني وتقبل مني وافتح علي ابواب كل خير كما فتحت علي انبيائك واوليائك برحمتك يا ارحم الراحمين وصلي الله علي خير خلقه محمد وآله وصحبه اجمعين ٧ ... الي يوم الدين ... سُبْحانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَّةِ عَمّا يَصِفُونَ وسَلامٌ عَلى المُرْسَلِينَ والحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العالَمِينَ
Mandi Malam
﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم ٧﴾ بحقها وبجاه النبي ﷺ اغثنا ﴿يا قوي يا قائم يا قادر يا مقتدر ٧﴾ ... حَصَنْتُ نفسى بالحصن الذي أساسه لا إله إلا الله وبابه محمد رسول الله وحيطانه سلام قولا من رب رحيم ، ودائرته له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله ، همتا لمتا أنا الأسد همي شرد سهمی نفذ بفضل بسم الله الرحمن الرحيم ﴿قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد﴾ بسم الله الرحمن الرحيم ﴿قل أعوذ برب الفلق من شر ما خلق ومن شر غاسق إذا وقب ومن شر النفاثات في العقد ومن شر حاسد إذا حسد﴾ بسم الله الرحمن الرحيم ﴿قل أعوذ برب الناس ملك الناس إله الناس من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس من الجنة والناس﴾ حصنت نفسى بالحى القيوم الذي لا يموت أبدا ودفعت عنى السوء والأذى بالف الف لا حول ولاقوة إلا بالله العلى العظيم وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمْ ، اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدِيْ يَا رَسُوْلَ اللّٰهْ خُذْ بِيَدِيْ قَلَّتْ حِيْلَتِيْ أَدْرِكْنِي ٣ فِي نَيْلِ كَرَامَاتِ وَعَجَائِبِ وَخَوَاصِّ وَاَسْرَارِ وَبَرَكَاتِ ...
اصلي سنة التهجد بــ ﴿الكوثر﴾ و﴿النصر﴾ في ٤ ركعات
، وبعد السلام : بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمْ ، اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدِيْ يَا رَسُوْلَ اللّٰهْ خُذْ بِيَدِيْ قَلَّتْ حِيْلَتِيْ أَدْرِكْنِي فِي نَيْلِ كَرَامَاتِ وَعَجَائِبِ وَخَوَاصِّ وَاَسْرَارِ وَبَرَكَاتِ ...
الفاتحة والاخلاص وآية الكرسي والقدر
؛ اللهم اَيِّدْ قلبي وكلامي واحوالي وظاهري وباطني بِكَرَامَاتِ وَعَجَائِبِ وَخَوَاصِّ وَاَسْرَارِ وَبَرَكَاتِ
﴿صَلَّي اللّٰهُ عَلٰي مُحَمَّدْ﴾
الي الابد حتي يعجب الناس والاخيار من سعة خزائنك برحمتك يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْن
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ ، أُقَدِّمُ إِلَيْكَ - بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِجَمِيْعِ مَعَانِيِ اَلْفَاظِ الصَّلَاةِ الَّتِيْ سَمَّيْتُهَا صَلَاةَ الْمُحِبِّيْن فِي قِرَائَةِ كُلِّ صَلَاةٍ بِصِيْغَةِ
﴿صَلَّي اللّٰهُ عَلٰي مُحَمَّدْ﴾
اَلَّتِيْ اَقْرَأُهَا - بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ ...
﴿صَلَّي اللّٰهُ عَلٰي مُحَمَّدْ﴾ ٤١
قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاءُ وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَاءُ ۖ بِيَدِكَ الْخَيْرُ ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ ۖ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ ۖ وَتَرْزُقُ مَن تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ،
سبعا ، سُبْحانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَّةِ عَمّا يَصِفُونَ وسَلامٌ عَلى المُرْسَلِينَ والحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العالَمِينَ
Jam 1.50, berhenti berdzikir "Sholawat Mutlak", buka pintu rumah sambil membaca "Sholawat Agitsna" terus-menerus sampai berdiri di tempat tanpa iyub-iyupan, menghadap barat serong ke kanan sedikit. Jika hujan, memakai jas hujan. Lalu membaca Basmalah 7 kali, al-Ihlas 7 kali, an-Nas 7 kali, al-Falaq 7 kali, dan Do'a Amdad.
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمْ ، صلي الله عَلَى روح سَيِّدِنَا مُحَمَّد في الارواح وعلي جسده في الاجساد وعلي قبره في القبور وَعَلَى كُلِ نَبِيٍّ وَمَلَكٍ وَوَليِّ عَدَدَ الشَّفْعِ وَالْوَتْرِ وَعَدَدَ كَلِمَّاتِ رَبِّنَا التَّامَّاتِ الْمُبَارَكَاتِ ...
نِدَاؤُنَا هذا ...
وَكُلُّ هٰذِهِ عَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَهَا ... وَكُلَّ هٰذِهِ اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ ...
كيلين -
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمْ ، اِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ﷺ لَهُ الْفَاتِحَة (علي نية الاسم - ١) ...
كيلين -
اِلَى حَضْرَةِ سُلْطَانِ الاَوْلِيَاءِ شَيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلَانِى (الغوث) رضي الله عنه لَهُ اْلفَاتِحَة (علي نية الاسم - ٢) ...
كيلين -
اِلَى حَضْرَةِ وَلِيِّ اللّٰهِ شَيْخِ عَبْدِ الرَّحِيْمِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ لَهُ اْلفَاتِحَة (علي نية الاسم - ٣) ...
لير -
اِلَى حَضْرَةِ وَلِيِّ اللّٰهِ شَيْخِ عَبْدِ اْلجَلِيْلِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ لَهُ اْلفَاتِحَةِ (علي نية الاسم - ٤) ...
ويتان -
اِلَى حَضْرَةِ وَلِيِّ اللّٰهِ شَيْخِ عَبْدِ اْلكَرِيْمِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ لَهُ اْلفَاتِحَة (علي نية الاسم - ٥) ...
كيدول -
اِلَى حَضْرَةِ وَلِيِّ اللّٰهِ شَيْخِ عَبْدِ الرَّشِيْدِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ لَهُ اْلفَاتِحَة (علي نية الاسم - ٦) ...
قبلة -
واِلَى حضرة ارواح جَمِيْعِ الاَنْبِيَاءِ وَالاَوْلِيَاءِ وَاْلعُلَمَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَاْلمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِنَاتِ وَاْلمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِمَاتِ الاحياء منهم والاموات خُصُوْصًا ... بالأخص الشيخ عيسي البراوي والشيخ احمد بن علي البوني والحبيب حسين بن محضار طاهر الهندوان والكياهي احمد جوهري عمر والكياهي خضري تٓغال رجا ومربي مــاس احمد كواسين ... لهم الفاتحة (علي نية الاسم - ٧) ...
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمْ ، اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا شَيْخ عَبْدَ اْلقَادِرِ اْلجَيْلَانِي (الغوث) مَحْبُوْبَ اللّٰهِ - اَنْتَ صَاحِبُ اْلإِجَازَةْ ، إِِجَازَةَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ ، سَيِّدُنَا مُحَمَّدْ اِجَازَةُ اللّٰهْ - اَنْتَ صَاحِبُ اْلكَرَمَةْ ، كَرَامَةَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ ، سَيِّدُنَا مُحَمّدْ كَرَامَةُ اللّٰهْ - اَنْتَ صَاحِبُ الشَّفَاعَةْ ، شَفَاعَةَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ ، سَيِّدُنَا مُحَمَّدْ شَفَاعَةُ اللّٰهْ ، يَا شَيْخ عَبْدَ اْلقَادِرِ اْلجِيْلَانِىْ (الغوث) اَغِثْنِيْ سَرِيْعًا بِعِزَّةِ اللّٰهْ - دعاء التوسل
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمْ ، اَللّٰهمَّ يَا ابْنَ عَلْوَانْ يَا سَيِّدِي الشَّيخْ مُحْيِي الدِّينْ عَبْدَ الْقَادِرِ الْجِيْلَانِيْ حَاضِرْ ٣ لَا يَمُوْتُ ٣ اِلَّا بِإِذْنِ اللّٰه ، لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ اِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْم
هَـ (٥) يَجٌـ (١٣) كَ (٢٠) = بارات لائوت
جَـ (٣) يَهٌ (١٥) كَجٌـ (٢٣) لَ (٣٠) = اوتارا
وَ (٦) كَاٌ (٢١) كَحٌـ (٢٨) = تيمور لائوت
زَ (٧) يَدٌ (١٤) كَبٌ (٢٢) كَطٌ (٢٩) = تيمور
اَ (١) طَ (٩) يَوٌ (١٦) كَدٌ (٢٤) = تنغارا
حَـ (٨) يَاٌ (١١) يَحٌـ (١٨) كَوٌ (٢٦) = سلاتان
بَـ (٢) يَـ (١٠) يَزٌ (١٧) كَهٌ (٢٥) = بارات دايا
دَ (٤) يَبٌ (١٢) يَطٌ (١٩) كَزٌ (٢٧) = بارات
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمْ ، اَلسَّلَامُ عَلَيْكُمْ يَا رِجَالَ الْغَيْب يَا اَيُّهَا الْاَرْوَاحُ الْمُقَدَّسَةْ اَغِيْثُوْنِى بِغَوْثَةٍ وَانْظُرُوْنِى بِنَظْرَةٍ يَا رُقَبَاءُ يَا نُقَبَاءُ يَا نُجَبَاءُ يَا اَبْدَالُ يَا اَوْتَادُ يَا غَوْثُ يَا قُطْبُ اَغِيْثُوْنِى بِحَقِّ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ﷺ - دعاء التوسل -
صلاة المطلق الي تمام العدد ٤١ في ٧ ... الي يوم الدين ... سُبْحانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَّةِ عَمّا يَصِفُونَ وسَلامٌ عَلى المُرْسَلِينَ والحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العالَمِينَ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمْ ، بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمْ ، اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدِيْ يَا رَسُوْلَ اللّٰهْ خُذْ بِيَدِيْ قَلَّتْ حِيْلَتِيْ أَدْرِكْنِي ٣ فِي نَيْلِ كَرَامَاتِ وَعَجَائِبِ وَخَوَاصِّ وَاَسْرَارِ وَبَرَكَاتِ ...
اصلي سنة الحاجة ، بــ ﴿قل يا ١٠﴾ وبــ ﴿الاخلاص ١٠﴾ ويسلم
، ويقوم ويكبر ويسجد ويقرأ :
﴿صَلَّي اللّٰهُ عَلٰي مُحَمَّدْ﴾ ١٠
، ﴿سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم ١٠﴾ ، ﴿ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار ١٠﴾ ، اللهم اَيِّدْ قلبي وكلامي واحوالي وظاهري وباطني بِكَرَامَاتِ وَعَجَائِبِ وَخَوَاصِّ وَاَسْرَارِ وَبَرَكَاتِ
﴿صَلَّي اللّٰهُ عَلٰي مُحَمَّدْ﴾
الي الابد حتي يعجب الناس والاخيار من سعة خزائنك برحمتك يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْن ، ثم يسلم ويقرأ :
﴿صَلَّي اللّٰهُ عَلٰي مُحَمَّدْ﴾ ٧ و ٢٠ في ١١
سُبْحانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَّةِ عَمّا يَصِفُونَ وسَلامٌ عَلى المُرْسَلِينَ والحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العالَمِينَ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمْ ، بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمْ ، اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدِيْ يَا رَسُوْلَ اللّٰهْ خُذْ بِيَدِيْ قَلَّتْ حِيْلَتِيْ أَدْرِكْنِي ٣ فِي نَيْلِ كَرَامَاتِ وَعَجَائِبِ وَخَوَاصِّ وَاَسْرَارِ وَبَرَكَاتِ ...
صلاة الحاجة ركعتين بــ ﴿سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ١٠﴾
ويتشهد ويسجد بــ ﴿يا الله أنت الله لا إله غيرك ، يا حي يا قيوم يا ذا الجلال والإكرام صل على محمد وعلى آله الطيبين الأخيار واقض حاجتي هذه ... اللهم اَيِّدْ قلبي وكلامي واحوالي وظاهري وباطني بِكَرَامَاتِ وَعَجَائِبِ وَخَوَاصِّ وَاَسْرَارِ وَبَرَكَاتِ
﴿صَلَّي اللّٰهُ عَلٰي مُحَمَّدْ﴾
الي الابد حتي يعجب الناس والاخيار من سعة خزائنك برحمتك يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْن ... يا رحمن ، واجعل الخيرة في ذلك إنك على كل شيء قدير﴾ ويسلم : بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم ، اللهم اَيِّدْ قلبي وكلامي واحوالي وظاهري وباطني بِكَرَامَاتِ وَعَجَائِبِ وَخَوَاصِّ وَاَسْرَارِ وَبَرَكَاتِ
﴿صَلَّي اللّٰهُ عَلٰي مُحَمَّدْ﴾
٢٥ مرة ، سُبْحانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَّةِ عَمّا يَصِفُونَ وسَلامٌ عَلى المُرْسَلِينَ والحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العالَمِينَ
للحاجة : بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمْ ، اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدِيْ يَا رَسُوْلَ اللّٰهْ خُذْ بِيَدِيْ قَلَّتْ حِيْلَتِيْ أَدْرِكْنِي -
الفاتحة والاخلاص وآية الكرسي والقدر
- اَللّٰهُمَّ اِنِّيْ اَسْاَلُكَ وَاَتَوَسَّلُ اِلَيْكَ بِحَقِّ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ﷺ وَبِسِرِّ ذِكْرِ ﴿الْآلِ﴾ فِي الصَّلَاةِ عَلَي النَّبِيْ ﷺ وَبِجَاهِ مَنْ قَالَ ذِكْرَ ﴿الْآلِ﴾ : ﴿اِنَّهُ كَنْزٌ مِنْ كُنُوْزِ الْجَنَّةْ فَاِنَّ مَنْ دَعَا بِهِ اَلْفَ مَرَّةْ فِي جَوْفِ اللَيْلِ لِأَيِّ حَاجَةْ كَانَتْ مِنَ الْحَاجَاتِ الدُّنْيَوِيَّةِ وَالْأُخْرَوِيَّةْ قَضَي اللّٰهُ تَعَالَي حَاجَتَهُ﴾ اَنْ تَقْضِيَ حَاجَتِيْ ...
الدعاء
... لَهُمُ الْفَاتِحَةْ ... بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم
﴿صَلَّي اللّٰهُ عَلٰي مُحَمَّدْ وَآلِهْ﴾
الف مرة ، سُبْحانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَّةِ عَمّا يَصِفُونَ وسَلامٌ عَلى المُرْسَلِينَ والحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العالَمِينَ
Takbir Fatihah 30 Awal Bulan
نِدَائُنَا هٰذَا ... وَكُلُّ هٰذِهِ عَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَهَا ... وَكُلَّ هٰذِهِ ؛ اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ ... الله اكبر ٣٠ ... اللهم بحقها وسرها وبركتها ...
Do'a Ba'da Solat
اللهم صل علي سَيِّدنَا مُحَمَّد مظهر لطائف اسرار ﴿لَقَدْ جَاۤءَكُمْ رَسُوْلٌ مِّنْ اَنْفُسِكُمْ عَزِيْزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيْصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِيْنَ رَءُوْفٌ رَّحِيْمٌ فَإِن تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ ۖ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ﴾ ، صلي الله عليك يا سيدي محمد اغثنا ، اللهم أعنّي على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك وخَلِّصْنِي وَخَصِّصْنِي وَخُصَّنِي بسر لا تسلبه بحق ﴿اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيم﴾ سُبْحَانَ مَنْ لاَ يَعْلَمُ قَدْرَهُ غَيْرُهُ وَلاَ يَبْلُغُ الْوَاصِفُوْنَ صِفَتَه
﴿الزيادة : لا اله الا الله الملك الحق المبين﴾ ، ﴿الزيادة : رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَانًا نَّصِيرًا ٣ بِسْم اللهِ الَّذِيْ لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الاَرضِ وَلاَ فِي السَّمَاء وَهُوَ السَّمِيْعُ العَلِيْم ٣﴾
Masuk Rumah, Bersiwak dan Al-Ikhlas 3, Ayat Kursiy 1.
Akan Makan: Li hadlroti ruhisy Syeikhi Abdil Qodiril Jilaniy 'ala hadzat tho'am wal masy-rob lahu fatihah.
Do'a Pintu Masjid Dan Sholat Dhuha:
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمْ ٧ بحقها وبجاه النبي ﷺ اغثنا ... اللهم تقبل واوصل واهد ثواب قراءة الفاتحة علي نية الاسم الاعظم معها ... وآية الكرسي ... وسورة الانشراح ... الي روح الغوث الشيخ محيي الدين عبد القادر الجيلاني رضي الله عنه (١١ خطوة) يا سيدي عبد القادر ١٠ اغثني ٣
نِدَائُنَا هٰذَا ... وَكُلُّ هٰذِهِ عَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَهَا ... وَكُلَّ هٰذِه ؛ اَللّٰهُم إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ ...
اللهم اِلَيْكَ قَصَدْتُ وَبِبَاِبكَ وَقَفْتُ وَبِجَانِبِكَ اِلْتَجَأْتُ وَاِيَّاكَ سَأَلْتُ وَبِمُحَمَّدٍ ﷺ وَالِهِ وصحبه تَوَسَّلْتُ وبأنبيائك ورسلك تَشَفَّعْتُ ، فاقض اللهم حاجتى ونَفِّسْ كُرْبَتِى وَمَا نَزَلَ بِى مِنْ حِيْرَتِى - ويسال
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمْ ، اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِكَ يَا سَيِّدِي يَا رَسُوْلَ اللّٰهِ أَغِثْنِيْ سَرِيْعاً بِعِزَّةِ اللّٰهْ فِي نَيْلِ كَرَامَاتِ وَعَجَائِبِ وَخَوَاصِّ وَاَسْرَارِ وَبَرَكَاتِ ...
اصلي سنة الضحي ، ركعتين بــ ﴿قل يا﴾ وبــ ﴿الاخلاص والمعوذتين﴾
، وفى اخر سجوده ﴿وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ﴾
وبعد السلام واقفا : ﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ اللهم عِلْمُكَ بِاْلحَالِ اَغْنَانِى عَنِ المَقَالِ ، وفَضْلُكَ وَجُوْدُكَ بِالنَّوَالِ اَغْنَانِى عَنِ السُّؤَالِ ، الهى اِنَّ العَرَبَ والعَجَمَ اِذَا اسْتَجَارَ بِهِمَا مُسْتَجِيْرٌ اَجَارُوْهُ ، واَنْتَ اِلهُ العربِ والعجمِ وجميعِ الاُمَمِ ، وقد استجرتُ بِكَ فَأَجِرْنِى وَلَا تَرُدَّنِى خَائِبًا وَلَا تَحْرِمْنِى ومن عَثَرَاتِى فَأَقِلْنِى ، وقد اَمَلْتُ مِنْكَ اْلاِجَابَةَ ، فأجبنى وأعطنى اُمْنِيَّتِى وَمَا اَطْلُبُهُ منك برحمتك يا ارحم الراحمين﴾ - ويسال
سورة الواقعة مرة الي سبع مرات ثم الدعاء :
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ،
(اَللّٰهُمَّ)
يَا عِمَادَ مَنْ لَا عِمَادَ لَهُ يا سَنَدَ مَنْ لَا سَنَدَ لَهُ يَا ذُخْرَ مَنْ لَا ذُخْرَ لَهُ يَا غِيَاثَ مَنْ لَا غِيَاثَ لَهُ يَا كَرِيْمَ الْعَفْوِ يَا حَسَنَ التَّجَاوُزِ يَا كَاشِفَ الْبَلَاءِ يَا عَظِيْمَ الرَّجَاءِ يَا عَوْنَ الضُّعَفَاءِ يَا مُنْقِذَ الْغَرْقَى يَا مُنْجِي الْهَلْكَى يَا مُحْسِنُ يَا مُجَمِّلُ يَا مُنْعِمُ يَا مُفَضِّلُ ، اَنْتَ الَّذي سَجَدَ لَكَ سَوادُ اللَّيْلِ وَنُورُ النَّهارِ وَضَوْءُ الْقَمَرِ وَشُعَاعُ الشَّمْس وَدَوِىُّ الْماءِ وَخَفِيْقُ الشَّجَرِ يا الله لا شريك لك يَا رَبِّ يا ربّ يا ربّ ،
(اني اسالك)
بك الوهاب الباسط الحي القيوم النور الفتاح البصير العزيز الودود السميع
(باسمك الاعظم المكتوب)
، يا كافي يا هادي يا عليم يا رزاق يا حليم يا صادق المحيط العالم الرب الشهيد الحسيب الفعال الخلاق الخالق البارئ المصور
(من نور وجهك الاعلى المؤبد الدائم الباقى المخلد فى قلب نبيك ورسولك سيدنا محمد ، واسالك باسمك الاعظم الواحد بوحدة الاحد المتعالى عن وحدة الكم والعدد المقدس عن كل احد)
في نيل كل مقصود وتأييد ومدد علي كل حال الي الابد ،
(وبحق بسم الله الرحمن الرحيم قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد)
هو الله الذي لا اله الا هو المحيط الكامل الواحد الواسع البر الصادق النور البديع المبدع الناظر المبدئ المعيد المغيث
(ان تصلي على سيدنا محمد سر حياة الوجود والسبب الاعظم لكل موجود)
الذي ما خاب من توسل اليك به صلي الله عليك يا سيدي مُحَمَّدُ اغثنا وهذه الصلاة تعظيما لحقك
(صلاة تثبت فى قلبى الايمان)
الذي حق به كل ما قصدناه في الكون في الحال مع الراحة لقلبي وبدني والسلامة والعافية في ظاهري وباطني ولمن تحيط به شفقة قلبي حتي القاك وانا مؤمن بك وانت راض عني يا رب العالمين ،
(وتحفظنى القرآن)
حفظا سريعا كاملا مباركا دائما الذي يرضيك به عني حتي يعجب الناس والاخيار من كل ذلك في ديني ودنياي وآخرتي ،
(وتفهمنى منه الآيات)
اسرارها وعجائبها وفوائدها ومنافعها ومعانيها وتفاسيرها والاحكام فيها الشرعية لنصر العام والخاص والكاملين بها ،
(وتفتح لي بها نور الجنات)
الذي هو علي بينة جنات الدين والدنيا والآخرة من السلامة ، والصحة ، والعافية ، والكفاية ، والبركة ، والسعادة ، والهداية ، والاستقامة ، والسكينة ، والْمَغْفِرَة ، والوقايةِ الكبيرةِ المؤيدة ، والقوةِ الاعجوبةِ السليمة ، والولايةِ المملوئةِ بالعناية ، والكراماتِ الظاهرة ، وخوارقِ العادة ، والدولة الغنية ، والنعم السرمدية ، وسرعةِ الفهمِ والهامِ الملائكة ، وقوةِ الحفظ والبراعة ، وإقامة الصلاة وطاعةِ الله ، وتربيتَيِ النبي ومَنْ يوصلني الي الله ويجمعني علي الله وهما راضيان عني في الدين والدنيا والآخرة ، والحِصْنِ الْحَصِيْنِ من جميع الاعداءِ الظاهِرِيَّة والباطِنِيَّة ، وَحُسْنِ القلوب والخواطرِ والافكار ، ومدد الله ومدد النبي والاخيار ، وقرب الله وقرب النبي والاخيار ، وحسن الأدب عند الله وعند النبي والاخيار ، ورضوان الله ورضوان النبي والمشايخ والوالدِين والاخيار ، واظهار عجائب الاوراد والاسماء والدعوات والاذكار ، ودَفْعِ كُلِّ رجعة من الدعوات جَمِيْعِهَا ، وتسخير الدنيا بحذافيرها ، وتَرْك الْمَعَاصِي جَمِيْعِهَا ، وتيسير الامور جَمِيْعِهَا ، ونيل الخيرات كلها ، وَحُسْنِ الْخَوَاتِيْمِ كلها في الدين والدنيا والآخرة ،
(و)
تُنْشِأُ لي وتسخر لي وتفتح لى بها
(نور النعيم)
الذي هو علي بينة جزالة النعيمِ والنعمِ علي التوالي الي الابد من جميع خزائن الله ،
(و)
تُنْشِأُ لي وتسخر لي وتفتح لى بها
(نور النظر)
الذي هُوَ كَشْف صحِيْح سلِيْم في كل ما نريد ببسم الله ، و
(الى وجهك الكريم)
يا كريم ذا الطول الوهاب يا الله ،
(وعلى آله وصحبه وسلم)
تسليما كثيرا الذي في كل سلام عليه وعليهم مع الف الف الف الفِ الفِ الفِ الفِ الفاتحة علي نية الاسم الاعظم معها بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ، الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ، مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ، إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ، اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ، صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ ، آمين ، في كل لمحة ونفس عدد ما وسعه علم الله والحمد لله رب العالمين
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ ، أُقَدِّمُ إِلَيْكَ -
بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِجَمِيْعِ مَعَانِيِ اَلْفَاظِ الصَّلَاةِ الْمُتَقَدِّمَةِ ولجميع معرفة الشَّيْخ مُحَمَّدٍ بْنِ السَّيِّدْ عَبْدِ اللّٰهِ الْحَنْبَليْ (رضي الله عنه له الفاتحة) في الفاظ صلاة الاعظم المؤبد في الصلاة المتقدمة - فِي قِرَائَةِ كُلِّ صَلَاةٍ بِصِيْغَةٍ اَلَّتِيْ اَقْرَأُهَا
- بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّه ...
اللهم اني اسئلك باسمك الاعظم المكتوب من نور وجهك الاعلى المؤبد الدائم الباقي المخلد في قلب نبيك ورسولك سيدنا محمد واسئلك باسمك الاعظم الواحد بوحدة الاحد المتعالي عن وحدة الكم والعدد المقدس عن كل احد وبحق بسم الله الرحمن الرحيم قل هو الله احد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد ان تصلي على سيدنا محمد سر حياة الوجود والسبب الاعظم لكل موجود صلاة تثبت في قلبي الايمان وتحفظني القرآن وتفهمني منه الايات وتفتح لي بها نور الجنات ونور النعيم ونور النظر الى وجهك الكريم وعلى اله وصحبه وسلم
Qobliyyah Subuh
نِدَائُنَا هٰذَا ... وَكُلُّ هٰذِهِ عَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَهَا ... وَكُلَّ هٰذِه ؛ اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ ...
