الراتب لدفع الرجعة
وحكي السيد العفيف النبيه عبد الله بن عبد القادر بن محيي الدين بن عبد الله بن حسين بلفقيه ، قال : اعتنيت في ايام صغري بكتابة المنظومة الجلجلوتية وحفظها وتلاوتها والمواظبة عليها حتي اورثني ذلك ضعفا في جسدي ارتعاشا في اعضائي بحيث لو حملت بيدي شيئا سقط بغير شعور مني ولم يعلم والدي بتلاوتي لها بل ظن ان ما اصابني كان بسبب عمل عامل من الانس او الجن ولم يزل متحيرا في امري ، باذلا غاية جهده في علاجي بما يظن فيه انتفاعي حتي دخل الي تريم . طب السقيم سيدي الحبيب احمد بن حسن العطاس فلما علم به الوالد في بعض بيوت البلد ، ذهب بي اليه ، وحينما جلسنا بحضرته الشريفة خطر للوالد ان يقرب من الحبيب ليشكو اليه ما حل بي ، وعند ما هم بالقيام احس سيدي احمد بما خطر له فأشار اليه بكفة الكريمة ان يبقي في محله ، وقال : هل مع احد منكم نظم الجلجلوتية ؟ فقلت له : نعم ، انا عندي نسخة منها ، فتعجب الوالد من وجودها معي ، وأمر بي الحبيب احمد ان اذهب الي البيت وأجيئ بها اليه . فذهبت متحققا ان الحبيب احمد يجيزني في قرائتها اذا أتيت بها ، فلما سلمتها اليه اعطاها تلميذه الخاص الشيخ محمد بن عوض بافضل ، وقال له : اقرأ ما تيسر منها فقرأ منها ابياتا ، ثم قال له : قف . وقال : يا اولادي هذا شيء لم يميلوا اليه السلف ، وجميع ما حواه موجود في راتب الحبيب عبد الله الحداد وورده اللطيف بعبارة سهلة وكلام واضح ، فعليكم به . ثم قال : تعال يا عبد الله ، فقمت اليه ، وجلست بين يديه ، فقرأ علي ما شاء الله ان يقرأ في مدة طويلة جدا ، فادركت من بركات قرائته وتأثيرها ذهاب تلك الحالة التي أجدها ، وانسلال تلك المنظومة من صدري بيقين كما تسل الشعرة من العجين ، فصرت بعد ذلك كلما أردت ان أقيم بيتا من ابياتها ما استطعت ، فرضي الله عنه وأرضاه ونفعنا ببركاته آمين . هكذا كما في تذكير الناس ص ٣٣٣ . اهـ
ابتداء الراتب
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اللٰهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلي اله وصحبه ، صلاة عبد قلت حيلته ، ورسول الله وسيلته ، وانت لها يا الهى ولكل كرب عظيم ، ففرج عنا ما نحن فيه ، بسر اسرار بسم الله الرحمن الرحيم : يَا مُبْدِيْءَ الْبَرَايَا وَمُعِيْدَهَا بَعْدَ فَنَائِهَا بِقُدْرَتِهِ يَا مُبْدِيءْ . اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمدا رسول الله في كل لمحة ونفس عدد ما وسعه علم الله . بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ في كل لمحة ونفس عدد ما وسعه علم الله العظيم . اللهم صل وسلم وبارك على الطلعة الذات المطلسم ، والغيث المطمطم ، والكمال المكتم ، لاهوت الجمال ، وناسوت الوصال ، وطلعة الحق هوية إنسان الأزل ، في نشر من لم يزل ، من أقمت به نواسيت الفرق ، إلى طريق الحق ، فصل اللٰهم به منه فيه عليه وسلم تسليما كثيرا ، وَعَلَي كُلِّ نَبِيٍّ وَمَلَكٍ وَوَلِيٍّ وَعَلَيْنَا مِنْهُمُ السُّعَدَاءِ آمين ، وعلي آلهم وصحبهم في كل لمحة ونفس عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ العظيم ، صَلَاةً تَجْعَلُ لِى فِي مُدَّةِ حَيَاتِيْ وَبَعْدَ مَمَاتِيْ ، يَا رَبُّ ٤ ، بِكَ وَبِهَا وَبِحَقِّهِ وَبِجَاهِهِمْ ، كُلَّ هٰذِهِ بسم الله الرحمن الرحيم ، اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ نَفَسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرِفُ بِهَا أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْءٍ هُوَ فِيْ عِلْمِكَ كَائِنٌ أَوْ قَدْ كَانَ ، أُقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كُلِّهِ : نوينا ان نقرأ الفَاتِحَة علي نية الاسم الاعظم معها إِلَى حَضْرَةِ النبي سَيِّدنَا ومولانا مُحَمَّد ﷺ
راتب الحداد
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ ، اَلرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ ، ماَلِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ إِيِّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ ، اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ ، صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّآلِّيْنَ ، آمِيْنِ
اَللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّموَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَآءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَلِيُّ العَظِيْمُ
آمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّه وَالْمُؤْمِنُوْنَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْناَ وَأَطَعْناَ غُفْراَنَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيْرُ ، لاَ يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَآ إِنْ نَسِيْنَآ أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَالاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنآ أَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْناَ عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ
لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ثلاثا
سٌبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ للهِ وَلاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ ثلاثا
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحانَ اللهِ الْعَظِيْمِ ثلاثا
رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ ثلاثا
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد اللهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ ثلاثا
أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ ثلاثا
بِسْـمِ اللهِ الَّذِي لاَ يَضُـرُّ مَعَ اسْـمِهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي الْسَّمَـآءِ وَهُوَ الْسَّمِيْـعُ الْعَلِيْـمُ ثلاثا
رَضِيْنَـا بِاللهِ رَبًّا وَبِالإِسْـلاَمِ دِيْنا وَبِسَيِّدنَا مُحَمَّدٍ نَبِيّا ثلاثا
بِسْمِ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلهِ وَالْخَيْرُ وَالشَّـرُّ بِمَشِيْئَـةِ الله ثلاثا
آمَنَّا بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ تُبْنا إِلَى اللهِ باَطِنا وَظَاهِرًا ثلاثا
يَا رَبَّنَا وَاعْفُ عَنَّا وَامْحُ الَّذِيْ كَانَ مِنَّا ثلاثا
يا ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرامِ أَمِتْنا عَلَى دِيْنِ الإِسْلاَمِ سبعا
يا قَوِيُّ ياَ مَتِيْنُ اكْفِ شَرَّ الظَّالِمِيْـنَ ثلاثا
أَصْلَحَ اللهُ أُمُوْرَ الْمُسْلِمِيْنَ صَرَفَ اللهُ شَرَّ الْمُؤْذِيْنَ ثلاثا
يا عَلِيُّ يا كَبِيْرُ يا عَلِيْمُ يا قَدِيْرُ يا سَمِيعُ يا بَصِيْرُ يا لَطِيْفُ يا خَبِيْرُ ثلاثا
يا فَارِجَ الهَمِّ يَا كَاشِفَ الغَّمِّ يَا مَنْ لِعَبْدِهِ يَغْفِرُ وَيَرْحَمُ ثلاثا
أَسْتَغْفِرُ اللهَ رَبَّ الْبَرَايَا أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنَ الْخَطَايا اربعا
لاَ إِلَهَ إِلاَّ الله ، اربعين او خمسين او مائة ، ولا حد لأكثره كما في ذخيرة المعاد ص ١٧٨
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَشَرَّفَ وَكَرَّم وَمَجَّدَ وَعَظَّم وَرَضِيَ عَنْ اَهْلِ بَيْتِهِ الْمُطَهَّرِيْن وَأَصْحَابِهِ الْمُهْتَدِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ
بِسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ ، قُلْ هُوَ اللهُ أَحَـدٌ ، اَللهُ الصَّمَـدُ ، لَمْ يَلِـدْ وَلَمْ يوْلَـدْ ، وَلَمْ يَكُـنْ لَهُ كُفُـوًا أَحَـد ثلاثا
بسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ مِنْ شَرِّ ماَ خَلَقَ وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَد
بِسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ ، مَلِكِ النَّاسِ ، إِلَهِ النَّاسِ ، مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ ، اَلَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِي صُدُوْرِ النَّاسِ ، مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ
الفواتح الاربع
إِلَى رُوحِ سَيِّدِنَا الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّد بِن السيد عَلِيّ با عَلَوِي وَأُصُولِهِ وَفُرُوعِهِمْ وَكافة سَادتِنَا آلِ أَبِي عَلَوِيِّ ان الله يعلي درجاتهم ويعيد علينا من بركاتهم وانوارهم واسرارهم وعلومهم في الدين والدنيا والآخرة لهم الفاتحة
