سلم الفتوحات ج ١٤ ص ١٠
تقرأ علي الماء وتشرب او تَرُشُّ علي المصاب : بِسْمِ اللّٰهِ أَمْسَيْنَا بِسْمِ اللّٰهِ أَصْبَحْنَا بِسْمِ اللّٰهِ الَّذِي لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ يَمْتَنِعُ بِهِ وَبِقُوَّةِ اللّٰهِ الَّتِيْ لَا تُرَامُ وَلَا تُضَامُ وَبِسُلْطَانِ اللّٰهِ الْمَنِيْعِ نَحْتَجِبُ وَبِاَسْمَاءِ اللّٰهِ الْحُسْنٰي كُلِّهَا
نَعُوْذُ بِاللّٰهِ الْعَظِيْمِ مِنَ الْبَلِيَّةِ وَمِنَ الشَّيَاطِيْنِ الْمُتَمَرِّدِيْنَ وَمِنْ شَيَاطِيْنِ الْاِنْسِ وَالْجِنِّ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ مُغْلِقٍ وَمُنْتَشِرٍ وَمِنْ شَرِّ مَا يَخْرُجُ بِاللَّيْلِ وَيَكْمِنُ بِالنَّهَارِ وَيَكْمِنُ بِاللَّيْلِ وَيَخْرُجُ بِالنَّهَارِ وَمِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ وَبَرَأَ وَذَرَأَ وَمِنْ اِبْلِيْسَ اللَّعِيْنِ وَجُنُوْدِهِ وَاَتْبَاعِهِ وَمِنْ شَرِّ مَا يُتَّقَي
أَعُوْذُ بِاللّٰهِ السَّمِيْعِ الْعَلِيْمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ وَمِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، وَالصَّافَّاتِ صَفًّا ، فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا ، فَالتَّالِيَاتِ ذِكْرًا ، إِنَّ إِلٰهَكُمْ لَوَاحِدٌ ، رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ ، إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ ، وَحِفْظًا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَارِدٍ ، لَا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ ، دُحُورًا وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ ، إِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ
كَمَا قَالَ اللّٰهُ تَعَالَي فِي كِتَابِهِ الْكَرِيْمِ : إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ
الجواهر اللماعة ص ١١٨
تكتب في اناء سورة البورج واقرأها عليه ثلاثا وامحوها بالماء : وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْبُرُوجِ (١) وَالْيَوْمِ الْمَوْعُودِ (٢) وَشَاهِدٍ وَمَشْهُودٍ (٣) قُتِلَ أَصْحَابُ الْأُخْدُودِ (٤) النَّارِ ذَاتِ الْوَقُودِ (٥) إِذْ هُمْ عَلَيْهَا قُعُودٌ (٦) وَهُمْ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ (٧) وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ (٨) الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (٩) إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ (١٠) إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْكَبِيرُ (١١) إِنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ (١٢) إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَيُعِيدُ (١٣) وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ (١٤) ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ (١٥) فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ (١٦) هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْجُنُودِ (١٧) فِرْعَوْنَ وَثَمُودَ (١٨) بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي تَكْذِيبٍ (١٩) وَاللَّهُ مِنْ وَرَائِهِمْ مُحِيطٌ (٢٠) بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ (٢١) فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ (٢٢)