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، يَا رَبَّ اْلاَرْبَابِ مُرَبِّيَ الْكُلِّ بِلُطْفِ رُبُوْبِيَّتِهِ ، اَسْرِعْ لِى بِسَرَيَانِ لُطْفِكَ الْخَفِيِّ بِلَا مِحْنَةٍ ، وَقَلِّبْنِيْ بَيْنَ اُصْبُعَيْنِ مِنْ اَصَابِعِ لُطْفِكَ ، حَتَّى اَشْهَدَ لَطِيْفَ اللُّطْفِ مِنْ كُلِّ جِهَةٍ وَّقَعَتِ الْاِشَارَةُ عَلَيْهَا اَوْ عَجَزَتْ ، حَتَّى اَغْرَقَ فِى بِحَارِ لُطْفِكَ مُبْتَهِجًا بِحَلَاوَةِ ذٰلِكَ الْبَحْرِ حَلَاوَةً تَغْدُوْ اَرْوَاحَ الْمُرْتَاحِيْنَ لِفَهْمِ اَسْرَارِكَ ، وَامْنَحْنِيْ اَسْمَاءً مِنْ اَسْمَاءِ نُوْرِكَ الَّذِى مَنْ تَذَرَّعَ بِهِ وُقِيَ شَرَّ مَا يَخْرُجُ مِنَ الْاَرْضِ وَمَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ اِلَيْهَا ، اِنَّكَ لَطِيْفٌ خَبِيْرٌ
سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ ، سُبْحَانَ مَنْ يَمُنُّ وَلاَ يُمَنُّ عَلَيْهِ ، سُبْحَانَ مَنْ يُجِيْرُ وَلاَ يُجَارُ عَلَيْهِ ، سُبْحَانَ مَنْ يُبْرَأُ مِنَ الْحَوْلِ وَالْقُوَّةِ إِلَيْهِ ، سُبْحَانَ مَنِ التَّسْبِيْحُ مِنَّةٌ مِنْهُ عَلَى مَنِ اعْتَمَدَ عَلَيْه ، سُبْحَانَ مَنْ يُسَبِّحُ كُلُّ شَيْءٍ بِحَمْدِهِ ، سُبْحَانَكَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ يَا مَنْ يُسَبِّحُ لَهُ الْجَمِيْعُ تَدَارَكْنِيْ بِعَفْوِكَ فَإِنِّي جَزُوْعٌ - استغفر الله ١٠٠ - يا عزيز ٤١ - يا قَيُّوْمُ فَلَا يَفُوْتُ شَيْءٌ مِنْ عِلْمِهِ وَلَا يَؤٗدُهُ يَا قَيُّوْم ٢٧ - الفاتحة
Subuh dan Asar
نِدَائُنَا هٰذَا ... وَكُلُّ هٰذِهِ عَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَهَا ... وَكُلَّ هٰذِه ؛ اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ ...
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمْ ﴿هو الله﴾ ٧٧
﴿الفاتحة بالبسملة ٧﴾ ، ﴿الناس بالبسملة ٧﴾ ، ﴿الفلق بالبسملة ٧﴾ ، ﴿الاخلاص بالبسملة ٧﴾ ، ﴿قل يا بالبسلمة ٧﴾ ، ﴿اية الكرسي ٧﴾ ، ﴿سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ٧﴾ ، ﴿اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما باركت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم في العالمين انك حميد مجيد ٧﴾ ، ﴿اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات ٧﴾ ، ﴿اللهم افعل بي وبهم عاجلاً وآجلاً في الدين الدنيا والآخرة ما أنت له أهل ولا تفعل بنا يا مولانا ما نحن له أهل انك غفور حليم جواد كريم رؤوف رحيم ٧﴾ ... اللهم بحقها وسرها وبركتها ... وبالفاتحة علي ما نوي كل نبي وولي في المسبعات بالاخص نبينا محمد ونبينا الخضر عليه وعليهم افضل الصلوات ، وبجاه كل منهم هب لنا ما قصدناه وجميع الخيرات لهم الفاتحة ...
Fatihah 41 Magrib Dan Basmalah Hauqolah Jum'at
الفاتحة ٤١ ... اللهم بحقها وسرها وبركتها ...
وليلة الجمعة : نِدَائُنَا هٰذَا ... وَكُلُّ هٰذِهِ عَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَهَا ... وَكُلَّ هٰذِه ؛ اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ ... بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم يا حي يا قيوم يا دائم يا فرد يا وَتر يا احد يا مالكَ الملك يا ذا الجلالِ والاكرامِ برحمتك استغيث وصلي الله علي سَيِّدنَا محمد وآله اجمعين ١٠٠
Minggu Awal Qomariyyah Baru
نِدَائُنَا هٰذَا ... وَكُلُّ هٰذِهِ عَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَهَا ... وَكُلَّ هٰذِه ؛ اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ ... ٧٠ - ٦٠ الي ١٠ ... اللهم بحقها وسرها وبركتها ...
Pasaran Kelahiran
نِدَائُنَا هٰذَا ... وَكُلُّ هٰذِهِ عَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَهَا ... وَكُلَّ هٰذِه ؛ اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ ... اصلي سنة لشفاء المريض ... ركعتين بالاخلاص ٣ في كل ركعة ، وبعد السلام : يَا بَدِيْعَ الْعَجَـائِبِ بِالْخَيْرِ ارْحَمْنِيْ إِلَى يَوْمِ الدِّيْن ٢٠ في ٥٠
Waqi'ah Asar
نِدَائُنَا هٰذَا ... وَكُلُّ هٰذِهِ عَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَهَا ... وَكُلَّ هٰذِهِ اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ ...
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ، إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ (١) لَيْسَ لِوَقْعَتِهَا كَاذِبَةٌ (٢) خَافِضَةٌ رَافِعَةٌ (٣) إِذَا رُجَّتِ الْأَرْضُ رَجًّا (٤) وَبُسَّتِ الْجِبَالُ بَسًّا (٥) فَكَانَتْ هَبَاءً مُنْبَثًّا (٦) وَكُنْتُمْ أَزْوَاجًا ثَلَاثَةً (٧) فَأَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ (٨) وَأَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ (٩) وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ (١٠) أُولَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ (١١) فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ (١٢) ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ (١٣) وَقَلِيلٌ مِنَ الْآخِرِينَ (١٤) عَلَى سُرُرٍ مَوْضُونَةٍ (١٥) مُتَّكِئِينَ عَلَيْهَا مُتَقَابِلِينَ (١٦) يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ (١٧) بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِنْ مَعِينٍ (١٨) لَا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلَا يُنْزِفُونَ (١٩) وَفَاكِهَةٍ مِمَّا يَتَخَيَّرُونَ (٢٠) وَلَحْمِ طَيْرٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ (٢١) وَحُورٌ عِينٌ (٢٢) كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ (٢٣) جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (٢٤) لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا تَأْثِيمًا (٢٥) إِلَّا قِيلًا سَلَامًا سَلَامًا (٢٦) وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ (٢٧) فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ (٢٨) وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ (٢٩) وَظِلٍّ مَمْدُودٍ (٣٠) وَمَاءٍ مَسْكُوبٍ (٣١) وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ (٣٢) لَا مَقْطُوعَةٍ وَلَا مَمْنُوعَةٍ (٣٣) وَفُرُشٍ مَرْفُوعَةٍ (٣٤) إِنَّا أَنْشَأْنَاهُنَّ إِنْشَاءً (٣٥) فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارًا (٣٦) عُرُبًا أَتْرَابًا (٣٧) لِأَصْحَابِ الْيَمِينِ (٣٨) ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ (٣٩) وَثُلَّةٌ مِنَ الْآخِرِينَ (٤٠) وَأَصْحَابُ الشِّمَالِ مَا أَصْحَابُ الشِّمَالِ (٤١) فِي سَمُومٍ وَحَمِيمٍ (٤٢) وَظِلٍّ مِنْ يَحْمُومٍ (٤٣) لَا بَارِدٍ وَلَا كَرِيمٍ (٤٤) إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُتْرَفِينَ (٤٥) وَكَانُوا يُصِرُّونَ عَلَى الْحِنْثِ الْعَظِيمِ (٤٦) وَكَانُوا يَقُولُونَ أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ (٤٧) أَوَآبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ (٤٨) قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ (٤٩) لَمَجْمُوعُونَ إِلَى مِيقَاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ (٥٠) ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضَّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ (٥١) لَآكِلُونَ مِنْ شَجَرٍ مِنْ زَقُّومٍ (٥٢) فَمَالِئُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ (٥٣) فَشَارِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِيمِ (٥٤) فَشَارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ (٥٥) هَذَا نُزُلُهُمْ يَوْمَ الدِّينِ (٥٦) نَحْنُ خَلَقْنَاكُمْ فَلَوْلَا تُصَدِّقُونَ (٥٧) أَفَرَأَيْتُمْ مَا تُمْنُونَ (٥٨) أَأَنْتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخَالِقُونَ (٥٩) نَحْنُ قَدَّرْنَا بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ (٦٠) عَلَى أَنْ نُبَدِّلَ أَمْثَالَكُمْ وَنُنْشِئَكُمْ فِي مَا لَا تَعْلَمُونَ (٦١) وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ النَّشْأَةَ الْأُولَى فَلَوْلَا تَذَكَّرُونَ (٦٢) أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَحْرُثُونَ (٦٣) أَأَنْتُمْ تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ (٦٤) لَوْ نَشَاءُ لَجَعَلْنَاهُ حُطَامًا فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُونَ (٦٥) إِنَّا لَمُغْرَمُونَ (٦٦) بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ (٦٧) أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ (٦٨) أَأَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ الْمُنْزِلُونَ (٦٩) لَوْ نَشَاءُ جَعَلْنَاهُ أُجَاجًا فَلَوْلَا تَشْكُرُونَ (٧٠) أَفَرَأَيْتُمُ النَّارَ الَّتِي تُورُونَ (٧١) أَأَنْتُمْ أَنْشَأْتُمْ شَجَرَتَهَا أَمْ نَحْنُ الْمُنْشِئُونَ (٧٢) نَحْنُ جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً وَمَتَاعًا لِلْمُقْوِينَ (٧٣) فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ (٧٤) فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ (٧٥) وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ (٧٦) إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ (٧٧) فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ (٧٨) لَا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ (٧٩) تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ (٨٠) أَفَبِهَذَا الْحَدِيثِ أَنْتُمْ مُدْهِنُونَ (٨١) وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ (٨٢) فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ (٨٣) وَأَنْتُمْ حِينَئِذٍ تَنْظُرُونَ (٨٤) وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْكُمْ وَلَكِنْ لَا تُبْصِرُونَ (٨٥) فَلَوْلَا إِنْ كُنْتُمْ غَيْرَ مَدِينِينَ (٨٦) تَرْجِعُونَهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (٨٧) فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ (٨٨) فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّتُ نَعِيمٍ (٨٩) وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ (٩٠) فَسَلَامٌ لَكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ (٩١) وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ (٩٢) فَنُزُلٌ مِنْ حَمِيمٍ (٩٣) وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ (٩٤) إِنَّ هَذَا لَهُوَ حَقُّ الْيَقِينِ (٩٥) فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ (٩٦)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم هُو اللّٰهُ الذي لا إله إلا هو الرَّحمن الرّحيمُ الملِكُ القدّوسُ السلامُ المؤمنُ المهيمنُ العزيزُ الجبَّارُ المتكبِّرُ الخالقُ البارىءُ المصوِّرُ الغفَّارُ القهَّارُ الوهَّابُ الرَّزاق الفتّاحُ العليمُ القابضُ الباسطُ الحافِظُ الرافِعُ المعزُّ المذلُّ السميعُ البصيرُ الحَكَمُ العدلُ اللطيفُ الخبيرُ الحليم العظيمُ الغفورُ الشكورُ العليُّ الكبيرُ الحفيظُ المقيتُ الحسيبُ الجليلُ الكريمُ الرَّقيبُ المجيبُ الواسعُ الحكيمُ الودودُ المجيدُ الباعثُ الشّهيدُ الحقُّ الوكيلُ القويُّ المتينُ الوليُّ الحميدُ المُحصي المبدىءُ المعيدُ المحيي المميتُ الحيُّ القيُّومُ الواجدُ الماجدُ الواحدُ الصَّمدُ القادرُ المقتدرُ المقدِّمُ المؤخِّرُ الأوَّلُ الآخرُ الظاهرُ الباطِنُ الوالي المتعالي البرُّ التَّوابُ المنتقمُ العفوُّ الرؤوفُ مالكُ الملكِ ذو الجلال والإكرام المقسطُ الجامعُ الغنيُّ المُغني المانعُ الضارُّ النافعُ النورُ الهادي البديعُ الباقي الوارثُ الرشيدُ الصبورُ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اللهم اني اسالك يا الله ٣ يا واحد يا فرد يا صمد يا وتر يا حي يا قيوم يا بديع السموات والارض يا ذا الجلال والاكرام يا باسط يا غني يا مغني ، مَهْمَهُوْبٍ مَهْمَهُوْبٍ ذِيْ لُطْفٍ خَفِيٍّ بِصَعْصَعٍ صَعْصَعٍ ذِيْ نُوْرٍ بَهِيٍّ سَعْسَعُوْبٍ سَعْسَعُوْبٍ ، اَللّٰهُ الَّذِيْ لَهُ الْعَظَمَةُ وَالْكِبْرِيَاءُ ، صَمْعَصُوْنٍ ذُوْ جَمَالٍ وَبَهَاءٍ طَمْهُوْبٍ ذُوْ عِزٍّ شَامِخٍ بِآهٍ بِآهٍ مَهْلَهُوْبٍ ، اَللّٰهُ الَّذِيْ سَخَّرَ بِنُوْرِهِ كُلَّ نُوْرٍ ، بِطَهْطَهُوْبٍ لَهُوْبٍ بِطَهْطَهُوْبٍ لَهُوْبٍ اَجِيْبُوْا يَا خُدَّامَ هٰذِهِ السُّوْرَةِ وَيَا خُدَّامَ اسْمِ اللّٰهِ الْعَظِيْمِ الْاَعْظَمِ بِتَسْخِيْرِ قُلُوْبِ الْخَلْقِ وَجَلْبِ الرِّزْقِ ، وَحَرِّكُوْا رُوْحَانِيَّةَ الْمَحَبَّةِ لِيْ بِالْمَحَبَّةِ الدَّائِمَةِ ، بِسْمِ اللّٰهِ الَّذِي اَحْرَقَ الْحُجُبَ نُوْرُهُ وَذَلَّتِ الرِّقَابُ لِعَظَمَتِهِ وَتَدَكْدَكَتِ الْجِبَالُ لِهَيْبَتِهِ وَسَبَّحَ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلَائِكَةُ مِنْ خِيْفَتِهِ هو الله الذي لا اله الا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ ، اللهم اني اسالك باسمك المُرْتَفِعِ الذي اَعْطَيْتَهُ مَنْ شِئْتَ مِنْ اَوْلِيَائِكَ وَاَلْهَمْتَهُ لِاَصْفِيَائِكَ مِنْ اَحْبَابِكَ ، اسالك اللهم اَنْ تَأْتِيَنِيْ بِرِزْقٍ مِنْ عِنْدِكَ تُغْنِيْ بِهِ فَقْرِيْ وَتَجْبُرُ بِهِ كَسْرِيْ وَتَقْطَعُ بِهِ عَلَائِقَ الشَّيْطَانِ مِنْ قَلْبِيْ فَاِنَّكَ انت اللهُ الحنّانُ السّلطانُ الدّيّانُ الوهابُ الرَزَّاقُ الفَتَّاحُ العليمُ القابضُ الباسطُ الخافضُ الرافعُ المُعِزُّ المُذِلُّ السميعُ البصيرُ الحكمُ العدلُ اللطيفُ الخبيرُ المُغْنِيْ الغنيُّ الكبيرُ الكريمُ المُعْطِيْ الرَزَّاقُ اللطيفُ الواسعُ الشَكُوْرُ ذُو الْفَضْلِ وَالنِّعَمِ والجُوْدِ وَالْكَرَمِ ، اللهم اني اسالك بحقك وبحق حَقِّكَ وَكَرَمِكَ وفضلك واحسانك يا قديمَ الاحسان يا مَنْ اِحْسَانُهُ فَوْقَ كُلِّ اِحْسَانٍ يَا مَالِكَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ يا صَادِقَ الوَعْدِ لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين ، اللهم يَسِّرْ لِي رِزْقِيْ مِنَ الْحَلَالِ الطيب وَاجْعَلْهُ لِيْ نَصِيْبًا ، اللهم اَجِبْ دعوتي بحق سورةِ الواقعةِ وبحق اسمك العظيم وبحرمة سيدنا ونبينا محمد ﷺ وعلى اله الطَيِّبِيْنَ الطَّاهِرِيْنَ وَاَصْحَابِهِ اَجْمَعِيْنَ وَبِحَقِّ فَقُجٍ مُخْمِتٍ فَتَّاحٍ رَزَّاقٍ قَادِرٍ مُعْطِي خَيْرِ الرَّازِقِيْنَ مُغْنِي الْبَائِسِ الْفَقِيْرِ تَوَّابٍ بَصِيْرٍ لَا يُؤَاخِذُ بِالْجَرَائِمِ ، اللهم يَسِّرْ لي رِزْقِيْ حَلَالًا طَيِّبًا وَاجْمَعْ بَيْنِيْ وَبَيْنَهُ مِنْ حَلَالِكَ وَاجْعَلْهُ نَصِيْبِيْ فِي الْحَلَالِ يا ذا الجلال والاكرامِ في هٰذِهِ السَّاعَةِ يا الله يا كافي يا كَفِيْلُ يا وكيل اَغْنِنِيْ بِلُطْفِكَ الْخَفِيِّ يا كريم يا رحيم ، اللهم اكفني بحلالك عن حرامك وبطاعتك عن معصيتك وبفضلك عمن سواك ، يا الله يا رحمنَ الدنيا يا رحيمَ الآخِرَةِ يا رَبَّ العالمين تَوَكَّلُوْا يَا خُدَّامَ هٰذِهِ السُّوْرَةِ الشَّرِيْفَةِ بِجَمِيْعِ مَا اَمَرْتُكُمْ بِهِ وَمَا وَكَلْتُكُمْ عَلَيْهِ بِحَقِّ آهِيَا شَرَاهِيَا اَدُوْنَايَ اَصْبَاؤٗتَ آلْ شَدَّايَ اسالك اللهم ان تصلي على سيدنا محمد وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تسليما كثيرا
﴿اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّآلِهْ ٧٠﴾ ، اَللّٰهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِالشَّيْخِ أَبِيْ إِسْحَاقَ اَلشَّيْرَازِيْ وَكِتَابِهِ الْمُهَذَّبِ أَنْ تَفْعَلَ لِي وتأيدني بكَرَامَاتِ وَعَجَائِبِ وَخَوَاصِّ وَاَسْرَارِ وَبَرَكَاتِ سورة الواقعة الهي العجل الاجابة آمين
Istiqomah dan Jam 2
Pesan Abah Guru Sekumpul dari @berkatguru_sekumpul:
1. Hidup di akhir zaman ini, jalan menuju Allah yang paling selamat ialah dengan memperbanyak sholawat.
2. Aku dijalankan guruku di jalan sholawat, maka aku juga menjalankan muridku di jalan sholawat (memperbanyak baca sholawat).
3. Perbanyaklah ibadah sebelum menikah, supaya keturunan kita hidup nyaman.
4. Kalau dari baligh sampai tua yang diurusnya hanya dunia, maka jahanam sudah menunggu di akhirat. Hendaknya orang memikirkan dunia sekedar perlunya saja.
5. Khusus jam 2 malam sampai Subuh adalah majlis orang saleh, bangunlah walau sebentar supaya mendapatkan madad mereka, karena pada jam itu semua Auliya' bangun mendoakan muslimin dan muslimat.
6. Bila tidak penting tidak usah keluar rumah, tidak usah kumpul-kumpul yang tidak memberi manfaat. Perbanyaklah sholawat, baca Al-Qur'an, jaga hati dari sifat merasa hebat, merasa memiliki, merasa suci, ingat mati harta diwarisi keluarga, jasad diwarisi cacing, ilmu kembali pada sang Maha Pencipta. Hanya dosa yang kita bawa maka syafaat Rasulullah yang kita dambakan.
7. Timbulnya keramat dan sampainya seseorang kepada derajat wali karena istiqomah mengamalkan sunnah Rasulullah ﷺ.
8. Sekecil apapun Sunnah Nabi di situ ada sirr (rahasia) di dalamnya.
9. Jalan paling cepat washil (mencapai makrifat) kepada Allah dan Rasulullah adalah menyenangkan Rasulullah dan guru. Ada 2 hal utama yang dapat menyenangkan Rasulullah: (1) Hadir majlis ilmu dan mengamalkan ilmu (2) Memuji, mencintai dan menyayangi Rasulullah termasuk ahlul bait keturunan Rasulullah, ulama dan guru
10. Tiada jalan untuk selamat di akhir zaman ini melainkan mendekati dan mengambil berkah ulama atau wali baik yang masih hidup maupun sudah wafat. Maksudnya yaitu mencintai, membantu, bersilaturrahim, hadir majlis, mengamalkan segala ilmu, wirid dan nasehat mereka, ziarah kekubur mereka apabila sudah wafat.
Catatan Penting:
Sebagian wali min ahlil mutashorrifin jika sudah memberikan suatu ijazah, JANGAN di lain waktu ditanyakan lagi. Ingat itu! Amalkan saja dengan pemahaman sederhana, yaqin dan mantap.
Jangan menanyakan tentang ijazah dari kiyahi atau bercerita terkait kiyahi.
Biasakan tidur setelah jam 9 malam dan bangun sebelum jam 2 malam!
Jangan memerintah / mencari perantara melalui suatu / beberapa energi terkait hajat kita.
al-Kayyis → Sholihah → Sadimin al-Hasaniy → Soro Sagiman → Hasyim → Ali Yahya → Husein Ka'ab
Masani Basmalah:
Sahur: Ya Allah kulo niat poso masani bismillah, kulo nyuwun nopo engkang kulo pasani mlebet sak lebeting awak lulo lan mandi sak pengucapane kulo.
Buko: Ya Allah kulo niat buko masani bismillah, kulo nyuwun nopo engkang kulo hajataken jenengan kabulaken.
Solat Hajat Jam 12 naliko poso: Ya Allah kulo niat solat hajat, kulo gadah hajat, kulo nyuwun nopo engkang kulo pasani mlebet sak lebeting awak lulo lan mandi sak pengucapane kulo. Ba'da salam: Basmalah 11.000 ribu (wadak dan isi komplit).
Sebelum jam 2, buka pintu rumah, berdiri di tempat tanpa iyub-iyupan, menghadap barat serong ke kanan sedikit. Lalu baca basmalah 7x tanpa nafas, qulhu ‐ falak ‐ annas. Lalu do'a: Kulo nyuwun nopo engkang kulo pasani mlebet sak lebeting awak lulo lan mandi sak pengucapane kulo.
Ya Allah kulo nyuwun supados Jenengan paringi kulo saget cukup mencukupi semua kebutuhan hidup lan gaya hidup kulo sak keluarga kulo.
Ya Allah kulo nyuwun uang yang sangat banyak engkang mencukupi semua kebutuhan hidup lan gaya hidup kulo sak keluarga kulo.
Tambahan: Tutup fatehah 7x.
Jika ingin masani Fatihah kados nginggil kaifiyah ipun.
Bab Selamatan dan Manaqiban
Slametan malem dino kelahiran (manaqib h. 37/71/76 ‐ bubur merah atau ditambah kulak), Slametan malem dino-weton kelahiran (manaqib h. 76 - bubur merah, kulak, menyembelih ayam), Selametan malem jum'at (manaqib h. 76 - bubur merah dan kulak), Slametan malem 11 hijriyah (manaqib h. 76 - bubur merah, kulak, menyembelih ayam).
Slametanku, mugo awakku diparingi waras, waras akale, waras pikire, waras lan diperkuat perjuangane, jembar-lancar lan gede rizqine, cepet dadi, nyekapi lan berkah papan panggenan kangge keluarga lan kangge perjuangane, cepet berkembang-gede hasil usahane, selamet lan bahagia donyo-akhirate, tetep iman-Islame ila yaumil qiyamah lahumul fatihah ...
Annurul Burhani 1/96: Sopo wonge kang selametan manis-manis rasane, dibagi-bagi engatase fuqoro', serto diwaca'ake fatihah "Ila hadlroti ruhisy Syekhi Abdil Qodiril Jilaniy", nuli moco manaqibe, mongko iku wong keparingan piro-piro faidah lan piro-piro sir. Lan sopo wonge moco fatihah "Li hadlroti ruhisy Syekhi Abdil Qodiril Jilaniy" ingatase panganan, mongko dibukak (diilangi) ruwete donyo lan akhirat.
Annurul Burhani 1/95: Sopo-sopo wonge ngelanggengake moco iki manaqib ing dalem saben-saben wulan tanggal kaping 11 kelawan niat hurmat maring Sayyidisy Syeikhi Abdil Qodiril Jilaniy radliyallohu 'anh serto ihlas lan ridlo atine, insya Allah diparingi jembar rizqine wongiku sak anak putune serto selamet lan hasil maqsute fiddunya wal ahiroh.
Supoyo jembar rizqine: Setiap malam jum'at selamatan manisan dengan membaca al-Fatihah kepada Rasulullah dan al-Fatihah untuk Syekh Abdul Qodir al-Jailaniy (Jawahirul Hikmah 9/15).
Supoyo jembar rizqine, anggone usaha cepat hasil: Setiap malam jum'at selamatan manisan dan setiap hari jangan putus membaca manaqib (Jawahirul Hikmah 4/21).
Supoyo jembar rizqine lan karomah: Setiap tanggal 11 selamatan kanti moco manaqib (Jawahirul Hikmah 4/21, 2/17).
Supoyo jembar rizqine, anggone usaha cepat hasil akeh untunge, enggal biso bangun omah, masjid, pondok, madrasah: Setiap malam jum'at selamatan manisan dengan membaca al-Fatihah kepada Rasulullah dan al-Fatihah untuk Syekh Abdul Qodir al-Jailaniy (Jawahirul Qur'an 1/4).
Bangun masjid, pondok, madrasah, omah supoyo cepat selesai lan cepat rejo akeh anak muride: Setiap malam jum'at selamatan manisan dengan membaca al-Fatihah kepada Rasulullah dan al-Fatihah untuk Syekh Abdul Qodir al-Jailaniy dan setiap hari jangan putus membaca manaqib (Jawahirul Anwar h. 12).
Supoyo cepat biso bangun omah, masjid, pondok, madrasah: Setiap malam jum'at selamatan manisan dengan membaca al-Fatihah untuk Syekh Abdul Qodir al-Jailaniy (Jawahirul Hikmah 2/20).
Ba'dul Arifin: Manaqib boleh diganti Al-Barzanjiy atau juga kataman Al-Qur'an. Ketika memasak ayam dan lainnya untuk manaqiban, tidak boleh ada yang dicicipi. Semua jumlah boleh tujuh-tujuh seperti: botol minum 7 item, 7 bubur, 7 ikan, 7 tahu, 7 tempe, dawet 7 gelas, 7 orang yang hadir.
Do'a Amdad:
Ya Allah jadikanlah kulo "mutashorrif fil 'alam" engkang mustajab dongo sak ucap ipun, triliunan luber-luber sugih ipun, lan luar-biasa-kuat-seger-waras-slamet-istiqomah lahir bathin ipun sak keluarga nipun kulo bijazalatil amdad ilal abad.
Do'a Tawasul:
Semoga wujud segala madad bagi kulo saget dados mutashorrif fil 'alam engkang mustajab dongo sak ucap ipun, triliunan luber-luber sugih ipun, lan luar-biasa-kuat-seger-waras-slamet-istiqomah lahir bathin ipun sak keluarga nipun kulo bijazalatil amdad ilal abad.