إِلَى أَرْوَاحِ سادَتِنَا الصُّوْفِيَّةِ أَيْنَمَا كَانُوا وَحَلَّتْ أَرْوَاحُهُمْ ان الله يعلي درجاتهم ويعيد علينا من بركاتهم وانوارهم واسرارهم وعلومهم في الدين والدنيا والآخرة لهم الفاتحة
إِلَى رُوْحِ صاحِبِ الرَّاتِبِ قُطْبِ الإِرْشَادِ وَغَوْثِ الْعِبَادِ وَالْبِلادِ الْحَبِيْبِ عَبْدِ اللهِ بن السيد عَلَوِي الْحَدَّاد وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِمْ ان الله يعلي درجاتهم ويعيد علينا من بركاتهم وانوارهم واسرارهم وعلومهم في الدين والدنيا والآخرة لهم الفاتحة
إِلَى أَرْوَاحِ كَافَّةِ عِبَادِ اللهِ الصّالِحِينَ ومن اجازونا بهذا الراتب واصولنا واصولهم الي المنتهي والي اموات المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات ان الله يغفر لهم ويرحمهم ويحقق دعواتنا الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ ، حَمْدًا يُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِئ مَزِيْدَهُ ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى أَهْلِ بَيْتِهٖ وَصَحْبِهٖ وَسَلِّمْ ، اَللَّهُمَّ إني اسْألُكَ بِحَقِّ الْفَاتِحَةِ الْمُعَظَّمَةِ وَالسَّبْعِ الْمَثَانِي أَنْ تَفْتَحَ لَنَا بِكُلِّ خَيْرٍ ، وَاَنْ تَتَفَضَّلَ عَلَيْنَا بِكُلِّ خَيْرٍ ، وَاَنْ تَجْعَلَنَا مِنْ اَهْلِ الْخَيْرِ ، وَاَنْ تُعَامِلَنَا مُعَامَلَتَكَ ِلأَهْلِ الْخَيْرِ ، وَأَنْ تَحْفَظَنَا فِى أَدْيَانِنَا وَاَنْفُسِنَا وَاَوْلاَدِنَا وَاَهْلِيْنَا وَأَصْحَابِنَا وَأَحْبَابِنَا مِنْ كُلِّ مِحْنَةٍ وَفِتْنَةٍ وَبُؤْسٍ وَضَيْرٍ ، إِنَّكَ وَلِيُّ كُلِّ خَيْرٍ ، وَمُتَفَضِّلٌ بِكُلِّ خَيْرٍ ، وَمُعْطي كُلِّ خَيْرٍ ، بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ ، والي حضرة النبي سيدنا ومولانا محمد ﷺ ، له ولهم ولنا وبحق الفاتحة
اَللَّهُمَّ إِنَّا نَسْـأَلُكَ رِضَـاكَ وَالْجَنَّـةَ وَنَـعُوْذُ بِكَ مِنْ سَـخَطِكَ وَالنَّـارِ ثلاثا
اختتام الراتب
اَللّٰهُمَ صِلْنِيْ بِمَنْ يُوْصِلُنِي إِلَيْكَ وَاجْمَعْنِيْ بِمَنْ يَجْمَعُنِيْ عَلَيْكَ وَيَسِّرْ لِيْ مِنَ الْأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ مَا يُوْجِبُ لِيَ الزُّلْفَى لَدَيْكَ
يَا لَطيفا فَوْقَ كُلِّ لَطيفٍ أُلطُفْ بي في أُموري كُلِّها كَما تُحِبُّ وَأرْضِني في دُنْيَايَ وَآخِرَتي ثلاثا
يَا لَطِيْفًا بِخَلْقِهِ يَا عَلِيْمًا بِخَلْقِهِ يَا خَبِيْرًا بِخَلْقِهِ اُلْطُفْ بِي يَا لَطِيْفُ يَا عَلِيْمُ يَا خَبِيْر ثلاثا
اللَّهُمَّ الطفْ بِي في تَيْسيرِ كُلِّ عَسِيرٍ ، فَإِنَّ تَيْسِيرَ العَسِيرِ عَلَيْكَ يَسِيرٌ فَأَسْأَلُكَ التَّيْسيرَ وَالْمُعافَاةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَة ثلاثا
عدد ما علم الله وزنة ما علم الله وملء ما علم الله ، كل يوم الى الابد ، وتسلمنا وتدفع عنا بك يا لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين رَجْعَةً وضَرَرًا وَبَلَاءً بكل ما قرأته وبكل ما انت اعلم به ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم في كل لمحة ونفس عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ العظيم والحمد لله رب العالمين
اللٰهم انى اسالك ان تجعل لى فى مدة حياتى وبعد مماتى اضعاف اضعاف ذلك الف الف صلاة وسلام مضروبين فى مثل ذلك وامثال امثال ذلك على عبدك ونبيك سيدنا محمد النبي الامي والرسول العربي وعلي اله واصحابه واولاده وازواجه وذريته واهل بيته واصهاره وانصاره واشياعه واتباعه ومواليه وخدامه وحجابه ، الهى اجعل كل صلاة من ذلك تفوق وتفضل صلاة المصلين عليه من اهل السموات والارضين اجمعين كفضله الذى فضلته على كافة خلقك يا اكرم الاكرمين ويا ارحم الراحمين ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم
سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ ، وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