ووجدت في الفوائد المختارة ص ٢٢٠ فائدة مهمة ما نصه : صيغة الصلاة علي النبي ﷺ المنسوبة الي الحبيب صالح بن محسن الحامد من الخضر عليه السلام وهي : ﴿اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا ومولانا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تَغْفِرُ بِهَا الذُّنُوْبَ ، وَتُصْلِحُ بِهَا الْقُلُوْبَ ، وَتَنْطَلِقُ بِهَا الْعُصُوْبُ ، وَتَلِيْنُ بِهَا الصُّعُوْبُ ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَنْ إِلَيْهِ مَنْسُوْبٌ﴾ ، تقرأ احدي عشرة مرة ، او واحدا واربعين مرة ، او مائة او ما هذا معناه . اهـ
قلت : ثم توسلت بالحبيب صالح بزيادة في آخر تلك الصيغة ﴿وَتَرْضَي عَنِ الْحَبِيْبِ صَالِحْ اَلْحَامِدِ الْقُطْبِ الْمَحْبُوْبِ ، وَتُوْجِدُنَا بِحَقِّهِمَا كُلَّ مَطْلُوْبٍ ، وَلَكَ الْحَمْدُ يَا مُنْعِمُ عَلَي كُلِّ نِعْمَةٍ وَمَرْغُوْبٍ﴾ . اهـ
وكيفيتها :
﴿اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا ومولانا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تَغْفِرُ بِهَا الذُّنُوْبَ ، وَتُصْلِحُ بِهَا الْقُلُوْبَ ، وَتَنْطَلِقُ بِهَا الْعُصُوْبُ ، وَتَلِيْنُ بِهَا الصُّعُوْبُ ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَنْ إِلَيْهِ مَنْسُوْبٌ ٣ ، وَتَرْضَي عَنِ الْحَبِيْبِ صَالِحْ اَلْحَامِدِ الْقُطْبِ الْمَحْبُوْبِ ، وَتُوْجِدُنَا بِحَقِّهِمَا كُلَّ مَطْلُوْبٍ ، وَلَكَ الْحَمْدُ يَا مُنْعِمُ عَلَي كُلِّ نِعْمَةٍ وَمَرْغُوْبٍ﴾ ، وهكذا مرتين
ثم : ﴿اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا ومولانا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تَغْفِرُ بِهَا الذُّنُوْبَ ، وَتُصْلِحُ بِهَا الْقُلُوْبَ ، وَتَنْطَلِقُ بِهَا الْعُصُوْبُ ، وَتَلِيْنُ بِهَا الصُّعُوْبُ ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَنْ إِلَيْهِ مَنْسُوْبٌ ٧ ، وَتَرْضَي عَنِ الْحَبِيْبِ صَالِحْ اَلْحَامِدِ الْقُطْبِ الْمَحْبُوْبِ ، وَتُوْجِدُنَا بِحَقِّهِمَا كُلَّ مَطْلُوْبٍ ، وَلَكَ الْحَمْدُ يَا مُنْعِمُ عَلَي كُلِّ نِعْمَةٍ وَمَرْغُوْبٍ﴾ ، وهكذا خمس مرات ، فعدد قراءة الجميع احدي واربعين مرة ، والحمد لله رب العالمين . اهـ
اَللّٰهُمَّ رَبَّ الْبَيْتْ ، أَسْأَلُكُ بِجَاهِ أَهْلِ الْبَيْتْ ، أَنْ تُيَسِّرَ لِي خَيْرَ بَيْتْ ، حَتَّى لَا نَقُوْلُ يَا لَيْتْ
Ya Allah Engkau Pemilik Baitulloh. Aku Memohon dengan wasilah Ahlil baitnya kekasih Engkau, Rasulullah. Agar Engkau mudahkan untukku sebaik-sebaiknya rumah. Sehingga kami tidak mengucap: "Seandainya aku punya rumah".
او بهذه : بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ ، اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تَغْفِرُ بِهَا الذُّنُوْبْ ، وَتُصْلِحُ بِهَا الْقُلُوْبْ ، وَتَنْطَلِقُ بِهَا الْعُصُوْبْ ، وَتَلِيْنُ بِهَا الصُّعُوْبْ ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَنْ إِلَيْهِ مَنْسُوْبْ ، وَتَرْضَي عَنِ الْحَبِيْبْ صَالِحْ تَڠْڮُوْلْ عَدَدَ كُلِّ نِعْمَةٍ وَمَرْغُوْبْ ، وَتُوْجِدُنَا بِحَقِّهِمَا كُلَّ مَطْلُوْبْ ، يَا عَجِيْبَ الصَّنَائِعِ فَلَا تَنْطِقُ اْلاَلْسُنُ بِكُلِّ آلَائِهِ وَثَنَائِهِ وَنَعْمَائِهِ يَا عَجِيْبْ ٧ ، اَللّٰهُمَّ رَبَّ الْبَيْتْ ، أَسْأَلُكُ بِجَاهِ أَهْلِ الْبَيْتْ ، أَنْ تُيَسِّرَ لِي خَيْرَ بَيْتْ ، حَتَّى لَا نَقُوْلُ يَا لَيْتْ ﴿السبع في السبع﴾ عَدَدَ مَا فِيْ عِلْمِ اللّٰهِ ، وَزِنَةَ مَا فِيْ عِلْمِ اللّٰهِ ، ومِلْءَ مَا فِيْ عِلْمِ اللّٰهِ ، وَعَدَدَ مَا أَحَاطَ بِهِ عِلْمُ اللّٰهِ ، وَمَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ ، وَعَدَدَ كُلِّ مَعْلُوْمٍ لِلّٰهِ ، وَعَدَدَ كُلِّ مَوْجُوْدٍ مَضْرُوْبًا كُلُّ ذٰلِكَ فِي جَمِيْعِ مَجْمُوْعِ أَفْرَادِ ذَرَّاتِ الْوُجُوْدِ فِيْ كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ أَبَدًا مِثْلَ ذٰلِكَ ، وَعَدَدَ خَلْقِ اللّٰهِ ، وَرِضَا نَفْسِ اللّٰهِ ، وَزِنَةَ عَرْشِ اللّٰهِ ، وَمِدَادَ كَلِماتِ اللّٰهِ ، مَقْرُونا بالجَمَالِ وَالحُسْنِ وَالْكَمَالِ وَالخَيْرِ وَالْإِفْضَالِ ، تَزِيْدُ كُلُّ ذٰلِكَ وَتَفُوْقُ وَتَفْضُلُ كَفَضْلِ الله عَلى جَمِيْعِ خَلْقِ الله فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللّٰهِ ، بِاَضْعَافِ اَضْعَافِ ذٰلِكَ مِائَتَيْ أَلْفِ أَلْفِ أَلْفِ لَكّ سِنْتِلِيُوْن كَرَّ مَرَّة ، سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