Lamun siro arep ngumpulake biaya, ayat ngandap woco 41x (Silahul Mu'min 4/13):
مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ ۚ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ ۖ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا ۖ سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ۚ ذَٰلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ ۚ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَىٰ عَلَىٰ سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ ۗ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا
اللهم صل علي محمد (428) ، إهدنا الصراط المستقيم (1073) ، يا غني (1060) يا مغني (1100) الفاتح الرزاق (797) ، العبد (107) ، وارزقني الحق والسر من رحمتك العظيم (2619)
اَللَّهُمَّ صَلِّي عَلَي مُحَمَّدْ ، اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمْ ، يَا غَنِيْ يَا مُغْنِيْ ، اَلْفَاتِحِ الرَّزَّاقِ الْعَبْدِ ، وَارْزُقْنِي الْحَقِّ وَالسِّرِّ مِنْ رَحْمَتِكَ الْعَظِيمْ
﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم ٧﴾ بحقها وبجاه النبي ﷺ اغثنا ، حَصَنْتُ نفسى بالحصن الذي أساسه لا إله إلا الله وبابه محمد رسول الله وحيطانه سلام قولا من رب رحيم ، ودائرته له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله ، همتا لمتا أنا الأسد همي شرد سهمی نفذ بفضل بسم الله الرحمن الرحيم ﴿قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد﴾ بسم الله الرحمن الرحيم ﴿قل أعوذ برب الفلق من شر ما خلق ومن شر غاسق إذا وقب ومن شر النفاثات في العقد ومن شر حاسد إذا حسد﴾ بسم الله الرحمن الرحيم ﴿قل أعوذ برب الناس ملك الناس إله الناس من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس من الجنة والناس﴾ حصنت نفسى بالحى القيوم الذي لا يموت أبدا ودفعت عنى السوء والأذى بالف الف لا حول ولاقوة إلا بالله العلى العظيم وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ، لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ، اللٰهم لك الحمد ومنك الفرج واليك المشتكي وبك المستعان ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم اَعِنِّيْ اَنْ اَقْرَأَ هٰذِهِ الْاَسْمَاءَ عَلَي الْحَالَةِ الْمَوْصُوْفَةْ : ﴿يُوْهٍ يُوْهٍ يَاهُوْ هَيُوْهٍ یَا شَیْرٍ خَنْجٍ یَا شَیْلَمَخُوْتٍ عُوْيَالِخٍ هُوْهٍ شَيْمُوْتَا هِيْخٍ أنت أنت مَاسِكُ هٰذِهِ الْقُدْرَةْ
يُوْهٍ يَا هُوْ هَيُوْهٍ بَاشِيْدٍ خَنْجٍ ، يَا شَيْلَخُوْتٍ عَزْيَالِخٍ هُوْهٍ شَيْمُوْنَاهِيْخٍ ، أنت أنت (يا الله) لا إله إلا أنت ، أنت الأول فلا شيء قبلك ، وأنت الآخر فلا شيء بعدك ، وأنت الظاهر فلا شيء يُشْبِهُكَ ، وأنت الباطن فلا شيء يراك ، وأنت الواحد بلا تَكَبُّرٍ وأنت المُدَبِّرُ بلا مُشِيْرٍ سبحانك سبحانك
اقسمت عليكم ايها الجَانُّ والعُمَّارُ الذين فى هذا المكان ان تَعْزِلُوا وتَنْصَرِفُوا من هذا المكانِ انتم واخوانُكم وكبارُكم وصِغَارُكم وحريمُكم ولا فسادَ ؛ لا فى عملى ولا فى كتابى ولا فى قرائتى ولا فى دَوَائرى بحق المَلَكِ طَارِشٍ الحاكمِ عليكم طَنِيْطَةٍ ٢ مُزَاقٍ ٢ ماكِر ٢ حتى تَحْضُرُوا المُلُوكَ واعوانَهم وانتم تَكُونون مُسَاعدين لِى عَلَى قضاء حاجتى مِنْ غَيْرِ ضَرَرٍ وَلَا فَسَادٍ وبحق طَارِشٍ ٢ مارش ٢ مريش ٢ مرلوش ٢ بارش ٢ رَوْشٍ ٢ لَطْمَشٍ ٢ بَطْشٍ ٢ وبحق الرحيمِ الرحمنِ الجليلِ صاحبِ الاسمِ الكبير ، الارضُ بكم تَرْجُفُ والرياحُ بكم تَقْصِفُ والاَوْدِيَةُ بكم تَقْذِفُ واسماءُ اللّٰهِ العظيمة تُحِيْطُ بكم ، والسماءُ تَمْطُرُ من فوقكم ناراً وشَرَارًا اِنْ تَاَخَّرْتُمْ على الانصرافِ من هذا المكانِ انتم واعوانُكم و كبارُكم و صغارُكم وحريمُكم حتى اُقْضِىَ حاجتى ، وتَرْجِعُوْا آمنينَ اِنْصَرَفُوْا بَخٍ بَخٍ بسلامٍ مِنْ عِزِّ مِقْدَارِهِ وله مَزَارٌ الوحا ٢ العجل الساعة - الفاتحة بالبسملة سبعا
الفاتحة الف مرة وهذه الف مرة ليلا في ثلاثة ايام : يَرَشٍ نَطْمِيْشٍ كَشَارِشٍ قَطْمُوْشٍ اَلْطَامِشٍ اجب يا سيد ريحان - ٣١٣ / ٦١ - يا سيد ريحان توكل بخدمتي وطاعتي وقضاء حاجتي الوحا العجل الساعة بحق سَيِّدنَا مُحَمَّد ﷺ بارك الله فيكم وعليكم سبعا
يَا طَيْمُوْرٍ يَا طَهَيْطَرَشٍ كَلْكَمُوْشٍ طَهَمُوْشٍ / يَا طَيْمُوْرٍ هَمُوْرُطَهَرَاشٍ مَقْطَرَشٍ مَهْرَشٍ يَا مَقْطَيْطَرَشٍ كَلْمَلُوْشٍ يَا طَيْمُوْشٍ
هَـ يَجٌـ كَ (بارات لائوت - فج ٣٣٦ هـ = د)
جَـ يَهٌ كَجٌـ لَ (اوتارا - فج بزيادة = ه)
وَ كَاٌ كَحٌـ (تيمور لائوت ـ فج بدون = و)
زَ يَدٌ كَبٌ كَطٌ (تيمور - فج بزيادة = و)
اَ طَ يَوٌ كَدٌ (تنغارا)
حَـ يَاٌ يَحٌـ كَوٌ (سلاتان - فج حـ = يو)
بَـ يَـ يَزٌ كَهٌ (بارات دايا - فج بـ = حـ)
دَ يَبٌ يَطٌ كَزٌ (بارات - فج د = ب)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم ، (اللٰهم) المحيط العالم الرب الشهيد الحسيب الفعال الخلاق الخالق البارئ المصور ٣ (صل على سيدنا محمد) أَكْرَمِ خَلْقِكَ ، وَسِرَاجِ أُفُقِكَ ، وأَفْضَلِ قائِمٍ بِحَقِّكَ (المَبْعُوثِ) الذي ما خاب من توسل به اليك ، اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ وأتوجَّهُ إليكَ بنبيِّكَ سيدنا محمَّدٍ ﷺ نبيِّ الرَّحمةِ ، يا سَيِّدنَا محمد إنِّي اتوجه بِكَ إلى ربِّي في حاجَتي هذِهِ فيَقْضِيْهَا لِي ، اللَّهمَّ فشفِّعهُ فيَّ وَشَفِّعْنِي فِي نَفْسِي وصدق قولي وفعلي بالتحقيق ، وَبحقه ﷺ اللهم يا جَامِعُ ٱلنَّاسِ لِيَوْمٍۢ لَّا رَيْبَ فِيهِ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُخْلِفُ ٱلْمِيعَادَ ٣ ، اجْمَعْ بَيْنِيْ وَبَيْنَهُ ﷺ يقظة ومناما ، ﻭَﻳَﺎ ﺟَﺎﻣِﻊُ ﺍﺟْﻤَﻊْ ﻟِﻰ ﺍﻟْﻤَﻘَﺎﺻِﺪَ ﻛُﻠَّﻬَﺎ ﻭَﺳَﺎﺋِﺮَ ﺣَﺎﺟَﺎﺗِﻰ ﺑِﺎﺳْﻤِﻚَ ﺟُﻤِﻌَﺖ لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين ٣ (صَلاَةً) يَتَوَالَى تَكْرَارُهَا ، وَتَلُوحُ عَلَى الْأَكْوَانِ أَنْوَارُهَا ، لا يُحْصَي عَدَدُهَا ، وَلَا يَنْقَطِعُ مَدَدُهَا ، لا حَدَّ لَها وَلاَ مُنْتَهَى لها ، (تجيئُ) لي (بها الاموالُ) التي لَا تُحْصَي كَثْرَتُهَا وَمَن ينالها يَصْرِفُهَا بنصرك في رِضَاكَ حتي يعجب الناس والاخيار من سَعَة خزائنك ، (والفلوسُ) التي لَا تُحْصَي كَثْرَتُهَا وَمَن ينالها تَكْفِي بها جميعَ مَعَايِشِه ومَعَايِش اَهْلِهِ ومَعِيْشَتِه وومَعِيْشَة اَهْلِهِ بكرمك ، (والملبوسُ) بِجاه النبي ﷺ اَللّٰهُمَّ يَا عِمَادَ مَنْ لَا عِمَادَ لَهُ ، يا سَنَدَ مَنْ لَا سَنَدَ لَهُ ، يَا ذُخْرَ مَنْ لَا ذُخْرَ لَهُ ، يَا غِيَاثَ مَنْ لَا غِيَاثَ لَهُ ، يَا كَرِيْمَ الْعَفْوِ ، يَا حَسَنَ التَّجَاوُزِ يَا كَاشِفَ الْبَلَاءِ يَا عَظِيْمَ الرَّجَاءِ يَا عَوْنَ الضُّعَفَاءِ يَا مُنْقِذَ الْغَرْقَى ، يَا مُنْجِي الْهَلْكَى ، يا مُحْسِنُ ، يا مُجَمِّلُ ، يا مُنْعِمُ ، يا مُفَضِّلُ ، اَنْتَ الَّذي سَجَدَ لَكَ سَوادُ اللَّيْلِ وَنُورُ النَّهارِ وَضَوْءُ الْقَمَرِ وَشُعَاعُ الشَّمْسِ وَدَوِىُّ الْمَاءِ وَخَفِيْقُ الشَّجَرِ يَا اَللّٰهُ لَا شَرِيْكَ لَكَ يَا رَبِّ يَا رَبِّ يَا رَبِّ البسني ملبوسا الذي من يَلْبَسُهُ ينال علي كل حال في الدين والدارين السلامةَ الدائمةَ والصحةَ والعافيةْ ، والكفايةَ والبركةَ والسعادةَ الابديةْ ، والدولةَ الغنيةَ والنِعَمَ السرمديةْ ، وتربيات سيدنا الخضر وسيدنا محمد ﷺ ومَنْ ﻳﻮصله الي الله وهم رَضُوْا عَنْهُ في الدين والدنيا والآخرةْ ، وحسنَ النياتِ والاعتقادِ والتوفيقَ والاخلاصَ والهدايةَ والاستقامةْ ، وحسنَ الظن باللهِ وبمخلوقات اللهْ ، والسكينةَ والْمَغْفِرَةَ والوقايةَ الكبيرةَ المؤيدةْ ، والقوةَ الاعجوبةَ السليمةَ والولايةَ المملوئةَ بالعنايةْ ، والكراماتِ الظاهرةَ وخوارقَ العادةْ ، والفتوحَ والوضوحَ وكَشْفَ الغيبِ والشهادةْ ، وسرعةَ الفهم والحفظِ والبراعةِ وإقامةَ الصلاةْ ، والحِصْنَ الْحَصِيْنَ مِن جميعِ الاعداءِ الظاهِرِيَّةِ والباطِنِيَّةْ ، وَحُسْنَ القلوبِ والكلامِ والاحوالِ والخواطرِ والافكارْ ، ومددَ الله ومددَ النبي والاخيارْ ، وقربَ الله وقربَ النبي والاخيارْ ، وحسنَ الأدبِ عندَ اللهِ وعندَ النبي والاخيارْ ، ورضوانَ الله ورضوانَ النبي والمشايخ والوالدِين والاخيار ، وتَرْكَ الْمَعَاصِي كُلِّهَا ، وتيسيرَ الامور كُلِّهَا ، وَحُسْنَ الْخَوَاتِيْمِ كلها ، وتسخيرَ الدنيا بحذافيرها ، واِظْهَارَ عجائبِ الاوراد والاسماء والدعوات والاذكار جَمِيْعِهَا ، ووفاءَ شرائطِ كُلٍّ مِنْ ذٰلِكَ جَمِيْعِهَا ، ودَفْعَ رجعةِ كُلٍّ مِنْ ذٰلِكَ جَمِيْعِهَا ، والتأييدَ باسرار كُلٍّ مِنْ ذٰلِكَ جَمِيْعِهَا ، وَالْاَمْدَادَ بِاَسْرَارِكَ : يَا وَاحِدُ اَوَّلَ كُلِّ شَيْءٍ وَآخِرَهُ يَا وَاحِدْ ٣ ، وَالْاَمْدَادَ بِاَسْرَارِكَ : يَا عَجِيْبَ الصَّنَائِعِ فَلَا تَنْطِقُ اْلاَلْسُنُ بِكُلِّ آلَائِهِ وَثَنَائِهِ وَنَعْمَائِهِ يَا عَجِيْبْ ٣ ، وَالْاَمْدَادَ بِاَسْرَارِكَ : يَا غِيَاثِىْ عِنْدَ كُلِّ كُرْبَةٍ وَمُجِيْبي عِنْدَ كُلِّ دَعْوَةٍ وَمَعَاذِىْ عِنْدَ كُلِّ شِدَّةٍ وَيَا رَجَائِىْ حِيْنَ تَنْقَطِعُ حِيْلَتِىْ يَا غِيَاثِىْ يا سميع يا بصير ٣ ، وَالْاَمْدَادَ بِاَسْرَارِكَ : بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ اللَّهُمَّ لا عَيْشَ إلَّا عَيْشُ الآخِرَةِ ، وَالْاَمْدَادَ بِاَسْرَارِكَ : اَللّٰهُمَّ اسْتُرْ عُيُوْبَ مُعَلِّمِيْنَا عَنَّا وَلَا تَذْهَبْ بَرَكَاتِهِمْ عَنَّا ، وَالْاَمْدَادَ بِاَسْرَارِكَ : بِسْمِ اللّٰهِ عَلَي قَلْبِي بِسْمِ اللّٰهِ عَلَي الرَّكْبِ حَتّٰي تُقْوَي بِسْمِ اللّٰهِ عَلَي الْاَرْضِ حَتَّي تُطْوَي ٣ - في نفس واحد - ، وَالْاَمْدَادَ ... لقهر النسيان والشيطان ... بِاَسْرَارِكَ : يا قهار تقهرت بالقهر والقهر في قهر قهرك يا قهار ٦ ، وَالْاَمْدَادَ ... لنيل كل وطر
... بِاَسْرَارك : بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، يَا عَلِيُّ يَا عَظِيْمُ ، يَا حَلِيْمُ يَا عَلِيْمُ ، اَنْتَ رَبِّي وَعِلْمُكَ حَسْبِي ، فَنِعْمَ الرَّبُّ رَبِّي ، وَنِعْمَ الْحَسْبُ حَسْبِي ، تَنْصُرُ مَنْ تَشَاءُ وَاَنْتَ الْعَزِيْزُ الرَّحِيْمُ ، نَسْئَلُكَ الْعِصْمَةَ فِى الْحَرَكَاتِ وَالسّكَنَاتِ وَالْكَلِمَاتِ وَاْلإِرَادَاتِ وَالْخَطَرَاتِ مِنَ الشُّكُوكِ وَالظُّنُوْنِ وَاْلاَوْهَامِ السَّاتِرَةِ لِلْقُلُوْبِ عَنْ مُطَالَعَةِ الْغُيُوْبِ ، فَقَدِ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُوْنَ وَزُلْزِلُوْا زِلْزَالاً شَدِيْدًا ، وَاِذْ يَقُوْلُ الْمُنَافِقُوْنَ وَالَّذِيْنَ فِيْ قُلُوْبِهِمْ مَرَضٌ مَّا وَعَدَنَا اللهُ وَرَسُوْلُهُ اِلاَّ غُرُوْرًا ، فَثَبِّتْنَا وَانْصُرْنَا وَسَخِّرْ لَنَا ﴿هَذَا الْبَحْرَ﴾ كَمَا سَخَّرْتَ الْبَحْرَ لِمُوْسَى ، وَسَخَّرْتَ النَّارَ لِإِبْرَهِيْمَ وَسَخَّرْتَ الْجِبَالَ وَالْحَدِيْدَ لِدَاودَ ، وَسَخَّرْتَ الْجِنَّ وَالشَّيَاطِيْنَ لِسُلَيْمَانَ ، وَسَخِّرْ لَنَا كُلَّ بَحْرٍ هُوَ لَكَ فِى الْاَرْضِ وَالسَّمَاءِ وَالْمُلْكِ وَالْمَلَكُوْتِ ، وَبَحْرِ الدُّنْيَا وَبَحْرِ الْآخِرَةِ ، وَسَخِّرْ لَنَا ﴿كُلَّ شَيْءٍ﴾ ، يَا مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوْتُ كُلِّ شَيْءٍ ، كهيعص ٣ اُنْصُرْنَا فَاِنَّكَ خَيْرُ النَّاصِرِيْنَ ، وَافْتَحْ لَنَا فَاِنَّكَ خَيْرُ الْفَاتِحِيْنَ ، وَاغْفِرْ لَنَا فَاِنَّكَ خَيْرُ الْغَافِرِيْنَ ، وَارْحَمْنَا فَاِنَّكَ خَيْرُ الْرَّاحِمِيْنَ ، وَارْزُقْنَا فَاِنَّكَ خَيْرُ الرَّازِقِيْنَ وَاهْدِنَا وَنَجِّنَا مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِيْنَ ، وَهَبْ لَنَا رِيْحًا طَيِّبَةً كَمَا هِيَ فِي عِلْمِكَ ، وَانْشُرْهَا عَلَيْنَا مِنْ خَزَائِنِ رَحْمَتِكَ وَاحْمِلْنَا بِهَا حَمْلَ الْكَرَامَةِ مَعَ السَّلاَمَةِ وَالْعَافِيَةِ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ، اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ ، ﴿اللّهُمَّ يَسِّرْ لَنَا اُمُوْرَنَا﴾ مَعَ الرَّاحَةِ لِقُلُوْبِنَا وَاَبْدَانِنَا ، وَالسَّلاَمَةِ وَالْعَافِيَةِ فِي وَدِيْنِنَا دُنْيَانَا ، وَكُنْ لَنَا صَاحِبًا فِى سَفَرِنَا وَخَلِيْفَةً فِى اَهْلِنَا ، وَاطْمِسْ عَلَى وُجُوْهِ أعْدَائِنَا ، وَامْسَخْهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ فَلاَ يَسْتَطِيْعُوْنَ الْمُضِيَّ وَلاَالْمَجِيْئَ اِلَيْنَا ، وَلَوْنَشَاءُ لَطَمَسْنَا عَلَى اَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَاَنَّى يُبْصِرُوْنَ ، وَلَوْ نَشَاءُ لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ فَما اسْتَطَاعُوْا مُضِيًّا وَلاَ يَرْجِعُوْنَ ، يس وَالْقُرْآنِ الْحَكِيْمِ ، اِنَّّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِيْنَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ ، تَنْزِيْلَ الْعَزِيْزِ الرَّحِيْمِ ، لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا اُنْذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُوْنَ ، لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَى اَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لاَيُؤْمِنُوْنَ ، اِنَّا جَعَلْنَا فِيْ اَعْنَاقِهِمْ اَغْلاَلاً فَهِيَ اِلَى اْلأذْقَانِ فَهُمْ مُقْمَحُوْنَ ، وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنَ اَيْدِيْهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَاَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لاَيُبْصِرُوْن ، ﴿شَاهَتِ الْوُجُوْهُ ۳﴾ وَعَنَتِ الْوُجُوْهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّوْمِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا ، طس ، حمعسق ، مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لاَيَبْغِيَانِ ، حم حم حم حم حم حم حم ، حُمَّ اْلاَمْرُ وَجَاءَ النَّصْرُ فَعَلَيْنَا لاَيُنْصَرُوْنَ ، حم تَنْزِيْلُ الْكِتَابِ مِنَ اللهِ الْعَزِيْزِ الْعَلِيْمِ ، غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيْدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لاَاِلهَ اِلاَّهُوَ اِلَيْهِ الْمَصِيْرُ ، بِسْمِ اللهِ بَابُنَا ، تَبَارَكَ حِيْطَانُنَا ، يس سَقْفُنَا ، كهيعص كِفَايَتُنَا ، حمعسق حِمَايَتُنَا ، ﴿فَسَيَكْفِيْكَهُمُ اللهُ وَهُوَالسَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ ۳﴾ سِتْرُ الْعَرْشِ مَسْبُوْلٌ عَلَيْنَا ، وَعَيْنُ اللهِ نَاظِرَةٌ اِلَيْنَا ، بِحَوْلِ اللهِ لاَيُقْدَرُ عَلَيْنَا ، وَاللهُ مِنْ وَرَائِهِمْ مُحِيْطٌ ، بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيْدٌ فِيْ لَوْحٍ مَحْفُوْظٍ ، ﴿فَاللهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ اَرْحَمُ الرَّاحِمِيْنَ ۳﴾ ﴿اِنَّ وَلِيِّيَ اللهُ الَّذِيْ نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِيْنَ ۳﴾ ﴿حَسْبِيَ اللهُ لاَ اِلهَ اِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ ۳﴾ ﴿وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ۳﴾ ﴿بِسْمِ اللهِ الَّذِيْ لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي اْلاَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ ۳﴾ ﴿اَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ ۳﴾ ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ
وَالْاَمْدَادَ بِاَسْرَارِكَ : بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اَللّٰهُمَّ يَا مَوْضِعَ كُلِّ شَكْوَى وَيَا شَاهِدَ كُلِّ نَجْوَى وَيَا عَالِمَ كُلِّ خَفِيَّةٍ وَيَا كَاشِفَ كُلِّ بَلِيَّةٍ يَا مُنْجِيَ مُوْسٰى وَمُحَمَّدٍ وَإِبْرَاهِيْمَ الْخَلِيْلِ صَلَوَاتُ اللّٰهِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ ، أَدْعُوْكَ يَا إِلٰهِيْ دُعَاءَ مَنِ اشْتَدَّتْ فَاقَتُهُ وَضَعُفَتْ قُوَّتُهُ وَقَلَّتْ حِيْلَتُهُ دُعَاءَ الْغَرِيْقِ الْمَلْهُوْفِ الْمَكْرُوْبِ الْمَشْغُوْفِ الَّذِىْ لَا يَجِدُ لِكَشْفِ مَا نَزَلَ بِهِ إِلَّا أَنْتَ وَلَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ فَارْحَمْنَا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ وَاكْشِفْ عَنَّا مَا نَزَلَ بِنَا مِنْ عَدُوِّنَا وَعَدُوِّكَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ وَمِنَ ... الْاَعْدَاءِ الْبَاطِنَةِ الْمَانِعَةِ لِوُصُوْلِنَا اِلَي سَيِّدِنَا الْخِضِرْ وَسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ﷺ وَاِلَي تَرْبِيَتَيْهِمَا والْوِلَايَاتِ وَجَمِيْعِ الْخَيْرَاتِ وَالْبَرَكَاتِ ... يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ وَاغَوْثَاهُ ٣ يَا اَللّٰهُ ٣ اَللّٰهُمَّ يَا بَارِئُ لَا بَارِئَ لَكَ يَا دَائِمُ لَا نَفَادَ لَكَ يَا حَيُّ يَا مُحْيِيَ الْمَوْتَى يَا قَائِمًا عَلَى كُلِّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ إِلٰهِيْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيْزُ الْجَبَّارُ الذي لا اله الا انت اِلٰهَنَا وَاِلٰهَ كُلِّ شَيْءٍ اِلٰهًا واحدا ، اسالك بكلمات التامات كلها الاَمْنَ وَالْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ وَالْمُعَافَاةَ الدَّائِمَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَفِي الْأَهْلِ وَالْجَسَدِ وَالْمَالِ وَالْوَلَدِ والمسلمين أجمعين يا رب العالمين انك على كل شيء قدير وارحمني برحمتك ياأرحم الراحمين وَاكْشِفْ عَنِّي مَا نَزَلَ بِيْ مِنْ ضَرٍّ وَكُلِّ مَا أَرَدْتَ وَخَلِّصْنِيْ خَلَاصًا جَمِيْلًا يا رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
وَالْاَمْدَادَ بِاَسْرَارِكَ : اشهد ان لا اله الا اللهُ واشهد ان محمدا رسولُ اللهْ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمْ نَرُدُّ بِكَ الْأَعْدَاءَ مِنْ كُلِّ وِجْهَةٍ وَبِالْإِسْمِ نَرْمِيْهِمْ مِنَ الْبُعْدِ بِالشَّتَاتْ فَأَنْتَ رَجَائِيْ يَا إِلٰهِيْ وَسَيِّدِيْ فَفَرِّقْ لَمِيْمَ الْجَيْشِ إِنْ رَمٰي بِيْ غَلَتْ ٣ / ٧٧
بِضُعْفِيْ اِلٰهِيْ يَاقَوِيُّ فَقَوِّنِيْ عَلَيْهِمْ بِعِزٍّ شَامِخٍ قَدْ تَشَمَّخَتْ ٣
وَالْاَمْدَادَ بِاَسْرَارِكَ : بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ رَبِّ اِنِّى مَغْلُوْبٌ فَانْتَصِرْ وَاجْبُرْ قَلْبِى الْمُنْكَسِرْ وَاجْمَعْ شَمْلِى الْمُنْدَثِرْ اِنَّكَ أَنْتَ الَّرَحْمٰنُ الْمُقْتَدِرْ اِكْفِنِى يَا كَافِى وَاَنَا الْعَبْدُ الْمُفْتَقِرْ وَكَفَى بِاللّٰهِ وَلِيًا وَكَفَى بِاللّٰهِ نَصِيْرًا اِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيْمٌ وَمَا اللّٰهُ يُرِيْدُ ظُلْمًا لِلْعِبَادِ فَقُطِعَ دَابِرَ الَّذِيْنَ ظَلَمُوْا وَالْحَمْدُ لَلَّهِ رَبَّ الْعَالَمِيْنَ ١ / ٧٢
وَالْاَمْدَادَ بِاَسْرَارِكَ : يا قُدُّوسْ يا قُدُّوسْ أَعطِنِي الْفُلُوْسْ ، ومَنْ عَادَانِي فَهُوَ مَنْفُوْسْ ، بِبَرْكَةِ الْحَبيبْ عبدُ الله اَلْعيدروسْ ١١ (المنفوس : من اصابته العين)
وصل وسلم وبارك وترحم وتحنن عليه وعلي آله وصحبه من كل نبي وملك وولي الَّذِيْنَ اَتَوَسَّلُ بِهِمْ اِلَيْكَ يا رب ٤ : بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمْ اَلسَّلَامُ عليكم يَا بَاڮِنْذَا حِضِرْ ٣ - في نفس واحد - ، السلامُ عليكم يا رجال الغيب يا ايها الارواح المقدسة اغيثونى بغوثة وانظرونى بنظرة يا رقباء يا نقباء يا نجباء يا ابدال يا اوتاد يا غوث يا قطب اغيثونى بحق سيدنا محمد ﷺ ، اللَّهمَّ يا ابنَ عَلوانَ يا سيدي الشيخْ محييَ الدين عبدَ القادرِ الجِيلانِيْ ، حَاضِرْ ٣ لَا يَمُوْتُ ٣ اِلَّا بِإِذْنِ اللّٰهِ ، لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيمِ ، اَلْمَدَدْ اَلْمَدَدْ اَلْمَدَدْ يَا سَيِّدِي الشَّيْخ عَبْدَ الْقَادِرِ الْجِيْلَانِيْ ٣ ، يَا تَرِيْمُ وَاهْلَهَا ٧ (في كل اي وقت في القيام والجلوس) علي التوالي الي الابد ، اللهم يَا وَدُوْدُ ٣ يَا ذَا الْعَرْشِ الْـمَـجِيْدِ يَا مُبْدِئُ يَا مُعِيْدُ يَا فَعَّالُ لِمَا يُرِيْدُ أَسْئَلُكَ بِنُوْرِ وَجْهِكَ الَّذِىْ مَلَأَ أَرْكَانَ عَرْشِكَ وَبِقُدْرَتِكَ الَّتِى قَدَرْتَ بِهَا عَلَى جَمِيْعِ خَلْقِكَ وَبِرَحْمَتِكَ الَّتِى وَسِعَتْ كُلَّ شَيْئٍ لَا إلٰهَ إلَّا أَنْتَ (بِرَحْمَتِكَ) أَسْتَغِيْثُ يَا غِيَاثَ الْـمُسْتَغِيْثِيْنَ أَغِـْثـني ٣ ان تحقق لنا اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ ، أُقَدِّمُ إِلَيْكَ - بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِجَمِيْعِ اَلْفَاظِ وَمَعَانِي واسرار هذه الصَّلَاةِ في كُلِّ صَلَاةٍ الَّتِيْ اَقْرَأُهَا او قَرَأْتُهَا - بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ (يا ارحم الراحمين ٣) في كل لمحة ونفس عدد ما وسعه علم الله والْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ
(اللٰهم) يا سميع يا بصير ٣ المحيط العالم الرب الشهيد الحسيب الفعال الخلاق الخالق البارئ المصور ٣ (صل) وسلم وبارك وترحم وتحنن وَأَتْحِفْ وَأَنْعِمْ وَامْنَح وَأَكْرِمْ وَأَجْزِلْ وَأَعْظِمْ أَفْضَلَ صَلاَتِكَ وَأَوْفَى سَلاَمِكَ صَلاَةً وَسَلاَمًا يَتَنَزَّلاَنِ مِنْ أُفُقِ كُنْهِ بَاطِنِ الذَّاتِ إِلَى فَلَكِ سَمَاءِ مَظَاهِرِ الأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ وَيَرْتَقِيَانِ عِنْدَ سِدْرَةِ مُنْتَهَى الْعَارِفِينَ إِلَى مَرْكَزِ جَلاَلِ النُّورِ الْمُبِينِ (على سيدنا ومولانا محمد) أَكْرَمِ خَلْقِكَ ، وَسِرَاجِ أُفُقِكَ ، وأَفْضَلِ قائِمٍ بِحَقِّكَ (المَبْعُوثِ) الذي ما خاب من توسل به اليك ، اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ وأتوجَّهُ إليكَ بنبيِّكَ سيدنا محمَّدٍ ﷺ نبيِّ الرَّحمةِ ، يا سَيِّدنَا محمد إنِّي اتوجه بِكَ إلى ربِّي في حاجَتي هذِهِ فيَقْضِيْهَا لِي ... اللَّهمَّ فشفِّعهُ فيَّ وَشَفِّعْنِي فِي نَفْسِي اللهم يا جَامِعُ ٱلنَّاسِ لِيَوْمٍۢ لَّا رَيْبَ فِيهِ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُخْلِفُ ٱلْمِيعَادَ اجْمَعْ بَيْنِيْ وَبَيْنَ حاجتي لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين ٣ (صَلاَةً) يَتَوَالَى تَكْرَارُهَا ، وَتَلُوحُ عَلَى الْأَكْوَانِ أَنْوَارُهَا ، لا يُحْصَي عَدَدُهَا ، وَلَا يَنْقَطِعُ مَدَدُهَا ، لا حَدَّ لَها وَلاَ مُنْتَهَى لها (تجيئُ) لي (بها الاموالُ) التي لَا تُحْصَي كَثْرَتُهَا وَمَن ينالها يَصْرِفُهَا بنصرك في رِضَاكَ حتي يعجب الناس والاخيار من سَعَة خزائنك ، (والفلوسُ) التي لَا تُحْصَي كَثْرَتُهَا وَمَن ينالها تَكْفِي بها جميعَ مَعَايِشِه ومَعَايِش اَهْلِهِ ومَعِيْشَتِه وومَعِيْشَة اَهْلِهِ بكرمك ، (والملبوسُ) الذي لَا تُحْصَي كَثْرَةُ عَجَائِبِهِ وَكَرَامَاتِهِ وَبَرَكَاتِهِ وَخَيْرَاتِهِ وَفَوَائِدِهِ وَخَوَاصِّهِ وَاَسْرَارِهِ مِنَ الْاَسْمَاءِ وَالْاَقْسَامِ وَالْاَحْزَابِ وَالْاَوْرَادِ وَالْاَذْكَارِ وَالدَّعَوَاتِ ، اَللّٰهُمَّ يَا عِمَادَ مَنْ لَا عِمَادَ لَهُ ، يا سَنَدَ مَنْ لَا سَنَدَ لَهُ ، يَا ذُخْرَ مَنْ لَا ذُخْرَ لَهُ ، يَا غِيَاثَ مَنْ لَا غِيَاثَ لَهُ ، يَا كَرِيْمَ الْعَفْوِ ، يَا حَسَنَ التَّجَاوُزِ يَا كَاشِفَ الْبَلَاءِ يَا عَظِيْمَ الرَّجَاءِ يَا عَوْنَ الضُّعَفَاءِ يَا مُنْقِذَ الْغَرْقَى ، يَا مُنْجِي الْهَلْكَى ، يا مُحْسِنُ ، يا مُجَمِّلُ ، يا مُنْعِمُ ، يا مُفَضِّلُ ، اَنْتَ الَّذي سَجَدَ لَكَ سَوادُ اللَّيْلِ وَنُورُ النَّهارِ وَضَوْءُ الْقَمَرِ وَشُعَاعُ الشَّمْسِ وَدَوِىُّ الْمَاءِ وَخَفِيْقُ الشَّجَرِ يَا اَللّٰهُ لَا شَرِيْكَ لَكَ يَا رَبِّ يَا رَبِّ يَا رَبِّ اَلْبِسْنِيْ بِذٰلِكَ الْمَلْبُوْسِ عَلَي كُلِّ حَالٍ بِرَحْمَتِكَ اِلَي الْاَبَدِ آمِيْن
اَسْاَلُكَ اِلٰهِي الْعَجَلَ الْعَجَلَ الْاِجَابَةَ الْاِجَابَةَ بِحَقِّ كُلِّ سِرٍّ مِنْ اَسْرَارِكَ :
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، يَا عَلِيُّ يَا عَظِيْمُ ، يَا حَلِيْمُ يَا عَلِيْمُ ، اَنْتَ رَبِّي وَعِلْمُكَ حَسْبِي ، فَنِعْمَ الرَّبُّ رَبِّي ، وَنِعْمَ الْحَسْبُ حَسْبِي ، تَنْصُرُ مَنْ تَشَاءُ وَاَنْتَ الْعَزِيْزُ الرَّحِيْمُ ، نَسْئَلُكَ الْعِصْمَةَ فِى الْحَرَكَاتِ وَالسّكَنَاتِ وَالْكَلِمَاتِ وَاْلإِرَادَاتِ وَالْخَطَرَاتِ مِنَ الشُّكُوكِ وَالظُّنُوْنِ وَاْلاَوْهَامِ السَّاتِرَةِ لِلْقُلُوْبِ عَنْ مُطَالَعَةِ الْغُيُوْبِ ، فَقَدِ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُوْنَ وَزُلْزِلُوْا زِلْزَالاً شَدِيْدًا ، وَاِذْ يَقُوْلُ الْمُنَافِقُوْنَ وَالَّذِيْنَ فِيْ قُلُوْبِهِمْ مَرَضٌ مَّا وَعَدَنَا اللهُ وَرَسُوْلُهُ اِلاَّ غُرُوْرًا ، فَثَبِّتْنَا وَانْصُرْنَا وَسَخِّرْ لَنَا ﴿هَذَا الْبَحْرَ﴾ كَمَا سَخَّرْتَ الْبَحْرَ لِمُوْسَى ، وَسَخَّرْتَ النَّارَ لِإِبْرَهِيْمَ وَسَخَّرْتَ الْجِبَالَ وَالْحَدِيْدَ لِدَاودَ ، وَسَخَّرْتَ الْجِنَّ وَالشَّيَاطِيْنَ لِسُلَيْمَانَ ، وَسَخِّرْ لَنَا كُلَّ بَحْرٍ هُوَ لَكَ فِى الْاَرْضِ وَالسَّمَاءِ وَالْمُلْكِ وَالْمَلَكُوْتِ ، وَبَحْرِ الدُّنْيَا وَبَحْرِ الْآخِرَةِ ، وَسَخِّرْ لَنَا ﴿كُلَّ شَيْءٍ﴾ ، يَا مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوْتُ كُلِّ شَيْءٍ ، كهيعص ٣ اُنْصُرْنَا فَاِنَّكَ خَيْرُ النَّاصِرِيْنَ ، وَافْتَحْ لَنَا فَاِنَّكَ خَيْرُ الْفَاتِحِيْنَ ، وَاغْفِرْ لَنَا فَاِنَّكَ خَيْرُ الْغَافِرِيْنَ ، وَارْحَمْنَا فَاِنَّكَ خَيْرُ الْرَّاحِمِيْنَ ، وَارْزُقْنَا فَاِنَّكَ خَيْرُ الرَّازِقِيْنَ وَاهْدِنَا وَنَجِّنَا مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِيْنَ ، وَهَبْ لَنَا رِيْحًا طَيِّبَةً كَمَا هِيَ فِي عِلْمِكَ ، وَانْشُرْهَا عَلَيْنَا مِنْ خَزَائِنِ رَحْمَتِكَ وَاحْمِلْنَا بِهَا حَمْلَ الْكَرَامَةِ مَعَ السَّلاَمَةِ وَالْعَافِيَةِ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ، اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ ، ﴿اللّهُمَّ يَسِّرْ لَنَا اُمُوْرَنَا﴾ مَعَ الرَّاحَةِ لِقُلُوْبِنَا وَاَبْدَانِنَا ، وَالسَّلاَمَةِ وَالْعَافِيَةِ فِي وَدِيْنِنَا دُنْيَانَا ، وَكُنْ لَنَا صَاحِبًا فِى سَفَرِنَا وَخَلِيْفَةً فِى اَهْلِنَا ، وَاطْمِسْ عَلَى وُجُوْهِ أعْدَائِنَا ، وَامْسَخْهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ فَلاَ يَسْتَطِيْعُوْنَ الْمُضِيَّ وَلاَالْمَجِيْئَ اِلَيْنَا ، وَلَوْنَشَاءُ لَطَمَسْنَا عَلَى اَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَاَنَّى يُبْصِرُوْنَ ، وَلَوْ نَشَاءُ لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ فَما اسْتَطَاعُوْا مُضِيًّا وَلاَ يَرْجِعُوْنَ ، يس وَالْقُرْآنِ الْحَكِيْمِ ، اِنَّّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِيْنَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ ، تَنْزِيْلَ الْعَزِيْزِ الرَّحِيْمِ ، لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا اُنْذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُوْنَ ، لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَى اَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لاَيُؤْمِنُوْنَ ، اِنَّا جَعَلْنَا فِيْ اَعْنَاقِهِمْ اَغْلاَلاً فَهِيَ اِلَى اْلأذْقَانِ فَهُمْ مُقْمَحُوْنَ ، وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنَ اَيْدِيْهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَاَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لاَيُبْصِرُوْن ، ﴿شَاهَتِ الْوُجُوْهُ ۳﴾ وَعَنَتِ الْوُجُوْهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّوْمِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا ، طس ، حمعسق ، مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لاَيَبْغِيَانِ ، حم حم حم حم حم حم حم ، حُمَّ اْلاَمْرُ وَجَاءَ النَّصْرُ فَعَلَيْنَا لاَيُنْصَرُوْنَ ، حم تَنْزِيْلُ الْكِتَابِ مِنَ اللهِ الْعَزِيْزِ الْعَلِيْمِ ، غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيْدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لاَاِلهَ اِلاَّهُوَ اِلَيْهِ الْمَصِيْرُ ، بِسْمِ اللهِ بَابُنَا ، تَبَارَكَ حِيْطَانُنَا ، يس سَقْفُنَا ، كهيعص كِفَايَتُنَا ، حمعسق حِمَايَتُنَا ، ﴿فَسَيَكْفِيْكَهُمُ اللهُ وَهُوَالسَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ ۳﴾ سِتْرُ الْعَرْشِ مَسْبُوْلٌ عَلَيْنَا ، وَعَيْنُ اللهِ نَاظِرَةٌ اِلَيْنَا ، بِحَوْلِ اللهِ لاَيُقْدَرُ عَلَيْنَا ، وَاللهُ مِنْ وَرَائِهِمْ مُحِيْطٌ ، بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيْدٌ فِيْ لَوْحٍ مَحْفُوْظٍ ، ﴿فَاللهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ اَرْحَمُ الرَّاحِمِيْنَ ۳﴾ ﴿اِنَّ وَلِيِّيَ اللهُ الَّذِيْ نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِيْنَ ۳﴾ ، ﴿حَسْبِيَ اللهُ لاَ اِلهَ اِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ ۳﴾ ، ﴿وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ۳﴾ ﴿بِسْمِ اللهِ الَّذِيْ لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي اْلاَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ ۳﴾ ، ﴿اَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ ۳﴾ ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ ،
اَسْاَلُكَ اِلٰهِي الْعَجَلَ الْعَجَلَ الْاِجَابَةَ الْاِجَابَةَ بِحَقِّ كُلِّ سِرٍّ مِنْ اَسْرَارِكَ :
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، يَا وَاحِدُ اَوَّلَ كُلِّ شَيْءٍ وَآخِرَهُ يَا وَاحِدْ ٣ ، يَا عَجِيْبَ الصَّنَائِعِ فَلَا تَنْطِقُ اْلاَلْسُنُ بِكُلِّ آلَائِهِ وَثَنَائِهِ وَنَعْمَائِهِ يَا عَجِيْبْ ٣ ، يَا غِيَاثِىْ عِنْدَ كُلِّ كُرْبَةٍ وَمُجِيْبِيْ عِنْدَ كُلِّ دَعْوَةٍ وَمَعَاذِىْ عِنْدَ كُلِّ شِدَّةٍ وَيَا رَجَائِىْ حِيْنَ تَنْقَطِعُ حِيْلَتِىْ يَا غِيَاثِىْ ٣ ،
اَسْاَلُكَ اِلٰهِي الْعَجَلَ الْعَجَلَ الْاِجَابَةَ الْاِجَابَةَ بِحَقِّ كُلِّ سِرٍّ مِنْ اَسْرَارِكَ :
بِسْمِ اللّٰهِ عَلَي قَلْبِي بِسْمِ اللّٰهِ عَلَي الرَّكْبِ حَتّٰي تُقْوَي بِسْمِ اللّٰهِ عَلَي الْاَرْضِ حَتَّي تُطْوَي ٣ - ، اشهد ان لا اله الا اللهُ واشهد ان محمدا رسولُ اللهْ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمْ ﴿نَرُدُّ بِكَ الْأَعْدَاءَ مِنْ كُلِّ وِجْهَةٍ وَبِالْإِسْمِ نَرْمِيْهِمْ مِنَ الْبُعْدِ بِالشَّتَاتْ فَأَنْتَ رَجَائِيْ يَا إِلٰهِيْ وَسَيِّدِيْ فَفَرِّقْ لَمِيْمَ الْجَيْشِ إِنْ رَمٰي بِيْ غَلَتْ﴾ ٣ ، بِضُعْفِيْ اِلٰهِيْ يَاقَوِيُّ فَقَوِّنِيْ عَلَيْهِمْ بِعِزٍّ شَامِخٍ قَدْ تَشَمَّخَتْ ٣ ، اللّهُمَّ لاَ تُمَكِّنِ الْاَعْدَاءَ الْبَاطِنَةَ الْمَانِعَةَ فِيْنَا لِوُصُوْلِنَا اِلَي تَرْبِيَتَيِ النَّبِيِّ الْخِضِرْ والنَّبِيْ مُحَمَّدْ آمِيْن ، اللّهُمَّ لاَ تُمَكِّنِ الْاَعْدَاءَ الْبَاطِنَةَ الْمَانِعَةَ فِيْنَا ... وَلاَ تُسَلِّطْهُمْ عَلَيْنَا بِذُنُوْبِنَا يَا قَهَّارُ تَقَهَّرْتَ بِالْقَهْرِ وَالْقَهْرُ فِي قَهْرِ قَهْرِكَ يَا قَهَّارُ ٦ ، اللهم مَنْ اَرَادَنَا بِسُوْءٍ فَرُدَّهُ وَمَنْ كَادَنَا بِكَيْدٍ فَكِدْهُ وَمَنْ بَغَي عَلَيْنَا بِهَلَكَةٍ فَاهْلِكْهُ رَبِّ تَقَبَّلْ تَوْبَتِي وَغَسِّلْ حَوْبَتِي وَاَجِبْ دَعْوَتِي يَا اَمَانَ الخَائِفِيْنَ بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْن ، اللهم وَاُفَوِّضُ اَمْرِي اِلَي اللهِ وَاَسْتَفْتِحُ بِاللهِ مَا شَاءَ اللهُ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ اِلَّا بِاللهِ وَمَا النَّصْرُ اِلَّا مِنْ عِنْدِ اللهِ شَهِدَ اللهُ قَلْبِي ، اللهم احْرُسْنَا بِعَيْنِكَ الَّتِي لَا تَنَامُ وَبِعِزِّكَ الَّتِي لَا تُرَامُ وَاحْمِنَا بِقُدْرَتِكَ عَلَيْنَا وَلَا تَهْلِكْنَا وَاَنْتَ رَجَاؤُنَا يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ، اللهم اهْدِنَا مِنْ عِنْدِكَ وَاَفِضْ عَلَيْنَا مِنْ فَضْلِكَ وَانْشُرْ عَلَيْنَا مِنْ رَحْمَتِكَ وَاَنْزِلْ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِنَ السَّمَاءِ مِنْ بَرَكَتِكَ وَاَعُوْذُ بِكَ مِنْكَ عَزَّ جَارُكَ وَجَلَّ ثَنَاؤُكَ وَلَا اِلَهَ غَيْرُكَ يَا قَادِرُ يَا قَدِيْرُ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ، اللهم احْفَظْنَا مِنْ بَيْنِ اَيْدِيْنَا وَمِنْ خَلْفِنَا وَعَنْ اَيْمَانِنَا وَعَنْ شَمَائِلِنَا وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَاَبْصَارِنَا وَاجْعَلْهُمَا الوَارِثَ مِنَّا وَانْصُرْنَا رَبَّنَا عَلَي مَنْ ظَلَمَنَا وَلَا تَخْذُلْنَا وَاَنْتَ مَوْلَانَا بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ، اللهم يا شَاهِدًا غَيْرَ غَائِبٍ وَيَا قَرِيْبًا غَيْرَ بَعِيْدٍ وَيَا غَالِبًا غَيْرَ مَغْلُوْبٍ وَيَا خَالِقًا غَيْرَ مَخْلُوْقٍ وَيَا رَازِقًا غَيْرَ مَرْزُوْقٍ وَمَعْبُوْدًا غَيْرَ عَابِدٍ اَسْأَلُكَ اَنْ تُصَلِّيَ عَلَي سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَي اَلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاَنْ تَرْزُقَنِي يَا رَحِيْمَ الدُّنْيَا وَالأَخِرَةِ يَا حَكِيْمُ بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ،
اَسْاَلُكَ اِلٰهِي الْعَجَلَ الْعَجَلَ الْاِجَابَةَ الْاِجَابَةَ بِحَقِّ كُلِّ سِرٍّ مِنْ اَسْرَارِكَ :
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ اللَّهُمَّ إِنِّى اَحْتَطْتُ بِدَرْبِ اللهْ طُوْلُهُ مَاشَاءَ اللهْ قُفْلُهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهْ بَابُهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهْ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمْ سقفه لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِالله الْعَلِيِّ الْعَظِيْمْ أَحَاطَ بِنَا مِنْ بِسْمِ الله الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ ، الْحَمْدُ لله رَبِّ الْعَالَمِيْنَ ، الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ ، مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ ، إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ ، إِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ ، صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّآلِّيْنَ ، ﴿سُوْرْ ٣﴾ ، الله لآ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ ، لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا َنَوْمٌ ، لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ ، مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ ، يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ، وَلاَ يُحِيْطُوْنَ بِشَيْئٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاءْ ، وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُوْدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ ، بِنَا اسْتَدَارَتْ كَمَا اسْتَدَارَتِ الْمَلاَئِكَةُ بِمَدِيْنَةِ الرَّسُوْلْ بِلاَ خَنْدَقٍ وَلاَ سُوْرْ مِنْ كُلِّ قَدَرٍ مَقْدُوْرْ وَحَذَرٍ مَحْذُوْرْ وَمِنْ جَمِيْعِ الشُّرُوْرْ ﴿تَتَرَّسْـنَا بِاللهْ ٣﴾ مِنْ عَدُوِّنَا وَعَدُوِّ اللهْ مِنْ سَاقِ عَرْشِ اللهْ إِلَى قَاعِ أَرْضِ اللهْ بمائة أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِالله الْعَلِيِّ الْعَظِيْمْ ، صنْعَتُهُ لاَ تَنْقَطِعْ بمائة أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِالله الْعَلِيِّ الْعَظِيْمْ ، عَزِيْمَتُهُ لاَ تَنْشَقّْ بمائة أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِالله الْعَلِيِّ الْعَظِيْمْ ، اللَّهُمَّ إِنْ أَحَدٌ أَرَادَنِى بِسُوْءٍ مِنَ الْجِنِّ وَالإِنْسِ وَالْوُحُوْشْ وَغَيرِهِمْ مِنْ سَائِرِ الْمَخْلُوْقَاتْ مِنْ بَشَرٍ أَوْ شَيْطَانٍ أَوْ سُلْطَانْ اَوْ وَسْوَاسْ فَارْدُدْهُمْ نَظَرَهُمْ فِي انْتِكَاسْ وَقُلُوْبَهُمْ فِي وَسْوَاسْ وَأَيْدِيَهُمْ فِي إِفْلاَسْ وَأَوْبِقْهُمْ مِنَ الرِّجْلِ إِلَى الرَّأْسِ لاَ في سَهْلٍ يَجْدَعْ وَلاَ فِي جَبَلٍ يَطْلَعْ بمائة أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِالله الْعَلِيِّ الْعَظِيْمْ ، وصلي الله علي سَيِّدنَا مُحَمَّد وعلي اله وصحبه وسلم سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ في كل لحظة ابدا عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته ،
اَسْاَلُكَ اِلٰهِي الْعَجَلَ الْعَجَلَ الْاِجَابَةَ الْاِجَابَةَ بِحَقِّ كُلِّ سِرٍّ مِنْ اَسْرَارِكَ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ رَبِّ اِنِّى مَغْلُوْبٌ فَانْتَصِرْ وَاجْبُرْ قَلْبِى الْمُنْكَسِرْ وَاجْمَعْ شَمْلِى الْمُنْدَثِرْ اِنَّكَ أَنْتَ الَّرَحْمٰنُ الْمُقْتَدِرْ اِكْفِنِى يَا كَافِى وَاَنَا الْعَبْدُ الْمُفْتَقِرْ وَكَفَى بِاللّٰهِ وَلِيًا وَكَفَى بِاللّٰهِ نَصِيْرًا اِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيْمٌ وَمَا اللّٰهُ يُرِيْدُ ظُلْمًا لِلْعِبَادِ فَقُطِعَ دَابِرَ الَّذِيْنَ ظَلَمُوْا وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبَّ الْعَالَمِيْنَ ،
اَسْاَلُكَ اِلٰهِي الْعَجَلَ الْعَجَلَ الْاِجَابَةَ الْاِجَابَةَ بِحَقِّ كُلِّ سِرٍّ مِنْ اَسْرَارِكَ :
بسم الله الرحمن الرحيم ، اللهم انى اسالك بعدد خلقك ، بعزة عرشك ، برضا نفسك ، بنور وجهك ، بمبلغ علمك ، بغاية قدرتك ، بِبَسْطِ رأفتك ، بحق حقيقة شكرك ، بمنتهى رحمتك ، بارادة مشيئتك ، بكل صفاتك ، بتمام وصفك ، بنهاية اسمائك ، بمكنون سرك ، بجميل سِتْرِك ، بجزيل فضلك ، بكمالِ مَنِّكَ ، بفيض جودك ، بشديد غضبك ، بسابق رحمتك ، بِاَعْدَادِ كَلِمَاتِكَ ، بتفريد فردانيتك ، بتوحيد وحدانيتك ، ببقاء بقاءك ، بعزة ربوبيتك ، بعظمة كبريائك ، بجاهك بجلالك بكمالك ، بأفعالك بِاِنْعَامِكَ بِسِيَادَتِكَ ، بِمَلَكُوْتِيَّتِكَ بِجَبَّارِيَّتِك بِمَنَّانِيَّتِك ، بعطفك بلطفك ببرك باحسانك ، بحقك وبحق حقك ان تجعل لنا فرجا ومخرجا ، وشفاء من الهموم والغموم والوباء والبلاء وجميع الافات والعاهات فى الدنيا والاخرة ، وَبِحَقِّ كٓهٰيٰعٓصٓ ، وَبِحَقِّ طٰهٰ وَيٰسٓ وَصٓ ، وَبِحَقِّ حٰمٓعٓسٓقٓ ، وَبِحَقِّ إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا ، يا ارحم الراحمين ، وصل وسلم وبارك وترحم وتحنن وَأَنْجِحْ وَأَرْبِحْ وَأَصْلِحْ وَزَكّ وَأَوْفِ وَأَتِمَّ أَفْضَلَ الصَّلاَةِ وَأَجْزَلَ الْمِنَنِ وَالْتَّحِيَّاتِ علي النبي الامي وآله وصحبه من كل نبي وملك وولي الَّذِيْنَ اَتَوَسَّلُ بِهِمْ اِلَيْكَ يا رب ٤ ،
اَسْاَلُكَ اِلٰهِي الْعَجَلَ الْعَجَلَ الْاِجَابَةَ الْاِجَابَةَ بِحَقِّ كُلِّ سِرٍّ مِنْ اَسْرَارِكَ :
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمْ ، اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدِيْ يَا رَسُوْلَ اللّٰهْ خُذْ بِيَدِيْ قَلَّتْ حِيْلَتِيْ أَدْرِكْنِيْ ٥ - ٦ - / الف ، الصلاة والسلام بعدد ما في عِلم اللهِ عليكم يا ملائكة الله اغيثوني اغيثوني ... بِعِزَّةِ مَنِ انْشَقَّ مِنْ نُوْرِهِ الْاَرْضُ وَالسَّمٰوَاتُ وَاَضَاءَتْ بِهِ الشَّمْسُ وَاَنَارَتْ بِهِ الْاَقْمَارُ وَخَضَعَ كُلُّ شَيْءٍ وَسَبَّحَ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلَائِكَةُ مِنْ خِيْفَتِهِ وَ (بِعِزَّةِ) الْقُدْرَةِ الْبَالِغَةِ وَالْعِزَّةِ الشَّامِخَةِ ، (وَبِعِزَّةِ) نُوْرِ الْاَنْوَارِ وَرُوْحِ الْاَرْوَاحِ ، سُبُّوْحٌ قُدُّوْسٌ رَبُّ الْمَلَائِكَةِ وَالرُّوْحِ الَّذِي تَجَلَّى لِلْجَبَلِ فَجَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوْسَى صَعِقًا مِنْ خَشْيَتِهِ وَرَشَحَ الْعَرْشُ عَرْقًا مِنْ هَيْبَتِهِ وَذَلَّتِ الْمُلُوْكُ لِعِزَّتِهِ وَخَضَعَتِ الرِّقَابُ لِجَلَالِ عَظَمَتِهِ وَانْذَهَلَتِ الْعُقُوْلُ لِجَلَالِهِ ، (ورَبُّ الْمَلَائِكَةِ) قَاصِمُ الْجَبَابِرَةِ وَمُبِيْدُ الْاَكَاسِرَةِ وَقَيُّوْمُ الدُّنْيَا وَالْاۤخِرَةِ ، جَلَّ فِي نِهَايَتِهِ وَعَزَّ فِي سُلْطَانِهِ الشَّدِيْدُ فِي بَطْشِهِ الْعَادِلُ فِي حِكَمِهِ اْلمُتَعَالِي فِيْ دَنُوِّهِ الْمُتَدَانِيْ فِيْ عُلُوِّهِ الرَّفِيْعُ فِيْ شَأْنِهِ الْعَلِيُّ فِي مَكَانِهِ الْقَوِيُّ فِيْ سُلْطَانِهِ الدَّائِمُ فِيْ اَزَلِيَّتِهِ الْقَائِمُ فِيْ مُلْكِهِ وَاَبَدِيَّتِهِ ، آهِيَا شَرَاهِيَا اَدُوْنَايَ اَصْبَاؤُتَ آلْ شَدَّايَ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ يَا عَزِيْزُ يَا جَبَّارُ يَا مُتَكَبِّرُ يَا قَهَّارُ يَا قَوِيُّ يَا مُبِيْنُ يَا قَادِرُ يَا مُقْتَدِرُ يَا شَدِيْدَ الْبَطْشِ يَا شَدِيْدَ الْعِقَابِ يَا سَرِيْعَ الْحِسَابِ لَا يَغْلِبُهُ غَالِبٌ وَلَا يَفِرُّ مِنْهُ هَارِبٌ ، هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ ، هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ، بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمْ اَلسَّلَامُ عليكم يَا بَاڮِنْذَا حِضِرْ ٣ - ، السلامُ عليكم يا رجال الغيب يا ايها الارواح المقدسة اغيثونى بغوثة وانظرونى بنظرة يا رقباء يا نقباء يا نجباء يا ابدال يا اوتاد يا غوث يا قطب اغيثونى بحق سيدنا محمد ﷺ ، اللَّهمَّ يا ابنَ عَلوانَ يا سيدي الشيخْ محييَ الدين عبدَ القادرِ الجِيلانِيْ ، حَاضِرْ ٣ لَا يَمُوْتُ ٣ اِلَّا بِإِذْنِ اللّٰهِ ، لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيمِ ، اَلْمَدَدْ اَلْمَدَدْ اَلْمَدَدْ يَا سَيِّدِي الشَّيْخ عَبْدَ الْقَادِرِ الْجِيْلَانِيْ ٣ - ، يَا تَرِيْمُ وَاهْلَهَا ٧ - ، يا قُدُّوسْ يا قُدُّوسْ أَعطِنِي الْفُلُوْسْ ، ومَنْ عَادَانِي فَهُوَ مَنْفُوْسْ ، بِبَرْكَةِ الْحَبيبْ عبدُ الله اَلْعيدروسْ ٣ ، (في كل اي وقت في القيام والجلوس) علي التوالي الي الابدِ اللهم يَا وَدُوْدُ ٣ يَا ذَا الْعَرْشِ الْـمَـجِيْدِ يَا مُبْدِئُ يَا مُعِيْدُ يَا فَعَّالُ لِمَا يُرِيْدُ أَسْئَلُكَ بِنُوْرِ وَجْهِكَ الَّذِىْ مَلَأَ أَرْكَانَ عَرْشِكَ وَبِقُدْرَتِكَ الَّتِى قَدَرْتَ بِهَا عَلَى جَمِيْعِ خَلْقِكَ وَبِرَحْمَتِكَ الَّتِى وَسِعْتَ كُلَّ شَيْئٍ لَا إلٰهَ إلَّا أَنْتَ (بِرَحْمَتِكَ) أَسْتَغِيْثُ يَا غِيَاثَ الْـمُسْتَغِيْثِيْنَ أَغِـْثـني ٣ (يا ارحم الراحمين) في كل لمحة ونفس عدد ما وسعه علم الله ، اللٰهم انى اسالك ان تجعل لى فى مدة حياتى وبعد مماتى اضعاف اضعاف ذلك الف الف صلاة وسلام مضروبين فى مثل ذلك وامثال امثال ذلك على عبدك ونبيك سيدنا محمد النبي الامي والرسول العربي وعلي اله واصحابه واولاده وازواجه وذريته واهل بيته واصهاره وانصاره واشياعه واتباعه ومواليه وخدامه وحجابه ، الهى اجعل كل صلاة من ذلك تفوق وتفضل صلاة المصلين عليه من اهل السموات والارضين اجمعين كفضله الذى فضلته على كافة خلقك يا اكرم الاكرمين ويا ارحم الراحمين ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم ، سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ ، وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ ، أُقَدِّمُ إِلَيْكَ - بِطَرِيْقِ تَضَمُّنِ جَمِيْعِ مَعَانِيِ اَلْفَاظِ وَاَسْرَارِ الصَّلَاتين المتقدمتين لِكُلِّ صَلَاةٍ الَّتِيْ اَقْرَأُهَا - بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ ...