وتكتب علي جبهة المصاب ﴿ ا ر د هـ ي ل ر ﴾ واسق الماء للمصاب
اغاثة اللهفان
اُقْسِمَ عَلَيْكَ يَا مَلَكَ الْعُمَّارِ طَارِشُ وَعَلَيْكُمْ يَا عُمَّارُ هٰذَا الْمَكَانِ ﴿شَهْطَيَالِخٍ ٢ نَهْشَطُوْخٍ اَنْطِيْطَيْثُوْخٍ هَرَاخٍ اَسْكَمُوْثَا اَسْكِمِيْثَا مَكْلَمِيْثَا بِبَهَاءِ النُّوْرِ وَنُوْرِ اْلبَهَاءِ شَغْطَمِيْتٍ ٢ أَهْرِيَاخٍ عَقْطَهْيَاخٍ
لزجر الروح : مَصِيْصٍ مَصِيْصَا لَوْهَصٍ يَا هَشْلَمِيْغَا يَا جَلْجَمِيْخَا يَا شَغْخَلَمَشٍ يَا هَيْخَمْلِيْخٍ يَا سَفْتَذَّمَرٍ يَا رَكْهَمَالِيْشٍ يَا غَطَطْيَصْلَدٍ يَا كَمْهَمَالَيْخَخٍ أَنْدَرْهَمَا لَيْصَا اَنْصَدْهَمْيُوْشٍ
يَا رَكْبَيَالِخٍ عَلَلْقَنْجِيْمَالِشٍ عَلَلْمِجِيْنَالِغٍ كَمِسْنَا يَالِغٍ
ولتعذيب الجنّ : اَيْتَلُوْغٍ بَطْحَكَالَهِيْشٍ أَبَيْتَخَا سَنْدَعٍ شَبِيْغَغَالَغَغٍ اَيْتُوْغَا لَهَالِغٍ هَنْبَيْغَمَا لَكَمَالَمِيْغٍ مُنِيْرِ السَّمَاءِ وَمَا حَوَتْ هَطَا بَطَا اَبْطِيْخٍ مُنِيْرِ اْلقَمَرِ بِمَا أَحَاطَ عَطْيَا هَطْمُوْخٍ مُنِيْرِ الْكَوَاكِبِ وَمَا حَوْلَهَا هَمْطِيْهَمْجَالَخَخٍ
بِعِزَّةِ هٰذِهِ اْلأَسْمَاءِ إِلاَّ مَا أَسْرَعْتُمْ فِي حُضُوْرِكُمْ فِي هٰذِهِ السَّاعَةِ بِعِزَّةِ اْلمَلِكِ اْلقَدِيْرِ اْلقَاهِرِ فَوْقَ عِبَادٍ الْحَكِيْمِ اْلخَبِيْرِ لَا يَغْلُبُهُ غَالِبٌ وَلَا يَنْجُوْ مِنْ قَضَائِهِ هَارِبٌ﴾
لإستحضار الأملاك والجنّ والرّوحانيّين : ﴿قَسَمِي هٰذَا عَلَى ... بِهَيْلَيْهُوْجٍ طَطْعَجْمَلُوْخٍ سَهُوْلَمِيْغٍ طَطَاهَهْلِيْغٍ شَطْهَمْلِيْخَهْمَلُوْغٍ غَالَمُوْغٍ شَمْطَايَلَغٍ غَيْلَغٍ عَجْهَلْغٍ اَرْكَيَا كَهْلَهُوْشٍ كَلْمِيْثَالِغٍ رَهْطَيَالِحٍ عَزْكَهْمَيَالِغٍ بِرَبِّ اْلأَرْضِ وَالسَّمَاءِ اَهْيَاهٍ ٢ وَالدَّائِمِ عَلَى الدَّوَامِ الْقَائِمِ عَلَى كُلِّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ ، أَيْنَ مَا تَكُوْنُوْا يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيْعًا إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ ، عَجِّلُوْا بِحُضُوْرِكُمْ وَأَطِيْعُوْا أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَسْمَاءَهُ بِعَظَمَةِ الْأُلُوْهِيَّةِ وَعِزَّةِ الرُّبُوْبِيَّةِ وَنُوْرِ الْجَلَالِ وَبَهَاءِ الْجَمَالِ وَرِدَاءِ الْكِبْرِيَاءِ السَّاعَةَ السَّاعَةَ﴾