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، ﴿صلي الله علي محمد ٧﴾ والْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْن ، ثم صلاة الحاجة بــ ﴿قل يا﴾ وبــ ﴿الاخلاص﴾ ، وبعد السلام :
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اللهم يا رحمن يا رحيم يا ودود يا لطيف يا حليم يا كريم يا عزيز يا معز يا غني يا مغني يا وهاب يا رزاق يا فتاح يا باسط يا جبار يا حميد يا أحد يا فرد يا صمد يَا مُتَفَضِّلُ يَا مُنْعِمُ اَغْمِسْنِي فِي بَحْرِ قَعْرِيِّ سَطْوَتِيِّ جَبَرُوْتِ مَلَكُوْتِكَ فِي لُجَجِ مَوْجِ عِزِّ جَمَالِ كَمَالِ بَهَائِكَ فِي زَبَدِ مَجْدِ وَحْدَانِيَتِكَ فِي غَسَقِ تَوْثِيْقِ سَعَادَتِكَ حَتّٰى لَا أَضِيْعَ وَلَا أَشْقَى ، فَكَيْفَ اَضِيْعُ وَاَنْتَ خَالِقِيْ وَكَيْفَ اَجُوْعُ وَأَنْتَ رَازِقِيْ وَكَيْفَ اَظْمَأُ وَاَنْتَ سَقَيْتَنِيْ وَكَيْفَ اَدْخُلُ النَّارَ وَاَنْتَ تُعْتِقُنِيْ يَا بَارِئُ يَا نَقِيُّ يَا وَلِيُّ يَا جَوَادُ يَا سَخِيُّ اَجْلِ قَلْبِيْ بِنُوْرِ وَجْهِكَ الْبَهِيِّ وَبِسُلْطَانِ عَرْشِكَ الْقَوِيِّ ، وَبِمُحَمَّدٍ ﷺ وَأَنْتَ الْمَحْمُوْدُ ، وَبِحَقِّ عَلِىٍّ وَاَنْتَ الْأَعْلَى ، وَبِحَقِّ فَاطِمَةَ وَاَنْتَ فَاطِرُ السَّمٰوَاتِ وَالْأَرْضِ ، وَبِحَقِّ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ وَأَنْتَ الْمُحْسِنُ ، وَبِحَقِّ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلَانِي وَاَنْتَ مَعْبُوْدٌ عَلَي كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ وَبِإِجَابَةِ كُلِّ دُعَـاءٍ جَدِيْرٌ ، وَبِحَقِّ جِبْرِيْلَ وَاَنْتَ جَابِرُ الْقُلُوْبِ الْمُنْكَسِرَةِ
اللهـم إن كان رزقي في السّماء فَأَنْزِلْهُ يا رب ، وإن كان رزقي في الأرض فَاَنْبِتْهُ يا رب ، وإن كان رزقي فِيْ لُجَجِ الْبِحَارِ فَاَخْرِجْهُ يا رب ، وإن كان رزقي بَعِيْدًا فَقَرِّبْهُ يا رب ، وإن كان رزقي في صَعْبَاءَ فَسَهِّلْهُ يا رب ، وإن كان رزقي عَسِيْرًا فَيَسِّرْهُ يا رب ، وإن كان رزقي قَلِيْلًا فَكَثِّرْهُ يا رب ، وإن كان رزقي خَبِيْثًا فَطَيِّبْهُ يا رب ، وإن كان رزقي في يَدِ اَحَدٍ مِنْ عِبَادِكَ فَسَخِّرْهُ لِيْ بلا حول ولا قوة الا بالله بِسَعَةِ رَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ، رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ وصلي الله علي سيدنا محمد وعلي اله وصحبه وسلم والْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْن آمين
أجب أيها السيد كندياس أَسْرَعُ مِنَ الْبَرْقِ وَمَا أَمْرُنَا إِلَّا وَاحِدَةْ ﴿كَلَمْحِ ٱلْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍۢ قَدِيرٌ﴾ وصلى الله على سَيِّدنَا مُحَمَّد وعلي آله وسلم تسليما كثيرا
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِكَ يَا سَيِّدِي يَا رَسُوْلَ اللّٰهِ أَغِثْنِيْ سَرِيْعاً بِعِزَّةِ اللّٰهْ فِي نَيْلِ كَرَامَاتِ وَعَجَائِبِ وَخَوَاصِّ وَاَسْرَارِ وَبَرَكَاتِ ... ﴿اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ﴾ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ والصلاة والسلام علي سَيِّدنَا مُحَمَّد وعلي آله وصحبه وسلم ، اللهم إني أسألك وأتوسل إليك يا الله ٣ يا رحمن ٣ يا رحيم ٣ ياهٍ ٣ يا رباه ٣ يا سيداه ٣ يا هو ٣ يا غياثي عند شدتي يا أنيسي عند وحدتي يا مجيبي عند دعوتي يا الله ٣ ﴿اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ﴾ يا حي يا قيوم يا من تَقُوْمُ السَّمٰوَاتُ وَالْأََرْضُ بِأَمْرِهِ يا جامعَ المخلوقات تحت لطفه وقهره ، أسألك اللهم أن تسخر لي روحانية هذه الآية الشريفة تعينُني علي قضاء حوائجي يا من ﴿لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ﴾ اهدنا إلى الحق وإلى طريق مستقيم حتى أستريح من اللوم لا اله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين يا من ﴿لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ﴾ اللهم اشفع لي وأرشدني فيما أريد من قضاء حوائجي واثباث قولي وفعلي وعملي وبارك لي في أهلي يا من ﴿يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ﴾ يا من يعلم ضمير عباده سرا وجهرا ، أسألك اللهم ان تسخر لي خادم هذه الآية العظيمة والدعوة المنيفة يكونون لي عونا على قضاء حوائجي هَيْلًا ٢ جَوَلًا ٢ مَلَكًا ٢ يا من لا يَتَصَرَّفُ في ملكه ﴿إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ﴾ سخر لي عبدك كندياس حتى يكلمني في حال يقظتي وَيُعِيْنَنِيْ في جميع حوائجي يا من ﴿وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ﴾ يا حميد يا مجيد يا باعث يا شهيد يا حق يا وكيل يا قوي يا متين كن لي عونا علي قضاء حوائجي بالف الف لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، اَقْسَمْتُ عَلَيْكَ أَيُّهَا السَّيِّدُ الْكَنْدِيَاسُ اَجِبْنِي أَنْتَ وَخُدَّامُكَ وَأَعِيْنُوْنِي في جميع أموري بحق ما تعتقدونه من العظمة والكبرياء وبحق هذه الآية العظيمة وبسيدنا محمد عليه الصلاة والسلام ،
اَقْسَمْتُ عَلَيْكَ أَيُّهَا السَّيِّدُ الْكَنْدِيَاسُ اَجِبْنِي أَنْتَ وَخُدَّامُكَ وَأَعِيْنُوْنِي ...
بِعِزَّةِ مَنِ انْشَقَّ مِنْ نُوْرِهِ الْاَرْضُ وَالسَّمٰوَاتُ وَاَضَاءَتْ بِهِ الشَّمْسُ وَاَنَارَتْ بِهِ الْاَقْمَارُ وَخَضَعَ كُلُّ شَيْءٍ وَسَبَّحَ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلَائِكَةُ مِنْ خِيْفَتِهِ وَ(بِعِزَّةِ) الْقُدْرَةِ الْبَالِغَةِ وَالْعِزَّةِ الشَّامِخَةِ ، (وَبِعِزَّةِ) نُوْرِ الْاَنْوَارِ وَرُوْحِ الْاَرْوَاحِ ، سُبُّوْحٌ قُدُّوْسٌ رَبُّ الْمَلَائِكَةِ وَالرُّوْحِ الَّذِي تَجَلَّى لِلْجَبَلِ فَجَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوْسَى صَعِقًا مِنْ خَشْيَتِهِ وَرَشَحَ الْعَرْشُ عَرْقًا مِنْ هَيْبَتِهِ وَذَلَّتِ الْمُلُوْكُ لِعِزَّتِهِ وَخَضَعَتِ الرِّقَابُ لِجَلَالِ عَظَمَتِهِ وَانْذَهَلَتِ الْعُقُوْلُ لِجَلَالِهِ (ورَبُّ الْمَلَائِكَة) قَاصِمُ الْجَبَابِرَةِ وَمُبِيْدُ الْاَكَاسِرَةِ وَقَيُّوْمُ الدُّنْيَا وَالْاۤخِرَةِ ، جَلَّ فِي نِهَايَتِهِ وَعَزَّ فِي سُلْطَانِهِ الشَّدِيْدُ فِي بَطْشِهِ الْعَادِلُ فِي حِكَمِهِ اْلمُتَعَالِي فِيْ دَنُوِّهِ الْمُتَدَانِيْ فِيْ عُلُوِّهِ الرَّفِيْعُ فِيْ شَأْنِهِ الْعَلِيُّ فِي مَكَانِهِ الْقَوِيُّ فِيْ سُلْطَانِهِ الدَّائِمُ فِيْ اَزَلِيَّتِهِ الْقَائِمُ فِيْ مُلْكِهِ وَاَبَدِيَّتِهِ ، آهِيَا شَرَاهِيَا اَدُوْنَايَ اَصْبَاؤُتَ آلْ شَدَّايَ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ يَا عَزِيْزُ يَا جَبَّارُ يَا مُتَكَبِّرُ يَا قَهَّارُ يَا قَوِيُّ يَا مُبِيْنُ يَا قَادِرُ يَا مُقْتَدِرُ يَا شَدِيْدَ الْبَطْشِ يَا شَدِيْدَ الْعِقَابِ يَا سَرِيْعَ الْحِسَابِ لَا يَغْلِبُهُ غَالِبٌ وَلَا يَفِرُّ مِنْهُ هَارِبٌ ، هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ ، هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
﴿يا الله ٦٦﴾ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ الْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ وصلي الله علي سيدنا محمد وعلي اله وصحبه وسلم يا ارحم الراحمين ٣ يا رحمن يا رحيم ٣ يا خير المسئولين يا مجيب دعوة المضطرين يا اله العالمين بك انزلت حاجتى وانت اعلم بها فاقضها ، ﴿اللهم انت لها ولكل حاجة فاقضها بفضل بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ مَا يَفْتَحِ اللهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا ١٠﴾
اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدِيْ يَا رَسُوْلَ اللّٰهْ خُذْ بِيَدِيْ قَلَّتْ حِيْلَتِيْ أَدْرِكْنِي ١١ فِي نَيْلِ كَرَامَاتِ وَعَجَائِبِ وَخَوَاصِّ وَاَسْرَارِ وَبَرَكَات ...
﴿صَلَّي اللّٰهُ عَلٰي مُحَمَّدْ﴾ ٤ و ٢٠ في ٢٢٢
بِسْمِ الله الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم اللهم خذ مني وتقبل مني وافتح علي ابواب كل خير كما فتحت علي انبيائك واوليائك برحمتك يا ارحم الراحمين وصلي الله علي خير خلقه محمد وآله وصحبه اجمعين ٧
اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ بِعَدَدِ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِكَ يَا سَيِّدِي يَا رَسُوْلَ اللّٰهِ أَغِثْنِيْ سَرِيْعاً بِعِزَّةِ اللّٰهْ فِي نَيْلِ كَرَامَاتِ وَعَجَائِبِ وَخَوَاصِّ وَاَسْرَارِ وَبَرَكَاتِ ... صلي الله عليك يا سيدي الخضر اغثنا / صلي الله عليك يا سيدي محمد اغثنا ٧ ،
يَا كَبِيْرُ اَنْتَ الَّذِى لَا تَهْتَدِى اْلعُقُوْلُ لِوَصْفِ عَظَمَتِهِ يَا كَبِيْر ٤١ ،
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ ﴿۱﴾ وَطُورِ سِينِينَ ﴿۲﴾ وَهَٰذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ ﴿۳﴾ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ ﴿٤﴾ ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ ﴿٥﴾ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ ﴿٦﴾ فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ ﴿٧﴾ أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ ﴿۸﴾ ، وصلي الله علي سَيِّدنَا مُحَمَّد وعلي اله وصحبه وسلم والْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ
ليلة الجمعة : نِدَائُنَا هٰذَا ... وَكُلُّ هٰذِهِ عَلَي نِيَّةِ الْاِسْمِ الْاَعْظَمِ مَعَهَا ... وَكُلَّ هٰذِهِ الْآتِيَةِ ؛ اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ ... ﴿اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدِيْ يَا رَسُوْلَ اللّٰهْ خُذْ بِيَدِيْ قَلَّتْ حِيْلَتِيْ أَدْرِكْنِي ٩٨٩﴾
يا عباد الله اعينوني ٧ ، اَللَّـهُمَّ إِنِّى أَسْئَلُكَ بِكَ أَنْ تُصَلِّىَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى سَائِرِ اْلأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ وَالْأوْلِيَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ وَعَلَى اَلِهِمْ وَصَحْبِهِمْ أَجْمَعِيْنَ عَدَدَ مَا فِى عِلْمِ اللّـهِ الْعَظِيْمِ صَلَاةً تَجْعَلُنَا بِهَا مِنْ إِمَامِ عُلَمَائِكَ الْعَامِلِيْنَ الرَّاسِخِيْنَ الْمُخْلصِيْنَ الْمُكَرَّمِيْنَ الْمُعَظَّمِيْنَ وَتُكْرِمُنَا بِهَا كَرَامَةً بَاهِرَةً حَتَّى بَلَغَ اِلَى جَمِيْعِ الْعَالَمِ ...
الفاتحة علي نية الاسم الاعظم معها اِلَي حَضْرَةِ كل من في اسانيدي بهذه الاوراد بالاخص النبي ﷺ والحبيب عبد الله بن علوي الحداد والامام الغزالي والحبيب احمد بن حسن العطاس والحبيب احمد مشهور الحداد لهم الفاتحة - اية الكرسي - آمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ أُنْزِلَ إِلَيْهِ
لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ٣
سبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ للهِ وَلاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ ٣
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحانَ اللهِ الْعَظِيْمِ ٣
رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ ٣
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد اللهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ ٣
أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ ٣
بِسْـمِ اللهِ الَّذِي لاَ يَضُـرُّ مَعَ اسْـمِهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي الْسَّمَـآءِ وَهُوَ الْسَّمِيْـعُ الْعَلِيْـمُ ٣
رَضِيْنَـا بِاللهِ رَبًّا وَبِالإِسْـلاَمِ دِيْنا وَبمُحَمَّدٍ نَبِيّا ٣
بِسْمِ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلهِ وَالْخَيْرُ وَالشَّـرُّ بِمَشِيْئَـةِ الله ٣
آمَنَّا بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ تُبْنا إِلَى اللهِ باَطِنا وَظَاهِرًا ٣
يَا رَبَّنَا وَاعْفُ عَنَّا وَامْحُ الَّذِيْ كَانَ مِنَّا ٣
يا ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرامِ أَمِتْنا عَلَى دِيْنِ الإِسْلاَمِ ٧
يا قَوِيُّ ياَ مَتِيْنُ اكْفِ شَرَّ الظَّالِمِيْـنَ ٣
أَصْلَحَ اللهُ أُمُوْرَ الْمُسْلِمِيْنَ صَرَفَ اللهُ شَرَّ الْمُؤْذِيْنَ ٣
يا عَلِيُّ يا كَبِيْرُ يا عَلِيْمُ يا قَدِيْرُ يا سَمِيعُ يا بَصِيْرُ يا لَطِيْفُ يا خَبِيْرُ ٣
يا فَارِجَ الهَمِّ يَا كَاشِفَ الغَّمِّ يَا مَنْ لِعَبْدِهِ يَغْفِرُ وَيَرْحَمُ ٣
أَسْتَغْفِرُ اللهَ رَبَّ الْبَرَايَا أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنَ الْخَطَايا ٤
لاَ إِلَهَ إِلاَّ الله لاَ إِلَهَ إِلاَّ الله ٢٥ ، مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَشَرَّفَ وَكَرَّم وَمَجَّدَ وَعَظَّم وَرَضِيَ عَنْ اَهْلِ بَيْتِهِ الْمُطَهَّرِيْن وَأَصْحَابِهِ الْمُهْتَدِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ
بِسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ قُلْ هُوَ اللهُ أَحَـدٌ ، اَللهُ الصَّمَـدُ ، لَمْ يَلِـدْ وَلَمْ يوْلَـدْ ، وَلَمْ يَكُـنْ لَهُ كُفُـوًا أَحَـد ٣
بسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ مِنْ شَرِّ ماَ خَلَقَ وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَد
بِسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ ، مَلِكِ النَّاسِ ، إِلَهِ النَّاسِ ، مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ ، اَلَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِي صُدُوْرِ النَّاسِ ، مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ
اَلْفَاتِحَةَ إِلَى رُوحِ سَيِّدِنَا الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ باَعَلَوِي وَأُصُولِهِ وَفُرُوعِهِمْ وَكَافَّةِ سَادَتِنَا آلِ بَاعَلَوِي أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ وَبِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْياَ وَالآخِرَةِ
اَلْفَاتِحَةَ إِلَى أَرْوَاحِ ساَدَتِنَا الصُّوْفِيَّةِ أَيْنَمَا كَانُوا وَحَلَّتْ أَرْوَاحُهُمْ أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ وَبِعُلُوْمِهِمْ وَأَسْرَارِهِمْ وَيُلْحِقُنَا بِهِمْ في خير وعافية
اَلْفَاتِحَةَ إِلَى رُوْحِ صَاحِبِ الرَّاتِبِ قُطْبِ الإِرْشَادِ وَغَوْثِ الْعِبَادِ وَالْبِلاَدِ الْحَبِيْبِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَلَوِي الْحَدَّاد وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِمْ أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ وَبِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وبركاتهم فِي الدُّنْياَ وَالآخِرَةِ
اَلْفَاتِحَة إِلَى أَرْوَاحِ كَافَّةِ عِبَادِ اللهِ الصّالِحِينَ وَوَالِديْنا وجميع المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات ان الله يغفر لهم ويرحمهم وينفعنا باسرارهم وبركاتهم ويحقق الله مآربي ؛ اَللّٰهُمَّ اَسْاَلُكَ بِأَنَّكَ مَلِكٌ ، اَللّٰهُمَّ وَمَا تَشَاءُ مِنْ أَمْرٍ يَكُنْ صَلِّ عَلَي سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْمَكِيْنِ الْمَأْمُوْنِ وَاَمْدِدْنِي بِعَجَائِبِ الْاَوْرَادِ يَا مَنْ يَقُوْلُ لِلشَّيْئِ كُنْ فَيَكُوْنُ - ﴿الله﴾ في الجمعة ، ﴿لا اله الا الله﴾ في السبت ، ﴿يا حي يا قيوم﴾ في الاحد ، ﴿لاحول ولا قوة الا بالله العلى العظيم﴾ في الاثنين ، ﴿اللهم صل عليه﴾ في الثلاثاء ، ﴿استغفر الله﴾ في الاربعاء ، ﴿سبحان الله وبحمده﴾ في الخميس - والي حضرة النبي ﷺ ، له ولنا ولهم وبحق الفاتحة
اَللَّهُمَّ إِنَّا نَسْـأَلُكَ رِضَـاكَ وَالْجَنَّـةَ وَنَـعُوْذُ بِكَ مِنْ سَـخَطِكَ وَالنَّـارِ ٣ وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم سُبْحانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَّةِ عَمّا يَصِفُونَ وسَلامٌ عَلى المُرْسَلِينَ والحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العالَمِينَ
Ya Allah jadikanlah kulo "mutashorrif fi kzo'zainil arzaq", engkang triliyunan melimpah ruah sanget katah arto ipun lan manfaat ipun, mustajab dongo sak ucap ipun, cukup tercukupi segala kebutuhan hidup lan gaya hidup ipun sak kluarganipun, lan luar-biasa-kuat seger-waras bejo-slamet-istiqomah sae lahir batin ipun sak keluarga ipun kulo, bi jazaalaatil amdaad wal karoomaat wa khoiroot wal barokat 'alat tawali ilal abad
Ya Allah jadikanlah kulo
"bilyuner"
,
engkang mustajab
dongo sak ucap ipun,
engkang ma'rifat
-kasyaf-mutharorrif fi kzo-zainil arzaq bi jazaalaatil amdaad wal karoomaat wa khoiroot wal barokat 'alat tawali ilal abad kzususiyyah ipun,
engkang cukup tercukupi
segala kebutuhan hidup lan gaya hidup ipun sak keluarganipun,
engkang luar-biasa-kuat
seger-waras bejo-slamet-istiqomah sae lahir batin ipun sak keluarga ipun kulo du'a-an bilisani kulli 'arifin fis sa'atil tsaniyyah kulla lailatin
Aurod Ibtida'
﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم ٧﴾ بحقها وبجاه النبي صَلَّي اللّٰهْ عَلَيْكْ يَا سَيِّدِيْ مُحَمَّدْ اَدْرِكْنِيْ ... اَللّٰهُمَّ يَا عِمَادَ مَنْ لَا عِمَادَ لَهُ ، يا سَنَدَ مَنْ لَا سَنَدَ لَهُ ، يَا ذُخْرَ مَنْ لَا ذُخْرَ لَهُ ، يَا غِيَاثَ مَنْ لَا غِيَاثَ لَهُ ، يَا كَرِيْمَ الْعَفْوِ ، يَا حَسَنَ التَّجَاوُزِ يَا كَاشِفَ الْبَلَاءِ يَا عَظِيْمَ الرَّجَاءِ يَا عَوْنَ الضُّعَفَاءِ يَا مُنْقِذَ الْغَرْقَى ، يَا مُنْجِي الْهَلْكَى ، يا مُحْسِنُ ، يا مُجَمِّلُ ، يا مُنْعِمُ ، يا مُفَضِّلُ ، اَنْتَ الَّذي سَجَدَ لَكَ سَوادُ اللَّيْلِ وَنُورُ النَّهارِ وَضَوْءُ الْقَمَرِ وَشُعَاعُ الشَّمْسِ وَدَوِىُّ الْمَاءِ وَخَفِيْقُ الشَّجَرِ يَا اَللّٰهُ لَا شَرِيْكَ لَكَ يَا رَبِّ يَا رَبِّ يَا رَبِّ اَظْهِرْ لِي بِكَ وَبِحَقِّ كُلِّ اِسْمٍ لَكَ سِرَّ هَذَا الْوِرْدِ ... وَسَخِّرْ لِي وَاَيِّدْنِي بِذٰلِكَ السِّرِّ مَعَ الْعَافِيَةِ اِلَي الْاَبَدِ ...
وفي كل سجود في نافلة : بِخُشُوْعِ الْقُلُوْبِ عِنْدَ السُّجُوْدِ ، لَكَ يَا سَيِّدِيِ بِغَيْرِ جُحُوْدٍ ، وَبِكَ اللّٰهُ يَا جَلِيْلُ فَلَا شَيْءَ يُدَانِيْكَ فِي غَلِيْظِ العُهُوْدِ ، وَبِكُرْسِيِّكَ الْمُكَلَّلِ بِالنُّوْرِ إِلَى عَرْشِكَ الْعَظِيْمِ المَجِيْدِ ، وَبِمَا كَانَ تَحْتَ عَرْشِكَ حَقًّا ، قَبْلَ خَلْقِ السَّمَا وَصَوْتِ الرُّعُوْدِ ، ذَاكَ إِذْ كُنْتَ مِثْلَ مَا لَمْ تَزَلْ قَطُّ إِلٰهًا عُرِفْتَ بِالتَّوْحِيْدِ
Ya Allah
Wahai Tiangnya
orang yang tidak memiliki tiang.
Wahai Sandarannya
orang yang tidak memiliki sandaran.
Wahai Pemberi bekal
kepada orang yang tidak memiliki perbekalan.
Wahai Penolong
orang yang tidak memiliki penolong. Wahai yang Maha Pengampun. Wahai Yang Maha Sebaik-baik Pengampun. Wahai yang Maha Menghilangkan cobaan. Wahai Pengharapan yang agung. Wahai Penolong orang-orang lemah. Wahai penolong orang-orang yang tengelam. Wahai Penyelamat orang-orang yang celaka. Wahai yang Maha Baik, Wahai yang Maha Indah. Wahai Pemberi nikmat. Wahai Pemilik keutamaan. Engkau adalah yang disembah oleh gelapnya malam, terangnya siang, cahaya matahari, dan air yang mengalir dan dedaunan pohon yang gemeretak. Wahai Allah yang tiada Tuhan melainkan Dia. Wahai Tuhanku, Wahai Tuhanku, Wahai Tuhanku.
(١)
الجمعة : ﴿اَللّٰهْ﴾ ... اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدِيْ يَا رَسُوْلَ اللّٰهْ خُذْ بِيَدِيْ قَلَّتْ حِيْلَتِيْ أَدْرِكْنِي ،
(٢)
السبت : ﴿لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهْ﴾ ... اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدِيْ يَا رَسُوْلَ اللّٰهْ خُذْ بِيَدِيْ قَلَّتْ حِيْلَتِيْ أَدْرِكْنِي ،
(٣)
الاحد : ﴿يَا حَيُّ يَا قَيُّوْم﴾ ... اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدِيْ يَا رَسُوْلَ اللّٰهْ خُذْ بِيَدِيْ قَلَّتْ حِيْلَتِيْ أَدْرِكْنِي ،
(٤)
الاثنين : ﴿لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْم﴾ ... اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدِيْ يَا رَسُوْلَ اللّٰهْ خُذْ بِيَدِيْ قَلَّتْ حِيْلَتِيْ أَدْرِكْنِي ،
(٥)
الثلاثاء : ﴿صَلَّي اللّٰهْ عَلٰي مُحَمَّدْ﴾ ... اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدِيْ يَا رَسُوْلَ اللّٰهْ خُذْ بِيَدِيْ قَلَّتْ حِيْلَتِيْ أَدْرِكْنِي ،
(٦)
الاربعاء : ﴿أَسْتَغْفِرُ اللّٰهْ﴾ ... اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدِيْ يَا رَسُوْلَ اللّٰهْ خُذْ بِيَدِيْ قَلَّتْ حِيْلَتِيْ أَدْرِكْنِي ،
(٧)
الخميس : ﴿سُبْحَانَ اللّٰهْ وَبِحَمْدِهْ﴾ ... اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدِيْ يَا رَسُوْلَ اللّٰهْ خُذْ بِيَدِيْ قَلَّتْ حِيْلَتِيْ أَدْرِكْنِي ، بالعدد
٣ - ٧ ثم ٦٦ في ١٥
او
٣ - ٣ ثم ٧ في ١٤٢
والي حضرة الامام الغزالي رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُ له الفاتحة (علي نية الاسم الاعظم معها) ... وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم سُبْحانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَّةِ عَمّا يَصِفُونَ وسَلامٌ عَلى المُرْسَلِينَ والحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العالَمِينَ
ما يكتب قبل العمل علي الماء الجاري :
بسم الله الرحمن الرحيم لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم بسم الله الملك الحق المبين من العبـد الذليل إلى المولى الجليل مسني الضر وأنت أرحم الراحمين
Do'a di atas, ditulis sebelum riyadloh lalu dialirkan di atas air mengalir semisal sungai bersih.
Mandi Malam
﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم ٧﴾ بحقها وبجاه النبي صَلَّي اللّٰهْ عَلَيْكْ يَا سَيِّدِيْ مُحَمَّدْ اَدْرِكْنِيْ ...
حَصَنْتُ نفسى بالحصن الذي أساسه لا إله إلا الله وبابه محمد رسول الله وحيطانه سلام قولا من رب رحيم ، ودائرته له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله ، همتا لمتا أنا الأسد همي شرد سهمی نفذ بفضل بسم الله الرحمن الرحيم ﴿قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد﴾ بسم الله الرحمن الرحيم ﴿قل أعوذ برب الفلق من شر ما خلق ومن شر غاسق إذا وقب ومن شر النفاثات في العقد ومن شر حاسد إذا حسد﴾ بسم الله الرحمن الرحيم ﴿قل أعوذ برب الناس ملك الناس إله الناس من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس من الجنة والناس﴾ حصنت نفسى بالحى القيوم الذي لا يموت أبدا ودفعت عنى السوء والأذى بالف الف لا حول ولاقوة إلا بالله العلى العظيم وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
صلاة التهجد اربع ركعات : بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ ، أُقَدِّمُ إِلَيْكَ - بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِجَمِيْعِ مَعَانِيِ اَلْفَاظِ الصَّلَاةِ الَّتِيْ سَمَّيْتُهَا صَلَاةَ الْمُحِبِّيْن فِي قِرَائَةِ كُلِّ صَلَاةٍ بِصِيْغَةِ
﴿صَلَّي اللّٰهْ عَلٰي مُحَمَّدْ﴾
اَلَّتِيْ اَقْرَأُهَا - وبِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِجَمِيْعِ مَعَانِيِ اَلْفَاظِ الصَّلَاةِ الَّتِيْ سَمَّيْتُهَا صَلَاةَ الأنْجُمِ الطَّوالِعِ فِي قِرَائَةِ كُلِّ صَلَاةٍ بِصِيْغَةِ
﴿صَلَّي اللّٰهْ عَليْهِ وَسَلَّمْ﴾
اَلَّتِيْ اَقْرَأُهَا - بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ ...
﴿صَلَّي اللّٰهْ عَلٰي مُحَمَّدْ صَلَّي اللّٰهْ عَليْهِ وَسَلَّمْ﴾ ٤١ - ٧٠ - ٣١٣
قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاءُ وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَاءُ ۖ بِيَدِكَ الْخَيْرُ ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ ۖ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ ۖ وَتَرْزُقُ مَن تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ، سُبْحانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَّةِ عَمّا يَصِفُونَ وسَلامٌ عَلى المُرْسَلِينَ والحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العالَمِينَ سُبْحانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَّةِ عَمّا يَصِفُونَ وسَلامٌ عَلى المُرْسَلِينَ والحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العالَمِينَ
Jam 1.50, buka pintu rumah sambil membaca "Sholawat Tadlommun" terus-menerus sampai berdiri di tempat tanpa iyub-iyupan, menghadap barat serong ke kanan sedikit. Jika hujan, memakai jas hujan. Lalu membaca Basmalah 7 kali, Do'a Nurun Nubuwwah 7 kali bila basmalah, al-Ihlas 7 kali bila basmalah, an-Nas 7 kali bila basmalah, al-Falaq 7 kali bila basmalah, dan Do'a Jami' 7 bila basmalah, al-Fatihah 7 kali bila basmalah.
اللَّهُمَّ ذَا السُّلْطَانِ الْعَظِيمِ ، ذَا الْمَنِّ الْقَدِيْمِ ، ذَا الوجهِ الْكَرِيْمِ ، وَلِيَّ الْكَلِمَاتِ التَّامَّاتِ وَالدَّعَوَاتِ الْمُسْتَجَابَاتِ - الْمُحِيْطُ الْعَالِمُ الرَّبُّ الشَّهِيْدُ الْحَسِيْبُ الْفَعَّالُ الْخَلَّاقُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ صَلِّ عَلَي النَّبِيْ اَكُوْنُ بِهِ مُتَصَرِّفًا فِي خَزَائِنِ الْاَرْزَاقِ
صلاة الحاجة بــ مائة من الاخلاص وبعدها بــ ٥٠ من الاخلاص وبــ صَلَّي اللّٰهْ عَلَيْكْ يَا سَيِّدِيْ مُحَمَّدْ اَدْرِكْنِيْ ٧٠ وبــ لا حول ولا قوة الا بالله ٧٠ ... اللهم صل علي سَيِّدنَا مُحَمَّد الالف المؤلوف اجبر لي حاجتي سُبْحانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَّةِ عَمّا يَصِفُونَ وسَلامٌ عَلى المُرْسَلِينَ والحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العالَمِينَ
Do'a Ba'da Solat
﴿لَقَدْ جَاۤءَكُمْ رَسُوْلٌ مِّنْ اَنْفُسِكُمْ عَزِيْزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيْصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِيْنَ رَءُوْفٌ رَّحِيْمٌ فَإِن تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ ۖ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ﴾ ، صَلَّي اللّٰهْ عَلَيْكْ يَا سَيِّدِيْ مُحَمَّدْ اَدْرِكْنِيْ ، اللهم أعنّي على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك يا كافي يا هادي يا عليم يا رزاق يا حليم يا صادق هب لي بترليون مع عافية نفسي واهلي واولادي وخَلِّصْنِي وَخَصِّصْنِي وَخُصَّنِي بسر لا تسلبه وَسِرَّ ﴿اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيم﴾ سُبْحَانَ مَنْ لاَ يَعْلَمُ قَدْرَهُ غَيْرُهُ وَلاَ يَبْلُغُ الْوَاصِفُوْنَ صِفَتَه
﴿الزيادة : لا اله الا الله الملك الحق المبين﴾ ، ﴿الزيادة : رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَانًا نَّصِيرًا ٣ بِسْم اللهِ الَّذِيْ لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الاَرضِ وَلاَ فِي السَّمَاء وَهُوَ السَّمِيْعُ العَلِيْم ٣﴾
Masuk Rumah, Bersiwak dan Al-Ikhlas 3, Ayat Kursiy 1.
Akan Makan: Li hadlroti ruhisy Syeikhi Abdil Qodiril Jilaniy 'ala hadzat tho'am wal masy-rob lahu fatihah.
Sholat Dhuha:
﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم ٧﴾ بحقها وبجاه النبي صَلَّي اللّٰهْ عَلَيْكْ يَا سَيِّدِيْ مُحَمَّدْ اَدْرِكْنِيْ ...
اللهم تقبل واهد واوصل ثواب قراءة الفاتحة علي نية الاسم الاعظم معها ... وآية الكرسي علي نية الاسم الاعظم معها ... وسورة الانشراح علي نية الاسم الاعظم معها ... الي روح سيدي الشيخ محيي الدين عبد القادر الجيلاني رضي الله عنه - خطوة - ﴿يا سيدي عبد القادر ١٠ اغثني ٣﴾
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم اللهم اِلَيْكَ قَصَدْتُ وَبِبَاِبكَ وَقَفْتُ وَبِجَانِبِكَ اِلْتَجَأْتُ وَاِيَّاكَ سَأَلْتُ وَبِمُحَمَّدٍ ﷺ وَالِهِ وصحبه تَوَسَّلْتُ وبأنبيائك ورسلك تَشَفَّعْتُ ، فاقض اللهم حاجتى ونَفِّسْ كُرْبَتِى وَمَا نَزَلَ بِى مِنْ حِيْرَتِى - ويسال -
اصلي سنة الضحي ، ركعتين بــ ﴿قل يا﴾ وبــ ﴿الاخلاص والمعوذتين﴾
، وفى اخر سجوده ﴿وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ﴾
وبعد السلام واقفا : ﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ اللهم عِلْمُكَ بِاْلحَالِ اَغْنَانِى عَنِ المَقَالِ ، وفَضْلُكَ وَجُوْدُكَ بِالنَّوَالِ اَغْنَانِى عَنِ السُّؤَالِ ، الهى اِنَّ العَرَبَ والعَجَمَ اِذَا اسْتَجَارَ بِهِمَا مُسْتَجِيْرٌ اَجَارُوْهُ ، واَنْتَ اِلهُ العربِ والعجمِ وجميعِ الاُمَمِ ، وقد استجرتُ بِكَ فَأَجِرْنِى وَلَا تَرُدَّنِى خَائِبًا وَلَا تَحْرِمْنِى ومن عَثَرَاتِى فَأَقِلْنِى ، وقد اَمَلْتُ مِنْكَ اْلاِجَابَةَ ، فأجبنى وأعطنى اُمْنِيَّتِى وَمَا اَطْلُبُهُ منك برحمتك يا ارحم الراحمين﴾ - ويسال
Qobliyyah Subuh
﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم ٧﴾ بحقها وبجاه النبي صَلَّي اللّٰهْ عَلَيْكْ يَا سَيِّدِيْ مُحَمَّدْ اَدْرِكْنِيْ ...
يَا رَبَّ اْلاَرْبَابِ مُرَبِّيَ الْكُلِّ بِلُطْفِ رُبُوْبِيَّتِهِ ، اَسْرِعْ لِى بِسَرَيَانِ لُطْفِكَ الْخَفِيِّ بِلَا مِحْنَةٍ ، وَقَلِّبْنِيْ بَيْنَ اُصْبُعَيْنِ مِنْ اَصَابِعِ لُطْفِكَ ، حَتَّى اَشْهَدَ لَطِيْفَ اللُّطْفِ مِنْ كُلِّ جِهَةٍ وَّقَعَتِ الْاِشَارَةُ عَلَيْهَا اَوْ عَجَزَتْ ، حَتَّى اَغْرَقَ فِى بِحَارِ لُطْفِكَ مُبْتَهِجًا بِحَلَاوَةِ ذٰلِكَ الْبَحْرِ حَلَاوَةً تَغْدُوْ اَرْوَاحَ الْمُرْتَاحِيْنَ لِفَهْمِ اَسْرَارِكَ ، وَامْنَحْنِيْ اَسْمَاءً مِنْ اَسْمَاءِ نُوْرِكَ الَّذِى مَنْ تَذَرَّعَ بِهِ وُقِيَ شَرَّ مَا يَخْرُجُ مِنَ الْاَرْضِ وَمَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ اِلَيْهَا ، اِنَّكَ لَطِيْفٌ خَبِيْرٌ
سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ ، سُبْحَانَ مَنْ يَمُنُّ وَلاَ يُمَنُّ عَلَيْهِ ، سُبْحَانَ مَنْ يُجِيْرُ وَلاَ يُجَارُ عَلَيْهِ ، سُبْحَانَ مَنْ يُبْرَأُ مِنَ الْحَوْلِ وَالْقُوَّةِ إِلَيْهِ ، سُبْحَانَ مَنِ التَّسْبِيْحُ مِنَّةٌ مِنْهُ عَلَى مَنِ اعْتَمَدَ عَلَيْه ، سُبْحَانَ مَنْ يُسَبِّحُ كُلُّ شَيْءٍ بِحَمْدِهِ ، سُبْحَانَكَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ يَا مَنْ يُسَبِّحُ لَهُ الْجَمِيْعُ تَدَارَكْنِيْ بِعَفْوِكَ فَإِنِّي جَزُوْعٌ - استغفر الله ١٠٠ - يا قَيُّوْمُ فَلَا يَفُوْتُ شَيْءٌ مِنْ عِلْمِهِ وَلَا يَؤٗدُهُ يَا قَيُّوْم ٢٧ - الفاتحة
Subuh dan Asar
﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم ٧﴾ بحقها وبجاه النبي صَلَّي اللّٰهْ عَلَيْكْ يَا سَيِّدِيْ مُحَمَّدْ اَدْرِكْنِيْ ...
﴿هو الله ٧٧﴾ ، ﴿الفاتحة بالبسملة ٧﴾ ، ﴿الناس بالبسملة ٧﴾ ، ﴿الفلق بالبسملة ٧﴾ ، ﴿الاخلاص بالبسملة ٧﴾ ، ﴿قل يا بالبسلمة ٧﴾ ، ﴿اية الكرسي ٧﴾ ، ﴿سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ٧﴾ ، ﴿اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما باركت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم في العالمين انك حميد مجيد ٧﴾ ، ﴿اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات ٧﴾ ، ﴿اللهم افعل بي وبهم عاجلاً وآجلاً في الدين الدنيا والآخرة ما أنت له أهل ولا تفعل بنا يا مولانا ما نحن له أهل انك غفور حليم جواد كريم رؤوف رحيم ٧﴾ ... وبالفاتحة علي ما نوي كل نبي وولي في المسبعات بالاخص نبينا محمد ونبينا الخضر عليه وعليهم افضل الصلوات ، وبجاه كل منهم هب لنا ما قصدناه وجميع الخيرات لهم الفاتحة ...
Hizib Nawawi
﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم ٧﴾ بحقها وبجاه النبي صَلَّي اللّٰهْ عَلَيْكْ يَا سَيِّدِيْ مُحَمَّدْ اَدْرِكْنِيْ ...
بِسْمِ اللّٰهِ اَللّٰهُ أَكْبَرُ ٣ أَقُوْلُ عَلَى نَفْسِيْ وَعَلَى دِيْنِيْ وَعَلَى أَهْلِيْ وَعَلَى أَوْلَادِيْ وَعَلَى مَالِيْ وَعَلَى أَصْحَابِيْ وَعَلَى أَدْيَانِهِمْ وَعَلَى أَمْوَالِهِمْ
أَلْفَ بِسْمِ اللّٰهِ اَللّٰهُ أَكْبَرُ ٣ أَقُوْلُ عَلَى نَفْسِيْ وَعَلَى دِيْنِيْ وَعَلَى أَهْلِيْ وَعَلَى أَوْلَادِيْ وَعَلَى مَالِيْ وَعَلَى أَصْحَابِيْ وَعَلَى أَدْيَانِهِمْ وَعَلَى أَمْوَالِهِمْ
أَلْفَ أَلْفِ بِسْمِ اللّٰهِ اَللّٰهُ أَكْبَرُ ٣ أَقُوْلُ عَلَى نَفْسِيْ وَعَلَى دِيْنِيْ وَعَلَى أَهْلِيْ وَعَلَى أَوْلَادِيْ وَعَلَى مَالِيْ وَعَلَى أَصْحَابِيْ وَعَلَى أَدْيَانِهِمْ وَعَلَى أَمْوَالِهِمْ
أَلْفَ أَلْفِ أَلْفِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ بِسْمِ اللّٰهِ وَبِاللّٰهِ وَمِنَ اللّٰهِ وَإِلَى اللّٰهِ وَعَلَى اللّٰهِ وَفِي اللّٰهِ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ
بِسْمِ اللّٰهِ عَلَى دِيْنِيْ وعَلَى نَفْسِيْ وَعَلَى أَوْلَادِيْ ، بِسْمِ اللّٰهِ عَلَى مَالِيْ وَعَلَى أَهْلِيْ ، بِسْمِ اللّٰهِ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ أَعْطَانِيْهِ رَبِّيْ ، بِسْمِ اللّٰهِ رَبِّ السَّمٰوَاتِ السَّبْعِ وَرَبِّ الأَرَضِيْنَ السَّبْعِ وَرَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ بِسْمِ اللّٰهِ الَّذِيْ لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ بِسْمِ اللّٰهِ خَيْرِ الْأَسْمَاءِ فِي الْأَرْضِ وَفِي السَّمَاءِ بِسْمِ اللّٰهِ أَفْتَتِحُ وَبِهِ أَخْتَتِمُ
اَللّٰهُ ٣ رَبِّيْ لَا أُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا ، اَللّٰهُ ٣ رَبِّيْ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ ، اَللّٰهُ أَعَزُّ وَأَجَلُ وَأَكْبَرُ مِمَّا أَخَافُ وَأَحْذَرُ
بِكَ اللّٰهُمَّ أَعُوْذُ مِنْ شَرِّ نَفْسِيْ وَمِنْ شَرِّ غَيْرِيْ وَمِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ رَبِّيْ وَذَرَأَ وَبَرَأَ ، وَبِكَ اللّٰهُمَّ أَحْتَرِزُ مِنْهُمْ ، وَبِكَ اللّٰهُمَّ أَعُوْذُ مِنْ شُرُوْرِهِمْ ، وَبِكَ اللّٰهُمَّ أَدْرَأُ فِي نُحُوْرِهِمْ ، وَأُقَدِّمُ بَيْنَ يَدَيَّ وَأَيْدِيْهِمْ
"Adro'u"
(aku menghindari, mengelakkan, menangkis, tidak terlibat, mengusir, mencegah) pembantaian mereka.
"Uqoddimu"
aku hadapkan (keajaiban, khasiat, rahasia, fadlilah, daya yang tersimpan di dalam surat al-Ihlas yang akan aku baca 3 kali) di antara hadapanku dan di hadapan mereka.
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ قُلْ هُوَ اللّٰهُ أَحَدٌ اَللّٰهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ ٣
وَمِثْلُ ذٰلِكَ عَنْ يَمِيْنِيْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ ، وَمِثْلُ ذٰلِكَ عَنْ شِمَالِيْ وَعَنْ شِمَالِهِمْ ، وَمِثْلُ ذٰلِكَ عَنْ أَمَامِيْ وَأَمَامِهِمْ ، وَمِثْلُ ذٰلِكَ مِنْ خَلْفِيْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ ، وَمِثْلُ ذٰلِكَ مِنْ فَوْقِيْ وَمِنْ فَوْقِهِمْ ، وَمِثْلُ ذٰلِكَ مِنْ تَحْتِيْ وَمِنْ تَحْتِهِمْ ، وَمِثْلُ ذٰلِكَ مُحِيْطٌ بِيْ وَبِهِمْ
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ لِيْ وَلَهُمْ مِنْ خَيْرِكَ بِخَيْرِكَ الَّذِيْ لَا يَمْلِكُهُ غَيْرُكَ ، اَللّٰهُمَّ اجْعَلْنِيْ وَإِيَّاهُمْ - ادياننا وانفسنا واموالنا واولادنا واهلنا واهل بيتنا ومن احبنا حبا وكل شيء اعطيتنا - فِي عِبَادِكَ وَعِيَاذِكَ وَعِيَالِكَ وَجِوَارِكَ وَأَمَانَتِكَ وَحِزْبِكَ وَحِرْزِكَ وَكَنَفِكَ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ وَسُلْطَانٍ وَإِنْسٍ وَجَانٍّ وَبَاغٍ وَحَاسِدٍ وَسَبُعٍ وَحَيَّةٍ وَعَقْرَبٍ ، وَمِنْ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ رَبِّيْ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ
حَسْبِيَ الرَّبُ مِنَ الْمـَرْبُوْبِيْنَ ، حَسْبِيَ الْخَالِقُ مِنَ الْمـَخْلُوْقِيْنَ ، حَسْبِيَ الرَّازِقُ مِنَ الْمـَرْزُوْقِيْنَ ، حَسْبِيَ السَّاتِرُ مِنَ الْمـَسْتُوْرِيْنَ ، حَسْبِيَ النَّاصِرُ مِنَ الْـمَنْصُوْرِيْنَ ، حَسْبِيَ القَاهِرُ مِنَ الْـمَقْهُوْرِيْنَ ، حَسْبِيْ ، حَسْبِيْ مَنْ لَمْ يَزَلْ حَسْبِيْ ، حَسْبِيَ اللّٰهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ ، حَسْبِيَ اللّٰهُ مِنْ جَمِيْعِ خَلْقِهِ
إِنَّ وَلِيِّيَ اللّٰهُ الَّذِيْ نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِيْنَ ، وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِيْنَ لَا يُؤْمِنُوْنَ بِالْآخِرَةِ حِجَابًا مَّسْتُوْرًا ، وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوْبِهِمْ أَكِنَّةً أنْ يَّفْقَهُوْهُ وَفِيْ آذَانِهِمْ وَقْرًا ، وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهٗ وَلَّوْا عَلَى أدْبَارِهِمْ نُفُوْرًا ، فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللّٰهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ ٧ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ
ينفث الي جهة الاربع -
خَبَّأْتُ نَفْسِيْ فِي خَزَائِنِ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، أَقْفَالُهَا ثِقَتِيْ بِاللّٰهِ ، مَفَاتِحُهَا لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ ، أَدْفَعُ بِكَ اللّٰهُمَّ عَنْ نَفْسِيْ مَا أُطِيْقُ وَمَا لَا أُطِيْقُ ، لَا طَاقَةَ لِمَخْلُوْقٍ مَعَ قُدْرَةِ الْخَالِقِ
"Khobba'tu"
(aku sembunyikan diriku),
"Tsiqoti"
(kepercayaanku),
"Adfa'u"
(aku mendorong, menolak, menghindari, menggerakkan, memindahkan, membersihkan, membubarkan).