القسم السليماني : ﴿بِسْمِ اللّٰهِ الْعَظِيْمِ الْحَيِّ الْقَيُّوْمِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ رِبِّ جِبْرَائِيْلَ وَمِيْكَائِيْلَ آهٍ آهٍ آهٍ آهٍ اَهِيَا شَرَاهِيَا اَهِيَا هَاهِيَا نَمَاهِيَا اَدُوْنَايَ اَصْبَاؤُتَ آلٍ شَدَايٍ شَلْعَجْعَصٍ شَلِيْقُوْشٍ طَلْطَيْكَشٍ طَطَكْلَيُوْشٍ مَهْلُوْشَخٍ بَهَمْشٍ هَمْيُوْشٍ يَشَهِيْثٍ شَنَاهِشٍ مَرْطَطْكَيُوْشٍ نَافَهْلَمٍ غَيُوْثَا نَافَعَلَاثَاوِثٍ مَا أَعْظَمَ هٰذَا الْكَلَامَ ، مَا أَعْظَمَ سُلْطَانَ اللّٰهِ ، اِحْتَرَقَ مَنْ عَصَى اَسْمَاءَ اللّٰهِ بِالنَّارِ الْمُوْقَدَةِ اَصْعِقُوْا بِهِمْ بِالرَّجِيْفِ وَاْلفَزَعِ الشَّدِيْدِ وَالرَّوْعِ اْلعَظِيْمِ وَاْلعَذَابِ اْلأَلِيْمِ﴾
الزّجر لملك وروح وشيطان : ﴿بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ سُبْحَانَ منْ كَانَ وَلَا مَكَانَ ، سُبْحَانَ مُفْنِي الدُّهُوْرِ وَالْاَزْمَانِ ، سُبْحَانَ خَالِقِ الْاِنْسِ وَالْجَانِّ ، سُبْحَانَ مَنْ تَقَدَّسَ وَتَمَجَّدَ بِالْعَظَمَةِ وَالْجَلَالِ وَتَنَزَّهَ وَتَفَرَّدَ بِالْقِدَمِ وَالْكَمَالِ ، سُبْحَانَ خَالِقِ كُلِّ شَيْئٍ وَلَا يُشْبِهُهُ شَيْءٌ ، سُبْحَانَ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْاَرْضِ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ ، خَلَقَ فَصَوَّرَ وَحَكَمَ فَعَدَلَ يَعْلَمُ مَا كَانَ قَبْلَ اَنْ يَكُوْنَ لِمَا سَبَقَ فِى سَابِقِ الْاَزَلِ بِهِ ، اَزْجُرُ وَاَقْهَرُ كُلَّ مَنْ دَعَوْتُهُ فتَخَلَّفَ مِنْ مَلَكٍ وَخَادِمٍ وَاَمِيْرٍ وَوَزِيْرٍ وَعَامِرٍ وقَرِيْنٍ وَتَابِعٍ وَخَاطِفٍ وَغَوَّاصٍ وَعَارِضٍ وَمَارِدٍ وَبِالْاَسْمَاءِ الْمُحْرِقَاتِ وَالشُّهُبِ الثَّاقِبَاتِ بِهَلٍّ هَلٍّ شَلْخُوْشَاخٍ مَهْلَلُوْشَاخٍ هَيْثَالِخٍ جَيْلَغِيْمَالِخٍ رَهْطَيْلُوْشَاخٍ لِهَيْطِيْشَاخٍ بِمَصَصْهِيَا شَلَخٍ اَوْهَالَخَخٍ عَقْيَيَالَخَخٍ بِمَنِ اسْتَوَى عَلىَ الْعَرْشِ وَدَبَّرَ الْاُمُوْرَ وَفَصَّلَ الْاٰيَاتِ مَهَهْلَصْيَايِنٍ لَامِعٍ ، يُرِيْدُوْنَ لِيُطْفِئُوْا نُوْرَ اللّٰهِ بِاَفْوَاهِهِمْ وَاللّٰهُ مُتِمُّ نُوْرِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُوْنَ ، وَاقْذِفْ بِهِمْ يَا مَيْطَطَرُوْنَ بِعِزَّةِ مَنْ صَوَّرَكَ بِالْاَسْمَاءِ الْمَكْتُوْبَةِ بِالنُّوْرِ عَلَى حَرْبَةِ الطَّاعَةِ الَّتِيْ خَصَّكَ اللّٰهُ بِهَا وَاَطَاعَ لَكَ بِهَا الْاَمْلَاكُ وَالْاَرْوَاحُ رَهْشَهْيَالِخٍ كَهْقَطَلُوْخٍ شِيْمٍ لَهْشِيْلَطْلِيْخٍ اَسْرِعُوْا مُطِيْعِيْنَ لِمَنْ تَخَافُوْنَ عَذَابَهُ وَتَرْجُوْنَ رَحْمَتَهُ رَبَّ الْاٰخِرَةِ وَالْاُوْلٰى وَالسَّمٰوَاتِ الْعُلٰى بَاعِثَ الرُّسُلِ بِالْحُجَجِ الْوَاضِحَاتِ وَالْاٰيَاتِ الْبَاهِرَاتِ وَالْمُعْجِزَاتِ الظَّاهِرَاتِ هَيَا هَيَا الطَّاعَةْ﴾
القسم العلوي : اَقْسَمْتُ عَلَيْكُمْ ... يا معاشرَ الارواحِ الروحانيةِ والاملاكِ الارضيةِ الطاهرةِ الزكيةِ اَن تَأتُوا اِلَيَّ مسرعين سامعين طائعين ... بِعِزَّةِ مَنِ انْشَقَّ مِنْ نُوْرِهِ الْاَرْضُ وَالسَّمٰوَاتُ وَاَضَاءَتْ بِهِ الشَّمْسُ وَاَنَارَتْ بِهِ الْاَقْمَارُ وَخَضَعَ كُلُّ شَيْءٍ وَسَبَّحَ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلَائِكَةُ مِنْ خِيْفَتِهِ وَ(بِعِزَّةِ) الْقُدْرَةِ الْبَالِغَةِ وَالْعِزَّةِ الشَّامِخَةِ ، (وَبِعِزَّةِ) نُوْرِ الْاَنْوَارِ وَرُوْحِ الْاَرْوَاحِ ، سُبُّوْحٌ قُدُّوْسٌ رَبُّ الْمَلَائِكَةِ وَالرُّوْحِ الَّذِي تَجَلَّى لِلْجَبَلِ فَجَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوْسَى صَعِقًا مِنْ خَشْيَتِهِ وَرَشَحَ الْعَرْشُ عَرْقًا مِنْ هَيْبَتِهِ وَذَلَّتِ الْمُلُوْكُ لِعِزَّتِهِ وَخَضَعَتِ الرِّقَابُ لِجَلَالِ عَظَمَتِهِ وَانْذَهَلَتِ الْعُقُوْلُ لِجَلَالِهِ (ورَبُّ الْمَلَائِكَةِ وَالرُّوْحِ) قَاصِمُ الْجَبَابِرَةِ وَمُبِيْدُ الْاَكَاسِرَةِ وَقَيُّوْمُ الدُّنْيَا وَالْاۤخِرَةِ ، جَلَّ فِي نِهَايَتِهِ وَعَزَّ فِي سُلْطَانِهِ الشَّدِيْدُ فِي بَطْشِهِ الْعَادِلُ فِي حِكَمِهِ اْلمُتَعَالِي فِيْ دَنُوِّهِ الْمُتَدَانِيْ فِيْ عُلُوِّهِ الرَّفِيْعُ فِيْ شَأْنِهِ الْعَلِيُّ فِي مَكَانِهِ الْقَوِيُّ فِيْ سُلْطَانِهِ الدَّائِمُ فِيْ اَزَلِيَّتِهِ الْقَائِمُ فِيْ مُلْكِهِ وَاَبَدِيَّتِهِ ، اَهِيَا شَرَاهِيَا اَدُوْنَايَ اَصْبَاؤُتَ آلَ شَدَايَ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ يَا عَزِيْزُ يَا جَبَّارُ يَا مُتَكَبِّرُ يَا قَهَّارُ يَا قَوِيُّ يَا مُبِيْنُ يَا قَادِرُ يَا مُقْتَدِرُ يَا شَدِيْدَ الْبَطْشِ يَا شَدِيْدَ الْعِقَابِ يَا سَرِيْعَ الْحِسَابِ لَا يَغْلِبُهُ غَالِبٌ وَلَا يَفِرُّ مِنْهُ هَارِبٌ ، هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ ، هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
الكواكب اللماعة ص ٣٣
لإخراج العوارض : شَلَعٍ ٤ لَعٍ ٤ عَكْشٍ ٤ نَطَقٍ ٤ يَظْشٍ ٤ اَحْمَا حَمِيْسَا اَللّٰهْ حَسِيْسٍ اَجِبْ اَيُّهَا الرُّوْحُ الْمُتَوَكِّلُ بِالْعَذَابِ عَلَى الْمَلَائِكَةِ وَالرُّوْحَانِيِّيْنَ مِنَ الْمُتَمَرِّدِيْنَ بِحَقِّ اَلَا اِلَى اللّٰهِ لَا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ الْكَبِيْرُ الْمُتَعَالُ ضَجَّتِ الْمَلَائِكَةُ بِالتَّسْبِيْحِ وَالتَّقْدِيْسِ وَاحْتَرَقَ مَنْ عَصَا مِنْ جَمِيْعِ الْمُتَمَرِّدِيْنَ اَجِبْ يَا عُقَابَ الْجَبَّارِيْنَ وَافْعَلْ مَا أَمَرْتُكَ بِهِ يَا سَامَ هَذَا الْعَارِضِ الْمُتَمَرِّدِ بِهٰذِهِ الْجُثَّةِ أَيْنَ مَا كَانَ وَاَيْنَمَا يَكُوْنُ فِي بَرٍّ وَبَحْرٍ اَوْ سَهْلٍ أَوْ نَهْلٍ بِحَقِّ مَا تَتَلَوَّنُهُ (تَلَوْتُهُ) عَلَيْكُمْ ... اَلْوَحَا اَلْعَجَلَ اَلسَّاعَةَ
لإستنطاق العوارض : اَقْسَمْتُ عَلَيْكُمْ ... بِــكٓـهٰيٰعٓصٓ حٰمٓعٓسٓقٓ بِرَبِّ جِبْرِيْلَ وَمِيْكَائِيْلَ وَاِسْرَافِيْلَ وَعِزْرَائِيْلَ وَبِاللّٰهِ الَّذِيْ تَعَزَّزَ بِالْعِزِّ وَتَجَبَّرَ بِالْجَبَرُوْتِ اَلْحَيِّ الْقَيُّوْمِ الَّذِىْ لَا يَمُوْتُ انطلق بِحَقِّ مَنْ اَنْطَقَ النَّمْلَةَ لِسُلَيْمَانَ ابْنِ دَاوٗدَ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ ﴿وَقَالُواْ لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدتُّمْ عَلَيْنَا ۖ قَالُوٓاْ أَنطَقَنَا ٱللَّهُ ٱلَّذِىٓ أَنطَقَ كُلَّ شَىْءٍۢ﴾