حَسْبِيَ اللّٰهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ ، وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم ، اللٰهم صل وسلم على سيدنا ونبينا ومولانا محمد وعلى آل سيدنا محمد صلاة أهل السمٰوات والارض عدد ما سبحت بهٖ ألسنة المحبين والعارفين ٧ ، الَّلهُمَّ إِنِّى نَوَيْتُ بِذِكْرِ
﴿صَلَّي اللّٰهْ عَلٰي مُحَمَّدْ﴾
إِسْتِغْرَاقَ الْحَمْدِ وَالشُّكْرِ وَالصَّلاَةِ بِهَا مَعَكَ عَلَى سَيِّدِ الْوُجُودِ وَمَعَ مَلاَئِكَتِكَ وَمَعَ كُلِّ شَئٍ فِى حَضْرَةِ قُدْسِ سِرِّ ذَاتِكَ وَمَحَلِّ أُنْسِ نُورِ أَسْمَائِكَ وَصِفَاتِكَ بِنِيَّةِ الإِسْمِ الأعْظَمِ مَعَهَا عَلَى عَدَدِ تَـجَـلِـيَاتِ
أَلِفِ حَيَاتِكَ
فِي أَلِفِ حَيَاتِكَ بِـــ أَلِفِ حَيَاتِكَ ، وعَلَى عَدَدِ تَـجَـلِـيَاتِ
لاَمِ عِلْمِكَ
فِي لاَمِ عِلْمِكَ بِـــ لاَمِ عِلْمِكَ ، وعَلَى عَدَدِ تَـجَـلِـيَاتِ
لاَمِ إِرَادَتِكَ
فِي لاَمِ إِرَادَتِكَ بِـــ لاَمِ إِرَادَتِكَ ، وَعَلَى عَدَدِ تَـجَـلِـيَاتِ
هَاءِ قُدْرَتِكَ
فِي هَاءِ قُدْرَتِكَ بِـــ هَاءِ قُدْرَتِكَ :
﴿صَلَّي اللّٰهْ عَلٰي مُحَمَّدْ﴾
﴿صَلَّى اللَّـهْ﴾
الَّذِيْ لَا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ ؛ الْمُحِيْطُ الْعَالِمُ الرَّبُّ الشَّهِيْدُ الْحَسِيْبُ الْفَعَّالُ الْخَلَّاقُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ اَنْ يَجْمَعَ وَيَجْعَلَ جَمِيْعَ الْاَذْكَارِ مِنْ اَلْسِنَةِ الْاَقْطَابِ وَالْعَارِفِيْنَ وَالذَّاكِرِيْنَ قَدْرَ مَحَبَّتِهِمْ وَمَعْرِفَتِهِمْ بِاللّٰهِ ذِكْرِيْ ، وَجَمِيْعَ الصَّلَوَاتِ مِنْ اَلْسِنَةِ الْاَقْطَابِ وَالْعَارِفِيْنَ وَالْمُصَلِّيْنَ قَدْرَ مَحَبَّتِهِمْ وَمَعْرِفَتِهِمْ بِالنَّبِيِّ صَلَاتِي وَجَمِيْعَ التَّسْلِيْمَاتِ مِنْ اَلْسِنَةِ الْاَقْطَابِ وَالْعَارِفِيْنَ وَالْمُحِبِّيْنَ قَدْرَ عَظَمَةِ ذَاتِ اللّٰهِ سَلَامِي ، صَلَاةً وَسَلَامًا دَائِمَيْنِ بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَيْنِ بِبَقَاء اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لَـهُمَا دُونَ عِلْمِ اللّٰهِ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ
﴿عَلَي﴾
سِرِّ حَيَاةِ الْوُجُوْدِ وَالسَّبَبِ الْاَعْظَمِ لِكُلِّ مَوْجُوْدٍ الَّذِيْ صَلَّي اللَّـهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ صَلَاةً دَائِمَةً مُسْتَمِرَّةَ الدُّوَامِ عَلَى مَرِّ اللَّيَالِي وَالْأَيَّامِ ، فَهُوَ سَيِّدُ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ وأَفْضَلُ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ عَلَيْهِ أَفْضَلُ صَلَاةِ المُصَلِّينَ ، وَأَزْكَى سَلَامِ المُسَلِّمِينَ ، وَأَطْيَبُ ذِكْرِ الذَّاكِرِينَ ، وَأَفْضَلُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَحْسَنُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَجَلُّ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَجْمَلُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَكْمَلُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَسْبَغُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَتَّمُّ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَظْهَرُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَعْظَمُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأذْكَى صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأطْيَبُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَبْرَكُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَزْكَى صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَنْمَى صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَوْفَى صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَسْنَى صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَعْلَى صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَكْثَرُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأجْمَعُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَعَمُّ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَدْوَمُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَبْقَى صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَعَزُّ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَرْفَعُ صَلَواتِ اللَّـهِ ، وَأَعْظَمُ صَلَواتِ اللَّـهِ عَلَى أَفْضَلِ خَلْقِ اللَّـهِ ، وَأَحْسَنِ خَلْقِ اللَّـهِ ، وَأَجَلِّ خَلْقِ اللَّـهِ ، وَأَكْرَمِ خَلْقِ اللَّـهِ ، وَأَجْمَلِ خَلْقِ اللَّـهِ ، وَأَكْمَلِ خَلْقِ اللَّـهِ ، وَأَتَمِّ خَلْقِ اللَّـهِ ، وَأَعْظَمِ خَلْقِ اللَّـهِ عِنْدَ اللَّـهِ رَسُولِ اللَّـهِ ، وَنَبِيِّ اللَّـهِ ، وَحَبِيبِ اللَّـهِ ، وَصَفِىِّ اللَّـهِ ، وَنَجِيِّ اللَّـهِ ، وَخَلِيلِ اللَّـهِ ، وَوَلِيِّ اللَّـهِ ، وَأَمِينِ اللَّـهِ ، وَخِيرَةِ اللَّـهِ مِنْ خَلْقِ اللَّـهِ ، وَنُخْبَةِ اللَّـهِ مِنْ بَرِيَّةِ اللَّـهِ ، وَصَفْوَةِ اللَّـهِ مِنْ أَنْبِيَاءِ اللَّـهِ ، وَعُرْوَةِ اللَّـهِ ، وَعِصْمَةِ اللَّـهِ ، وَنِعْمَةِ اللَّـهِ ، وَمِفْتَاحِ رَحْمَةِ اللَّـهِ ، الْـمُخْتارِ مِنْ رُسُل اللَّـهِ ، المُنْتَخَبِ مِنْ خَلْقِ اللَّـهِ ، الْفائِزِ بِالمَطْلَبِ فِى المَرْهَبِ وَالمَرْغَبِ الْـمُخْلَصِ فِيمَا وُهِبَ ، أَكْرَمِ مَبْعُوثٍ ، أَصْدَقِ قَائِلٍ ، أَنْجَحِ شَافِعٍ ، أَفْضَلِ مُشَفَّعٍ ، الأَمِينِ فِيمَا اسْتُودِعَ ، الصَّادِقِ فِيمَا بَلَّغَ ، الصَّادِعِ بِأَمْرِ رَبِّهِ ، المُضْطَلِع بِمَا حُمِّلَ ، أَقْرَبِ رُسُلِ اللَّـهِ إِلَى اللَّـهِ وَسِيلَةً ، وَأَعْظَمِهِمْ غَدًا عِنْدَ اللَّـهِ مَنْزِلَةً وَفَضِيلَةً ، وَأَكْرَمِ أَنْبِيَاءِ اللَّـهِ الْكِرَامِ الصَّفْوَةِ عَلَى اللَّـهِ ، وَأَحَبِّهِمْ إِلَى اللَّـهِ ، وَأَقْرَبِهِمْ زُلْفَى لَدَى اللَّـهِ ، وَأَكْرَمِ الخَلْقِ عَلَى اللَّـهِ ، وَأَحْظاهُمْ وَأَرْضَاهُمْ لَدَى اللَّـهِ ، وَأَعْلَى النَّاسِ قَدْرًا ، وَأَعْظَمِهِمْ مَحَلًّا ، وَأَكْمَلِهِمْ مَحَاسِنًا وَفَضْلًا ، وأَفْضَلِ الْأَنْبِيَاءِ دَرَجَةً ، وأَكْمَلِهِمْ شَرِيعَةً ، وَأَشْرَفِ الْأَنْبِيَاءِ نِصَابًا ، وَأَبْيَنِهِمْ بَيَانًا وَخِطَابًا ، وَأَفْضَلِهِمْ مَوْلِدًا وَمُهَاجَرًا وَعِتْرَةً وَأَصْحَابًا ، وَأَكْرَمِ النَّاسِ أَرُومَةً ، وَأَشْرَفِهِمْ جُرْثُومَةً ، وَخَيْرِهِمْ نَفْسًا ، وَأَطْهَرِهِمْ قَلْبًا ، وَأَصْدَقِهِمْ قَوْلاً ، وَأزْكَاهُمْ فِعْلاً ، وَأثْبَتِهِمْ أَصْلًا ، وَأَوْفَاهُمْ عَهْدًا ، وَأَمْكَنِهِمْ مَجْدًا ، وَأَكْرَمِهِمْ طَبْعًا ، وَأَحْسَنِهِمْ صُنْعًا ، وَأَطْيَبِهِمْ فَرْعًا ، وَأَكْثَرِهِمْ طَاعَةً وَسَمْعًا ، وَأعْلَاهُمْ مَقَامًا ، وَأحْلَاهُمْ كَلَامًا ، وَأزْكَاهُمْ سَلَامًا وَأَجَلِّهِمْ قَدْرًا ، وَأَعْظَمِهِمْ فَخْرَا ، وَأسْنَاهُمْ فَخْرَا ، وَأرْفَعِهِمْ فِى الْـمَلَإِ الْأَعْلَى ذِكْرًا ، وَأَوْفَاهُمْ عَهْدًا ، وَأَصْدَقِهِمْ وَعْدًا ، وَأَكْثَرِهِمْ شُكْرًا ، وَأَعْلَاهُمْ أَمْرًا ، وَأَجْمَلِهِمْ صَبْرًا ، وَأَحْسَنِهِمْ خَيْرًا ، وَأَقْرَبِهِمْ يُسْرًا ، وَأَبْعَدِهِمْ مَكَانًا ، وَأَعْظَمِهِمْ شَأَنًا ، وَأَثْبَتِهِمْ بُرْهَانًا ، وَأَرْجَحِهِمْ مِيزَانًا ، وَأَوَّلِهِمْ إِيمَانًا ، وَأَوْضَحِهِمْ بَيَانًا ، وَأفْصَحِهِمْ لِسَانًا ، وَأَظْهَرِهِمْ سُلْطانًا ؛ سَيِّدِنَا ومولانا
﴿مُحَمَّدٍ﴾
الْمُصْطَفَي وَرَسُوْلِكَ الْمُرْتَضَى وَشَفِيْعِكَ الْمُبْتَغَى وَنَبِيِّكَ الْمُجْتَبَى وَحَبِيْبِكَ الْمُنْتَقَي عَدَدَ مَا فِى عِلْمِ الله كائِنٌ أوْ قَدْ كَانَ كُلَّمَا ذَكَرَ اللّٰهَ وَذَكَرَهُ الذَّاكِرُونَ وكُلَّمَا غَفَلَ عَنْ ذِكْرِ اللّٰهِ وَذِكْرِهِ الْغافِلُونَ ان الله علي كل شيء قدير يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ ، أُقَدِّمُ إِلَيْكَ - بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِجَمِيْعِ مَعَانِيِ اَلْفَاظِ الصَّلَاةِ الْمُتَقَدِّمَةِ الَّتِيْ سَمَّيْتُهَا صَلَاةَ الْمُحِبِّيْن فِي قِرَائَةِ كُلِّ صَلَاةٍ بِصِيْغَةِ
﴿صَلَّي اللّٰهُ عَلٰي مُحَمَّدْ﴾
اَلَّتِيْ اَقْرَأُهَا - بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ ...
﴿صَلَّي اللّٰهُ عَلٰي مُحَمَّدْ﴾ سبعا
فَـــ
﴿صَلَّى اللَّـهْ﴾
الَّذِيْ لَا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ ؛ الْمُحِيْطُ الْعَالِمُ الرَّبُّ الشَّهِيْدُ الْحَسِيْبُ الْفَعَّالُ الْخَلَّاقُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ اَنْ يَجْمَعَ وَيَجْعَلَ جَمِيْعَ الْاَذْكَارِ مِنْ اَلْسِنَةِ الْاَقْطَابِ وَالْعَارِفِيْنَ وَالذَّاكِرِيْنَ قَدْرَ مَحَبَّتِهِمْ وَمَعْرِفَتِهِمْ بِاللّٰهِ ذِكْرِيْ ، وَجَمِيْعَ الصَّلَوَاتِ مِنْ اَلْسِنَةِ الْاَقْطَابِ وَالْعَارِفِيْنَ وَالْمُصَلِّيْنَ قَدْرَ مَحَبَّتِهِمْ وَمَعْرِفَتِهِمْ بِالنَّبِيِّ صَلَاتِي وَجَمِيْعَ التَّسْلِيْمَاتِ مِنْ اَلْسِنَةِ الْاَقْطَابِ وَالْعَارِفِيْنَ وَالْمُحِبِّيْنَ قَدْرَ عَظَمَةِ ذَاتِ اللّٰهِ سَلَامِي ، صَلَاةً وَسَلَامًا دَائِمَيْنِ بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَيْنِ بِبَقَاء اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لَـهُمَا دُونَ عِلْمِ اللّٰهِ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ
﴿عَلَيْهِ﴾ ﷺ
وَعَلَى آلِهِ الأنْجُمِ الطَّوالِعِ ، صَلاَةً تَجُودُ عَلَيْهِمْ أَجْوَدَ الْغُيُوثِ الْهَوَامِعِ أَرْسَلَهُ ، مِنْ أَرْجَحِ الْعَرَبِ مِيزَانًا ، وَأوْضَحِهَا بَيَانًا ، وأفْصَحِهَا لِسَانًا ، وَأَشْمَخِهَا إِيْمَانًا ، وَأَعْلاَهَا مَقَامًا ، وَأَحْلَاهَا كَلَامًا ، وَأَوْفَاهَا ذِمَامًا ، وَأصْفَاهَا رَغَامًا ، فأَوْضَحَ الطَّرِيقَةَ ، وَنَصَحَ الخَلِيقَةَ ، وَشَهَرَ الْإِسْلَامَ ، وَكَسَّرَ الْأَصْنَامَ ، وأَظْهَرَ الْأَحْكَامَ ، وَحَظَرَ الحَرَامَ ، وَعَمَّ بِالْإِنْعَامِ
﴿وَسَلَّمَ﴾
حَقَّ قَدْرِهِ وَمِقْدَارِهِ الْعَظِيْم
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ ، أُقَدِّمُ إِلَيْكَ - بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِجَمِيْعِ مَعَانِيِ اَلْفَاظِ الصَّلَاةِ الْمُتَقَدِّمَةِ الَّتِيْ سَمَّيْتُهَا صَلَاةَ الأنْجُمِ الطَّوالِعِ فِي قِرَائَةِ كُلِّ صَلَاةٍ بِصِيْغَةِ
﴿صَلَّي اللّٰهْ عَلَيْه وَسَلَّمْ﴾
اَلَّتِيْ اَقْرَأُهَا - بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ ...
﴿صَلَّي اللّٰهْ عَلَيْه وَسَلَّمْ﴾ سبعا
﴿صَلَّى اللَّـهْ﴾
الَّذِيْ لَا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ ؛ الْمُحِيْطُ الْعَالِمُ الرَّبُّ الشَّهِيْدُ الْحَسِيْبُ الْفَعَّالُ الْخَلَّاقُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ اَنْ يَجْمَعَ وَيَجْعَلَ جَمِيْعَ الْاَذْكَارِ مِنْ اَلْسِنَةِ الْاَقْطَابِ وَالْعَارِفِيْنَ وَالذَّاكِرِيْنَ قَدْرَ مَحَبَّتِهِمْ وَمَعْرِفَتِهِمْ بِاللّٰهِ ذِكْرِيْ ، وَجَمِيْعَ الصَّلَوَاتِ مِنْ اَلْسِنَةِ الْاَقْطَابِ وَالْعَارِفِيْنَ وَالْمُصَلِّيْنَ قَدْرَ مَحَبَّتِهِمْ وَمَعْرِفَتِهِمْ بِالنَّبِيِّ صَلَاتِي وَجَمِيْعَ التَّسْلِيْمَاتِ مِنْ اَلْسِنَةِ الْاَقْطَابِ وَالْعَارِفِيْنَ وَالْمُحِبِّيْنَ قَدْرَ عَظَمَةِ ذَاتِ اللّٰهِ سَلَامِي ، صَلَاةً وَسَلَامًا دَائِمَيْنِ بِدَوَامِ اللّٰهِ بَاقِيَيْنِ بِبَقَاء اللّٰهِ لَا مُنْتَهَى لَـهُمَا دُونَ عِلْمِ اللّٰهِ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ
﴿عَلَيْكْ﴾
يَا مَنْ اَسْمَائُهُ الْمُعَظَّمَةُ الْمُكَرَّمَةُ الْمُبَارَكَةُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْاَرَضِيْنَ وَفِي جَمِيْعِ الْعَوَالِمِ وَالْعَالَمِيْنَ ؛ مُحَمَّدٌ ، اَحْمَدُ ، حَامِدٌ ، مَحْمُوْدٌ ، اَحْيَدٌ ، وَحِيْدٌ ، مَاحٍ ، حَاشِرٌ ، عَاقِبٌ ، طه ، يس ، طَاهِرٌ ، مُطَهَّرٌ ، طَيِّبٌ ، سَيِّدٌ ، رَسُوْلٌ ، نَبِىٌّ ، رَسُوْلُ الرَّحْمَةِ ، قَيِّمٌ ، جَامِعٌ ، مُقْتَفٍ ، مُقَفِّى ، رَسُوْلُ الْمَلاَحِمِ ، رَسُوْلُ الرَّاحَةِ ، كَامِلٌ ، اِكْلِيْلٌ ، مُدَّثِّرٌ ، مُزَّمِّلٌ ، عَبْدُ اللهِ ، حَبِيْبُ اللهِ ، صَفِىُّ اللهِ ، نَجِىُّ اللهِ ، كَلِيْمُ اللهِ ، خَاتِمُ الْاَنْبِيَاءِ ، خَاتِمُ الرُّسُلِ ، مُحْيِىْ ، مُنْجِيْ ، مُذَكِّرٌ ، نَاصِرٌ ، مَنْصُوْرٌ ، نَبِىُّ الرَّحْمَةِ ، نَبِىُّ التَّوْبَةِ ، حَرِيْصٌ عَلَيْكُمْ ، مَعْلُوْمٌ ، شَهِيْرٌ ، شَاهِدٌ ، شَهِيْدٌ ، مَشْهُوْدٌ ، بَشِيْرٌ ، مُبَشِّرٌ ، نَذِيْرٌ ، مُنْذِرٌ ، نُوْرٌ ، سِرَاجٌ ، مِصْبَاحٌ ، هُدًى ، مُهْدِىٌّ ، مُنِيْرٌ ، دَاعٍ ، مَدْعُوٌّ ، مُجِيْبٌ ، مُجَابٌ ، حَفِىٌّ ، عَفُوٌّ ، وَلِىٌّ ، حَقٌّ ، قَوِىٌّ ، اَمِيْنٌ ، مَاْمُوْنٌ ، كَرِيْمٌ ، مُكَرَّمٌ ، مَكِيْنٌ ، مَتِيْنٌ ، مُبِيْنٌ ، مُؤَمِّلٌ ، وَصُوْلٌ ، ذُوْ قُوَّةٍ ، ذُوْ حُرْمَةٍ ، ذُوْ مَكَانَةٍ ، ذُوْ عِزٍّ ، ذُوْ فَضْلٍ ، مُطَاعٌ ، مُطِيْعٌ ، قَدَمُ صِدْقٍ ، رَحْمَةٌ ، بُشْرى ، غَوْثٌ ، غَيْثٌ ، غِيَاثٌ ، نِعْمَةُ اللهِ ، هَدِيَّةُ اللهِ ، عُرْوَةٌ وُّثْقى ، صِرَاطُ الله ، صِرَاطٌ مُّسْتَقِيْمٌ ، ذِكْرُ اللهِ ، سَيْفُ اللهِ ، حِزْبُ اللهِ ، النَّجْمُ الثَّاقِبُ ، مُصْطَفٰي ، مُجْتَبٰى ، مُنْتَقٰى ، اُمِّىٌّ ، مُخْتَارٌ ، اَجِيْرٌ ، جَبَّارٌ ، اَبُو الْقَاسِمِ ، اَبُو الطَّاهِرِ ، اَبُو الطَّيِّبِ ، اَبُوْ اِبْرَاهِيْمَ ، مُشَفَّعٌ ، شَفِيْعٌ ، صَالِحٌ ، مُصْلِحٌ ، مُهَيْمِنٌ ، صَادِقٌ ، مُصَدِّقٌ ، صِدْقٌ ، سَيِّدُ الْمُرْسَلِيْنَ ، اِمَامُ الْمُتَّقِيْنَ ، قَائِدُ الْغُرِّ الْمُحَجَّلِيْنَ ، خَلِيْلُ الرَّحْمنِ ، بَرٌّ ، مَبَرٌّ ، وَجِيْهٌ ، نَصِيْحٌ ، نَاصِحٌ ، وَكِيْلٌ ، مُتَوَكِّلٌ ، كَفِيْلٌ ، شَفِيْقٌ ، مُقِيْمُ السُّنَّةِ ، مُقَدَّسٌ ، رُوْحُ الْقُدُسِ ، رُوْحُ الْحَقِّ ، رُوْحُ الْقِسْطِ ، كَافٍ ، مُكْتَفٍ ، بَالِغٌ ، مُبَلِّغٌ ، شَافٍ ، وَاصِلٌ ، مَوْصُوْلٌ ، سَابِقٌ ، سَائِقٌ ، هَادٍ ، مُهْدٍ ، مُقَدَّمٌ ، عَزِيْزٌ ، فَاضِلٌ ، مُفَضَّلٌ ، فَاتِحٌ ، مِفْتَاحٌ ، مِفْتَاحُ الرَّحْمَةِ ، مِفْتَاحُ الْجَنَّةِ ، عَلَمُ الْاِيْمَانِ ، عَلَمُ الْيَقِيْنِ ، دَلِيْلُ الْخَيْرَاتِ ، مُصَحِّحُ الْحَسَنَاتِ ، مُقِيْلُ الْعَثَرَاتِ ، صَفُوْحٌ عَنِ الزَّلاَّتِ ، صَاحِبُ الشَّفَاعَةِ ، صَاحِبُ الْمَقَامِ ، صَاحِبُ الْقَدَمِ ، مَخْصُوْصٌ بِالْعِزِّ ، مَخْصُوْصٌ بِالْمَجْدِ ، مَخْصُوْصٌ بِالشَّرَفِ ، صَاحِبُ الْوَسِيْلَةِ ، صَاحِبُ السَّيْفِ ، صَاحِبُ الفَضِيْلَةِ ، صَاحِبُ الْاِزَارِ ، صَاحِبُ الْحُجَّةِ ، صَاحِبُ السُّلْطَانِ ، صَاحِبُ الرِّدَاءِ ، صَاحِبُ الدَّرَجَةِ الرَّفِيْعَةِ ، صَاحِبُ التَّاجِ ، صَاحِبُ الْمِغْفَرِ ، صَاحِبُ اللِّوَاءِ ، صَاحِبُ الْمِعْرَاجِ ، صَاحِبُ الْقَضِيْبِ ، صَاحِبُ الْبُرَاقِ ، صَاحِبُ الْخَاتَمِ ، صَاحِبُ الْعَلاَمَةِ ، صَاحِبُ الْبُرْهَانِ ، صَاحِبُ الْبَيَانِ ، فَصِيْحُ اللِّسَانِ ، مُطَهَّرُ الْجَنَانِ ، رَءُوْفٌ ، رَحِيْمٌ ، اُذُنُ خَيْرٍ ، صَحِيْحُ الْاِسْلاَمِ ، سَيِّدُ الْكَوْنَيْنِ ، عَيْنُ النَّعِيْمِ ، عَيْنُ الْغُرِّ ، سَعْدُ اللهِ ، سَعْدُ الْخَلْقِ ، خَطِيْبُ الْاُمَمِ ، عَلَمُ الْهُدٰى ، كَاشِفُ الْكُرَبِ ، رَافِعُ الرُّتَبِ ، عِزُّ الْعَرَبِ ، صَاحِبُ الْفَرَجِ ، كَرِيْمُ الْمَخْرَجِ ، وتعظيما لحقك
﴿يَا سَيِّدِيْ مُحَمَّدْ﴾
عَيْنَ الْوُجُوْدِ سِرَّ كُلِّ مَوْجُوْدٍ ، بِدَوَامِ قُرْبِكَ مِنْ رَبِّكَ وَقُرْبِ رَبِّكَ مِنْكَ وَبِدَوَامِ ظُهُوْرِ مَا ظَهَرَ وَيَظْهَرُ مِنْ تَعَرُّفِ أَسْمَائِهِ وَشُمُوْسِ أَفْلَاكِ صِفَاتِهِ وَجَوَامِعِ كَمَالِهِ ، بِجَلَالِهِ وَجَمَالِهِ فِي غَيْبِ حَضْرَةِ ذَاتِهِ ، أَتَوَسَّلُ اِلَيْهِ بِكَ يَا سيدي اَلنُّوْرُ الذَّاتِيْ وَالسِّرُّ السَّارِيْ سِرُّهُ فِي جَمِيْعِ الْآثَارِ وَالْاَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ حَبِيْبَ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ بِوَجْهَتِكَ وَمُوَاجَهَتِكَ وَتَوْجِيْهِكَ وَوَجَاهَتِكَ وَجَاهِكَ وَكَرَامَتِكَ وَتَخْصِيْصِكَ وَخُصُوْصِيَّتِكَ وَبِمَا بَيْنَكَ وبين ربك وبما لَا يَعْلَمُهُ إلا هو وبما أعطاك مِنْ عِلْمٍ وَشُهُوْدٍ وَمَقَامٍ وَعُهُوْدٍ وَكَمَالٍ وَعُقُوْدٍ وَوُصْلَةٍ وَحَقٍّ وَحَقِيْقَةٍ وَرَأْفَةٍ وَرَحْمَةٍ وَعِنَايَةٍ وَشَفَقَةٍ عَلَى عَبِيْدِهِ أُمَّتِكَ اللَّائِذِيْنَ بِجَنَابِكَ ، اَلْوَاقِفِيْنَ بِأَرْوَاحِهِمْ وَأَشْبَاحِهِمْ عَلَى بَابِكَ ، الْمَتَوَسِّلِيْنَ بِتُرَابِ أَعْتَابِكَ ، الْمُتَوَسِّمِيْنَ بِكَ مِنْ مَوْلَاكَ فَوْقَ مَا فِي آمَالِهِمْ فِي دُنْيَاهُمْ وَمَآلِهِمْ ، فَبَالِغِيْنَ بِكَ ذٰلِكَ فَهَا ... مُحَمَّدْ نِعَمِ الرَّحْمٰنْ اَلْكَيِّسْ اِبْنِ سُوْغِيُوْنُوْ ... بَيْنَ يَدَيْهِ وَيَدَيْكَ خُذْ بِيَدِيْ قَدْ ضَاقَتْ وَقَلَّتْ حِيْلَتِيْ
﴿اَدْرِكْنِيْ﴾
يَا رَسُوْلَ اللّٰهِ سَرِيْعًا بِعِزَّةِ اللّٰهْ
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ ، أُقَدِّمُ إِلَيْكَ - بِطَرِيْقِ التَّضَمُّنِ لِجَمِيْعِ مَعَانِيِ اَلْفَاظِ الصَّلَاةِ الْمُتَقَدِّمَةِ الَّتِيْ سَمَّيْتُهَا صَلَاةَ الْمَتَوَسِّلِيْن فِي قِرَائَةِ كُلِّ صَلَاةٍ بِصِيْغَةِ
﴿صَلَّي اللّٰهْ عَلَيْكْ يَا سَيِّدِيْ مُحَمَّدْ اَدْرِكْنِيْ﴾
اَلَّتِيْ اَقْرَأُهَا - بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ ...
﴿صَلَّي اللّٰهْ عَلَيْكْ يَا سَيِّدِيْ مُحَمَّدْ اَدْرِكْنِيْ﴾ سبعا
سُبْحانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَّةِ عَمّا يَصِفُونَ وسَلامٌ عَلى المُرْسَلِينَ والحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العالَمِينَ
Minggu Awal Qomariyyah Baru
الفاتحة ٧٠ - ٦٠ الي ١٠ ... اللهم بحق الفاتحة وسرها وبركتها ...
Pasaran Kelahiran
اصلي سنة لشفاء المريض ... ركعتين بالاخلاص ٣ في كل ركعة ، وبعد السلام : يَا بَدِيْعَ الْعَجَـائِبِ بِالْخَيْرِ ارْحَمْنِيْ إِلَى يَوْمِ الدِّيْن ٢٠ في ٥٠
Waqi'ah Asar
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ، إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ (١) لَيْسَ لِوَقْعَتِهَا كَاذِبَةٌ (٢) خَافِضَةٌ رَافِعَةٌ (٣) إِذَا رُجَّتِ الْأَرْضُ رَجًّا (٤) وَبُسَّتِ الْجِبَالُ بَسًّا (٥) فَكَانَتْ هَبَاءً مُنْبَثًّا (٦) وَكُنْتُمْ أَزْوَاجًا ثَلَاثَةً (٧) فَأَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ (٨) وَأَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ (٩) وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ (١٠) أُولَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ (١١) فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ (١٢) ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ (١٣) وَقَلِيلٌ مِنَ الْآخِرِينَ (١٤) عَلَى سُرُرٍ مَوْضُونَةٍ (١٥) مُتَّكِئِينَ عَلَيْهَا مُتَقَابِلِينَ (١٦) يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ (١٧) بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِنْ مَعِينٍ (١٨) لَا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلَا يُنْزِفُونَ (١٩) وَفَاكِهَةٍ مِمَّا يَتَخَيَّرُونَ (٢٠) وَلَحْمِ طَيْرٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ (٢١) وَحُورٌ عِينٌ (٢٢) كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ (٢٣) جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (٢٤) لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا تَأْثِيمًا (٢٥) إِلَّا قِيلًا سَلَامًا سَلَامًا (٢٦) وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ (٢٧) فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ (٢٨) وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ (٢٩) وَظِلٍّ مَمْدُودٍ (٣٠) وَمَاءٍ مَسْكُوبٍ (٣١) وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ (٣٢) لَا مَقْطُوعَةٍ وَلَا مَمْنُوعَةٍ (٣٣) وَفُرُشٍ مَرْفُوعَةٍ (٣٤) إِنَّا أَنْشَأْنَاهُنَّ إِنْشَاءً (٣٥) فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارًا (٣٦) عُرُبًا أَتْرَابًا (٣٧) لِأَصْحَابِ الْيَمِينِ (٣٨) ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ (٣٩) وَثُلَّةٌ مِنَ الْآخِرِينَ (٤٠) وَأَصْحَابُ الشِّمَالِ مَا أَصْحَابُ الشِّمَالِ (٤١) فِي سَمُومٍ وَحَمِيمٍ (٤٢) وَظِلٍّ مِنْ يَحْمُومٍ (٤٣) لَا بَارِدٍ وَلَا كَرِيمٍ (٤٤) إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُتْرَفِينَ (٤٥) وَكَانُوا يُصِرُّونَ عَلَى الْحِنْثِ الْعَظِيمِ (٤٦) وَكَانُوا يَقُولُونَ أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ (٤٧) أَوَآبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ (٤٨) قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ (٤٩) لَمَجْمُوعُونَ إِلَى مِيقَاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ (٥٠) ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضَّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ (٥١) لَآكِلُونَ مِنْ شَجَرٍ مِنْ زَقُّومٍ (٥٢) فَمَالِئُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ (٥٣) فَشَارِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِيمِ (٥٤) فَشَارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ (٥٥) هَذَا نُزُلُهُمْ يَوْمَ الدِّينِ (٥٦) نَحْنُ خَلَقْنَاكُمْ فَلَوْلَا تُصَدِّقُونَ (٥٧) أَفَرَأَيْتُمْ مَا تُمْنُونَ (٥٨) أَأَنْتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخَالِقُونَ (٥٩) نَحْنُ قَدَّرْنَا بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ (٦٠) عَلَى أَنْ نُبَدِّلَ أَمْثَالَكُمْ وَنُنْشِئَكُمْ فِي مَا لَا تَعْلَمُونَ (٦١) وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ النَّشْأَةَ الْأُولَى فَلَوْلَا تَذَكَّرُونَ (٦٢) أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَحْرُثُونَ (٦٣) أَأَنْتُمْ تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ (٦٤) لَوْ نَشَاءُ لَجَعَلْنَاهُ حُطَامًا فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُونَ (٦٥) إِنَّا لَمُغْرَمُونَ (٦٦) بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ (٦٧) أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ (٦٨) أَأَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ الْمُنْزِلُونَ (٦٩) لَوْ نَشَاءُ جَعَلْنَاهُ أُجَاجًا فَلَوْلَا تَشْكُرُونَ (٧٠) أَفَرَأَيْتُمُ النَّارَ الَّتِي تُورُونَ (٧١) أَأَنْتُمْ أَنْشَأْتُمْ شَجَرَتَهَا أَمْ نَحْنُ الْمُنْشِئُونَ (٧٢) نَحْنُ جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً وَمَتَاعًا لِلْمُقْوِينَ (٧٣) فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ (٧٤) فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ (٧٥) وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ (٧٦) إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ (٧٧) فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ (٧٨) لَا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ (٧٩) تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ (٨٠) أَفَبِهَذَا الْحَدِيثِ أَنْتُمْ مُدْهِنُونَ (٨١) وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ (٨٢) فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ (٨٣) وَأَنْتُمْ حِينَئِذٍ تَنْظُرُونَ (٨٤) وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْكُمْ وَلَكِنْ لَا تُبْصِرُونَ (٨٥) فَلَوْلَا إِنْ كُنْتُمْ غَيْرَ مَدِينِينَ (٨٦) تَرْجِعُونَهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (٨٧) فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ (٨٨) فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّتُ نَعِيمٍ (٨٩) وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ (٩٠) فَسَلَامٌ لَكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ (٩١) وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ (٩٢) فَنُزُلٌ مِنْ حَمِيمٍ (٩٣) وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ (٩٤) إِنَّ هَذَا لَهُوَ حَقُّ الْيَقِينِ (٩٥) فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ (٩٦)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم هُو اللّٰهُ الذي لا إله إلا هو الرَّحمن الرّحيمُ الملِكُ القدّوسُ السلامُ المؤمنُ المهيمنُ العزيزُ الجبَّارُ المتكبِّرُ الخالقُ البارىءُ المصوِّرُ الغفَّارُ القهَّارُ الوهَّابُ الرَّزاق الفتّاحُ العليمُ القابضُ الباسطُ الحافِظُ الرافِعُ المعزُّ المذلُّ السميعُ البصيرُ الحَكَمُ العدلُ اللطيفُ الخبيرُ الحليم العظيمُ الغفورُ الشكورُ العليُّ الكبيرُ الحفيظُ المقيتُ الحسيبُ الجليلُ الكريمُ الرَّقيبُ المجيبُ الواسعُ الحكيمُ الودودُ المجيدُ الباعثُ الشّهيدُ الحقُّ الوكيلُ القويُّ المتينُ الوليُّ الحميدُ المُحصي المبدىءُ المعيدُ المحيي المميتُ الحيُّ القيُّومُ الواجدُ الماجدُ الواحدُ الصَّمدُ القادرُ المقتدرُ المقدِّمُ المؤخِّرُ الأوَّلُ الآخرُ الظاهرُ الباطِنُ الوالي المتعالي البرُّ التَّوابُ المنتقمُ العفوُّ الرؤوفُ مالكُ الملكِ ذو الجلال والإكرام المقسطُ الجامعُ الغنيُّ المُغني المانعُ الضارُّ النافعُ النورُ الهادي البديعُ الباقي الوارثُ الرشيدُ الصبورُ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اللهم اني اسالك يا الله ٣ يا واحد يا فرد يا صمد يا وتر يا حي يا قيوم يا بديع السموات والارض يا ذا الجلال والاكرام يا باسط يا غني يا مغني ، مَهْمَهُوْبٍ مَهْمَهُوْبٍ ذِيْ لُطْفٍ خَفِيٍّ بِصَعْصَعٍ صَعْصَعٍ ذِيْ نُوْرٍ بَهِيٍّ سَعْسَعُوْبٍ سَعْسَعُوْبٍ ، اَللّٰهُ الَّذِيْ لَهُ الْعَظَمَةُ وَالْكِبْرِيَاءُ ، صَمْعَصُوْنٍ ذُوْ جَمَالٍ وَبَهَاءٍ طَمْهُوْبٍ ذُوْ عِزٍّ شَامِخٍ بِآهٍ بِآهٍ مَهْلَهُوْبٍ ، اَللّٰهُ الَّذِيْ سَخَّرَ بِنُوْرِهِ كُلَّ نُوْرٍ ، بِطَهْطَهُوْبٍ لَهُوْبٍ بِطَهْطَهُوْبٍ لَهُوْبٍ اَجِيْبُوْا يَا خُدَّامَ هٰذِهِ السُّوْرَةِ وَيَا خُدَّامَ اسْمِ اللّٰهِ الْعَظِيْمِ الْاَعْظَمِ بِتَسْخِيْرِ قُلُوْبِ الْخَلْقِ وَجَلْبِ الرِّزْقِ ، وَحَرِّكُوْا رُوْحَانِيَّةَ الْمَحَبَّةِ لِيْ بِالْمَحَبَّةِ الدَّائِمَةِ ، بِسْمِ اللّٰهِ الَّذِي اَحْرَقَ الْحُجُبَ نُوْرُهُ وَذَلَّتِ الرِّقَابُ لِعَظَمَتِهِ وَتَدَكْدَكَتِ الْجِبَالُ لِهَيْبَتِهِ وَسَبَّحَ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلَائِكَةُ مِنْ خِيْفَتِهِ هو الله الذي لا اله الا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ ، اللهم اني اسالك باسمك المُرْتَفِعِ الذي اَعْطَيْتَهُ مَنْ شِئْتَ مِنْ اَوْلِيَائِكَ وَاَلْهَمْتَهُ لِاَصْفِيَائِكَ مِنْ اَحْبَابِكَ ، اسالك اللهم اَنْ تَأْتِيَنِيْ بِرِزْقٍ مِنْ عِنْدِكَ تُغْنِيْ بِهِ فَقْرِيْ وَتَجْبُرُ بِهِ كَسْرِيْ وَتَقْطَعُ بِهِ عَلَائِقَ الشَّيْطَانِ مِنْ قَلْبِيْ فَاِنَّكَ انت اللهُ الحنّانُ السّلطانُ الدّيّانُ الوهابُ الرَزَّاقُ الفَتَّاحُ العليمُ القابضُ الباسطُ الخافضُ الرافعُ المُعِزُّ المُذِلُّ السميعُ البصيرُ الحكمُ العدلُ اللطيفُ الخبيرُ المُغْنِيْ الغنيُّ الكبيرُ الكريمُ المُعْطِيْ الرَزَّاقُ اللطيفُ الواسعُ الشَكُوْرُ ذُو الْفَضْلِ وَالنِّعَمِ والجُوْدِ وَالْكَرَمِ ، اللهم اني اسالك بحقك وبحق حَقِّكَ وَكَرَمِكَ وفضلك واحسانك يا قديمَ الاحسان يا مَنْ اِحْسَانُهُ فَوْقَ كُلِّ اِحْسَانٍ يَا مَالِكَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ يا صَادِقَ الوَعْدِ لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين ، اللهم يَسِّرْ لِي رِزْقِيْ مِنَ الْحَلَالِ الطيب وَاجْعَلْهُ لِيْ نَصِيْبًا ، اللهم اَجِبْ دعوتي بحق سورةِ الواقعةِ وبحق اسمك العظيم وبحرمة سيدنا ونبينا محمد ﷺ وعلى اله الطَيِّبِيْنَ الطَّاهِرِيْنَ وَاَصْحَابِهِ اَجْمَعِيْنَ وَبِحَقِّ فَقُجٍ مُخْمِتٍ فَتَّاحٍ رَزَّاقٍ قَادِرٍ مُعْطِي خَيْرِ الرَّازِقِيْنَ مُغْنِي الْبَائِسِ الْفَقِيْرِ تَوَّابٍ بَصِيْرٍ لَا يُؤَاخِذُ بِالْجَرَائِمِ ، اللهم يَسِّرْ لي رِزْقِيْ حَلَالًا طَيِّبًا وَاجْمَعْ بَيْنِيْ وَبَيْنَهُ مِنْ حَلَالِكَ وَاجْعَلْهُ نَصِيْبِيْ فِي الْحَلَالِ يا ذا الجلال والاكرامِ في هٰذِهِ السَّاعَةِ يا الله يا كافي يا كَفِيْلُ يا وكيل اَغْنِنِيْ بِلُطْفِكَ الْخَفِيِّ يا كريم يا رحيم ، اللهم اكفني بحلالك عن حرامك وبطاعتك عن معصيتك وبفضلك عمن سواك ، يا الله يا رحمنَ الدنيا يا رحيمَ الآخِرَةِ يا رَبَّ العالمين تَوَكَّلُوْا يَا خُدَّامَ هٰذِهِ السُّوْرَةِ الشَّرِيْفَةِ بِجَمِيْعِ مَا اَمَرْتُكُمْ بِهِ وَمَا وَكَلْتُكُمْ عَلَيْهِ بِحَقِّ آهِيَا شَرَاهِيَا اَدُوْنَايَ اَصْبَاؤٗتَ آلْ شَدَّايَ اسالك اللهم ان تصلي على سيدنا محمد وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تسليما كثيرا
Do'a Jami':
Ya Allah jadikanlah kulo "mutashorrif fi kzo'zainil arzaq" engkang
triliyunan-nulayani pengadatan
turah-turah - melimpah ruah - sanget katah arto ipun lan manfaat ipun,
ahli kasyaf ma'rifat-hakikat - mustajab
dongo sak ucap ipun,
luar-biasa
kuat-seger-waras-bejo-slamet-istiqomah lahir batin ipun
sak keluarga-dzuriah
ipun kulo,
pinaringan jazaalaatil amdaadi
wal karoomaati wa khoirooti wal barokati 'alat tawali ilal abad
1. Hidup di akhir zaman ini, jalan menuju Allah yang paling selamat ialah dengan memperbanyak sholawat.
2. Aku dijalankan guruku di jalan sholawat, maka aku juga menjalankan muridku di jalan sholawat (memperbanyak baca sholawat).
3. Perbanyaklah ibadah sebelum menikah, supaya keturunan kita hidup nyaman.
4. Kalau dari baligh sampai tua yang diurusnya hanya dunia, maka jahanam sudah menunggu di akhirat. Hendaknya orang memikirkan dunia sekedar perlunya saja.
5. Khusus jam 2 malam sampai Subuh adalah majlis orang saleh,
bangunlah walau sebentar
supaya mendapatkan madad mereka, karena pada jam itu semua Auliya' bangun mendoakan muslimin dan muslimat.
6. Bila tidak penting tidak usah keluar rumah, tidak usah kumpul-kumpul yang tidak memberi manfaat. Perbanyaklah sholawat, baca Al-Qur'an, jaga hati dari sifat merasa hebat, merasa memiliki, merasa suci, ingat mati harta diwarisi keluarga, jasad diwarisi cacing, ilmu kembali pada sang Maha Pencipta. Hanya dosa yang kita bawa maka syafaat Rasulullah yang kita dambakan.
7. Timbulnya keramat dan sampainya seseorang kepada derajat wali karena istiqomah mengamalkan sunnah Rasulullah ﷺ.
8. Sekecil apapun Sunnah Nabi di situ ada sirr (rahasia) di dalamnya.
9.
Jalan paling cepat washil (mencapai makrifat) kepada Allah dan Rasulullah adalah menyenangkan Rasulullah dan guru.
Ada 2 hal utama yang dapat menyenangkan Rasulullah: (1) Hadir majlis ilmu dan mengamalkan ilmu (2) Memuji, mencintai dan menyayangi Rasulullah termasuk ahlul bait keturunan Rasulullah, ulama dan guru
10. Tiada jalan untuk selamat di akhir zaman ini melainkan mendekati dan mengambil berkah ulama atau wali baik yang masih hidup maupun sudah wafat. Maksudnya yaitu mencintai, membantu, bersilaturrahim, hadir majlis, mengamalkan segala ilmu, wirid dan nasehat mereka, ziarah kekubur mereka apabila sudah wafat.
Catatan Penting:
Sebagian wali min ahlil mutashorrifin jika sudah memberikan suatu ijazah, JANGAN di lain waktu ditanyakan lagi. Ingat itu! Amalkan saja dengan pemahaman sederhana, yaqin dan mantap.
Jangan menanyakan tentang ijazah dari kiyahi atau bercerita terkait kiyahi.
Biasakan tidur setelah jam 9 malam dan bangun sebelum jam 2 malam!
al-Kayyis → Sholihah → Sadimin al-Hasaniy → Soro Sagiman → Hasyim → Ali Yahya → Husein Ka'ab
Bab Selamatan dan Manaqiban
Slametan malem dino kelahiran (manaqib h. 37/71/76 ‐ bubur merah atau ditambah kulak), Slametan malem dino-weton kelahiran (manaqib h. 76 - bubur merah, kulak, menyembelih ayam), Selametan malem jum'at (manaqib h. 76 - bubur merah dan kulak), Slametan malem 11 hijriyah (manaqib h. 76 - bubur merah, kulak, menyembelih ayam).
Slametanku, mugo awakku diparingi waras, waras akale, waras pikire, waras lan diperkuat perjuangane, jembar-lancar lan gede rizqine, cepet dadi, nyekapi lan berkah papan panggenan kangge keluarga lan kangge perjuangane, cepet berkembang-gede hasil usahane, selamet lan bahagia donyo-akhirate, tetep iman-Islame ila yaumil qiyamah lahumul fatihah ...
Annurul Burhani 1/96: Sopo wonge kang selametan manis-manis rasane, dibagi-bagi engatase fuqoro', serto diwaca'ake fatihah "Ila hadlroti ruhisy Syekhi Abdil Qodiril Jilaniy", nuli moco manaqibe, mongko iku wong keparingan piro-piro faidah lan piro-piro sir. Lan sopo wonge moco fatihah "Li hadlroti ruhisy Syekhi Abdil Qodiril Jilaniy" ingatase panganan, mongko dibukak (diilangi) ruwete donyo lan akhirat.
Annurul Burhani 1/95: Sopo-sopo wonge ngelanggengake moco iki manaqib ing dalem saben-saben wulan tanggal kaping 11 kelawan niat hurmat maring Sayyidisy Syeikhi Abdil Qodiril Jilaniy radliyallohu 'anh serto ihlas lan ridlo atine, insya Allah diparingi jembar rizqine wongiku sak anak putune serto selamet lan hasil maqsute fiddunya wal ahiroh.
Supoyo jembar rizqine: Setiap malam jum'at selamatan manisan dengan membaca al-Fatihah kepada Rasulullah dan al-Fatihah untuk Syekh Abdul Qodir al-Jailaniy (Jawahirul Hikmah 9/15).
Supoyo jembar rizqine, anggone usaha cepat hasil: Setiap malam jum'at selamatan manisan dan setiap hari jangan putus membaca manaqib (Jawahirul Hikmah 4/21).
Supoyo jembar rizqine lan karomah: Setiap tanggal 11 selamatan kanti moco manaqib (Jawahirul Hikmah 4/21, 2/17).
Supoyo jembar rizqine, anggone usaha cepat hasil akeh untunge, enggal biso bangun omah, masjid, pondok, madrasah: Setiap malam jum'at selamatan manisan dengan membaca al-Fatihah kepada Rasulullah dan al-Fatihah untuk Syekh Abdul Qodir al-Jailaniy (Jawahirul Qur'an 1/4).
Bangun masjid, pondok, madrasah, omah supoyo cepat selesai lan cepat rejo akeh anak muride: Setiap malam jum'at selamatan manisan dengan membaca al-Fatihah kepada Rasulullah dan al-Fatihah untuk Syekh Abdul Qodir al-Jailaniy dan setiap hari jangan putus membaca manaqib (Jawahirul Anwar h. 12).
Supoyo cepat biso bangun omah, masjid, pondok, madrasah: Setiap malam jum'at selamatan manisan dengan membaca al-Fatihah untuk Syekh Abdul Qodir al-Jailaniy (Jawahirul Hikmah 2/20).
Ba'dul Arifin: Manaqib boleh diganti Al-Barzanjiy atau juga kataman Al-Qur'an. Ketika memasak ayam dan lainnya untuk manaqiban, tidak boleh ada yang dicicipi. Semua jumlah boleh tujuh-tujuh seperti: botol minum 7 item, 7 bubur, 7 ikan, 7 tahu, 7 tempe, dawet 7 gelas, 7 orang yang hadir.
Menghitung hari dengan kalkulator online: Menghitung Tambah atau Kurangi dari Tanggal, Menghitung umur dan Hisab Jumal: Kalkulator Umur, Hisab Jumal
Lamun siro arep ngumpulake biaya, ayat ngandap woco 41x (Silahul Mu'min 4/13):
مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ ۚ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ ۖ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا ۖ سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ۚ ذَٰلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ ۚ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَىٰ عَلَىٰ سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ ۗ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا
رياضة البسملة :
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
٤٤٤٤ مرة بنية لوفاء جميع شرائط دعوة
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
، و ٢٥٠٠ مرة بعد صلاة الصبح في اربعين صباحا وبعد الاربعين في اي وقت بذلك العدد كل يوم والدعاء الجامع بعد القرائة - الخزينة ٩٠
رياضة الاخلاص : بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم ٧ بحقها وبجاه النبي صَلَّي اللّٰهْ عَلَيْكْ يَا سَيِّدِيْ مُحَمَّدْ ادركني ...
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم ﴿قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ ، اَللهُ الصَّمَدُ ، لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ ، وَلَمْ يَكُن لَّهُۥ كُفُوًا أَحَدٌۢ﴾
ويا رب بالإخلاص شَرِّبْنِيْ بِالشَّرَابِ يَرْفَعُ بِهِ الْحُجُبَ عَنِّي ، ﴿ويا رب بالإخلاص خلص قلوبنا من الشر والعصيان حقا تخلصت﴾
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم ﴿قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ ، اَللهُ الصَّمَدُ ، لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ ، وَلَمْ يَكُن لَّهُۥ كُفُوًا أَحَدٌۢ ١٠٠١﴾
ويا رب بالإخلاص شَرِّبْنِيْ بِالشَّرَابِ يَرْفَعُ بِهِ الْحُجُبَ عَنِّي ، ﴿ويا رب بالإخلاص خلص قلوبنا من الشر والعصيان حقا تخلصت ١٠٠١﴾
بسم الرحمن الرحيم بسم الله الواحد الأحد الفرد الصمد الذي رفع السموات بغير عمد وجعل الأرض مهادا وخلق الخلق وأحصاهم عددا ومنهم أرواح ونفوس من غير أجساد ومنهم أرواح ونفوس أجساد خلقهم بقدرته وأمدهم بحكمته فهو رب كل شيء عز من يخافه ويرجوه ويقصده أجيبوا يا خدام ﴿قل هو الله أحد﴾ بعزة الله الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد احضروا ولا تعجزوا ولا يتخلف منكم أحد اسمعوا وأطيعوا ولا تتأخروا ولا يتجرد علينا منكم أحد بحق
﴿قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد﴾
أحضروا بحق الملك النافذ أمره عليكم السيد عبد الواحد الوحا الوحا العجل العجل الساعة الساعة هيا هيا أيها السيد الجليل حبيب الموحدين اجب يا عبد الواحد بالواحد الأحد وكن عونا لى على ما أريد بارك الله فيك وعليك وزادك نورا على نور وضاعف لك الأجور ٢١ مرة - المنبع ٢٤٠
رياضة الفلق والناس : ومن غلبت عليه الخواطر النفسانية أو الاوهام السوداوية أو الظلمات الشيطانية من الروحانية والجسمانية أو توجهت عليه الصائب من الحوادث الدهرية أو السطوات السلطانية فليقرأ
سورة العوذتين مائة مرة أو بالزيادة الى الف مرة
فلينظر الامر كيف يكون كذا في خواص القرآن - الخزينة ١٧٧
رياضة الفاتحة :
اجبني يا سيد ريحان بالحضور والخدمة بحق (الفاتحة) يَرَشٍ نَطْمِيْشٍ كَشَارِشٍ قَطْمُوْشٍ اَلْطَامِشٍ
الف مرة في ثلاث ليلة
صَلَّي اللّٰهْ عَلَيْكْ يَا سَيِّدِيْ مُحَمَّدْ اَدْرِكْنِيْ ٧٩٨
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ؛ بِسْمِ الْكَافِي الْمُغْنِي الْفَتَّاحِ الرَّزَّاقِ ٣١٣
اَللّٰهمَّ يَا ابْنَ عَلْوَانْ يَا سَيِّدِي الشَّيخْ مُحْيِي الدِّينْ عَبْدَ الْقَادِرِ الْجِيْلَانِيْ حَاضِرْ ٣ لَا يَمُوْتُ ٣ اِلَّا بِإِذْنِ اللّٰهْ ، لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ اِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْم ، صيام الثلاثاء الي الخميس والورد يقرأ ٣ بعد الفرض غولون غالور غيدول غيتان دوور غيصور وكل ليلة اية الكرسي ٣١٣ وفي ليلة الجمعة بلا نوم والورد الف مرة